Heinrich بتاريخ: 9 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2006 مقدمة لا بد منها سوف أجيب على هذا السؤال .. الذي هو أحد الاسئلة التي تعري الصهيونية , وهذا ما لا تريده الصهيونية .. فإن كانت الحرب العالمية قد أنتهت فالحرب النفسية التي ننتهجها ضد الصهيونية بالفكر قد بدأت الى ما انتهت إليه الحرب العالمية .. الذي أود شرحه إن سقوط إدعاءات الصهيونية ومن ضمنها الهولوكوست سيفضي بالمؤرخين حتما الى مراجعة أمور كثيرة من ضمنها بل وأولها وأخطرها وأشنعها كذبة مفادها " أن هتلر هو من أعلن وأشعل الحرب العالمية الثانية وتسبب وبدعم مطلق من شعب ألمانيا بجر العالم الى حرب قد أهلكت الملايين من شعوب العالم .. كم كان وقع هذا الامر على هتلر وهو يستمع الى الخداع والنفاق الدولي .. وهو يدرك الان مدى الجرم الصهيوني الذي سيوقع العالم في حرب عالمية ثانية وألمانيا هي المستهدفة بالدرجة الأولى كونها أخر من رفضت الصهيونية وقضت عليها علنا في ألمانيا .. قد حذر هتلر تشمبرلين من اللوبي الصهيوني البريطاني ومن المرابون الدوليون اليهود الذين يوجهون سياسات الدول .. وقد أتضح ما كنا نخشاه بأن سياسات تلك الدول ما هي إلا سياسات الصهيونية العالمية وأنها لا تحارب من أجل بريطانيا او روسيا او امريكا او أي بلد آخر ... وإنما من اجل تذويب القومية.... إنها حرب اليهود وقودها هم الانجليز , الروس ,...., وأقول ألم تستمعوا الى ما كان يقوله هتلر ! في هذا الشأن .. , وألتفتوا الى بروتوكولات الصهيونية ... وأقول لماذا اعلنت الحرب على هتلر دون سواه ؟ ! .. هذا عرض أولي لمقدمة الإجابة على السؤال .. من الذي أعلن أو تسبب بإندلاع الحرب العالمية الثانية ؟ ! أن الحرب العالمية الثانية قد أشعلتها الصهيونية البريطانية . سوف أتم الاجابة لاحقا اليوم , وإنني أتقبل الطعن في رؤيتنا , التي هي عندنا ليست برؤية وإنما حقيقة واثقين منها .. فقط في هذه الرسالة أردت تسجيل التهمة وأتمنى إفادتي .. طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 9 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أبريل 2006 لقد سألت وقد أجبت .. ومن عنده أعتراض على ما قلت فليدركني بالإجابة .. أن الصهيونية العالمية ( متمثلة هنا في بريطانيا ) هي من أفتعلت وبدأت الحرب العالمية الثانية على ألمانيا .. هذا جوابي المختصر . ومن وجدني مخطئا .. اذا ما هو الصحيح .. أيها الزملاء . . طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Middle East بتاريخ: 11 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أبريل 2006 تحياتي الى كل من في المنتدى ماعدا **************** تحياتي الى لينين وستالين ,,,,, وهتلر الى الجحيم ,,,,, تحياتي الى بوتن ,,,,, وانجيلا مركل بتحبكم اوي يانازيون ياصهيونيون الهر هارنش ده كلام خطير وانت بتحكي كتير ****************************** ان كنت تتعالى علينا بالوثائق فاكد لك وبالدليل القاطع الذي ***********الى ابد الابدين ان هتلر كان ملحدا ولم يكن مسيحي بل ان ابيه كان يهودي المنشأ فهتلر الذي اتخذ شعار الصليب المعكوف 1920 وهو شعار وثني مخالف للصلبان الدينية المسيحية بل وان عهد هذا الصليب يعود الى ما قبل المسيحية بمئات السنين وقد صرح الرئيس الامريكي روزفلت , والذي اعتبره اصدق رئيس اميركي , حينما اكد أن المانيا تغير دينها ويجب انقاذ شعبها من الحاد النازية انني ادعم بلا تردد بان هتلر كان متبنيا لنظرية دارون , وأنه قد وضع العرب في اخر قائمته التصنيفية , ولو ذهبت الى قول دارون فستجد تلميحات بهذا الشأن , وهذا ليس مستغرب عن هتلر يدعو الى القومية الالمانية بطريقة يشعة دموية ناكرا لخلق الله سبحانه ان هذا الدارون برغم انه بريطاني الجنسية إلا انه قد سلمت له جائزة في ألمانيا فقط للنتائج العبقرية التي توصل اليها !!!!!!! بعكس الحال في بلده بريطانيا التي انكرت عليه تلك النظرية, ولتذكير جميع النازيون ان هذا الدارون لم يستطع ان يثبت نظريته العفنة امام معارضه المسيحي كلفن الانجليزي الخلاصة/ ان تمسك هتلر بالصليب المعكوف وتخليه عن الصليب الرسمي الديني يعد دليلا على عدم ايمانه بالله وانما كان ايمانه الى القومية والى الامام ايها الالمان الى الرايح الثالث الى الحرب العالمية الثانية وعداوته للساميين بإعتبار ان قومه آريين وكفاحه ضد الساميين اليهود وغير اليهود من الساميين , وليس غريبا ان يصدر كتابه بإسم (كفاحي) والموقع الاتي يدلل بوضوح تام عن هذه العنصرية الكريهة , واشير الى المصدر رقم 18 http://www.lalishduhok.org/modules.php?nam...article&sid=225 , وهو من اعلن الحرب العالمية الثانية بغزوه بولندا جارتكم المسالمة وفي عنقكم اكثر من 70 مليون ضحية من ضمنهم العرب فلا تكابر وتغالط *****************************وروح وشوف من هو الذي مخه انغسل بالديزل انتم والا غيركم :angry2: والاستعمار هو الاستعمار.... فلن نحارب الحلفاء من اجل ترسيخ اقدام الالمان في الدول العربية والادلة على سوء نية المانيا النازية هو عدم اعطاء العرب تصــــــــــريــــح واضـــــــــــــــــح بالاستقلال الوطن العربي ان تحالف العرب مع الالمان ولا تفرض اسلوبك الطاغي *********************, فليس هناك اي تحالف عربي مع الصهيونية وطالع انجيلا مركل لعنة الله عليها بتعمل ايه http://www.ibaqir.net/_Articles/_selected/Najm_Al.htm http://www.bahethcenter.org/arabic/derasat..._alsohionia.htm *************************** :angry2: العضو الفاضل للمحاورات تقاليد وقواعد راسخه فى لغه الحوار حتى مع من نخالفهم الرأى برجاء الالتزام بهذه القواعد ومراقبه لغه الحوار . الاداره أبن مصر { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 12 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 .. تحياتي إليك أيها المحترم لست أنت في مكان الرب حتى ترسل هتلر الى الجحيم ؟ !! وقلت لكم لا تختزلوا المشكلة الالمانية أو " النازية " في شخص هتلر فلسنا تابعين له دينيا كالشيوعيين , ولا شعبيا بعد مماته .. وإنما تظل الافكار التي تهمنا وإن مات صاحبها أما انجليكا ميركل وغيرها من رؤساء ألمانيا ما بعد الحرب فهي لا تمثلنا ولا تمثل شعبنا الالماني .. الذي فرضت عليه الديمقراطية فرضا , وهي كحال اوتو شيلي الصهيوني الذي فرض حصارا علينا بينما ترك لمن يسمون بالنازيون الجدد العنصريون !!! يعبثون كما يحلو لهم لتشويه الحقائق .. لا تعليق لدي على ما ذكرت .. الا بعد ان ارى مشارتك كاملة .. فأرجو رفع الحجب عنها , فإننا قد تعودنا على الاهانات .. اكرر .. تعودنا على الاهانات كون الاخرين ليست لديهم انتقادات مباشرة يوجهونها إلينا , وإنعدام المصدقية في البحث لديهم .. وإلا فكيف يعتمد على مصدر هو مخالف لنا كما أعتمد زميلنا لهكذا مصدر !! حاكمونا من أفواهنا من كتاباتنا من افعالنا التي لا تعتمد وجها آخر, ولو ان احدا من الاطراف لديه ادلة مؤكدة فهو لا يحتاج إلا لتوجيه سؤال لا غير .. اما الاعتماد على شواذ المصادر أو الرؤية الاحادية التي فيها تحييد وأهمال لرؤية أصحاب القضية وتحييدهم وإبعادهم عن الاعلام لهو في أعتقادي فيه من الظلم الشئ الكثير , وسوف أرد عليك لا تخف فإننا نبحث عن الاسئلة ولسنا كالحلفاء الذين يرتعشون من الاسئلة (خوفا من ... , ... ) ولتكن أسئلتك أعمق وأجسر إن أردت ولكن لا تقل لي انك قد سمعت او كان هتلر .. او ... تأتي بأتروهات لأول مرة نسمع بها !! .. تحياتي لك ايها المحترم .. وأرجو من الادارة رجاء رفع الحجب لأتمكن من الرد طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 12 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 (معدل) ان كنت تتعالى علينا بالوثائق فاكد لك وبالدليل القاطع الذي ***********الى ابد الابدين ان هتلر كان ملحدا ولم يكن مسيحي بل ان ابيه كان يهودي المنشأفهتلر الذي اتخذ شعار الصليب المعكوف 1920 وهو شعار وثني مخالف للصلبان الدينية المسيحية بل وان عهد هذا الصليب يعود الى ما قبل المسيحية بمئات السنين وقد صرح الرئيس الامريكي روزفلت , والذي اعتبره اصدق رئيس اميركي , حينما اكد أن المانيا تغير دينها ويجب انقاذ شعبها من الحاد النازية كذب عليك من قال لك ان هتلر كان ملحدا وابيه كان يهوديا .. ألم تجدوا حلا للمشكلة العربية الجلية والمرض الذي لا يمكن الشفاء منه إلا بإلغاء التهم على هتلر . فلا أستغرب أن تقذفني غدا بأي تهمة .. هذا هو نتاج وثمار حصار الشعب العربي وتقييده لمئة سنة وهو أسلوب يتبعه من كان في الضد (؟) لا تعليق ... وإنما أطالبك بإثبات ما إدعيته مع تأكدي ان حالك سوف يصير الى الصمت المطبق أو الهيجان ألا عقلاني وكلاهما لا ينفع .. تعرف لماذا ؟ ! لاننا نتحدث من العقل الى العقل وليس كحالك تتحدث من العاطفة التي لا تغير من قناعاتي شئيا .. لست متعاليا وإنما إن ذكرت شئيا فإدعمه بأدله واختزال المسألة في هتلر أجدها قد نجحت الصهيونية بإمتياز في ذلك معك ومع غيرك القليلي الافق , قلت لك لو ثبت لنا الان ان هتلر كان عكس ما كنا نتوقعه لتبرأنا منه والى الابد , فنحن لا نختزل مصير شعب او أمة في رجل واحد , كالحكومات العربية وإنما العكس هو الصحيح , وإلا لما الشعوب العربية صامتة لا تغير من حالها .. هذا لكونها تختزل مصائرها بأيدي حكامها ( وهنا علة أخرى ) لن أجامل أحدا أطلاقا , فليعذرني المحترمون , فهتلر كان في ظل حكم الشعب لا في حكم السلطة وهو من وإلى الشعب .. وليس من السلطة الى الشعب كحال الحكام العرب الذين من السلطة الامريكية الى الشعب العربي .. لا تنسى هذا , فلن تجد أحدا من والى الشعب وإلا كان همه الشعب .. قد تسألوني كأن بالاجدر بك ان تنظر الى حال ألمانيا الان وليس الى الدول العربية ؟ وجوابي قد فعلنا ذلك عام 1933 فما كان الرد .. العالم ضدنا , وإنني لأرى بعضا منه في هذا المنتدى .. وأقصى ما أقوله هو ان الفكر لا يمكن أن يموت .. لا للصهيونية .. لا لليهود .. للحرب .. نعم للحرب .. لا للماسونية .. لا للشيوعية .. لا للديمقراطية السياسية .. لا للعلمانية .. لا للرأسمالية .. لا للعنصرية ..لا ....... نعم للوحدة السياسية .. نعم لألمانيا واحدة .. نعم للوحدة الدينية .. ........ نعم للعنصرية ضد اليهود فقط .. نعم .... , ...... وعندما أقول " فكر " فإنني أقصد به سياسة جتماعية معينة منهجية لتحيق غاية سامية .. سامية ولا أعني به إيديلوجية يسارية تضرب بأركان الدينة وتحل محلها افكار انسانية , وهذا هو التطرف الذي لعبت على أوتاره الصهيونية العالمية حيث من كان في اليمين فهو متطرف ومن كان في اليسار متسامح .. وإنني لأضحك كثيرا في هذا الشأن فالتطرف من أبتعد بأفكاره اليسارية عن الدين لا العكس .. فقط رؤية عنصرية نازية أن أردتم تسميتها هكذا ... لا اعتقد ان مصدرك الذي اعتمدت اليه كان نزيها .. فهو يفسر الرؤية ويصورها من وجهة نظر الكاتب اليساري الفكر على ما اعتقد , ولا يفسر رؤيتنا التي تقول ان المسيح اولا لم يرفع الصليب كي نتبع خطواته .. هذا .. اولا.. اما ثانيا .. فكسر الصليب (الصليب المعكوف) فهو مدلول سياسي وليس شعار ديني ومعناه هو ... لا للسياسات الصليبية الصهيونية الدولية التي أخترقتها الشيوعية والديمقراطية أو الليبرالية منذ أمد والتي تلازم مسارها مع اليهود والتي تريد تفتيت ألمانيا ومنعها من تكوين ألمانيا كبرى (الرايخ الثالث) يجمع ألمانيا والنمسا وشمال سويسرا واسترجاع جميع الاراضي الالمانية المسلوبة قبل الحرب العالمية الاولى وبين الحربين العالميتين وكون ألمانيا هي الدولة التي ترفض المشروع الصهيوني وترفض الصهيونية وترفض بإرادتها وبإرادة شعبها فقد وقفت حجر عثر في وجه الصهيونية .. سيتذكرها الاخرون .. ولكن لا يستنكرون بأنها أوقفت الزحف العثماني على فينا وبودابست ولهذا تجدون ان اليهود قد تدخلوا بتذويب هذه القومية ليس عند الالمان فقط وإنما في المناطق الحساسة حسب البروتوكولات الصهيونية ومن ضمنها الوطن العربي الغير موحد كما تعرفون ذلك .. وسبب هذا هي الصهيونية العالمية التي تسعى جاهدة لعدم توحيد الوطن العربي ولهذا فإتفاقية 1919 العربية الصهيونية فهي من قسمت الوطن العربي الى فتات .. الى اقطار عربية ليسهل السيطرة على فلسطين بينما يبقى هذا الفتات عاجزا او عميلا لمن أعطاه الارض , فتذويب القومية هو بداية لإضعاف الامة ( وهنا يكمن كره هتلر لهم وليس للعامل التاريخي المتعلق بصلب المسيح مرجع هنا ) .. ودعوكم من العنصرية الهتلرية التي احجبوا بها أعين الشعوب فيما يحصل في العالم وافتعال الفتن بين الاسرة الحاكمة في النمسا وبين قياصرة وأباطرة .. ألمانيا ولكن الشعب في ألمانيا والنمسا كان تواقا لهذه الوحدة ومنذ زمن وقد عبر عنها الشعب الالماني في النمسا بفرحة غامرة لدى دخول هتلر النمسا لتوحيها الى شقيقتها ألمانيا الخوف الاوروبي هو من وجود ألمانيا كبرى في القلب الاوروبي تتناقض مع السياسات الاوروبية والروسية الاخرى وهي التي ترفض الصهيونية علنا وسرا , لهذا أتخذ هتلر ومنذ الثورة 1933 قرارات بإقصاء الصهيونية العالمية عن ألمانيا وبذلك ردت عليه بإعلان الحرب عام 1939 , وسوف اوضح هذا لاحقا في الاسباب الحقيقية من الحرب العالمية الثانية ومن هو مسببها فهتلر عندما يتخذ شعار الصليب المعكوف فهو اتخذه لكسر وردع دول الحلفاء التي تتسمى بالمسيحية الصهيونية وهي في الحقيقة متلبسة بالسياسة الصهيونية التي نادى هتلر عن كيفية التخلص من هكذا سياسة والتحرر منها كثيرا في كتابه كفاحي .. كما كان الامبراطور الالماني العظيم فريدريك الثاني الذي كان يرفض الحروب الصليبية بينما أقرانه الاوربيين يطالبونه بحرب المسلمين وقد مات الامبراطور وهو ملحد في نظر البابوية الى يومنا هذا كونه حليف المسلمين .. فهو ملحد في نظر الكنيسة والمؤرخين مع ما لحقه من تشويه في ظل حكمه وكذلك هتلر ملحد في نظر العالم المسيحي كما يقول روزفلت .. الملحد .. المفاهيم بدلت والحقائق شوهت .. وإليك من هو روزفلت : انك ترى روزفلت صادقا لما وصفنا بأننا ملحدبن وتخوفه على الشعب الالماني .. هو قد قال كلاما ليس بعيدا عن هذا , ولكن .. للنزل الى عقليتك ونسألها سؤالا , لماذا لم يوجه روزفلت هذا السؤال الى روسيا الشيوعية فنظامها ملحد قطعا .. هذا إن كانت لك عقلية تتقبل الحقائق والواقع , أهذا هو من وصفته بالرئيس الصادق , ثم قل لي يا من تسبقه العاطفه قبل التفكير .. ألا تعرف أن روزفلت مأسوني الفكر وهو بذلك ليس مسيحي الديانة بل صهيوني كرفيقيه ستالين وتشرشيل من خططوا للامم المتحدة بديلا لعصبة الامم , ألا تعلم ان روزفلت الكاذب المخادع لشعبه الساذج والذي مازال ساذجا بأنه هو من وعد بإعطاء فلسطين كلها لليهود .. ألا تتعلم .. روزفلت ذاك الصهيوني المسؤل عن قتل المئات من الالمان ما لم تفعله القنبلة الذرية عددا مثله وهو يدعي خوفه على شعبنا ...علمت هذا ام لم تعلمه .. حدث عقلك او نفسك قبل ان تحدثنا من مواقع مشبوهة .. وليس هناك مانع يمنع في هذا العصر ان يصل الكذب الى حد الصدق , ولكن ليس لمن لم تلطخت أفكارهم بسينما أمريكا أو غيرها ... ... , فحربها _ دول الحلفاء_من اجل اليهود وإلا لما تعطى الارض المقدسة لليهود لقد حاربوا المسلمين قديما بإسم الدين .. أليس كذلك .. وقد كذبوا بذلك , وها هم يكذبوا فحرب الصهيونيين هذه (الحرب العالمية) هي من اجل السيطرة على العالم كله وقد كذبوا بأن هتلر هو من أراد السيطرة على العالم كله والجيش الالماني يعتبر رابع قوة أوروبية ! انه استعمار العقول قبل استعمار القلوب .. كما كانت كذبتهم بأن الالمان هم من بادروا بالحرب العالمية الثانية !! الصليب المعكوف يقول لا للدول التي ضغطت على ألمانيا لا لمعاهدة فرساي .. لا لعصبة اليهود .. لا لحكومة ألمانية تقبل القروض اليهودية من هنا تبلورت الفكرة لدى هتلر في الصليب المعكوف , ولو نظرت بحيادية مطلقة لوجدت أن شعار ألمانيا الرسمي لم يتغير وان هتلر وقادته كانوا يرتادون بزات بها الصليب الديني وهذا دليل عيني من ارض الواقع .. فكيف تفسر لي هذا ؟ !! هذا عدا الادلة الاخرى .. حربه على الشواذ جنسيا حربه على الملاهي الماسونية حربه على الدعارة التي ادخلها اليهود إلزام الشبيبة بعدم شرب الكحول --- هل تصرفات شخص كهذا تدل على أنه كان ملحدا ؟ ولتقارنها بعالم اليوم التافه , والحقير الى ابعد الحدود وشكرا سوف أورد في رسالتي التالية نصوص من كتابات هتلر .. تم تعديل 13 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 12 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2006 (معدل) انني ادعم بلا تردد بان هتلر كان متبنيا لنظرية دارون , وأنه قد وضع العرب في اخر قائمته التصنيفية , ولوذهبت الى قول دارون فستجد تلميحات بهذا الشأن , وهذا ليس مستغرب عن هتلر يدعو الى القومية الالمانية بطريقة يشعة دموية ناكرا لخلق الله سبحانه كان داروين ملحدا بكتباته واعترفاته .. منكرا للخلق بأقواله .. وفاشلا بمناظراته مع المؤمن بربه كالقين الذي أحبه هتلر وقد ظل داروين لسنوات حتى مماته لم يستطع اثبات نظريته لكالفين ... ---------------------------------------------------------------------------------------------- وإليك ما مأ قاله هتلر الملحد في نظرك ونظر الاخرين الذي ينكر وجود الخالق !! حسب زعمك وزعم غيرك وهو مخالف بل الند لنظرية داروين والشيوعية وغيرها .. والموافق والمتلازم مع كالفين المؤمن : ---------------------------------------------------------------------------------------------- (1) حين ماتت والدتي حدد القدر اجزاء كثيرة من مصيري المستقبلي .. (2) وكان مقتل السيد فرانز فيردناد عدو الالمان الاول .. على ايديهم دلالة على عدالة الرب الازلي .. (3) فقد تدخل القدر واصيب والدي بالجلطة وانتهت رحلته الدنيوية وتركنا جميعاً في حالة من الحزن العميق .. (4) تفكرت مرة اخرى في عقائد الماركسية .......... وتعلمت اشياء جديدة انها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر فان نصره سيكون الدمار النهائي للانسانية ولذلك اشعر انني اتصرف بمعاونة الخالق العظيم ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية وأعلن الحرب عليها .. (5) ....... وبهذا يقف الحزب الاشتراكي الوطني موقفا إيجابيا من المسيحية .. ولكنه لا يترك أمور العقيدة لجماعة من المنحرفين .. ومن جهة أخرى يحارب الروح المادية اليهودية المتغلغلة في نفوسنا وفي نفوس الآخرين أهذا هو الملحد هتلر الذي تبنى الدارونية ؟ !! اما ستالين وروزفلت ولينين وتشرشيل في نطاق المسيحية , قل لي يأمن ترجع الى المصادر المسيحية الصهيونية , او المصادر اليهودية من الذي عقله مغسول بالديزل انت وإلا من , رغم أن الديزل ليس من المنظفات ..... ! ( حقيقة كنت لا احب ان ارد على كل سؤال يثأر خاصة ان مشاركة الزميل فيها نصوص محذوفة , ولكن لانه كرر أسئلة ما كان يجب أن تسأل لنا فإنني قررت الرد والوقت يداركني الان ) تم تعديل 14 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 تحياتي الى بوتن ,,,,, ....... ؟ ! .... يانازيون ياصهيونيون >> ان هناك بينهم حركة تدعى الصهيونية تؤكد على انهم شعب خاص .. وكان واضحاً ان بعضهم وافقوا على هذه الفكرة وعارضها آخرين .. ولكن المعارضين للصهيونية بدوا لي كاذبين لانهم ما رفضوا الصهاينة كمارقين بل كيهود يقدمون افكاراً خطيرة واساليب ضارة للتعبيرعن هويتهم الدينية ... >> خلال فترة قصيرة تقززت من الحوار بين اليهود الصهاينة واليهود غير الصهاينة لان الحوار بدا لي مبنياً على خداع كاذب لا يتلائم مع السمو الخلقي والطهارة التي يدعيها الشعب المختار لنفسه . A. Hitler طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 الخلاصة/ان تمسك هتلر بالصليب المعكوف وتخليه عن الصليب الرسمي الديني يعد دليلا على عدم ايمانه بالله وانما كان ايمانه الى القومية والى الامام ايها الالمان الى الرايح الثالث الى الحرب العالمية الثانية وعداوته للساميين بإعتبار ان قومه آريين وكفاحه ضد الساميين اليهود وغير اليهود من الساميين , وليس غريبا ان يصدر كتابه بإسم (كفاحي) والموقع الاتي يدلل بوضوح تام عن هذه العنصرية الكريهة , واشير الى المصدر رقم 18 http://www.lalishduhok.org/modules.php?nam...article&sid=225 عداوته للساميين كاليهود , انك متناقض مرة هو عدو الساميين ومرة حليف اليهود ان كنت تنظر الى العرق فما هو تفسيرك لحربه مع بريطانيا او هولندا او ... وهولاء آريين ألم يحارب هتلر الآريين وتحالف مع الشيشانيين المسلمين ألم يحارب هتلر الآريين وتحالف مع الكوسفيين السلاف ألم يحارب هتلر الأريين وتحالف مع العرب المسلمين ألم يحارب هتلر الأريين وتحالف مع العرب الفلسطينين ألم يحارب هتلر الآريين وتحالف مع البوسنيين ألم يحارب هتلر الآريين وتحالف مع الألبان المسلمين ... لم يرد في " كفاحي " لهتلر .. أي إشارة لحرب الساميين إطلاقا !!!!! وإنما حربه ضد الصهيونية التي هنا تجدونه حليف لها !!! هذا عدا مراسلاته التي بحوزتنا الأن .. تغنينا عن أساطير الكاتبة ليفين اوغيرها من ألفوا كتبا للربح المادي وبأعوا ضمائرهم وأنفسهم لشيطان الارض لما هذا الفحش الفكري ضدنا .. أوصل الاستعمار الفكري الى هذا الحد مرة هو ملحد ! ومرة حليف ! وتناقضون نفسكم بنفسكم بأنه عدو للسامية ما هذه التصورات والتنبؤات وكأنكم اخذتم مكان الرب تحكمون على الناس دون ان تستمعوا لهم وسوف أوضح لكم أن حربنا من أجل إقصاء الصهيونية الى الابد لا غير طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 14 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2006 (معدل) والاستعمار هو الاستعمار.... فلن نحارب الحلفاء من اجل ترسيخ اقدام الالمان في الدول العربية والادلة على سوء نية المانيا النازية هو عدم اعطاء العرب تصــــــــــريــــح واضـــــــــــــــــح بالاستقلال الوطن العربي ان تحالف العرب مع الالمان ولا تفرض اسلوبك الطاغي *********************, فليس هناك اي تحالف عربي مع الصهيونية وطالع انجيلا مركل لعنة الله عليها بتعمل ايه http://www.ibaqir.net/_Articles/_selected/Najm_Al.htm http://www.bahethcenter.org/arabic/derasat..._alsohionia.htm إنني أتفهم سؤالك أكثر من أن أفهمه.. .. انكم ستتفرجون للحرب رغم أن القضية الفلسطينية قضيتكم !! .. أعلم إن كانت لكم قضية أسمها ..القضية الفلسطينية فإعلم إن قضيتنا نحن هي المسألة اليهودية الصهيونية انها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة، وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر فان نصره سيكون الدمار النهائي للانسانية ولذلك اشعر انني اتصرف بمعاونة الخالق العظيم ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية واعلن الحرب عليها HITLER إن استقلال جميع الدول العربية ليست مسئولية ألمانيا .. ولا يمكن ان يعطيكم إياه هتلر , فهو من جانبه لا يمانع بذلك ولكن ماذا عن إيطاليا الماسولينية الحقيرة فهي شريكتنا في الحرب ولا يمكن ان يمنح الاستقلال من طرف واحد , وهذا ينطبق على المغرب العربي ... اما ألمانيا فهي ليست لها مطامع استعمارية بأية أراض عربية أكانت أو إسلامية .. قد بينت من قبل .. غايتنا من الحرب وهي القضاء الصهيونية , وهدف غيرنا من دول المحور لسنا مسئولين عنه , فألمانيا عليها احمال الحرب وهذا يكفيها .. فلا تحملونا أخطاء قد أرتكبتموها في الحرب العالمية الاولى بتحالفكم مع مستعمركم .. وسنخسر معركتنا مع الصهيونية إذا ما لم نسايس دول المحور ونهاجم دول التحالف ولا تنسوا أن حلفاؤنا الجدد إيطاليا واليابان هم في نهاية الامر كانوا من دول الحلفاء في الحرب العالمية الاولى لقد وجدت القيادة الالمانية نفسها بين جبهتين سياستين إما أرضاء العرب أو إرضاء إيطاليا وأسبانيا , .. ومن الصعب الإختيار .. ففضلت عدم إعطاء تصريح ولكن بإعطاء الوعود للعرب بإستقلال دولهم التي يحتلها الحلفاء .... ! وهذا يذكرنا بوقوعنا في الحرب العالمية الاولى بين جبهتين عسكريتين من الشرق والغرب ! وهذا ما يذكرنا بوقوعنا فيما بعد بين جبهتين أو إيدولوجيتين متناقضتين في الحرب العالمية الثانية .. من الشرق الشيوعية ! ومن الغرب الديمقراطية !! وكلا الإيدلوجيتين صهيونيتبن .. وجعلوا ألمانيا فيما بينهما .. ألم نقل أن الحرب مرتب لها منذ ان وصل هتلر الى المستشارية وان الحقد الصهيوني ليس له حدود ... ونحن بدورنا نقول أن إنتقامنا ليس له حدود .. وما فعله هتلر بغزو روسيا إلا لدرء هذا الخطر بأسرع ما يمكن , وليس من أجل النفط الروسي كسبب رئيسي كما يشاع لقد وعد هتلر بإستقلال فلسطين وكل الدول العربية التي يحتلها الحلفاء بل هو من أنشاء الجيش العربي الشعبي بتصريح من ألمانيا بحسب الاتفاقية مع الطرف الفلسطيني اما فيما يتعلق بإستقلال الدول العربية التي يحتلها حلفائنا .. فهتلر لم يصرح بوضوح كما أسلفت أيها السائل الكريم ليس لأنه يرفض أستقلال العرب وإنما يخشى إنفراط دول الحلفاء , فمن شأن تصريح , كهذا أن يخرج إيطاليا من دول المحور .. ..إن لإيطاليا نظرة إستعمارية أوسع من التي نالوها بعد الحرب العالمية الاولى ومن الصعب ان تبدي ألمانيا رأيا إلا بعد الحرب وقد أشار هتلر إلى ذلك بعد انهيار عصبة الامم اليهودية ودعوته الى إنشاء نظيرا لها يحل قضايا العالم وبعيدا عن سياسات اليهود .. ولا تنسوا ان هتلر لم يمانع بإستقلال البوسنيين المسلمين رغم أنهم بجوارنا في أوروبا .. أرجوا الانتباه الى هذه النقطة الاخيرة فإيطاليا كانت من دول التحالف وأحد أسباب إنضمامها إلى دول المحور هو شعورها أنها قد ظلمت !! بحصتها التي نالتها بعد الحرب العالمية الاولى .. أرجو منكم أن تنظروا الى الوجه الاخر من الحقيقة ونصف الحقيقة لا يكفي .. وذلك .. فهم حلفاء لنا والعرب حلفاء لنا ولا يمكن لهتلر ان يعطي وعدا بإستقلال ليبيا مثلا إلا عندما تكون ايطاليا في جانب الحلفاء , عندئذ ستكون النظرة مغايرة .. مع كرهنا للدولة الايطالية الماسولينية .. , ولكن اعود واقول ان العرب هم من عمقوا أحتلال الغير لهم من خلال تحالفهم مع الحلفاء في الحرب العالمية الاولى .. وهناك من العرب من عمل ضد إقصاء الصهيونية هل تعرفون لماذا ... أقولها بلسانا جميعا وعلى مسؤليتنا التاريخية إن في وجود الصهيونية حياة لدول وممالك عربية , لهذا فقد دعموا الصهيونية حفاظا على الفتات العربي الذي بدأ تفتته منذ عام 1919 هذا الفتات المعطى من المستعمر البريطاني هو من ساند الصهيونية ولا يزال .. رغم رذات الرماد في أعين الشعوب العربية تم تعديل 14 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 15 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2006 عزيزى هاينرش ... كلامك يجد لدى صدى منطقى كبير .... و لكن انت بإدعائك ان الديموقراطية نظام صهيونى فى الأساس ... فهل لك انت تقول لنا ما هو النظام الذى كان يسير عليه هتلر فى حكم المانيا ؟ عندنا فى الشريعة الإسلامية هناك نظام واحد شرعى يدعمه الدين الإسلامى إسمه ( الشورى ) و هو ليس كالديموقراطية و لكنه يشبهها كثيراً فى مسالة الإنتخاب و يختلف عنها فى مسأل كثيرة تمنع سيطرة رأس المال فى اتخاذ القرار .... ارجو الا يخرج الموضوع عن نطاقه بهذا السؤال ... و إذا احسست بهذا فيمكنك فتح موضوع جديد فى هذا الخصوص ... هذا السؤال يهمنى بشدة ... إذ اننى اؤمن إيمان تام بأن النظام الديموقراطى ليس هو الصحيح تماماً .. و يحتاج للكثير من التعديل حتى يمكنه ان يحقق العدالة الإجتماعية لكل شرائح و فئات المجتمع .... ما هى نظرة هتلر لهذا الشأن ؟ و كيف كان يدير بلاده ؟؟ تحياتى .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 15 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2006 كلامك يجد لدى صدى منطقى كبير .... و لكن انت بإدعائك ان الديموقراطية نظام صهيونى فى الأساس ... فهل لك انت تقول لنا ما هو النظام الذى كان يسير عليه هتلر فى حكم المانيا ؟ حكم الشعب .. هو الذي نؤمن به .. حكم الشعب بنفسه .. بإرادته .. فنحن نشعر بأمان هذا النظام .. وعندما أقول أنه نظام صهيوني .. ثق بي أو بنا .. في أننا لا نقول شئيا مختزلا كحقدنا على الصهيونية كل مأقوله لدي ما يثبته من مصادر الصهيونية نفسها .. وبمسؤلية وأمانة أدبية .. هذه طريقتنا .. عندنا فى الشريعة الإسلامية هناك نظام واحد شرعى يدعمه الدين الإسلامى إسمه ( الشورى ) و هو ليس كالديموقراطية و لكنه يشبهها كثيراً فى مسالة الإنتخاب و يختلف عنها فى مسأل كثيرة تمنع سيطرة رأس المال فى اتخاذ القرار .... لا مشكلة لدينا مع الاديان .. هذا أولا ... ثانيا .. الديمقراطية .. ليست الوجه الحقيقي للحرية , وإلا لما الرأسمالية توجهها , ولهتلر أقوال في هذا الموضوع .. الديمقراطية لا تعكس الواقع الحقيقي للحرية وإنما واقعها هو سجن الشعوب وإرتهان سياسات دولهم .. قالها هتلر ونشر غسيل الصهيونية في كتاباته وبجلاء وفي العلن وأما الانتخاب .. فهو خيار الشعب .. وهذه هي الحرية .. وليست الديمقراطية التي لا تعكس واقعا حرا .. وإن كنت ترى خلاف هذا فأجبني . و إذا احسست بهذا فيمكنك فتح موضوع جديد فى هذا الخصوص ... حقيقة بعد مداخلاتي الاولية , كانت لدي نية بفتح موضوع أكبر وأعمق يتحدث عن الفترة منذ 1773 الى 1945 وبالتأكيد الديمقراطية لا يمكن نسيانها لانها غيرت العالم الى عالم اخر ! .. هذا السؤال يهمنى بشدة ... إذ اننى اؤمن إيمان تام بأن النظام الديموقراطى ليس هو الصحيح تماماً .. و يحتاج للكثير من التعديل حتى يمكنه ان يحقق العدالة الإجتماعية لكل شرائح و فئات المجتمع .... فربما النظام السياسي هو السبب في عدم تحقيق تلك العدالة الاجتماعية .. فأمريكا ديمقراطية وليست بها عدالة إجتماعية .. ومن الاجدر بك أن لا تؤمن بالنظام الديمقراطي إطلاقا , فهو الوجه الاخر للديكتاتورية .. ولا أبالغ إن قلت أن الديمقراطية هي إحدى نكبات التاريخ الإنساني على الإطلاق .. وهي كلمة بأفواهنا جميعا وبصوتنا الذي يحاولون ألا يصل الى شعبنا .. وهي على مسؤليتنا الانسانية والادبية .. وبإمكاني التعليق إن أردتم .. ---------------------- انها فكرة كفيلة بتدمير أي حضارة.. وان انتصر اليهودي بمعونة هذا الفكر فان نصره سيكون الدمار النهائي للانسانية ولذلك اشعر انني اتصرف بمعاونة الخالق العظيم ومن اجل تحقيق اهدافه السامية لمصلحة البشرية حين ادافع عن نفسي ضد اليهودية واعلن الحرب عليها HITLER ----------------------- فالصهيونية وبأدواتها المختلفة (ماركسية , ليبرالية ... , ... ) هي المقصودة هنا .. وقد حققت الصهيونية معظم أهدافها , كون أخر عدو لها يفهمها حقا ألا وهو هتلر لم يعد موجودا بهذه العالم ... .. أما العدالة الإجتماعية فموضوعها كبير جدا .. وأقل ما قوله هو أن الشعب كان مستغلا ماليا قبل 1933 .. كما هي الحال الان .. طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 كلامك يجد لدى صدى منطقى كبير .... و لكن انت بإدعائك ان الديموقراطية نظام صهيونى فى الأساس ... لا أدعي .. و .. لا أزعم .. وإنما الحقيقة هي كذلك ..ومن كتابات اليهود أنفسهم " السرية" ما يثبت بجلاء أنها صياغة المؤسسة اليهودية .. إذا فهي البروتوكولات الصهيونية الاصلية .. التي رد عليها منظر " النازية " الالماني كارل ريتر 1849 بعنصرية كردة فعل على البروتوكولات اليهودية العنصرية الدينية ( الشعب المختار لنفسه ) الديمقراطية ليست إلا أداة من أدوات السيطرة على الشعوب وهي ذات منبع صهيوني لا يمكن لأحد إنكار ذلك والادلة كثيرة وجلية هذا السؤال يهمنى بشدة ... إذ اننى اؤمن إيمان تام بأن النظام الديموقراطى ليس هو الصحيح تماماً .. و يحتاج للكثير من التعديل حتى يمكنه ان يحقق العدالة الإجتماعية لكل شرائح و فئات المجتمع .... ان الديمقراطية ليست إلا وسيلة لإختراق المجتمعات .. وانا اقول لك لا يمكن تعديلها فلو أن الديمقراطية غاية اجتماعية سامية قلت لك ان مشكلة الديمقراطية مقتصرة في ان اساس بنائها ناقصا وتحتاج الى تعديل .. .. ولكن مشكلة الديمقراطية ان فكرها ليس بنزيه وقد خلق لغايات خبيثة .. فهي للبتر أولى من التعديل .. وسأقول لك شئيا هو شبيها بل موازيا لما قلت .. لقد وجدت من العرب من يقول بهذا القول على موقعه بالانترننت , يدعو الى الديمقراطية وإنها هي أفضل الانظمة , وكان عنوان مقالنه التي بدأ بتفنيدها خطأ .. خطأ .. الديمقراطية لماذا ؟ وما هي الليبرالية ؟ .. حقيقة هو فندها بالخطأ ولما حاولت تفنيدها له من أول سؤال أنسحب ! .. وأتمنى أن أفندها له وفي ظل وجوده بأدلة من المؤسسة اليهودية للصهيونية .. انني أتحدث من واقع الوثائق الاصلية .. ومن أفواه اليهود الذين صنعوها .. كلامك يجد لدى صدى منطقى كبير .... و لكن انت بإدعائك ان الديموقراطية نظام صهيونى فى الأساس ... فهل لك انت تقول لنا ما هو النظام الذى كان يسير عليه هتلر فى حكم المانيا ؟ إنني أتقبل اي سؤال مهما كان فلا تعتقد ان النظام في ألمانيا كان ديكتاتوريا .. لسبب بسيط هو ديكتاتوريا على الصهيونيين ..والديمقراطيين..و الشيوعيين.. والرأسماليين .. وصانعي سينما اليهودية وغيرها غير الاخلاقية .. والشواذ جنسيا .. نحن نعترف بأننا ديكتاتوريين بهذا الجانب لكونه يمثل الجانب الصهيوني , وكما أعترفت لك بذلك فإنني وبإسمنا جميعنا عنصريون ضد اليهودية العنصرية .. هل تجد أحدا صريحا معك لهذه الدرجة .. لكنا مع شعبنا لم نكن ديكتاتوريين أبدا على الاطلاق .. تعرف لماذا ؟ لانه هو من يستحق العطف والعدالة الاجتماعية ولا تنسى أن هتلر قادم من الشعب للسلطه فهو يفهم الشعب جيدا , اما حثالة المجتمع (من الصهيونيين وغيرهم )والتي تضايقت من قلة نفوذها السياسية والاقتصادية ومن ثم أنعدمت تلك النفوذ فقد سافرت الى امريكا , كانت تقتات وتستفيد في ظل الحصار الدولي على ألمانيا .. كان هما جمع الاموال وما غادرت إلا ان النظام في ألمانيا لا يسمح بالرأسمالية ..أنني أعرف ما ترمي إليه , وثق كل الثقة ان الديكتاتورية ماهي الا ممارسات مورست على جهات معينة , بمعنى آخر تصفية حسابات .. يتم معرفة ان النظام ديكتاتوري او .. لا ... من خلال ممارساته وتعامله مع شعبه , وطبق هذا على الحالة العربية .. هناك شعب وهناك نظام وهل هناك جهات اخرى ؟ فالنظام لدينا منذ 1933 - 1945 كان دوما في خندق الشعب وملازما له والعكس صحيح .. وقد أقصيت (صفيت) الجهات الاخرى ومنذ السنوات الاولى للحرب الداخلية , فإصلاح البيت أولى أنك تتهمني بأنني أدعي بأن الديمقراطية ذات منشأ صهيوني ؟ كما تتهمون هتلر بتحالفه مع الصهيونيه .. ردي لك هل ترغب بأن أورد أدلة هتلر بشأن الديمقراطية أو أكتفي بالوثيقة الصهيونية التي لا يقل عمرها عن 200سنة من الخداع والكذب والنفاق الصهيوني .. طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 عزيزى هاينرش .... كلمة ( يدعى ) تعنى يقول أو يزعم , و كلاهما ليستها إتهاماً, و لو اردت اتهامك بشئ لقلته بشكل مباشر و بلا مواربة :ph34r: . حسناً ... انت قلت ان اسلوب التعامل مع الصهيونية كانت نوع من تصفية الحسابات .... كلام منطقى . و لكنك مررت بسرعة على نقطة هامة هى فى الواقع سؤالى : فهل لك انت تقول لنا ما هو النظام الذى كان يسير عليه هتلر فى حكم المانيا ؟ و كان ردك على انه حكم الشعب لنفسه .... و لكنك لم تعطنى اى تفاصيل لما تعنيه تلك الكلمة الفضفاضة ( حكم الشعب ) ... مثلاً معمر القذافى حاكم ليبيا الحالى يدعى ان الحكم للشعب :unsure: رغم انه احد الأنظمة القمعية فى الوطن العربى ...... هل لى من تفاصيل حول هذة النقطة تحديداً ؟ تحياتى لك ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 (معدل) فليتحدث الآخرون ومنهم القذافي كما يشاؤون .. المهم تطبيقه على أرض الواقع وهل تتوقع أن الشعب يحكم السلطة !!! أفهم ما عانيته .. هذا أولا ثانيا .. أنا لن أجيب على الدوام , فقد سألتك إن أثبت لك إن الديمقراطية تشريع المؤسسة اليهودية , وهذا ما وجدناه في محافلهم الماسونية .. فماذا يكون رأيك ورأي الاخرين اما الحرية فهي ليست لها علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالديمقراطية .. فهل ترغب مني أن أقوم بتفنيد مشاركتك الاخيرة .. لأدلل لك وللجميع ان الديمقراطية هي الوجة الاخر للصهيونية .. بالوثائق .. وهل ترغب بان أدلل لك من أرض الواقع على أنها ديكتاتورية , داخل نطاق حدودها وخارجه وهل ترغب بأن أدلل لك على أنها همجية بأدلة قطعية غير قابلة للنقاش وهل ترغب بأن أدلل لك على أنها تكذب ثم تكذب ثم تكذب حينما تقول أن معيارها هي المساواة وهل ترغب .. وهل ترغب ؟ ! مع أعتقادي أن وثيقة تشريعها لهي أكبر دليل على صهيونية الديمقراطية .. وإنها لأمامي .. الأن .. فما تقولون تم تعديل 18 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 18 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أبريل 2006 ثانيا .. أنا لن أجيب على الدوام عزيزى هاينرش ... احترم رغبتك إذا كنت لا تريد الإجابة على سؤالى .. و لكن هذا سيكون فى غير صالحك لأننى سأعتبرك تتهرب منه ... ثم انك تأتى بوجة نظر جديدة ( على الأقل على شخصياً ) فالطبيعى ان اوجة لك اسئلة حتى اقتنع انا ايضاً أو على الأقل حتى استوعب وجهة نظرك ... أما عن أدلتك بشأن الديموقراطية و زلاتها فيسرنى بالطبع ان اتابع معك ما تملكه من أدلة على هذا , و لكن .... ما رأيك فى إجابة سؤالى قبلاً ؟ تحياتى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 19 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2006 (معدل) سأقول لك شئيا .. قبل أن أجيبك .. لأحظ أنك أنت وغيرك ممن لديهم غريزة الاتهام تتهمونا .... من واقع أعلامي بحت .. وأنني أرد من وقع زاوية البحث المنهجي المتبع .. وأدلل من نفس الزاوية لا أعرف تيارات أفكاركم أهي شيوعية أم ديمقراطية .. أعني الجميع هنا ... .. لا تعتقد أنك تقتفي ما تعتقد أنها أخطائي لسبب بسيط كوني أتحدث من الواقع .. لا تنسى هذا جيدا وكما إنني أجيب فلابد أنك تجيب إن أردت حوارا .. لا سجالا .. ________________________________________ أن لكرهنا الشديد للحرية السياسية ليس له حدود .. ولا يمكن أن يوصف .. ونحن عنصريون في هذا .. وإن لحبنا الشديد للحرية قيادة وشعبا تمثل في إستقلال ألمانيا .. عن ظلال ( الشعب المختار لنفسه ) .. أرجو أن لا يكون كرهي للديمقراطية أو الشيوعية قد تركت فيك أثرا سلبيا .. أم أن صاحب المقالة : الديمقراطية لماذا ؟ وما هي الليبرالية ؟ .. ليس ببعيد عنا وأرجو أن لا يكون هو أنت فقد تهرب من أول سؤال مني .. قبل عدة أشهر .. وأتمنى محاورته في هذا المنتدى .. لأن أغلب ما ذكره ما هو إلا إسفاف بالعقول العربية وما دمت إنني قد لمحت به .. فسوف أرسل إليه رسالة إستدعاء الى هذا المنتدى هذا إن لم يكن معنا .. مع علمي بأن الذي يؤمن بصواب موقفه يجب عليه أن يواجه الجمهور بهذه الافكار سأجيبك .. مع أن الأفتراض أن الشعب يحكم نفسه بنفسه غير منطقي على حسب فهمك .. وهذا ما أفهمته لك سلفا ! .. ولهذا أجبتك في رسالة سابقة لم تستوعبها وقلت لك فيها حرفيا .. وهل تتوقع أن الشعب يحكم السلطة !!! أفهم ما عانيته وأذكرك إن مشكلتك هي في عدم إستعابك وهذا نص من تكملة لقول هتلر السابق .. تفهمه جيدا ان هذه العقيدة ترفض فكرة الصفوة الارستقراطية الموجودة في الطبيعة وتستبدل القوة الفكرية بالكثرة العددية .. وهي ..... لهذا السبب ترفض أي قيمة فردية .. وتعارض الفكر القومي .. وتسحب من الانسانية ثقافتها أفهم ما عانيته جيدا .. وسوف يزال الالتباس ---------------------------- الالتباس دوما في القومية ---------------------------- الاجابة أولا ... حكم الشعب نفسه بنفسه , اي بدون وسائط غير قومية كما يقول هتلر _ اي بدون تدخل طرف ثالث غير الشعب وقيادته وأعني بالوسائط الاجنبية هي " الديمقراطية , الشيوعية , ... " التي تعارض الفكر القومي ومتى ما دخلت على الشعب هذه الوسائط فسوف تعمل ضد مصلحة الوطن ولن تعمل لمصلحة الشعب والمجتمع الالماني أو ستنعكس المصلحة على فئة معينة من الشعب دون عامته .. فهل هذه هي العدالة الاجتماعية ! .. فالشعب غير حاكم لنفسه .. إذا أصبح رهينة للديمقراطية التي توجه المستشار كيفما تشأ أنظروا إلى أنجيليكا ميركل التي وجهها حزبها الى المستشارية الالمانية ثم قارنوا سياساتها الموجهة .. إذا فهي تعكس رؤية مصلحة الصهيونية العالمية .. هذا عدا تبذير الاموال على ضحايا المحرقة ففي هذه الحالة يكون الشعب عبدا للسياسة الاجنبية نتيجة للتغلغل الصهيوني وتدخله داخليا وخارجيا وكل هذا بسبب هشاشة النظام الديمقراطي الغير نزيه والغير قابل للتعديل , نظام يهمه اليهود قبل شعبه !! نظام أبعد من أن يكون عن العدالة الاجتماعية وإن وفر المعيشة الضرورية .. فلن يعدل أبدا .. أو ينصف ابدا إلا .. بإرادة الشعب لا .. بإرادة الديمقراطية ولا تنسى أنني ربطت حكم الشعب بأمان النظام في رسالتي السابقة فحكم الشعب .. هو أن يختار الشعب قيادته التي تمثله تمثيلا حقيقيا , ولهذا تجد أيها الزميل السائل ان هتلر كان رحيما جدا جدا جدا .. بشعبه قاسيا جدا .. جدا جدا .. جدا .. بمن تلاعبوا بألمانيا وبمصائر شعبها والسبب أكرره لتستوعبه .. أن هتلر كان واحدا من الشعب الى السلطة .. ثم الى الشعب .. وينطق بأرائهم في القضايا المحلية والدولية بواسطة الإستفتاءات العامة .. التي يضحك عليها الديمقراطيون .. ظاهريا امام الاعلام .. .. فالاستفتاءات التي طرحها هتلر على الشعب من فترة الى فترة مباشرة بدون وسيط هي لجس نبض الشعب لمعرفة أتجهاته وارائه ومتطلباته وأقول ان الشعب وقيادته كانا متواصلين على الدوام وهذا لم ينساه ولن ينساه شعبنا ابدا كونه خير دليل على متابعة هتلر وحرصه على شعبه مما أنعشه بعد ماكان محاصرا من الديمقراطيين في الدخل ومن الخارج فقرأتنا للعقلية الصهيونية هي ما يغيض اليهود .. وهذا ما جنبنا الاستعانة بالنظم الصهيونية التي تدمر المجتمع والتي تجعل سياسة ألمانيا رهينة لقرارات رأسمالية يهودية صهيونية شيوعية لا تعكس ضمير شعبنا .. : أما الديمقراطيين !! فهم مفروضين على لائحة الانتخاب سلفا من قبل الرأسماليين .. فهل هناك من أحد ينكر هذا ؟ ومن يوافقني الرأي فهي إذا ديكتاتورية من نوع آخر .. بل هم يمثلون طبقة من طبقات المجتمع الراقي الرأسمالي العفن ولوبيات ضغط صهيونية الفكر ؟ .. فما فائدة الانتخابات إذا في هذه الحالة ؟ إذا الحرية هنا محيده في نطاق معين , إذا فهي ليست إلا وهما فلا تشتروا من اليهود وهما .. وقد أعطاء الرب خير من الوهم أخيرا ... القذافي مع أحترامي لك من المفروض أن تلغيه من ذاكرتك , فهتلر في ظل الشعب وتأتي بالقذافي مثلا في ظل العبودية !! .. وكما كان لهتلر كتابه الخاص "كفاحي" فأيضا للقذافي كتابه الخاص ! .. ولكن سؤالي لك وللجميع الاعضاء والزوار هل القذافي هو من الشعب الى السلطة ؟ أم من السلطة الاجنبية الى السلطة الليبية وهنا ينبع قمعة لشعبه , فلا شعبه أنتخبه كمثل هتلر وليس أتي من الشعب حتى تقارنه بهتلر .. ما هذا التخبط .. ما هذا التسطيح للعقول وجوابي الذي لا شبهة فيه أن الديمقراطية هي من فرضته على الشعب الليبي .. وهذا الوجه الاخر القبيح من الديمقراطية فشكرا للمثال الذي أنعكس على الديمقراطية .. ولا أعتقد عاقلا أن يشك في المثل الليبي وغيره كثير من أن الاستبداد هو الواقع الذي عكسته السياسة الديمقراطية وهو في هذا _ اي القذافي _ مشبوه كغيره من حكامكم العرب الذين من السلطة الاجنبية (الديمقراطية_الصهيونية) الى الشعب العربي هذه هدية الديمقراطية للعالم العربي أما هتلر فأذكرك .. فإنه واحدا من الشعب (مواطن ) الى السلطة ولم بفرضه علينا أحدا .. لهذا هو أحن إلى عامة الشعب والذي أزال الطبقة الفقيرة في المجتمع الالماني الى الابد .. وهو سبب نهوض الاقتصاد الالماني وهو فوق كل هذا منتخب شعبيا .. رضيت الديمقراطية ام لم ترضى رضي العالم الديمقراطي الصهيوني ام لم يرضى .. - - - - - - - اذ عرفت ان الحزب الذي كنت اتصارع معه منذ شهور كان اجنبياً .. فاليهود ما كانوا ابداً المانا عرفت الان من اغوى شعبنا لطريق الظلال .... عرفت ايضاً ان انقاذه ممكن اما اليهودي ..... فارائه الضالة لا تتغير ابدا وكان لكل هذا فائدة .. فكلما فهمت اساليب اليهود وخداعهم بشكل افضل .. زاد عطفي على العمال وادركت انهم ضحايا لهذه الاساليب واغوائها !!! تراجعت عن الافكار الدولية وبت ناقماً على اليهود .. وحين درست نشاطاتهم عبر القرون .. سألت ... ؟ هل كتب القدر لهم التوفيق والسيطرة على الاخرين ؟ .. لاسباب لا نعرفها ؟ .. هل يمكن ان يكون النصر حليفاً لامة ما عاشت الا للدنيا ؟ Hitler وهذه الرسالة ترددت أن اكتبها اكثر من مرة .. تم تعديل 20 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Middle East بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 تحياتي الى العرب جميعــــــــــــــــــــا ,,,,,, يـــــــا خواجة , بتحرمنا من الديموقراطية ليــــــــه :wub: بتمارس الارهاب الفكري ليـــــــــه,العالم بيحكي ديموقراطية وانت بتحكي رجعية :lol: ولا تنسى انك لم تجب على اسئلتي كاملةً,بتهرب ليه :blink: ممكن صورتك الشخصية ,وشكرا { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 20 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2006 (معدل) ايها المحترم " عاطفتك تسبق تفكيرك " .. أنني لم أتهم الديمقراطية حتى يظل عرب الشعب في ظلام الديكتاتورية العربية .. كنت واضحا منذ أول لحظة أنني ضد الديمقراطية وضد الديكتاتورية العربية معا فقد أتهمت الديمقراطية العالمية والنظام العربي كليهما .. ولو انني أحسست ببعض الحزن كوني قد جرحت بعضا منكم لأتممت متابعتي لكشف فضائع ...... ومع هذا أيها العزيز الحرية هي أفضل من الديمقراطية . فأين الرجعية من هذا ؟ ! وأرجو ان تتأكد من هو مصدر الأرهاب الفكري ... فالديمقراطية والديكتاتورية وجهان لعملة واحدة ... وهو من اعلن الحرب العالمية الثانية بغزوه بولندا جارتكم المسالمة وفي عنقكم اكثر من 70 مليون ضحية من ضمنهم العرب فلا تكابروتغالط وسؤالك هذا .. لم أنساه .. أبدا .. خاصة وهو سبب مجئ .. وإنما وعدت بالإجابة عليه في أخر يوم لي معكم .. فلا تخف قريبا جدا .. جدا .. ولكن 70 مليون !! .. وشكرا لك تم تعديل 22 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 21 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2006 عزيزى هاينرش .... يا عزيزى انا لا احمل اى طابع إتهامى لك و لا ارغب حتى فى ان تصلك هذة الفكرة .... كما اننى لم اتشرف بمحاوراتك قبل هذة المناقشة .... و إنما اناقشك لأصل الى فكرة معينة ... و بالمناسبة .. قرأت فى شريط الأخبار فى قناة الجزيرة منذ يومين : أن المانيا قد فتحت ارشيف ضحايا النازية للباحثين, لعلك قد سمعت عن هذا ايضاً, فما الجديد الذى وجدته هناك إن كنت قد بحثت فى هذا الأمر ؟ على كل حال لقد استوقفتنى عبارتك تلك : أما الديمقراطيين !! فهم مفروضين على لائحة الانتخاب سلفا من قبل الرأسماليين .. فهل هناك من أحد ينكر هذا ؟ تعنى ان الـرأسمالية Capitalism هى فى الحقيقة المتحكمة فى النظام الديموقراطى ... نعم انا اوافقك .... و ما قلته عن هتلر و وصوله الى الحكم فى المانيا عن طريق إنتخابات يجعلنى اسال : كيف ترشح هذا الرجل العسكرى الى منصب المستشارية و كيف قبله الناس و ما كان برنامجه الإنتخابى و على أى اساس صوت له المواطنون ؟ بمعنى : انه فى النظام الديموقراطى نرى ان اصحاب رؤس الأموال يمارسون ضغوطاً كبيرة لدى العاملين لديهم مرة بالترغيب و مرة بالترهيب لأجل ان يصوتوا لمرشح معين.... فما هو المقابل لهذا العامل فى نظام الحكم فى المانيا ( بالمناسبة ماذا كان اسم هذا النظام ؟ ) و ما قلته لا يختلف كثيراً عن نظام ( الشورى ) الإسلامى الذى لا يعطى اصحاب رؤس الأموال اى فرصة للتلاعب بإرادة الشعوب .... و لكن الفرق الوحيد ان شرائع الإسلام هى التى تحكم إرادة الناس ... فلا يمكن للشعب مثلاً تمرير قانون يبيح الشذوذ الجنسى و زواج الشواذ لأنه مخالف للشرع .. بينما يمكن هذا ( و حدث بالفعل ) فى النظم الديموقراطية . تحياتى لك .... لم أنساه .. أبدا .. خاصة وهو سبب مجئ .. وإنما وعدت بالإجابة عليه في أخر يوم لي معكم .. فلا تخف قريبا جدا .. جدا .. ولكن 70 مليون !! .. لا اتمنى ان تنتهى إقامتك معنا بمجرد إنتهائنا من مناقشة هذا الموضوع ... بل اتمنى ان نكسب عضواً جديداً ذو فكر جديد يشارك معنا فى مواضيعنا و يضيف بأفكاره العديدة الى مناقشاتنا المتعددة ..... اتمنى ذلك .. تحياتى ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 21 أبريل 2006 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2006 (معدل) يا عزيزى انا لا احمل اى طابع إتهامى لك و لا ارغب حتى فى ان تصلك هذة الفكرة .... كما اننى لم اتشرف بمحاوراتك قبل هذة المناقشة .... أنني لأعتذر منك لهذه السذاجة .. و إنما اناقشك لأصل الى فكرة معينة ... وكما أن الديمقراطية .. فكرة و وهما فهي لا تعكس واقعا للحرية .. كما وضعها مؤسسيها .. و بالمناسبة .. قرأت فى شريط الأخبار فى قناة الجزيرة منذ يومين : أن المانيا قد فتحت ارشيف ضحايا النازية للباحثين فتح سجل ضحايا الهولوكوست ! ولم يفتح سجل حقيقة الهولوكوست أهي حقيقة أم كذبة .. ليس لنا صلة بالإعلام .. فهو مسخ مهما أختلفت ألوانه أو أشكاله .. هذا المدعو " الاعلام " لم يبحث أو يكلف مبادئه للبحث عن الحقيقة ابدا .. نظرتنا أحادية بالنسبة للاعلام .. نظرة غاتمة لا تتغير.. إلا بالسماح بقول أرائنا .. وقضايانا .. بل قضايا العالم .. تعنى ان الـرأسمالية Capitalism هى فى الحقيقة المتحكمة فى النظام الديموقراطى ... نعم انا اوافقك .... إذا ما دمت تدرك أن الرأسمالية هي المسيطرة..فأين هي الحرية إذا !! وهي من تفرض كلمتها .. وكذا تدخل الممولون الدوليون على جميع الدول بمن فيها الدول الديكتاتورية (الديمقراطية او الاستبدادية) .. إنها نظرة متطرفة قد ترونها ولكن من أعتاد وإستسلام لفكر معين (ليبرالي) مثلا .. يجدني أنني متطرف في نظرتي أبعد ما أكون .. > > > .. إذا الحرية الاقتصادية التي نادى بها كارل ريتر 1849 وأقتنع بها هتلر أخيرا وأتم تطبيقها في ألمانيا لهي إحدى السياسات التي أنزعجت منها الصهيونية في العالم كله كيف ترشح هذا الرجل العسكرى الى منصب المستشارية و كيف قبله الناس و ما كان برنامجه الإنتخابى و على أى اساس صوت له المواطنون ؟ من قال لك أنه عسكري ... ! ! .. وهناك من يصفونه بالغباء أيضا !! .. نحن نحس بألآم الصهيونيين لما يشوهون الحقائق .. قبله الشعب .. لسبب بسيط جدا .. كونه عبر ما في قلوبنا جميعا .. وألمانيا فوق الجميع .. تكفي ان تلم الشعب من حوله .. > > .. سياسة بترت السرطان الصهيوني من ألمانيا .. الى أن أعلنت الحرب العالمية الثانية من قبل الصهيونية العالمية متمثلة في بريطانيا وحلفائها تحت مبرر زائف مضحك هزيل .. سوف أوضحه بالتفنيد لاحقا وليكن في معلومك .. ان الاحزاب المنافسة قد رميت في مكب النفايات .. فهي كانت تسير في عكس تيار الشعب والوطن .. نعم لتعدد الاراء .. لا لتعدد الاحزاب .. وليس من المعقول ان نترك الاحزاب الديمقراطية الصهيونية الرأسمالية تفسد بالوطن فهي أولى الى النفايات من ان تكون احزابا تضرب أساس بلادنا من الداخل .. الامني .. الاقتصادي .. الاجتماعي .. والاخلاقي وفوق هذا السياسي .. فإصلاح البيت أولى من مواجهة العدو الخارجي .. > .. فتلك الاحزاب أحزاب الضد ..هي المسؤولة عن تجويع الشعب لسداد الديون مرة او استغلال الاموال العامة بإسم الديمقراطية .. فإن كانت الاعلام الصهيوني يقول إننا ألغينا الاحزاب وإستبدلناها بحزب أحادي ديكتاتوري , فليقل ما يشاء فهو يعبر عن سخطه عن هتلر وليس عن الحرية في ألمانيا .. وهل ألمانيا بلدنا أم بلدهم ؟! لكي يعلمونا ما هي الحرية .. أم أنهم يخافون على شعبنا ؟! أكثر منا .. وإن غضب العالم الديمقراطي (الصهيوني-الاعلامي) ما دام الشعب قال نعم ألمانيا فوق الجميع .. فوق الديمقراطية الالمانية ورجالاتها .. بل هو موجه الى الصهيونية العالمية ودول الحلفاء .. بأن الديمقراطية الصهيونية في خطر وهي منذ 1933 الى قبل اعلان الحرب العالمية في حرب تجاذبات إعلامية بين ألمانيا ودول الحلفاء .. ومن قوة النظام الداخلي لم تستطع الصهيونية التغلغل فيه (لإنعدام وسائل الضغط) وأوكد على هذا فوسائل الضغط أصبحت مظغوطة تحت قدمي هتلر فلا تستطيع الحراك (تسمى ديكتاتورية في نظر العالم ونحن كنا نرى اننا الوحيدين في العالم المتحررين ونؤكد على ذلك لا إصرارا وإنما إدراكا للواقع ).. فقد اتى اليوم الذي يرى الشعب السلطة السابقة تهان .. فقد بدأ هتلر بإنصاف الشعب .. وبدأ الحقد اليهودي الصهيوني الاممي ! .. وأعلنت الحرب العالمية الثانية من بريطانيا قبل أن تتنامى قوة ألمانيا التي بناها هتلر ليس للحرب العالمية الثانية .. وسوف أوضح ذلك جليا .. وفقط حين نتحرر من سلطة عقدة الذنب هذه سنقدر على الوصول للقوة والوحشية والضروريين لتدمير الاعشاب الضارة والافكار المارقة .. Hitler قد سبق ان اوردت أسم النظام السياسي في Heinrich Apr 13 2006, 12:58 AM الحزب الاشتراكي الوطني هو الاسم السياسي .. وهو لفترة معينة .. لأزمة آنية .. ونحن نقول بدورنا ليس هناك منهجا إنسانيا كاملا كما نعتقد .. أما الفكر الصهيوني بشتى أنواعه .. الشيوعي والديمقراطي و .. قد ولد وهو يحمل بذور الشر كما تصفه المؤسسة اليهودية ذاتها , فهو وصفة شيطانية عالمية التي تسمى تلك الديمقراطية .. ولا يهمنا الاسم بقدر ما يعكسه على أرض الواقع .. فكثيرا من الانظمة جوهرها جميل آخاذ وباطنها طغيان كالديمقراطية .. اما الترغيب والترهيب فإن كان لديك ملاحظات في هذا الشأن فأطرحها كما تشاء . فالجميع شركاء في الوطن والمال دون تدخل وسيط ديمقراطي ليبرالي أكان او ديمقراطي شيوعي .. وكتابات هتلر كثيرا ما تحذر من الوسطاء الصهيونيين الذين سيطروا على دول الحلفاء والاقتصاد العالمي , ولما غربت الحرية عن المال ووقعت بأيدي الممولين الدوليين دخلت دول الحلفاء رهينة للقرار الصهيوني وبإمكانها أن تعلن الحرب على ألمانيا لفقدان لقرارها السياسي كما يحدث بأمريكا الأن .. قد ترونا نكابر .. ولكنها هي الحقيقة .. بمعنى آخر ذهبت الوطنية بذهاب المال .. ودخلت تلك الشعوب عبيدا للديمقراطية .. إذا فهو سجن أختياري .. !!! وهو هدف المؤسسة اليهودية و" كفاحي " ملئ جدا .. جدا .. جدا بتصوير الاهداف المؤسسة اليهودية وتجسيد بعضا منها على ارض الواقع مما أفقد الصهيونية صواب تفكيرها وتمثل ذلك بالتراشق الاعلامي فيما وراء البحار (امريكا) .. وإقامت اللوبيات ضد ألمانيا والتحالف الانجلوساكسوني ضد ألمانيا .. هذه هي لوبيات الضغط السياسية غير الرأسمالية بل هناك اللوبيات الدينية .. التي أخترقتها الصهيونية منذ فترة .. كل هذا لأن هتلر قال ألمانيا فوق الجميع ..لا.. للصهيونية .. نكس الصليب المسيحي-الصهيوني .. > وليس هناك لوبيات في ألمانيا وإلا لأسقطوا هتلر ولكن الشعب هو من يضغط على هتلرهذه هي الحقيقة المرة .. أقول إنها مرة لأن لأحد يتصور فعلا أن الشعب هو من يطالب هتلر بإسترجاع الاراضي التي أحتلها الاعداء .. أقول إنها مرة لأن لأحد يمكن أن يتصور ن الشعب هو من يطلب من هتلر ... , يعرف ما يطالب به الشعب كونه واحدا من الشعب .. > قلت لك أنه نظام يتصل بشعبه مباشرة (نظام شعبي أجتماعي) .. ولا يمكن لوسائط الضغط ( الديمقراطية وغيرها) ان تشارك بالانتخابات ..لان هناك قناعة راسخة لدى الرئاسة بأن تغلغل تلك الاحزاب هو غاية .. .... وهكذا عرفت طبيعة العلاقة بين هذه العقيدة المدمرة والطبائع الحقيقية لاناس ما عرفت بعد أي شيء عنهم .. وقد كانت معرفتي باليهود فقط هي ما أوضح لي الطبيعة الحقيقية الخفية لنشاطات اتحادات العمال الديمقراطية ظاهراً .. الشيوعية في الخفاء .. Hitler نعم لتعدد الأراء .. لا لتعدد الاحزاب .. نعم للوحدة .. لا لمعاهدة فرساي نعم للحرب .. لا للحرب .. لا .. نعم .. .. Ja .. Nein ..... وتعدد الاراء الذي سوف نواجه به محاورين لا يكون في الحرية الحزبية وإنما في حرية الشعب .. لكي لا تنطلي حيلة المؤسسة اليهودية علينا كما هي في وثائقهم .. وبما ان الحرية الحزبية تفتح بابا للصهيونية على سياسة البلاد فتكون حرية مقيدة فإن الحرية الاقتصادية في تطبيقها تسد أبوابا على الصهيونية .. من التحكم بالاقتصاد الألماني .. عموما .. يهمنا أراء شعبنا اكثر من اراء الاخرين فاتصال هتلر بشعبه بإستفتائه ولتحقيق رغباته .. لهو دليل على تعدد الآراء دون تعدد الاحزاب .. ولا يهمنا إلا شعبنا من دون أحزاب اليسار .. وليقل الاخرون انها ديكتاتورية .. فنحن نرى الديمقراطيون لا يختلفون كثيرا عن ماسوليني وستالين مثلا .. ولكنها ديكتاتورية مقننة أو مشرعة .. وشنيعة الخراب ( إسرائيل) بلد ديمقراطي .. هكذا يرون .. !! فليقولوا ما يشاؤون .. وليكتبوا تاريخهم .. بإعلام أقل ما قول عنه إنه منافق ..أما قواعد الحرية يعتقدون أنهم يمتلكونها .. ... فلا يمكن للشعب مثلاً تمرير قانون يبيح الشذوذ الجنسى و زواج الشواذ لأنه مخالف للشرع .. بينما يمكن هذا ( و حدث بالفعل ) فى النظم الديموقراطية . إذا هي ليست حرية بقدر ما هي تطرف .. إذا الديمقراطية كما أسلفت لك سابقا هي إحدى نكبات التاريخ الانساني .. كلمة نقولها بأصواتنا جميعا وعلى مسؤليتنا التاريخية .. قالها هتلر وحورب من أجلها .. لم نقولها اليوم ولا بالامس القريب .. فالليبرالية هي تطرف أخلاقي .. اجتماعي .. .... فلا أحد يقل لي أنها حرية بل ديكتاتورية .. مست الاخلاق .. لا حرية للشعوب كما يتصورها الاخرون .. بل ان التطرف من نزع الى اليسار الماركسي .. .. تم تعديل 22 أبريل 2006 بواسطة Heinrich طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان