ابو محمود بتاريخ: 2 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2011 بسم الله الرحمن الرحيم عزائى اقدمة الى كل مصرى من ضحايا الاعتداء الاجرامى على كنيسة الاسكندرية اخوتى فى الوطن لنقف ونفكر مليآ من المستفيد وعندها سنعرف اننا جميعآ مسلمين ومسيحيين وانى كمصرى اتقدم اليكم بهذة الفكرة ... اقتراحى هو بسيط جدآ جعل يوم السادس من يناير يوم لمصر يوم تشعر فية ويشعر كل قوى الشر المتربصة ببلادنا اننا اقوياء جميعآ مسلمين ومسيحيين سنجعل هذا اليوم عيدآ لنا جميعآ وسنمسح دموعنا بأيدينا وليس بأيدى اى قوة خارجية انها فرصتنا الاخيرة قبل الخروج من التاريخ اعزائى اقترح ان كل بيت مصرى يعلق على شرفتة او ابوابة علم مصر ويتم رسم الهلال والصليب بداخلة او بجوار النسر الذهبى ايمانآ منا ان مصر هى الباقية لنا جميعآ ونملكها ونحميها ولا نتركها عرضة للتخريب او التفريق بين ابنائها فلنقف بالشرفات يوم السادس من يناير ونرفع علم مصر وبة الهلال والصليب كقوة دفع وتعليم لابنائنا ان مصر نسيجها ورايتها تتكون من هلال وصليب لكى يشعر ابناءنا من صغرهم اننا جسد واحد لا يصح ان ينقسم ابدآ وان راقت فكرتى اليكم او تم تعديلها الرجاء ان نرسلها لكل البرامج والمنتديات لكى يصبح اعلان من هنا الى مصر الكنانة فأدعو معى ان يحرس الله مصر من ايدي العابثين والخونة انسان بيحب مصر..م م لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 2 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2011 بوركت يا أستاذ محمود نعم لابد أن نعطي حبا لنجد حبا الحزن لن يجلب إلا مزيدا من الحزن و إحساسنا بالظلم و القهر لن يجلب إلا مزيدا من الظلم و القهر ألم يأن الآوان أن نقف قليلا و نغير نظرتنا نملأ العالم شكوى و ألم و صراخ و عويل ماذا جنينا غير مزيدا من الألم نحتاج الآن لكل الحب لكل المشاعر الطيبة لكل التكاتف و التعاطف و التعاضد نحتاج أن نرتق الثقوب التي كادت أن تمزق نسيج وحدة شعبنا فلنخلع العصابة من على أعيننا لنبصر الهاوية التي تنتظرنا هيا نغير الطريق بسرعة أرجوكم بنا فقط ستنهض مصر من جديد نحتاج لكل مشاعر المحبة لا تبخلوا بها فهي لا ريب عائدة إليكم نحتاج لمزيد من الإيمان و اليقين بأن الله سبحانه و تعالى معنا لا تفقدوا الأمل لا تفقدوا اليقين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 2 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2011 بارك الله فيك استاذ محمود قوى المعارضة تعلن 7 يناير عيداً للوحدة الوطنية عقد قادة وممثلي الأحزاب والقوى الوطنية المصرية اجتماعا السبت في مقر حزب الوفد لبحث تداعيات الحادث الإرهابي الآثم الذي استهدف أمن وسلامة واستقرار الوطن.وفي مؤتمر صحفي عقب الاجتماع قال الدكتور السيد البدوي رئيس حزب الوفد إن أهم ما يميز شعب مصر هو تجمعه وقت المحن رغم الاختلاف ولأن المصائب دائما ً يجمعن المصابين فقد كان الحادث الإرهابي مصيبة كبرى ألفت بين كل أطياف المعارضة السياسية لبحث وتدارس ما يمكن أن نقوم به كمواطنين مصريين. وأعلن البدوي اتفاق قوى المعارضة على تشكيل هيئة وطنية للدفاع عن الحريات المدنية وحقوق المواطنة والوحدة الوطنية، وإعلان يوم 7 يناير من كل عام عيدا للوحدة الوطنية ليكون عيدا للمصريين جميعا. كما أعلن عن اعتزام قوى المعارضة، عقد لقاء جماهيري يوم الجمعة 7 يناير بمقر حزب الوفد تدعى إليه كافة الأحزاب والقوى الوطنية. المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 2 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2011 الاهم من ده كله الكلام اللى بيزرعه الاهالى مسلمين او مسيحين جوه اولادهم عن الآخر يعنى زمان كان معايا فى الفصل بنات واولاد مسيحيين وكنا بنقعد جنب بعض فى تختة واحدة ونلعب فى الحوش مع بعض ونتبادل الاكل من بعض ماكنش بيفرقنا فى المدرسة غير حصة الدين احنا ناخد حصتنا وهم يروحوا ياخدوا حصتهم عمرنا مافكرنا احنا مسلمين وهم مسيحيين وده لانى عمرى ماسمعت من ابويا او امى كلمة وحشة عنهم او دى مسيحية اوعى تقعدى جنبها فى الفصل او تاكلى من ايدها زى مابنشوف من بعض الاطفال دلوقت رغم انه صغير ومش فاهم بس مااقعدش جنب مسيحى ولا العب معاه وتلاقى المسيحى معزول فى الفصل والحوش الا مع مسيحى زيه وطبعا ده فوق احتماله انه يكون منبوذ من زملائه وبالتالى بيحكى لاهله وطبعا نفس الثقافة حتوصله ملكش دعوة بالمسلمين دول مش بيحبونا و...و..... نبص نلاقى الاولاد من الطرفين شبوا على كراهية الاخر فى مرة بنتى اشتكت لى ان زملاءها بيتعجبوا منها انها بتقف تتكلم مع زميلة لهم فى الفصل مسيحية رغم انها مؤدبة وهادية وما اذيتش حد فيهم قلت لها مالكيش دعوة بكلامهم طالما انت شايفة انها كويسة والكلام ده فى الاعدادية يعنى فهمينه من مرحلة قبل كده وعلى العكس من كده امهات اطفال مسلمين اعرفهم متلازمين مع امهات مسيحية بيروحوا ويجوا مع بعض باولادهم للمدرسة وغيرهم كمان لما بيتقابلوا على فترات بيحضنوا بعض فى الشارع تلاقى محجبة ومسيحية بيتبادلوا السلام والسؤال على بعضهم وده بنشوفه خاصة ايام الامتحانات لما نروح مع اولادنا نستناهم وكمان كان معانا فى الشارع جيران مسيحيين بنلعب معاهم وفى اعيادنا كان بيخرج كل اولاد الشارع مسيحين ومسلمين بزى جديد نتفسح وده لان اهلهم ممنعهومش انهم يعيدوا معانا فى عيدنا ولامنعوهم يذاكروا معانا ويقروا قرانا بل العكس كان فى منهم حافظ سور قران وممكن يقولها من غير خوف عكس دلوقت خالص ممكن ابوه وامه يعذبوه لو نطق بحرف واحد قران كان زمان الناس بتتبادل كحك العيد واطباق الاكل من غير تحفظات ولا حزازيات كان بيقفوا فى افراح وعزا بعض كانهم من اهاليهم ويفتحوا شققهم لبعض لحاجات زى دى افتكر اول مااشتغلت كانت لى صحبات كتير منهم مسيحيات رغم انى كنت محجبة لا انا اخذت جنب منهم ولاهم قالوا لا دى محجبة ملناش دعوة بها بل العكس كنت بازورهم فى بيوتهم واكلت عندهم فى طبق واحد واتبادلنا هدايا فى خطوباتنا وحضرت فرح واحدة منهم فى الكنيسة وماحدش من عندنا منعنى اروح ولا حد من عندهم منعنى ادخل وده من غير مصلحة او زيف والدليل يوم مااستقلت من الشغل لزواجى كنت باعيط انا وهم على الفراق ويوم فرحى لاقيتهم جيين الفرح رغم انى مش حاشوفهم تانى يعنى مافيش حاجة ارغمتهم على المجى غير المودة اللى جمعت بنا لحد اخر وقت الخميس اللى فاتت كنت باتعامل مع مسيحيين سواء بياعين فى السوق عندى او عند والدتى محل خيوط وسرفلة فتحت عينى لاقيته موجود وصاحبه عم ثابت الله يقدس روحه ودلوقت ولاده وجيه وجميل لو شفتم المسلمين ولاهما الاتنين بيتعاملوا مع بعض ازاى هزار وضحك ومعاملة طيبة محدش حيعرف يفرق دول مسلمين ودول مسيحين ومعظم زباينهم مسلمين خصوصا فى الاعياد ويوم ماتش الزمالك كنت باخيط عندهم بعض الاشياء ولاقيت المحل زباينه قليلة على غير العادة قلت له ياسلام لو كل يوم ماتش ويبقى المواصلات والشوارع رايقة كده قالى لا حرام عليك ده يبقى وقف حال وهو بيعترف بلسانه لو اعتمد على بيعه للمسيحين بس كان زمانه قفل الدكان من زمان لان بيدخله واحد منهم فى اسبوع بيدخله عشرات مسلمين فى يوم واحد اللى عاوزة اقوله ان الكبار مسيحين ومسلمين لحد دلوقت بيتعاملوا كويس مع بعض وخصوصا اللى يعرفوا بعض عشان ثقافتهم اللى اتربوا عليها واحدة هى حب الاخر عكس الجيل اللى طالع اللى متعلمش يحب الى منه سواء مسلم او مسيحى طيب ازاى حيحب اللى من غير ديانته ده غير الكلام اللى بيتحشى به ودنهم من اهاليهم فى كنيسة او جامع ومش حننكر ونقول مابيحصلش لان التطرف موجود فى الديانتين لازم احنا الطرفين نعلم ولادنا الحب ونعرفهم معنى المواطنة و يعنى ايه شركاء وطن مش بالكلا وبس لا بالفعل من معاملتنا الكويسة لبعض . اسفة انى طولت عليكم خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Damo بتاريخ: 2 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2011 فكرة رائعة يا أستاذ محمود ويا ريت المصريين اللي بره مصر برده يخدو اليوم ده في الاعتبار لاني ملاحظة ان المسلمين والمسيحيين اللي بره مصر بيتجنبو بعض إلى حد ما وناسيين إننا مصريين. في جروب للمصريين في الجامعة عندي ....أي نعم نايمين على نفسهم لا حس ولا خبر بس هزن عليهم لحد ما يتنظم حاجة في اليوم ده. " Feed Your Faith and your fears will starve to death " Unkown~ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان