ragab2 بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 اسرائيل دولة مشبوهة ومخربة وشيطان رجيم اسرائيل دولة لا تستطيع العيش فى سلام مع العالم ودائمة المشاغبات والمشاكل وقامت على الرعب والإرهاب فهى تتجسس على أصدقائها قبل أعدائها فقد تجسست على أمريكا الأم الرؤوم لها من قبل وكذا تجسست على تركيا الحليف الجديد لها وتجسست على مصر والأردن التى ترتبط معهما بمعاهدة سلام وتحاول تخريب علاقات العرب مع اوروبا وأمريكا وتعمل أجهزة مخابراتها الموساد بدأب ونشاط فى دول منابع النيل بغية عمل مشاكل لمصر فى شريانها الطبيعى المتمثل فى النيل وتصدر اسرائيل منتجات كثيرة تضر وتهلك صحة البشر منها المشعة التى تسبب العقم والسرطان ومنها التى تزيد الرغبة الجنسية لدى الشباب الغير مؤهل أو مستعد للزواج وبأرخص الأسعار وبطريقة صارخة وخاصة فى الدول المحافظة والمتمسكة بالدين بقصد تخريب شبابها اسرائيل دولة دموية وشيطانية ومجنونة ويمكن أن ترتكب كل الحماقات من أول قتل الأسرى الجماعى وبطرق شتى الى قتل الأطفال والنساء والشيوخ الى هدم المنازل على سكانها مخالفة بذلك كل القوانين والمعاريف الدولية اسرائيل من أوائل الدول التى ابتدعت تعذيب المعتقلين والمساجين وساعدت أمريكا فى ذلك فى معسكر جوانتنامو بكوبا وأبو غريب بالعراق أغلبية الإسرائيليين من أحط مواطنين العالم فى عنفها وشذوذها الأخلاقى وانعدام الأصل الحضارى السليم الرادع له من السقوط الى الدرجة اللا انسانية وكثير من مواطنيها مجمعين من كل فج عميق لا يربط بينهم الا الاجرام والوحشية والاحساس بالدونية والشعور بالاضطهاد المنعكس عليهم بسبب تصرفاتهم الوقحة وميولهم الغريبة وحبهم للتخريب ونفوسهم المريضة اسرائيل ليس لها علاقات سوية مع معظم بلدان العالم لأنها دائمة المشاكل ولا تتعاون مع أى بلد بروح خالصة أو بأمانة حتى الطائرات التى قامت بتطويرها لتركيا اكتشف الأتراك كثرة سقوطها أثر خلل فى التطوير فقامت بسحبها منها وألغت الصفقة كما زاد نشاط الموساد فى منطقة كركوك والموصل وهى مناطق الأكراد فى العراق نكاية فى تركيا التى كانت ترتبط معها بمعاهدات وصداقات حتى صار يهاجمها علنا رئيس وزرائها رجب أردوجان الاسرائيليون يقتلون اليهود ويفجرون مناطق تجمعاتهم فى البلدان المختلفة لبث الرعب فى قلوبهم واجبارهم على الهجرة لاسرائيل ويخططوا أيضا لتفجير السفارات الأمريكية والبريطانية فى البلدان التى تعاديهم لاساءة علاقات هذه الدول مع أصحاب تلك السفارات وقد حدث فى مصر شيئ من هذا ولكن تم القبض على الجاسوس الاسرائيلى قبل قيامه بتفجيراته المرسومة بعد تفاعل بعض المتفجرات فى جيبه فى اعتقادى أن مثل اسرائيل الأعلى .. هو كن بلطجيا ومجرما ومخربا تسلم ويخشى منك العالم .. وأن أى جريمة تحدث فى العالم ولكى نعرف السبب يجب أن نفتش أولا عن اسرائيل لأنها مسجلة خطر حتى رؤساء اسرائيل السابقون والحالى مطلوبون للعدالة وآخر عمليات التجسس التى ضبطت أخيرا فى نيوزيلنده أرأيت أكثر من هذا خسة ونذالة وهذا فقط بعض من فيض مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 نيوزيلندا تفرض عقوبات سياسية على إسرائيل رئيسة الوزراء النيوزيلندية تنتقد إسرائيل بشدة في أعقاب قضية "جوازات السفر" التي انتهت اليوم بإدانة إسرائيليَين وسجنهما لمدة نصف عام، مشيرة إلى تجميد كل زيارات المسؤولين النيوزيلنديين إلى إسرائيل. أوساط سياسية إسرائيلية: الردّ النيوزيلندي كان شديدًا... ديانا بحور-نير ووكالات الأنباء وجهت رئيسة الوزراء النيوزيلندية، هيلين كلارك، اليوم (الخميس)، انتقادات شديدة اللهجة إلى إسرائيل، وذلك في أعقاب قضية "جوازات السفر" التي انتهت اليوم بإدانة إسرائيليَين وفرض عقوبة بالسجن لمدة نصف عام على كل منهما. وأعلنت كلارك عن تجميد جميع زيارات المسؤولين النيوزيلنديين إلى إسرائيل. وفي أعقاب صدور قرار الحكم، أعلنت كلارك عن فرض عقوبات دبلوماسية على إسرائيل، بينها إجبار كل الإسرائيليين الذين يرغبون في زيارة نيوزيلندا، سواء السياح منهم أو الموظفون الكبار، على التزوّد بتأشيرة دخول إلى البلاد، وتجميد زيارات المسؤولين الإسرائيليين الكبار للبلاد، وكذلك زيارات المسؤولين النيوزيلنديين لإسرائيل. وقالت كلارك إنها رفضت طلب رئيس دولة إسرائيل، موشيه كتساف، زيارة نيوزيلندا في نهاية السنة الحالية. مع ذلك، ادّعت مصادر في مكتب كتساف أنه لم يتم التخطيط لزيارة من هذا القبيل حتى الآن. وأصدرت محكمة نيوزيلندية، في وقت سابق من اليوم، حكمًا بسجن مواطنين إسرائيليين اثنين لمدة نصف سنة، ودفع غرامة مالية بمبلغ 32 ألف دولار أمريكي، بعد إدانتهما بمحاولة الحصول على جواز سفر بالنصب والاحتيال. وكانت السلطات النيوزيلندية قد اعتقلت أوري كلمان (30 عامًا) وإيلي كرا (50 عامًا)، في شهر آذار/مارس الفائت، للاشتباه بأنهما عميلان لجهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية ("الموساد"). وقالت رئيسة الوزراء النيوزيلندية إن "العمل الذي قام به عميلا "الموساد" غير مقبول علينا إطلاقـًا، ونرى فيه خرقـًا لسيادة نيوزيلندا وللقانون الدولي". وقد سببت هذه القضية إحراجًا كبيرًا في إسرائيل، وأدّت إلى استدعاء السفيرة الإسرائيلية في كنبيرا بأستراليا إلى نيوزيلندا لتقديم إيضاحات. وطلبت رئيسة الوزراء النيوزيلاندية إيضاحات من الحكومة الإسرائيلية، كما طالبت باستعادة كل جوازات السفر التي قد يكون تم الحصول عليها من قبل جهات إسرائيلية في الدولة بطرق مشبوهة. وقال مسؤول دبلوماسي سابق لموقع "ArabYnet"، إن جواز السفر النيوزيلندي يُعتبر مستندًا جذابًا للغاية، لأنه يمكن بواسطته دخول دول معادية لإسرائيل بسهولة. وكانت وزارة الخارجية الإسرائيلية قد أكدت نبأ اعتقال الإسرائيليَين، إلا أنها ادّعت أن خلفية اعتقالهما جنائية. أوساط سياسية: ردّ الفعل النيوزيلندي كان شديدًا قال وزير الخارجية الإسرائيلي، سيلفان شالوم، ظهر اليوم، إن إسرائيل تأسف لاتخاذ هذا القرار من قبل نيوزيلندا. وأضاف شالوم: "نعتقد أنه سيكون بالإمكان تعديله (القرار)، وسنعمل على إعادة العلاقات إلى طبيعتها. إن إسرائيل تريد الحفاظ على العلاقات الجيدة التي تربطها بنيوزيلندا، إذ إن هناك علاقات ممتازة بين البلدين منذ أمد بعيد". واعترفت بعض الأوساط السياسية الإسرائيلية في حديث مع موقع "ArabYnet" بأنه "لا شكّ في أننا حيال ردّ فعل شديد، على الرغم من أن الأضرار التي ينطوي عليها ليست جدية كثيرًا. إن التأريخ يعلمنا بأن النيوزيلنديين غيورون على سيادتهم وخصوصياتهم، ولا يطيقون أية نشاطات تمارسها دول أجنبية على أراضيهم. وإذا ما تمت ممارسة نشاط إسرائيلي هناك، فإن ذلك يعني الضغط على جرح مؤلم وحساس بالنسبة للنيوزيلنديين". يشار إلى أنه لا تزال هناك نقطة سوداء في العلاقات النيوزيلندية الفرنسية حتى اليوم، على خلفية نشاطات مارسها وكلاء سريون فرنسيون في ميناء أوكلاند قبل نحو 25 عامًا. والمقصود هو قضية اتهِم فيها وكلاء استخبارات فرنسيون بتفجير سفينة "غرينفيس"، بعد أن تظاهر من كان على متنها ضد التجارب النووية الفرنسية في جزيرة بيكيني. ومن الجدير بالذكر أنه لا توجد لإسرائيل سفارة في نيوزيلندا منذ نحو عامين (أغلقت في إطار التقليصات التي أجرتها وزارة الخارجية الإسرائيلية)، كما أن نيوزيلندا لا تملك ممثلية في إسرائيل، حيث تتواجد الممثلية النيوزيلندية المسؤولة عن إسرائيل في سفارة نيوزيلندا في تركيا. http://www.arabynet.com/article.asp?did=113962.EN <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
disappointed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 (معدل) اسرائيلدولة مشبوهة ومخربة وشيطان رجيم اسرائيل دولة لا تستطيع العيش فى سلام مع العالم ودائمة المشاغبات والمشاكل فهى تتجسس على أصدقائها قبل أعدائها فقد تجسست على أمريكا الأم الرؤوم لها من قبل وكذا تجسست على تركيا الحليف الجديد لها وتجسست على مصر والأردن التى ترتبط معهما بمعاهدة سلام وتحاول تخريب علاقات العرب مع اوروبا وأمريكا وتعمل أجهزة مخابراتها الموساد بدأب ونشاط فى دول منابع النيل بغية عمل مشاكل لمصر فى شريانها الطبيعى المتمثل فى النيل وتصدر اسرائيل منتجات كثيرة تضر وتهلك صحة البشر منها المشعة التى تسبب العقم والسرطان ومنها التى تزيد الرغبة الجنسية لدى الشباب الغير مؤهل أو مستعد للزواج وبأرخص الأسعار وبطريقة صارخة وخاصة فى الدول المحافظة والمتمسكة بالدين بقصد تخريب شبابها اسرائيل دولة دموية وشيطانية ومجنونة ويمكن أن ترتكب كل الحماقات من أول قتل الأسرى الجماعى وبطرق شتى الى قتل الأطفال والنساء والشيوخ الى هدم المنازل على سكانها مخالفة بذلك كل القوانين والمعاريف الدولية يا سيّدى الفاضل إذا كان مؤسسى دولة إسرائيل من الصهاينة تآمروا على يهود أوروبا أنفسهم و تواطئوا مع النازيّة و مع هتلر ضدّهم (فهذه الملايين كانوا ينظرون لها - بمبادئهم و مفاهيمهم الخسيسة و الدنيئة) على أنهم عامل معوّق لدولة إسرائيل يجب التخلّص منهم ) مع مقايضتهم ببضعة ألوف من اليهود المنتقين و القادرين على تأسيس دولة إسرائيل.... يبقى مش عايزهم يتآمروا على الآخرين؟؟؟ ;) ;) إقتباس من موضوع " المقاطعة " : :blink: mfb: الحكومات الإسرائيليّة لم تكذب على الشعب الإسرائيلى؟؟؟ ونحن الذين تجعلنا حكوماتنا نعيش فى الأوهام.....أما الشعب الإسرائيلى فحكوماته تطلعه على الحقائق؟؟ lo:: طب إسمعوا بقى: فى واقع الأمر فإن إذاعة بيانات عسكريّة مغلوطة و كاذبة كما حدث فى مصر أيّام النكسة من أجل عدم إنفراط العقد الأمنى و إختلاط الحابل بالنابل فى تلك الظروف الغاية فى الخطورة و لحين إتخاذ تدابير أمنية محددة قد يعيقها الإنهيار المعنوى و الغضب العارم قبل إتخاذ هذه التدابير.....كل هذا يعد لعب عيال مقارنة بما فعلته الحكومات الإسرائيليّة و رموز -بل و مؤسسى- دولة إسرائيل من أقطاب الحركة الصهيونية فى الشعب الإسرائيلى.... فهذه الحكومات و هذه الرموز الإسرائيليّة لم تخدع أو تضلل اليهود فقط....بل قامت بإستغفالهم و التآمر عليهم قد يبدو كلامى غريبا وغير مفهوما ولكنّى سأثبت كل كلمة فيه , و إستنادا إلى أدلّة من مصادر يهوديّة و صهيونيّة و إسرائيليّة يا سادة يا كرام : إليكم هذه الفضيحة, فضيحة القرن.....بل فضيحة التاريخ يا سادة يا كرام.... الحكومات الإسرائيليّة المكوّنة من رموز الحركة الصهيونيّة والذين أسسوا دولة إسرائيل تآمروا على يهود أوروبا - و ألمانيا على وجه الخصوص- و تواطئوا مع هتلر و قايضوه عليهم فى إتفاقية شيطانية وضيعة خسيسة مقابل إنشاء دولة إسرائيل,قايضوه على ملايين اليهود "الكلشنكان" مقابل آلاف من أثرياء اليهود وهاهى التفاصيل.... تفاصيل الفضيحة : من يفتح صفحة 99 فى كتاب "بن جوريون: النبى المسلّح" للمؤرّخ اليهودى الشهير "بازوهار" , والصادر فى باريس عام 1966 يجد ما يلى بالنص : فى عام 1941 إقترف إسحاق شامير و آخرين ممّن أصبحوا وزراء فى الحكومات الإسرائيليّة و رموزا لدولة إسرائيل جريمة لاتغتفر بحق الشعب اليهودى عندما تحالفوا مع هتلر و تواطئوا معه و مع ألمانيا النازيّة مقايضين يهود أوروبا و يهود ألمانيا الفقراء المعدمين بالأساس بحفنة ألوف من اليهود المميّزين من وجهة نظرهم بدعوى أن إسرائيل لاتحتاج إلى ملايين اليهود الذين يشكّلون عالة عليها بل تحتاج إلى الإنتقائيّة فى إنقاذ اليهود القادرين على تأسيس دولة إسرائيل الكبرى وإلى التفاصيل يا سادة يا كرام : فمنذ عام 1933 إنتهج الصهاينة الألمان و المنظمات الصهيونية الألمانية موقفاً ليس فقط متهادناً مع هتلر و النازيّة بل و متحالفاً و متواطئاً معها مما جعل تعامل النازيين مع هؤلاء الصهاينة ليس فقط مغايرا لموقفهم من عموم اليهود , بل كان تعاملهم معهم يرقى إلى درجة الشراكة الكاملة حتى فيما يخص إضطهاد عموم اليهود أما السبب فى ذلك فكان هو إستماتة هؤلاء القادة الصهاينة على هدف خلق دولة إسرائيل القويّة - التى أصبحوا بالفعل بعد ذلك من مؤسسيها- وبعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها أصبح هؤلاء الأوغاد رموز و قادة دولة إسرائيل التى تلطّخت أيديهم بدماء يهود تآمروا عليهم فى سبيل الوصول إلى غايتهم... و من أشهر هؤلاء الأوغاد إسحاق شامير و مناحم بيجين يا سادة يا كرام: لم يكن الهدف الأساسى لهؤلاء الأوغاد الصهاينة إنقاذ أرواح يهود أوروبا أو يهود ألمانيا , بل كان هدفهم هو إنشاء دولة يهوديّة قويّة فى فلسطين.... وفى 7 ديسمبر 1938 صرّح "بن جوريون" (الذى أصبح بعد ذلك أول رئيس وزراء إسرائيلى و كان يقف ليخطب بمنتهى الصفاقة و التبجّح متحدثاً عن معاناته من أجل إنقاذ يهود أوروبا و ألمانيا) , صرّح أمام مؤتمر "الصهاينة العمّاليين" قائلا : أريدكم أن تتذكروا كلماتى هذه بعد بضعة أعوام..... إننى لو عرفت أنه بالإمكان الإختيار بين إنقاذ جميع أطفال اليهود فى ألمانيا بتوطينهم فى إنجلترا , و بين إنتقاء ألف أو ألفين فقط من هؤلاء الأطفال على أساس الموهبة و المستوى الصحّى و الذكاء و نقلهم إلى أرتس يسرائيل لفضلت الخيار الثانى دون تردّد و دون شك يجب أن نأخذ فى الإعتبار مصلحة دولة إسرائيل فى المقام الأول قبل مصلحة عموم شعب دولة إسرائيل (المصدر : إيفون جيلبنر - السياسة الصهيونية و مصير يهود أوروبا - دراسات يادفاشيم - القدس - المجلّد السابع - صفحة 199) أما "توم سيجيف" و فى كتابه "المليون السابع" (دار نشر "ليانا ليفى" , باريس 1993) , فإنه يقول فى صفحة 539 : لم يكن إنقاذ يهود أوروبا يشغل موقع الصدارة بالنسبة للنخبة القيادية الصهيونية , بل لقد دفع هؤلاء اليهود ثمن السياسة التى إتبعتها النخبة القيادية الصهيونية من أجل تأسيس دولة إسرائيل , ولا أدرى كيف كان يشعر هؤلاء القادة وهم يدّعون أنهم حاولوا إنقاذ يهود أوروبا - الذين كانوا يرونهم غير نافعين لدولة إسرائيل- فى الوقت الذى تآمروا عليهم مع هتلر و قايضوه عليهم من أجل اليهود القادرين من وجهة نظرهم على دعم دولة إسرائيل إقتصاديا و ثقافيا و علميا و إداريا أما قادة حكومات إسرائيل فى صدر الدولة - الذين لم يخدعوا اليهود ;) -فقد أصدروا ما يشبه البيان ردّا على ما أثير عن تلك المؤامرة , وكان ذلك فى مذكّرة لجنة الإنقاذ للوكالة اليهودية فى عام 1949 (بعد إنتهاء الحرب العالمية و إنشاء دولة إسرائيل) , حيث قالوا فى هذا البيان : ثم هل كان ينبغى علينا أن نمد يد العون إلى جميع اليهود الذين كانوا بحاجة إلى العون دون الأخذ فى الإعتبار الإنتقائية الواجبة حسب نفعهم لدولة إسرائيل؟؟؟ ألم يكن من الواجب علينا أن نأخذ فى الإعتبار واجبنا القومى الصهيونى دون النظر إلى العواطف؟؟؟ ألم يكن من الواجب علينا أن نضحّى بأولئك اليهود الغير نافعين فى مقابل أولئك اليهود المفيدين لأرض إسرائيل و لليهوديّة؟؟؟ إننا ندرك أن طرح المسألة على هذا النحو قد يكون أمراً قاسياً , ولكن علينا أن نكون عمليين و أن نعترف صراحةً أنه كان يجب علينا إستخدام ملايين من اليهود كانوا سيشكّلون عبئاً على كاهلنا أو على الأقل كتلة منعدمة من أجل بضعة ألوف منتقاة من اليهود القادرين على بناء الوطن و على البعث القومى , بغض النظر عن المناشدات أو الإتهامات التى من الطبيعى أن نسمعها من أولئك الملايين الذين تركناهم أو ممّن تحدّر منهم يا سادة يا كرام : لم تكن النازيّة عدو الصهاينة الأول , بل كانوا حلفاءاً للنازيّة لقد كان عدو الصهاينة الأول هو الإندماج اليهودى فى المجتمعات الأوروبية - وبخاصة ألمانيا- ولأن هدف النقاء العرقى و الفصل بين اليهود و الألمان بحيث تكون ألمانيا للألمان و فلسطين لليهود فقد كان من الطبيعى حدوث التواطئ بين النازية و الصهيونية حيث إعتبر كلاّ منهما الآخر طرفا يخدم مخططاته فى النهاية وهناك أدلّة دامغة على هذا التواطئ , ففى 21 يونيو 1933 وجّه الإتحاد الصهيونى الألمانى مذكّرة إلى الحزب النازى جاء فيها : إننا نأمل أن يؤدى إنشاء دولة جديدة تقوم على أساس عرقى إلى تكيّف جماعتنا معها , فإقرارنا بوجود قومية يهودية يتيح لنا إقامة علاقة قوية و صادقة مع ألمانيا على أسس قومية عرقية , ذلك لأننا مثلكم تماما نرفض الزواج المختلط و ننادى بالحفاظ على نقاء العنصر و العرق ولهذا فإن عدوّنا المشترك هم اليهود الألمان المندمجين و المصرّين على الإندماج , و لكم منّا كامل الدعم لإستئصالهم (المصدر : لوسى دافيدوفيتش - قراءة للهولوكوست - صفحة 155) وفى كتاب آخر لــ"لوسى دافيدوفيتش" (الحرب على اليهود 1933-1945) من إصدار دار نشر بنجوين 1977 - صفحة 231 و 232 , ورد مايلى : و لقد إنتهى الأمر بإتفاق النازيين مع الصهاينة على التعاون المشترك فى مقابل إطلاق يد الحزب النازى ضد اليهود المندمجين مقابل دعم قيام دولة إسرائيل و السماح لقوائم الإتحاد الصهيونى بمغادرة ألمانيا بممتلكاتهم و مقاومة يهود الخارج للمقاطعة الموجّهة ضد ألمانيا و لهذا.... فقد كان من الطبيعى أن نرى وجهة النظر النازيّة متمثلة فيما ورد كتاب "أمر من القائد" لأحد النازيين الذين توفوا قبل إنتهاء الحرب وهو الجنرال "هوهن" , حيث كتب : ولقد كانت أوامر القائد لنا بوجوب التفريق بين أنصار الإندماج من اليهود و بين الصهاينة , فالصهاينة يتبنون مفهوما عرقيا صارما و يريدون بناء دولتهم فى فلسطين و مغادرة ألمانيا , وهؤلاء لهم منّا كل الأمنيات الخالصة و مشاعر التأييد و أكبر دليل على هذا التواطئ هو تلك الحادثة التى أوردها "بن يورحام" فى الجزء الثانى من كتابه "بيتار" (وهو إسم منظمة الشباب الصهيونية) , صفحة 350 , حيث قص كيف داهمت قوات من جهاز الأمن الخاص الألمانى معسكرا صيفيا لشباب منظمة بيتار فتقدم رئيس المنظمة بشكوى للجستابو عن طريق الإتحاد الصهيونى الألمانى فقام الجستابو بمعاقبة من قاموا بالمداهمات وتم تعويض منظمة بيتار و وافق الجستابو على طلب المنظمة بالسماح لأعضائها بإرتداء قمصانهم البنّية الشهيرة التى كانت محظورة على باقى اليهود و هذا فقط أمثلة من عديد من أمثلة أخرى كــ: لا شك أن اليهود دفعوا ثمن تحالف النازية مع الصهيونية (المصدر : كورت جرسمان - الصهاينة و غير الصهاينة من اليهود فى ظل القانون النازى - الكتاب السنوى - المجلّد السادس - صفحة 310) لقد كان شيئا قاسيا ذلك الذى أضطر مؤسسى إسرائيل إلى فعله عندما قاموا بالتضحية بملايين اليهود من أجل إنتقاء من هم بإمكانهم إقامة دولة إسرائيل (المصدر : ليبوفيتز - إسرائيل و اليهودية - دار نشر ديسكلى دير بروير 1949 - صفحة 116) يا سادة يا كرام : إسمعوا لفضيحة "هعفراه" و "بالترو" حيث إتفق الحزب النازى مع الحركة الصهيونية بقيادة من شكّلوا بعد ذلك مؤسسى إسرائيل و وزاء حكوماتها - الذين لم يخدعوا شعبهم....بل تآمروا فقط عليه ;) - على أن يتم إطلاق يد الحزب النازى تجاه اليهود المندمجين مقابل تأسيس شركتى "هعفراه" فى تل أبيب و شركة "بالترو" فى برلين , بحيث يقوم اليهودى بإيداع مبلغ قدره ألف جنيه إسترلينى على الأقل فى مصرف فاسر مان فى برلين أو فى مصرف فاربورج فى هامبورج مقابل السماح له بالتوجه لفلسطين (بحيث يتم إنتقاء من لديهم أموال و ترك اليهود المعدمين أو الغير راغبين فى التوجه لفلسطين للحزب النازى) , على أن يستخدم المصدرون اليهود حصيلة هذه الأموال فى شراء بضائع ألمانية و تصديرها إلى فلسطين و تسديد مقابلها بالجنيه الفلسطينى بإيداعه فى حساب شركة "هعفراه" فى المصرف البريطانى الفلسطينى فى تل أبيب , بحيث يحصل المهاجر اليهودى على مبلغ من المال بالجنيه الفلسطينى يعادل قيمة مادفعه بالإسترلينى فى ألمانيا , وبحيث يتم كسر الحصار و المقاطعة على ألمانيا وقد شارك فى هذه المؤامرة على يهود ألمانيا المعدمين الغير نافعين لإسرائيل , وفى إستثمارات شركة "هعفراه" عدد كبير ممن تقلّدوا رئاسة وزراء إسرائيل فيما بعد , وفى مقدمتهم "بن جوريون" و "موشى شاريت" و "جولدا مائير" و "إسحاق شامير " و "مناحم بيجين" و "ليفى أشكول" الذى كان ممثلا للشركة فى برلين و همزة وصلها مع شركة "بالترو" (المصدر :لوسى دافيدوفيتش - الحرب على اليهود (1933-1945) - صفحة 358) يا سادة يا كرام: إسمعوا لفضيحة رودلف كاستنر فى محاكمة إيخمان الشهيرة : فلقد كان رودلف كاستنر أحد زعماء الحركة الصهيونية فى المجر و من أبرز المتعاونين مع السلطات النازية فى إعتقال يهود أوروبا "الغير نافعين"و أيضا فى تهجير اليهود "النافعين" إلى فلسطين , وإستقر بعد الحرب العالمية الثانية فى فلسطين حيث إنضم لحزب العمل ووصل إلى قيادته و دخل الكنيست , ولكن أبعاد و خفايا تعلونه مع النازية ضد اليهود تكشفت فى عام 1952 فقدّم إلى المحاكمة الشهيرة (محاكمة "إيخمان" نسبة إلى إلى إيخمان مسئول التنسيق و الإتصال بين كاستنر و قادة الحركة الصهيونية أثناء الحرب العالمية ).....حيث أقر كاستنر فى أولى جلسات المحاكمة بأنه كان يتصرّف ضد يهود أوروبا و يساعد فى إعتقالهم بناءا على تفويض من الوكالة اليهودية و من الحركة الصهيونية.... وقد أغتيل "كاستنر" بإطلاق الرصاص عليه على مدخل المحكمة من أجل إجهاض المحاكمة التى كانت تمثل كابوسا مزعجا للنخبة الحاكمة بإسرائيل لأنها كانت ستلقى الضوء على تورط معظمهم فى جرائم النازيين ضد اليهود مما كان سيثبت تلاعبهم و خداعهم لشعبهم و تآمرهم على أبناء جلدتهم (المصدر : حنه أرندت - إيخمان فى القدس - صفحة 134 -141 و ناحوم جولدمان - سيرة ذاتية - صفحة 157-159 و روث بوندى - المبعوث - صفحة 45) يا سادة يا كرام : رئيس اللجنة الصهيونية و أحد وزراء إسرائيل الأوائل "يتسحاق جرينباوم" يقول فى كتابه "أيام الدمار" صفحة 68 : فليقولوا ما يريدون فليقولوا على ساميين متعصبين مثلى أنهم معادين للسامية فليقولوا عنّى أنى لا أملك قلبا "يديشيا" (أى يهوديا) متأججا لا يهمّنى نعم..... أعترف بأننى عارضت تخصيص ولو جنيه إسترلينى واحد لمساعدة يهود أوروبا , و لكننى أعتقد أن من ينتقد مقايضة هؤلاء الملايين المعوّقين لإبتعاث قوميّتنا و إقامة دولتنا بأولئك اليهود القادرين على فعل ذلك فإنه هو الذى يجب إعتباره معاديا للسامية , ومعاديا للصهيونية , فالصهيونية لها الأولوية على ماعداها ولكننى أطالب بالنظر إلى مافعلته بواقعيّة فإذا كنت قد خدعت يهود أوروبا فإننى كنت صادقا مع مبادئى الصهيونية , ويجب على شعب إسرائيل أن يحاول تفهّم ذلك , فلقد كان من الضرورى إنتقاء القلّة المتفقة مع متطلّبات مشروعنا الصهيونى فى أرض إسرائيل على حساب من كانوا سعوّقون هذا المشروع يا سادة يا كرام : أى خداع من القادة و رجالات الحكومة و الوزراء لشعوبهم يرقى لدناءة و سفالة و تآمر قادة إسرائيل على شعبهم و ليس فقط خداعه ..... ويكفينى الإستشهاد بما ورد فى صحيفة يديعوت أحرونوت فى عدد 23 يوليو 1955 : أما "د.موشى كيرين" الذى لا يزال يلح على محاكمة علنية لــ"كاستنر" (طالب بذلك فى مقال له بصحيفة "هاآرتس " يوم 14 يوليو 1955) فإننا نذكّره بإستحالة ذلك , لأنه لو حوكم "كاشتنر" علنيّا فسوف تكون الحكومة بأسرها عرضة للإنهيار الكامل أمام الأمّة من جرّاء ما ستكشف عنه هذه المحاكمة من أفعالهم التى تندرج تحت بند الخيانة و التآمر أكثر من إندراجها تحت بند الخداع يا سادة يا كرام..... الحكومات الإسرائيلية لم تخدع شعبها الحكومات الإسرائيلية نبراس و مثال يحنذى به فى الشفافية مع شعبها الحكومات الإسرائيلية لم تتآمر على الملايين من شعبها مقابل بضعة ألوف يملكون المال و الخبرة و العلم الحكومات الإسرائيلية مثال حى للأخلاق الرفيعة و إحتواء الشعب بكامله يـــا ســـادة يــا كرام إسمحوا لى أسأل : أين حمرة الخجل؟؟؟ (اللى يلاقيها يقول لها محبط بيقول لك : مشتاقوووووون.... بقالنا كثير ماشفناكيش......إنتى فين يا شيخه....طوّلتى الغيبه) وسلام مربّع لحكومات إسرائيل......ئيييييل و شفافية حكومات إسرائيل.......ئييييييييل و مؤسسى دولة إسرائيل......ئييييييييل و رقصنى يا جدع gt: و بالمناسبه.......... حد فيكم يعرف إن دولة إسرائيل ليس لها دستور مكتوب حتى الآن؟؟؟ ;) تم تعديل 15 يوليو 2004 بواسطة disappointed <span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' /> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abouhemeed بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 اليهود قوم بهت و زور و نكران لم يستحوا من الله .. و إن لم تستحي فإفعل ما شئت الشعوب كلها تعلم ذلك و لكن الحكومات و أصحاب النفوذ في العالم ما هم إلا يهود ظاهرين و مستخفين .. لقد قرب اليوم الذي يقضى فيه على عبدة الطاغوت .. و إن غدا لناظره قريب .. بني الحمى و الوطن .. من منكم يحبها مثلي أنا ؟! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 15 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2004 بأعتقد إنه في مجال الشأن الجاري إنه الخبر المنفرد أنا أظن مبقاش مشكلة لكن المشكلة هي كيف يمكن أن هذا الخبر الجاري يوضع في سياق عام بحيث يصبح له معنى وأنا بأعتقد إن مشكلتنا الكبرى النهارده ليست مشكلة التفاصيل ولكنها مشكلة المعنى لو أنا شفت في الأخبار مثلا النهارده وإمبارح وأول إمبارح هلاقي فيه مجموعة أخبار لو أخذت كل واحد لوحدها لا تعني شيء، بمعنى إيه معناها مثلا أن تركيا والله سحبت سفيرها من إسرائيل وسحبت القنصل العام بتاعها من القدس؟ خبر لوحده لا يعني شيء طيب فيه خبر ثاني، تركيا والله طالبة مرشح لأول مرة لها في منظمة المؤتمر الإسلامي، مهم تركيا فيه إشكالات بينها وبين إسرائيل في الطيران كان بيصلحوا لهم طيران مش عايزين يصلحوا طيران لأنه الأتراك اكتشفوا إنه والله الإصلاحات اللي أدخلوها الإسرائيليين على الطائرات الأميركية اللي أصلها كانت عندهم لم تكن نافعة وإنه بعضها أدى إلى وقوع في الطائرات وأدى إلى خسائر في الطائرات، كويس لكن أنا بقرأ الكلام ده وبعدين ألاقي مثلا إيه في باريس حلف الأطلنطي طلع دول عربية كانت موجودة في نطاق قيادته بالذات بالتحديد سوريا ولبنان وخلى كل العالم العربي كله تابع لقيادة الحلف المنطقة المركزية تحت الجنرال جون أبو زيد. طيب ده كله إيه معناه إيه ده؟ فيه رابط بين ده ولا مفيش رابط؟ إسرائيل هي الدولة الوحيدة التي بقيت محتفظة بصلتها بحلف الأطلنطي بمعنى هي ليست خاضعة للحلف المركزي، طيب إيه الموضوع؟ إيه ده كله ما هو ما هو المعنى وراء كل هذا المتناثر؟ إذا قدرنا نوصل له أنا مستعد أقول إن أنا اللي قرأته من هذه التفاصيل وهذه هي القيمة بعد هذا التبعثر إنه نحن مقبولون على مرحلة جديدة في العالم العربي ومن المهم جدا والمناسب أن نتنبه لها جيدا وإنه والله بالأحوال العربية زي ما إحنا شايفنها وبالانسحاب العربي الذي هو أمامي في كل شيء وبكل بلد عربي بيقول واحد بيقول أردن أولا وواحد بيقول السعودية أولا وواحد بيقول مصر أولا وواحد بيقول لبنان أولا بقت المنطقة بعموم منطقة فراغ وإنه بقى فيها العالم العربي كله أنسحب من المنطقة كل واحد دخل جوا أوضتة وقفل عليه لكن ما أقرأه من أخبار يوريني على طول إذا ربط ببعضه يكشف أمامي وبوضوح أن الصراع المقبل في المنطقة خلال العشر سنوات اللي جاية مش الصراع على الأقل سباق من أجل السيادة في المنطقة وبعد انسحاب العالم العربي من السباق ولم تعد فيه دوله عربية واحدة موجودة في الساحة كعمل عربي كل واحد بيقول والله أنا مليش دعوة أنا على باب بيتي أو داخل أوضتي وأنا لا أقترب مما يجري بره إلا يعني في ظروف معينة ومليش دعوة بيها، طيب الساحة الإقليمية مين بيتحرك عليها؟ أنا مستعد أقول من دلوقتي أن إذا كنت بقرأ الأخبار ولا أقرأ وأتوقف أمام التفاصيل فالعشر سنين القادمة هي محاولة منافسة ما بين إسرائيل وما بين تركيا. المصدر : محمد حسنين هيكل ـ الجزيرة <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 3 سبتمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2004 وآخر فضائح الدولة العبرية هو تجسسها على ربيب نعمتها وسبب صمودها أمريكا ومع ذلك أمريكا لا تتعظ وتعاملها بالمثل وتغدق عليها بالأسلحة والمعونات متى تفيق أمريكا من غفلتها مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 3 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2004 Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان