عادل أبوزيد بتاريخ: 13 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2011 مقال قرأته فى جريدة المصرى اليوم عدد أمس و أتفق مع كل حرف فيه بل و أزيد على ذلك أننى لم أجد فى تعاملاتى مع المسيحيين المصريين إلا كل معانى جميلة و قيم راقية و إخلاص و تفانى فى أداء العمل. الجاسوس القبطى بقلم سليمان الحكيم ١٢/ ١/٢٠١١إذا كان لديك بعض ما توجهه للإخوة الأقباط من ملاحظات أو حتى انتقادات، فلدىّ أكثر مما لديك منها بكثير.. صحيح أن البعض منهم قد جرى استقطابه طائفياً، وصحيح أيضاً أن بعضهم قد انزلق بقدمه فى مستنقع الانعزالية الذى تم جره إليه جراً، وصحيح كذلك أن بعضهم قد استجاب لمن دعاه منا - نحن المسلمين - لرد فعل متعصب لبعض سلوكياتنا أو تصرفاتنا المعوجة، فتجاوز حدود الشطط مقترباً من المنطقة الحمراء وربما يكون قد تجاوزها، ولكن هل يمكن أن تذكر لى اسم مواطن مسيحى واحد تم القبض عليه خلال السنوات أو العقود الماضية بتهمة التجسس لحساب إسرائيل؟ هل يمكن أن تذكر لى اسم مواطن قبطى واحد وجهت له تهمة الخيانة العظمى أو التورط فى بعض الأعمال التى تضر بمصلحة الوطن؟ هل يمكن أن تذكر لى اسم مواطن قبطى واحد واجهته تهمة خيانة الأمانة أو الحنث بيمين الولاء أو الخروج عن واجبات المواطنة الحقة، أو الإخلال بشروط المواطن الصالح؟ هل رأيت مواطناً مسيحياً يجاهر بالإفطار أو التدخين فى رمضان أمام غيره من المسلمين؟ هل سمعتم ذات مرة مواطناً مسيحياً يسب لغيره الدين كما جرت العادة عندنا نحن المسلمين فى هذه الأيام؟ هل سمعتم عن مواطن مسيحى واحد يتحمس لتطبيع العلاقات مع إسرائيل ويفاخر بذلك جهاراً نهاراً، كما نرى فى زمرة المطبعين؟ هل سمعتم أن مواطناً فلسطينياً مسيحياً واحداً قد حوكم فى فلسطين لأنه عميل لإسرائيل؟ هل سمعتم عن المطران «كابوتشى» أول من رفع راية العصيان ضد قوات الاحتلال الإسرائيلى فى القدس قبل أن تلمسها يد مسلم من مشايخ بيت المقدس ليدخل المعتقلات الإسرائيلية أكثر من نصف عمره؟ هل سمعتم عن حنان عشراوى التى قال ياسر عرفات مفاخراً بها ذات يوم: «إذا كان عند إسرائيل جولدا مائير، فعند الفلسطينيين حنان عشراوى»؟! هل سمعتم عن سناء المحيدلى، بطلة لبنان المسيحية التى فجّرت نفسها فى قوات المارينز الأمريكى فى الأوزاعى، وقتلت أكثر من ٢٠٠ منهم؟! هل سمعتم عن سمير القنطار اللبنانى، أقدم معتقل، بل عميد المعتقلين فى العالم، بعد أن أمضى ثلاثين عاماً فى المعتقلات الإسرائيلية؟ هل سمعتم عن جول جمال، طالب الكلية البحرية السورى، الذى فجّر نفسه فى المدمرة الفرنسية جان دارك أثناء العدوان الثلاثى على مصر؟ هل سمعتم عن الشاب القبطى عريان يوسف سعد، الذى تطوع باغتيال يوسف وهبة باشا لأنه قبل بتشكيل الوزارة بالمخالفة للإرادة الوطنية، فأقدم الشاب القبطى عريان يوسف على اغتياله قبل أن يغتاله أحد المسلمين، فتحدث فتنة طائفية، هكذا افتدى «عريان» مصر وشعبها بنفسه من فتنة طائفية خشى من وقوع وطنه فى مستنقعها. إذا لم تكونوا قد سمعتم عن كل هؤلاء، فأنتم لم تسمعوا شيئاً ولم تعرفوا شيئاً عن أمة تحظون بشرف الانتماء إليها، وتأبى هى الانتماء إليكم. رابط الموضوع هو : http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=284353 مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 13 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يناير 2011 أتفق تماما مع كل ماجاء فى المقال. وحتى لو كانت هناك ملاحظات فهى ملاحظات أو سلوكيات عامة مشتركة بين المسلمين والمسيحيين. ولكن عن نفسى كل المسيحيين من زملائى فى العمل أو جيرانى أو عملائى أو العمال الذين أدوا أشغالا تخصنى أو تخص عملى ، كانوا كلهم فى منتهى الامانة والإخلاص. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 14 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2011 فى المقابل لم يذكر التاريخ ان المسلمون هدموا كنيسه واحده منذ فجر الاسلام. بل حض سيدنا (عمر) عمرو ابن العاص ان يعاملهم بحسن المعامله الطيبه. واذكر انى قرآت ان سيدنا (عمر ابن الخطاب) قد صلى فى كنيسه. وعندما كان يتفقد العامه ذات مره وكان معروف عنه انه يمشي بلا حراسه او ديباج. وجد سائل فسأله عن هويته ولما عرف انه قبطى ذهب به الى القائمين على بيت المال وعنفهم وامر له بعطاء سنوى يكفيه ولمن مثله. ثم ان الاقباط منذ القديم وهم يوظفون فى الدوله المسلمه.فمثلا فى ايام الخليفه(عمر ابن عبد العذيذ) وظفوا قائمين على بيت مال المسلمين.؟ ويذكر انه كان من ابهى عصور الاسلام.ونحن شركاء وسوف نظل فى الخير. كما ان لهم دور معروف ومهم فى الثوره التى ادت الى ما نحن فيه الان من الاستقلال. والديمقراطيه وان كانت منقوصه. وبعض الحريات التى نتمتع بها الان. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Advisor بتاريخ: 14 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2011 الموضوع ليس فى باب هدى الإسلام و لن يقبل أبدا إقحام الدين فى أى موضوع ما سبق كان إستهلالا لابد منه تم إخفاء و حذف عدد من المداخلات ليس لها علاقة بالموضوع و تحاول أن تخرج بالحوار إلى حوار دينى. أنتهز هذه الفرصة للتأكيد مرة لعدم إقحام الدين فى أى موضوع الإدارة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 15 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2011 سؤال بسيط ما الفائدة من تزوير التاريخ وتغييب الحقيقة ؟ هل رأيت مواطناً مسيحياً يجاهر بالإفطار أو التدخين فى رمضان أمام غيره من المسلمين؟ نعم رأيت الكثير من المسيحيين يفطرون ويدخنون في نهار رمضان في اماكن عامة ممكن تذهب للجامعة وتراهم يدخنون وممكن ايضاً تراهم امام المطاعم الموجودة امام جامعة القاهرة هل سمعتم ذات مرة مواطناً مسيحياً يسب لغيره الدين كما جرت العادة عندنا نحن المسلمين فى هذه الأيام؟ نعم سمعت اشهر حادثة سب دين في تاريخ مصر هي للوزير المسيحي يوسف بطرس غالي :unsure: هل سمعتم عن سناء المحيدلى، بطلة لبنان المسيحية التى فجّرت نفسها فى قوات المارينز الأمريكى فى الأوزاعى، وقتلت أكثر من ٢٠٠ منهم؟! سناء محيدلي مسلمة وليست مسيحية هل سمعتم عن سمير القنطار اللبنانى، أقدم معتقل، بل عميد المعتقلين فى العالم، بعد أن أمضى ثلاثين عاماً فى المعتقلات الإسرائيلية؟ سمير القنطار درزي وليس مسيحي هل يمكن أن تذكر لى اسم مواطن قبطى واحد واجهته تهمة خيانة الأمانة أو الحنث بيمين الولاء أو الخروج عن واجبات المواطنة الحقة، أو الإخلال بشروط المواطن الصالح؟ نعم يوجد بالالاف فهم ليسوا ملائكة ولاشياطين هل سمعتم عن مواطن مسيحى واحد يتحمس لتطبيع العلاقات مع إسرائيل ويفاخر بذلك جهاراً نهاراً، كما نرى فى زمرة المطبعين؟ نعم يوجد الكثير اسأل فقط اي من قيادات اقباط المهجر عن رأية في التطبيع هل سمعتم عن المعلم يعقوب ؟ هل سمعتم عن موريس صادق الذي دعا صراحة لتقسيم مصر وسبق ان طلب من شارون التدخل في مصر ؟ كم الف مسلم تم قتلهم علي يد المسيحيين حلفاء اسرائيل في لبنان ؟ من الذي ارتكب مجازر صبرا وشاتيلا ؟ ام ان المصري اليوم تعتبر هؤلاء ابطال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 15 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2011 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته من فترة كنت قريت مقالة عن "مخاطر التمييز الايجابي" للكاتب علاء الاسواني و لكن عذرا ليس توقيت طرحها مناسبا الآن لكن أري ان المقال اللي اورد في هذا التوبيك هو من نوع التمييز الايجابي كما ذكره دكتور علاء الاسواني وجهة نظري الشخصية....ان التمييز الايجابي يجب ان يكون للمواطن بصرف النظر عن ديانته...بغض النظر عن مهنته...بغض النظر عن انتماءاته السياسية و الفكرية التمييز...و ان كانت كلمة توحي بالعنصرية.....و لذا تم اضافة الايجابي لها للتقليل من وقعها ليست هي الحل لحل مشكلة في مصر اذا عايزين تمييز ايجابي....يبقي لمن يحمل....."مواطن مصري" و دي وجهة نظري المتواضعة تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
النسر المصري بتاريخ: 15 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2011 سؤال بسيط ما الفائدة من تزوير التاريخ وتغييب الحقيقة ؟ هل رأيت مواطناً مسيحياً يجاهر بالإفطار أو التدخين فى رمضان أمام غيره من المسلمين؟ نعم رأيت الكثير من المسيحيين يفطرون ويدخنون في نهار رمضان في اماكن عامة ممكن تذهب للجامعة وتراهم يدخنون وممكن ايضاً تراهم امام المطاعم الموجودة امام جامعة القاهرة هل سمعتم ذات مرة مواطناً مسيحياً يسب لغيره الدين كما جرت العادة عندنا نحن المسلمين فى هذه الأيام؟ نعم سمعت اشهر حادثة سب دين في تاريخ مصر هي للوزير المسيحي يوسف بطرس غالي :unsure: هل سمعتم عن سناء المحيدلى، بطلة لبنان المسيحية التى فجّرت نفسها فى قوات المارينز الأمريكى فى الأوزاعى، وقتلت أكثر من ٢٠٠ منهم؟! سناء محيدلي مسلمة وليست مسيحية هل سمعتم عن سمير القنطار اللبنانى، أقدم معتقل، بل عميد المعتقلين فى العالم، بعد أن أمضى ثلاثين عاماً فى المعتقلات الإسرائيلية؟ سمير القنطار درزي وليس مسيحي هل يمكن أن تذكر لى اسم مواطن قبطى واحد واجهته تهمة خيانة الأمانة أو الحنث بيمين الولاء أو الخروج عن واجبات المواطنة الحقة، أو الإخلال بشروط المواطن الصالح؟ نعم يوجد بالالاف فهم ليسوا ملائكة ولاشياطين هل سمعتم عن مواطن مسيحى واحد يتحمس لتطبيع العلاقات مع إسرائيل ويفاخر بذلك جهاراً نهاراً، كما نرى فى زمرة المطبعين؟ نعم يوجد الكثير اسأل فقط اي من قيادات اقباط المهجر عن رأية في التطبيع هل سمعتم عن المعلم يعقوب ؟ هل سمعتم عن موريس صادق الذي دعا صراحة لتقسيم مصر وسبق ان طلب من شارون التدخل في مصر ؟ كم الف مسلم تم قتلهم علي يد المسيحيين حلفاء اسرائيل في لبنان ؟ من الذي ارتكب مجازر صبرا وشاتيلا ؟ ام ان المصري اليوم تعتبر هؤلاء ابطال رد مقنن ومدهش ومقنع لانصاف الحقيقة يارب الرحمه..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 15 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2011 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته من فترة كنت قريت مقالة عن "مخاطر التمييز الايجابي" للكاتب علاء الاسواني و لكن عذرا ليس توقيت طرحها مناسبا الآن لكن أري ان المقال اللي اورد في هذا التوبيك هو من نوع التمييز الايجابي كما ذكره دكتور علاء الاسواني وجهة نظري الشخصية....ان التمييز الايجابي يجب ان يكون للمواطن بصرف النظر عن ديانته...بغض النظر عن مهنته...بغض النظر عن انتماءاته السياسية و الفكرية التمييز...و ان كانت كلمة توحي بالعنصرية.....و لذا تم اضافة الايجابي لها للتقليل من وقعها ليست هي الحل لحل مشكلة في مصر اذا عايزين تمييز ايجابي....يبقي لمن يحمل....."مواطن مصري" و دي وجهة نظري المتواضعة تحياتي في البداية .. لك هذه .. نعم .. هناك مواطن صالح .. ومواطن غير صالح .. المواطن الصالح .. قد يكون مسلم أو مسيحي أو يهودي .. لا تهم ديانته .. أتذكر كلمات من أغنية حدوتة مصرية لا يهمني إسمك .. لا يهمني عنوانك .. ولا لونك .. هكذا تكون المواطنة أما عن أن المسيحيون مواطنون صالحون .. نعم .. منهم الصالح والطالح .. والمسلمون .. منهم الصالح والطالح .. النسبة تقريباً واحدة .. ولكن الكثرة أو القلة هما من تحدد المشهد فقط .. أعرف كثيراً مسلمون ومسيحيون صالحون جداً .. وأعرف أيضاً من هم ضالون .. مسلمون ومسيحيون .. يرتكبون المعاصي .. والموبقات بأشكالها .. قد نكون في حاجة إلى تهدئة كبيرة للحال .. ولكن يجب أيضاً أن نراعي الحقائق .. فالتشخيص السليم .. والمشاركة الإيجابية .. والمصارحة هي أول خطوة للإصلاح مادون ذلك فهو إضاعة للوقت في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان