اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

25 يناير ,, موعد المصريين


Recommended Posts

اكتشفت أشياء مهمة اليومين دول

هو إن الاستبداد والطغيان والتجويع والقتل وإلجاء الناس لليأس والقنوط من رحمة الله كل هذا ليس بحرام

ولكن الحرام هو التظاهر والاعتراض على كل ذلك

واكتشفت أيضا صحوة وهبة الكثير من رجال الدين الغير رسميين لبيان حكم التظاهر وحكم المنتحرين الكفرة المنكوبين ولبيان عدم مشروعية ثورة التونسيين والتحذير من امتدادها فأين يقف هؤلاء ؟

الفرج من عند الله

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 273
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

ولن نغفل جميعا مدى تدهور الحالة الاخلاقية بمصر وكثرة المدمنين والمجرمين وسوء الاستغلال لاى موضوع لاثارة الفوضى

أصلا إحنا مش محتاجين فوضى أكتر من اللي احنا فيه ... يعني شوية فوضى زي الي في تونس كله هيقعد في البيت ولاحد هيستجرى يخرج من بيته .. إذا كان فيه حرامية من فجورها بتسرق عفش من شقة في عز الضهر أدام سكان المنطقة .. إذا كان البلطجة و رمي مية النار على وشوش الناس في الشارع بقى شيء عادي .. إذا كان فيه ناس اكتفوا بشيل المطواة بديل عن بطاقة الرقم القومي ...

يبقى الحل مش عن طريق الفوضى

بقالنا 30 سنه

عملتم ايه

قاعدين بتتفرجوا

فلوس بتتنهب

شهداء بتسقط

بلد رايحه لفتنه طائفيه اي حادثه حتنقلب مجزره

عقول بتهاجر عشان البلد اتشفطت لحد ما خربت

من رأى المنكر فليغيره بيده

او بلسانه

اضعف الايمان ما يلزمنيش

آاه هاغيره بإذن الله ..

هاخلص في عملي و هاتقنه و أعلم غيري ...

هاربي أولادي على الإحسان في القول و العمل ..

هتعامل مع أخواني بالإيثار ...

هتعامل مع جاري بحقه ..

هتعامل مع غير المسلم بحقه علي ..... فجميعنا لآدم .. و يقول الله عز و جل و لقد كرمنا بني آدم

هتعامل مع المصريين كأن مصيبتهم اكبر من مصيبتي .. فأستعين بالله و أصبر قليلا على من جهل علي

هتعامل مع الحزب الوطني .. بعدم المشاركة في الفساد أو السكوت عليه

هتعامل مع المعارضة .. اللي عايزة مصلحة البلد .. مش اللي بتعارض عمال على بطال بدون تقديم بديل يصلح لتوفير قدر من الاستقرار لـحماية 80 مليون نفس من الفوضى

 

رابط هذا التعليق
شارك

مبدأيا برفض حكايه اللى ايده فى الميه مش زلى اللى ايده فى النار دى

فعن نفسى كمغترب, و الدى ووالدتى و اخواتى كلهم و جوازهم و عيالهم فى مصر و خايف عليهم(ده غير باقى العيله و الاصدقاء طبعا).

و لو الموضوع مش فارق مع المغتربين اصلا ليه يوجعوا دماغهم و يضيعوا وقتهم فى المنتدى اصلا

الاجابه هى حب الوطن

بالنسبه لحتمال ان تحول المظاهرات لأعمال شعب

فبتمنى من كل قلبى ان الكلام ده ما يحصلش

بس حتى فى حاله هجوم الشرطه او الجيش على المتظاهرين

هيقتلوا كام يعنى

30

طب ما فى 30 واحد ماتوا فى الشرقيه اول امبارح فى حادثه عربيه و كلنا عارفين ان الحوادث دى ممكن تفاديها لو فيه حكومه عدله فى البلد(اكتر من 8 الاف مصرى بيموتوا فى حوادث السيارات كل سنه)

طب ما فى ثوره 1919 ناس ماتت و حصل تخريب كتير

بس كانت النتيجه استقلال مصر و تشكيل حكومه وطنيه

عموما انا شايف ان الشعب بدأ يفوق و ميستناش ان الحزب يمن عليه بحقوقه او مستنى المثقفين يقومولوا بثوره

يا رب اهدينا للصالح لبلدنا مصر

مداخله مميزه ريمون احييك عليها

رصيدي من النقط الخضرا خلص للاسف

بص ياريمون هم مش 30 واحد بس دول أكتر من عشرين ألف مصري مش ماتوا دول بيموتوا كل سنة على الطرق و كلهم بإذن الله دمهم في رقبة مبارك و كل مسئول عن هذه الطرق حتى لو عامل تحويلة كان نايم في ورديته ...

بس فعلا انا ماستغرب إنك بتقول هيقتلوا كام واحد يعني 30 ... طب لا قدر الله ترضى يكون واحد منهم من حبايبك اللي إنت خايف عليهم .. أو من حبايب المهندس تيمور ... لأ طبعا

طب ليه ترضى يكون من حبايبي أنا ؟؟؟؟

ياجماعة ياللي عاوزين ثورة ... ماشي احنا معاكم بس تقفلوا الكومبيوترات يوم 24 و تعالوا يوم 25 نربط بعضنا بسلاسل ... والعرض يكون لايف ... مش تصوير بكاميرا موبايل ..

مين موافق يحط اسمه في قائمة الـ 30 قتيل اللي قال عليهم ريمون

توكلنا على الله .. وعلينا و على اعدائنا .. بس حد يفهمنا هم مين أعدائنا .. العسكري الغلبان .. و لا الظابط الفاسد .. و لا الدكتور الفاسد ... و لا المدرس الفاسد .. و المهندس الفاسد .. و لا الموظف الفاسد .. و لا الطالب الفاسد .. و لا احنا ... آه احنا بتعاملاتنا اليومية مع هؤلاء الفاسدين ..

تعلمنا في إسلامنا ان رسول الله صلى الله عليه و سلم ظل ثلاثة عشر سنة يدعو للتوحيد في حجر الكعبة و حول الكعبة أكثر من ثلاثمائة صنم يعبدون من دون الله .. لكن تكسير الأصنام التي في النفوس أهم و أعلى من تكسير الأصنام التي على الأرض ..

احنا محتاجين نصلح نفسنا .. و ده مش تخازل ... لكن يجب أن نعترف أن الفساد قد سرى في عروقنا مهما ادعينا البراءة .. فالمطلوب مصارحة مع انفسنا ..

فالثورة التي يطالب بها البعض ليست الحل لمرضنا ... يجب أولا ان نحترم انفسنا فيما بيننا ... نراعي ربنا في تعاملاتنا ..

لبعض الذين لا يعرفون حجم البلطجة في الشارع المصري .. و تحديدا في المحلة .. التي يرى فيها بعضنا نموذج إيجابي لهذا الشكل من الثورة ... البلطجة في المحلة أكثر مما يتوهم أي فرد ...

من شهر واحد صاحبي كان في المحلة .. شاف بنت سرقت فلوس من شنطة ست كبيرة في ميكرباص .. كلم البنت و لمح لها بالفلوس اللي اخدتها .. البنت طلعتله مطواة و مانجدوش منها بفضل الله غير سواق الميكروباص .. ده موقف باختصار اللي ميعرفش تاريخ المحلة و يعرف كم عدد وزراء الداخلية الذين زاروا المحلة لضبط الأمن ... و عشان يعرف ليه الناس في المحلة تغلبوا على الشرطة ... و أيضا تغلبوا على الشعب ... فعدد المحال و السيارت و المرافق التي تكسرت و سرقت ربما يزيد عن قيمة المكافاة التي حصل عليه عمال شركة المحلة ....

أرجوكم ... ممكن نفكر ... بهدوووووووووووووووووووووء

تم تعديل بواسطة عادل أبو عمر

 

رابط هذا التعليق
شارك

مش عيب ان حركة 6 ابريل تسمع كلام الكبار في السن والخبره

لكن العيب اننا نتفرج ونبقى عارفين الحل ولا نقولشي

عيب

n2&(

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

رحم الله السيدة صفية زغلول آخر من قام بالثورات في مصر في سنة 1919 مطالبة بعودة زوجها سعد زغلول من المنفى ، أما عن إنقلاب 1952 فهو مجرد إنقلاب عسكري لم يشترك فيه الشعب بل كان من حفنة ضباط جيش

الملاحظ في هذا الموضوع الساخن الأكثر من رائع أننا و عددنا هنا ليس بالكثير لم نستطع الإتفاق على آلية للحصول على مبدأ و هذه عادة المصريين فمنا من يدعو للإحتجاج ( معظمهم رجال ) دون أن يفصح بإدراكه اليقيني من تحول هذا الإحتجاج لأعمال عنف ، و ربما عدم الإفصاح هذا يمثل براجماتية إجتماعية للتماهي مع أفكار الفريق الآخر الرافض لفكرة الإحتجاج ( معظمهم نساء ) و هن هنا يبدين تخوفهن المحموم من فكرة الإحتجاج بينما لا يقدمن حل آخر للوصول إلى الهدف المنشود و هو التغيير

بدأ الموضوع كناتج عما وصلت إليه دولة تونس الشقيقة و الباسلة و اللتي وصلت ( بالصدفة ) لهدف ( لم تكن تريده ) مما حرك مختلف شعوب المنطقة و اللذي يحكمهم حكام غالبيتهم مستبدين

أولاً هناك فرق كبير بين المواطن المصري و المواطن التونسي من حيثيات كثيرة ، منها الدخل و منها الثقافة و منها الميول و أهمها المجتمع ، فاللذي يحرك المواطن التونسي لن يحرك بالضرورة المواطن المصري بدليل أن إنتحار شاب تونسي حرقاً أجبر رئيسها على الهرب بعد إندلاع الإحتجاجات الشعبية بينما إنتحار 4 شباب حرقاً في مصر لم تجبر أحد على شيء و لن تجبر

السيكولوجية المصرية مختلفة بالكلية عن السيكولوجية التونسية و قد أدركت جماعة الإخوان المسلمين هذا من قبل فأسست إمبراطوريتها الشعبوية لإستقطاب أكبر عدد ممكن من الشعب تحت مظلة الدين أو بالأحرى الإسلام السياسي

ثانياً يتجاهل السادة الداعين للإحتجاجات حقائق كثيرة و ربما لا يدركونها ، فمثلاً هم يطالبون بعدة مطالب يروها من صميم حقوقهم و بالطبع حقوقنا كشعب و هي رفع الطواريء و حل مجلس الشعب و تعديل الدستور بحيث يسمح للمستقلين بالترشح لرئاسة الجمهورية و أخيراً إجراء إنتخابات نزيهة

نتائج تحقق هذه المطالب يا سادة تتساوى تماماً مع نتائج الثورة التونسية ، فتحقق هذه المطالب سيؤدي حتماً لتغيير رئاسي في مصر بناءاً على رغبة الشعب و ستمتد رغبة الشعب تلك لمحاسبة الفاسدين من الحزب الحاكم فيما بعد هذا التغيير و بالتالي ........ أترك لخيال القاريء العزيز تقدير ما يتبع ( بالتالي )

إذن فالإستجابة لهذه المطالب في حكم المستحيل

أما الإخوة الأفاضل اللذي يطالبون بالهدوء و يرون أن الأفضل هو البدء بإصلاح أنفسنا فأرجوهم ذكر مثال واحد فقط عبر التاريخ لتغيير سياسي جذري نتج عن

إصلاح الشعب لنفسه

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

رحم الله السيدة صفية زغلول آخر من قام بالثورات في مصر في سنة 1919 مطالبة بعودة زوجها سعد زغلول من المنفى ، أما عن إنقلاب 1952 فهو مجرد إنقلاب عسكري لم يشترك فيه الشعب بل كان من حفنة ضباط جيش

الملاحظ في هذا الموضوع الساخن الأكثر من رائع أننا و عددنا هنا ليس بالكثير لم نستطع الإتفاق على آلية للحصول على مبدأ و هذه عادة المصريين فمنا من يدعو للإحتجاج ( معظمهم رجال ) دون أن يفصح بإدراكه اليقيني من تحول هذا الإحتجاج لأعمال عنف ، و ربما عدم الإفصاح هذا يمثل براجماتية إجتماعية للتماهي مع أفكار الفريق الآخر الرافض لفكرة الإحتجاج ( معظمهم نساء ) و هن هنا يبدين تخوفهن المحموم من فكرة الإحتجاج بينما لا يقدمن حل آخر للوصول إلى الهدف المنشود و هو التغيير

بدأ الموضوع كناتج عما وصلت إليه دولة تونس الشقيقة و الباسلة و اللتي وصلت ( بالصدفة ) لهدف ( لم تكن تريده ) مما حرك مختلف شعوب المنطقة و اللذي يحكمهم حكام غالبيتهم مستبدين

أولاً هناك فرق كبير بين المواطن المصري و المواطن التونسي من حيثيات كثيرة ، منها الدخل و منها الثقافة و منها الميول و أهمها المجتمع ، فاللذي يحرك المواطن التونسي لن يحرك بالضرورة المواطن المصري بدليل أن إنتحار شاب تونسي حرقاً أجبر رئيسها على الهرب بعد إندلاع الإحتجاجات الشعبية بينما إنتحار 4 شباب حرقاً في مصر لم تجبر أحد على شيء و لن تجبر

السيكولوجية المصرية مختلفة بالكلية عن السيكولوجية التونسية و قد أدركت جماعة الإخوان المسلمين هذا من قبل فأسست إمبراطوريتها الشعبوية لإستقطاب أكبر عدد ممكن من الشعب تحت مظلة الدين أو بالأحرى الإسلام السياسي

ثانياً يتجاهل السادة الداعين للإحتجاجات حقائق كثيرة و ربما لا يدركونها ، فمثلاً هم يطالبون بعدة مطالب يروها من صميم حقوقهم و بالطبع حقوقنا كشعب و هي رفع الطواريء و حل مجلس الشعب و تعديل الدستور بحيث يسمح للمستقلين بالترشح لرئاسة الجمهورية و أخيراً إجراء إنتخابات نزيهة

نتائج تحقق هذه المطالب يا سادة تتساوى تماماً مع نتائج الثورة التونسية ، فتحقق هذه المطالب سيؤدي حتماً لتغيير رئاسي في مصر بناءاً على رغبة الشعب و ستمتد رغبة الشعب تلك لمحاسبة الفاسدين من الحزب الحاكم فيما بعد هذا التغيير و بالتالي ........ أترك لخيال القاريء العزيز تقدير ما يتبع ( بالتالي )

إذن فالإستجابة لهذه المطالب في حكم المستحيل

أما الإخوة الأفاضل اللذي يطالبون بالهدوء و يرون أن الأفضل هو البدء بإصلاح أنفسنا فأرجوهم ذكر مثال واحد فقط عبر التاريخ لتغيير سياسي جذري نتج عن

حضرتك اتكلمت في حاجات كتيرة أوي ... منها في التاريخ ... و منها في تحليل آراء المشاركين و قسمتهم رجال ونساء ...

وقمت بتحليل السيكولوجية المصرية و التونسية ..

وحللت فكر امبراطورية الإخوان في جملة ..

و انتقدت الداعين للاحتجاجات أنهم يتجاهلون الحقائق و ربما لا يدركونها لأنهم يطالبون بمطالب المصريين ( حقوقهم كما ذكرت )

و أخذتنا إلى أحلام تحقيق المطالب حتى تخيلنا المحاكم قد عقدت لمحاكمة الفاسدين ...

و إذ بك تعود بنا إلى نقطة الصفر .. فقلت أن الاستجابة لهذه المطالب في حكم المستحيل ...

ثم علقت منتقدا على من يطالبون بالهدوء ...

حضرتك لم توضح وجهة نظرك الشخصية ...حضرتك رأيك إيه ؟؟؟؟

من حق حضرتك الاختلاف مع جميع الآراء لكن من حق جميع أصحاب تلك الآراء أن يتعرفوا على فكرك و رأيك أيضا

لأن الانتقاد لمجرد الانتقاد أصبح آفتنا نحن المصريين.. أصبحنا لا نجيد سوى جلد الذات .... فأصبح ليس في الإمكان أحسن مما كان

مع كل الاحترام لحضرتك ... أرجوك فكر معانا بشكل إيجابي ... نريد فكرة نجتمع عليها ...

تقبل تحياتي :clappingrose:

إصلاح الشعب لنفسه

 

رابط هذا التعليق
شارك

ارجو ان يتسع صدر اخواني المصريين لتعليقي عن هذا الموضوع رغم انه شأن داخلي مصري بحت

تعليقي سيكون على كلام الفاضلة جويرية

طيب يا باشمهندس ارتيكت

انت بتدعو الناس للمظاهرات السلمية يوم 25 يناير

ممكن تدينا مثال واحد لنظام حكم تغير بدون استخدام القوة

ومش حنقول زي اللي حصل في تونس

لأن واضح أن اللي حصل أما انه انقلاب عسكري أو أحد السفارات الأجنبية مش راضية عنه

اختي جويرية

تغيير اي نظام حكم في العالم لا يخرج عن خمسة انواع فقط

1- الانتخاب

2- الانقلاب

3- الحراب

4- الاغراب

5- الاضراب

==================

1- بالنسبة للانتخاب : فدي مش موجودة بالشرق خالص ... يعني في حالة مصر او اي بلد عربي اخر لا ينفع هذا الحل

2- بالنسبة للانقلاب : فدي ممكن بالعالم العربي عن طريق العسكر بالضبط .. مثل حركة ولد محمد فال بموريتانيا .. او حركة الضباط الاحرار في مصر .. مشكلتها انها لن تخلف الا فكر عسكري آخر

3- بالنسبة للحراب : او السنج والسيوف والسكاكين .. او مظاهرات شعبية بما يتكنفها من سرقات ونهب وتدمير .. مثل ثورة التونسيين .. فدي بتكون مرهونة كتير بطريقة الشعب نفسه في التعامل مع ثورة زي دي .. يعني شفنا الترويع والنهب في حالة تونس وتدمير بعض الممتلكات العامة .. لم نشاهد مثل هذا الامر في اوكرانيا ايام الثورة البرتقالية .. شاهدناها في ثورة ايران والتي حصدت ضحايا بالالاف .. ولم نشاهد مثل هذا الامر في جورجيا ايام الثورة الوردية .. في حالتي اوكرانيا وجورجيا كانت الثورات بيضاء بدون اراقة قطرة دم واحدة ... في شعوبنا قد يبدو الامر مستحيلا ..

4- بالنسبة للاغراب : اي في حالة حدوث احتلال خارجي مثل حالة العراق .. فهو اكثر الحلول دموية وبطئا ولن يخلف اي سلام .. كيف ينظر الشعب لمخلصيه الا انهم من الخونة او اصحاب السفارات ؟ .. حمى الله بلادنا من هكذا تغيير

5- بالنسبة للاضراب : ارى انا ان جاز لي ان افتي في هذه المسألة انه قد يكون انجع الحلول .. اضراب سلمي لا يكلف المرأ اكثر من ان يلزم المرأ داره .. وسط اسرته واهله .. وان يعين المغتربين اخوتهم في الداخل ويقوموا بتعويضهم من اي خسائر قد تلحق بهم نتيجة هذا الاضراب وبالتالي فدورهم لن يكون منعدما.. لا يكون هذا الاضراب مخصوصا بفئة مثل اضراب عمال غزل المحلة حتى لا تكون فائدة النتائج محصورة بهم .. بل يكون اضرابا شاملا تساهم فيه اكثر القطاعات .. وتكون هناك جبهة موحدة تقود هذا الاضراب .. لها مطالب واضحة ومحددة .. حل كهذا سيحقق في رأيي عدة مكتسبات ..

* يحفظ الاسر بإذن الله من مغبة التورط مع القوات .. فكل اسرة ستكون ببيتها ..

* يمنع تكسير المحلات واتلاف الممتلكات العامة .. فالامن لن ينعدم .. ولكنه سيكون عاجزا امام اسلوب التغيير الجديد

* انه اسلوب سبق ان تمت تجربته ومشاهدة نتائجه في مصر .. في اضراب عمال غزل المحلة

* انه ينفع للتكرار .. عند اي وضع يستدعي الاضراب .. وبآلية منظمة .. سيستمر الضغط ..

* انه لن يكون تغييرا مفاجئاً وسريعا و شاملا يجعل هناك من المستفيدين من النظام من يستميت دون نجاحهااو يجعل البلد في حالة ارتباك .. بل سيكون تغييرا تدريجيا .. وشعبيا من الدرجة الاولى

====================================

هي هذه اساليب التغيير الوحيدة .. لا يوجد غيرها حلول .. وان وجدت فهي فاشلة

اخي ارشتيكت ... ادعوك للتفكير خارج الصندوق كما علمتنا كثيرا .. لا داعي لان تحصر نفسك في التجربة التونسية .. فلكل بلد ولكل شعب ولكل صيرورة تاريخية ملابساتها وظروفها ولن تستنسخ تونس في مصر .. ومما لا شك فيه ان النظام في مصر قد اعد عدته حتما لدراسة اسباب فشل بن علي امنيا في كبح المظاهرات .. المدرب القدير لا يستخدم نفس الخطة ونفس التشكيلة في كل مباراة .. والا اكتشف الجميع نقاط ضعفه .. بل هو يفاجئ خصمه في كل مرة بخطة مختلفة بعناصر مختلفة .. تتفق في الهدف وتختلف في التنفيذ

تم تعديل بواسطة الســـاري

،، مع اجمــل تحيـــاتي

الســــاري

782283329.png

رابط هذا التعليق
شارك

مش عيب ان حركة 6 ابريل تسمع كلام الكبار في السن والخبره

لكن العيب اننا نتفرج ونبقى عارفين الحل ولا نقولشي

عيب

n2&(

حضرتك الكلمه دي تقولها للي بيسرقوني وبيسرقوك وبيسرقوا البلد

انما اللي بيتصدى ليهم ويقاومهم يستحق منك كل تشجيع ودعم ومحبه

تحيتي لحضرتك ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

هي هذه اساليب التغيير الوحيدة .. لا يوجد غيرها حلول .. وان وجدت فهي فاشلة

اخي ارشتيكت ... ادعوك للتفكير خارج الصندوق كما علمتنا كثيرا .. لا داعي لان تحصر نفسك في التجربة التونسية .. فلكل بلد ولكل شعب ولكل صيرورة تاريخية ملابساتها وظروفها ولن تستنسخ تونس في مصر .. ومما لا شك فيه ان النظام في مصر قد اعد عدته حتما لدراسة اسباب فشل بن علي امنيا في كبح المظاهرات .. المدرب القدير لا يستخدم نفس الخطة ونفس التشكيلة في كل مباراة .. والا اكتشف الجميع نقاط ضعفه .. بل هو يفاجئ خصمه في كل مرة بخطة مختلفة بعناصر مختلفة .. تتفق في الهدف وتختلف في التنفيذ

احترم ايدلوجيتك يا ساري وعارف ان مايناسب مصر لا يناسب الفكر السعودي ده نظام وده نظام

نظام الحكم في السعوديه نظام ملكي وكل الشعب موافق عليه يبقى خلاص انتهينا

انما النظام في مصر جمهوري قايم على اختيار الشعب لشخص ما كموظف مهمته شغل منصب حكومي لفتره مؤقته مقابل راتب شهري ومميزات

الغلط اللي تم ان الموظف ده اعتقد هو والشله اللي حواليه انها نهيبه فيبقى نحلق بقى نخطف ما خف حمله وغلا ثمنه

ولايلعمون ان عين الله ناظرة تراهم ويد الشعب ستقبض عليهم وتحاكمهم ان شاء الله

الحركه الان اصبحت اكثر قوه وجماهيريه واكثر تنظيما وتواصلا مع كل قيادات التيارات السياسيه في مصر عما قبل

وباقي 5 ايام وسترون ان شاءا لله ما يثلج قلوبكم منهم ,,

النظام في مصر مهزوز و مرتبك ومتأكد ان اللي بيحرقوا نفسهم بالنار كل يوم في ملايين المصريين غيرهم مستعده هيا كمان تحرق

بس مش حتحرق نفسها بالنار ,, حتحرق اللي سرقها وقتلها وضيع البلد

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل فاسد وسارق ومقصر في حق من اعطوا من لا يعرف ما لا يستحق ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

الى سنسن وسوزي ,, الحقوا اسحبوا بسرعه بسرعه حساباتكم اللي في سويسرا

سويسرا تقرر فرض حجز فوري على ممتلكات الرئيس التونسي المخلوع و40 من أعوانه

218997_29098.jpg

أعلنت الحكومة السويسرية أنها قررت التجميد الفوري لكل الممتلكات المحتملة للرئيس التونسي المخلوع وأتباعه المودعة في سويسرا، في مؤتمر صحفي عقدته رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي الأربعاء 19-01-2011.

وقالت رئيسة الكونفدرالية السويسرية ميشلين كالمي عقب أول اجتماع للحكومة السويسرية بعد الإطاحة بالرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي: إن الحكومة السويسرية في انتظار توصلها بطلب مساعدة قانونية من السلطات التونسية لاستعادة تلك الملكيات.

قائمة من 40 شخصية تونسية

واعتبرت كالمي أن حكومتها اتخذت قرارا "بفرض حجز فوري سيتم تنفيذه على الممتلكات المحتملة للرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي وممتلكات حوالي 40 شخصية من محيطه المودعة في سويسرا"، مضيفة أن حكومتها قامت بهذا الإجراء بموجب الدستور السويسري لتفادي تهريب الأموال.

ويقضي قرار فرض حجز الممتلكات المحتملة للرئيس التونسي السابق، بتوجيه تعميم لكافة المؤسسات المالية في سويسرا للتأكد من وجود أو عدم وجود أموال أو ممتلكات تابعة للرئيس التونسي السابق أو للشخصيات الواردة أسماؤها في القائمة والبالغ عددها 40 شخصية حسب ما ذكرت الإذاعة السويسرية.

واكتفت كالمي بالإشارة إلى أن "هناك بعض الدلائل لوجود مثل هذه الممتلكات" في سويسرا لكنها أحجمت عن تقديم التفاصيل، مشيرة إلى أن "إحصائيات المصرف الوطني السويسري لعام 2009 أشارت إلى وجود ودائع تونسية تقدر بحوالي 625 مليون فرنك سويسري (650) مليون دولار أمريكي.

حركة مكثفة من تونس في اتجاه سويسرا

وأكدت الرئيسة السويسرية أن الأشهر الأخيرة عرفت حركة مكثفة من أفراد قريبين من الرئيس التونسي المخلوع في اتجاه سويسرا، وهي تحركات يمكن أن تكون قد استخدمت لإيداع أموال في المصارف السويسرية حسب قولها، مرجحة عدم قدرة النظام التونسي السابق على تهريب أية أموال في الفترة التي تلت الإطاحة بالرئيس التونسي "لأن المؤسسات المالية السويسرية مرتبطة بالتزامات تفرض عليها عدم القيام بذلك في ظروف مماثلة" لتلك التي تمر بها تونس.

وكانت جمعيات وشخصيات سياسية وحقوقية تونسية قد طلبت منذ يوم السبت 15 يناير/ كانون الثاني الجاري من السلطات السويسرية الإسراع بفرض حجز على هذه الممتلكات المحتملة بعد ظهور محاولات من أفراد من محيط الرئيس السابق لتحويلها والتصرف فيها.

كما طالبت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ السويسري والحزب الاشتراكي السويسري وحزب حركة المواطنين الشعبوي في جنيف، الحكومة بفرض حجز على أموال الرئيس التونسي المخلوع وأفراد محيطه.

تحركات مماثلة في ألمانيا

وفي نفس السياق أعلنت ألمانيا عن دعمها لإجراءات أوروبية لفرض حجز على ممتلكات الرئيس التونسي السابق وأقاربه.

وقال كاتب الدولة الألماني للشؤون الأوروبية فيرنر هوير: إن "الحكومة الألمانية ستجند نفسها لكي لا يتحول الاتحاد الأوروبي الى مكان آمن للأموال المختلسة".

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

مبروك يا شعب مصر ,,

مش بس الرئيس الفاسد سيتم مصادرة امواله في بنوك العالم ,, لكن ايضا الاعوان والشله الفاسده وكل من شارك في نهب مصر ,,

تعالى انت وهو وهي

انت كنت موظف ,, معاك 40 مليار دولار منين ؟؟

250 مليار جنيه يا ولاد التييييت واحنا بنكح تراب !!!!!!!!!!!!!

الحمد والشكر ليك يارب ,, ان شاءا لله فلوسنا حترجع بلدنا من تاني ,,

وتحيا مصر ,,

تم تعديل بواسطة architect

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

عمرو موسى يحذر الحكام العرب من غضب شعبي لم يسبق له مثيل !!

2010-12-16T120703Z_01_ACAE6BF0XO100_RTROPTP_2_OEGTP-TUNISIA-LEAKS-AH6.JPG

نبه عمرو موسى الامين العام لجامعة الدول العربية زعماء المنطقة يوم الاربعاء الى الالتفات للمشاكل الاقتصادية والسياسية التي أثارت الاضطرابات في تونس لأن غضب المواطنين العرب وصل الى مستوى لم يسبق له مثيل.

وكانت احتجاجات شعبية حاشدة خرجت في تونس بسبب ارتفاع الأسعار وعدم توفر فرص عمل والقمع السياسي قد أدت الى تنحية الرئيس السابق زين العابدين بن علي الذي ظل في السلطة 23 عاما.

ويشتكي مواطنون عرب في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا من نفس القضايا التي أغضبت التونسيين وأسعدهم ان يتابعوا على شاشات التلفزيون رئيسا شموليا تطيح به احتجاجات الشوارع وتخرجه من السلطة.

وقال موسى في افتتاح القمة العربية الاقتصادية في منتجع شرم الشيخ المصري "ليس ما يحدث في تونس من ثورة أمر بعيد عن موضوع هذه القمة اي التنمية الاقتصادية والاجتماعية ودرجة توازنها وتصاعدها وشموليتها."

وأضاف أن المواطن العربي وصل الى مرحلة من الغضب لم يسبق لها مثيل. وأعرب عن ثقته في أن تحقيق التنمية الشاملة الملموسة للعرب سيقضي على هذه التحديات في مجتمعات المنطقة.

وقلل مسؤولون عرب من إمكانية امتداد ما حدث في تونس الى دول أخرى بالمنطقة. ولم يذكر الرئيس المصري حسني مبارك تونس بالاسم في كلمته أمام القمة لكنه دعا بشكل عام الى التنمية الاقتصادية. ودعا أمير الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح الى الوحدة الوطنية في تونس.

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

ردا على السؤال هل هيروح السعودية ؟

اجيب بنعم ,,

ولكن مش حيقعد مع صاحبه التونسي في جده ,,

لأ ,,

حيكون في العقبه عند رمي الجمرات

عقد عمل مدى الحياة

ابسط يا عم ,,

165501_158816007501605_104224996294040_290556_7397390_n.jpg

تم تعديل بواسطة architect

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحه انا مش فاهم ازاي سويسرا تعمل كده -بغض النظر عن مشروعيه الفلوس- بس البنوك هناك ليها قوانين خاصه بتحمي الفلوس من اي حاجه عشان كده الناس بتحط فلوسها في سويسرا

معني كده ان مفيش اي امان او اي مكان ممكن الواحد يشيل الفلوس بتاعته فيه دون مخاطر

وعلي الله اشوف واحد منكم في الشارع يوم 25

120310021212qvut1nlug4gstwvvg29.jpg

تم تعديل بواسطة ozoozo

رابط هذا التعليق
شارك

ارجو ان يتسع صدر اخواني المصريين لتعليقي عن هذا الموضوع رغم انه شأن داخلي مصري بحت

تعليقي سيكون على كلام الفاضلة جويرية

طيب يا باشمهندس ارتيكت

انت بتدعو الناس للمظاهرات السلمية يوم 25 يناير

ممكن تدينا مثال واحد لنظام حكم تغير بدون استخدام القوة

ومش حنقول زي اللي حصل في تونس

لأن واضح أن اللي حصل أما انه انقلاب عسكري أو أحد السفارات الأجنبية مش راضية عنه

اختي جويرية

تغيير اي نظام حكم في العالم لا يخرج عن خمسة انواع فقط

1- الانتخاب

2- الانقلاب

3- الحراب

4- الاغراب

5- الاضراب

==================

1- بالنسبة للانتخاب : فدي مش موجودة بالشرق خالص ... يعني في حالة مصر او اي بلد عربي اخر لا ينفع هذا الحل

2- بالنسبة للانقلاب : فدي ممكن بالعالم العربي عن طريق العسكر بالضبط .. مثل حركة ولد محمد فال بموريتانيا .. او حركة الضباط الاحرار في مصر .. مشكلتها انها لن تخلف الا فكر عسكري آخر

3- بالنسبة للحراب : او السنج والسيوف والسكاكين .. او مظاهرات شعبية بما يتكنفها من سرقات ونهب وتدمير .. مثل ثورة التونسيين .. فدي بتكون مرهونة كتير بطريقة الشعب نفسه في التعامل مع ثورة زي دي .. يعني شفنا الترويع والنهب في حالة تونس وتدمير بعض الممتلكات العامة .. لم نشاهد مثل هذا الامر في اوكرانيا ايام الثورة البرتقالية .. شاهدناها في ثورة ايران والتي حصدت ضحايا بالالاف .. ولم نشاهد مثل هذا الامر في جورجيا ايام الثورة الوردية .. في حالتي اوكرانيا وجورجيا كانت الثورات بيضاء بدون اراقة قطرة دم واحدة ... في شعوبنا قد يبدو الامر مستحيلا ..

4- بالنسبة للاغراب : اي في حالة حدوث احتلال خارجي مثل حالة العراق .. فهو اكثر الحلول دموية وبطئا ولن يخلف اي سلام .. كيف ينظر الشعب لمخلصيه الا انهم من الخونة او اصحاب السفارات ؟ .. حمى الله بلادنا من هكذا تغيير

5- بالنسبة للاضراب : ارى انا ان جاز لي ان افتي في هذه المسألة انه قد يكون انجع الحلول .. اضراب سلمي لا يكلف المرأ اكثر من ان يلزم المرأ داره .. وسط اسرته واهله .. وان يعين المغتربين اخوتهم في الداخل ويقوموا بتعويضهم من اي خسائر قد تلحق بهم نتيجة هذا الاضراب وبالتالي فدورهم لن يكون منعدما.. لا يكون هذا الاضراب مخصوصا بفئة مثل اضراب عمال غزل المحلة حتى لا تكون فائدة النتائج محصورة بهم .. بل يكون اضرابا شاملا تساهم فيه اكثر القطاعات .. وتكون هناك جبهة موحدة تقود هذا الاضراب .. لها مطالب واضحة ومحددة .. حل كهذا سيحقق في رأيي عدة مكتسبات ..

* يحفظ الاسر بإذن الله من مغبة التورط مع القوات .. فكل اسرة ستكون ببيتها ..

* يمنع تكسير المحلات واتلاف الممتلكات العامة .. فالامن لن ينعدم .. ولكنه سيكون عاجزا امام اسلوب التغيير الجديد

* انه اسلوب سبق ان تمت تجربته ومشاهدة نتائجه في مصر .. في اضراب عمال غزل المحلة

* انه ينفع للتكرار .. عند اي وضع يستدعي الاضراب .. وبآلية منظمة .. سيستمر الضغط ..

* انه لن يكون تغييرا مفاجئاً وسريعا و شاملا يجعل هناك من المستفيدين من النظام من يستميت دون نجاحهااو يجعل البلد في حالة ارتباك .. بل سيكون تغييرا تدريجيا .. وشعبيا من الدرجة الاولى

====================================

هي هذه اساليب التغيير الوحيدة .. لا يوجد غيرها حلول .. وان وجدت فهي فاشلة

اخي ارشتيكت ... ادعوك للتفكير خارج الصندوق كما علمتنا كثيرا .. لا داعي لان تحصر نفسك في التجربة التونسية .. فلكل بلد ولكل شعب ولكل صيرورة تاريخية ملابساتها وظروفها ولن تستنسخ تونس في مصر .. ومما لا شك فيه ان النظام في مصر قد اعد عدته حتما لدراسة اسباب فشل بن علي امنيا في كبح المظاهرات .. المدرب القدير لا يستخدم نفس الخطة ونفس التشكيلة في كل مباراة .. والا اكتشف الجميع نقاط ضعفه .. بل هو يفاجئ خصمه في كل مرة بخطة مختلفة بعناصر مختلفة .. تتفق في الهدف وتختلف في التنفيذ

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ / الساري

ما شاء الله

تحليل رائع في كيفية تغيير نظم الحكم ... واتفق معك تماما في أن الحل الأنجع والأقوى والأقل خسائر هو الإضراب.

وقد سبق وطرحت هذه الفكرة في مداختلي الأولى في هذا الموضوع

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الاعزاء .......... رفقاً

بداية انا لست من انصار النظام الحالي ...... ولا فرحانة يعني بالفساد المنتشر في البر والبحر

بس انا بنت مصرية ........ مواطنة بتعيش علي ارض هذا الوطن ......... بعشق كل نسمة هوا بتنفسها في بلدي

نفسي اقوم بايدي وامحي الفساد المنتشر فيها ........... ونفسي اقوم واهدم مملكة الفساد واقتل الفاسدين

بحلم قبل مااموت اني اشوف بلدي وفيها النور .......... ومافيهاش فساد ولا مجاعات ولا فقر ولا قهر

بحلم زي كل مصري ومصرية ............. وعشقي لبلدي لايمكن للكلمات وصفه

لكن معلش ...... ثورة ايه بقي اللي بنتكلم عنها ؟

طيب مين هيقوم بيها ؟

خلاص اوك وأتمنى اكون اول شهيدة

بس ممكن نفكر مع بعض بصوت عالي ................. احنا عددنا في مصر كام مليون ؟؟؟

مين الفاسد فينا ومكانه فين ؟؟ هنحارب النظام واعوانه وبس ؟؟؟ يعني احنا كدة كمصريين هنروح وعارفين هدفنا وعارفين عدونا ومتفقين علي كل حاجة ؟؟؟؟

طيب احنا هنا في مصر نقدر نستحمل الهمجية وعدم الاستقرار الناتج عن الثورة ......... يعني بعد الثورة يعني ؟؟؟

حد فينا فكر في قوة الحرس الجمهوري عندنا في مصر ؟؟؟

اخواني بهدوء لو سمحتم ............. معاكم ان النظام لازم يتغير ........... بس التغيير لازم يكون محسوب ومنظم واهدافه واضحة وصريحة

المسألة مش بالسهولة دي .............. دة لو حصل في بلد عدد سكانها زي مصر هتبقي كارثة .......... بلد صعب السيطرة عليها في الظروف دي .........

هيحصل سطو علي الممتلكات العامة والخاصة وهتبقي مصيبة ......... كل مظاهر العنف والاجرام والشغب والفوضى والهمج والغوغاء هتظهر ........ وفي الفترة دي قانون الغاب بيحكمنا

ثورة زي دي لما تحصل تقوم صح ........ وعلي اسس

ثورة زي دي محتاجة تكاتف عناصر الشعب والشرطة والجيش .......... اسفة جداً ماينفعش الشعب لوحده ...... عايزين ثورة متكاملة نقوم بيها صح ويكون فيها ضبط وحزم ونظام

والا مصيرنا هيكون زي العراق

لازم ايد حديدة صالحة تقف في وش الفساد

مش معنى كدة اني راضية بالوضع ومش عايزة تغيير .......... لأ انا نفسي التغيير يحصل بس يحصل صح وبأقل الاضرار الممكنة ............. الاضرار مش هتكون في الارواح بس ..... كلنا فدا الوطن ..... لا الاضرار هتكون في الوطن نفسه ......... وهتدي فرصة كبيرة لجهات خارجية بالتدخل ........ كل دة مش عايزينه يحصل في بلدنا ووطنا

تحياتي

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

- عن اذنك يا اونكل

- نعم يا بني عاوز ايه ؟؟

- بعد اذن حضرتك يعني بس عاوزين نعمل ثوره على القد كده بس والله حتكون هاديه خالص

- ثوره ليه بقى يا قمور ؟

- اصل يعني اسمح لي شايفين فساد وسرقه وتزوير انتخابات وفشل اداري وحاجات فوق بعض كده

- طيب و ايه مطالبك ؟؟

- لا ابدا ,, بس المخطيئ يتم محاسبته لكي يأخذ جزاءه بكل عداله ,,

- يعني الكل حيتحاسب حيتحاسب من اكبر راس لاصغر راس ؟

- ايوه والله يا اونكل بس ياريت حضرتك توافق بسرعه اصل الناس فعلا تعبت اوي

- طيب ولو التحقيق والمحاكمه اثبتت ان الكل مذنب ويستحق العقاب ؟

- خلاص يبقى المذنب ياخذ جزاءه بالسجن و مصادرة كسبه الغير مشروع هو وعائلته واقاربه ويبقى المشكله حضرتك كده اتحلت خلاص ,,

- :happy:

- حضرتك ما بتردش ليه يا اونكل ؟

- :happy:

- حضرتك بتبتسم لي ليه كده ؟؟

- :happy:

- اونكل

- :happy:

تمت ,,

تم تعديل بواسطة architect

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

رحم الله السيدة صفية زغلول آخر من قام بالثورات في مصر في سنة 1919 مطالبة بعودة زوجها سعد زغلول من المنفى ، أما عن إنقلاب 1952 فهو مجرد إنقلاب عسكري لم يشترك فيه الشعب بل كان من حفنة ضباط جيش

الملاحظ في هذا الموضوع الساخن الأكثر من رائع أننا و عددنا هنا ليس بالكثير لم نستطع الإتفاق على آلية للحصول على مبدأ و هذه عادة المصريين فمنا من يدعو للإحتجاج ( معظمهم رجال ) دون أن يفصح بإدراكه اليقيني من تحول هذا الإحتجاج لأعمال عنف ، و ربما عدم الإفصاح هذا يمثل براجماتية إجتماعية للتماهي مع أفكار الفريق الآخر الرافض لفكرة الإحتجاج ( معظمهم نساء ) و هن هنا يبدين تخوفهن المحموم من فكرة الإحتجاج بينما لا يقدمن حل آخر للوصول إلى الهدف المنشود و هو التغيير

بدأ الموضوع كناتج عما وصلت إليه دولة تونس الشقيقة و الباسلة و اللتي وصلت ( بالصدفة ) لهدف ( لم تكن تريده ) مما حرك مختلف شعوب المنطقة و اللذي يحكمهم حكام غالبيتهم مستبدين

أولاً هناك فرق كبير بين المواطن المصري و المواطن التونسي من حيثيات كثيرة ، منها الدخل و منها الثقافة و منها الميول و أهمها المجتمع ، فاللذي يحرك المواطن التونسي لن يحرك بالضرورة المواطن المصري بدليل أن إنتحار شاب تونسي حرقاً أجبر رئيسها على الهرب بعد إندلاع الإحتجاجات الشعبية بينما إنتحار 4 شباب حرقاً في مصر لم تجبر أحد على شيء و لن تجبر

السيكولوجية المصرية مختلفة بالكلية عن السيكولوجية التونسية و قد أدركت جماعة الإخوان المسلمين هذا من قبل فأسست إمبراطوريتها الشعبوية لإستقطاب أكبر عدد ممكن من الشعب تحت مظلة الدين أو بالأحرى الإسلام السياسي

ثانياً يتجاهل السادة الداعين للإحتجاجات حقائق كثيرة و ربما لا يدركونها ، فمثلاً هم يطالبون بعدة مطالب يروها من صميم حقوقهم و بالطبع حقوقنا كشعب و هي رفع الطواريء و حل مجلس الشعب و تعديل الدستور بحيث يسمح للمستقلين بالترشح لرئاسة الجمهورية و أخيراً إجراء إنتخابات نزيهة

نتائج تحقق هذه المطالب يا سادة تتساوى تماماً مع نتائج الثورة التونسية ، فتحقق هذه المطالب سيؤدي حتماً لتغيير رئاسي في مصر بناءاً على رغبة الشعب و ستمتد رغبة الشعب تلك لمحاسبة الفاسدين من الحزب الحاكم فيما بعد هذا التغيير و بالتالي ........ أترك لخيال القاريء العزيز تقدير ما يتبع ( بالتالي )

إذن فالإستجابة لهذه المطالب في حكم المستحيل

أما الإخوة الأفاضل اللذي يطالبون بالهدوء و يرون أن الأفضل هو البدء بإصلاح أنفسنا فأرجوهم ذكر مثال واحد فقط عبر التاريخ لتغيير سياسي جذري نتج عن

حضرتك اتكلمت في حاجات كتيرة أوي ... منها في التاريخ ... و منها في تحليل آراء المشاركين و قسمتهم رجال ونساء ...

وقمت بتحليل السيكولوجية المصرية و التونسية ..

وحللت فكر امبراطورية الإخوان في جملة ..

و انتقدت الداعين للاحتجاجات أنهم يتجاهلون الحقائق و ربما لا يدركونها لأنهم يطالبون بمطالب المصريين ( حقوقهم كما ذكرت )

و أخذتنا إلى أحلام تحقيق المطالب حتى تخيلنا المحاكم قد عقدت لمحاكمة الفاسدين ...

و إذ بك تعود بنا إلى نقطة الصفر .. فقلت أن الاستجابة لهذه المطالب في حكم المستحيل ...

ثم علقت منتقدا على من يطالبون بالهدوء ...

حضرتك لم توضح وجهة نظرك الشخصية ...حضرتك رأيك إيه ؟؟؟؟

من حق حضرتك الاختلاف مع جميع الآراء لكن من حق جميع أصحاب تلك الآراء أن يتعرفوا على فكرك و رأيك أيضا

لأن الانتقاد لمجرد الانتقاد أصبح آفتنا نحن المصريين.. أصبحنا لا نجيد سوى جلد الذات .... فأصبح ليس في الإمكان أحسن مما كان

مع كل الاحترام لحضرتك ... أرجوك فكر معانا بشكل إيجابي ... نريد فكرة نجتمع عليها ...

تقبل تحيا

تي

:clappingrose:

الأستاذ الفاضل عادل أبو عمر

أولاً أعتذر أن جاءت مشاركتي مختصرة و مغرقة في الرمزية و قد كان هذا لضيق الوقت و لإعجابي بالموضوع فقررت المشاركة بإختصار و برمزية لكني الآن أمتلك الوقت و لله الحمد فأستئذنك في الشرح و الإسهاب

ثانياً بدأت بذكر مثال لسيدة مصرية الهوى و الهوية فقط لتذكير الفريق الرافض بأن من أشعل فتيل ثورة 1919 كانت سيدة ، زوجة فقدت زوجها فقررت الإحتجاج و ما أردت إيصاله أن الهدف الأسمى جدير بكل تضحية فالوصول لحكم مستقر و ديموقراطي و يعبر عن إرادة الشعب لن يتأتى بكلمات ساخنة أو إضراب أو عصيان مدني خاصة في مصر و هنا نذهب لثالثاً

ثالثاً يتميز الشعب المصري حالياً و بعد ثلاثة عقود من الحكم البوليسي بأنه يفتقر إلى الهدف و تعوزه الجرأة و الشجاعة الكافيين ليتقدم أو ليضحي و يمكنك إتخاذ عشرات المقاييس للتدليل على صحة كلماتي فلتبحث في أي مجتمع أنت طرف فيه ( العمل ، الأصدقاء ، الدراسة ، .... ) عن آلية يمكنكم الإتفاق عليها لتحقيق هدف ، فقط ستتفقون على طلب الهدف و لكنكم أبداً لن تتفقوا على الآلية للوصول إلى ذلك الهدف و هنا تكمن مشكلة سيكولوجية فمستويات الشجاعة و الإقدام لدى المصريين الآن في أسوأ حالاتها ، و لن تجد ما يرضيك من مستوى الشجاعة سوى لدى الشباب الصغير أما ما فوق ذلك فهو مصاب بإحباط مزمن و خوف مرضي إما على نفسه أو على ذويه أو على مصدر رزقه أو حتى على وجاهته الإجتماعية ، هذا فضلاً عن عدم وجود قدوة أو بالأحرى قائد يلتف حوله الشعب فمثلاً ستجد عشرات الحركات المطالبة بالتغيير و جميعهم يتفقون على نفس الأهداف و جميعهم أيضاً يختلفون في الآلية المجدية لتحقيق تلك الأهداف و هذا يرجع من ناحية لإختلافهم كما أسلفنا و من ناحية أخرى يرجع إلى عدم وجود قائد أو زعيم يلتفون حوله و يتوحدون .. مجرد شراذم لا رابط بينها سوى وحدة الهدف ، تماماً مثل إختلاف الملل و النحل فجميع الأديان السماوية هدفها واحد لأن مصدرها واحد و لكن آلياتها مختلفة

رابعاً قد تفشل محاولة محاكاة التجربة التونسية فشلاً ذريعاً لأن المحاكاة في حد ذاتها في غير محلها فالشعب التونسي لم يثر بل تعاطف مع محمد البوعزيزي و خرج بالآلاف ليعبر عن إحتجاجه على الأسباب اللتي أدت لإنتحاره و لم يكن هدف الإحتجاجات لا قلب نظام الحكم و لا طرد الرئيس بل كان هدفها العدالة ، مجرد العدالة و عندما استشعرت المعارضة التونسية بوادر الضعف في موقف الرئيس ركبت الموجة و حولت الدفة و وجهت المطالب من مجرد العدالة إلى خلع الرئيس ، الثورة التونسية كانت في بدايتها كالقطار المهول اللذي لا تقهره أي معوقات و لكنه في البداية كان قطاراً بلا قائد حتى قادته المعارضة ، بجانب هذا تختلف ثقافة و ميول الشعب التونسي بالكلية عن ثقافة و ميول الشعب المصري فالمجتمع التونسي متأثر أيما تأثير بالثقافة الفرنسية و ضع تحت الثقافة الفرنسية ما يحلو لك من أفعال و أقوال بينما الشعب المصري متأثر أيما تأثير بالثقافة الدينية الشكلية قبل الجوهرية و لن يحركه إنتحار شاب حرقاً بل قد يحركه إهانة مباشرة للدين أو إهانة مباشرة للعرض فنحن شعب يقدس الدين و يؤله العرض ، غير ذلك من أسباب من ناحية لن تحرك أحد و من ناحية أخرى لن يجتمع عليها الجميع

خامساً يتصور الداعين للإحتجاجات أن خروج الآلاف أو حتى الملايين قد يغير ما يريدون تغييره و لكنهم لم ينظروا بعين المستقبل للنظام الحاكم عندما يستجيب لتلك التغييرات ، إن إستجابته لتلك التغييرات معناها الإنتحار ففرض إرادة الشعب لن تأتي فقط بحاكم عادل بل ستصل تلك الإرادة إلى محاكمة أفراد النظام السابق و هو ما لا يتمناه النظام الحاكم بل أنه سيضحي بآخر قطرة من دم الشعب لتفادي تلك النتائج و بالتالي فمجرد الإحتجاج السلمي إذا تحقق لن يؤدي إلى شيء سوى ضرر القائمين به ، و الأهم من ذلك تجاهل القدر الإستراتيجي لمصر على الصعيدين العربي و العالمي فقد يكون دور مصر عالمياً و عربياً قد تضائل لكنه لم يمت و لن يموت بحكم ظروف كثيرة

الخوف الأمريكي و الإسرائيلي من تغيير نظام الحكم في مصر لن يترك فرصة للشعب للوصول إلى أي هدف عادل فإسرائيل لن تقبل ببديل عن مبارك إلا أن يكون مبارك آخر و مخاوفها في هذا الصدد لها تقديرها فرغم ما نراه نحن كعرب من كون إسرائيل دولة مغتصبة و محتلة و عنصرية لم نفكر يوماً كما تفكر إسرائيل فهي كدولة تريد البقاء و الإستمرارية و تدرك يقيناً بمدى كراهية الشعوب العربية و خاصة الدول المتاخمة لها في الحدود و لن تقبل بأي حال أن يأتي إلى سدة الحكم من يختاره الشعب ففي هذا الأمر نهايتها ، و من ورائها تقف أمريكا بما تمتلكه و ما لا تمتلكه

سادساً تحتفظ طائفة من الشعب المصري بالكثير من الولاء و ربما الحب للرئيس مبارك و تختلف أسباب تلك الطائفة فمنهم من يراه صاحب تاريخ عسكري و خدمة وطنية مشرفة و هو كذلك بالفعل و منهم من يراه صاحب الفضل الأول في إستعادة كامل أراضينا المحتلة و هو أيضاً كذلك بالفعل و منهم من لا يحبه و لكنه يحترمه لكونه فرض حالة من الإستقرار الجبري في مصر و يقارنون رحيله بعراق ما بعد صدام .. الخلاصة أن تلك الطائفة موجودة و باقية و قناعاتها راسخة و بالتالي هم أحد أكبر العقبات في طريق التغيير

سابعاً وجهة نظري الشخصية في الإخوان المسلمين قد لا تعجب الكثيرين و لكني أراهم مجموعة من الأفاقين و تاريخهم عامر بمواقف فاضحة تخرج بهم من براءة الدين و تدخلهم في خبث و نفاق السياسة ناهيك عن خروج غالبية الجماعات الإرهابية من عباءة الإخوان المسلمين كتنظيم القاعدة مثلاً

أخيراً و ليس آخراً أنا لم أكن منتقداً في مشاركتي السابقة بل كنت أحلل فكر عينة عشوائية من المجتمع متمثلة في المشاركين في هذا الموضوع و لي الشرف أن أكون أحدهم بالطبع كنت كذلك أضع أمامهم بعض الحقائق كما أراها من وجهة نظري ، أما عن رأيي في الحلول المجدية للوصول إلى التغيير المنشود فأنا لا أرى حلاً سوى الثورة الحمراء و لما كنت لا أتمنى لوطني و إخوتي في الأرض و الوطن أي مكروه فم

إصلاح الشعب لنفسه

ع تمنياتي بالتغيير أرفض أي تحرك يتضرر منه مواطن مصري واحد

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

منتهى الاهتمام ...

منتهى المتابعة ....

====================

يارب تشوفوا الفيديوا ده ليه علاقة اصلا بالموضوع ....

http://www.youtube.com/watch?v=IWxLDPX5DOM&feature=player_embedded#!

تم تعديل بواسطة shiko

18344710.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...