Howayda Ismail بتاريخ: 19 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2011 سيترأس الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر صباح غد الخميس جلسة طارئة لمجمع البحوث الإسلامية بكامل هيئته لتوضيح الحكم الشرعى للانتحار، وسيصدر بعدها بيان رسمى للمجمع بالحكم الشرعى للانتحار. وكانت قد شهدت مصر فى اليومين الماضيين حالات عديدة من إقبال لبعض المواطنين على الانتحار بحجة الضغوط الحياتية. خطوة جيدة لتصحيح مفاهيم مغلوطة لدى الكثير من الشباب والعامة الذين يخلطون بين الانتحار والشهادة الاهم ترسيخ هذه المفاهيم من الصغر والاهتمام بتدريس العقيدة بصورتها الصحيحة لانه ان لم يتم ذلك من البداية فماسيصدر سيكون بمثابة حبة دواء لا اكثر تأخذ حسب الرغبة العلاج يبدا من الجذوز بعلاج القصور والخلل فى كيفية فهم صحيح الدين وذلك بجعل التربية الدينية مادة اساسية تضاف للمجموع فتحظى باهتمام الطلاب كما فى السابق خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 19 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يناير 2011 لماذا تركزت حالات الانتحار حرقاً بين مواطنى القاهرة والإسكندرية والوجه البحرى.. واختفت فى محافظات الصعيد؟ بنظرة عابرة على البطاقات الشخصية للذين حاولوا الانتحار حرقا خلال الأيام القليلة الماضية والمستمرة حتى الآن، يتبين أن محل إقامتهم جميعا ما بين القاهرة والإسماعيلية والإسكندرية والغربية والقليوبية، وغيرها من المحافظات الساحلية والوجه البحرى والعاصمة، فى الوقت الذى خلت فيه محافظات الصعيد من أى حالة انتحار. والسؤال الذى يتبادر إلى الأذهان بقوة: ما السر الذى يدفع مواطنى محافظات الوجه البحرى والمدن الساحلية والقاهرة للانتحار حرقا؟ فى حين لم يفكر مواطنو محافظات الصعيد والمحافظات الحدودية فى الإقدام على إزهاق أرواحهم "بجركن بنزين أو كيروسين" رغم التفاوت الكبير فى مستوى المعيشة والدخل بين مواطنى الوجه البحرى ونظرائهم فى الوجه القبلى؟! المنظّرون كعادتهم يخرجون علينا لتحليل هذه الظاهرة، بأن البطالة والفقر والظلم وراء دفع هؤلاء إلى التخلص من حياتهم وهجر الدنيا إلى الآخرة، يقابلهم المسئولون الرسميون بتأكيدات أن هؤلاء جميعا مصابون بأمراض نفسية وعصبية دفعتهم إلى محاولة الانتحار. وما بين رؤى المنظرين وتأكيدات المسئولين الرسميين هوة كبيرة، ونقص حاد فى المعلومات، وجهل فى معرفة التركيبة السكانية لمحافظات ومدن وقرى مصر المختلفة.. فمحافظات الصعيد تتسم بتركيبة سكانية يغلب عليها العائلة والقبيلة والعادات والتقاليد، بجانب الاهتمامات الحياتية المتشابهة والتى قد تصل إلى حد التطابق، وزعماء العائلات والقبائل يلعبون دورا محوريا فى سير الأمور الحياتية، بما لديهم من قدرة على الاحتواء وحل المشاكل مهما كان حجمها، وبث روح العزيمة والحميمية فى العلاقات، والتأكيد على أن كل فرد من أفراد العائلة أو القبيلة رقم صحيح فى المعادلة الحياتية لا يمكن الاستغناء عنه، إلى جانب أن الرجل الصعيدى لديه قناعة بأن عدم قهره للظروف مهما كان حجمها يعد نوعا من أنواع الهزيمة، خاصة الظروف المعيشية، وأن محاولة التنصل من مسئولياته وأعبائه الحياتية تجاه نفسه وعائلته بأى وسيلة من وسائل التنصل بما فيها التخلص من حياته، يعد طعنا فى رجولته غير مقبول بالمرة. وبالانتقال إلى المحافظات الساحلية والقاهرة بشكل خاص، ومحافظات الوجه البحرى بشكل عام، نجد أن النعرة القبلية، والالتزام العائلى بين المواطنين يقل حتى يتلاشى فى المحافظات والمدن الكبرى، ويسود بديلا عنها الفردية الحياتية وعدم القدرة على التكيف بالمحيطين، وغياب القدوة وأصحاب القرارات الرشيدة، ويسيطر على المواطن "البحراوى" شعور بأنه غير مفيد، والإحساس المفرط بالظلم، وأن من حوله يتخلون عنه فى دوائر العلاقات المختلفة، بداية من الجالسين على المقاهى البلدى وحتى زملاء العمل. ووسط صخب هذه المدن، والسرعة المفزعة فى سباق الحياة، والغياب التام فى العلاقات الحميمية، يصاب الإنسان بمشاكل نفسية مؤلمة تدفعه إلى محاولة التنصل من أعبائه ومسئولياته تجاه نفسه أولا ثم عائلته ثانيا، عن طريق الانتحار. ووسط هذا التفاوت الكبير فى التركيبة السكانية بين محافظات الصعيد والوجه البحرى والساحلى والحدوى، فإن الحكومات المصرية المتعاقبة لم تكلف نفسها عناء دراسة مثل هذه التركيبة بشكل علمى، وتقنين التعامل مع مواطنيها، وتخلت عن مسئولية امتلاك زمام المبادرة لحل المشاكل، وارتضت ببهجة وسرور غريبين، أن تطبق سياسة رد الفعل فقط.. فلا تتحرك لحل مشكلة ما إلا بعد تفاقمها وتحولها من خانة المشكلة العادية إلى مرتبة الكارثة، فتبدأ التحرك على الأنقاض وذرات الرماد، فلا تستطيع جمع الرماد المخلف من الحرائق، والتى تناثرت ذراته مع الرياح، فتغرق فى التفاصيل حتى أذنيها، بجانب أن بعض من يحملون الحقائب الوزارية، والذين يتبوأون مقاعد المسئولية عاشقون للأفكار المعلبة فى حل المشاكل، وتدابير الأمور، ويفتقدون للأفكار "الفريش"، لذلك تراكمت المشاكل، ونجم عن هذا التراكم، خلق بيئة قابلة لانتقال فيروسات معدية قاتلة. فعلا على الرغم من حالات الفقر الشديدة والبطالة فى محافظات الصعيد الا اننا لم نسمع عن حالة انتحار كما وجد بالقاهرة والاسكندرية خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 20 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2011 مجمع البحوث الإسلامية فى بيان ساخن: الانتحار "حرام شرعاً" حتى لو كان نوعاً من "الاحتجاج".. والحكام العرب مطالبون بالقضاء على البطالة وتوفير "العيش الكريم" لشعوبهم أصدر مجمع البحوث الإسلامية بجلسته المنعقدة اليوم الخميس، بياناً للحكم الشرعى للانتحار، حيث أكد أن الانتحار حرام شرعاً فى الإسلام حتى لو كان نوعا من الاحتجاج، حيث أعلن المجمع أن أعضاءه تابعوا باهتمام أخبار ما وقع من أحداث فى العالمين العربى والإسلامى مما وصفوه بـ "إقدام بعض الأفراد من شباب الأمة على التعبير عن غضبهم واحتجاجهم على بعض الأوضاع بطريقة غير معهودة ولا مشروعة لدى المسلمين، والتى تؤدى ببعض الحالات إلى إزهاق النفس التى حرم الله قتلها إلا بالحق". وأكد المجمع فى بيانه على أن حفظ النفس البشرية من أهم مقاصد الشريعة الإسلامية، بل ومن أهم مقاصد الشرائع السماوية جمعاء، وليعلم شباب الأمة الإسلامية أن نصوص القرآن الكريم وأحاديث الرسول "صلى الله عليه وسلم" قطعية وصريحة وحاسمة فى تحريمها قتل الإنسان نفسه أو غيره لقول الله تعالى "ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما" وقوله عز وجل "وأنفقوا فى سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين"، ويؤكد هذا المعنى أحاديث الرسول "صلى الله عليه وسلم" ومنها قوله "من تردى من جبل فقتل نفسه فهو فى نار جهنم وتردى فيها"، إلى آخر الحديث. وأكد المجمع فى بيانه أنه لا يفوته أن يشير إلى بعض الأوضاع الصعبة التى يشهدها واقع العرب والمسلمين، والتى تدفع بعض الأفراد إلى التعبير عن غضبهم واحتجاجهم بهذه الطريقة التى لا يقرها الإسلام، ولذلك فإنه يهيب فى الوقت ذاته بأولى الأمر فى العالم العربى والإسلامى أن يضاعفوا جهودهم للقضاء على البطالة، ولتوفير فرص العمل والعيش الكريم لكل أبناء الأمة فى إطار برامج فعالة لتحقيق التنمية المجتمعية والمزيد من العدالة الاجتماعية والتكافل الاجتماعى مما يضيق الفجوة بين فئات المجتمع. ويعلن المجمع أن مسئولية تحقيق ذلك كله يتحملها الجميع بلا استثناء، حكاماً ومحكومين وحكومات ودولاً وشعوباً، ونبه المجمع على أن معظم الدول العربية والإسلامية قادرة بمواردها وثرواتها الطبيعية الضخمة، على أن تسهم فى محاصرة الفقر والمرض والبطالة التى تستشرى فى بعض بلدان العالم العربى والإسلامى. خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 20 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يناير 2011 "الأوقاف" تقرر تخصيص خطبة الجمعة لـ"تحريم الانتحار" تقرر تخصيص خطبة الجمعة القادمة فى جميع مساجد الجمهورية لبيان الموقف الشرعى للانتحار وقتل النفس الإنسانية، بسبب انتشارها فى الآونة الأخيرة وقيام العديد من المواطنين بمحاولة الانتحار. وصرح الدكتور محمود حمدى زقزوق، وزير الأوقاف، أن خطبة الجمعة ستشمل ما ورد فى القرآن الكريم والسنة النبوية من نواهٍ لقتل الإنسان لنفسه، لأنه ملك لله جعله خليفته فى الأرض لإعمارها وصنع الحضارة فيها، ولا يجوز لأحد الاعتداء عليها من قبل نفسه أو غيره، لأن الإنسان بنيان الله لا يجوز هدمة. وأكد زقزوق أن الإسلام حرم قتل الإنسان لنفسه معتبراً ذلك تدخلاً فى الإرادة الإلهية وهى كبيرة من الكبائر التى تدخل مرتكبها نار جهنم، مشيراً إلى أن مشاركة الدعاة فى توعية الناس بتحريم قتل النفس هو من صميم عملهم ومسئوليتهم تجاه مجتمعهم وجزء رئيسى من رسالة تجديد الخطاب الدينى الذى تتبناه الوزارة، ليتواصل مع قضايا المجتمع ويتصدى للأخطار التى تهدده. خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 22 يناير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2011 جلسه طائه لبيان حكم الانتحار هو الانتحار محتاج جلسه طارئه علشان الناس تعرف حرمانيته ما كل الناس من اكبرهم لاصغرهم المتعلم و المش متعلم كلهم عارفين حكم الانتحار ايه لكن ليه بقى معملوش الجلسه الطارئه دى لبيان حكم الممارسات الى بيمارسها الحكام و اعوانهم و الى بتدفع الناس للتفكير فى الانتحار رغم علمهم بحرمانيته معقدوش الجلسه الطارئه دى ليه لبيان حكم الشرع فى الظلم و التعذيب و السرقه و النهب ماصدروش ليه قرار ملزم بتوحيد خطبه الجمعه فى كل المساجد للحديث عن حكم الشرع فى تزوير الانتخابات كثلا موقفوش ليه يقولوا كلمه حق فى وجهه سلطان جائر و ينالوا اعظم رتب الجهاد مع احترامى الشديد لكل اعضاء المجمع الموقر لكن انا شايفه ان كل الى بيعملوه و هيعملوه يندرج تحت المقوله القائله كلمه حق اريد بها باطل تحياتى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 22 يناير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2011 جلسه طائه لبيان حكم الانتحار هو الانتحار محتاج جلسه طارئه علشان الناس تعرف حرمانيته ما كل الناس من اكبرهم لاصغرهم المتعلم و المش متعلم كلهم عارفين حكم الانتحار ايه لكن ليه بقى معملوش الجلسه الطارئه دى لبيان حكم الممارسات الى بيمارسها الحكام و اعوانهم و الى بتدفع الناس للتفكير فى الانتحار رغم علمهم بحرمانيته معقدوش الجلسه الطارئه دى ليه لبيان حكم الشرع فى الظلم و التعذيب و السرقه و النهب ماصدروش ليه قرار ملزم بتوحيد خطبه الجمعه فى كل المساجد للحديث عن حكم الشرع فى تزوير الانتخابات كثلا موقفوش ليه يقولوا كلمه حق فى وجهه سلطان جائر و ينالوا اعظم رتب الجهاد مع احترامى الشديد لكل اعضاء المجمع الموقر لكن انا شايفه ان كل الى بيعملوه و هيعملوه يندرج تحت المقوله القائله كلمه حق اريد بها باطل تحياتى والله عندك حق يامغتربة خطبة الجمعة فى المحافظات تدين المنتحرين..والخطباء يؤكدون: الحالة الاقتصادية ليست مبرراً على قتل النفس.. وإمام بالإسكندرية: "حكمت فظلمت فخفت فهربت يا عابدين".. تمحورت خطبة الجمعة اليوم بجميع محافظات مصر على "تحريم الانتحار"، وبيان الموقف الشرعى لقتل النفس الإنسانية، فى ظل تزايد أعداد المنتحرين خلال الأيام القليلة الماضية، خاصة بعد قيام العديد من المواطنين بإشعال النيران فى أنفسهم، اعتراضاً على تدهور الحالة الاقتصادية، والمشاكل التى يمرون بها، بينما لم يلتزم العديد من الخطباء بكفر الشيخ بتوجيهات وتعليمات وزارة الأوقاف بتخصيص خطبة الجمعة عن الانتحار. لكن اللى حصل فى مساجد اسكندرية غير كده وفى الإسكندرية، توحدت خطب صلاة الجمعة اليوم بمساجد الإسكندرية حول فساد المسئولين الذى جعل الشعب يلجأ إلى محاولات الانتحار بطريقة علنية للتعبير بها عن غضبهم مقارناً بين الناس فى عهد الصحابة أبى بكر وعمر بن الخطاب وبين الآن، حيث أكد إمام مسجد عباد الرحمن أن الناس فى عهد عمر كانوا لا يحتاجون إلى شىء حتى إنه كان يقول، "هل من دائن فأسد عنه دينه"، وكان يزوج من لا يملك المال من بيت مال المسلمين، وكان يحمل أجولة الدقيق بنفسه فى الليل إلى المحتاجين حتى إنه كان ينام تحت شجرة فقيل له "حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر" وقال لزين العابدين، "حكمت فظلمت فخفت فهربت يا عابدين". لكن السؤال كان بيقصد انه عابدين بالضبط خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان