nermoo بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2012 قصة حقيقية يرويها الشيخ محمد حسان الشيخ محمد حسان : والله لقد رأيت بعيني رجلاً من أهل اليمن في بيت الله الحرام وأنا في طريقي الى صحن الكعبة فـ لفت انتباهي هذا الرجل يرفع يديه ويتملق ويدعو ربه سبحانه وتعالى بصورة فيها من الذل والانكسار ما فيها وهو يبكي .! فنظرت اليه وارتجفت وكاد قلبي والله أن ينخلع فَعُدت ووقفت الى جِواره بهدوء حتى لا أقطع عليه رَجاءَه ولا أُشوش عليه دُعاءَه فركعت ركعتين وجلست أنظر اليه وأنا أبكي لحاله مع ربه سبحانهُ وتعالى لوقت طويلا جدا .. ثم بعد ذلك نظرت رجلا من أهل الفضل مرّ بنفس الموقف الذي وقفت فيه أنا .. وقد لفت انتباهه هذا الرجل فذهب اليه وألقى عليه السلام .. فلم يرد الرجل عليه لا نشغاله بمناجاة ربه ..! وإذ بهذا الرجل الفاضل يُخرج مبلغاً كبيراً من المال ويضعه في حِجر هذا الرجل وانصرف .! فلم يلتفت الرجل الى هذا المال الذي وُضع في حِجره وظلّ يدعو الله تبارك وتعالى .. ثم بعد مدة خفض يديه ونكّس رأسه فنظر الى المال في حِجره .. ثم ابتسم .. ثم بكى .. ثم رفع يديه مرة أخرى وظل يتذلل ويتضرع الى الله ..! فلما انتهى ذهبتُ إليه وسلمت عليه وقبلت رأسه وقُلت له سامحني! أسألك بالله أخبرني وقل لي "ايه الموضوع" ؟.؟ فابتسم وقال "وانت مالك" .. قلت له والله تقولي .. وبكيت .. فرقّ لي وقال : والله يابني لقد أتيت ولا يعلم الهمّ الذي أنا فيه إلا هو ، ولا يعلم الكرب الذي يملأ قلبي الا هو .. ووالله ماسألت أحداً من الخلق قط إلا هو .! وقلت له يارب أنا في بيتك وماسألت أحداً من الخلق فهل تخذُلني .؟! وقال: "والله يابني أعطاني أضعاف ما سألته ثلاث مرات" ..! فيا أحبابي من توكل عليه كفاه ، ومن اعتصم به نجاه ، ومن فوض اليه الأمر هداه .... اللهم ارزقنا حسن التوكل عليك وصدق اللجوء اليك يارب العالمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 4 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2012 قصة مسجد هو مسجد صغير في منطقة “فاتح” في اسطنبول و إسم المسجد باللغة التركية هو ( صانكي يدم ) أي ( كأنني أكلت ) هذا المسجد مجرّد أربعة حوائط و مأذنتين ، و مع ذلك لم يترك المسلمون الصلاة فيه ، هذا المسجد الصغير ذو الحشائش الخضراء إكتظّ بالناس لدرجة أنّ بعضهم يصلّي خارجه ، و هذه هي قصّة المسجد و فيها عبرة كبيرة : كان يعيش في منطقة “فاتح” في اسطنبول قبل نحو أكثر من مائة عام شخص ورع و بسيط... الحال إسمه ( خير الدين أفندي ) و كان هذا الرجل البسيط جداً في وضعه الإقتصادي يتمنّى و يحلم طوال عمره أن يبني مسجداً من أمواله الخاصة و قرّر الإعتماد على نفسه مهما يكن الأمر ، و قرّر أنه سوف يوفّر كلّ قرش يجمعه من عمله البسيط حتى يجمع مالاً و لو قليلاً ليبني به مسجداً و لو كان صغيراً كان يمشي في السوق و تتوق نفسه لشراء ( فاكهة ، أو لحم ، أو حلوى ... ) فيقول في نفسه : " صانكي يدم " يعني " كأنني أكلت " .. ثمّ يضع ثمن ذلك الطعـام في صندوق له و مضت الأشهر و السنوات و هو يكفّ نفسه عن لذائذ الأكل و يكتفي بما يقيم عوده فقط ، و كانت النقود تزداد في صندوقه شيئاً فشيئاً حتى استطاع بهذا المبلغ القيام ببناء مسجد صغير في قريته ، و لما كان أهل القرية يعرفون قصّة هذا الشخص الورع الفقيــــر و كيف استطاع أن يبني هذا المسجد ، أطلقوا على الجامع اسم جامع ( صانكي يدم ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 28 نوفمبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 نوفمبر 2012 كان هناك حطاباً يسكن في كوخ صغير ، وكان يعيش معه طفله وكلبه ، وكان كل يوم ومع شروق الشمس يذهب لجمع الحطب ولا يعود إلا قبل غروب الشمس تاركا الطفل مع الكلب لقد كان يثق في ذلك الكلب ثقةً كبيرة ، ولقد كان الكلب وفياً لصاحبه ويحبه ... ... وفي يوم من الأيام وبينما كان الحطاب عائدا من عمل يوم شاق سمع نباح الكلب من بعيد علـى غير عادته، فأسرع في المشي إلى أن اقترب من الكلب الذي كان ينبح بغرابة قرب الكوخ وكان فمه ووجهه ملطخا بالدماء فصعق الحطاب وعلم أن الكلب قد خانه وأكل طفله ، فانتزع فأسه من ظهره وضرب الكلب ضربة بين عينيه خر بعدها صريعا وبمجرد دخوله للكوخ تسمر في مكانه وجثى على ركبتيه وامتلأت عيناه بالدموع عندما رأى طفله يلعب على السرير وبالقرب منه حية هائلة الحجم مخضبة بالدماء وقد لقت حتفها بعد معركة مهولة، حزن الحطاب أشد الحزن على كلبه الذي افتداه وطفله بحياته وكان ينبح فرحا بأنه انقذ طفله من الحية لينتظر شكرا من صاحبه وما كان من الحطاب إلا أن قتله بلا تفكير خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nermoo بتاريخ: 29 نوفمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2012 قصة وعبرة! تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفه جميعا اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج احتار الطبيب الشاب فى أمره و لم يجد أمامه الا والد أحد أصدقائه كان يحترمه كثيرا و كان أستاذ له فى الجامعة ليستشيره ... و عندها سأله :و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى خجل: “أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير من الحرج و على ان ابدأ حياتى الان فقال له استاذه:” لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى” وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها بدأ بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما. كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء ! بعد انتهائه من غسل يدي والدته,لم يستطع الانتظار لليوم التالى و لكن تحدث مع والد صديقه على الهاتف قائلا: اشكرك فقد حسمت أمرى لن اضحى بأمى من اجل يومى فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى لن تنعمى بخير ابن الا ان جعلتى زوجك خير ابن لامه من لم يقدر فضل امه فى حياته لن يجد من تقدر حياته رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nermoo بتاريخ: 18 ديسمبر 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 ديسمبر 2012 (معدل) تسأله ف المساء : بتحب المحشي ؟ يجيب في متاوبه ^^ : عععععع ايوه ايوه كله حلو كله حلو ^^ تصبحى علي خير عندي شعل الصبح بدري تستيقظ هي بعدما يرحل هو الي الشغل : لتبدأ المسيره من تنضيف رز و عمل خلطه و تحضير ^^المونبار ^^ و تبدأ في الحشو و كدا دخلنا في ساعتين ثم تربطه بالخيوط و تنغزه بالشوكه الي ان تصل لمرحلة الـــ سلق ^^ الحمد لله ^^ و كدا 3 ساعات ثم التحمير ... ____ و عمل شوربة فراخ ....و حمرت الفراخ في الفرن و تدخل لتستحم و تبدل ملابسها و يتصل هو ..... أنا جاي في السكه .... عاوزه حاجه لترد ربنا يخليك تؤ تؤ بس تعالي بسرعه دا انا عامللك اكله بتموت فيها لتغلق السماعه و تجري تحضر الغدا و تفرش السفرا ليدخل هو : السلامو عليكم يا اهل البيت ثم يشمشم ....ممممم أنا شامم ريحة حاجه هي: ايوه ايوه هو الـــ في بالك هو: لا مش ممكن هي : لا مومكن و النيعمه بقي طاطاطــطـــــــــــــا (((محشي مونبار)) هو: يـــــــــــــــــــــــع مبحبهوش شوفيلي أي لقمة جبنه احسنلي هي: نعـــــــــــــم !!!!!!!!!! منا سألتك امبارح و قولت كله حلو هو: منتي محددتيش هتعملي انهو صنف يلا يلا شلي البتاع دا و هاتي حتت فراخه و لاوني مليش تقل عليها اوي بس يلا زي بعضه هي o_O و السؤال هنا هــــــــــــل يجوز قتله ؟ تم تعديل 18 ديسمبر 2012 بواسطة Sojoud رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 8 يناير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يناير 2014 ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻹﻋﺪﺍﻡ ﻭﻣﺴﺠﻮﻥﻓﻲ ﺟﻨﺎﺡ ﻗﻠﻌﻪﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺇﻋﺪﺍﻣﻪ ﺳﻮﻯ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩﻭﻳﺮﻭﻯ ﻋﻦ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﺑﺘﻜﺎﺭﻩ ﻟﺤﻴﻞ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔﻭﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻓﻮﺟﺊ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔﻳﻔﺘﺢ ﻭﻟﻮﻳﺲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﺳﻪ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻪﺃﻋﻄﻴﻚ ﻓﺮﺻﻪ ﺇﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻓﺒﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺇﻥ ﺗﻨﺠﻮﺍﻫﻨﺎﻙ ﻣﺨﺮﺝ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺣﻚ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﺍﺳﻪ ﺇﻥ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻴﻪﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺳﻴﺄﺗﻮﻥ ﻏﺪﺍ ﻣﻊ ﺷﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻷﺧﺬﻙﻟﺤﻜﻢ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺑﻌﺪ ﺇﻥ ﻓﻜﻮﺍ ﺳﻼﺳﻠﻪﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻦ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻯ ﻋﻠﻰﻋﺪﺓ ﻏﺮﻑ ﻭﺯﻭﺍﻳﺎﻭﻻﺡ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻛﺘﺸﻒ ﻏﻄﺎﺀ ﻓﺘﺤﻪ ﻣﻐﻄﺎﺓ ﺑﺴﺠﺎﺩﺓ ﺑﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺆﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺳﻠﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﺳﻔﻠﻲ ﻭﻳﻠﻴﻪﺩﺭﺝ ﺃﺧﺮﻳﺼﻌﺪ ﻣﺮﻩ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻇﻞ ﻳﺼﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺃ ﻳﺤﺲ ﺑﺘﺴﻠﻞ ﻧﺴﻴﻢ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲﻣﻤﺎ ﺑﺚ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻷﻣﻞﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺸﺎﻫﻖ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻻﻳﻜﺎﺩﻳﺮﺍﻫﺎ ....ﻋﺎﺩ ﺇﺩﺭﺍﺟﻪ ﺣﺰﻳﻨﺎ ﻣﻨﻬﻜﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻭﺍﺛﻖ ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻻﻳﺨﺪﻋﻪﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻬﻤﻮﻡ ﻭﻣﻨﻬﻚ ﺿﺮﺏ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺪﻣﻪ ﻳﺘﺰﺣﺰﺡﻓﻘﻔﺰ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺨﺘﺒﺮ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻓﻮﺟﺪ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺗﺤﺮﻳﻜﻪ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﺃﺯﺍﺣﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪﺳﺮﺩﺍﺑﺎﺿﻴﻘﺎ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺘﺴﻊ ﻟﻠﺰﺣﻒ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺰﺣﻒ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺯﺣﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺰﺣﻒ ﺑﺪﺃﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﺮﻳﺮ ﻣﻴﺎﻩﻭﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻟﻌﻠﻤﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔﻭﺟﺪ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎﻋﺎﺩ ﻳﺨﺘﺒﺮﻛﻞ ﺣﺠﺮ ﻭﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻔﺘﺎﺡﺣﺠﺮ ﺁﺧﺮ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻﺗﻪ ﺿﺎﻋﺖ ﺑﻼ ﺳﺪﻯ ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻤﻀﻰﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ...... ﻭﻳﻔﺘﺶ ..... ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﺃﻣﻼﺟﺪﻳﺪﺍ ... ﻓﻤﺮﻩﻳﻨﺘﻬﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺣﺪﻳﺪﻳﻪ ﻭﻣﺮﻩ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﻃﻮﻳﻞ ﺫﻭﺗﻌﺮﺟﺎﺕ ﻻﻧﻬﺎﻳﺔ ﻟﻬﺎﻟﻴﺠﺪ ﺍﻟﺴﺮﺩﺍﺏ ﺃﻋﺎﺩﻩ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔﻭﻫﻜﺬﺍ ﻇﻞ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻠﻬﺚ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﻮﺍﺩﺭ ﺃﻣﻞ ﺗﻠﻮﺡ ﻟﻪ ﻣﺮﻩ ﻣﻦﻫﻨﺎﻭﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺗﻮﺣﻲ ﻟﻪ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔﺗﺒﻮﺀ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞﻭﺃﺧﻴﺮﺍﺍﻧﻘﻀﺖ ﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻠﻬﺎﻭﻻﺣﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭﻭﺟﺪ ﻭﺟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ : ﺃﺭﺍﻙ ﻻﺯﻟﺖ ﻫﻨﺎﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﻌﻲ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ... ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺻﺎﺩﻗﺎﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ .... ﻟﻢ ﺍﺗﺮﻙ ﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻟﻢ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝﺍﻟﺬﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻲﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﻭﻏﻴﺮﻣﻐﻠﻖ خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 8 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يناير 2014 ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻹﻋﺪﺍﻡ ﻭﻣﺴﺠﻮﻥ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺡ ﻗﻠﻌﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﻋﺪ ﺇﻋﺪﺍﻣﻪ ﺳﻮﻯ ﻟﻴﻠﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻳﺮﻭﻯ ﻋﻦ ﻟﻮﻳﺲ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻋﺸﺮ ﺍﺑﺘﻜﺎﺭﻩ ﻟﺤﻴﻞ ﻭﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﻭﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻓﻮﺟﺊ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻳﻔﺘﺢ ﻭﻟﻮﻳﺲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻊ ﺣﺮﺳﻪ ﻟﻴﻘﻮﻝ ﻟﻪ ﺃﻋﻄﻴﻚ ﻓﺮﺻﻪ ﺇﻥ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻐﻼﻟﻬﺎ ﻓﺒﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺇﻥ ﺗﻨﺠﻮﺍ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺨﺮﺝ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺣﻚ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﺍﺳﻪ ﺇﻥ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺜﻮﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﻤﻜﻦ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺳﻴﺄﺗﻮﻥ ﻏﺪﺍ ﻣﻊ ﺷﺮﻭﻕ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻷﺧﺬﻙ ﻟﺤﻜﻢ ﺍﻹﻋﺪﺍﻡ ﻏﺎﺩﺭ ﺍﻟﺤﺮﺍﺱ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻊ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺑﻌﺪ ﺇﻥ ﻓﻜﻮﺍ ﺳﻼﺳﻠﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻔﺘﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻦ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻯ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺓ ﻏﺮﻑ ﻭﺯﻭﺍﻳﺎ ﻭﻻﺡ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﻛﺘﺸﻒ ﻏﻄﺎﺀ ﻓﺘﺤﻪ ﻣﻐﻄﺎﺓ ﺑﺴﺠﺎﺩﺓ ﺑﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﻓﺘﺤﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﺗﺆﺩﻯ ﺇﻟﻰ ﺳﻠﻢ ﻳﻨﺰﻝ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﺳﻔﻠﻲ ﻭﻳﻠﻴﻪ ﺩﺭﺝ ﺃﺧﺮ ﻳﺼﻌﺪ ﻣﺮﻩ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﻇﻞ ﻳﺼﻌﺪ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺃ ﻳﺤﺲ ﺑﺘﺴﻠﻞ ﻧﺴﻴﻢ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻣﻤﺎ ﺑﺚ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻷﻣﻞ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﺮﺝ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺍﻟﺸﺎﻫﻖ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺮﺍﻫﺎ .... ﻋﺎﺩ ﺇﺩﺭﺍﺟﻪ ﺣﺰﻳﻨﺎ ﻣﻨﻬﻜﺎ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻭﺍﺛﻖ ﺇﻥ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻻﻳﺨﺪﻋﻪ ﻭﺑﻴﻨﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻬﻤﻮﻡ ﻭﻣﻨﻬﻚ ﺿﺮﺏ ﺑﻘﺪﻣﻪ ﺍﻟﺤﺎﺋﻂ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺪﻣﻪ ﻳﺘﺰﺣﺰﺡ ﻓﻘﻔﺰ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺨﺘﺒﺮ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻓﻮﺟﺪ ﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﺗﺤﺮﻳﻜﻪ ﻭﻣﺎ ﺇﻥ ﺃﺯﺍﺣﻪ ﻭﺇﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪ ﺳﺮﺩﺍﺑﺎ ﺿﻴﻘﺎ ﻻﻳﻜﺎﺩ ﻳﺘﺴﻊ ﻟﻠﺰﺣﻒ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺰﺣﻒ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺯﺣﻒ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺰﺣﻒ ﺑﺪﺃ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﺮﻳﺮ ﻣﻴﺎﻩ ﻭﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻟﻌﻠﻤﻪ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺮ ﻟﻜﻨﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺟﺪ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﻣﻐﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺪ ﺃﻣﻜﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺮﻯ ﺍﻟﻨﻬﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻋﺎﺩ ﻳﺨﺘﺒﺮﻛﻞ ﺣﺠﺮ ﻭﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺭﺑﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻔﺘﺎﺡ ﺣﺠﺮ ﺁﺧﺮ ﻟﻜﻦ ﻛﻞ ﻣﺤﺎﻭﻻﺗﻪ ﺿﺎﻋﺖ ﺑﻼ ﺳﺪﻯ ﻭﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻤﻀﻰ ﻭﺍﺳﺘﻤﺮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ...... ﻭﻳﻔﺘﺶ ..... ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻳﻜﺘﺸﻒ ﺃﻣﻼﺟﺪﻳﺪﺍ ... ﻓﻤﺮﻩ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺇﻟﻰ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺣﺪﻳﺪﻳﻪ ﻭﻣﺮﻩ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﺩﺍﺏ ﻃﻮﻳﻞ ﺫﻭﺗﻌﺮﺟﺎﺕ ﻻﻧﻬﺎﻳﺔ ﻟﻬﺎ ﻟﻴﺠﺪ ﺍﻟﺴﺮﺩﺍﺏ ﺃﻋﺎﺩﻩ ﻟﻨﻔﺲ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﻇﻞ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﻠﻬﺚ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻭﻻﺕ ﻭﺑﻮﺍﺩﺭ ﺃﻣﻞ ﺗﻠﻮﺡ ﻟﻪ ﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻣﺮﻩ ﻣﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﺗﻮﺣﻲ ﻟﻪ ﺑﺎﻷﻣﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻝ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﺒﻮﺀ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ ﻭﺃﺧﻴﺮﺍﺍﻧﻘﻀﺖ ﻟﻴﻠﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﻭﻻﺣﺖ ﻟﻪ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻭﻭﺟﺪ ﻭﺟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻳﻄﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻟﻪ : ﺃﺭﺍﻙ ﻻﺯﻟﺖ ﻫﻨﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻮﻗﻊ ﺍﻧﻚ ﺻﺎﺩﻕ ﻣﻌﻲ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ... ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺖ ﺻﺎﺩﻗﺎ ﺳﺄﻟﻪ ﺍﻟﺴﺠﻴﻦ .... ﻟﻢ ﺍﺗﺮﻙ ﺑﻘﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻨﺎﺡ ﻟﻢ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺄﻳﻦ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﻠﺖ ﻟﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺰﻧﺰﺍﻧﺔ ﻣﻔﺘﻮﺣﺎ ﻭﻏﻴﺮﻣﻐﻠﻖ دوما ما نلجا لكل الوسائل الصعبة و التي تحتاج إلى جهد و لا نفكر في أسهل الحلول يحضرني هنا رأي قرأته ل بيل جيتس صاحب شركة ما يكروسوفت أنه يحب تكليف الموظف الكسول بالعمل لأنه سيعتمد أسهل الطرق و أسرعها ! رائعة القصة يا هند و عود ٌ أحمد أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 10 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2014 يحكى ان راعي أغنام فوجئ بسيارة جديدة تقف قريبا من قطيعه ويخرج منها شاب حسن الهندام ويقول له:إذا قلت لك كم عدد البهائم التي ترعاها هل تعطيني واحدا منها ؟ أعجب الراعي بذلك وأجاب بنعم.فأخرج الشاب كمبيوترا صغيرا وأوصله بهاتفه النقال ودخل الإنترنت، وانتقل إلى موقع وكالة الفضاء الأمريكية، حيث حصل على خدمة تحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية ( جي.بي.إس)، ثم فتح بنك المعلومات وجدولا في إكسل وخلال دقائق كان قد حصل على تقرير من 150 صفحة. وبعد قراءة التقرير بدقة وإجراء بعض الحسابات، التفت نحو الراعي وقال له: لديك 1647 رأسا من البهائم، وكان ذلك صحيحا. فقال له الراعي: تفضل باختيار الخروف الذي يعجبك. فنزل الشاب من سيارته وحام بين القطيع ثم حشر الحيوان الذي وقع عليه اختياره في الصندوق الخلفي للسيارة. عندئذ قال له الراعي: لو استطعت أن أعرف طبيعة ونوع عملك هل تعيد إلي خروفي؟ وافق الشاب. فقال له الراعي: أنت مستشار. فدهش الشاب وقال: هذا صحيح ولكن كيف عرفت ذلك؟ فقال له الراعي: بسيطة. أولاً لقد أتيت إلى هنا دون أن يطلب منك أحد ذلك. ثانياً لقد تدخلت في عملي وأنت لا تعرف شيئا عنه. ثالثاً لقد سعيت لنيل مكافأة عن عملك في الإجابة على سؤال بسيط غير ضروري أنت طرحته ولم تكن تعرف الإجابة عنه بينما كنت أنا أعرف إجابته سلفاً. وهذه أساس صفات المستشارين. على كل حال أرجو أن تخرج كلبي من صندوق سيارتك فإنه ليس خروفا !!!!! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 23 يناير 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 يناير 2014 لا تسرف في آمالك كثيرا هههههههه ********************************************************من الأدب الأنكليزي..هذا جزء من قصيدة لتوماس هاردي باسم ( أتحفر فوق قبري ؟ )( السائل هنا سيدة دفينة )_ أهذا أنت يا حبيبي تحفر فوق قبري لتغرس غصناً ؟_ كلا ! لقد ذهب أمس وتزوج فتاة صبيحة ، ربيبة غنى وقال ( عنكِ ) إنها لا يمكن أن يسوءها الآنأن لا أكون وفياً !_ إذن من يحفر فوق قبري ؟أهو أدنى أقربائي ؟! كلا ! ، إنهم يجلسون ويقولون :أيّ جدوى من غرس الأزهار ؟إن العناية بقبرها لا تخلص روحها من شباك الموت .._ ولكن من الذي يحفر فوق قبري ؟أهو عدوة لي ؟!_ كلا ! إنها لما سمعت أنكِ اجتزتِ الباب الذي يوصد على كل حي .. عاجلا ً أو آجلا ًلم ترك ِ أهلا ً للبغضولم تعد تعبأ بك ِ أو بمرقدكِ .._ إذن من الذي يحفر ُ فوق قبري ؟ خبرني ..فإني لم أحسن التخمين !!_ إنه أنا ياسيدتي العزيزة .. كلبك ِ الصغير ..الذي لا يزال يعيش قريبا ً منكِوأرجو أن لا تكون حركاتي تزعجكِ .._ آه ! نعم ! أنت تحفر فوق قبري !كيف لم يخطر لي أني خلفت قلبا ً وفيا ً ورائي ؟أي إحساس في الإنسان يضارع وفاء الكلب ؟_ سيدتي لقد حفرت ُ فوق قبرك ِ لأدفن عظمة ً تكون ذخرا ً لي إذا جعت وأنا أطوف ُ بقرب هذا المكان ، وإنيلآسف ..ولكني نسيت ُ أن هذا مرقدكِ !!! ******************************************************************************************* طبعا لاحظتو ان الكلب بيهدي النفوس wst:: أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 18 أكتوبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أكتوبر 2014 كان يتاجر في العسل وذات يوم رست سفينة له محملة بالعسل وكان العسل معبأ في براميل فأتت له سيدة عجوز تحمل وعائا صغيرا وقالت له: أريد منك أن تملا هذا الوعاء عسلا لي فرفض وذهبت السيدة لحالها ثم امر الليث مساعده ان يعرف عنوان تلك السيدة ويأخذ لها برميلا كاملا من العسل فاستعجب الرجل وقال له : لقد طلبت كمية صغيرة فرفضت وها انت الان تعطيها برميلا كاملا فرد عليه الليث بن سعد : يا فتى انها تطلب على قدرها وانا اعطيها على قدري لو علم المتصدق حقّ العلم وتصور أن صدقته تقع في ( يد الله ) قبل يد الفقير ، لكانت لذّة المعطي .. أكبر من لذة الآخذ ..هل قرأت عن فوائد الصدقة اسمعوا يا متصدقين انتم ومن يعمل لإيصال الصدقة .. 1. الصدقة باب من أبواب الجنه. 2ـ الصدقة أفضل الأعمال الصالحات وأفضل الصدقة إطعام الطعام .. 3. الصدقة تظل صاحبها يوم القيامة وتفك صاحبها من النار .. 4. الصدقة تطفيء غضب الرب وحـر القبور .. 5. الصدقة خير ما يهدي للميتوأنفع ما تكون له ، ويربيها الله عز وجل ..***6. الصدقة تطهـير ، وتزكية للنفس ومضاعفة الحسنات .. 7. الصدقة سبب سرور المتصدق ونضرة وجهه يوم القيامة .. 8. الصدقة أمان من الخوف يوم الفزع الأكبر وعدم الحزن على ما فات ..****9. الصدقة سبب لمغفرة الذنوبوتكفير السيئات .. 10. الصدقة من المبشرات بحسن الخاتمة وسبب لدعاء الملائكة .. 11. المتصدق من خيار الناسوالصدقة ثوابها لكل من شارك فيها .. 12. صاحب الصدقة موعود بالخير الجزيل والأجر الكبير .. 13. المنفقون من صفات المتقينوالصدقة سبب لمحبة عباد الله للمتصدق ..***14. الصدقة أمارة من أمارات الجود وعلامة من علامات الكرم ، والسخاء .. 15. الصدقة سبب في إستجابة الدعوة وكشف الكربة ..***16. الصدقة تدفع الـبـلاء وتسد سـبعـين باباً من السوء في الدنيا. 17. الصدقة تزيد في العـمروتزيد في المـال ، وسبب في الرزق والنصر ..***18. الصدقة عـلاج ، و دواء ، وشـفاء .. 19. الصدقة تمنع الحـرق ، والغـرق، والسـرق ، وتمنع ميتة السوء ..***20. الصدقة أجرها ثابت ولو كانت على البهائم أو الطيور .. " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 5 ديسمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2014 ((قاضي في بلد ينقصه اﻹسﻻم!!))ﻓﻲ كندا .. ﺗﻢ القبض على ﺭﺟﻞ ﻋﺠﻮﺯ ﻗﺎﻡ ﺑﺴﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ ﻟﻴﻤﺜﻞ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ..ﻭﺍﻋﺘﺮﻑ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺑﻔﻌﻠﺘﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﻨﻜﺮﻫﺎ ﻟﻜﻨﻪ ﺑﺮﺭ ﺫﻟﻚ ﺑﻘﻮﻟﻪ:ﻛﻨﺖ ﺃﺗﻀﻮﺭ ﺟﻮﻋﺎً، ﻛﺪﺕ ﺃﻥ ﺃﻣﻮﺕﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻗﺎﻝ ﻟﻪ : " ﺃﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﺳﺎﺭﻕ ﻭﺳﻮﻑ ﺃﺣﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ﻭﺃﻋﺮﻑ ﺃﻧﻚ ﻻ ﺗﻤﻠﻜﻬﺎ ﻷﻧﻚ ﺳﺮﻗﺖ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ، ﻟﺬﻟﻚ ﺳﺄﺩﻓﻌﻬﺎ ﻋﻨﻚ"..ﺻﻤﺖ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ، ﻭﺷﺎﻫﺪﻭﺍ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻳﺨﺮﺝ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ﻣﻦ ﺟﻴﺒﻪ ﻭﻳﻄﻠﺐ ﺃﻥ ﺗﻮﺩﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺰﻳﻨﺔ ﻛﺒﺪﻝ ﺣﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ.ﺛﻢ ﻭﻗﻒ ﻓﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻳﻦ ﻭﻗﺎﻝ :"ﻣﺤﻜﻮﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﺑﺪﻓﻊ 10 ﺩﻭﻻﺭﺍﺕ ، ﻷﻧﻜﻢ ﺗﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﺓ ﻳﻀﻄﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﺳﺮﻗﺔ ﺭﻏﻴﻒ ﺧﺒﺰ".ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺠﻠﺴﺔ ﺗﻢ ﺟﻤﻊ 480 ﺩﻭﻻﺭﺍً ﻭﻣﻨﺤﻬﺎ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ.قال أحد العلماء : " ﺇﺫﺍ ﺭﺃﻳﺖ ﻓﻘﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻏﻨﻴﺎً ﺳﺮﻕ ﻣﺎﻟﻪ"!! (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 19 ديسمبر 2014 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2014 تزوج الحجاج بن يوسف الثقفي من امرأة اسمها هند رغما عنها وعن ابيها ،وذات مرة وبعد مرور سنة على زواجهما جلست هند أمام المرآة تترنم بهذين البيتين:وماهند إلا مهرة عربية ... سليلة أفراس تحللها بغلفإن ولدت مهر فلله درها.... و إن ولدت بغل فقد جاء به البغل ...فسمعها الحجاج فغضب ، فذهب إلى خادمه وقال له اذهب اليها وبلغها أني طلقتها في كلمتين فقط لو زدت ثالثة قطعت لسانك ،وأعطها هذه العشرين ألف دينار ،فذهب اليها الخادم فقال لها:كنتِ .. فبنتِ !!كنتِ يعني كنتِ زوجتهفبنتِ يعني أصبحت طليقتهولكنها كانت أفصح من الخادم فقالت:كنا فما فرحنا ... فبنا فما حزنا !!وقالت : خذ هذه العشرين ألف دينار لك بالبشرى التي جئت بها !!وقيل إنها بعد طلاقها من الحجاج لم يجرؤ أحد على خطبتهاوهي لم تقبل بمن هو أقل من الحجاج ،فاغرت بعض الشعراء بالمال فامتدحوهاوامتدحوا جمالها عند عبد الملك بن مروانفأعجب بها وطلب الزواج منهافلما خطبهاووافقت وبعثت إليه برسالة اخرىتقول: أوافق بشرط ..أن لا يسوق بعيرى من مكاني هذا إليك في دمشق إلا الحجاج نفسه !!فوافق الخليفة ،و أمر الحجاج بذلك .فبينما الحجاج يسوق الراحلة إذا بها توقع من يدها ديناراً متعمدة ذلك ،فقالت للحجاج يا غلام لقد وقع مني درهم فأعطنيهفأخذه الحجاج فقال لها إنه دينار وليس درهما ً !!فنظرت إليه وقالت: الحمد لله الذي أبدلني بدل الدرهم دينارا..ففهمها الحجاج و أسرها في نفسهأي أنها تزوجت خيرا منه ..وعند وصولهم تاخر الحجاج في الأسطبل والناس يتجهزون للوليمة فأرسل إليه الخليفة ليطلب حضورهفرد عليه :ربتني أمي على ألا آكل فضلات الرجال !!ففهم الخليفة و أمر أن تدخل زوجته بأحد القصور ولم يقربها إلا أنه كان يزورها كل يوم بعد صلاة العصر ،فعلمت هي بسبب عدم دخوله عليها، فاحتالت لذلك وأمرت الجواري أن يخبروها بقدومه لأنها أرسلت إليه أنها بحاجة له في أمر .فتعمدت قطع عقد اللؤلؤ عند دخوله ورفعت ثوبها لتجمع فيه اللآليءفلما رآها عبد الملك... أثارته روعتها وحسن جمالها وتندم لعدم دخوله بها لكلمة الحجاج تلك ،فقالت: وهي تنظم حبات اللؤلؤ... سبحان اللهفقال: عبد الملك مستفهما لم تسبحين الله ؟!!فقالت: أن هذا اللؤلؤ خلقه الله لزينة الملوكقال: نعمقالت: ولكن شاءت حكمته ألا يستطيع ثقبه إلا الغجرفقال متهللا: نعم والله صدقت وفهم قصدهاوقال قبح الله من لامني فيك ودخل بها من يومه هذا !!فغلب كيدها كيد الحجاج !! " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 11 ديسمبر 2015 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2015 ذهب رجل إلى علي بن أبي طالب ليكتب له عقد بيت ، فنظر علي إلى الرجل فوجد أن الدنيا متربعة عَلَى قلبه فكتب : اشترى ميت من ميت بيتا في دار المذنبين له أربعة حدود، الحد الأول يؤدي إلى الموت ، والحد الثاني يؤدي إلى القبر والحد الثالث يؤدي إلى الحساب والحد الرابع يؤدي إما للجنة وإما للنار ..!فقال الرجل لعلي : ما هذا يَا عَلْي ، جئت تكتب لي عقد بيت ، كتبت لي عقد مقبرة ، فقال له علي : الـنفـس تبكـي عـلى الدنيـا وقـد علمــــت *** أن السلامة فيها ترك ما فيهـــــــــالادار للـمـرء بعـد الـمـوت يسكنهـــــــــا *** إلاالتي كان قبل الموت يبنيهـــــــــافـاءن بنـاهـا بـخـيـر طـاب مسكنــــــــــه *** وإن بناها بشر خاب بانيهــــــــــــا أين الملوك التي كانت مسلطنــــــــــــــه *** حتى سقاها بكاس الموت ساقيهــاأموالنا لذوي الميراث نجمعهـــــــــــــــا *** ودورنا لخراب الدهر نبنيهــــــــــاكم من مدائن في الأفاق قد بنيــــــــــــت *** أمست خرابا وأفنى الموت أهليهـا لكل نفس وإن كانت على وجـــــــــــــــل *** من المنية أمال تقويهــــــــــــــــــاالمرء يبسطها والدهر يقبطهــــــــــــــــا *** والنفس تنشرها والموت يطويهــاإن المكارم أخلاق مطهــــــــــــــــــــــرة *** الدين أولها والعقل ثانيهــــــــــــــا والعلم ثالثها والحلم رابعهــــــــــــــــــــا *** والجود خامسها والفضل ساديهــاوالبر سابعها والشكر ثامنهــــــــــــــــــا *** والصبر تاسعها واللين باقيهــــــاوالنفس تعلم أني لاأصادقهـــــــــــــــــــا *** ولست أرشد إلاحين أعصيهـــــــــا لاتركنن إلى الدنيا وما فيهــــــــــــــــــــا *** فالموت لاشك يفنينا و يفنيهــــــــاوإعمل لدار غداً رضوان خازنهــــــــــــا *** والجار أحمد والرحمن ناشيهــــــاقصورها ذهب والمسك طينتهـــــــــــــــا *** والزعفران حشيش نابت فيهـــــــا أنهارها لبن محض ومن عســـــــــــــــل *** والخمر يجري رحيقاً في مجاريهاوالطير تجري على الأغصان عاكفـــــــة *** تسبح الله جهراً في مفاتيهـــــــــــاومن يشتري الدار في الفردوس يعمرها *** بركعه في ظلام الليل يحييهــــــــــا فقال الرجل لعلي أشهد أني جعلتها لله ورسوله .. " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان