dongol بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 هل يلام الجائع فيلم 678 يناقش قضية التحرش الجنسي في مصر و هي قضية اعلم انها هامة و منتشرة في مصر و يجب مجابهتها بكل الطرق الي الان لم اري الفيلم ولا اظن اني ساقدم علي مشاهدتة و لا يعنيني كيف تتم مناقشة القضية في الفيلم لاني اظن انه لن يقدم جديد و لن يؤدي الي حل المشكلة لان اسبابها متجذرة في المجتمع ولكن ما يعنيني في المقام الاول سؤال أوجهه لكل الفتيات و السيدات هل يلام الجائع ان مد يده و سرق ما يسد به جوعة القضية هي و اسبابها في تقديري تتلخص في ثلاث اسباب اجتمعت في وقت واحد ادت الي تفاقم المشكلة و هي وجود شباب مستثار اما انه لا يقدر علي تكاليف الزواج أو انه لم يصل الي سن الزواج بعد غريزة فطرية وضعها الله في الرجل و الأنثي لعمارة الارض و لا يمكن باي حال من الاحوال ايقافها و نساء متبرجات يملؤن الشوارع و الجامعات و التليفزيون و من الممكن ان ينزلوا مع الماء من الحنفية في القريب العاجل فالنتيجة الطبيعية هي ازدياد حالات التحرش لست اخوانيا ولكن في نظري ان "الاسلام هو الحل" لا بأس من اقتباس شعار الاخوان لانه فعلا الحل الامثل في تلك الحالة يعني اذا تيسر الزواج للشاب هل يقدم علي التحرش الاجابة بالطبع لا و هل اذا كان الشاب يملك شهوة فطرية تجاه الجنس الاخر ولكنه وجد كل الفتيات يلبسون الزي الاسلامي الكامل هل يقدم علي التحرش و الاجابة بالطبع لا لانه لن يجد ما يثيره في تلك الحالة أدعو حضراتكم للحوار حول هذا الموضوع ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 هل يلام الجائع فيلم 678 يناقش قضية التحرش الجنسي في مصر و هي قضية اعلم انها هامة و منتشرة في مصر و يجب مجابهتها بكل الطرق الي الان لم اري الفيلم ولا اظن اني ساقدم علي مشاهدتة و لا يعنيني كيف تتم مناقشة القضية في الفيلم لاني اظن انه لن يقدم جديد و لن يؤدي الي حل المشكلة لان اسبابها متجذرة في المجتمع ولكن ما يعنيني في المقام الاول سؤال أوجهه لكل الفتيات و السيدات هل يلام الجائع ان مد يده و سرق ما يسد به جوعة القضية هي و اسبابها في تقديري تتلخص في ثلاث اسباب اجتمعت في وقت واحد ادت الي تفاقم المشكلة و هي وجود شباب مستثار اما انه لا يقدر علي تكاليف الزواج أو انه لم يصل الي سن الزواج بعد غريزة فطرية وضعها الله في الرجل و الأنثي لعمارة الارض و لا يمكن باي حال من الاحوال ايقافها و نساء متبرجات يملؤن الشوارع و الجامعات و التليفزيون و من الممكن ان ينزلوا مع الماء من الحنفية في القريب العاجل فالنتيجة الطبيعية هي ازدياد حالات التحرش لست اخوانيا ولكن في نظري ان "الاسلام هو الحل" لا بأس من اقتباس شعار الاخوان لانه فعلا الحل الامثل في تلك الحالة يعني اذا تيسر الزواج للشاب هل يقدم علي التحرش الاجابة بالطبع لا و هل اذا كان الشاب يملك شهوة فطرية تجاه الجنس الاخر ولكنه وجد كل الفتيات يلبسون الزي الاسلامي الكامل هل يقدم علي التحرش و الاجابة بالطبع لا لانه لن يجد ما يثيره في تلك الحالة أدعو حضراتكم للحوار حول هذا الموضوع السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اتفق ع حضرتك في ان احد اسباب الشكلة هي لونته عاليا باللون الازرق و اختلف مع حضرتك في السببين التاليين ببساطة لان الفطرة و الغريزة موجودين و سيظلوا موجودين بوجدو الانسان نفسه و لبس السيدة ليس داعيا علي الاطلاق للتحرش بها....علي سبيل المثال "دبي" تعتبر مدينة اوربية بها حرية مطلقة للاجانب في ارتداء ما يريدون....و تعج بجنسيات مختلفة و ع الرغ ن ذلك لا يمكن ان تسع كلمة نابية في الشارع اتفق ع حضرتك في تسليط الضوء علي الشباب.... في الصباح كنت اطالع مقالة اكثر من رائعة للدكتور جلال أمين بعنوان.."التحرش الجنسي في مصر" يحلل فيه بمشرط جراح ماهر عق الشكلة ليست الان و لكنه يرجع بجذورها عشرين سنة مضت...و يتساءل عن دور الحكومة....عن غياب المؤسسة الدينية...عن الطاقة المهدرة للشباب...و خيبات الامل المتكررة داخل الوطن و خارجه اترك حضرتك مع اقتباس من المقالة بتحول المترو إلى مترو الأنفاق، بما صحبه من زيادة عدد العربات وتقصير المدد بين القطارات، خفت بشدة مشكلة الازدحام ولكنى فوجئت قبل سنتين أو ثلاث من توقفى شبه التام عن ركوب المترو، بظهور مشكلة جديدة ليس فقط على، بل وأيضا على مصر. فأثناء العودة من ميدان التحرير يفاجأ الركاب فى بعض المحطات، كالسيدة زينب أو الملك الصالح، بصعود عدد كبير من الصبية والشبان الصغار، فى بداية أو منتصف سن المراهقة، إلى عربات المترو وهم يرتدون الزى المدرسى، ويحملون بعض الحقائب، ولكن ملابسهم مهلهلة للغاية، وحقائبهم وأحذيتهم فى حالة يرثى لها، فإذا بهم ينتشرون بسرعة فى عربات المترو، ويجرون فى ممراتها غير عابئين بالواقفين فى طريقهم. ويصيح بعضهم ببعض من أول العربة إلى آخرها، ويلوحون بالأيدى والحقائب، ويتبادلون السباب والصراخ والعبارات البذيئة، مما يثير الرعب بين الجالسين والواقفين من الركاب الآخرين، من الرجال والنساء، العائدين مرهقين من وظائفهم، ولا يستطيعون التكهن بما يمكن أن يصدر من هؤلاء الشياطين الصغار الذين لا يبدو عليهم، وكأن من الممكن أن يوقفهم أحد عند حدهم. إن أى تأمل بسيط لوجوه وسلوك هؤلاء الصبية الشباب الصغير يبين لك على الفور أنهم مجموعة من الشباب الضائع الذين لم يقم بتربيتهم أحد، لا أسرة ولا مدرسون، ولا يمكن أن يردعهم أحد، لا أب ولا أم ولا ناظر مدرسة، وإن أقصى ما يمكن أن يتلقوه من دروس فى السلوك هو ما يرونه ويسمعونه من التليفزيون الذى تختلط فيه مشاهد الإثارة الجنسية، مع إعلانات السلع المثيرة لرغبات لا يستطيعون تحقيقها، مع أحاديث دينية ومواعظ منبتة الصلة بواقع حياتهم اليومية. ليس من الصعب بالمرة أن تتخيل ما لابد أن يحدث لهؤلاء الصبية مع تقدمهم فى السن، سواء دخلوا جامعة أو معهدا فنيا أو اشتغلوا فى ورشة أو بالخدمة فى مطعم، أو بوظيفة توصيل الطعام إلى المنازل، أو منادين فى أماكن ركن السيارات، أو فشلوا فى الحصول على أى فرصة من هذه الفرص الرائعة فجلسوا أمام أى تليفزيون فى أى منزل أو حجرة فى إحدى العشوائيات أو فى أى مقهى قريب. فإذا جاء العيد واستطاعوا بأى طريقة أن يجمعوا بضعة جنيهات وخرجوا إلى الطريق العام، أو ساروا على كورنيش النيل فى القاهرة أو البحر فى الإسكندرية، ما الذى يمكن أن يصنعوه لقضاء الإجازة بنقودهم المعدودة، غير التحرش بالناس؟ وما الذى يمكن أن يردعهم أو يخافوا من فقده، احترام الناس؟ أم حب الأب أو الأم؟ أم عطف الأخ الذى حاول السفر بطريقة غير شرعية إلى إيطاليا أو اليونان بحثا عن عمل، فلم ينجح ورجع خائبا ليجلس أيضا على مقهى أمام التليفزيون؟ أم يخافون من بطش رجال الشرطة الذين لم يعد حالهم أفضل كثيرا من حالهم، فهم أيضا شباب صغير شديدو الهزال وسيئو التغذية، ولديهم نفس ما لدى بقية الشباب من مشاعر الإحباط والسخط على مجتمع لا يبالى فيه أحد بهم؟ هذا هو فيما يبدو لى التفسير الحقيقى لظاهرة التحرش الجنسى فى مصر، وهو تفسير يذكرنا، من بعض النواحى، بقصة يوسف إدريس الشهيرة (أرخص ليالى) التى وصف فيها حالة فلاح صغير معدم، لم يجد أمامه فى نهاية اليوم من وسيلة للترفيه عن نفسه إلا أن يرقد إلى جوار زوجته المنهكة بدورها. هؤلاء الشبان الصغار يبحثون بدورهم فى أيام العيد، عن أرخص وسيلة للترفيه عن أنفسهم من واقع بائس، ولكنها أفظع من الطريقة التى كان يتكلم عنها يوسف إدريس. لقد مضى على كتابة يوسف إدريس لقصته أكثر من ستين عاما، تضاعف فيها سكان مصر أكثر من ثلاث مرات، وانتقل خلالها ملايين من سكان الريف إلى المدن بحثا عن عمل، فلم يجد عملا مجزيا إلا نسبة صغيرة منهم فى العشرين سنة الأولى (التالية لكتابة أرخص ليالى) وجد كثير منهم عملا محترما فى مصانع حصلوا منها على دخل معقول ودرجة معقولة من احترام النفس، ومن هؤلاء من كان يزدحم بهم مترو حلوان فى الخمسينيات والستينيات. فى العشرين سنة التالية، ذهب كثيرون منهم إلى الخليج واستطاعوا الزواج بما جمعوه من مدخرات، فلم يفكروا فى التحرش بأحد فى الأعياد. ولكن فى العشرين سنة الأخيرة، التى لم يتوقف خلالها السكان عن الزيادة بالطبع، أغلق كثير من أبواب الرزق فى الخارج والداخل. فى الخارج بسبب تضاؤل الطلب على العمالة المصرية فى دول البترول، وفى الداخل بسبب الانفتاح الزائد على الحد، وسحب يد الحكومة أكثر فأكثر من التدخل فى الاقتصاد، وتفضيل القطاع الخاص تشغيل الآلات على تشغيل العمال، فلم تعد الأعمال الباقية المتاحة لأغلبية الشباب المصرى من النوع الذى يشغلهم عن التحرش بالنساء. طوال هذه العشرين سنة الأخيرة لم يبد من الحكومة المصرية أى قلق جدى من تفاقم المشكلة، إذ كان الذى يقلقها أشياء أخرى لا داعى للخوض فيها الآن. لا مانع من التظاهر بالعمل على حل المشكلة، كإنشاء وزارة للشباب مثلا، أو كنشر أرقام تدل على انخفاض البطالة، مع أن العين المجردة كافية للتدليل على تفاقم المشكلة يوما بعد يوم. لابد إذن أن المسئولين وجدوا طريقة لحساب العمالة والبطالة من شأنها أن يدرج هؤلاء الشبان الضائعون فى عداد المشتغلين. وعندما رأوا أن هذه الأرقام لم تحل مشكلة الشباب فكروا فى إنشاء وزارة جديدة اسمها «وزارة السكان والأسرة»، فلم تستطع بدورها حل المشكلة، إذ إن الوزيرة الجديدة لا تستطيع أن تصنع شيئا إلا بالتعاون مع وزراء الاقتصاد والصناعة والتجارة والتنمية، وهؤلاء الوزراء بدورهم مشغولون بأشياء أخرى أهم لديهم من مشكلة الشباب والتحرش الجنسى. لم يبق إذن إلا حل واحد، وهو أن تنظم الوزيرة مظاهرة فى مكان آمن تماما من أى تحرش، وتنضم إليها فيها بعض السيدات الفاضلات الآمنات بدورهن من أى تحرش، فيرفعن بعض اللافتات التى تنادى شباب مصر بالكف عن أى عمل يخدش الحياء، على شرط أن تلتقط بعض الصور للمظاهرة، حتى يعم الانتفاع بها. لقراءة المقال كاملا هاكم الرابط التحرش الجنسي في مصر.د جلال امين تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 عنوان الموضوع "هل يلام الجائع ...؟" و خلاصته أن الشباب لديهم غرائز و يتحرشون بالإناث لهذا السبب و إجابتى ببساطة نعم يلام و يلام و يلام. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما الفارق بين الحيوان و الإنسان بالنسبة للغرائز بل حتى بين الحيوانات هناك حدود و أصول و قواعد - حيوانية - تحكم تلك الغرائز. فى مقال الدكتور جلال أمين تفسير لما حدث و أدى لذلك من منظور عالم إجتماع ينظر إلى ظاهرة و يقوم بتشريحها و إرجاعها إلى جذورها أو أسبابها من منطلق علمى بحت ، و لكن صاحب الموضوع إنطلق من منطلق دينى و على أساسه أشار إلى تبرئة المتحرشين جنسيا بمقولة "هل يلام الجائع ؟" و أقول لك يلام و يلام و من منطلق دينى أيضا حديث الرسول عن الشباب و الغريزة عليه - على الشاب الذى لم يجد نفقات الزواج - بالصوم فالصوم له وجاء. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MaYousof بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 نعم .. يلام ويلام ويلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته متفقة مع استاذ عادل و استاذ محمد يوسف الشاب المرتكب للفعل الشائن يلام....و المفروض انه لا يجب ان نتوقف عند حد اللوم و انما العقوبة الرادعة ايضا؟ لكن من ناحية اخري ليس بمفرده....هذا الشاب هو افراز مجتمع بأكمله و حكومة و غياب العديد من الادوار لو من الناحية الدينية فهذا امر محسوم لا جدال فيه لكن ما فهمته من كلام استاذ دونجل انه يبحث عن تصور لحل لهذه المشكلة و قد يكون أول طرف الخيط....أن اللوم او العقوبة او اصابع الاتهام لا يجب ان توجه للشاب بمفرده و لكن فلتتسع الدائرة لتشمل جذور المشكلة لنتمكن من اجتثاثها من العمق و دي وجهة نظري تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed abd el hamid بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 عنوان الموضوع "هل يلام الجائع ...؟" و خلاصته أن الشباب لديهم غرائز و يتحرشون بالإناث لهذا السبب و إجابتى ببساطة نعم يلام و يلام و يلام. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ما الفارق بين الحيوان و الإنسان بالنسبة للغرائز بل حتى بين الحيوانات هناك حدود و أصول و قواعد - حيوانية - تحكم تلك الغرائز. فى مقال الدكتور جلال أمين تفسير لما حدث و أدى لذلك من منظور عالم إجتماع ينظر إلى ظاهرة و يقوم بتشريحها و إرجاعها إلى جذورها أو أسبابها من منطلق علمى بحت ، و لكن صاحب الموضوع إنطلق من منطلق دينى و على أساسه أشار إلى تبرئة المتحرشين جنسيا بمقولة "هل يلام الجائع ؟" و أقول لك يلام و يلام و من منطلق دينى أيضا حديث الرسول عن الشباب و الغريزة عليه - على الشاب الذى لم يجد نفقات الزواج - بالصوم فالصوم له وجاء. نعم .. يلام ويلام ويلام ياجماعه انتوا فهمتوا الراجل غلط .......... او ممكن صح ..... هو يرد بقى ويقول بس انا متفق معاه تماما فى الكلام الى قاله .. بصرف النظر عن عنوان الموضوع وما يخفى ورائه من كنايات .....!!! نعيب زماننا والعيب فينا .... وما لزماننا عيب سواناونهجوا الزمان بغير حق .... ولو نطق الزمان لنا هجانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed abd el hamid بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته متفقة مع استاذ عادل و استاذ محمد يوسف الشاب المرتكب للفعل الشائن يلام....و المفروض انه لا يجب ان نتوقف عند حد اللوم و انما العقوبة الرادعة ايضا؟ لكن من ناحية اخري ليس بمفرده....هذا الشاب هو افراز مجتمع بأكمله و حكومة و غياب العديد من الادوار لو من الناحية الدينية فهذا امر محسوم لا جدال فيه لكن ما فهمته من كلام استاذ دونجل انه يبحث عن تصور لحل لهذه المشكلة و قد يكون أول طرف الخيط....أن اللوم او العقوبة او اصابع الاتهام لا يجب ان توجه للشاب بمفرده و لكن فلتتسع الدائرة لتشمل جذور المشكلة لنتمكن من اجتثاثها من العمق و دي وجهة نظري تحياتي ياجماعه الدماغ دى متكلفة والله .... مش لمضه على الفاضى يعنى ...... bv:- bv:- نعيب زماننا والعيب فينا .... وما لزماننا عيب سواناونهجوا الزمان بغير حق .... ولو نطق الزمان لنا هجانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 هل يلام الجائع فيلم 678 يناقش قضية التحرش الجنسي في مصر و هي قضية اعلم انها هامة و منتشرة في مصر و يجب مجابهتها بكل الطرق الي الان لم اري الفيلم ولا اظن اني ساقدم علي مشاهدتة و لا يعنيني كيف تتم مناقشة القضية في الفيلم لاني اظن انه لن يقدم جديد و لن يؤدي الي حل المشكلة لان اسبابها متجذرة في المجتمع ولكن ما يعنيني في المقام الاول سؤال أوجهه لكل الفتيات و السيدات هل يلام الجائع ان مد يده و سرق ما يسد به جوعة القضية هي و اسبابها في تقديري تتلخص في ثلاث اسباب اجتمعت في وقت واحد ادت الي تفاقم المشكلة و هي وجود شباب مستثار اما انه لا يقدر علي تكاليف الزواج أو انه لم يصل الي سن الزواج بعد غريزة فطرية وضعها الله في الرجل و الأنثي لعمارة الارض و لا يمكن باي حال من الاحوال ايقافها و نساء متبرجات يملؤن الشوارع و الجامعات و التليفزيون و من الممكن ان ينزلوا مع الماء من الحنفية في القريب العاجل فالنتيجة الطبيعية هي ازدياد حالات التحرش لست اخوانيا ولكن في نظري ان "الاسلام هو الحل" لا بأس من اقتباس شعار الاخوان لانه فعلا الحل الامثل في تلك الحالة يعني اذا تيسر الزواج للشاب هل يقدم علي التحرش الاجابة بالطبع لا و هل اذا كان الشاب يملك شهوة فطرية تجاه الجنس الاخر ولكنه وجد كل الفتيات يلبسون الزي الاسلامي الكامل هل يقدم علي التحرش و الاجابة بالطبع لا لانه لن يجد ما يثيره في تلك الحالة أدعو حضراتكم للحوار حول هذا الموضوع السلام عليكم هذا التحليل يبتعد أو يفتقر إلى الأسباب الحقيقية والواقعية للمشكلة. إشباع المعدة للبقاء على قيد الحياة يختلف تمام الإختلاف عن " الدناوة الجنسية " أو إشباع الغرائز. موضوع التحرش ترجع أسبابه إلى عدة عوامل أو مسئوليات ، المسئولية الأولى تقع على عاتق الدولة متمثلة فى جهاز الأمن وتفعيل القانون المسئولية الثانية تقع على عاتق الأسرة حيث بعض الأسر لاتكلف خاطرها أن تعلم أولادها مبادئ الخلق الحسن ، أو تتخلى عن مسئولياتها وتتركها لأصدقاء السوء . المسئولية التى تليها هى مسئولية المدرسة التى لم تعد تغرس فى عقول التلاميذ والطلاب مبادئ الأخلاق الكريمة. لقد عشنا صغارا ومراهقين وشبابا زمن المينى جيب والميكرو جيب والشورت الساخن وكنا نذهب للسينيما كل أسبوع ، ولم يجرؤ أحدنا على أن يتحرش ببنت أو أن يمد يده على بنت ، وكان أقصى مايمكننا ان نفعله أن نبتسم فى وجوه البنات أو نستخدم كلمات المغازلة العفيفة أو نكتب " جواب " زى جواب عبدالحليم . من الغريب أن نلقى باللائمة على التليفزيون والأفلام ، ونتناسى أن ظاهرة التحرش الجماعى التى تحدث فى مصر ليس لها مثيل فى العالم وتتفرد بها مصر فقط ولم نشاهدها لا فى فيلم أو مسلسل تليفزيونى ، إنها العشوائية التى شملت وعمت كل نواحى الحياة فى مصر ، وبدلا من دراسة الأسباب الحقيقية ، نستسهل إلقاء اللائمة على التليفزيون والأفلام وماتلبسه البنات والسيدات. مانراه من تنظيمات التحرش الجماعى والتى أحيانا تضم أطفال لم يبلغوا الحلم بعد لايمكن بحال أن نشبهها بالجوع بل هى صياعة وعدم إنضباط وغياب للسلطة وعدم تفعيل للقانون وغياب القدوة ، إشباع البطن وسد رمق الجوع شيئ والهمجية شيئ آخر ، الجوع يوصل الإنسان الى الموت لذا فلابد من سد الرمق ، أما الأخرى وهو عدم إشباع الغريزة فلن تميت الإنسان أبدا ، مع ملاحظة أن الغريزة التى نتحدث عنها موجودة لدى الذكر والأنثى ، فلماذا لم نجد هجوم منظم من البنات لإشباع غريزتهن بالمثل؟ وكمسلم أذكركم بحديث الرسول عليه الصلاة والسلام " من إستطاع منكم الباءة فليتزوج .... إلى آخر الحديث " -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 اخواني اعضاء المحاورات الكرام كتابتي لهذا الموضوع لم تكن أبدلالقاء اللوم علي الفتيات دون الرجال لان سبب المشكلة متشعب ولا يمكن لطرف واحد ان يكون هو السبب و لكن كتابتي كانت لايجاد بعض العذر لشباب أنهكه الكبت الجنسي و يري الطعام حوله من كل صنف ولون بل يكاد يكون ملقي علي الارصفة ولكنه لا يجد في جيبه ما يشتري به ما يسد به رمقه الجميع اجمع علي ان الجائع يلام و ان الغريزة الجنسية ليست مثل الجوع و ان الفرق بين الانسان و الحيوان هو التحكم في الغرائز و هي مقولة صحيحة و متفق معها تمام الاتفاق و لكن الي اي مدي يمكن ان يتحكم الانسان في غرائزة اليس من الممكن ان تكون هناك لحظات ضعف يمر بها كل فرد تؤدي به الي فعل شائن لا يليق ان يفعله هل جابه احدكم الكبت الجنسي في حياته وكل ما حوله يثيره في كل لحظة الي اي مدي من الممكن للانسان ان يقاوم لحظات ضعفه خصوصا اذا كان في سن الشباب و فوران الغريزة بعض الاخوة ذهب الي ان نقص التربيه هو السبب وهي ايضا مقولة صحيحة ولكنها في نظري ليست اصل المشكلة ولكنها عامل محفز علي اظهارها فقط و ثانيا اكرر سؤالي الي اي مدي من الممكن ان يكون حسن التربيه مانع لغريزة فطرية وضعها الله في الانسان هل من الممكن ان يسال شاب وصل لسن الخامسة و الثلاثين دون زواج عن حسن تربيته وهل اذا كانت ستمنعه من الوقوع في الخطأ ام لا الاخت لماضة ايضا استشهدت بمدينة دبي علي كونها مدينة فاضلة علي الرغم من تعدد الثقافات فيها وادعوها لمتابعة جريدة "جلف نيوز" فلا يمر يوم واحد الا وتكون هناك جريمة عن تحرش جنسي بعاملة فلبينية او سيدة اوروبيه دنجل ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 اخواني اعضاء المحاورات الكرام كتابتي لهذا الموضوع لم تكن أبدلالقاء اللوم علي الفتيات دون الرجال لان سبب المشكلة متشعب ولا يمكن لطرف واحد ان يكون هو السبب و لكن كتابتي كانت لايجاد بعض العذر لشباب أنهكه الكبت الجنسي و يري الطعام حوله من كل صنف ولون بل يكاد يكون ملقي علي الارصفة ولكنه لا يجد في جيبه ما يشتري به ما يسد به رمقه الجميع اجمع علي ان الجائع يلام و ان الغريزة الجنسية ليست مثل الجوع و ان الفرق بين الانسان و الحيوان هو التحكم في الغرائز و هي مقولة صحيحة و متفق معها تمام الاتفاق و لكن الي اي مدي يمكن ان يتحكم الانسان في غرائزة اليس من الممكن ان تكون هناك لحظات ضعف يمر بها كل فرد تؤدي به الي فعل شائن لا يليق ان يفعله هل جابه احدكم الكبت الجنسي في حياته وكل ما حوله يثيره في كل لحظة الي اي مدي من الممكن للانسان ان يقاوم لحظات ضعفه خصوصا اذا كان في سن الشباب و فوران الغريزة بعض الاخوة ذهب الي ان نقص التربيه هو السبب وهي ايضا مقولة صحيحة ولكنها في نظري ليست اصل المشكلة ولكنها عامل محفز علي اظهارها فقط و ثانيا اكرر سؤالي الي اي مدي من الممكن ان يكون حسن التربيه مانع لغريزة فطرية وضعها الله في الانسان هل من الممكن ان يسال شاب وصل لسن الخامسة و الثلاثين دون زواج عن حسن تربيته وهل اذا كانت ستمنعه من الوقوع في الخطأ ام لا دنجل أستاذي الفاضل إسمح لي أن أختلف معك في أن مشكلة التحرش الجماعي هي مشكلة كبت جنسي و عدم القدرة على الزواج أولا هم ليس لديهم كبت جنسي فلو لاحظنا الفئة التي تقوم بهذا الفعل الشنيع هم فئة عمرية تقل عن 20 عامًا في الأغلب ( على ما قرأت و رأيت صورهم في الجرائد) و هذه الفئة صعب أن نقول أنها تعاني من الكبت .. و لا تستطيع الزواج لأنهم صغار السن جدًا و هم و إن كان لديهم رغبات .. و لكن لا تصل لمرحلة الإنفجار مثلًا.. و يضطرون إلى إبراز ما بداخلهم بهذه الطريقة الفجة وإلا لم لم نسمع عن حالات مماثلة في أزمان سابقة من نفس الفئة العمرية؟ و في كل زمن هناك الشباب الذي لديه رغبات .. و يريد أن ينفث عنها ثانيًا ليست مشكلتهم عدم الزواج يا سيدي الفاضل التحرش موجود منذ زمن طويل في وسائل المواصلات كما نعلم جميعًا ونشاهد و لا يشترط أن فاعلي ذلك ممن لم يستطيعوا أن يعفوا أنفسهم بالزواج بل في ظني أن الكثبر من ممارسي هذا الفعل الدنيء في المواصلات العامة لهم زوجات بالفعل و لكن في إعتقادي أن هؤلاء مرضى .. و لا يعني ذلك التعاطف معهم مرضى لأنهم بفعلتهم هذه يحصلون على شيء ليس من حقهم .. و بدون أن يكونوا قد فعلوا - في ظنهم - ذنبًا كبيرًا هم يظنون أنهم استطاعوا إقتناص شيء و لو يسير من الدنيا التي لم تعطيهم إلا القليل إذن ما هي المشكلة؟ طبعًا المشكلة تحتاج لدراسة متأنية من علماء الاجتماع على شرط أن تكون على أرض الواقع مع هؤلاء الشباب و أسرهم و بيئتهم التي يعيشون فيها و المشكلة في رأيي ترتبط بالعشوائية عشوائية السكن .. و ما رأيناه في الأفلام عن سكن أب و أم و أولاد في غرفة واحدة .. و دورات مياه مشتركة لأكثر من أسرة عشوائية التعليم .. إذا كان هؤلاء يتعلمون أصلًا في مدارسهم عشوائية التربية .. أم أن هؤلاء يتركهم أهلهم للشارع ليتعلموا منه كيف يعيشوا فيه أو نستطيع أن نقول أن السبب هو اللا آدمية التي يعيشها هؤلاء .. للأسف و إجابة أسئلة حضرتك هل يلام الجائع ؟ طبعًا يلام .. مادام الله خلقنا و خلق الفتنة أمامنا .. و أمرنا أن نتجنبها .. و سوف يحاسبنا سبحانه و تعالى إذا لم نتقيه.. و نزكي أنفسنا باجتناب نواهيه طبعًا يلام الجائع إذ حاول أخذ ما لا يحق له و هل اذا كان الشاب يملك شهوة فطرية تجاه الجنس الاخر ولكنه وجد كل الفتيات يلبسون الزي الاسلامي الكامل هل يقدم علي التحرش و الاجابة بالطبع لا لانه لن يجد ما يثيره في تلك الحالة و هل سلمت المسلمات اللاتي يرتدين الزي الكامل من مثل هذه التحرشات ؟ لا لم يسلمن من ذلك .. و أذكر أني قرأت في أكثر من جريدة تحقيقات عن هذا الموضوع و وصفت أحد الصحفيات بالتفصيل الزي الذي كانت ترتديه إحدي البنات التي تم الاعتداء عليهن و أذكر أنها كانت محجبة وترتدي جلباب ساتر على حد وصف الصحفية و طبعًا انا مع الالتزام بما أمر الله تعالى من ستر المرأة نفسها و لا أحب رؤية من يرتدين قطعة من القماش على رؤوسهن .. و يرتدين أو بالأصح لا يرتدين ملابس ملتصقة بجلودهن و لكن في هذا الموضوع .. الحجاب الإسلامي ليس له مكان على الإطلاق الموضوع أكبر من هذا .. الموضوع يتعلق بشريحة كبيرة من المجتمع الله أعلم بحجمها شريحة منفلتة قد تؤثر المجتمع كله لو تركت بدون علاج تحياتي و آسفة على الإطالة ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبوعمار بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 لا يخفى عليكم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم . الحمد لله اللي جعل لنا في القرآن وسنة رسوله حلول لكل المشاكل القديمة والحديثة كلما استجدت مشاكل مع جنون العصر اللي عايشين فيه أكيد بنلاقي لها حل. ويكفينا حل لهذه المشكلة الآية الكريمة: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ 31 ( النور ) يعني الشاب يغض بصره, ولازم البنت كمان تحتشم الحل عند الاتنين والأصل من التربية ونسأل الله أن يهدي شباب المسلمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2010 لا يخفى عليكم حديث الرسول صلى الله عليه وسلم «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِيعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ». رواه البخاري ومسلم . الحمد لله اللي جعل لنا في القرآن وسنة رسوله حلول لكل المشاكل القديمة والحديثة كلما استجدت مشاكل مع جنون العصر اللي عايشين فيه أكيد بنلاقي لها حل. ويكفينا حل لهذه المشكلة الآية الكريمة: وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ 31 ( النور ) يعني الشاب يغض بصره, ولازم البنت كمان تحتشم الحل عند الاتنين والأصل من التربية ونسأل الله أن يهدي شباب المسلمين الفاضل أبو عمار جزاك الله خيرأ أن أتيت بالآية الكريمة من سورة النور ، وأعتقد أنه قد فاتك أو سقط منك سهوا الآية التى تسبقها مباشرة وهى فى نفس السياق ، ودعنى أضع الآيتين معا حتى نعرف ويعرف الجميع أن الرجل مأمور قبل المرأة بذلك. ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ﴾ {30} ﴿ وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ {31} -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 (معدل) إن كنا سنتكلم عن قضية التحرش فلا شك أن الحديث سيهدف إلى البحث عن حل لهذه الظاهره المخزيه أو على الأقل الحد منها و تحجيمها كخطوه أولى للوصول بالتدريج إلى التخلص منها و الحقيقه أن أي مشكله حتى نصل لحلها يجب أن نتفهمها بالقدر الكافي أولاً و أن نقف على أسبابها بشكل محدد حتى نستطيع أن نضع أيدينا بدقه على مفاتيح الحل فلا يعقل أن نعجز عن وصف المشكله أو تحديدها بمحدداتها الصحيحه و نصل بحالنا هذا لحلول فعاله و كخطوه أولى يجب أن نرى أو نحدد الفرق بين التحرش كقضيه خاصه جداً و بين الإنحلال الأخلاقي بشكل عام لا خلاف أن التحرش صوره متأصله من صور الإنحلال الأخلاقي .. لكنه ينفرد بطابع خاص به و هو الجهر أو إقترافه علانية بلا خجل .. بل و قد يصل الأمر في كثير من الأحيان إلى التباهي به و أرى أن هذه صفه من شأنها أن تجعل أساليب العلاج تختلف كثيراً إذ أنها مؤشر واضح إلى أن المتحرش يلجأ للفعل الفاضح فقط للتباهي بالقدره على إحداث الفوضى أكثر مما يلجأ إليه لأي سبب آخر و هنا تحضرني جمله موفقه جداً قالتها الأخت الفاضله لونا عندما قالت أن المتحرش يعتقد أن التحرش هو وسيلته لإقتناص أي شئ من تلك الدنيا التي حرمته من الكثير و أضيف عليها أنه (المتحرش) في حالته هذه هوغير معني و غير مهتم بالضرر الذي يحدثه و لا يقيم وزناً للطرف المتضرر إن كان يستحق هذا الضرر من عدمه إذن فالتحرش هو أسلوبه في الإعتراض و التمرد و ليس وسيلته لإشباع حاجه معينه و إن كان هنا من جوع فهو جوع للرعب و الخوف و الهلع الذي يراه في اعين ضحيته و للحاله الفوضويه التي يحدثها و جوع لإثبات العشوائيه التي يعيشها و نعيشها معه هذا _ من وجهة نظري المحدوده _ هو الجوع الوحيد الذي يحاول المتحرش إشباعه و لا يعفى أبداً من اللوم عليه و الدليل على أن الهدف لديه هو إحداث الفوضى أكثر من الحاجه للزواج مثلا كما يزعم البعض هو أن المستوى الأخلاقي للمتحرش ما كان ليمنعه من البحث عن وسائل أخرى ليست أقل سوءا من التحرش و لكنها أقل ضرراً للآخرين و أكثر تستراً له فلن يعجز مثلاً عن إيجاد فتيات السوء أو بيوت الفسق إذن فحتى نتمكن من الوصول للحل فلا بد من الوقوف على صفة المتحرش و دوافعه و الخروج به من عباءة الإحتياج للزواج و التأثر بالتبرج و وضعه في موضعه السليم كتصرف تطلقه الرغبه في التمرد و تغذيه العشوائيه سأستعرض من وجهة نظري _ و التي أعرف أنها قد لا تعجب الكثيرين _ بعض النقاط التي أرى إستبعادها عن قائمة الأسباب و من ثم أضع السبب الذي أراه أقرب إلى الواقعيه (يتبع) تم تعديل 19 ديسمبر 2010 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 (معدل) أولاً أرى أنه من العبث الربط بين مهزلة التحرش الجنسي في الشوارع و بين رغبة الشباب في الزواج و عدم القدره عليه كسبب أساسي هذه واحده و الدليل هو أن كثير من هذه الفئه الضاله ينتمون لفئه عمريه هي أبكر من سن الزواج بكثير .. بل و قد يكون هناك منهم _ و لو القليل _ متزوج بالفعل إذن فمسألة الزواج للأسف الشديد هي غير مؤثره هنا لا بالسلب و لا بالإيجاب نقطه أخرى : إذا كان من غير المنطقي أن نستثني نوع ملبس أو مظهر بعض الفتيات _ و الذي يوصف بالخارج أو الكاشف أو المتبرج _ من قائمة الأسباب .. فأيضاً من غير المنصف أن نعلق على هذا السبب أكثر من ما قد يحتمل فعلاً و هذا الفرق الدقيق بين إستثنائه من قائمة الأسباب و بين تحميله المسؤوليه بقدر أهميته فقط لا بد أن يؤثر كثيراً عند البحث عن الحلول فقد يكون عامل مساعد يؤثر بدرجة ما .. و خطأ لا يجوز تبريره أو التغاضي عنه بل على العكس يجب أن نجتهد لنضع أيدينا على مواضع الخلل التربوي التي أدت إلى وقوعه لكن حتى لا نفقد توازننا حين الحكم من خلاله على مسألة التحرش الجنسي فهو ليس سبب رئيسي و الدليل : أن الكثير من المحجبات و المحتشمات بل و قد يصل الأمر إلى المنتقبات .. نعم و الله المنتقبات .. يتعرضن لهذه الظاهره الخبيثه بأي درجه من درجاتها .. سواء بالكلمه المسموعه أو بالأشاره أو حتى بما هو أسوء من ذلك و دليل آخر هو ما تفضل به الأخ الفاضل محمد عندما قال : لقد عشنا صغارا ومراهقين وشبابا زمن المينى جيب والميكرو جيب وكنا نذهب للسينيما كل أسبوع ، ولم يجرؤ أحدنا على أن يتحرش ببنت أو أن يمد يده على بنت ، وكان أقصى مايمكننا ان نفعله أن نبتسم فى وجوه البنات أو نستخدم كلمات المغازلة العفيفة أو نكتب " جواب " زى جواب عبدالحليم ( يتبع ) تم تعديل 19 ديسمبر 2010 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 (معدل) و للحديث عن الأسباب في رأيي هناك عاملين أساسيين إفتقدهما المتحرش فإتصف بهذه الصفه .. أولهما تقع مسؤوليته على البيت و التربيه و التنشأه السويه و هو الحياء و الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه و سلم {{ إن لكل أمة خلقاً، وإن خلق أمتي الحياء، وإن الله عز وجل إذا أراد أن يهلك عبداً نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتا}} صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم و ثانيهما تقع مسؤوليته على الدوله و النظام الذي يحكم مجتمعه و يـُسأل عن تطبيق القانون فيه و هو حالة التسيب و العشوائيه و إفتقاد الردع الكافي بقوة القانون لمثل هذه الحالات فهو لا يشعر بأنه محكوم و لا يشعر بأن له حدود و كأن لسان حاله يقول أنا قادر إذن أنا حـُـر !! و حتى لا يؤخذ كلامي على غير معناه حيث لم يأتي الوازع الديني من ضمن أسبابي الرئيسيه لهذه المشكله فسأوضح رؤيتي للفرق بين الحياء و الوازع الديني في حالة الحديث عن التحرش الوازع الديني قد يمنع صاحبه من إرتكاب المعصيه سواء في السر أو في العلانيه خوفاً من الله عز و جل و إبتغاء لمرضاته أما الحياء فهو ما يمنع فاقد هذا الوازع الديني و المقبل على المعصيه من إرتكابها علناً .. عياناً بياناً و التفاخر بها أيضاً و المتحرش من وجهة نظري لا يحتاج للعلم بأن ما يفعله حرام و يخالف الدين .. أي دين .. مسلم كان أو مسيحي فهذا أمر بديهي لا يجهله حتى الجاهل لكنه بحاجه ماسه للشعور بالخجل مما يفعله كسلوك مشين يضعه في أذم المواضع و يجرده من آدميته لينحدر به إلى مستوى الحيوان و أدنى ما هي اولى خطوات الحل؟ ( يتبع ) تم تعديل 19 ديسمبر 2010 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 (معدل) نظرياً سنتفق جميعاً على أنه تحديد القانون للعقاب الرادع و تفعيله بشكل عملي و معلن و الضرب بيد من حديد على مرتكب هذا الخزي هي أولى الطرق لتحجيمه إذ أن من إفتقد الحياء لم يفتقد معه بالضروره الشعور بالخوف و لو ان المتحرش يشعر بأنه في مجتمع تحكمه مؤسسه قادره على حمايته و الوقوف في وجه من يتعدى عليه لما جرأ على ما يفعله جميل جداً و لكن من الناحيه العمليه ماذا إن كنا كأفراد غير قادرين _ و هذه حقيقه للأسف الشديد _ على التحكم في هذه المؤسسه او إلزامها بحمايتنا بالشكل الكافي من هذا السلوك ؟ ماذا لو كنا كأفراد غير مسموح لنا بسن القانون أو تطبيقه على هذه الفئه الضاله ؟ للإجابه على السؤالين السابقين سيتجلى دور المجتمع .. و للتوضيح فلنتذكر جميعاً كيف كان يمكن منذ فتره ليست بعيده جداً لكل الماره في شارع معين أن يلتفوا حول سارق _مثلاً_ وتأديبه بـ (( علقه سخنه)) و رد ما سرقه للضحيه بمجرد سماع كلمة إستغاثه من هذه الضحيه في الشارع و بعد تذكر هذه الصوره الجميله و إستعراضها كيف حالنا الآن إذا ما عقدنا مقارنة بينها و بين الحقيقه القائله بأن حوادث التحرش تقع في الشوارع المزدحمه على مرأى و مسمع الجميع عفواً .. أقصد على غض مرأى و سد مسمع الجميع !!! إذا كان المتحرش مسؤولاً و متهم بسقوط الحياء منه سهواً .. فإن المجتمع أيضاً مسؤول و يتهم بسقوط الشهامه و النخوه منه .. عن قصد !! إذن فإن أول خطوات الحل هي تفاعل الأفراد و المجتمع مع المشكله عملياً بالخروج من حيز الشجب و الإستنكار و الشكوى إلى حيز أكثر فعالية بحيث يشكل و لو شئ بسيط من الردع أمام المتحرش و للحديث عن دور الأسره و التنشأه التربويه فإن في هذه المرحله التي نحن بها الآن أصبحت أهمية هذا الدور في إصلاح الخارجين عن السيطره هي مهمه صعبه و إن لم تكن مستحيله.. مهمه خرجت عن نطاق سيطرت الأسر و دخلت دوائر مسؤولية المؤسسات الحاكمه للمجتمع .. مؤسسات القانون و تنفيذه لكن الدور الأهم لها هو اليقظه و محاولة وقف تدفق المزيد من هذه الفئه للمجتمع أي العوده لأصول التربيه القويمه و تعزيز الحياء و الدين و تضافر جهود البيوت مع المنشآت التعليميه و الدينيه من مدارس و مساجد حتى نربي جيلاً جديداً خالياً من هذه الآفه أما من وقع بالفعل في بئرها و وصل به الفحش إلى هذه المرحله .. فلن يقيم إعوجاجه النصح بالحسنى و التربيه من جديد و لا إصلاح له اليوم إلا باليد الحديد المتمثله في عقاب رادع عملي معلن أما عن دور الحكومه أو النظام المسؤول عن الحمايه فلا يجوز تحديده بمسؤوليته عن الردع فقط . بل أن مسؤوليته تمتد لتصل إلى دور آخر لم ينجح في تأديته من البدايه و كان سبباً في ظهور المشكله إنه الفراغ الذي يرسم لهؤلاء الطريق إلى الهاويه .. البطاله التي أفسحت المجال للكثير من الآفات لتستوطنهم و في كثير من الأحيان هو مستوى المعيشه الذي حرمهم من الشعور بآدميتهم تلك الآدميه التي لو كانوا شعروا بها لكانوا إحتفظوا بشئ من الحياء منعهم مما هم عليه الآن تلك الآدميه التي لو كانوا شعروا بها لكانت كافيه لخوفهم عليها أن يقتربوا من هكذا صفه و كأنهم عندما فقدوا حقهم في الحياه الكريمه .. إستكثروا الكرامه على من حولهم و هنا أرى أن دور المؤسسات الحاكمه هي السير في المحورين معاً محاولة الرقي بحال الشباب و المجتمع ككل و تحسين مستوى المعيشه لهم و توفير فرص التعليم و العمل المناسبين و من جهه أخرى الضرب بيد من حديد على من ضل الطريق إذ أنه و برغم تفرق المسؤوليه على كل هؤلاء إلا أن سلوك المتحرش نفسه غير معفي منها برغم ظروفه هذه كلها إذن فالمسأله بحاجه للربط بين الجهود الثلاثه .. أولاً و هو حالياً الأهم من حيث الفعاليه و هي شريحة الأفراد كمجتمع متأثر بالمشكله و مطالب بالصحوه و النخوه و الشهامه للتصدي لها عملياً حتى يشكل رادع حقيقي و سبباً يدعو المتحرش للتفكير مرتين قبل إقدامه على هذا السلوك و ثانياً و الأكثر تاثيراً لكن في حال تفعيله و هو القانون و النظام المسؤول عن حماية المجتمع و المتمثل في السلطه و الحكومه ليرتقي بحال الشباب و المجتمع و يضع قوانين رادعه للهمجيه و يعمل على تطبيقها فعلاً و ثالثاً و هو العنصر الذي فقد أولويته في ترتيب الأهميه _ بالمرحله الحاليه _ لمَّا أهمل دوره في مراحل سابقه .. و هو الأسر و المدارس و المنشآت الدينيه لمحاولة الإصلاح إن أمكن فهي غير مستحيله رغم صعوبتها على مستوى الأسر في هذه المرحله من تطور المشكله و الدور الأهم و هو العمل على تنشأة الجيل الجديد تنشأه أفضل و وقف تدفق المزيد من هذه الفئه للمجتمع </FONT> تم تعديل 19 ديسمبر 2010 بواسطة زهرة الجبل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 لك الله يا شباب مصر أطلقنا عليكم نانسي و هيفاء و اليسا و بعد ذلك نشكو من قلة حيائكم نطالبكم بعلمانية تمجد الهزل و الفجور و مع ذلك ننقم عليكم بسبب قلة دينكم لا تجدون اي انثي تظلل حياتكم بلمسة ناعمة و مع ذلك نشكو من قلة أدبكم و فجوركم تجدون الطعام حولكم ملقي علي الارصفة و نطالبكم ان تموتون جوعا و عطشا ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 لك الله يا شباب مصر أطلقنا عليكم نانسي و هيفاء و اليسا و بعد ذلك نشكو من قلة حيائكم نطالبكم بعلمانية تمجد الهزل و الفجور و مع ذلك ننقم عليكم بسبب قلة دينكم لا تجدون اي انثي تظلل حياتكم بلمسة ناعمة و مع ذلك نشكو من قلة أدبكم و فجوركم تجدون الطعام حولكم ملقي علي الارصفة و نطالبكم ان تموتون جوعا و عطشا تريث قليلاً أخي الكريم و كن واقعياً شباب مصر كلهم بلا إستثناء تعرفوا إلى نانسي و هيفا و أليسا .. لكن و الحمد لله ليس شباب مصر كلهم بلا إستثناء هم متحرشون منهم الطبيب و منهم المهندس و منهم الطالب الناجح و منهم حتى رجل الدين الشاب المحترم و الحمد لله أن الواقع يقول أن الصالح فيهم يغلب الطالح عدداً و يفوقه بكثير فمالي أراك تستكثر اللوم و تستثقله على الفئه الضاله منهم ؟؟ ثم من هؤلاء اللذين يطالبون بعلمانيه تمجد الهزل و الفجور ثم يعتبون على قلة الدين و الحياء .. من فضلك كن أكثر تحديداً حتى يمكننا إدارة الحديث و إعلم أن إلقاء اللوم و تحديد إفتقاد الحياء لم يكن للتهليل و التشهير بل كان خطوه أولى للإصلاح و التقويم .. فأين تمجيد الهزل و الفجور في هذا ؟؟ عجيب !!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dongol بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2010 لك الله يا شباب مصر أطلقنا عليكم نانسي و هيفاء و اليسا و بعد ذلك نشكو من قلة حيائكم نطالبكم بعلمانية تمجد الهزل و الفجور و مع ذلك ننقم عليكم بسبب قلة دينكم لا تجدون اي انثي تظلل حياتكم بلمسة ناعمة و مع ذلك نشكو من قلة أدبكم و فجوركم تجدون الطعام حولكم ملقي علي الارصفة و نطالبكم ان تموتون جوعا و عطشا تريث قليلاً أخي الكريم و كن واقعياً شباب مصر كلهم بلا إستثناء تعرفوا إلى نانسي و هيفا و أليسا .. لكن و الحمد لله ليس شباب مصر كلهم بلا إستثناء هم متحرشون منهم الطبيب و منهم المهندس و منهم الطالب الناجح و منهم حتى رجل الدين الشاب المحترم و الحمد لله أن الواقع يقول أن الصالح فيهم يغلب الطالح عدداً و يفوقه بكثير فمالي أراك تستكثر اللوم و تستثقله على الفئه الضاله منهم ؟؟ ثم من هؤلاء اللذين يطالبون بعلمانيه تمجد الهزل و الفجور ثم يعتبون على قلة الدين و الحياء .. من فضلك كن أكثر تحديداً حتى يمكننا إدارة الحديث و إعلم أن إلقاء اللوم و تحديد إفتقاد الحياء لم يكن للتهليل و التشهير بل كان خطوه أولى للإصلاح و التقويم .. فأين تمجيد الهزل و الفجور في هذا ؟؟ عجيب !!! أختي العزيزة علمتني الحياة الا اكتفي بالنقد بناء علي رؤيتي للاشياء أو اعطاء حلول احادية المنظور ولكنها علمتني علي ان اضع نفسي في موقف الاخر لاتعرف علي دوافعه و مبرارته انا متفق تمام الاتفاق ان الشباب منهم الطبيب و المهندس النابغ و لكن هل تعرفتي علي هؤلاء عن قرب هل نظرتي كيف يكابدون في خلواتهم نعم انهم امامك نعم الحياء و نعم الادب و لكن بأي ثمن يدفعونه من روحهم و قلوبهم بعضهم يتحمل الي ان يقضي الله امرا كان مفعولا و بعضهم تجره الطبيعة البشرية الناقصة الي أفعال ننظر اليها علي انها دناوة جنسية كما قال احد الاخوة اختي العزيزة دعيني اقول لكي تريثي انتي ايضا فلم اكن اقصدك او اي فرد في المحاورات بالعلمانية التي تمجد الهزل و لكني كنت اقصد الاتجاه العام في الدولة الذي يعتبر المتدينون متشددون وهم ابعد عن ذلك كما يعتبر الهزل والمجون مثال للشباب المتفتح الذي يجب ان يحتذي أختي العزيزة انا لا استكثر اللوم علي الفئة الضالة و لكن اللوم يجب ان يأتي بعد أن تتوفر بيئة مناسبة لهؤلاء الشباب يجدون فيها أبسط حقوقهم لا يجب ان اربط ايديهم و القيهم في البحر و اطلب منهم السباحة في بحر مائج تقبلي تحياتي دنجل ربي ان لم يكن بك علي غضب............. فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسع لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان