مغتربة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 http://www.youtube.com/watch?v=tFYh10g9dgQ يا زمان بالقصص المنسيه او بالاحلام الورديه لا تتركنا اسرى امبارح و لا ننطر بكره ليليه قصص قصص قصص حياتنا كلها عباره عن مجموعه قصص ملضومه فى خط الزمن احكيلنا قصه .....اى قصه تحب تشاركنا بيها مفرحه محزنه فيها عبره فيها الم فيها درس مستفاد طلعت منها اقوى طلعت اضعف احسنت التصرف او لا مش مهم اختار القصه الى تعجبك المهم انها تكون من البوم حياتك فى انتظاركم ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 أولا مبارك على الوسام يا غاليتي :wub: ثانيا انت كل مواضيعك عايزة دماغ كده ؟؟؟:blink: طب ما تسهليها شوية مفيش اختيارات :D عمالة اعصر دماغي مش لاقية اي قصص :huh: هو انا فقدت الذاكرة باين و الا ايه :blink: طب حد يطلع الطلعة الاولانية يمكن افتكر :unsure: أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 لا ابدا يا حبيبتى بالعكس دا انا قصدت اسهلها بانكم تختاروا الى عايزيين تحكوه اى قصه عايزين تتشاركوها معانا مهما كانت بسيطه او مضحكه او محزنه اختاروا الى يعجبكم و بس تحياتى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hOuSsAm بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 مغتربة مبروك على موضوعك الجديد ماشاء الله جميل وزى مقالت مصرية هو عايز دماغ انا مش هحكى قصة بس هحكى موقف حصلى طلعت منه بدروس مستفادة فى احدى ايام الصيف الحار جدا ايام الجامعة كان يوم طويل جدا وكان عندى شغل كتير غير الكورسات ومكنش مستحمل اعمل فيه حاجة تانية بس حصل موقف وكانت نتيجته انى عملت معروف او خير فى حد معين (كانت حاجة بسيطة جدا بس يمكن والله اعلم عمل فرق مع الشخص ده كبير) اليوم ده فاكره كنت طالع من بتنا الساعة 8 الصبح مرجعتش غير 2 بالليل (حتى مكنش فيه وقت اتغدى كله كان حجات سريعة) بعد اليوم الطويل ده الساعة بقت 11 والمفروض هروح من مدينة لمدينة وفعلا ميت من التعب (كان الاسهل انام فى اقرب مكان او حتى انام وانا واقف احسن مروح البيت :) ) المهم وصلت لموقف العربيات وعنيا بتبرق...... اوباااااا........ ينهااااااااااااار مش فايت كل دول بشر مستنيين عربيات ومفيش ولا عربية (الناس كانت عاملة اكنها فى مولد السيدة زينب فى الليلة الكبيرة) وكنا يوم خميس بالليل وافتكرت كمان كان اخر يوم فى اجازة الصيف ومن يوم السبت بداية المدارس وطبعا المواقف فى مصر مش متنظمة واللى يلحق بقى اوانت وقوتك (كانت ناس كتيرة) قولت يابوالاحاسيم انت تروح تركن فى حتة ضل وتناملك ساعتين وتاكل كيس شبسى بالشطة (كمالة العذاب) وازازة فيروز لحد ما البشر دى كلها تركب وانت ورزقك بقى فى الاخر كنت ملاحظ انى جنبى راجل واسرته بردوا فى نفس الموقف والحيرة بتاعتى كانوا السواقين بيعملوا حركات مملة ساعتها يجوا ويشوفوا حد مضطر انه يروح بالعملة الصعبة :( ويحرجوه ويخلوه ياخد العربية مخصوص اهو منها فلوس زيادة وركوبة قليلة ومريحة واتفقوا مع الراجل اللى كان جنبى على كدة وسابونى واقف زى ......... ولا بلاش عشان الرقابة وركبوا العربية وخلاص هينطلقوا سبحان الله العربية فاضية والبشر كتيرة فى الموقف محتاجين قطار عشان ينقلهم واحنا فى نص الليل قولت اجرب اكلم الراجل اركب معاه واهو اشيل معاه فى الاجرة اهو بردوا اقف جنب اخويا فى زنقته.... احم احم بس اترددت وقولت يعم هو هتركب معاه بمناسبة ايه فى الاخر حسمت الموقف وقولت هقوله عشان مش هخسر حاجة اكتر من الخسارة اللى فى ايدى دى (وعشان مندمش بعد كدة على محاولة فى ايدى وضاعت منى) لسه بقوله ممكن ....... ومكملتش الكلمة قالى يبنى طبعا تعالى اركب معانا انت ايه اللى هيوفقك فى نص الليل كدة ادخل اركب جنب اخواتك والسواق هيفرقع من الغيظ :) والحمد لله حسيت انى نفدت بجلدى وروحت سالما غانما...... حتى من التعب مستنتش لما اروح البيت نمت فى العربية مكانى :) وجابوا بطانية وغطونى عشان صعبت عليهم الدروس المستفادة 1- لا تحقرن من المعروف شيئا .... اعتقادى ولله العلم ان معروف بسيط بتاع الصبح ربنا ردهولك بالليل (يمكن مكنتش اتعب واحد فى الموقف ولا اتقاهم ولا احسنهم خلقا ولا اكترهم مالا بس ربنا له تدابير معينة بتختصرلك حجات كتيرة) وفعلا الموقف ده بالنسبة لى معجزة من عند ربنا 2- موقف الراجل الايجابى ده خلانى اخد الامور بزوايا تانية مقولش مصلحتى ومصلحتى وانا ومن بعدى الطوفان..... كان مبادرة منه كويسة انه يساعد حد تانى حتى لو اول مرة يشوفه وممكن ميبنش عليه انه محتاج للمساعدة. ولكها حجات بسيطة جدا بتفرق مع التانيين كتير اوى 3- الحاجة التالتة اللى اتعلمتها المبادرة ...... وان الحياة فرص ..... لما تبان حاجة قدامك وطالما فى خسارتها مش مشكلة بالنسبة لك ولكن مكسبها مكسب كبير لك يبقى بادر وخد القرار ومتترددش لان ترددك هيضيع منك فرص كبيرة ومكاسب انت لما ماخدتش الفرص دى محستش انك خسرت حاجة بس لما تاخدها مكسبها كبير اوى زى الناس اللى اشترت اراضى فى التجمع الخامس من عشر سنين ماشاء الله كسبوا كتير اوى مع ان لو ماخدوهاش مكنوش هيخسروا حاجة (هى دى الفرص اللى بقول عليها مع فارق التشبيه طبعا :) 4- فيه حديث بس مش فاكره ومعتاه انك لما بتعرف ربنا وقت الرخاء بيعرف وقت الضيق او الاحتياج 5- انا عند ظن عبدى بى (مع انى محولتش اعمل اى مجهود من التعب بس كنت واثق انها هتتحل مش عارف ازاى. تحياتى للجميع و فى انتظار قصصكم طول ما املى معايا معايا وفى ايدي سلاح حافضل اجاهد وامشى وامشى من كفاح لكفاح طول ما ايدي فى ايدك اقوم واقف واهتف واقول حيّ حيّ على الفلاح داري يا داري انا احميك بايمـــــانى طول ماذراعى معايا ابني واعلي بنياني حافضل عايش فيها بجهدي واملى ابنيها انا روحى فداها وفدا اهلى واوطـــــاني زاحف يا شعبي تمحي الماضي رياحك عهــدك جوا ف قلبي والبطولة جراحك أيامنـــــا اللي جاية وارادتنا القويـــــة تنصرنا يا وطني ويملا الدنيا صباحك نمشي ونمشي والعزة تعيــــــش ويانا لأ احنا منرجعش ولاتتراجع فى خطانا تهتف اراضينا لنا والنصر ينــــادينا يلا بينا يلا وربــنا معانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طبيبة بالخارج بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 توبيك جميل عندي قصص كتيرة و حبتدي بموقف حصل لنا من حوالي خمس سنين كنت أنا و زوجي و أولادي الثلاثة (سمعة كان لسة في علم الغيب) و حماتي راكبين اتوبيس غرب الدلتا و على الطريق الساحلي بالاتجاه لمطروح و كنا جالسين بجانب الباب الخلفي، و فجأة صرخت واحدة كانت جالسة على الكنبة الخلفية: وقف الاتوبيس فيه حريقة ورا كان فيه فعلا دخان من وراء الزجاج الخلفي . السائق اوقف الاتوبيس و وقف يقول بهدوء: فيه ايه؟ أنا طبعا كنت اتكهربت و على طول وقفت و صرخت فيه: افتح الباب الورانييييييييييي الراجل طبعا اتلبخ بس فتح الباب على طول و الناس جري على بره و طبعا احنا معاهم و لما نزلنا بان ان موتور الاتوبيس مولع انا مسكت العيال و قعدت اجري بأقصى سرعة كان كل تفكيري ان الاتوبيس ممكن ينفجر في اي لحظة و لازم نبعد و كنت بصرخ في الناس انها تجري زي و بعدين زوجي سألني فين شنطة الفلوس؟؟ طبعا وسط الهرج و الخضة انا سبت شنطة و محفظة زوجي مربوطة في الكرسي بصيطله ببلاهة و لقيته رجع الاتوبيس تاني عشان الشنطة و بعدين حماتي سألتني عن مكان زوجي فقلتلها قامت راجعة تاني هي كمان و أنا بقيت واقفة بالعيال بتنطط لا قادرة امشي و لا قادرة اقف رجع زوجي و كانت النار مسكت في الاتوبيس من جوه و سألني عن حماتي و طبعا قام راجع تاني (تخيلوا الانهيار اللي انا فيه) و اتاري حماتي رجعت عشان تطلع شنط السفر من شنطة الاتوبيس المهم الحمد لله الموضوع انتهى على خير و مفيش حد انصاب و الاتوبيس لم ينفجر بس ولع كله و لم يبقى به شيء الصراحة فيه سائقين كتير وقفوا لركاب الاتوبيس و ركبنا مع احدهم و قرب مدخل مطروح شوفنا سيارة الاطفاء و الاسعاف لسه رايحه للاتوبيس دي صورة الاتوبيس سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 مغتربة مبروك على موضوعك الجديد ماشاء الله جميل وزى مقالت مصرية هو عايز دماغ انا مش هحكى قصة بس هحكى موقف حصلى طلعت منه بدروس مستفادة فى احدى ايام الصيف الحار جدا ايام الجامعة كان يوم طويل جدا وكان عندى شغل كتير غير الكورسات ومكنش مستحمل اعمل فيه حاجة تانية بس حصل موقف وكانت نتيجته انى عملت معروف او خير فى حد معين (كانت حاجة بسيطة جدا بس يمكن والله اعلم عمل فرق مع الشخص ده كبير) اليوم ده فاكره كنت طالع من بتنا الساعة 8 الصبح مرجعتش غير 2 بالليل (حتى مكنش فيه وقت اتغدى كله كان حجات سريعة) بعد اليوم الطويل ده الساعة بقت 11 والمفروض هروح من مدينة لمدينة وفعلا ميت من التعب (كان الاسهل انام فى اقرب مكان او حتى انام وانا واقف احسن مروح البيت :) ) المهم وصلت لموقف العربيات وعنيا بتبرق...... اوباااااا........ ينهااااااااااااار مش فايت كل دول بشر مستنيين عربيات ومفيش ولا عربية (الناس كانت عاملة اكنها فى مولد السيدة زينب فى الليلة الكبيرة) وكنا يوم خميس بالليل وافتكرت كمان كان اخر يوم فى اجازة الصيف ومن يوم السبت بداية المدارس وطبعا المواقف فى مصر مش متنظمة واللى يلحق بقى اوانت وقوتك (كانت ناس كتيرة) قولت يابوالاحاسيم انت تروح تركن فى حتة ضل وتناملك ساعتين وتاكل كيس شبسى بالشطة (كمالة العذاب) وازازة فيروز لحد ما البشر دى كلها تركب وانت ورزقك بقى فى الاخر كنت ملاحظ انى جنبى راجل واسرته بردوا فى نفس الموقف والحيرة بتاعتى كانوا السواقين بيعملوا حركات مملة ساعتها يجوا ويشوفوا حد مضطر انه يروح بالعملة الصعبة :( ويحرجوه ويخلوه ياخد العربية مخصوص اهو منها فلوس زيادة وركوبة قليلة ومريحة واتفقوا مع الراجل اللى كان جنبى على كدة وسابونى واقف زى ......... ولا بلاش عشان الرقابة وركبوا العربية وخلاص هينطلقوا سبحان الله العربية فاضية والبشر كتيرة فى الموقف محتاجين قطار عشان ينقلهم واحنا فى نص الليل قولت اجرب اكلم الراجل اركب معاه واهو اشيل معاه فى الاجرة اهو بردوا اقف جنب اخويا فى زنقته.... احم احم بس اترددت وقولت يعم هو هتركب معاه بمناسبة ايه فى الاخر حسمت الموقف وقولت هقوله عشان مش هخسر حاجة اكتر من الخسارة اللى فى ايدى دى (وعشان مندمش بعد كدة على محاولة فى ايدى وضاعت منى) لسه بقوله ممكن ....... ومكملتش الكلمة قالى يبنى طبعا تعالى اركب معانا انت ايه اللى هيوفقك فى نص الليل كدة ادخل اركب جنب اخواتك والسواق هيفرقع من الغيظ :) والحمد لله حسيت انى نفدت بجلدى وروحت سالما غانما...... حتى من التعب مستنتش لما اروح البيت نمت فى العربية مكانى :) وجابوا بطانية وغطونى عشان صعبت عليهم الدروس المستفادة 1- لا تحقرن من المعروف شيئا .... اعتقادى ولله العلم ان معروف بسيط بتاع الصبح ربنا ردهولك بالليل (يمكن مكنتش اتعب واحد فى الموقف ولا اتقاهم ولا احسنهم خلقا ولا اكترهم مالا بس ربنا له تدابير معينة بتختصرلك حجات كتيرة) وفعلا الموقف ده بالنسبة لى معجزة من عند ربنا 2- موقف الراجل الايجابى ده خلانى اخد الامور بزوايا تانية مقولش مصلحتى ومصلحتى وانا ومن بعدى الطوفان..... كان مبادرة منه كويسة انه يساعد حد تانى حتى لو اول مرة يشوفه وممكن ميبنش عليه انه محتاج للمساعدة. ولكها حجات بسيطة جدا بتفرق مع التانيين كتير اوى 3- الحاجة التالتة اللى اتعلمتها المبادرة ...... وان الحياة فرص ..... لما تبان حاجة قدامك وطالما فى خسارتها مش مشكلة بالنسبة لك ولكن مكسبها مكسب كبير لك يبقى بادر وخد القرار ومتترددش لان ترددك هيضيع منك فرص كبيرة ومكاسب انت لما ماخدتش الفرص دى محستش انك خسرت حاجة بس لما تاخدها مكسبها كبير اوى زى الناس اللى اشترت اراضى فى التجمع الخامس من عشر سنين ماشاء الله كسبوا كتير اوى مع ان لو ماخدوهاش مكنوش هيخسروا حاجة (هى دى الفرص اللى بقول عليها مع فارق التشبيه طبعا :) 4- فيه حديث بس مش فاكره ومعتاه انك لما بتعرف ربنا وقت الرخاء بيعرف وقت الضيق او الاحتياج 5- انا عند ظن عبدى بى (مع انى محولتش اعمل اى مجهود من التعب بس كنت واثق انها هتتحل مش عارف ازاى. تحياتى للجميع و فى انتظار قصصكم فعلا استاذ حسام عدم استحقار اى معروف و لو كان بسيط لانه سبحان الله فعلا دايما بنلاقى جزاء ربنا لينا عنه فى ساعتها عجبنى جدا تحليلك للقصه و النتائج الى استخلصتها منها ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 توبيك جميل عندي قصص كتيرة و حبتدي بموقف حصل لنا من حوالي خمس سنين كنت أنا و زوجي و أولادي الثلاثة (سمعة كان لسة في علم الغيب) و حماتي راكبين اتوبيس غرب الدلتا و على الطريق الساحلي بالاتجاه لمطروح و كنا جالسين بجانب الباب الخلفي، و فجأة صرخت واحدة كانت جالسة على الكنبة الخلفية: وقف الاتوبيس فيه حريقة ورا كان فيه فعلا دخان من وراء الزجاج الخلفي . السائق اوقف الاتوبيس و وقف يقول بهدوء: فيه ايه؟ أنا طبعا كنت اتكهربت و على طول وقفت و صرخت فيه: افتح الباب الورانييييييييييي الراجل طبعا اتلبخ بس فتح الباب على طول و الناس جري على بره و طبعا احنا معاهم و لما نزلنا بان ان موتور الاتوبيس مولع انا مسكت العيال و قعدت اجري بأقصى سرعة كان كل تفكيري ان الاتوبيس ممكن ينفجر في اي لحظة و لازم نبعد و كنت بصرخ في الناس انها تجري زي و بعدين زوجي سألني فين شنطة الفلوس؟؟ طبعا وسط الهرج و الخضة انا سبت شنطة و محفظة زوجي مربوطة في الكرسي بصيطله ببلاهة و لقيته رجع الاتوبيس تاني عشان الشنطة و بعدين حماتي سألتني عن مكان زوجي فقلتلها قامت راجعة تاني هي كمان و أنا بقيت واقفة بالعيال بتنطط لا قادرة امشي و لا قادرة اقف رجع زوجي و كانت النار مسكت في الاتوبيس من جوه و سألني عن حماتي و طبعا قام راجع تاني (تخيلوا الانهيار اللي انا فيه) و اتاري حماتي رجعت عشان تطلع شنط السفر من شنطة الاتوبيس المهم الحمد لله الموضوع انتهى على خير و مفيش حد انصاب و الاتوبيس لم ينفجر بس ولع كله و لم يبقى به شيء الصراحة فيه سائقين كتير وقفوا لركاب الاتوبيس و ركبنا مع احدهم و قرب مدخل مطروح شوفنا سيارة الاطفاء و الاسعاف لسه رايحه للاتوبيس دي صورة الاتوبيس صور فظيعه يا طبيبه الحمد لله على سلامتكم كلكم ربنا ما يعدها عليكوا تانى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 هو مشهد مر عليه اكثر من عشر سنوات لكنه ما زال و سيزال حتى الاقى ربى محفور فى ذاكرتى الحاضره و لن يتقهقر ابدا للصفوف الخلفيه للذاكره هو مشهد فتاه تملكها الياس من كل زاويه فى الفكر حتى بات لا فرار منه ياس شديد و احباط و تعب نفسى متراكم من سنوات طويله و لكن الامر زاد عليها فى هذه الليه بحيث ان نامت بصعوبه ثم استيقظت فجاه و هى تشعر بحزن حد الموت فتناجى ربها بكلمات بسيطه ليس فيها سجع او دعاء ماثور او تكلف للاختيار فقط كليمات قليله لربها تطلب منه ان يبعد عنها ظلم واقع عليها الطريقه الوحيده لبعده عنها كانت نستحيله فى نظرها و لكنها كانت حقا فاض بها دعت بتلك الدعوه القصيره و نامت و استيقظت بشكل عادى و قضت طول النهار و هى تفكر فى الطريقه التى ستبرمج بها حياتها للتعايش مع هذا الظلم فقد كانت فى هذه اللحظه اصبحت متاكده انه لا خلاص فى الوقت الحاضر على الاقل و لا مفر ثم فجاه ياتيها الخبر اليقين الخبر الذى لم تصدقه فى البدايه لقد حل الخلاص فى لحظه و كما طلبته من ربها فى الليله السابقه بالضبط لا بل باكثر مما طلبت او تمنت انه كان افضل حل ممكن ان تحصل عليه انه الحل الشامل انه و بحق افضل هديه حصلت عليها من ربها فى عمرها كله صحيح هى كانت مظلومه و نصره المظلوم حق على الله كما اخبرنا عن نفسه و لكنها لم تتصور فى اللحظه الى دعت فيها بان دعوتها لن يمر عليها اقل من 24 ساعه و تكون متحققه بهذا الشكل الفورى و الشامل سبحانك ربى ما اعظمك فهذه افضل دعوه استجبت لى فيها فى حياتى كلها ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 توبيك جميل يا مغتربة وهأشترك معاكم بمشهد بسيط فجر بداخلي تساؤل كبير إلي الآن مش قادرة أفهم نفسي فيه ومحتاجة حد يفهمني ليه كده؟ مطولش عليكم أنا والدي توفي من 5 سنين ونصف ولكن لم أزر قبره لظروف خاصة أول مرة أزوروه كانت الأسبوع الماضي ......... ماما كانت قبل الزيارة قعدت تقول لي بلاش أنت عاطفية وبتتأثري وهتتعبي بس أنا مكنتش شايفة مشكلة وكنت حاسة عادي أنا مدركة أن الروح حرة وأنه بيحس بنا ويرانا بغض النظر عن المكان حتي وأنا في البيت لما أدعي ربنا بأحس أنه بيبقي معايا لما بأفكر فيه بحس أنه معايا.......بأقابله كتير في الحلم وبأحس أنه معايا في كل موقف بأحتاج له فيه وأحس بغيابه في نفس اللحظة أنه معايا وفي نفس الوقت الجسد المدفون خلاص تحلل ومش موجود ......وأنا أرتباطي بالروح بالانسان مش مجرد الجسد كنت حاسة الموضوع عادي ......لكن طلع فعلا مش عادي يمكن عشان أول مرة بس بمجرد اقترابي من المكان حسيت أني عايزة أخده في حضني قوي .......افتكرت كل لحظة كان هو عايش فيها وأنا مستمتعتش بحضنه وبصحبته عشان الدنيا واخداني حسيت أني عايزة أقوله حاجات كتير ...........أهم حاجة أني عايزة أقوله بحبك قوي بعد ما قريت القرآن وسلمت عليه فضلت أكلمه وأقوله بحبك بحبك بحبك ماتسبنيش خليك جنبي أرجوك متزعلش مني أبدا سامحني لو كنت زعلتك وسامحني لو مكنتش بالصورة اللي أنت عايزها مني أصعب لحظة واللي مش قادرة أفهمها لغاية دلوقتي لحظة ما جيت أمشي حسيت فعلا أني هأمشي وأسيبه ..........حسيت كأنه لسه متوفي ومطلوب مني أتركه دلوقتي صعب مكنتش قادرة ............تعبت جامد مش قادرة أفهم ليه تعبت قوي كده؟ مش أنا مقتنعة أنه معايا في قلبي وأنه بيعرف أخباري وبيزورني في الأحلام ليه التعلق بالجسد للدرجة دي؟ معلش نكدت عليكم بس كنت محتاجة أفضفض وأتسأل بصوت عالي <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 هو مشهد مر عليه اكثر من عشر سنوات لكنه ما زال و سيزال حتى الاقى ربى محفور فى ذاكرتى الحاضره و لن يتقهقر ابدا للصفوف الخلفيه للذاكره هو مشهد فتاه تملكها الياس من كل زاويه فى الفكر حتى بات لا فرار منه ياس شديد و احباط و تعب نفسى متراكم من سنوات طويله و لكن الامر زاد عليها فى هذه الليه بحيث ان نامت بصعوبه ثم استيقظت فجاه و هى تشعر بحزن حد الموت فتناجى ربها بكلمات بسيطه ليس فيها سجع او دعاء ماثور او تكلف للاختيار فقط كليمات قليله لربها تطلب منه ان يبعد عنها ظلم واقع عليها الطريقه الوحيده لبعده عنها كانت نستحيله فى نظرها و لكنها كانت حقا فاض بها دعت بتلك الدعوه القصيره و نامت و استيقظت بشكل عادى و قضت طول النهار و هى تفكر فى الطريقه التى ستبرمج بها حياتها للتعايش مع هذا الظلم فقد كانت فى هذه اللحظه اصبحت متاكده انه لا خلاص فى الوقت الحاضر على الاقل و لا مفر ثم فجاه ياتيها الخبر اليقين الخبر الذى لم تصدقه فى البدايه لقد حل الخلاص فى لحظه و كما طلبته من ربها فى الليله السابقه بالضبط لا بل باكثر مما طلبت او تمنت انه كان افضل حل ممكن ان تحصل عليه انه الحل الشامل انه و بحق افضل هديه حصلت عليها من ربها فى عمرها كله صحيح هى كانت مظلومه و نصره المظلوم حق على الله كما اخبرنا عن نفسه و لكنها لم تتصور فى اللحظه الى دعت فيها بان دعوتها لن يمر عليها اقل من 24 ساعه و تكون متحققه بهذا الشكل الفورى و الشامل سبحانك ربى ما اعظمك فهذه افضل دعوه استجبت لى فيها فى حياتى كلها يا مغتربه انتي عارفه غلاوتك عندنا وقيمتك قد ايه ,, بس التوبيك ده مش حينفع فيه لا الغاز ولا لباقه في الكلام لازم الكل يفتح قلبه عالشيزلونج ويفضفض بعبله كده من غير تزويق ,,فينك يا ليموناده انا كنت داخل ونيتي وكنت اهو لسه حبتدي اسخن واتماهى لقيت المشاركه المبهمه انتكست تاني مع اني كنت اتعالجت وابتديت اخف خلاص :happy: اوعي تزعلي من صراحتي ده بس من عشمي المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 توبيك جميل يا مغتربة وهأشترك معاكم بمشهد بسيط فجر بداخلي تساؤل كبير إلي الآن مش قادرة أفهم نفسي فيه ومحتاجة حد يفهمني ليه كده؟ مطولش عليكم أنا والدي توفي من 5 سنين ونصف ولكن لم أزر قبره لظروف خاصة أول مرة أزوروه كانت الأسبوع الماضي ......... ماما كانت قبل الزيارة قعدت تقول لي بلاش أنت عاطفية وبتتأثري وهتتعبي بس أنا مكنتش شايفة مشكلة وكنت حاسة عادي أنا مدركة أن الروح حرة وأنه بيحس بنا ويرانا بغض النظر عن المكان حتي وأنا في البيت لما أدعي ربنا بأحس أنه بيبقي معايا لما بأفكر فيه بحس أنه معايا.......بأقابله كتير في الحلم وبأحس أنه معايا في كل موقف بأحتاج له فيه وأحس بغيابه في نفس اللحظة أنه معايا وفي نفس الوقت الجسد المدفون خلاص تحلل ومش موجود ......وأنا أرتباطي بالروح بالانسان مش مجرد الجسد كنت حاسة الموضوع عادي ......لكن طلع فعلا مش عادي يمكن عشان أول مرة بس بمجرد اقترابي من المكان حسيت أني عايزة أخده في حضني قوي .......افتكرت كل لحظة كان هو عايش فيها وأنا مستمتعتش بحضنه وبصحبته عشان الدنيا واخداني حسيت أني عايزة أقوله حاجات كتير ...........أهم حاجة أني عايزة أقوله بحبك قوي بعد ما قريت القرآن وسلمت عليه فضلت أكلمه وأقوله بحبك بحبك بحبك ماتسبنيش خليك جنبي أرجوك متزعلش مني أبدا سامحني لو كنت زعلتك وسامحني لو مكنتش بالصورة اللي أنت عايزها مني أصعب لحظة واللي مش قادرة أفهمها لغاية دلوقتي لحظة ما جيت أمشي حسيت فعلا أني هأمشي وأسيبه ..........حسيت كأنه لسه متوفي ومطلوب مني أتركه دلوقتي صعب مكنتش قادرة ............تعبت جامد مش قادرة أفهم ليه تعبت قوي كده؟ مش أنا مقتنعة أنه معايا في قلبي وأنه بيعرف أخباري وبيزورني في الأحلام ليه التعلق بالجسد للدرجة دي؟ معلش نكدت عليكم بس كنت محتاجة أفضفض وأتسأل بصوت عالي غيبه مؤقته زي رحلة سفر ,, وحتجتمعوا تاني بصحبة النبي في الجنه ان شاء الله وايانا وكل اللي هنا ان شاء الله ,, رحمت الله الواسعه على الوالد يا دريم وعلينا كلنا ,, آمين ,,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 هو مشهد مر عليه اكثر من عشر سنوات لكنه ما زال و سيزال حتى الاقى ربى محفور فى ذاكرتى الحاضره و لن يتقهقر ابدا للصفوف الخلفيه للذاكره هو مشهد فتاه تملكها الياس من كل زاويه فى الفكر حتى بات لا فرار منه ياس شديد و احباط و تعب نفسى متراكم من سنوات طويله و لكن الامر زاد عليها فى هذه الليه بحيث ان نامت بصعوبه ثم استيقظت فجاه و هى تشعر بحزن حد الموت فتناجى ربها بكلمات بسيطه ليس فيها سجع او دعاء ماثور او تكلف للاختيار فقط كليمات قليله لربها تطلب منه ان يبعد عنها ظلم واقع عليها الطريقه الوحيده لبعده عنها كانت نستحيله فى نظرها و لكنها كانت حقا فاض بها دعت بتلك الدعوه القصيره و نامت و استيقظت بشكل عادى و قضت طول النهار و هى تفكر فى الطريقه التى ستبرمج بها حياتها للتعايش مع هذا الظلم فقد كانت فى هذه اللحظه اصبحت متاكده انه لا خلاص فى الوقت الحاضر على الاقل و لا مفر ثم فجاه ياتيها الخبر اليقين الخبر الذى لم تصدقه فى البدايه لقد حل الخلاص فى لحظه و كما طلبته من ربها فى الليله السابقه بالضبط لا بل باكثر مما طلبت او تمنت انه كان افضل حل ممكن ان تحصل عليه انه الحل الشامل انه و بحق افضل هديه حصلت عليها من ربها فى عمرها كله صحيح هى كانت مظلومه و نصره المظلوم حق على الله كما اخبرنا عن نفسه و لكنها لم تتصور فى اللحظه الى دعت فيها بان دعوتها لن يمر عليها اقل من 24 ساعه و تكون متحققه بهذا الشكل الفورى و الشامل سبحانك ربى ما اعظمك فهذه افضل دعوه استجبت لى فيها فى حياتى كلها مش قادرة اقولك قد ايه عيطت و نهنهت بصوت عالي و بقى جسمي بيتنفض لما قرأت الجملة اللي بالاحمر دي لأني كنت عارفة انك حتنامي و تصحي تلاقي الفرج ده ربنا كبير اوي ولا يمكن يخذل عبد يلجأ له يا حبيبي يا الله يا سلام على الذل بين يديك يارب و يا سلام على العزة اللي بنحس بيها في الذل و الخضوع و السجود لرب العزة الواحد القهار أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 هو مشهد مر عليه اكثر من عشر سنوات لكنه ما زال و سيزال حتى الاقى ربى محفور فى ذاكرتى الحاضره و لن يتقهقر ابدا للصفوف الخلفيه للذاكره هو مشهد فتاه تملكها الياس من كل زاويه فى الفكر حتى بات لا فرار منه ياس شديد و احباط و تعب نفسى متراكم من سنوات طويله و لكن الامر زاد عليها فى هذه الليه بحيث ان نامت بصعوبه ثم استيقظت فجاه و هى تشعر بحزن حد الموت فتناجى ربها بكلمات بسيطه ليس فيها سجع او دعاء ماثور او تكلف للاختيار فقط كليمات قليله لربها تطلب منه ان يبعد عنها ظلم واقع عليها الطريقه الوحيده لبعده عنها كانت نستحيله فى نظرها و لكنها كانت حقا فاض بها دعت بتلك الدعوه القصيره و نامت و استيقظت بشكل عادى و قضت طول النهار و هى تفكر فى الطريقه التى ستبرمج بها حياتها للتعايش مع هذا الظلم فقد كانت فى هذه اللحظه اصبحت متاكده انه لا خلاص فى الوقت الحاضر على الاقل و لا مفر ثم فجاه ياتيها الخبر اليقين الخبر الذى لم تصدقه فى البدايه لقد حل الخلاص فى لحظه و كما طلبته من ربها فى الليله السابقه بالضبط لا بل باكثر مما طلبت او تمنت انه كان افضل حل ممكن ان تحصل عليه انه الحل الشامل انه و بحق افضل هديه حصلت عليها من ربها فى عمرها كله صحيح هى كانت مظلومه و نصره المظلوم حق على الله كما اخبرنا عن نفسه و لكنها لم تتصور فى اللحظه الى دعت فيها بان دعوتها لن يمر عليها اقل من 24 ساعه و تكون متحققه بهذا الشكل الفورى و الشامل سبحانك ربى ما اعظمك فهذه افضل دعوه استجبت لى فيها فى حياتى كلها تحية تقدير لك على الموضوع و على مداخلتك و التي وجدتني اريد أن أعلق عليها بعد إذنك. أنت كنت مظلومة و حق على الله ان يجيب دعوة المظلوم (و لو بعد حين) لكن ربما ما جعل تحقيقها يحدث بسرعة هو، انك دعوتي الله دعوة المضطر، و المظلوم قد يكون أمامه فسحة من العيش ، نعم قد ظُلم لكنه لم يصل في شعوره لما وصل إليه المضطر إن الله يحب أن يسمع صوت عبده و هو يدعوه، و انت دعوتيه دعوة مضطر، دعوة من قد تأكد من عدم إمكانية تحقيق مراده أبداً بجميع الطرق الدنيوية من سعي و جهد بل من أيقن بأنه من المستحيل تحقيق مراده، إذا وصل الإنسان لهذه الحالة ثم وجه قلبه إلى الله فإن الله يستجيب له، و ربنا رب قلوب فهو يعلم ما اعتمل بقلبك لحظة دعاءك، و عاين صدقك في اللجوء و الاضطرار، بل أن الله سبحانه و تعالي يستجيب حتى للكافر إن هو دعاه بهذا الصدق و هذا اللجوء، المهم هو الصدق الذي ينبع من الاضطرار و الانقطاع عن أسباب الدنيا و التعلق بأسباب خالق الاسباب .. الله. ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون ( 62 ) ) . الله على هذه المداخلة الرائعة .. كم كان لها من أثر طيب، جزاك الله خيرا rs: http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 طيب يعني كلكم فاهمين الحكايه ,,؟ حد يقول لي انا زي اخوكم واكثر المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 توبيك جميل يا مغتربة وهأشترك معاكم بمشهد بسيط فجر بداخلي تساؤل كبير إلي الآن مش قادرة أفهم نفسي فيه ومحتاجة حد يفهمني ليه كده؟ مطولش عليكم أنا والدي توفي من 5 سنين ونصف ولكن لم أزر قبره لظروف خاصة أول مرة أزوروه كانت الأسبوع الماضي ......... ماما كانت قبل الزيارة قعدت تقول لي بلاش أنت عاطفية وبتتأثري وهتتعبي بس أنا مكنتش شايفة مشكلة وكنت حاسة عادي أنا مدركة أن الروح حرة وأنه بيحس بنا ويرانا بغض النظر عن المكان حتي وأنا في البيت لما أدعي ربنا بأحس أنه بيبقي معايا لما بأفكر فيه بحس أنه معايا.......بأقابله كتير في الحلم وبأحس أنه معايا في كل موقف بأحتاج له فيه وأحس بغيابه في نفس اللحظة أنه معايا وفي نفس الوقت الجسد المدفون خلاص تحلل ومش موجود ......وأنا أرتباطي بالروح بالانسان مش مجرد الجسد كنت حاسة الموضوع عادي ......لكن طلع فعلا مش عادي يمكن عشان أول مرة بس بمجرد اقترابي من المكان حسيت أني عايزة أخده في حضني قوي .......افتكرت كل لحظة كان هو عايش فيها وأنا مستمتعتش بحضنه وبصحبته عشان الدنيا واخداني حسيت أني عايزة أقوله حاجات كتير ...........أهم حاجة أني عايزة أقوله بحبك قوي بعد ما قريت القرآن وسلمت عليه فضلت أكلمه وأقوله بحبك بحبك بحبك ماتسبنيش خليك جنبي أرجوك متزعلش مني أبدا سامحني لو كنت زعلتك وسامحني لو مكنتش بالصورة اللي أنت عايزها مني أصعب لحظة واللي مش قادرة أفهمها لغاية دلوقتي لحظة ما جيت أمشي حسيت فعلا أني هأمشي وأسيبه ..........حسيت كأنه لسه متوفي ومطلوب مني أتركه دلوقتي صعب مكنتش قادرة ............تعبت جامد مش قادرة أفهم ليه تعبت قوي كده؟ مش أنا مقتنعة أنه معايا في قلبي وأنه بيعرف أخباري وبيزورني في الأحلام ليه التعلق بالجسد للدرجة دي؟ معلش نكدت عليكم بس كنت محتاجة أفضفض وأتسأل بصوت عالي دريم انا زيك فقدت والدي قبل زواجي تعرفي اكتر حاجة كانت حازة في نفسي انه مش حيشوف ولادي لأنه كان بيموت في الاطفال و كان جواه طفل كبير كان الفرق بيني و بينه يخليه جدي مش والدي لأني الصغيرة آخر العنقود و مع ذلك كنا اصحاب و انتيم كمان كان سري معاه و مش مع مامتي كان بيفهمني اوي و كنت باحس انه بيقرأ افكاري مكنتش باعمل حاجة غلط عشان ثقته الكبيرة فيا ده حتى مكنتش افكر في حاجة غلط لأحسن يعرف اني فكرت حبي له كان بلا حدود و خوفي و قلقي عليه فاق خوفي على ولادي دلوقت يوم ما دفناه نمت و ارتحت آه والله لأني كل يوم كنت انام معيطة من تخيلي ان ممكن حاجة تجرى له كنت أشقر عليه بالليل و اطمن انه بيتنفس و قبل ما اخرج الصبح لازم اشقر عليه برضه لو كنت خارجة بدري و هو لسه نايم تخيلي بقى فراقه كان ازاي عليا بس المفاجأة ان ربنا سبحانه و تعالى هونها عليا كتييييييييييييييييير قبل ما يموت بسنة تقريبا قمت من النوم باعيط انه مات دخلت عليه و اطمنت انه بيتنفس و قعدت بعد اما صليت افكر فكرة جات لي وقتها ان الله سبحانه و تعالى حي لا يموت و انه الباقي يمكن من وقتها ابتديت احس بشعور غريب ناحية ربنا سبحانه و تعالى كان بيهيأني سبحانه ليلة ما مات فاكراها كويس اوي و كأنها لسه امبارح كان يوم ثلاثاء و خرجت مع صاحباتي بعد الشغل رحنا دار للقوات المسلحة و اتصلت بالبيت ماما ردت و قولتلها فين بابا قالت لي نايم ساعتها قولتلهم لازم اروح مكنتش مبسوطة طول اليوم كان تفكيري مشغول بس مش مكتئبة و لا حزينة ركبت تاكسي مع صاحبتي و عطل بينا و مشينا شارع طويل عشان نلاقي تاكسي تاني كنت باتكلم معاها على الصدمات و ازاي بنتلقاها و ساعاتها قلت لها اني عمري ما صوتت لما باتخض بانذهل و ابلم و اسكت روحت البيت لقيت بابا تعرفوا اني ما سمعتش صوته خالص كان بيبتسم بس كان عايز ينام و راح يغسل أسنانه و انا ممدة على سريره و باتكلم في التليفون لاقيته مركون على الباب و بيبص لي اوي قمت انا ابتسمت بعد ما خلصت المكالمة و قلت له طبعا المفروض اتهوى من هنا عشان تنام ابتسم و هز راسه المهم و انا خارجة معرفش ايه اللي خلاني ادخل في حضنه و حضنته جامد مكنتش عارفة انها آخر مرة نام و غطيته و قفلت النور و جا له تيلفون مارضيتش اصحيه سهرت شوية مع ماما و نمت و الصبح كالعادة دخلت شفته و هو نايم و نزلت رحت شغلي و انا في الطريق جات لي فكرة في راسي ان كل شيء بيبدأ صغير و يكبر الا المصيبة بتبتدي كبيرة و تصغر حتى تتلاشى و تذكرت ضرسي اللي خلعته قبلها بفترة قصيرة و ازاي كان الألم لا يحتمل و تضاءل حتى اختفى مارست عملي عادي جدا و كان يوم سعيد جدا كان عندنا اجتماع اولياء امور الساعة 4 عصرا و احنا بنخلص 3 و المسافة من طريق مصر الاسماعيلية حيث المدرسة اللي باشتغل فيها و بيتنا في مصر الجديدة حوالي 30 دقيقة قلت و على ايه اروح احنا نبعت سواقين المدرسة يجيبوا لنا سندوتشات و خلاص و نبقى نروح بعد الاجتماع مكانش في موبايلات اياميها منتشرة كده قضينا احلى يوم و ضحك و فرفشة و رجعت البيت الباص بيوقفني اول الشارع و امشي حوالي 20 متر للعمارة طول ما انا ماشية عمالة امني نفسي بعشوة حلوة من ايدين مامتي آكلها و انا باحكي لبابا بالتفصيل الممل اللي حصل كان يعرف كل حاجة عني و كل اصحابي و زمايلي و حتى السواقين طلعت السلالم و قبل الدور بتاعنا لاقيت اخوات مرات اخويا الخمسة واقفين على السلم استغربت بس ما انزعجتش قلت لهم ايه اللي موقفكم ما تطلعوا فوق ابتسموا و قالوا طالعين اهو يتبع... أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 طلعت سبقتهم لقيت باب الشقة مفتوح و البواب واقف عادي يمكن بياخد الايجار و لا جايب وصل نور لما شافني دور وشه الناحية التانية بسرعة دخلت من الباب خدوا بالكوا اني كنت حاسة والله العظيم كأني متغلفة في بلاستيك في حالة كده غريبة من الهدوء لاقيت القرآن شغال و الناس في الصال لابسين اسود و قاعدين على الكنب و قبل اما افكر لمحت ماما بتطير مش بتجري من ادامي فكرت انه يمكن حد من اخواتي مات لاقيتهم ادامي قلت يمكن اخويا اللي مسافر كلهم بيجروا من ادامي اخويا فضل واقف و لاقيته بياخدني في حضنه و بيقوللي انتي مؤمنة لسه باسمعه لاقيت خالي طالع بيعيط بصوت عالي لاقتني بازعق فيه و اقول محدش يعيط بعلو صوتي الناس كلها سكتوا في انتظار هول ما سيحدث خدت اخويا من ايده و دخلنا جوة و قلتلهم في ايه؟؟ كانوا بيحكوا لي و انا في حالة التغليف اللي انا فيها دي و انا بارد عليهم بهدوء ( اختي قالت لي بعد كده اني كنت مبتسمة بطريقة غريبة) المهم ما عيطتش و لا عملت اي حاجة دخلت غيرت هدومي و اتوضيت و دخلت اصلي في الاوضة عند بابا و قرأت قرآن كنت باحس كل شوية الباب بيتفتح يطمنوا انا باعمل ايه؟ فضلت اقرأ قرآن لحد ما تماسكت و قربت جنبه بوسته و قعدت اكلمه و اطمنه عليا و اني بإذن الله حالتقيه تاني عند ربنا لحد ما قلقوا كلهم و لاقيت ابن عمتي دخل و طلب مني اطلع من الاوضة الكل كان مترقب ايه اللي حيحصل لي اصروا اني ما انامش معاه في الاوضة نمت برة ع الكنبة على حجر اخويا و نوم باتفزز فيه و سامعة صوته بيناديني الصبح جم الناس يغسلوه و جهزوه للدفن ماما و همة نازلين بيه على السلم كانت بتقولي خليكي انتي لاقيت الناس بيكبروا و مش عارفين يمشوا تقل عليهم و همة شايلينه و الله الذي لا إله غيره لو حد بيحكي لي الكلام ده ما كنت صدقت لاقيت ماما بتعيط وبتقولي لا تعالي و الله العظيم انهم كانوا بيجروا بيه و محصلناهمش لحظة الدفن و همة بيهيلوا عليه التراب حسيت براحة شديدة حسيت اني اطمنت عليه و سلمته لمن لا يغفل ولا ينام روحت البيت و نمت نومة ما نمتش لا قبلها و لا بعدها لدرجة كان في طفل بيعيط جامد ومامته مش عارفة تسكته اخدته في حضني نام في ثواني من يومها ما رحتش المقابر تاني عشان ازوره بابا روحه فعلا معايا و اللي محتاجه مني هو دعائي له بالرحمة لحد لما اقابله هو وماما في الجنة بإذن الله أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طبيبة بالخارج بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 خليتوا الواحد عينيه دمعت الله يرحمهم و يكون لقائكم الجنة بإذن الله سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 خليتوا الواحد عينيه دمعت الله يرحمهم و يكون لقائكم الجنة بإذن الله حفظ الله دموعك الغالية و بورك لكي في أحبابك اللهم اجعل دموعنا من خشيتك سبحانك و ارزقنا اللهم الفردوس الأعلى مع كل أحبابنا آمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مغتربة دريمي استاذتي طبيبة استاذ حسام استاذ ارك مصرية متغربة عارفين لما حد يدوس ع الزرار....و تلاقي نفسك....فتحت زراير القميص.....و استقبلت الهوا و اخدت نفس عمييييييييييق و طلعت مع الزفير ......كل اللي كان بيتخانق جواك و ترجع بعدها صااااااااااافي اهو ده احساسي لما جيت التوبيك هنا مغتربة داست ع الزرار....و كل حد من حضراتكم....حرر نفسه من حمل كان شايله جواه جزاكم الله علي كل المساحة القريبة اوي دي.....ع فكرة كده بقيت اشوفكم اوضح.....بقيت احسكم احلي....و الصورة كده كملت دوما بكل الخير....و بكل البراااح للروح الحقيقية و لي عودة باذن الله مساااكم مساحة...فضفضة....بتبقي لنفسنا قبل اي حد تاني...و بنستغرب ليه اخدت الوقت ده كله عشان تتنفس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 27 ديسمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 ديسمبر 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مين احلي ده كان دايما السؤال اللي بحب اغيظها بيه.... هي اقصر مني بحوالي متر بحاله.... و انا اكبر منها بحوالي 20 سنة... لكنها من تكبرني في صياغة الحياة...ببراءة دون فلسلفة و كانها قد وقفت يوما عن سر هذه الحياة لما كنا "عاديين"....كنت دايما بسالها السؤال دوت...مين احلي انا و لا انتي..... و كانت دايما تقولي....بعيون الطفة .....انا احلي.....انا احلي بنوتة في الدنيا دي كلها.... و انا اغيظها و اقولها.....لا انا احلي منك..... و افضل اضحك و اكركع..... و كاني بتحدي بضحكتي جمالها الطفولي و بستنفر جواها مشاكسة عايزاها تطلع و تتخانق فيا في يوم ما.....في اولي مراحل المرض.....لما الشعر وقع.....و مش بس ملامح الوش اتغيرت.....فيه حاجات كتير جوايا كانت بتنكسر.....لكن كنت مصرة اني اضحك قدامها عجيب لما الطفل الصغير بيقدر يميز....ان الضحكة دي طلعت من القلب....و الضحكة دي طالعة ملامح بس ع الوش....لكن مخاصمة القلب عجيب لما الطفل يبقي مريض....و تحس انه مبقاش طفل....بقي حاجة تانية... اقترب من مرحلة نورانية غريبة بقت تكشف حاجات كتير جوه نفسك.... بقيت تعريك من كل الزيف اللي مصر انك تغرق نفسك فيه ضحكت قدامها....عشان اكسر خوفها.... و الحقيقة انا كنت بكسر خوفي انا ....اني افقدها اليوم ده... لقيتها هي اللي بتسالني السؤال الازلي المشاكس.....مين احلي.....انا و لا انتي.... و في عينيها تحدي هي مدركة قطعا للمرض و هي مدركة انها بتتغير..... لكن انا اللي مش قادرة اتكيف مع التغير دوت و لقيتها....بتقولي.....عارفة يا "......".... انتي احلي...... و انا احلي سبتها.....و مشيت....و جوه مني جملتها انتي احلي و انا احلي صحيح....مين اخترع اسم التفضيل.... مين قال ان حد لازم يبقي احلي من حد مين قال البنوتة الصغيرة....اللي لسه مكملتشي الاربع سنين...غلبتني.... في عز مرضها غلبتني..... مع اني انا اللي كنت دايما بضحك...... لكن هي في النهاية ضحكت...اطول..... و فهمتني ان مش لازم يبقي للحلا اختيار من اتنين.... مش يمكن الحلا اكبر و اكيد هي انها هي قطعا الاحلي.....و دايما معايا....و ربنا يخليها صباحكم....حكايا...ورا حكايا....بنحاول نلاقي فيها حلا استثنائي...في الدنيا دي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان