اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ضحية جديدة لتعذيب الشرطة بالأسكندرية


raouf

Recommended Posts

شوية إعلاميين منافقين وواخدينها سبوبة وكأن هناك دم غالي وأخر رخيص

----------

أكد المستشار ياسر الرفاعى المحامى العام الأول لنيابات استئناف اسكندرية أن التحقيقات مستمرة فى البلاغ المقدم بشأن وفاة الشاب السلفى "السيد بلال"، وأن التحقيقات الأولية أثبتت أنه كان فى حالة إعياء أمام مستشفى مركز اللبان الطبى، وحمله شخصان إلى داخل المستشفى، حيث قام مدير المستشفى بتقديم البلاغ وليس شقيقه.

وأشار المحامى العام الأول لنيابات استئناف اسكندرية إلى أن المتوفى كان محكوم عليه بالسجن سنتين فى إحدى القضايا، وكان يتابع مع أمن الدولة بعد انتهاء المدة المحكوم عليه فيها.

ولفت الرفاعى إلى أن نتائج التحقيقات الأولية التى باشرها حاتم أمين مدير نيابة اللبان لم تشر إلى أن سبب وفاته كانت لها علاقة بتحقيقات كنيسة القديسين، وقد قرر المستشار الرفاعى استعجال تقرير الطب الشرعى لبيان سبب الوفاة.

لو دي فعلاً تصريحات رجل عدل ورجل قانون .... يبقى لازم كل يوم تحصل تفجيرات في كنائس ومساجد وفي كل مصر ...

بيقول لك أن القتيل كان في حالة إعياء .. يعني كان ماشي في الشارع في حالة إعياء ووقع قدام المستشفى وطبعاً شكله كان عليه أثار تعذيب .. مش والعياذ بالله من العسس ... لأ لأ ... ده من جلده لذاته وتأنيب ضميره له ... وإن يا عيني اهله رموه ومدير المستشفى هو اللي تقدم بالبلاغ

وخلي بالكم ده كان محكوم عليه بالسجن سنتين في احد القضايا كده على الماشي ومش مهم إن شالله لو قضية سرقة حبل غسيل

سيم سيم خالد سعيد

أنا خايف اهالي أسكندرية كلهم يطلع عليهم احكام مخفية بحيث يطلع الحكم لما مصيبة تحصل لحد فيهم

الحقيقة واضحة وضوح الشمس ومش محتاجة كلام

هو فى أسرة غلبانة -زى أسرة سيد بلال الله يرحمه- ممكن تشترى عداوة أمن الدولة -وما أدراك ما أمن الدولة- كده من غير مبرر؟!!!

حسبنا الله ونعم الوكيل

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 75
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

50316_178523148845685_2518834_n.jpg

168930_179633175401615_139869126044687_459750_4734273_n.jpg

يا دكتور غريب لا داعي لتهييج الرأي العام

دي مش أثار تعذيب سيادتك .

دي يا إما :

1- وحمه من وهو صغير ومامته كانت بتتوحم على لحمه ..

2- أو لما كان ماسي في الشارع في حالة إعياء جه الإسعاف يشيله فوقع كذا مره من على النقالة زي أخوه خالد سعيد الله يرحمه ..

3- أو دي لفافة بانجو جه يبلعها عشان ما يظبطوهاش معاه فاتدحرجت وجت على ضهره وجرحته ... إنت عارف إن البانجو فيه شوك على الجنب وممكن يجرح

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الأنفجار قرب قوي قوي أكثر مما تتصوروا

انا حاسس جداااا بالحكاية دى ومنتظرها بس عايز الانفجار ده يجيب نتيجة ايجابية.. لا مزيداا من السوء والاوضاع المتردية

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

تصدقوا بالله ...........

انى بطلت اكتب فى اى موضوع بسبب الحاجات اللى زى كده

والبلاوى اللى بتحصل فى بلدنا دى ....

يعنى لما كتبنا عملنا ايه ولما قولنا ارائنا حصل ايه ولا احنا هنا بنفس عن نفسنا وخلاص

للدرجه دى خلاص مافيش فايده

للدرجه دى مالناش لازمه

للدرجه دى الاستكانه اللى احنا فيها

للدرجه دى الجبن اللى كلنا فيه ومحدش يزعل بقى

خلاص مفيش حلول

خلاص مفيش امل

خلاص مفيش رجال فى البلد

خلاص ......... مالوش لازمه الكلام

بقولكم ايه محدش عنده نكته حلوه؟؟؟

ربى ارفع مقتك وغضبك عنا يارب العالمين

الأشجار لاتموت إلا وهي واقفة.....

...

رابط هذا التعليق
شارك

ابن البطة السوداء فى تفجير الإسكندرية

بقلم: وائل قنديل

الشاب سيد بلال أيضا أحد ضحايا التفجير الإرهابى بكنيسة القديسين بالإسكندرية، لكنه سقط سهوا ولم يكن له نصيب من الدموع التى تسح على خد «الوطن» الحقيقية منها والصناعية، ولم يصبه الحظ فى شمعة واحدة من تلك التى توقدها «القوى الوطنية» وبوتيكات الاستنارة والمواطنة على الضحايا.

لقد حزنت مصر كلها على ضحايا الانفجار، لكنها تناست واحدا منهم، إنه سيد بلال، أو ذلك الشاب السلفى كما يطيب للبعض توصيفه، الذى مات أثناء التحقيق معه ومحاولة استنطاقه بالقوة للحصول على معلومات بشأن جريمة الكنيسة، وكأن إلصاق كلمة «سلفى» باسمه يكفى مبررا لكى يموت أثناء تعذيبه وفقا لاتهام أسرته للشرطة.

لم يبك عليه أحد أو يوقد شمعة من أجله.. ولم يطالب أحد بالتحقيق فى وقائع موته المؤلم، رغم أنه أيضا ذهب ضحية حادث التفجير، صحيح أنه لم يمت بشظية اخترقت عينه ولا قنبلة مسامير عربدت فى أحشائه، أو إصبع ديناميت مزق قلبه، لكنه مات بما هو أبشع.

لكن أحدا من الذين اعتبروا الفاعل فى مذبحة الكنيسة «فكأنما قتل الناس جميعا» لم ينتبهوا له، ولم يتوقفوا ولو بالسؤال عند ملابسات موته المفجع، رغم أنه أيضا يعد نفسا قتلت بغير نفس.

وكنت أتمنى لو أن الغضب على ضحايا المذبحة امتد ليشمل هذا الشاب المسكين، على الأقل لكى يشعر الغاضبون بشىء من الاتساق مع الذات، ويثبتوا للكافة أن غضبهم من أجل الإنسان، بما هو إنسان، بصرف النظر عن دينه ولونه ومكانته الاجتماعية، غير أن سيد بلال نال لقب «ابن البطة السوداء» فى المذبحة.

المؤكد أن مذبحة الكنيسة نفذت بخسة وبشاعة انخلعت لها القلوب، وارتعشت الأبدان، لكن المؤكد أيضا أن موت «الشاب السلفى» شىء بشع يستحق التحقيق وتحديد المتسبب فيه أولا، والحداد الوطنى ثانيا، حتى لا نقع ضحايا الشيزوفرينيا وازدواجية معايير الغضب والحزن.

فلنتذكر سيد بلال، والثمانية عشر مصريا، من فتيات وشبان، راحوا ضحايا الإهمال والتهريج فى مذبحة أتوبيس الموت بالمنيا، بالقدر ذاته، والحزن نفسه الذى تذكرنا بهما ضحايا المذبحة الإجرامية البشعة فى كنيسة القديسين، حيث كان الإهمال والتهريج حاضرين بقوة بما أتاح للمجرمين تنفيذ المجزرة.

وإذا كنا إنسانيين حقا، ومتحضرين وعادلين فعلا، فلا يجب ألا نصمت أبدا على التضحية بمواطن قربانا لحزن وغضب مواطنين آخرين.. أليس كذلك؟

http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=371546

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

خالد صلاح يكتب: سيد بلال.. الخطأ القاتل لأجهزة الأمن

خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع

ما معنى أن يموت مواطن مصرى فى قسم الشرطة أو داخل مقر احتجاز تابع لأمن الدولة دون أن يصدر بيان رسمى، جامع مانع، يفسر الواقعة ويحدد المسئول عن وفاة هذا المواطن، بل ودون أى إحساس بالندم أو الحزن، أو حتى التعزية لأهل الضحية؟!

ما جرى فى واقعة المواطن سيد بلال، المنتمى للتيار السلفى فى الإسكندرية، يكشف عواراً كبيراً فى طريقة أداء وزارة الداخلية أمام هذا النوع من الحوادث.. لا أريد هنا أن أستبق نتائج التحقيق القضائى فأتهم الضباط المسئولين عن احتجاز سيد بلال بقتله عمدا أو خطأ، لكن ضميرى لا يقبل أن يكون الموت فى غرف التحقيقات سهلاً إلى هذا الحد، وأن تكون أرواح الناس أيا كانت الاتهامات الموجهة إليهم رخيصة إلى هذه الدرجة، التى لا يستحقون فيها برقية تعزية أو بيانا للتوضيح أو تعويضا مناسبا لحجم المأساة.

الداخلية هنا لا تستطيع أن تتعامل مع سيد بلال بنفس الطريقة التى تعاملت بها مع مقتل خالد سعيد، فتاريخ سيد كمواطن ملتزم بالمنهج السلفى يحول دون اتهامه بتعاطى لفافة من البانجو أو قطعة من الأفيون، كما أن حادثة كنيسة القديسين التى احتجز بسببها هذا الشاب ترجح أن تكون معاملة المحققين خشنة، إلى الحد الذى يرفع من أسهم إساءة الظن بمن اعتقلوه ومن احتجزوه ومن باشروا التحقيقات معه فى مقر أمن الدولة.

أستطيع أن أفهم طبعا قدر التوتر الذى عاشه صغار وكبار الضباط فى مديرية أمن الإسكندرية أو فى فرع مباحث أمن الدولة بالمحافظة، وأفهم أيضا حجم الضغوط الهائلة التى تحملها هذا الفريق إزاء جريمة التفجير فى الكنيسة، لكن هذه الأجهزة نفسها تتحمل المسئولية بلا شك فى عدم القدرة على التنبؤ بهذا التفجير، وعدم الحيطة فى تأمين واحدة من أكثر الكنائس المستهدفة فى مصر داخل محافظة الإسكندرية.. فلا يجوز إلقاء الفزع فى قلوب الأبرياء بحجة التوتر، ولا يجوز تغطية التقصير الأمنى لأجهزة محافظة الإسكندرية عبر توسيع دائرة الاعتقالات بين المشتبه بهم دون معلومات حقيقية، وبغير هدى أو بصيرة أو أسس منطقية للبحث الجنائى.

أستطيع أن أفهم أيضا أن وزارة الداخلية لم تكن ترغب أن تنتهى حياة سيد بلال بين يدى رجالها على هذا النحو، على الأقل فى هذا التوقيت الذى تحتاج فيه إلى الدعم الجماهيرى لا إلى غضب المسيحيين والمسلمين فى وقت واحد، وأستطيع أن أفهم أيضا أن القيادات العليا للوزارة قد تكون غاضبة لما جرى، على الأقل هؤلاء الذين يبذلون جهداً خارقاً لتصحيح صورة رجل الأمن فى الشارع، لكن محاولتى هذه للفهم أو للتفهم لا يمكن أن تقبل الطريقة التى جرى بها التعامل مع أسرة سيد بلال، فالخشونة تطل من التفاصيل، وتذكروا أن خشونة مماثلة ربما تكون قد أدت إلى أن تفيض روح هذا الشاب المسكين!

أسرة سيد بلال لم تطلب أكثر من تفسير عادل للواقعة، تفسير يقطع الطريق على أن تولد بذور الكراهية فى القلوب، أو أن تتحرك غرائز الانتقام فى الضمائر والصدور، فالراحل ينتمى إلى أسرة صغيرة هى عائلته المجروحة، وينتمى فى الوقت نفسه إلى أسرة أكبر هى التيار السلفى الذى لا يمكن الاستخفاف بردود فعل أعضائه إن غاب الحق وضاع العدل تحت شعارات التوتر أو الضغوط أو التبريرات الهزيلة والبيانات المقتضبة التى تقدمها الداخلية.

وضع البلد لا يحتمل المزيد من الاشتباكات، كما لا يحتمل المزيد من تحريك مشاعر الغضب فى الصدور، يكفينا ما جرى فى الكنيسة، ويكفينا أيضا تلك الخلايا النائمة التى تحرك عواصف الدم والموت فى البيوت الآمنة، ولذلك يجب على وزارة الداخلية أن تبادر إلى فعل أكبر من البيانات المقتضبة التى تقدمها للصحف بخجل وحذر، ينبغى على الوزارة أن تأسف لما جرى على عينها وفى مكاتبها، وينبغى على الوزارة أن تظهر لأسرة الراحل القدر المناسب من التعاطف وحسن المعاملة، وينبغى عليها أن تقدم لهذه العائلة المكلومة ما يطهر قلبها من الأسى وما يدفعها للإيمان بأن قدر الله كان أسبق من بطش المحققين.

وإن لم تقتنع هذه العائلة بعدالة هذه المعلومات فلن تقتنع مصر بأكملها، وأنا معهم، وإن لم تتحرك الداخلية للاعتذار والتوضيح بالشكل اللائق فسوف تؤمن مصر بأكملها أن الأرواح لا تساوى شيئا بين يدى الشرطة، وأنا معهم أيضا.

الوقت لم يأزف بعد، وما زالت الفرصة قائمة، فلا ترتكبوا خطيئة تعصف بأمن مصر لأن الأمن الحقيقى يبدأ من إحساسنا نحن المواطنين أنكم تطبقون العدالة ولا تبتغون سوى الحق، وأن أرواح الناس ليست لعبة بين أيديكم..

خالص العزاء لأسرة سيد بلال..........

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=333466&SecID=12

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

مأساة السيد بلال

بقلم بلال فضل

«أن تكون مسنوداً فى مصر أو لا تكون.. تلك هى المشكلة».. عبارة كتبتها عقب محرقة مسرح بنى سويف عام ٢٠٠٥ والتى راح فيها نخبة من خيرة شباب مصر، وجدت نفسى أرددها وأنا أشاهد على موقع اليوتيوب فيديو شديد الإيلام لآثار التعذيب الموجودة على جسد الشاب السكندرى السيد بلال الذى يقول أهله، فى بلاغ قدموه للنيابة العامة، إنه لقى مصرعه خلال انتزاع ضابط بأمن الدولة اعترافات منه حول دوره فى تفجير كنيسة القديسين.

هل تسأل الآن أجهزة الدولة نفسها: ما الذى دفع أهل ذلك الشاب الذى وصفته الصحف بـ«السلفى» لتصوير ذلك الفيديو المؤلم قبل أن يقوموا بدفنه بسرعة بناء على أوامر أمنية؟، هذه ليست عادة المصريين، ليست طباعهم، فهم أناس يقدسون الموت ويمنحون الميت حصانة فائقة، بالتأكيد أيضا لم يكن أهل الشاب السكندرى خالد سعيد سعداء أبدا بانتشار صورة جسده مشوها على الإنترنت، سواء كانت صورة لآثار الاعتداء الذى تلقاه، أو صورة لآثار التشريح كما قالت الداخلية. الإجابة أن أهل الشاب السلفى خشوا على ابنهم المصير الذى لقيه خالد سعيد، أعنى مصير أن يتم تشويه سيرة ابنهم لإنقاذ رجل شرطة من العقاب، كل الناس الآن يسألون: طيب خالد سعيد وقالوا إنه ابتلع لفافة بانجو، هيقولوا إيه عن الراجل الملتحى ده، هل سيقولون إنه ابتلع لحيته ومات بسبب ذلك؟. يبدو السؤال جارحاً، لكنه للأسف صادق ومرير.

كلتا القضيتين الآن أمام القضاء العادل، ونحن نثق فى أن الله عز وجل سيظهر الحقيقة وسينعم على أهل الفقيدين براحة توقيع العقاب على الظلمة، لكن ذلك لا ينبغى أن يمنعنا من مناقشة تفاصيل خطيرة لا تتعلق بصلب ما يحقق فيه القضاء فى قضية السيد بلال، أتحدث عن تفصيلة نشرها موقع «الدستور الأصلى» تقول إن المرحوم السيد بلال ذهب إلى مقر مباحث أمن الدولة بالإسكندرية وهو يحمل بطانية، وقال لصديق له قابله قبل دخول المقر إن ضابط أمن الدولة استدعاه وقال له إنه لابد أن يأتى لكى يبيت فى الحجز يومين حتى ينتهى القلق الذى تشهده الإسكندرية فى ليلة عيد الميلاد، هذه التفصيلة بالتحديد هى أكثر ما آلمنى فى الموضوع كله، هناك يا ناس ياهوه مواطن مصرى تنازل عن حقوقه القانونية والآدمية طوعا لا كرها، هذا المواطن حتى لو قالوا إنه تم سجنه لمدة عامين فى قضية ما لم يتم إعلان تفاصيلها، لم يفكر للحظة فى أنه حتى عتاة المجرمين لديهم حقوق قانونية لابد أن يطالبوا بها، ولذلك بمجرد أن استدعاه الضابط بالتليفون حمل بطانية وذهب إليه، دون أن يعترض أو يسأله عن إذن النيابة أو يطلب منه الحضور بصحبة محام، لم يفعل شيئاً من ذلك كله، لأنه يعلم أن كل كلمة سينطقها سيكون لها ثمن باهظ، ولذلك ودع زوجته وابنه وأهله وحمل البطانية وذهب ليلاقى حتفه.

ببساطة لو كان هذا الشاب ابن أحد من المسؤولين المتنفذين أو رجال الأعمال الواصلين أو علية القوم أو حاشية علية القوم، وكان معتنقا لأفكار سلفية أو حتى جهادية، هل كان سيجرؤ الضابط على إحضاره إلى مقر المباحث بهذه الصورة، أم أنه كان سيبذل مجهوداً لكى يقوم باحتجازه بشكل قانونى بعد توفر إثباتات تدينه وتقف فى وجه الضغوط العاتية التى ستسعى للإفراج عنه فيما بعد، ولماذا لا يتم بذل نفس المجهود عندما يتعلق الأمر بواحد من أبناء غير المسنودين. بالطبع لا أتصور أن الضابط الذى قام باستدعاء السيد بلال كان يتصور أن صحته ستتدهور أثناء محاولة انتزاع الاعترافات منه، ربما لأنه قام بعمليات مماثلة قبل ذلك وكانت تمر دائماً على خير، لكنه بالتأكيد كان يعرف أنه يتعامل مع مواطن لن يصرخ طلبا لحقوقه، وكان يعرف أنه يتمتع بسلطات مطلقة بحكم حالة الطوارئ التى مكنته من اعتقال السيد بلال، ولكنها لم تمنع تفجير كنيسة الإسكندرية، باختصار وعلى عكس ما يظن البعض ليست المسألة أن السيد بلال سلفى ولذلك ليست له حقوق، بل المسألة أن السيد بلال مواطن غير مسنود ولذلك ليست له حقوق.

فى نهاية المقال الذى كتبته عن محرقة بنى سويف قبل سنوات كتبت فقرة هى للأسف الشديد صالحة لختام هذا المقال كأنها مكتوبة له خصيصاً، «السؤال الحقيقى ليس لماذا حدث ما حدث فكلنا سنتحدث كثيرا عن الإهمال والشموع والمواد القابلة للاشتعال وستتوه الحقيقة فى التفاصيل كالعادة، السؤال الحقيقى الذى لا يجب أن يتوه: هل يمكن أن يحدث ما حدث لأى من علية القوم أو الأثرياء أو المبسوطين أو المسنودين؟، بالطبع لا لن يحدث ذلك لأن لهؤلاء جميعاً دية وحياتهم تستحق ألف اهتمام ومليون احتياط ومليار إجراء سلامة. أن تكون مسنوداً فى مصر أو لا تكون. تلك هى المشكلة».

اللهم ارحم السيد بلال، وأظهر الحق من عندك قادر يا كريم.

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=284148&IssueID=2011

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

اصابة شقيق السيد بلال بشلل نصفي من جراء ضغط الأمن ..والأسرة في النيابة اليوم

بلال في منزله قبل وفاتهقال خالد الشريف زوج أخت السيد بلال ضحية أمن الدولة في الإسكندرية أن الأسرة ستمثل صباح اليوم الاثنين أمام نيابة غرب الكلية للإدلاء بأقوالهم في اتهام جهاز مباحث أمن الدولة بتعذيب وقتل بلال

وأوضح الشريف أن الذي منعهم عن الحضور امام النيابة يوم السبت الماضي بعد استدعائها لهم هو تدهور الحالة الصحية لوالدة بلال أثر وفاة ابنها واصابه شقيقه التوأم إبراهيم بحالة شلل نصفي نفسية جراء ضغوط مديرية اأمن الاسكندرية عليه لاثناءه عن اتهام أمن الدولة بقتل أخيه

وقال الشريف أن شقيق بلال لم يستطع تحمل صدمة وفاة شقيقه التوأم بالإضافة للضغوط الشديدة التي مارسها عليه رجال الأمن فأصيب بحالة نفسية أدت إلي شلل نصفي مؤقت وأضاف الشريف أن حالته الان تتجه للتحسن

وكان ضابط بأمن الدولة استدعي بلال تليفونيا لمقر الجهاز يوم الثلاثاء الماضي وبعد ذهابه تم احتجازه , إلي أن فوجئت أسرته باتصال من مركز زقيلح الطبي بأبي الدرار يطلب منهم استلام جثته والتي ظهر عليها أثار تعذيب شديدة حسب وصف خالد الشريف زوج اخت بلال ومقدم البلاغ وقال الشريف أن جثة بلال ظهرت بها اثار تعذيب شديدة مضيفا : وجدت جثة سيد وبها جروح غائرة فى جبهة الرأس تبدو أنها مكان طوق كان ملفوفاً حولها وسحجات متعددة بالساعدين الأيمن والأيسر وبالقدمين حيث يبدو أنه كان معلقا منهما وأيضا سحجات وزرقان بمنطقة الخصر وخاصة منطقة العانة

ونقلت مصادر مقربة من أسرة بلال أن قيادة كبيرة بمديرية أمن الإسكندرية اجتمعت بإبراهيم شقيق بلال وخالد الشريف زوج اخته وأطلعهما علي قرار اعتقال مدون عليه اسميهما وسينفذ القرار اذا لم يسحبا البلاغ الذي يتهما فيه جهاز أمن الدولة بتعذيب وقتل بلال

تم تعديل بواسطة الغريب

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

لست متأكدة إذا كان هذا المقال مناسب لموضوع التوبيك

و لكنه مقال هام

مقال للأستاذ / فهمي هويدي

وقعنا فى المحظور

إذا صح أن محافظ كفر الشيخ أصدر قرارا بمنع تحفيظ القرآن فى البيوت إلا إذا كان القائم على الحفظ إما مرخصا له من وزارة الأوقاف أو مندوبا عن إحدى الجمعيات الأهلية التابعة لوزارة التضامن الاجتماعى، فذلك يعد تعبيرا عن حالة التخبط والارتباك التى وقع فيها البعض بعدما وقعت الواقعة فى الإسكندرية ــ ذلك أنه بمقتضى هذا القرار فإن حفظ القرآن أصبح غير مسموح به فى البيوت إلا إذا تم تحت إشراف الحكومة أو من يمثلها. وليت الأمر وقف عند ذلك الحد، لأن ذلك التخبط عبرت عنه مختلف وسائل الإعلام المصرية، التى امتلأت بكتابات حين حاولت أن تتعاطف مع الأقباط وتنصفهم، فإنها لجأت إلى اتهام المسلمين ومحاولة تحميلهم بالمسئولية عن جرم لم يرتكبوه. بل ظن البعض أن إضعاف الإسلام فى البلد وطمس هويته الإسلامية مما يقطع الطريق أمام احتمالات الفتنة التى بدأت تلوح فى الأفق. وبدا فى كتابات هؤلاء أنهم اتخذوا موقفا معاكسا تماما لمن قالوا بأن الإسلام هو الحل، فحاولوا إقناع الرأى العام بأن الإسلام هو المشكلة.

لقد اقترح أحد كبار الصحفيين إلغاء المادة الثانية من الدستور التى تنص على أن الإسلام دين الدولة الرسمى، وطالب بنص آخر يقرر أن مصر مجتمع مدنى تسكنه أغلبية من المسلمين. فى تبسيط ساذج للمسألة، وطرح حل معيب لها.

أما التبسيط فيكمن فى التعامل اللغوى مع الملف. بمعنى اللجوء إلى تغيير الصياغات اللغوية دون تفكير فى تغيير شىء من معطيات الواقع. وهو ما يذكرنا بمعالجة مسألة «المواطنة» التى تحمسنا يوما ما للدفاع عنها، وكل ما فعلناه أننا أضفنا الكلمة إلى تعديل تم فى صلب المادة الأولى من الدستور، فاعتبرنا أن نظام مصر «ديمقراطى يقوم على أساس المواطنة»، ولم نكن بحاجة لذلك، لأن النص الأصلى للدستور تضمن فى المادة 40 نصا أوضح وأوفى قرر أن «المواطنون لدى القانون سواء. وهم متساوون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة». وظننا أننا حللنا المشكلة بالنص على المواطنة فى المادة الأولى، وأراح ذلك ضمائر المعنيين بالأمر، لكن ذلك لم يغير شيئا من الواقع، وظلت المشكلة كما هى.

لقد ظن البعض أن طمس الهوية الإسلامية للمجتمع يمكن أن يحل الإشكال، فى تعبير لا أعرف إن كان يعبر عن شعور بالنقص وازدراء الذات أو شعور بالنفور والمرارة. إن المادة الأولى من الدستور اليونانى تنص على أن الأرثوذكسية الشرقية هى المذهب الرسمى للبلد. والملك فى كل من الدنمارك والسويد يجب أن يكون من أتباع الكنيسة الإنجيلية، وفى إسبانيا يجب أن يكون رئيس الدولة من رعايا الكنيسة الكاثوليكية. وذلك حاصل أيضا فى بعض دول أمريكا اللاتينية. وفى نيبال وتايلاند تعد البوذية دينا رسميا لكل منهما.

إذا كان الأمر كذلك، فلماذا يستشعر هؤلاء عارا من اعتبار الإسلام دينا للدولة المصرية؟ ولماذا الإلحاح على تلك المعادلة البائسة التى تريد إقناع الرأى العام بأن إنصاف الأقباط لا يكون إلا بملاحقة الإسلام وحصاره فى المجال العام. وهل يكون الحل فى منع تدريس مادة الدين فى المدارس، كما طالب البعض، بحيث يجمع بين الإسلام والمسيحية واليهودية فى منهج دراسى واحد، رغم ما بينهما من اختلافات فى الضوابط والخصائص؟ ولا أعرف ما هى «الأسلمة» الحاصلة فى مصر التى وجه إليها البعض سهامهم واعتبروها مسئولة عن تدهور ثقافة المجتمع وتمزيق روابطه؟

إن ثمة هرجا شديدا فى الساحة الإعلامية، تخللته رسائل أخطأت الوسيلة والهدف، حين أرادت أن تهدئ من خاطر الأقباط فاستفزت المسلمين، وحاولت أن تتصدى للتعصب فضربت التدين وأهانته، من ثم فإنها جرحت بأكثر مما عالجت وأفسدت بأكثر مما أصلحت. ولم يسلم بعض العقلاء من الانزلاق والشطط، فاعتبر بعضهم أن مواجهة الحقائق والدفاع عن الدولة المصرية يعد مساسا بالوحدة الوطنية، وفوجئنا بأن رجلا مثل الدكتور محمد سليم العوا، الذى يعد أحد أبرز رموز الوسطية وأحد أهم أركان استمرار الحوار الإسلامى المسيحى، موضوع فى تصنيف واحد مع بن لادن والظواهرى.

لقد تحدث الدكتور حسن نافعة، وهو من العقلاء القليلين الذين تعاملوا مع الموضوع فى كتاباتهم، عن الاستغلال السياسى لحادث الإسكندرية، وكيف أن البعص يحاول استثماره واستخدامه فى الابتزاز وتعظيم المكاسب، وهو محق فى ذلك لا ريب. لكنى أضيف أن الحكومة أصبحت المستفيد الأول مما يجرى، لأن الناس توقفوا عن الحديث عن فضائح الانتخابات وقضايا الفساد فى البلد، كما أن ما جرى بدا ذريعة قوية لمد قانون الطوارئ والدفاع عن استمراره. إن مصائب قوم عدن قوم فوائد.

لم أقرأ في الصحف عن قرار محافظ كفر الشيخ بمنع تدريس القرآن في المنازل إلا بمحفظ معتمد

ولو صح هذا القرار .. يكون هو الاضطهاد بعينه

ولكن الكاتب رصد ظاهرة استشرت بين الكثيرين.. في محاولة لإثبات أن الإسلام بريء مما حدث ..و كأن على رؤوسهم ( بطحة )

و بدلًا من إثبات ذلك ..بدأوا يهاجمون كل ما و من يمت للإسلام

تم تعديل بواسطة لونا

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

ولو صح هذا القرار .. يكون هو الاضطهاد بعينه

الفاضلة لونا ... و إخواني جميعاً

و هل لا زلنا نحتاج لمثل هذه القرارات للتيقن من وجود الاضطهاد؟

حضرتك الاضطهاد موجود و الله بكل أشكاله ضد المسلم الملتزم في مصر .. و سبق و أن قلت أني أتفق مع من يرون أن الاضطهاد تجاه المصري عامة بغض الطرف عن انتمائه الديني و لكني اشرت إلى أن الاضطهاد تتفاوت درجاته تجاه المواطن المصري ابتداءاً من اضطهاد النصاري مروراً بالمسلمين العاديين من أمثال خالد سعيد صعوداً للمسلمين أصحاب الانتماءات الدينية حتى تبلغ ذروته ضد انتماءات معينة يندرج تحتها كل من له لحية.

لما حضرتك ميكروباص يعدي على لجنة و يقفوه و انزل انت يا ابني دونً عن باقي الميكروباص حتى لو الميكروباص فيه رقاصة .. اضطهاد ده ولا لأ؟

حضرتك أنا في مرة كنت راجع من المصيف أنا و أهلي .. و لما بأقول أهلي يعني عيلة تتعدى 30 فرد مأجرين اتوبيس لينا يودينا و يجبنا .. و أنا الملتحي الوحيد في الاتوبيس .. معانا محامين و ضباط في الاتوبيس من عيلتنا منهم والدي ضابط .. الراجل طلع الميكروباص و نزلني أنا بس دوناً عن الناس كلها .. مع إننا عيلة واحدة والله و فارشين في الأتوبيس و معناش أي حد غريب و الله

نزلني أنا و كان عاوز يحجزني لولا إنهم هاجوا و ماجوا عليه و اتصالات راحت و جت .. عارفة حضرتك كان هيحجزني فين؟ على أول العريش يعني على بعد 350 كم من بلدي .. اضطهاد ده ولا مش اضطهاد؟

ده حتى الاضطهاد وصل للشعب انه يضطهد الملتحين .. لما تركبي عربية مواصلات و تلاقي الكاسيت عالي موت هيخرم طبلة ودنك و أقول للسواق وطي لو سمحت .. ما تطفيش بس وطي .. و يقولي انزل اركب عربية تانية يا شيخ .. في حين لو في بنوتة عجبته و جالها تلفون بيطفي زي البوبي!!!!

مع إنه مش فاهم اساساً الملتحي ده شيخ ولا قسيس ولا نصاب .. بس اللحية عنده يعني شيخ وحش يخنق!!!

لما أروح أنا و زوجتي مع والدي النادي (نادي الضباط) و أتمنع أنا و زوجتي دوناً عن باقي إخواتي و أزواجهم عشان أنا ملتحي و هي منتقبة .. اضطهاد ولا مش اضطهاد؟؟؟

احنا بس بنحب نتعامى عن الحقائق بدعاوى المواطنة و الكلام الكبير ده .. مواطنة على عيننا و راسنا بس لما تكون للجميع بدون تفرقة.

تحياتي

مكاوى .. مواطن مصري

تم تعديل بواسطة mekkawy
رابط هذا التعليق
شارك

لقد تحدث الدكتور حسن نافعة، وهو من العقلاء القليلين الذين تعاملوا مع الموضوع فى كتاباتهم، عن الاستغلال السياسى لحادث الإسكندرية، وكيف أن البعص يحاول استثماره واستخدامه فى الابتزاز وتعظيم المكاسب، وهو محق فى ذلك لا ريب. لكنى أضيف أن الحكومة أصبحت المستفيد الأول مما يجرى، لأن الناس توقفوا عن الحديث عن فضائح الانتخابات وقضايا الفساد فى البلد، كما أن ما جرى بدا ذريعة قوية لمد قانون الطوارئ والدفاع عن استمراره. إن مصائب قوم عدن قوم فوائد.

مش عارف كفاية كدة و لا أكبر كمان؟؟

رابط هذا التعليق
شارك

ولو صح هذا القرار .. يكون هو الاضطهاد بعينه

الفاضلة لونا ... و إخواني جميعاً

و هل لا زلنا نحتاج لمثل هذه القرارات للتيقن من وجود الاضطهاد؟

حضرتك الاضطهاد موجود و الله بكل أشكاله ضد المسلم الملتزم في مصر .. و سبق و أن قلت أني أتفق مع من يرون أن الاضطهاد تجاه المصري عامة بغض الطرف عن انتمائه الديني و لكني اشرت إلى أن الاضطهاد تتفاوت درجاته تجاه المواطن المصري ابتداءاً من اضطهاد النصاري مروراً بالمسلمين العاديين من أمثال خالد سعيد صعوداً للمسلمين أصحاب الانتماءات الدينية حتى تبلغ ذروته ضد انتماءات معينة يندرج تحتها كل من له لحية.

لما حضرتك ميكروباص يعدي على لجنة و يقفوه و انزل انت يا ابني دونً عن باقي الميكروباص حتى لو الميكروباص فيه رقاصة .. اضطهاد ده ولا لأ؟

حضرتك أنا في مرة كنت راجع من المصيف أنا و أهلي .. و لما بأقول أهلي يعني عيلة تتعدى 30 فرد مأجرين اتوبيس لينا يودينا و يجبنا .. و أنا الملتحي الوحيد في الاتوبيس .. معانا محامين و ضباط في الاتوبيس من عيلتنا منهم والدي ضابط .. الراجل طلع الميكروباص و نزلني أنا بس دوناً عن الناس كلها .. مع إننا عيلة واحدة والله و فارشين في الأتوبيس و معناش أي حد غريب و الله

نزلني أنا و كان عاوز يحجزني لولا إنهم هاجوا و ماجوا عليه و اتصالات راحت و جت .. عارفة حضرتك كان هيحجزني فين؟ على أول العريش يعني على بعد 350 كم من بلدي .. اضطهاد ده ولا مش اضطهاد؟

ده حتى الاضطهاد وصل للشعب انه يضطهد الملتحين .. لما تركبي عربية مواصلات و تلاقي الكاسيت عالي موت هيخرم طبلة ودنك و أقول للسواق وطي لو سمحت .. ما تطفيش بس وطي .. و يقولي انزل اركب عربية تانية يا شيخ .. في حين لو في بنوتة عجبته و جالها تلفون بيطفي زي البوبي!!!!

مع إنه مش فاهم اساساً الملتحي ده شيخ ولا قسيس ولا نصاب .. بس اللحية عنده يعني شيخ وحش يخنق!!!

لما أروح أنا و زوجتي مع والدي النادي (نادي الضباط) و أتمنع أنا و زوجتي دوناً عن باقي إخواتي و أزواجهم عشان أنا ملتحي و هي منتقبة .. اضطهاد ولا مش اضطهاد؟؟؟

احنا بس بنحب نتعامى عن الحقائق بدعاوى المواطنة و الكلام الكبير ده .. مواطنة على عيننا و راسنا بس لما تكون للجميع بدون تفرقة.

تحياتي

مكاوى .. مواطن مصري

كنا عاملين فرح اختي في قاعة تبع القوات المسلحة و منعوا ابن خالتي من الدخول عشان ملتحي

و طبعا كلنا اتخنقنا جدا و حاولنا كتير معاهم بس و لا حد قدر يعمل حاجه

بجد حاجه اخر قلة ادب

رابط هذا التعليق
شارك

ولو صح هذا القرار .. يكون هو الاضطهاد بعينه

الفاضلة لونا ... و إخواني جميعاً

و هل لا زلنا نحتاج لمثل هذه القرارات للتيقن من وجود الاضطهاد؟

حضرتك الاضطهاد موجود و الله بكل أشكاله ضد المسلم الملتزم في مصر .. و سبق و أن قلت أني أتفق مع من يرون أن الاضطهاد تجاه المصري عامة بغض الطرف عن انتمائه الديني و لكني اشرت إلى أن الاضطهاد تتفاوت درجاته تجاه المواطن المصري ابتداءاً من اضطهاد النصاري مروراً بالمسلمين العاديين من أمثال خالد سعيد صعوداً للمسلمين أصحاب الانتماءات الدينية حتى تبلغ ذروته ضد انتماءات معينة يندرج تحتها كل من له لحية.

****************************************

.. مواطنة على عيننا و راسنا بس لما تكون للجميع بدون تفرقة.

تحياتي

مكاوى .. مواطن مصري

أوافق على كل كلمة مما سبق .. و لقد أوجزت المشكلة في هذه الكلمات

و أعلم يا سيدي ما يواجه الشاب الملتحي و المنتقبات من اضطهاد

كان الله في عونك

و لكن للأسف هذا نوع جديد من الاضطهاد لم يكن موجودًا من قبل

فإذا لم نستطع أن نحفظ كتاب ربنا إلا بإذن .. فما الذي سوف يحدث بعد ذلك؟

تخيلت أن الشيخ الذي كان يأتي ليحفظ أولادي عندنا (و لا أعلم إذا كان يحمل ترخيصًا أو لا)

و بينما الملائكة تحفنا

و إذا بالشرطة تأتي لتقبض عليه أو علينا .. لا أعلم من المذنب هنا؟ .. نحن أو هو ؟

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...