اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      أولا  يصعب إطلاق إسم كنيسة على هذا المبنى المتواضع و المحشور بين مباني أخرى من جانبيه ؛ ربما يطلق عليها كنيسة كهنوتيا  فقط  و يسأل عن ذلك  السلطات الكنسية العليا  كيف  "ينحشر" على الأقل قل مائة شخص  بينهم أطفال في هذا المبنى المتواضع - بالمناسبة لم تنشر أى صور  لهذا المبنى و كل الصور التى نشرت بإسم كنيسة أبو سيفين ترجع إلى كنيسة أبو سيفين بالمنيا و التي تعرضت للحريق سنة 2013 - حسب موقع فيتو -  المبنى صعب أن تطلق عليه عمارة  هو مجرد بيت بسيط من أربع أدوار في منطقة شعبية  لم أتمكن من الو
    • 0
      حفاظا على الهوية الوطنية والثقافية المصرية لدى الأطفال المصريين المقيمين بالخارج أطلقت وزارة الدولة للهجرة عرض المقال كاملاً
    • 0
      هذه صورة تناقلتها رسائل الواتسآب و هي تحتوي جزئين من غرفة إتخاذ القرار في البيت الأبيض و هي تبلغ رسالة مؤداها إبتهاج القيادة في أمريكا بتنحي رئيس مصر السابق حسني مبارك ، الجزء الثاني يبلغ رسالة بالأسى الشديد عند وصول أخبار عزل مرسي رئيس مصر السابق. ما سبق هو الإنطباع الذي تبلغه لك رسالة الواتسآب  بلمسة على الصورة و إختيارsearch google for image ستجد أن الصورة Situation Room is a photograph taken by White House photographer Pete Souza in its namesake, the White House Situation Room,[1] at 4:
    • 0
      حوار بين زنزانتين في سجن عربي فجأة وبغير سابق إنذار تمكنت زنزانة في سجن عربي من النطق حديثا عربيا فصيحا دون أن تدري أن جارتها الواقعة على يمينها في الممر المظلم المؤدي إلى سرداب دراكيولي مخيف ينتهي بزنزانات انفرادية تنزل الرعب في كل أوصال إبليس لو اقترب منها كانت تسمعها، فتبادلتا حوارا التقطنا نحوا من طرفه، فكان المشهد التالي ...  قالت الزنزانة الأولى وقد بدت على محياها ملامح حزن لو نزلت على جبل لرأيته خاشعا متصدعا: بعد منتصف ليل أمس بقليل جاء حارس وأيقظ أحد سجناء الرأي الذين أمضوا ثلاثة أضعا
    • 0
      حوار بين مواطن خليجي و .. إعلامي عربي!في أحد فنادق عاصمة دولة عربية خليجية التقى مواطنٌ خليجي بأحدّ المثقفين الإعلاميين الذي كان قد صاحبه في سنوات الدراسة الجامعية بعاصمة مشرقية ثورية.دار بين الرجلين حوارٌ على مائدة العشاء في المطعم الأنيق بالطابق الأرضي، والتقطنا شطرا منه ..المواطن الخليجي: أرى ملامحَك قد تغيّرت قليلا، وبدأتَ تميل نحو السمنة، وفقدت بعضا من رشاقتك التي عرفناك بها خلال سنوات الزمن الجميل في الجامعة! الإعلامي العربي: وأنا كدت لا أعرفك بعقالك ودشداشتك، ولا أدرى إنْ كان الشيبُ قد
×
×
  • أضف...