maroufhany بتاريخ: 21 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2010 نهضـــــــة مصـــــــــر الاصلاح ____ لا يتم فجأتا لكن هنا تهيئ وتدرج وخطوات اصلاح فواقعنالا يوجد به قانون يحكم بين الناس ولا يوجد نظام فعلي ولا يوجد ما يجعلنا نتفائلفكيف يكون الاصلاح , هل هوا بالتغير او بالتطبيب او التسكين؟, الاصلاح من وجههنظري لا يكون عن طريق التغير, فالتغير يكون يكون له عواقبة علي الناس وهذه العواقبوخيمه وليست جيدة في الوصول للأهداف النهائية, لذلك من وجهه نظري التغير يتم عنطريق اصلاح الوضع الحالي في خطوات ارجو ان اجملها في الفقرات التالية. يجب ان يكون هناك قانون مطبق فعلي يحترمة الجمهور, و الاحترام من قبلالناس لا يتم الا اذا احترم القانون الناس فيكون الاحترام المتبادل, و يتم ذلك منخلال احترام ممثلي القانون لجمهور العامة, اذا يتم اصلاح و تطبيب من يمثلواالقانون وممثلي القانون في بلادنا هم ممثلي الشرطة فيجب اصلاح المناهج و طريقةتدريس كليات و معاهد و مدارس الشرطة, ووضع فيها كل ما يرفع ثمن و مكانه و مقام الانسانو عامة الناس, فنعلم اولادنا من اول سنة في هذة الكليات كيفية احترام المواطن وارفاع شئنة في بلدة ولو كان المواطن نفسة غير سوي, و معاملة الناس بالشكل الحسنهوا مفتاح هذة النقطة , لكي يكسب القانون احترام الناس يجب ان يحترموا ممثليالقانون الناس. فبهذا نضمن بعد 5 او 4 سنوات وهي مدة الدراسة قلت او زادت في هذهالكليات ان يكون هناك جيل متحضر يطبق القانون بصرامة و احترام. النقطة الثانية هي اصلاح التعليم العام من المراحل الاول فنصلحالتعليم في المراحل الاولي منه ثم التالية ثم التالية و هكذا فبعملية حسابية بسيطة يمكننا ان نقول ان بعد 12سنة (هي مدة المراحل الدراسية تحت الجامعية) من بداية هذا الاصلاح سوف يكون هناك جيل متحضر يعرف ما علية اولاثم ما له. اصلاح التعليم يكون بوضع مناهج تضمن ان يتحرر الطالب من قيد الحفظ ويذهب الي نعيم الفهم كما يأمرنا سبحانه و تعالي في جميع ايات القران في قوله مامعناه الا يعقلون, الا يعلمون, الا يتفكرون, و كلها اوامر لأعمال العقل و الفهم . فلا ينفع الطالب ذو العشر سنوات ان يعلم ان محمد علي دخل مصر في سنةكذا و خرج منها كذا و كتب معاهدة كذا وقت كذا , لكن مهم جدا جدا ان يعلم ان محمدعلي فعل في مصر كذا وكذا ويترك للطالب عنان الفكر ليخرج باستنتاج هو من انتجة وليس من انتاج واضع المنهج. النقطة الثالثة تكمن في نشر ثقافة الكفاف و هي ان يكون الفرد عندهمقدار الكفاف من استهلاك المواد, فلا نكون مجتمع فقير و ايظا مستهلك مثلا حاجةالفرد من الاكل و الشرب عندنا لها معني كثيف من موائد الاكل والشرب في حين انماعدة الانسان هي واحدة ولا تكفي الا لنفس المقدارفلنا في رسول الله صلي الله عليةو سلم القدوة الحسنه وعن أبي كَريمَةَ المِقْدامِ بن معْدِ يكَرِب-رضي اللَّه عنه-قال:سمِعتُ رسول اللَّه-صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم- يقَولُ: (مَا ملأَ آدمِيٌّ وِعَاءًشَرّاً مِنْ بَطنِه، بِحسْبِ ابن آدمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبُهُ، فإِنْ كَانَ لامَحالَةَ، فَثلُثٌ لطَعَامِهِ، وثُلُثٌ لِشرابِهِ، وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ) .رواه الترمذي وقال:حديث حسن . " أُكُلاتٌ " أَيْ : لُقمٌ(<a href="http://www.alimam.ws/ref/627#_ftn1" title="">1). فهو القائد الاول في ثقافة الكفاف فعند شبع الكفاف يخف الجسم فينشط العقلوتقوي الهمم للصلاة و التعبد و السعي في الارض فلا يكون هم الفرد هوا الطعامفالطعام وسيلة للعيش وليس غاية العيش, وهذا سهل جدا فالطعام عادة وليس غريزة فيمكنتطويع عادات طعامنا لتخدم حركة نهضتنا. النقطة الرابعة اعادة دراسةالقانون فعندنا قانون من الحملة الفرنسية وهي اول من وضع القانون في حين ان فرنسانفسها تم تعديل القانون فيها بما يلائم متطلبات الفرد الفرنسي, فنحن يجب ان نعدل القانونلمتطلبات الفرد المصري,ستواجهنا مشكلة كبيرة وهي اختلاف الانتماءات والافكار داخلالمجتمع المصري , فهناك فكرة الاستفتاء العام للقانون وهي ان يتم استفتاء عام عليكل قانون للشعب عامة هذا الاستفتاء معلن بالاسماء و الهويات فالشعب هو من يضعالقانون وهذه هي فكرة الشوري في الاسلام وهي اكثر فاعلية من فكرة الديمقراطيةفالديمقراطية هي اتفاق مجموعة من ممثلي الشعب علي شئ معين وتكفل الديقراطية حقالاعتراض و المناهضة لاي شئ طالما في اطال ما لا يضر الدولة في حين ان الشوري هوشورة الناس كلها او بمعني حالي استفتاء عام ففي النظام الديقراطي يفتح بابالمعارضة وبالتالي باب الفتن وما تبعها من مشاكل لكن في نظام الشوري لا يفتح هذاالباب لان الاستفتاء كان شعبي لكل الناس فيرتضي الناس اوتوماتيكيا بالحكم الشوريوممكن ان يتم اعادة الاستفتاء علي القرارات كل 3 أو 5 سنوات مثلا بحيث ان يكونهناك مرجع للتطوير و النمو الطبيعي لثقافة الامم. وايضا من الاشياء التي تذكر علي النظام الديمقراطي انة لا يكون هناكبه شفافية لانه محجور علي مندوبين و ممثلي الشعب و الله اعلم بمصداقية الموضوعفيفتح ابواب الشيطان ليتلاعب به يمينا و يسار بينما الشوري منتهي الشفافيةالمعلنة. مهندس \ هاني معروف www.arch-n.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 9 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يناير 2011 فهو القائد الاول في ثقافة الكفاف فعند شبع الكفاف يخف الجسم فينشط العقلوتقوي الهمم للصلاة و التعبد و السعي في الارض فلا يكون هم الفرد هوا الطعامفالطعام وسيلة للعيش وليس غاية العيش, وهذا سهل جدا فالطعام عادة وليس غريزة فيمكنتطويع عادات طعامنا لتخدم حركة نهضتنا زمان كانوا اسعد حالا لأن كان بيؤمنوا بثقافة الكفاف الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maroufhany بتاريخ: 12 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يناير 2011 الله يفتح عليكي يا جويرية فهو القائد الاول في ثقافة الكفاف فعند شبع الكفاف يخف الجسم فينشط العقلوتقوي الهمم للصلاة و التعبد و السعي في الارض فلا يكون هم الفرد هوا الطعامفالطعام وسيلة للعيش وليس غاية العيش, وهذا سهل جدا فالطعام عادة وليس غريزة فيمكنتطويع عادات طعامنا لتخدم حركة نهضتنا زمان كانوا اسعد حالا لأن كان بيؤمنوا بثقافة الكفاف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maroufhany بتاريخ: 23 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 فبراير 2011 الله يفتح عليكي يا جويرية فهو القائد الاول في ثقافة الكفاف فعند شبع الكفاف يخف الجسم فينشط العقلوتقوي الهمم للصلاة و التعبد و السعي في الارض فلا يكون هم الفرد هوا الطعامفالطعام وسيلة للعيش وليس غاية العيش, وهذا سهل جدا فالطعام عادة وليس غريزة فيمكنتطويع عادات طعامنا لتخدم حركة نهضتنا زمان كانوا اسعد حالا لأن كان بيؤمنوا بثقافة الكفاف مبروك لمصر وللمصريين _ مصر سوف تشهد اصلاح كبير جدا الايام القادمة _ وقريبا الطيور المهاجرة حترجع ان شاء الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان