التونسى بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بعد عودة الانترنت .. ادعوا شهود العيان من القاطنين بمصر ان يحكوا تجربتهم مع الثوره حالفنى الحظ ان اكون بمصر واتخاذ القرار بعدم مغادرتها .. وساروى تجربتى ان شاء الله بعد استجماعى لقواى النفسيه والعصبيه المجهده كم أحبك يا مصر يا وطنى :egyflag: اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 منتظرينك بفارغ الصبر استاذي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 ايوه احكيلنا يا استاذ تونسي لاننا هنا المغتربين كنا على المحاورات فى جزيرة مقطوعة ولا عارفين اى حاجة غير تخبيط من كل قناه شوية لما الواحد عدى عليه ايام سودا وزى الزفت انا ما كنتش انام من التفكير واحيانا كنت ابكى ابكى واقول يارب حافظ على مصر وشعبها وكل ام واب وطفل وابن وابنة وجد يارب احمى شبابك دول الى خرجو يطلبو شغل بدل البطالة وكرامة وحرية احكيلنا يا استاذ تونسي ايه الوضع هناك كان من وجهة نظر سياسية نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 2 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 منتظرينك بفارغ الصبر استاذي أقوم حاليا اختى العزيزه بترتيب افكارى وتدوينها .. قد اتاخر قليلا قليلا .. فليس لدى خط ديجيتال .. فانا استعمل التليفون فى الولوج للانترنت .. فانا حاليا فى زياره لمصر .. ولن اغادرها باذن الله حتى اطمئن تماما على الوطن الذى يحتاجنا جميعا فى ذلك الظرف التاريخى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 2 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 ايوه احكيلنا يا استاذ تونسي لاننا هنا المغتربين كنا على المحاورات فى جزيرة مقطوعة ولا عارفين اى حاجة غير تخبيط من كل قناه شوية لما الواحد عدى عليه ايام سودا وزى الزفت انا ما كنتش انام من التفكير واحيانا كنت ابكى ابكى واقول يارب حافظ على مصر وشعبها وكل ام واب وطفل وابن وابنة وجد يارب احمى شبابك دول الى خرجو يطلبو شغل بدل البطالة وكرامة وحرية احكيلنا يا استاذ تونسي ايه الوضع هناك كان من وجهة نظر سياسية لقد استجاب الله لدعائك اختى العزيزه ودعاء كل المصريين ممن يحبون هذا الوطن الغالى سأروى لكى مشهدين من اعظم المشاهد تبين كيف كان المسلمين والاقباط من المصريين يد واحده فى ظل الازمه المشهد الاول اثناء تظاهرى مع اللالاف فى حديقه امام مبنى المحافظه .. تم رفع الاذان من احد المتظاهرين ايذان بصلاة العصر .. اصطف المسلمون للصلاه .. بينما كان الاقباط يؤمنون ظهورنا .. وفجاءه وقبل ان نبدأ فى الصلاه .. يدعو الإمام ان نوجه تحيتنا لهؤلاء الاقباط .. ثم عاصفه من التصفيق من المصلين لهم ..فى مشهد لا توصف فيه المشاعر المشهد الثانى الكنائس فى محافظتى ((وهى كثيره )) لا يوجد عليها اى حراسه من اى نوع سواء شرطه او جيش ((وكان هذا حال اغلبية محافظات مصر)) ورغم ذلك لم يحدث اى اعتداء او حتى سلب او نهب .. وهى صفعه مدويه لكل من يروج لوجود فتنه طائفيه من المسلمين والاقباط فى مصر .. ولهذا مدلولات كثيره اتركها للتعليق اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 (معدل) أهلا التونسي، مفيش رعب أو ترقب على فكرة خالص، لا يوجد إلا المجد فقط للجميع بلا استثناء. كنت أجد بعض الوقت لكتابة بعض التحليلات أوالي نشرها على مدونتي http://3ayezjob.blogspot.com الشرطَة المصريّة بداية يجب أن أشير إلى أنني حررت هذا التحليل صباح الإثنين الحادي والثلاثين من شهر يناير، وأنا وغيري من المواطنين المصريين لم تظهربداية يجب أن أشير إلى أنني حررت هذا التحليل صباح الإثنين الحادي والثلاثين من شهر يناير، وأنا وغيري من المواطنين المصريين لم تظهر لنا وجهة نظر الجهاز الشرطي أو وزارة الداخلية. أول ما يعنيه المصريون بالشرطة هو شرطة الأقسام وشرطة السجون. صحيح أن الأقسام والسجون لا يمثلان نسبة كبيرة ضمن تعداد الجهاز الشرطي، ولكنهما الأكثر احتكاكا بالشعب بكافة فئاته (خصوصا الأقسام). ما حصل لشرطة الأقسام في محافظات القاهرة والإسكندرية والسويس ثم انتقلت عدواه لمعظم السجون، تدرجت أحداثه طبقا للتسلسل التالي من وجهة نظري: 0-ما قبل عيد الشرطة: تغطية رحيل الرئيس التونسي وما ترتب عليه من محاولات/حوادث انتحار في مصر 1-ما قبل عيد الشرطة: صورة لبدلة ضابط جيش على جروب كلنا خالد سعيد على الفيسبوك وعلى البدلة تأييد للمظاهرات 2- ما قبل عيد الشرطة: صحف مصرية تكثف تغطيتها لاستعدادات مظاهرات عيد الشرطة 3-يوم عيد الشرطة: فيديو لضابط أمن مركزي من المظاهرات ينضم للمتظاهرين (لا يوجد تخريب أو انفلات أمني إطلاقا والأمن مستتب) 4-صباح يوم الجمعة: قطع الاتصالات عن الهواتف المحمولة للشبكات الثلاث 5-ظهر يوم الجمعة: الفضائيات تغطي المظاهرات مع تركيز على مشاهد حرق عربات أمن مركزي 6-عصر يوم الجمعة: الفضائيات تبث أخبارا عن "حصار" لأقسام شرطة (هنا بداية الشرارة) توجه أهالي المعتقلين فضلا عن المحبوسين على ذمة القضايا إضافة لأرباب السوابق والبلطجية، توجهوا بكثافات كبيرة مع أسلحتهم البيضاء ليس فقط للأقسام ولكن كذلك للسجون. تزامن هذا مع انقطاع اتصالات الهواتف المحمولة في ظل أخبار إعلامية متزايدة تشكل ضغطا كبيرا على الشرطة بينما المواطنون في منازلهم يتابعون بث إحراق عربات شرطة، ... إلخ. استدعى هذا أنْ يتصرف بعض ضباط أقسام الشرطة بشجاعة (قسم محرم بك بالإسكندرية وكذلك مطار الإسكندرية صمدا حتى فجر السبت أمام اعتداءات البلطجية حتى وصلت قوات الجيش وساعدتهم في السيطرة)، ولكن هذا لم يمنع أن بعض أقسام الشرطة تهاوى فيها الضباط والجنود وسمعت من مصادر موثوق فيها إجبار بعض ضباط مباحث بأقسام على خلع ملابسهم بل وقتل بعضهم؛ وكلّ هذه الأحداث اقتصرت في الغالب الأعمّ على القاهرة والجيزة والسويس والإسكندرية وهي محافظات ذات طبيعة خاصّة ديموغرافيا/اجتماعيا [سكان غير متجانسين فيهم القضاة وفيهم مهربو المخدرات] أو جغرافيا [صحراء مترامية الأطراف]. اقتحام وإحراق بعض أقسام الشرطة في المحافظات الأربعة أعلاه نشر حالة من التخوف بين الجهاز الشرطي [تم صباح السبت اقتحام ونهب مرور محرم بك بالإسكندرية بداية الطريق الصحراوي] وهي حالة أعطت ثقة لأهالي المسجونين وبين أرباب السوابق الذين انقسموا إلى قسمين الأول مارس سرقة ونهب المحلات التجارية [بشكل خاص مساء الجمعة وصباح السبت واقتصر على الأسواق التجارية النائية والمعزولة عن الامتداد السكاني مثل كارفور وأسواق التجمع الخامس وغيرها] وقسم آخر من أرباب السوابق حاصر بعض السجون (والتي هاج المساجين داخلها ضد الأمن) وتمكن من اقتحامها، وبالتالي أصبحت الأسلحة المنهوبة من أقسام الشرطة مع الأسلحة المنهوبة من إدارات السجون متاحة في أيدٍ شريرة. من النقاط التي أخفاها الإعلام (وفشل في إبرازها الإعلام الرسمي) هي أنّ المساجين الهاربين وأرباب السوابق أصبحوا في ثأر مع المجتمع عموما ومع المخبرين وأمناء الشرطة خصوصا بحكم احتكاكهم الدائم بهؤلاء المساجين وأرباب السوابق، مما دفع قلة من المخبرين (خصوصا في مباحث مكافحة المخدرات) إلى الثورة ضد المجتمع ليس بتحريض من أحدٍ كما أشاع البعض، وإنّما لأنّ الانفلات الأمني وخوفهم من انتقام البلطجية والمساجين الهاربين أمسى بلا حدود. أضف إلى ذلك أن بعض المساجين أنفسهم كانوا يبررون خروجهم بأن الشرطة –زعموا- فتحت لهم أبواب السجون وشجعتهم على الخروج مما فاقم من نظرية المؤامرة أو ما يسمى External locus of control على كل حال، فإنه ومع حلول عصر السبت بدأت جماهير المواطنين تنظم أنفسها وأصبحت ومئات الآلاف من أقراني الشباب ننزل بالأسلحة بأنواعها (وألوانها) نحمي شوارع المحيطة. ما ذكرته أعلاه لا ينفي الحاجة إلى تتم إعادة النظر في آلية اختيار الضباط والعاملين بالأقسام والسجون عموما، وبشكل خاص في المحافظات الأربعة: القاهرة، الجيزة، الإسكندرية والسويس، خصوصا وأنني أستدعي إلى الذاكرة ما نشرته المصري اليوم عن حادثة اعتداء على ضباط في سجن طرة عام 2009م. ملحوظة: تساءل البعض لماذا لم ينزل الجيش لمساندة الشرطة قبل عيد الشرطة أو حتى صباح الجمعة التالية له، والحقيقة أن أحدا لم يرصد كثافة للمتظاهرين تستدعي تأهبا مبكرا، خصوصا وأنّ النزول المبكر للجيش يحمل معاني سياسية سلبية. تم تعديل 2 فبراير 2011 بواسطة abdulmuttaleb يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 من حظى انى كنت فى القاهرة يوم الحخميس و الجمعة فى القاهرة و حضرت السبت الى المصنورة هربت من القاهرة فجرا الساعة الخامسة صباحا فى قمة الرعب و لم انم طوال الليل فى شقتى فى فيصل من طلقات الليل من الساعة التانية صباحا طلقات نار على فترات لم اذق النوم فيها الخميس كان اخبار مظارهات لكن لم نشعر باى شىء الا فى الاخبار تانى يوم الجمعة قررنا الخروج و مررت فى في اثناء المظاهرة و عملت بحظر التجول فى الطريق و رجعنا البيت و ظللنا نتابع الاخبار فى التلفزيون حتى الساعة التاسعة بعدها بدات اسمع بوجود حرائق فى مراكز الشرطة و الساعة الثانية طباحا سمعت كلقان النارية طوال الليل بمجرد الصباح جريت انا و جوزى و اولادى الى العربية للرجوع الى المنصورة و هالى ما راتية على الطريق الدائرى عربيات مصفحة لا تقل عن 200 او اكتر جميع الاقسام محروقة و مدمرة لم ارى اى رجل امن و لا ضباط اثار حرائق كتيرة و طوب فى الارض جميع الاقسام محروقة على مدى الشوف عربيات مدرعة تمشى ببطء الساعة السادسة صباحا وصلت المنصورة وجدت عربيات محروقة من البوليس اكتر من 6 متوسيكلات تابعة للبوليس محروقة كل صور مبارك محروقة و مكسورة الارض كلها طوب الامن المركزى حولية اكثر من عشر عربيات فارغة كل اسوار اللحدائق مكسورة كانها بواقى معركة كبيرة عرفت انة تم حرق المبنى الحزب الوطنى وانة كان هناك تلات قتلى [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 2 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 اخوتى فى الوطن اعذرونى .. فى ظل ما يحدث الان بمصر .. لن اكمل هذا الموضوع .. فنحن فى فتنة .. ولنقول خيرا لو لنصمت .. وليلزم الجميع بيته لقد رفضت من منطلق دينى ووطنى الاشتراك فى اى تظاهرات اخرى بعد ما ألت اليه الامور فى مصر الفتنه كانت نائمه واستيقظت .. فلا تأخذنا العزة بالاثم .. ومن هنا استغفرك اللهم العظيم أستغفرك اللهم العظيم استغفرك اللهم العظيم واللهم احفظ مصر اللهم احفظ مصر اللهم احفظ مصر اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهندس ابو يوسف بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 اسمحوا لي ان احكي لكم من قلب الحدث خرجت مظاهره 25 يناير شباب واعيين ومثقفيين لايريدون الا تحقيق مطالبهم من العداله الاجتماعية والكرامه والحريه فلم يرد احدا علينا من الحكومه واعتبروا الشباب المتظاهرين حقبه خارجه عن القانون فدعوا الى جمعه الغضب كل يوم كان فيه مظاهرات صغيره ولا احد يستجيب ولا احد يكلمهم جاء يوم الجمعه فتم قطع جميع اتصالات الموبيل والانترنت لعدم تجميع الناس كان هناك مظاهره خارجه من جامع رابعه العدويه مرورا بصلاح سالم والناس كانوا في البلكونات ينزلوا السبت يعطوا فيه مياه وعصير وغيره اد ايه الشعب المصري رائع ويدعوا لنا بالتوفيق الى هنا كل شيء تمام ولايوجد اي مشكله بدا الوصول الى رمسيس وهناك وجدنا صعوبه لدخول ميدان التحرير وتصاعد ادخنه من هناك وجدنا ان هناك ناس عساكر لابسين مدني مندسيين بين المتظاهرين يقومون بالضرب لهم وتبادلوا الضرب هناك والقنابل المسيله للدموع والتصرفات الغير ادميه من قوات الامن ووقوع اصابات كتيره المهم جاء اصدار للحاكم العسكري بنزول الجيش لمساعدة قوات الامن فجاءه انسحبت قوات الامن ونزلوا الغوغاء اللي تبعهم يسلبوا ويكسروا في المصرف المتحد هناك كانت دروع بشريه للمحافظه على المتحف المصري من الدخول واللي يقدروا يمسكوه يتضح من الامن بمختلف مراكزه .................... سوف اكمل فيما بعد تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شيدوان بتاريخ: 3 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 كنت فى ميدان التحرير يومى الاثنين وثلاثاء الملايين وليس المليون فقط كما كانت الدعوه له ..يوم الاثنين كان الميدان والشوارع المؤديه له به اكثر من عشرين الف متظاهر من مختلف الاعمار والجنسيات ..بالطبع الاغلبيه للشباب من الجنسين لكن يوجد معهم ايضا كبار السن ..واللافت للنظر وجود اسر اى الاب والام والابناء بما فيهم الاطفال ، ومع كل طفل لافته تنادى باسقاط النظام ..بالطبع الطفل لا يدرك معنى ما يحمله او ما يحدث حوله لكن الفكره هى زيادة الاصوات وكأن الام والاب يريدان اضافة صوت آخر لهما ليصبحا ثلاثه او اربعه بدلا من اثنين .. وانا اذكر وجود الاطفال هنا لاوضح مدى الامان الذى كان يشعر به الجميع فى المكان حيث حولك متظاهرين يفعلون كل ما باستطاعتهم لتكون المظاهره نظيفه بيضاء من غير سوء ، وحولك وفوقك الجيش بدباباته وطائرته لتأمين المكان من دخول اية اسلحه اليه .. يوجد ايضا اجانب يتجولون بين التجمعات المختلفه التى تهتف وترفع الشعارات ضد النظام ، ويقومون مثل الآخرين بالتقاط الصور بالموبايل رغم اختلاف المكان والهدف والتعبير الا اننى كنت اشعر وكاننى فى معرض الكتاب حيث يجتمع المئات ايضا من كل الاعمار فى مكان واحد لهدف واحد جميل يحاولون تحقيقه فى امن وسلام كنت اغادر المكان انا وغيرى بعد مواعيد حظر التجول دون خوف من الشرطه لانها اختفت تماما ولم يعد للزى الاسود اى وجود فى اى مكان ..كانت هناك مجموعات او لجان شعبيه من الشباب هى التى تراقب الطريق خلال ساعات الحظر ، وتقوم بايقاف السيارت للاطلاع على الرخص وتفتيش بعض شنط السيارات خاصة التاكسى بكل ادب واحترام ومع الاعتذار للركاب اما بالليل وبعد حوادث البلطجيه اياهم ، فهناك لجان اخرى من السكان لتامين المكان منهم اما ثلاثاء الملايين فهو بحق فخر لكل المصريين ، فرغم انه مثل يوم الاثنين فى احداثه ، الا ان وجود الملايين يجعلك تعتقد ان ذلك يكفى ليكون اليوم هو يوم الرحيل وليس بعد ثلاثة ايام . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان