الغريب بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 من ساعة الخبر المشؤم إياه ، والواحد قلبه مولع على مصر ومش عارفين رايحة على فين ، ولا نملك لها إلا الدعاء بس مش عارف هل أحنا علشان مغتربين مزودينها شوية، والأمور في مصر على مايرام ، أينعم مش أوي بس أحسن من الصورة القاتمة التي يراها المغترب.. يمكن أفتكرت مثل ضربه أحد الأخوة هنا عن المغتربين وتمثيلهم بالفراش الذي يدور حول النار يا جماعة يااللي في مصر ,, الله يكرمكم هدونا حبتين ، وقولولنا مصر لسه بخير، حتى لو هتضحكوا علينا.. منا لله الإعلام الأسود اللي خلى كل حااجة سودا في البلد، حتى الكورة .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمد بن مصطفي بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 انا مش عارف اقولك ايه بس الحادث المرة دي مختلف والحزن مختلف ومش عارف كمان اقولك مصر لسه بخير اجدننا لما بنوا الجامع جنب الكنيسة اكيد كان ليهم رسالة البعض لا يحسن قراءة الرسائل العدل هو المطلوب والالم موجود والدموع كثيرة حالة سد النفس او صد النفس هو الشعور الحالي وربنا يستر يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ، وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ، كل الذي أملكه لسان ، والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ، سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ، أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ، جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ، تفقسان بعد جولتين عن ثمان ، وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ، ويسحق الصبر على أعصابه ، ويرتدي قميصه عثمان ، سيدتي ، حي على اللجان ، حي على اللجان ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 بالنسبة لنا احنا كناس عايشه في مصر لغايه دلوقت مفيش حاجه خالص الحزن على الي حصل وعلى الي هيحصل لكن حاليا وفي اللحظه دي مفيش شيء.. بعدين هقولك حاجه تعلمتها وانا صغيره .. لما كنت في ثانوي وكنا عايشين في الرياض في عز الحرب وصواريخ السكود والباتريوت .. ايامها تعلمت ان كل شيء ممكن يتغير في لحظه وان الامان ده شيء نسبي مهواش مطلق .. كنا في اول ايام الحرب بنستخبى ونقفل حتى الشبابيك بالبلاستر .. ومع ان الحرب مقعدتش كتير بس في آخر ايامها بقينا بنتسابق مين هيطلع يبص على الصواريخ وهي بتنضرب في السما .. مهما كان الوضع سيء مصيرك تتعود عليه ومهما كان الوضع مستقر للاسف مصيره للتغير .. دي سنة الحياه الي دائما ومهما كان وضعنا فيها بتستمر .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 (معدل) من ساعة الخبر المشؤم إياه ، والواحد قلبه مولع على مصر ومش عارفين رايحة على فين ، ولا نملك لها إلا الدعاء بس مش عارف هل أحنا علشان مغتربين مزودينها شوية، والأمور في مصر على مايرام ، أينعم مش أوي بس أحسن من الصورة القاتمة التي يراها المغترب.. يمكن أفتكرت مثل ضربه أحد الأخوة هنا عن المغتربين وتمثيلهم بالفراش الذي يدور حول النار يا جماعة يااللي في مصر ,, الله يكرمكم هدونا حبتين ، وقولولنا مصر لسه بخير، حتى لو هتضحكوا علينا.. منا لله الإعلام الأسود اللي خلى كل حااجة سودا في البلد، حتى الكورة .. للاسف الاعلام يضخم المواضيع وينشر عناوين ليس لها غرض غير ارتفاع نسبة المبيعات واستاذ رؤوف طرح موضوع عدم الامان فى مصر لكن من زاوية تانية لكن مصر بخير وستظل بخير بارداة ربنا غصب عن اى واحد عاوزها غير كده {ادخلوها بسلام آمنين} ممكن تتصلوا باهلكم فى مصر وحتعرفوا مصر بخير ولا لأ تم تعديل 3 يناير 2011 بواسطة Hend ali خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
herohero بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 الاعلام بيزودها حبتين الناس ف مصر زي الفل انا كنت اسمع البرامج اياها وانزل الشارع استغرب والناس زي الفل راكبه احلى عربيات وكه معاه فلوس وكه بيتشكى برده فماتلقلش يا استاذ غريب كله تمام -------- فكرتيني يا اخت ضحى بالحرب بس انا كنت ف الكويت ساعتها وكنت مستغرب انتوا ف الرياض ازاي كنت هتتاثروا كنت بضحك جدا لحد ما لاقيت صدام ضرب بومبتين الراجل كان بيلوش ايام ربنا ما يعيدها ------------------- اطمن يا استاذ غريب مصر ده شيئ عجيب مهما ماهيحصل بتقف تاني شامخه وهانت هتقف تاني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 3 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 يناير 2011 بالنسبة لرؤيتي أنا شخصيا ،،، لسع راجع من مشوار لف في منطقة روكسي بمصر الجديدة و العتبة و نص البلد و الأخوة المسيحين زاحمين الدنيا و مهيصين و بيحتفلوا و المحلات و المطاعم و السينمات مصهللة عشانهم بس فيه كوردنات أمنية حوالين الكنائس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
قلب ابيض بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 ساعات كنا لما ننزل اجازات مصر كنا نسأل الناس : عملتوا ايه يوم ما كذا ولا كذا ؟؟ الجو كان عامل ايه هنا؟؟؟؟ يقولوا لنا ..انتو بتجيبوا الكلام ده منين؟؟؟ احنا ولا كأننا عايشين فى البلد مش بهون او بسخر او بقلل من فجيعه الحدث وتوقيته لاء اطلاقا بس بالفعل لاننا بعيد دايما حاسين بالذنب والتقصير تجاه البلد ولوكنا هناك كنا عملنا وعملنا زى ما قال الفاضل احمد انور فى المشاركه اللى قبلى الناس عايشه وبتعيد والبلد زحمه وكل يغنى على ليلاه القضيه مش قضيه الحدث وبس القضيه هى ما وراء الحدث... ربنا يلطف بينا وبمصر اللى هاتفضل طول عمرها مستهدفه ...وربنا حاميها باذن الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 (معدل) أي حد ينزل مصر هيعرف أنها دايما بخير وهتفضل دايما بخير حتى ولو حصل ايه هو بس حادثة التفجير لفتت الانتباه مثلا وزارة الصحة أعلنت عن وفاة 24 حالة بالانفلونزا خلال الشهر الماضي = عدد مماثل تقريبا لضحايا حادثة التفجير أتوبيس الطالبات في الصعيد اتقلب بالطالبات في السيول ونتج عنه وفاة 12 طالبة على الأقل غرقا وده كان صبيحة يوم التفجير حادثة اسكندرية فقط طغت على الصورة عشانها تفجير لكن مصر بخير وهتفضل دايما بخير مصر 80 مليون مش 24 أو 100 أو 200 وأي شارع هتلاقي فيه مسلم ومسيحي عايشين مع بعض عادي لأن الحياة بتفتح مجالات كتيرة للتعايش لا تتوقف فقط على الديانة طب شوف هقولك حاجة أنا مراتي والحمد لله محجبة = مسلمة كنت في مدينة نصر الأجازة اللي فاتت ( شهر يونيو ) ووقفت عند كولمن مية بارد من الكبار زي الكولمانات الكبيرة اللي موجودة في الحرم وكنت شايل ابني الصغير على ايدي لأنه دايما لازق فيا أنا وسايب مامته والكولمن كان محطوط ادام محل للي عايز يشرب فرحت أوطي عشان أشرب وفعلا قدرت أوطي وأنا شايل الولد على ايدي ومليت الكباية وشربت المدام كانت واقفة جنبي قالت هيا كمان عايزة تشرب فجيت أوطي تاني عشان اجيب لها مية لقيت واحد خارج من المحل شاف الولد على ايدي قالي خلي عنك وقام موطي هو وملا لها كباية المية واديهالي عشان اديهالها. الأخ ده وهو موطي لقيت الصليب مدقوق على ايديه = مسيحي = ابتسامة مني له وكلمة شكر طبعا = مصر هتفضل بخير وسماحة طول الزمان ربنا بس يبعد عننا رجال الدين المتطرفين تم تعديل 4 يناير 2011 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عمرو السيد بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 أي حد ينزل مصر هيعرف أنها دايما بخير وهتفضل دايما بخير حتى ولو حصل ايه هو بس حادثة التفجير لفتت الانتباه مثلا وزارة الصحة أعلنت عن وفاة 24 حالة بالانفلونزا خلال الشهر الماضي = عدد مماثل تقريبا لضحايا حادثة التفجير أتوبيس الطالبات في الصعيد اتقلب بالطالبات في السيول ونتج عنه وفاة 12 طالبة على الأقل غرقا وده كان صبيحة يوم التفجير حادثة اسكندرية فقط طغت على الصورة عشانها تفجير لكن مصر بخير وهتفضل دايما بخير مصر 80 مليون مش 24 أو 100 أو 200 وأي شارع هتلاقي فيه مسلم ومسيحي عايشين مع بعض عادي لأن الحياة بتفتح مجالات كتيرة للتعايش لا تتوقف فقط على الديانة طب شوف هقولك حاجة أنا مراتي والحمد لله محجبة = مسلمة كنت في مدينة نصر الأجازة اللي فاتت ( شهر يونيو ) ووقفت عند كولمن مية بارد من الكبار زي الكولمانات الكبيرة اللي موجودة في الحرم وكنت شايل ابني الصغير على ايدي لأنه دايما لازق فيا أنا وسايب مامته والكولمن كان محطوط ادام محل للي عايز يشرب فرحت أوطي عشان أشرب وفعلا قدرت أوطي وأنا شايل الولد على ايدي ومليت الكباية وشربت المدام كانت واقفة جنبي قالت هيا كمان عايزة تشرب فجيت أوطي تاني عشان اجيب لها مية لقيت واحد خارج من المحل شاف الولد على ايدي قالي خلي عنك وقام موطي هو وملا لها كباية المية واديهالي عشان اديهالها. الأخ ده وهو موطي لقيت الصليب مدقوق على ايديه = مسيحي = ابتسامة مني له وكلمة شكر طبعا = مصر هتفضل بخير وسماحة طول الزمان ربنا بس يبعد عننا رجال الدين المتطرفين هي دي مصر اللي انا عارفها و اللي اتربيت فيها و مش ممكن اصدق اي كلام يتقال غير كده عمرو Have you ever wondered which hurts the most: saying something and wishing you had not, or saying nothing, and wishing you had? رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 ماشي مصر بخير مصدقين ومأمنين لكن هل ترديد عبارة " أنا حلو .. أنا زي البومب " ينفي وجود مشاكل ؟ هاضرب لكم مثل أيام التعديلات الدستورية الفاجرة اللي عملها الأخ مبارك سنة 2005 .... المغتربين كانوا مولعين ومنهم إحنا هنا في المحاورات ..... نزلت مصر في خلال السنة دي 3 أو 4 مرات ... لقيت ناس كتيررررررررررررررررررررررررر على قلبها مراوح وولا هي هنا وولا هاممها دستور ولا طرطور ولا عارفه يعني إيه المادة 76 اللي شبه نكسة 67 بالظبط !!!!!! .. فهل هذا ينفي إن في مصيبة حصلت ؟؟؟؟ لكن هي أولويات دعونا نعترف إن المغتربين معظمهم يعيش حياة هادئة مستقرة وفي رخاء مادي إلى حد كبير ... إذن موضوع المادة ليس من أولوياته ومش بيصبح الصبح يجري ورا الأتوبيس أو يدور على تثبيت في العمل أو علاوة أو ما إلى ذلك وبالتالي عنده وقت يفرك في بلده ومشاكلها وينظر لكل ذلك نظره خارجية هادئة .. لكن نيجي لكتيرين في مصر .. أولوياتهم بتبقى الحياة اليومية ومصاعبها .... كفاية اللي عنده اولاد في مدارس بيبقى ماشي يكلم نفسه ... وإذا كان بيشتغل له شغلانتين في اليوم أو حاجه ... فما بيبقاش عنده وقت يفكر في دستور ولا نظام سياسي ولا العك الي بيعملة الحزب الفاشي عندنا على فكرة .. والوتر ده بيلعب عليه مبارك وزبانيته ... يلهوا الناس في مشاكل يومية ما بين أنابيب بوتاجاز لعيش للحمه لدراسة لدروس خاصة لألغاء المدارس القومية ... وهكذا دوامة لا تنتهي من المصايب .. فبالله عليكم بعد ده كله عاوزين الناس تفكر في سياسة ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 فباختصار يا جماعة لا التهويل مطلوب ولا التطنيش وغض الطرف عن المصايب مطلوب وعشان تعرفوا إن المغتربين مش مزودنها ... هل العلاقة بين المسحيين والمسلمين في مصر على ما يرام ؟ أبداً .... بقى لها سنوات طويلة ليست على ما يرام بالمرة لكن .. ليس معنى ذلك إن في حروب شوارع والناس بتدبح في بعض لكن هناك مشاكل حقيقية قائمة ... لا يُمكن حلها بتأليف أغاني ... أو بإفطار فول وطعمية على شرف الوحدة الوطنية .. وعاش الهلال مع الصليب ومصر هاتفضل غالية عليه .. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 4 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 دعونا نعترف إن المغتربين معظمهم يعيش حياة هادئة مستقرة وفي رخاء مادي إلى حد كبير ... إذن موضوع المادة ليس من أولوياته ومش بيصبح الصبح يجري ورا الأتوبيس أو يدور على تثبيت في العمل أو علاوة أو ما إلى ذلك وبالتالي عنده وقت يفرك في بلده ومشاكلها وينظر لكل ذلك نظره خارجية هادئة .. لكن نيجي لكتيرين في مصر .. أولوياتهم بتبقى الحياة اليومية ومصاعبها .... كفاية اللي عنده اولاد في مدارس بيبقى ماشي يكلم نفسه ... وإذا كان بيشتغل له شغلانتين في اليوم أو حاجه ... فما بيبقاش عنده وقت يفكر في دستور ولا نظام سياسي ولا العك الي بيعملة الحزب الفاشي عندنا على فكرة .. والوتر ده بيلعب عليه مبارك وزبانيته ... يلهوا الناس في مشاكل يومية ما بين أنابيب بوتاجاز لعيش للحمه لدراسة لدروس خاصة لألغاء المدارس القومية ... وهكذا دوامة لا تنتهي من المصايب .. فبالله عليكم بعد ده كله عاوزين الناس تفكر في سياسة ؟ طيب ايه راى حضرتك فى الناس اللى عايشة فى مصر مرتاحة ومش بتجرى وراء اتوبيس ولا بتشعبط فى تروماى وعنده عربية وبدل الشقة اتنين ورصيد فى البنك يعنى اهو مافيش اى معاناة ولكن رافع شعار خلينا ماشيين جنب الحيط للاسف ده بقى فكر عام ويمكن الفقير معذور انه ملخوم فى لقمة عيشه ومطحون تحت رحاية الفقر لكن الناس المرتاحة دى عذرها ايه غير برضه خوفها على اللى بتملكه سواء وظيفة كويسة او املاك بمعنى ادق انا مرتاح ومعايا اقدر اشترى اللى عاوزه لاحاسس بمعنى ان ابنه يكون عيان ومعهوش تمن العلاج ولا معنى يبص على اللحمة نفسه فيها وعاجز عن شراها برضه حضرتك الاف المغتربين لايعنيهم من قريب ولا بعيد حال البلد طالما هو ميسور واللى بيحصل بعيد عنه عاوزة اقول لحضرتك الوطنية والسياسية ملهاش دعوة بغنى وفقير مرتاح ولاطالع عينه مغترب ولا مقيم لكنها فكر نابع من جوه البنى ادم على اختلاف حاله وظروفه خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 4 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 يناير 2011 بداية أشكر كل من شارك وأثرى الموضوع بكلماته الجميلة أخص بالشكر مدام هند علي ، والتي كنت منتظر ومترقب لمشاركتها في هذا الموضوع لأنه تعرض على فكرته في مداخلاتها على الدوام الأخ الفاضل س س أثار نقطة هامة للغاية ، ولم أكن أقصدها من وراء طرحي للموضوع، ولكنه بفطنته المعهودة تداركها في مشاركته وهي أن أهم أسباب إحتفاء وإهتمام المصريين المغتربين بقضايا مصر، هو معيشتهم المستقرة نسبيا والبعيدة عن توتر وإضطراب العمل اليومي داخل مصر. ولا أخفي أني على الدوام لدي إعتقاد بأن إشاعة هذه الحالة في مصر مقصود من النظام، حتى لا يفكر الموطن في حقوق ولا يلتفت إلى تعديلات وتغييرات ودستور وتوريث و و و .. ولكن ما أثارته مجددا الفاضلة هند علي لدي ، أن هذه الحالة ربما كانت مفيدة للبلد فهي في الوقت التي لا تفكر فيه في التوريث لا تفكر أيضا في فتنة طائفية، يعني بمنتهى البساطة والعامية "البلد سكرانة ودايخة" لا هتنتفض للتصحيح ولا حتى للتخريب. لعل كلامي الأخير يلقي الضوء على شخصية مصر عبر العصور وأنا لا أقصد .. ممكن :sad: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان