العري كليب كمان وكمان

[Seafood]

على ما يبدو أن الرياح العاتية المتعولمة التى تجدتاح المنطقة , أصبح لها اليد العليا فى تحديد ما نشاهدة أو ما لا نشاهدة ....... مخطط هادئ يتم ادخالة الى مفردات حياتنا بجرعات مقننة , محسوبة للأفعال و ردودها , بدقة متناهية ... بعد دراسة مستفيضة لسيكلوجية الشعب و شرائحة السنية و متطلباتة و توجيهة بطريقة الربوت بمساعدة الألة الأعلامية الجهنمية الرهيبة ....

كلامك صحيح إلى حد كبير يا أخ كفاية ...

وهذا الموضوع هو هدية لمن لا يزالون يراهنون على أن الديموقراطية والحرية ستأتي لنا بتطبيق الشريعة ..

فما يجري الآن على الساحة الإعلامية , من تلفزيون وفضائيات وجرائد ومجلات وأفلام ومسلسلات هي عملية تحضير للشعوب الإسلامية لكي يكونوا أرضاً خصبة لتطبيق الديموقراطية بحذافيرها الغربية ...

ولأنها تتم بمخطط هادئ كما قال "كفاية " .. فلن ننتبه لمقدار ما سيحدثه هذا المخطط في المجتمع , إلا عندما نفاجأ بأن الطبخة قد إكتملت , وعندها لن يفلح علاج .. لأننا سكتنا على كل شيئ بالتدريج , وبالتالي أصبح كل مكتسب تحرري يحصل عليه الشعب , يعتبره حق أصيل له من الصعب إنتزاعه .. وهكذا حتى نجد أنفسنا قد وصلنا إلى مرحلة لا تفترق كثيراً عن الحرية في الغرب ..

وساعتها لو طبقت الديموقراطية , فمن الصعب أن يأتي مثلاً الإسلاميين إلى الحكم , لأن الشعب ساعتها سيرفض أن يأتي إلى الحكم من يقيد حريته التي إكتسبها, وحتى إن جاء حزب إسلامي " وسطي " كما يسمونه- كما حدث في تركيا - فسيكون من الصعب عليه أن يطبق الشريعة الإسلامية على مجتمع قد وصل إلى مرحلة من التحرر بات من الصعب عليه التراجع فيها ... وسيجد أن الشعب نفسه يرفض ذلك ..

ولذلك فمقولة أن الديموقراطية ستأتي بتطبيق شرع الله , هي مقولة حق أريد بها باطل , وهي قد تكون مقبولة منذ خمسة عشرة سنة مثلاً , لكن بعد ما حدث من تغيرات في المجتمع , وهي في أغلبها تغيرات تحررية تناقض مبادئ الإسلام , مثل إنتشار الزواج العرفي , والعري كليب , والأفلام التي لا رقابة عليها , وإنتشار ثقافة الإلحاد في المطبوعات الثقافية , والهجوم على كل ما يمت للإسلام بصلة مثل الحجاب , وأي مظهر من مظاهر الإلزام , بالإضافة إلى الهجوم الإعلامي على كل ما هو إسلامي ووصفه بالإرهاب لتنفير الناس منه , والدعوات التي لا تكل بالمطالبة بفصل الدين عن الدولة ...

كل هذه المتغيرات ستجعل من الصعب على المجتمع أن يتقبل أي نظام يقيد من حريته , خاصة لو جاء بإسم الدين ...

[se_ Elsyed]

لا أرى أي علاقة بين الديمقراطية وأنتشار الفساد !!!

بل العكس هو الصحيح فالديكتاتورية هي سبب كل بلاوينا ... ولأننا لا نستطيع أن نمارس حريتنا في إطار ديمقراطي ونقول لأ للمفسد حتى لو كان من يعتلي سلم السلطة ، فإذاً فمن حقه ان يحشو أدمغتنا بما يراه يحافظ على ديكتاتوريته ويُلهي به شعبه عن سؤاله عما يفعله .

[Seafood]

الكلام دا كان زمان يا عم سي السيد ..

لكن دلوقتي الشعب نفسه إستمرأ الفساد , وبقي هوا إللي بيحافظ عليه وعلى إستمراريته , ودا لأن أصحاب هذا المخطط عرفوا إزاي يدخلوا على الشعب من الطريق السهل واصبح لهم قاعدة عريضة من الشعب يستندون عليها , وهي قاعدة في تزايد مستمر يوماً بعد يوم ..

وإلا قل لي بالله عليك لو أن هذا الشعب صالح , كان واحدة زي روبي أو لوسي أو عجرم عرفت تكسب مليم واحد من وراه ..

للأسف لقد اصبحنا نحن ( كشعب ) من ندعم هذا الفساد وحتى دون تدخل الحكومة .. فإذا كنا إستطعنا كشعب أن ندعمه في ظل نظام ديكتاتوري , فهل سيصعب علينا أن ندعمه في ظل نظام ديموقراطي ؟!!!

تم تعديل 19 يوليو 2004 بواسطة Seafood

[Abouhemeed]

و الله عند حق يا سي فوود

الشعب أصبح يستمرأ الإباحية و الكذب و الغش و النفاق و السرقة

بس برضه في ناس يعضون على دينهم بالنواجز و الأنياب .. هؤلاء هم المعذبين في الأرض ...

لا حول و لا قوة إلا بالله ...

[Abouhemeed]

و الله عند حق يا سي فوود

الشعب أصبح يستمرأ الإباحية و الكذب و الغش و النفاق و السرقة

بس برضه في ناس يعضون على دينهم بالنواجز و الأنياب .. هؤلاء هم المعذبين في الأرض ...

لا حول و لا قوة إلا بالله ...

[Abouhemeed]

و الله عند حق يا سي فوود

الشعب أصبح يستمرأ الإباحية و الكذب و الغش و النفاق و السرقة

بس برضه في ناس يعضون على دينهم بالنواجز و الأنياب .. هؤلاء هم المعذبين في الأرض ...

لا حول و لا قوة إلا بالله ...

[Mohammad Abouzied]

لماذا دائما نخلط الاوراق

فما هو دحل تطبيق الديمقراطية وما يحدث في القنوات الفضائية التي تبث من خارج الوطن والمجتمع الاسلامي اجمع

وما هو قدرتنا على التحكم في نظم وتقاليد وعادات الشعوب الاخرى

اما تمويل روبي وغيرها مثلها مثل من يمول الارهاب بالظبط لان الجهة التي تمول المنظمات الارهابية بملايين الدولارات هي من تمول روبي وخلافها

كم واحد مصري حضر حفلات او شاهد هذه الاغاني بمقابل مادي فهي فري وتعرض مجانا على المجتمع المصري بدون دفع مليم واحد

فأين يأتي الملايين لروبي وغيرها ;) :lol: :lol:

[nashwa]

موضوع الديمقراطيه وانتشار الفساد والحكم اسلامى ... حاسه انها مجموعه من النقاط الغير متصله:

اعيش حاليا فى مجتمع ديمقراطى ... ولم تمنع هذه الديمقراطيه من مظاهر انحلال اخلاقى .. ولكن للحق هناك جوانب اساسيه ايجابيه فى نفس المجتمع لايوجد فساد فى المؤسسات كما الحال يوصف من البعض عن مصر .. احترام الانسان يمكن ملاحظته بنسبه عاليه من المساواه ولااحد فوق القانون ... وفى نفس صف الايجابيات هناك خطوط واضحه فى التعامل الاعلامى مع النشأ والمراهقين سواء من خلال التليفزيون ... السينما ... او حتى تاجير الافلام هناك دائما علامات واضحه وتنبيهات لاعمار المشاهدين ومايحتويه العمل وتصنيفه من حيث المشاهد الجنسيه والكلام الخارج وحتى مشاهد العنف ... يعنى فى الاخر هى مسئوليه فرديه الانسان حر ومسئول عن هذه الحريه فلانستطيع القاء اللوم على المسؤل هى مسؤليه فرديه او عن اسره

ناخذ مثال اخر لبلد تعلن حكم حسب الشريعه الاسلاميه (السعوديه مثل)ا ياترى ده شكل مجتمع يتبنى الاسلام الحقيقى ويتم فيه قمع المرأه علنا واعتبارها شئ من الاشياء وليس كائن حى (انسان) كامل الخلق ومساوى للرجل له ماله وعليه ماعليه ... وعلى الجانب الاخر الرجل يتمتع تحت نفس مبادى الشرع بما لايحله الدين الصحيح ... وياريت نظره عل برامج مثل ستار اكاديمى ومسابقه اختيار ملكه لبنان وقراءه التعليقات فى البانر أسفل الشاشه وتلاقى غرام وانتقام علنى

نيجى لمصر ... انا اعتقد ان نسبه الاباحه اللى موجوده سواء فى الفيديو كليب ولاحتى التليفزيون احدى اسبابها هى سياسه حكومه علشان تخدير الناس والهاءهم عن التفكير والتساؤل اللى ممكن يؤدى لفعل لن ترضى عنه هذه الحكومه ... حاجه كده زى الكوره ... اخبار الفنانين .. فضح رجل اعمال ...

طبعا ده مش السبب الوحيد لكن اعتقد انه احد الاسباب الرئيسيه طبعا لااعفى الاسره من اللوم وان كنت كأم قريبا ان شاء لله وكاخت كبيره اقدر اقوللك ان واجب اولياء الامور المراقبه بعين صقر لعائلتهم وخاصه لو ادركوا الخطر الخارجى ومدى تاثيره السلبى ... ايه اللى يخلى ام تلبس بنتها ملابس عاريه بمناسبه انها صغيره .. ليه التليقزيون وسيله الهاء للاطفال علشان الاب او الام وراهم مشاغل سواء تستاهل ولا لا انهم يتاكدو من اللى الاولاد بيتفرجوا عليه

بصوا فيه حاجات كتير جدا ... الحال العام فى البلد ... الاقتصاد ... السياسه الخارجيه والداخليه والاحباط منهم ... عدم الاحساس بقيمه الفرد لذاته او حتى فى بلده ... الدين اللى مش عارفين نخلصه من شوائب العادات والعيب واللى يصح وما يصحش .. وحواشى بعض اشباه المفسرين والدعاه

فى النهايه الموضوع ممكن يبتدى بمجهود شخصى .. يعنى نكون مسئولين عن اسرتنا ونبنى فيهم قيم بالحوار والفهم وده صح ليه وده غلط ليه ... مع الوضع فى الاعتبار تاثير المجتمع اللى حيقبلوه فى المدرسه والشارع فيجب نعمل عمليه توعيه مدروسه اساسها العقل حتى لايقعوا بين شطرى الرحى بين مثاليات البيت والاختلاف فى الخارج .. ولما كل واحد فينا يربى اثنين او تلاته او اكثر .. ويكبروا متوازنى التفكير ... حيخلفواا اولاد بنفس التربيه وهلما جره ومصر فى العالى ... واشوفكم بخير كمان عشرين سنه

على رأى العبقرى الجميل صلاح جاهين

نوح راح لحاله و الطوفان استمر

مركبنا تايهه لسه مش لاقيه بر

آه م الطوفان وآهين يا بر الأمان

إزاي تبان و الدنيا غرقانه شر

عجبي !!

... مع تفائلى :huh:

[Seafood]

بس برضه في ناس يعضون على دينهم بالنواجز و الأنياب .. هؤلاء هم المعذبين في الأرض ...

صحيح أتفق معك يا أخي أبو حميد... ولكن عدد هؤلاء في تناقص مستمر , وبعضهم تجده يقاوم في البداية , وبعد ذلك يقول في نفسه " ما أنا بأعمل زي غيري " .. ويمكن ينقلب أسوأ حالاً من غيره .. يعني يحصل له زي ما بيقولوا Rebound ...

ومن الغريب أننا نجد أن كثيراً ممن يهاجم العري كليب هو نفسه يشاهد الكليبات الأخرى التي يُطلق عليها محافظة , وهي لا محافظة ولا حاجة , كل ما في الأمر أنها مقارنة ً بالعري كليب تعتبر محافظة .. ثم أن من ينتج هذه الكليبات المحافظة , هم أنفسهم من ينتجون الكليبات العارية , يعني إحنا بنساعدهم في جميع الأحوال ...

ونجد أيضاً أن من يهاجم المناظر الخارجة في أفلامنا , نجده قد ذهب بنفسه وبكامل إرادته إلى شباك التذاكر وقطع تذكرة , وجلس في إنتظار الفيلم , وهو متوقع في أي لحظة , أن مشهداً خارجاً قد يطل عليه هو وعائلته , ثم عندما يحدث ذلك يخرج غضبان ويسب ويلعن في الفساد الذي حل بالبلد .. رغم أنه لو أنصف لأعتبر نفسه جزءاً من هذا الفساد .. لأنه شارك فيه وإن إختلفت النية ..

وهو في ذلك كمن يذهب إلى بار ثم يسب ويلعن لأن النساء هناك عاريات , والإختلاط زائد عن حده بين النساء والرجال فيها .. يعني , ماذا تتوقع أن يحدث في خمارة غير ذلك ؟!!!...

ونجد أيضاً أن كثيراً ممن يهاجم الإسفاف في برامج إستار أكاديمي وغيره , نجده يشاهده , ولا يستطيع أن يمنع نفسه من مشاهدته , وبذلك هو يروج له .. وكثير هم من يقتطعون مبالغ طائلة لتخصيصها لمطرب من المطربين المشهورين ليحيي حفلة زفافه , قد يصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات ...

فعمرو دياب وروبي ومصطفى قمر و غيرهم كثيرون , هؤلاء لم يثروا ولم تصل ثرواتهم إلى عشرات بل مئات الملايين من الجنيهات من فراغ , الذي اثراهم هو ذات الشعب الذي يعاني منهم , ومن ويلاتهم ..

ولست أفهم سبباً لهذا التناقض .. فإما أننا نشارك في الفساد ولا نشتكي منه , وإما اننا نمتنع عن المشاركة لعل أن يُقضى على هذا الفساد في يوم من الأيام إن كففنا عن المشاركة .. أما أن نشارك في الفساد ثم ننتظر من الديموقراطية أن تأتي لتصلح ما أفسدناه , فهذا لن يحدث أبداً ...

ولو كل واحد قاطع هذه المنتجات ,السيئ منها وما يطلق عليه ظلماً بأنه جيد , فإن هذه السلع ستبور من تلقاء نفسها , ودون الحاجة إلى إنتظار ديموقراطية .. فديننا فيه من التعاليم ما يحفظ علينا العيشة السليمة .. أما إن ظللنا نشتكي وننسى أننا جزء من المشكلة , فلن تحل المشكلة .. فالعرض والطلب , وآليات السوق لا تتأثر كثيراً بوجود الديموقراطية من عدمها ..

كما أننا لو إعتقدنا أن الديموقراطية ستمكننا من سن قوانين تحمي الشعب فنحن واهمين , فالديموقراطية فيها من الثغرات ما يفـِّوت جمل بما حمل .. ومن السهل جداً في ظل الديموقراطية , أن يستغل واحد كدكتور شريف صبري , علاقاته وإتصالاته بنواب الشعب , وأن يستغل أمواله في إعاقة أي قانون من الممكن أن يقضي على صناعته التي يربح منها هو وغيره من مروجي هذه السلع , وسيكون كل تصرفاته في حدود الديموقراطية , ولن يستطيع ان يمسك عليه احد شيئاً ...

والحل هو في تحكيم الشرع الذي لا مجال فيه لأهواء الناس ولا لمدى إنتشار الفساد فيهم .. فالحكم واحد سواء كان الشعب كله فاسد أو كان نصفه أو كله صالح .. ولا مجال هنا لضغوطات , أو شراء ذمم , لأن من يضع الحكم هو الشارع وليس المُشرع لهم .. فالحلال حلال , والحرام حرام , كثر من صوت له أو قل ..

وفي قضية كالفيديو كليب , فإن طبقنا الشورى فالحكم بيِّن ولا خلاف فيه ولا تصويت ولا آراء ولا أمزجة .. فلا تبرج ولا رقص ولا تمايل ولا تعري من الممكن أن تقره شورى ... أما في الديموقراطية , فسيُترك الامر للأهواء ولمزاج نواب الشعب , وللضغوطات المادية والمعنوية , ولنسبة الفساد المستشري في المجتمع .. فإن كان المجتمع أغلبه متحرر , ولا يرى في الرقص "المحافظ " الذي ليس فيه تعري ضرر , فسيتم إباحة وإستحلال ما حرمه الله ..

لذلك فالفساد المرتبط بالديموقراطية , لا يقل عن الفساد المرتبط بالديكتاتورية , الفرق هو فقط في نوعية النفوذ .. في الديكتاتورية النفوذ هو السلطة ذاتها بالإضافة إلى كثير من التدخلات الخارجية , أما في الديموقراطية فالنفوذ مصدره المال , أو جماعات أو لوبيات الضغط , بالإضافة إلى قليل من التدخلات الخارجية .. والفرق الآخر هو في المقدرة على التكتم على الفساد .. ففي الديكتاتورية الفساد مفضوحٌ وعلني .. و في الديموقراطية الفساد مغطىً ومقنن ...

فما أسهل شراء الأصوات في ظل الديموقراطية , وحتى من غير أن تحس أنك قد بعت صوتك , وفي بعض الأحيان دون مقابل يذكر , وفي كثير من الأحيان وأنت مبتسم لأنك في أزهى عصور الديموقراطية ...

[Cleo]

قصة طرييفة حكاها لى مديرى فى العمل..

عنده ابن صغير 5 سنوات ربنا يحميه... شخصية بشكل..!!!

بيوقللى قاعدين مرة يتفرجوا عالتليفزيون... و كت أغنية لربوى (قبل لأ لأ لأ) الولد بص كدة و فوجئوا به بيقول "

- دى قلة أدب... :huh:

وراح ماسك الريموت كنترول و مغير المحطة...

لو كل بالغ اتصرف زى الطفل ده... تفتكروا إيه اللى ممكن يشجع هؤلاء الفسقة إنهم يستمروا فى غيهم؟؟

المشكلة مش فى المعروض.. المشكلة فى اللى بيقبل إنه يتلقى العرض...

خلص الكلام على رأى شريف

[kfaya]

محمد ابوزيد كتب :

اما تمويل روبي وغيرها مثلها مثل من يمول الارهاب بالظبط لان الجهة التي تمول المنظمات الارهابية بملايين الدولارات هي من تمول روبي وخلافها

ممكن توضيح ؟؟؟ حضرتك تقصد مين باللى بيمول الحاجات دى ؟؟؟

نشوى كتبت :

بصوا فيه حاجات كتير جدا ... الحال العام فى البلد ... الاقتصاد ... السياسه الخارجيه والداخليه والاحباط منهم ... عدم الاحساس بقيمه الفرد لذاته او حتى فى بلده ... الدين اللى مش عارفين نخلصه من شوائب العادات والعيب واللى يصح وما يصحش .. وحواشى بعض اشباه المفسرين والدعاه

:huh: .... صح 100/100

صلاح جاهين قال :

مركبنا تايهه لسه مش لاقيه بر

[nashwa]

الموضوع ده راح فى الوبا (زى هنادى) وتردم عليه تراب الؤد ... خلاص كده استسلم يعنى واطلع مصر من نافوخى وماتفرجش على التليفزيون ... ماانا اساسا ماعنديش تليفزيون ... !!!!

المهم نرجع للموضوع ... وخلينا نتكلم بصراحه

ياترى قد ايه نقدر نكون حازمين مع اولادنا ونفرض عليهم وجهه نظرنا اللى طبعا لازم تكون صحيحه ... وياترى ايه افضل الوسائل لاقناع الاطفال ان هذه الاغانى والفيديو اشياء هابطه وغير مفيده بل مضره

بصراحه برضه مامدى تاثير نموذج المرأه المقدم فى الفيديو كليب فى تشكيل صوره الحبيبه والزوجه عند الاختيار (السؤال ده للرجاله)

بالنسبه للشابات مامدى تاثير برضه نموذج المراه المقدم فى الاعمال مثل المسلسلات ... وشوفى دى لابسه ايه ... لادى عامله شعرها ازاى ..

من خلال تجاربنا ومشاهدنا الشخصيه ... ايه رايكم

... مع محبتى

:huh:

[guivara]

هذه مطالب بعض الرجال من زوجات المستقبل( أعلم أن السؤال غير موجه لي لكن عايزة أرد md2: ):

أن تكون stylish و cool وتعبيرتها الأنثوية جريئة و صاخبة بما يتضمن ذلك من نوعية تفكير و إهتمامات خاصة (و أعتقد أن هذه الثقافة مستقاة من ال Media عامة و ليس فقط الفيديو كليب) ..

و يطلب نفس الوقت أن تكون ذات شخصية متحفظة ومثقفة ذات حياء و تداوم على حضور دروس الجامع ( و هذه الثقافة المتوارثة من الأجيال السابقة بما تقدمه من صورة كلاسيكية للمرأة)..

و هنا تكمن المشكلة لأن هذه الطلبات تكاد تتعارض و (من واقع معرفتي)لو حدث و تواجدت في شخصية ما فإما:

1- تكون شخصية مصطنعة و جانب من هذين الجانبين يكون سائد على الأخر

2- أن تكون شخصية جامعة بين هذه الصفات حقيقة و لكن بدون إتزان نفسي حقيقي .. يعني دائما في صراع دائم بين الجانبين..

ولكن هذا التأثير لم يحدث مثيل له في عقلية المرأة: يعني رغم أن ال media تقدم أيضا صورة الرجل كسلعة أحيانا و لكن لم تتغير المواصفات الشخصية للرجل لدى المرأة كما حدث العكس.

أما تأثير الفيديو كليب على البنات و خاصة الجيل الصاعد الواعد المتوعد..: فقد إمتد التأثير لما بعد الملابس و الأكسسوار إلى السلوك العام و لن أزيد عن موقف حدث لصديقة لي في إحدى الأفراح حيث ما إن بدء الDJ فتقدمت الفتيات الراقصات يرقصن رقصة روبي الشهيرة و كل منهم تسترجع خطوات القدوة العظيمة قدر المستطاع !!

طبعا أصبح الموقف في النهاية كوميدي جدا و بعيد عن أى صورة للإغراء!!

:huh:

[ابو يوسف]

روبى و نانسى و غيرهن من عاريات البورنو كليب .. ما هم الا بزنس و سبوبة ..

منذ يومين قادنى حظى العثر لأشاهد حوار اجرته قناة البورنو الشهيرة (مازيكا) مع روبى ..

و صدمت عندما وجدت أمامى طفلة ضحلة العقل و التفكير !!!

التقطتها المدعو شريف صبرى بعدما رأى فيها - بعير الخبير - (أجزاء معينة) :) يمكن استثمارها .. ووجد فيها بضاعة رائجة

فتعامل معها كمشروع استثمارى .. ينفق عليه .. و يدر على ربحاً !!

كانت تتحدث ببراءة عجيبة ، تؤكد أنها صناعة شريف صبرى من الاف الى الياء و كأنها ليست نفس الفتاة التى كانت ترقص ببدلة رقص خليعة فى الشارع ثم كليب آخر ملىء بالايحاءات الجنسية الفاضحة و أخيرا ترقص بقميص نوم فى كيب أشد فجرا من سابقيه (تقف فيه احداهن شبه عارية تماما )!!!

موضوع القيم والاخلاق والفضيلة مواضيع ما بتجبش فلوس ... و لا يعرفها أهل البيزنس (أمثال شريف صبرى )

امنعوا روبى ...

اقتلوا شريف صبرى

ليطل عليكم الف روبى و الف شريف ...

لماذا نحن مصرين على النفخ فى القربة ..

مع أننا متأكدين أنها مخرومة !!!؟؟؟

[Mohammad Abouzied]

محمد ابوزيد كتب :

اما تمويل روبي وغيرها مثلها مثل من يمول الارهاب بالظبط لان الجهة التي تمول المنظمات الارهابية بملايين الدولارات هي من تمول روبي وخلافها

ممكن توضيح ؟؟؟ حضرتك تقصد مين باللى بيمول الحاجات دى ؟؟؟

فيه شركات خاصة تديرها وكلاء عرب من مؤسسات علمانية وصهيونية وتشارك هذه المؤسسات في القناوات الفضائية ويكون لها تأثير على قراراتها وانتاجها ونفس المؤسسات تمول الارهاب وتستفيد منه بشكل او بأخر

والضحية هو المواطن البرئ

[nashwa]

الأعضاء الأفاضل

يعنى أقتل نفسى يعنى .. ولا أعمل فيديو كليب وخلاص

حنرجع تانى لحكايه أخبار هباب البرك ... أحنا بنحاول نتكلم مع بعض عن الأسباب وايجاد حلول فرديه فى النطاق المحيط بكل واحد مننا ...

أنا شايفه أن أحنا مابنمنعش نفسنا من الفرجه حتى لوبعدها بنلعن سلسفيل أسمه ايه .. وشويه ده غزو من عدو متربص فى مدارات كوكب الزهره .. طيب وبعدين .. وأخرتها ... خلاص عرفنا أن الحاجات دى مصيبه منيله بنيله كحلى ... أحنا نعمل أيه بقى ..

وزى ماسألت قبل كده ماهى أرائكم وملاحظاتكم من المجتمع المحيط .. وبتصرفوا أزاى

مع محبتى :)

تم تعديل 25 يوليو 2004 بواسطة nashwa

[masry]

الاشكال ان الأطفال متعلقين جدا بالكليبات دى. طب لو حاولت افهم ابنى ان ده غلط ازاى حقدر أتغلب على حب الاستطلاع اللى عنده لما يسمع مثلا من زمايله فى المدرسه عنها و يبقى عاوز يشوفها . أكيد لازم نحاول و نفهم و نستعين بتعميق فهمهم للدين علشان يبقى عندهم مناعه ذاتيه. بس برضه مش سهل :) .

الحقيقه أصبحت تربية الأطفال فى بلادنا مهمة صعبة جدا ;) .

[فــيــروز]

كلامك صحيح إلى حد كبير يا أخ كفاية ...

وهذا الموضوع هو هدية لمن لا يزالون يراهنون على أن الديموقراطية والحرية ستأتي لنا بتطبيق الشريعة ..

فما يجري الآن على الساحة الإعلامية , من تلفزيون وفضائيات وجرائد ومجلات وأفلام ومسلسلات هي عملية تحضير للشعوب الإسلامية لكي يكونوا أرضاً خصبة لتطبيق الديموقراطية بحذافيرها الغربية ...

ولأنها تتم بمخطط هادئ كما قال "كفاية " .. فلن ننتبه لمقدار ما سيحدثه هذا المخطط في المجتمع , إلا عندما نفاجأ بأن الطبخة قد إكتملت , وعندها لن يفلح علاج .. لأننا سكتنا على كل شيئ بالتدريج , وبالتالي أصبح كل مكتسب تحرري يحصل عليه الشعب , يعتبره حق أصيل له من الصعب إنتزاعه .. وهكذا حتى نجد أنفسنا قد وصلنا إلى مرحلة لا تفترق كثيراً عن الحرية في الغرب ..

وساعتها لو طبقت الديموقراطية , فمن الصعب أن يأتي مثلاً الإسلاميين إلى الحكم , لأن الشعب ساعتها سيرفض أن يأتي إلى الحكم من يقيد حريته التي إكتسبها, وحتى إن جاء حزب إسلامي " وسطي " كما يسمونه- كما حدث في تركيا - فسيكون من الصعب عليه أن يطبق الشريعة الإسلامية على مجتمع قد وصل إلى مرحلة من التحرر بات من الصعب عليه التراجع فيها ... وسيجد أن الشعب نفسه يرفض ذلك ..

ولذلك فمقولة أن الديموقراطية ستأتي بتطبيق شرع الله , هي مقولة حق أريد بها باطل , وهي قد تكون مقبولة منذ خمسة عشرة سنة مثلاً , لكن بعد ما حدث من تغيرات في المجتمع , وهي في أغلبها تغيرات تحررية تناقض مبادئ الإسلام , مثل إنتشار الزواج العرفي , والعري كليب , والأفلام التي لا رقابة عليها , وإنتشار ثقافة الإلحاد في المطبوعات الثقافية , والهجوم على كل ما يمت للإسلام بصلة مثل الحجاب , وأي مظهر من مظاهر الإلزام , بالإضافة إلى الهجوم الإعلامي على كل ما هو إسلامي ووصفه بالإرهاب لتنفير الناس منه , والدعوات التي لا تكل بالمطالبة بفصل الدين عن الدولة ...

كل هذه المتغيرات ستجعل من الصعب على المجتمع أن يتقبل أي نظام يقيد من حريته , خاصة لو جاء بإسم الدين ...

ومن الغريب أننا نجد أن كثيراً ممن يهاجم العري كليب هو نفسه يشاهد الكليبات الأخرى التي يُطلق عليها محافظة , وهي لا محافظة ولا حاجة , كل ما في الأمر أنها مقارنة ً بالعري كليب تعتبر محافظة .. ثم أن من ينتج هذه الكليبات المحافظة , هم أنفسهم من ينتجون الكليبات العارية , يعني إحنا بنساعدهم في جميع الأحوال ...

ونجد أيضاً أن من يهاجم المناظر الخارجة في أفلامنا , نجده قد ذهب بنفسه وبكامل إرادته إلى شباك التذاكر وقطع تذكرة , وجلس في إنتظار الفيلم , وهو متوقع في أي لحظة , أن مشهداً خارجاً قد يطل عليه هو وعائلته , ثم عندما يحدث ذلك يخرج غضبان ويسب ويلعن في الفساد الذي حل بالبلد .. رغم أنه لو أنصف لأعتبر نفسه جزءاً من هذا الفساد .. لأنه شارك فيه وإن إختلفت النية ..

وهو في ذلك كمن يذهب إلى بار ثم يسب ويلعن لأن النساء هناك عاريات , والإختلاط زائد عن حده بين النساء والرجال فيها .. يعني , ماذا تتوقع أن يحدث في خمارة غير ذلك ؟!!!...

ونجد أيضاً أن كثيراً ممن يهاجم الإسفاف في برامج إستار أكاديمي وغيره , نجده يشاهده , ولا يستطيع أن يمنع نفسه من مشاهدته , وبذلك هو يروج له .. وكثير هم من يقتطعون مبالغ طائلة لتخصيصها لمطرب من المطربين المشهورين ليحيي حفلة زفافه , قد يصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات ...

فعمرو دياب وروبي ومصطفى قمر و غيرهم كثيرون , هؤلاء لم يثروا ولم تصل ثرواتهم إلى عشرات بل مئات الملايين من الجنيهات من فراغ , الذي اثراهم هو ذات الشعب الذي يعاني منهم , ومن ويلاتهم ..

ولست أفهم سبباً لهذا التناقض .. فإما أننا نشارك في الفساد ولا نشتكي منه , وإما اننا نمتنع عن المشاركة لعل أن يُقضى على هذا الفساد في يوم من الأيام إن كففنا عن المشاركة .. أما أن نشارك في الفساد ثم ننتظر من الديموقراطية أن تأتي لتصلح ما أفسدناه , فهذا لن يحدث أبداً ...

ولو كل واحد قاطع هذه المنتجات ,السيئ منها وما يطلق عليه ظلماً بأنه جيد , فإن هذه السلع ستبور من تلقاء نفسها , ودون الحاجة إلى إنتظار ديموقراطية .. فديننا فيه من التعاليم ما يحفظ علينا العيشة السليمة .. أما إن ظللنا نشتكي وننسى أننا جزء من المشكلة , فلن تحل المشكلة .. فالعرض والطلب , وآليات السوق لا تتأثر كثيراً بوجود الديموقراطية من عدمها ..

كما أننا لو إعتقدنا أن الديموقراطية ستمكننا من سن قوانين تحمي الشعب فنحن واهمين , فالديموقراطية فيها من الثغرات ما يفـِّوت جمل بما حمل .. ومن السهل جداً في ظل الديموقراطية , أن يستغل واحد كدكتور شريف صبري , علاقاته وإتصالاته بنواب الشعب , وأن يستغل أمواله في إعاقة أي قانون من الممكن أن يقضي على صناعته التي يربح منها هو وغيره من مروجي هذه السلع , وسيكون كل تصرفاته في حدود الديموقراطية , ولن يستطيع ان يمسك عليه احد شيئاً ...

والحل هو في تحكيم الشرع الذي لا مجال فيه لأهواء الناس ولا لمدى إنتشار الفساد فيهم .. فالحكم واحد سواء كان الشعب كله فاسد أو كان نصفه أو كله صالح .. ولا مجال هنا لضغوطات , أو شراء ذمم , لأن من يضع الحكم هو الشارع وليس المُشرع لهم  .. فالحلال حلال , والحرام حرام , كثر من صوت له أو قل ..

وفي قضية كالفيديو كليب , فإن طبقنا الشورى فالحكم بيِّن ولا خلاف فيه ولا تصويت ولا آراء ولا أمزجة ..  فلا تبرج ولا رقص ولا تمايل ولا تعري من الممكن أن تقره شورى ... أما في الديموقراطية , فسيُترك الامر للأهواء ولمزاج نواب الشعب , وللضغوطات المادية والمعنوية , ولنسبة الفساد المستشري في المجتمع .. فإن كان المجتمع أغلبه متحرر , ولا يرى في الرقص "المحافظ " الذي ليس فيه تعري ضرر , فسيتم إباحة وإستحلال ما حرمه الله ..

لذلك فالفساد المرتبط بالديموقراطية , لا يقل عن الفساد المرتبط بالديكتاتورية , الفرق هو فقط في نوعية النفوذ .. في الديكتاتورية النفوذ هو السلطة ذاتها بالإضافة إلى كثير من التدخلات الخارجية , أما في الديموقراطية فالنفوذ مصدره المال , أو جماعات أو لوبيات الضغط , بالإضافة إلى قليل من التدخلات الخارجية .. والفرق الآخر هو في المقدرة على التكتم على الفساد .. ففي الديكتاتورية الفساد مفضوحٌ وعلني .. و في الديموقراطية الفساد مغطىً ومقنن ...

فما أسهل شراء الأصوات في ظل الديموقراطية , وحتى من غير أن تحس أنك قد بعت صوتك , وفي بعض الأحيان دون مقابل يذكر , وفي كثير من الأحيان وأنت مبتسم لأنك في أزهى عصور الديموقراطية ...

mf(

بالفعل نحن نعيش ازهى عصور التناقضيه ..

فمن يهاجم الديمقراطيه يعيش فى ظلها !! ويجد انه بهذا يحمى دينه !! ولا مانع بعد هذا من الهجوم على من يحلمون بها !! بل و التعجب من مواقفهم المتناقضه

طيب يا اخ سى فود هما مالهمش نفس يحموا دينهم هما كمان !! :P

تم تعديل 26 يوليو 2004 بواسطة فــيــروز

[Mohammad Abouzied]

الأعضاء الأفاضل

يعنى أقتل نفسى يعنى .. ولا أعمل فيديو كليب وخلاص

حنرجع تانى لحكايه أخبار هباب البرك ... أحنا بنحاول نتكلم مع بعض عن الأسباب وايجاد حلول فرديه فى النطاق المحيط بكل واحد مننا ...

أنا شايفه أن أحنا مابنمنعش نفسنا من الفرجه حتى لوبعدها بنلعن سلسفيل أسمه ايه .. وشويه ده غزو من عدو متربص فى مدارات كوكب الزهره .. طيب وبعدين .. وأخرتها ... خلاص عرفنا أن الحاجات دى مصيبه منيله بنيله كحلى ... أحنا نعمل أيه بقى ..

وزى ماسألت قبل كده ماهى أرائكم وملاحظاتكم من المجتمع المحيط .. وبتصرفوا أزاى

مع محبتى

يظهر اننا لبخنا كتير :P

خلاص يا مدام نشوة انا اسف جدا mf(

عموما معندناش حل لهذه المشكلة غير اننا نحول المحطة

وحتى بالصدفه لو احنا فتحين التلفزيون ولقينا الفيديو بتاع روبي شغال نتجاهله كأن شئ لم يكن وبعدها نحول برضه المحطة بدون اي تعليقات

انا عارف ان دا شئ صعب جدا انك تفرضي قيود على استخدام الدش لكن كل شئ بالتفاهم مع الاسرة وتوضيح لهم مدى سفاهة عروضهم ورخصها

على فكره بنتي متعلمه في اوكرانيا وهي اكثر الناس بتعمل علينا حجر لمشاهدة الفيديو كليب سواء الاجنبي او العربي

وبتسائلني بمنتهى البساطة ليه بتشغل التلفزيون وتسمح بظهور بنات بترقص وبطنها عارية وانا لا تسمح لي برداء شرط في الاسكندرية وتطلب مني لبس الحجاب في مصر

بصراحة المسئلة صعبه خاصة بالنسبة للأولاد والبنات لكن انا ايضا اتسائل كيف نعالج المشكلة خاصة ان بنتي تخرجت هذا العام وسوف تكمل دراستها العليا في مصر وهي كثيرة التسائل والاستفسارات

[ابو يوسف]

من وجهة نظرى .. أن مداخلة الاخت فيروز الاخيرة بخصوص التناقض قد أثارت محورا جديدا فى النقاش ..

نعم نحن نعيش حالة من الفصام .. بين ما نفعل و ما نريد !!

عندما يكون الحوار عن الفضيلة و رفض الرزيلة يتحول بعضنا الى ملائكة .

ولا يمنعنا ذلك من الاهتمام بأخبار روبى و أخواتها .. و الاستمتاع ببناتنا الصغار وهن يرقصن رقصة روبى الصغيرة !!!

الناس على القهوة كبارا و صغاراً بينتبهوا جدا و بيسيبوا الطاولة و الدومينو و بيقطعوا الحديث أول ما تهل روبى أو أحد أخواتها بطلعتها البهية !!

و فور انتهاء الكليب ... تبدأ مصمصة الشفايف و نقد الاعلام و الحكومة و حديث الفساد المشهور !!!

تعالوا نجرب على هذا المنتدى الجميل .. الذى يمثل عينة شبه عشوائية من الشعب المصرى ..

لنقارن عدد المداخلات على موضوع (افتراضى) بعنوان (روبى .... صاروخ الاغراء ) و موضوع آخر بعنوان (الامام الغزالى ما له و ما عليه ! ) أو (نصائح مهمة لانقاذ الامة !! )