bentmasria بتاريخ: 28 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2004 قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم)(عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ،وليس ذلك لاحد الا للمؤمن ان اصابته سراء شكر فكان خيرا له ،وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له)........رواه مسلم اخوتي واخواتى: فهذا الحديث يدل على خيرية الضراء والبلاء اذا صبر المؤمن عليهما ،فسبحان من جعل من البلايا عطايا !! قال الحسن -رحمه الله-الصبر كنز من كنوز الخير لا يعطيه الله عزوجل الا لعبد كريم عنده.. ومن مظاهر الصبر على البلاء 1- ان يكون عند الصدمة الاولى:كنحو مرض او موت او فقد مال او حرق ونحوى ذلك ؛لان الرسول (صلى الله عليه وسلم)قال((انما الصبرعند الصدمة الاولى))رواه البخارى ومسلم 2- سكون الجوارح بابعادها عن اللطم والشق ويستثنى من ذلك البكاء فانه جائز قال بعض الحكماء :الجزع لا يرد الفائت ولكن يسر الشامت 3- عدم ظهور اثار المصيبة على المصاب :كان يقال من الاستكانه الجلوس في البيت بعد المصيبة 4- ومما ينافي الصبر اظهار الصيبة بالشكوى وهذا للاسف يحصل كثير كثير من الحكى الذى ليس من وراءه نفع؛قال الاحنف" ذهبت عينى منذ اربعين سنة ما ذكرتها لاحد وقال الفضيل لرجل يشكو الى رجل:يا هذا تشكو من يرحمك الى من لايرحمك عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 29 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2004 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اذا مررت بضيق نتيجة مشكلة او كرب فعليك قرأة السبع ايات المنجيات وانت على يقين بان الفرج لا يأتى الى من عند الله سبحانه وتعالى السـبع ايــات المنـجيــات بسم الله الرحمن الرحيم " قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولنا وعلى الله فليتوكل المؤمنون " بسم الله الرحمن الرحيم " وان يمسسك الله بضرفلا كاشف له الا هو وان يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده وهو الغفور الرحيم " بسم لله الرحمن الرحيم " وما من دابة فى الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتب مبين " بسم الله الرحمن الرحيم "انى توكلت على الله ربى وربكم ما من دابة الا هو اخذ بناصيتها ان ربى على صراط مستقيم " بسم الله الرحمن الرحيم " وكأين من دابة لا تحمل رزقها الله يرزقها واياكم وهو السميع العليم " بسم الله الرحمن الرحيم " ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم " بسم الله الرحمن الرحيم " ولئن سألتهم من خلق السموات والارض ليقولن الله قل افرأيتم ما تدعون من دون الله ان ارادانى الله بضرهل هن كشفت ضره او ارادنى برحمة هل هن ممسكت رحمته قل حسبى الله عليه يتوكل المتوكلون " Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 29 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2004 فى هذه الوصلة مداخلة عن الصبر كما وردت فى رياض الصالحين http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=9990 واستعينوا بالصبر و الصلاة... إن الله مع الصابرين إذا صبروا... وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 29 يوليو 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2004 بارك الله فيكم وحفظكم من كل شر ارجو الا تنسوا محمد بالدعااااااااااااااء فى كل صلاة اللهم يا مفرج الكروب يسر ولا تعسر يا رحمن يا رحيم يا حنان يا منان يااااااااااااااا كريم يا حى يا قيوم بحق جلال وجهك الكريم اعف عنه وخفف المه واكتب له النجااااااااااه اللهم يسر ولا تعسر يا رب اللهم يسر ولا تعسر يارب اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 31 يوليو 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2004 *بسم الله الرحمن الرحيم إخوتنا وأحبائنا في الله حديثنا اليوم عن نعمة من نعم الله علينا في المرض ألا وهي حُسن الصبر , وقد تحدث أهلُ العلم في مسألة الصبر فقالوا إن الصبر نوعان صبرٌ علي البلاء وهذا نوعٌ هين وصبرٌ علي النعم ..وهذا هو الصعب بل والمستحيل في كثير من الأحيان أما النوع الأول فهو مجال حديثنا في هذا المقال فلو رأينا من إبتُلي بمرض من الأمراض .. هو يعلم أن المرض فيه مشقه وألم ,, يعلم أن المرض فيه ضعفٌ ووهن فيصبر علي كُل هذا ,, ولكن أفضل الأنواع هو المُسلم الملتزم بدينه الحريص علي شعائر الإسلام ..فهو يري في المرض فقط مُقعِداً له عن مزيد من الطاعات. أذكُر رجُلاً أعرفه حق المعرفه من مسجد الحي الذي أُقيمُ فيه ذات يوم أُصيب بإلتواء شديد في الفقرات العنقيه كان يمنعه من الإلتفات أو تحريك رقبته وكتب له الأطباء العديد من الأدويه والوسائل المساعدة لتخفيف حدة الألم حتي فقط يستطيع أن يحيا بلا عذاب ,, فالنوم بالنسبه له كان مأساة وهو يشعُر بآلام يصعُب وصفها في منطقة الرقبة والتي في كثير من الأحيان كانت تؤدي به إلي صُداع مُزمن تعجز عنه المسكنات .. وعندما اردنا محادثته يوماً محاولين أن نُخفِف عنه ونُذكِرهُ بفضل الصبر علي البلاء وأنه رحمة من الله ليرفع بها درجته ,, إذا به يرُد علينا: أتعلمون ما يؤلمُني ؟؟ مهما كان هذا المرض فله مدتُه وللعُمر أجلُه وكُل شئ بقدر الله ولكن ما يقتُلني من الألم ولا علاج له أني لا أستطيع أن أسجُد لله كم أتمني لو يعافيني الله لأسجُد له شُكراً ان مكنني من أن أُمرغ رأسي في التُراب له ..وأدعوة وأرجوة أن لا يحرمني من نعمة أن أضع رأسي علي تراب الأرض خضوعاً وحُباً له عز وجل. عندما سمِعنا رده ..خجلنا من أنفُسِنا ,, ودعونا له وودعناة صامتين وفي رأس كُلٌ منا ألف فكرة وفكرة تدور ..وألف مشهد ومشهد يتخايل أمام أعيُننا لأصحاء هجروا هذة النعمه نعمة السجود لله والتذلل علي بابه وكما قال الإمام إبن الجوزي " لو يعلمُ الأمراء ما نجدُ من لذة العبادة لله, لقاتلونا عليها بالسيوف". نعودُ فنقول إن مشهد مثل هذا المُسلِم الذي ضربته الآن لعله مشهدٌ نادر في هذا الزمان ,, ولكنه مثالٌ يجب أن يكون حالُنا عليه ,, فكيف إذا كان ألمُك لله ما تظُن الله فاعلٌ معك إسمعوا لحديث الرسول صلي الله عليه وسلم عن رب العزة إذ يقولٌ في الحديث القُدسي " إن العبد إذا مرض أوحى الله إلى ملائكته : يا ملائكتي أنا قيدت عبدي بقيد من قيودي, فإن أقبضه أغفر له, وإن أعافيه فحينئذ يقعد ولا ذنب له ] . (حديثٌ حسن ) . وله شاهد عن شداد بن أوس : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الله عز وجل يقول : إني إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا فحمدني على ما ابتليته ، فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا, ويقولُ الرب عز وجل : أنا قيدتُ عبدي وإبتليته فأجروا له ما كنتم تجرون له " وخرجه العلامه الألباني في السلسله الصحيحة ما أرحم الله بعباده ,, وما أكرمُه لو تأملنا هذا الحديث لعلمنا ما معني قصة سيدنا أيوب التي ضربها الله مثلاً لعبدٍ صالح ونبيٌ كريم إبتلاة الله فصبر ولم يُبالي بما يجدٌ من ألم ولكن ما آلمه أن يُفتن الناسُ في دينهم بسبب إبتلاؤه ولنسمع لبعض قصته كما رواها إبن كثير والقرطبي في تفسيرهما عن إبن عباس والواقدري رضي الله عنهما ولنحاول أن نستوعب بعض ما فيها من عظات " وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ" قال الواقدي؛ اصطفاه الله بالنبوة، وأتاه جملة عظيمة من الثروة في أنواع الأموال والأولاد. وكان شاكرا لأنعم الله؛ مواسيا لعباد الله، برا رحيما. ولم يؤمن به إلا ثلاثة نفر. وكان لإبليس موقف من السماء السابعة في يوم من الأيام، فوقف به إبليس على عادته؛ فقال الله له أوقيل له عنه : أقدرت من عبدي أيوب على شيء؟ فقال : يا رب وكيف أقدر منه على شيء، وقد ابتليته بالمال والعافية، فلو ابتليته بالبلاء والفقر ونزعت منه ما أعطيته لحال عن حاله، ولخرج عن طاعتك، قال الله : قد سلطتك على أهله وماله. فانحط عدو الله فجمع عفاريت الجن فأعلمهم، وقال قائل منهم : أكون إعصارا فيه نار أهلك ماله فكان؛ فجاء أيوب في صورة قيم ماله فأعلمه بما جرى؛ فقال : الحمد لله هو أعطاه وهو منعه. ثم جاء قصره بأهله وولده، فاحتمل القصر من نواحيه حتى ألقاه على أهله وولده، ثم جاء إليه وأعلمه فألقى التراب على رأسه، وصعد إبليس إلى السماء فسبقته توبة أيوب. قال : يا رب سلطني على بدنه. قال : قد سلطتك على بدنه إلا على لسانه وقلبه وبصره، فنفخ في جسده نفخة اشتعل منها فصار في جسده ثآليل فحكها بأظفاره حتى دميت، ثم بالفخار حتى تساقط لحمه. وقال عند ذلك: {مسني الشيطان}. ولم يبق له من الدنيا شيء يستعين به على مرضه وما هو فيه، غير أن زوجته حفظت وده لإيمانها باللّه تعالى ورسوله، فكانت تخدم الناس بالأجرة وتطعمه وتخدمه، نحواً من ثماني عشرة سنة، وقد كان قبل ذلك في مال جزيل وأولاد وسعة طائلة من الدنيا، فسلب جميع ذلك حتى رفضه القريب والبعيد سوى زوجته رضي اللّه عنها فإنها كانت لا تفارقه صباحاً ومساء إلا بسبب خدمة الناس ثم تعود إليه قريباً،ورفضه القريب والبعيد، إلا رجلين كانا من أخص إخوانه به، كانا يغدوان إليه ويروحان، فقال أحدهما لصاحبه: تعلم واللّه لقد أذنب أيوب ذنباً ما أذنبه أحد في العالمين، قال له صاحبه وما ذاك؟ قال: منذ ثماني عشرة سنة لم يرحمه اللّه تعالى، فيكشف ما به، فلما راحا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له، فقال أيوب عليه الصلاة والسلام: أدري ما تقول غير أن اللّه عزَّ وجلَّ يعلم أني كنت أمر على الرجلين يتنازعان، فيذكران اللّه تعالى، فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما كراهية أن يذكر اللّه تعالى إلا في حق. من منا مثل أيوب الوسيم القسيم الغني ذو العيال ..الذي ذهب كُل هذا عنه وما ذهب عنه إيمانُه,, ما ذهب عنه صبرُة وإحتسابُه ..وما شكا إلي الله ألمه ولكن عندما بدأ الناس يُفتنوا في دينهم بظنهم أن هذا النبي هو آثمٌ وهذا سبب إبتلاء الله له بكُل هذا الذي لا يصبر عليه أحد ..غار لله ولدين الله وخشي أن يُفتن الناسُ في دينهم عندها دعا الله ورجاة أن يكشف ما به فجائتة بشارة السماء " ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ* وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنَّا وَذِكْرَى لأُوْلِي الأَلْبَابِ* وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِب بِّهِ وَلاَ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِّعْمَ العَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ* سورة ص" فعوضه الله عن كُل ما فقد وزيادة في الدُنيا,, فضلاً عما أعدة له من جزاء الصبر علي البلاء. ولنسمع لقوله عز وجل " قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ" يوم لا ينفعُ مالٌ ولا بنون ,, يوم يفرُ المرءُ من أخيه وأمِه وأبيه وصاحبته وبنيه , وفصيلته التي تؤيه , ومن في الأرض جميعاً ..يوم تسألُ الوالده ولدها حسنه يعطيها لها لتنجوا بها من النار بعد أن تُذكرة بأفضالها عليه ورحمتها به عندما كان صغيراً ..فيقول والله يا أُماة إني لأحوج لها منكِ ..عندها يأتي الوزن لمن إبتلاهم الله في الدُنيا فصبروا صبر العباد الشاكرين , الصبر الجميل الذي قال عنه سيدُنا يعقوب ...عندها تأتي الملائكه للعبد فتقول له خُذ أجر صبرك في الدُنيا ..خُذ حتي ترضا ..أجراً بغير حِساب أخي في الله ألا تُحب أن تكون من هؤلاء ؟ أخوتي في الله .. الحمدُ لله علي العافيه في الدين , ونسأله العفو والعافيه في الدين والدُنيا ولكن إن إبتلانا الله في الصحه ألا نكون من الشاكرين !؟ ألا نكون ممن يتمثل نعمة الله عليه في هذا الإبتلاء فيشكُر الله أن إختصهُ بنعمة غفل عنها كثيرٌ من العباد , وكرهها أكثر الخلق نسأل الله أن يشفي كُل مُبتلي مُسلم وأن يؤجر جميع مرضي المُسلمين حُسن الثواب ويرزقهم الصبر الجميل (منقول من بريدى الخاص) وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان