doha بتاريخ: 2 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 فبراير 2011 مازلت اذكر ماعايشته من عشرين سنة تقريبا قبيل حرب الخليج الثانية بايام .. تحديدا في السابع عشر من يناير الموعد الذي حدد لانتهاء المهله الممنوحه لصدام حسين للتراجع عن غزوه للعراق .. مازلت اذكر كلمات الرئيس حسني مبارك وهو يلقي خطاباته التي كنا ننتظرها بلهفه لنقف على حقيقة ماحدث .. مازالت ترن في اذني كلماته وهو يطلب من صدام التراجع .. ومازلت اذكر كيف كنا ندعوا وقتها من كل قلوبنا ان يستجيب ويجنب البلد الحرب .. كنا نتمنى ان يتراجع باي طريقة كانت .. كنا نطلب رحمة الله باي طريقة تاتي حتى لو بوفاة مفاجئة لصدام الذي كنا نظن وقتها انه رأس المشكلة وان تنحيه عن موقفه كفيل بانحلال الازمه .. لم يتراجع صدام ولم يتوفاه الله في تلك الايام وحدث ماحدث وتدخلت القوى الخارجيه ( لتصحيح ) الوضع .. لعلكم تتذكرون معي ماقيل عنه هدية صدام لشعب الكويت قبل رحيله .. ولعلكم تذكرون حقول البترول المشتعله ودخانها الذي طالنا في الرياض .. بعد كل هذه السنوات التي فاقت العشرين لا اظن اننا كنا على صواب وقتها ولا اظننا كنا ندعوا في الاتجاه الصحيح .. عموما وبغض النظر عن ثروات العراق التي نهبت لاحقا .. وبغض النظر عن مااذا كان الوضع قد عاد الى ماكان عليه ام لم يعد .. وبغض النظر عن ماستسفر عنه الايام القادمه في مصر " فحقول " مصر البتروليه في خطر .. دم ابناءنا في ميدان الشهداء يوشك على الاشتعال .. ياترى من يمسك بعود الكبريت ؟؟ ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 5 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 بمناسبة الحديث عن التواريخ .. تفتكروا يكون الآتي صدفة؟ - 4 يناير 1952 حادث احراق كنيسة السويس استتبع غضب قبطي عارم خرجت على اثره مظاهرات واصابع الاتهام تشير الى ضلوع الانجليز فيما حدث . - بعد ثلاثه اسابيع من احتراق الكنيسه تحديدا 25 يناير 1952 مجزرة الاسماعيلية ومقاومة جنود وظباط ( البوليس ) فيما خلد هذا اليوم بعدها ليكون عيدا للشرطه من كل عام .. - في اليوم التالي مباشرة تحديدا 26 يناير 1952 حريق القاهرة .. لنقرأ معا هذه الفقرات عن ذلك اليوم : نتشرت أخبار حادث مجزرة الأسماعيلية في مصر كلها، واستقبل المصريون تلك الأنباء بالغضب والسخط، وبدأ الصباح بحركة تمرد عمال الطيران في مطار القاهرة ورفضهم أمداد الطائرات البريطانية ما تحتاجه من وقود.ثم بأت الأضرابات تتوالي في نفس اليوم، فخرجت مظاهرات الأحتجاج فى معظم مدن القطر المصرى وكانت المظاهرة العارمة في القاهرة،أكثرهـم حدة ، فخرج طلاب الجامعة في مظاهراتهم صباح السبت 26 من يناير 1952 ولكن بفرق واضح وخطير ، فقد اشترك معهم فى الأحتجاج جنود الشرطة وساهموا فى السير معهم وكلهم غضب لما حدث لزملائهم فى اليوم السابق ... لم يتدخل جنود الشرطة لتفرقة طوابير المظاهرات ، بل شاركوا ، وهتفوا ، وعبروا بما ينبث فى أعماق نفوسهم ، وشاهدت جماهير القاهرة ما يحدث أمام أعينهم ، فتزايدت الحشود ونمى حجم المظاهرات ، وأقفلت بعض المحلات فى وسط القاهرة ابوابها لكى يشترك أصحابهم فى تلك الصفوف ... فقد اتسمت تلك الأيام بالمظاهرات العديدة ... في خلال ساعات قلائل التهمت النار نحو 700 محل وسينما وكازينو وفندق ومكتب ونادٍ في شوارع وميادين وسط المدينة. ففي الفترة ما بين الساعة الثانية عشرة والنصف ظهرًا والساعة الحادية عشرة مساءً التهمت النار نحو 300 محل بينها أكبر وأشهر المحلات التجارية في مصر مثل شيكوريل وعمر أفندي وصالون فيردي، و 30 مكتبًا لشركات كبرى، و 117 مكتب أعمال وشققا سكنية، و 13 فندقًا كبيرًا منها: شبرد ومتروبوليتان وفيكتوريا، و 40 دار سينما بينها ريفولي وراديو ومترو وديانا وميامي، و 8 محلات ومعارض كبرى للسيارات، و 10 متاجر للسلاح، و 73 مقهى ومطعمًا وصالة منها جروبي والأمريكين، و 92 حانة، و 16 ناديًا. وقد أسفرت حوادث ذلك اليوم عن مقتل 26 شخصًا، وبلغ عدد المصابين بالحروق والكسور 552 شخصًا. كما أدت إلى تشريد عدة آلاف من العاملين في المنشآت التي احترقت، وقد أجمعت المصادر الرسمية وشهود العيان على أن الحادث كان مدبرًا وأن المجموعات التي قامت بتنفيذه كانت على مستوى عالٍ من التدريب والمهارة، فقد اتضح أنهم كانوا على معرفة جيدة بأسرع الوسائل لإشعال الحرائق، وأنهم كانوا على درجة عالية من الدقة والسرعة في تنفيذ العمليات التي كلفوا بها، كما كانوا يحملون معهم أدوات لفتح الأبواب المغلقة ومواقد إستيلين لصهر الحواجز الصلبة على النوافذ والأبواب، وقد استخدموا نحو 30 سيارة لتنفيذ عملياتهم في وقت قياسي، كما أن اختيار التوقيت يعد دليلاً آخر على مدى دقة التنظيم والتخطيط لتلك العمليات، فقد اختارت هذه العناصر بعد ظهر يوم السبت حيث تكون المكاتب والمحلات الكبرى مغلقة بمناسبة عطلة نهاية الأسبوع، وتكون دور السينما مغلقة بعد الحفلة الصباحية.[ - واخيرا وكما نعلم 23 يوليو 1952 قيام ثورة يوليو بقياده من اطلق عليهم ( الظباط الاحرار ) ومن اهدافها القضاء على الفساد وسيطرة رأس المال وتحقيق العدالة الاجتماعية وكان اول ماقامت به الثورة بطبيعه الحال هو تنحية الملك وتغيير نظام الحكم .. وطبيعه الحال فقد تلقى الشعب المصري وقتئذ الثورة بالقبول وباركوا خروج الملك من السلطه وانتظروا بزوغ عهد جديد .. ===== المصدر : محرك البحث جوجل وموقع ويكيبيديا ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 5 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 كانت المرة الاولى التي اسمع فيها عن مظاهرات تنحي عبد الناصر من سنوات طويلة في جلسة عائلية حكت لنا فيها ( والدتي ) كيف انها ـ وكانت ماتزال طالبة جامعية في ذلك الوقت ـ قد سافرت من بلدتها ( طنطا ) الى القاهرة لتشارك في مظاهرات التنحي و كيف انها كانت من ضمن من هتفوا ( لناصر ) يومئذ ( لا تتنحى ) .. كانت تحكي بحماسة وكلها اقتناع انها ساهمت في ذلك اليوم في صياغه سطر من ( تاريخ مصر ) وانها ( منعت ) مع الاف غيرها من المصريين الشرفاء والبسطاء معا من تنحي رئيسهم .. ساهموا في منع ماكان يبدوا لهم وقتها ( جريمه ) لابد من الحيلولة دون حدوثها .. منذ فترة ليست بالبعيده خطر في ذهني تساؤل منطقي توجهت به الى والدتي .. سألتها اكانت حماستك لتلك الدرجه ان تسافري وصديقتك المسافه من طنطا للقاهرة وتعودون وحدكما مع علمي التام بان المواصلات في ذلك الوقت (يونيو سنة 1967) لم تكن بالسهولة التي باتت عليها الآن .. اجابتني والدتي ببساطه بانها كانت متوجهة في البداية لكليتها بشكل طبيعي فقد كان يوم دراسة عادي .. فوجئت بأن ابواب الجامعه مغلقة وبعدد كبير من الباصات تنتظر امام باب الجامعه .. قالت : " قالوا لنا اطلعوا في الباصات عشان المظاهرات فرحنا معاهم ورجعنا في نفس الباص " انتهت رواية والدتي التي كانت ـ وماتزال ـ من انصار عبد الناصر .. وكانت وماتزال ايضا مقتنعه انها قد فعلت الصواب بذهابها لتطلب منه البقاء .. منذ بضعه اسابيع شاهدت حديثا مسجلا لـ ( برلنتي عبد الحميد ) ذكرت فيه صراحة بان خطاب التنحي لعبد الناصر لم يكن نابعا من نية حقيقية في التنحي وانما مجرد جزء في سيناريو لتقبل استمراره في الحكم برغم ماتسبب به من ( نكسه ) .. تذكرت في تلك اللحظه رد فعل والدي في ذلك اليوم من اكثر من عشرين سنة حين حكت لنا والدتي لاول مرة عن موضوع خروجها في مظاهرات التنحي وكيف اجابها والدي يومها بان ماحدث لم يكن اكثر من ( تمثيلية ) تم التخطيط لها بعناية واستغلت فيها عواطف الشعب المصري ممن صدقوا وسائل الاعلام وخرجوا في ذلك اليوم ليعبروا لناصر عن حبهم ورغبتهم في بقائه في السلطه وهي السلطه التي لم يكن ينوي اصلا تركها .. تذكرت كيف انه كان يعلم ـ وغيره القليل ـ ومنذ زمن طويل بحقيقة ماحدث وهي الحقيقة التي لم يكشف عنها الا الآن .. تذكرت معارضة والدتي له يومها واصرارها على انه مخطيء وهو الاصرار الذي لم يثنيه عن رأيه الذي تكون لديه بعد تفكير وتحليل لا اخذا بالعواطف .. الآن فقط اكتشف انه ولعشرات السنين اقتنع ملايين المصريين بان ماقام به البعض من مظاهرات لتنحي عبد الناصر كان هو السبب وراء بقاءه في السلطه واليوم فقط ينكشف للجميع بان هذا غير صحيح .. لعشرات السنين قلة فقط هي التي كانت تعي ماحدث وهي القلة التي ربما لم يستمع لصوتها احد .. ياترى ايكرر التاريخ نفسه ام ان تلك نقرة وهذه نقرة أخرى ؟؟ لن نعرف الآن ابدا .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندسه بتاريخ: 5 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 بخصوص صدام رحمه الله و القضيه العراقيه...كما ذكرتى فأن فى ذلك الوقت الجميع كان ينادى برأس صدام وكأن روح صدام و قتله و القبض عليه سيحل المشكله و تنتهى الازمه و يعود الرخاء ثانيا... و نفس الفكر تحاول الدول المعاديه و اصحاب المصالح تغذيته فى عقول البعض مننا ...ولكن قفوا و فكروا و اعقلوا ...فها هو صدام رحمه الله قد نلتم منه يا اهل العراق و مزقتوا ذكراه و قتلتوا ابناءه رحمهم الله و سرقتوا قصوره ...انظروا يا شعب مصر الى العراق الان ...هل انصلح حالها و قد نالوا من رأس الفساد كما زعموا...هل استقرت العراق...هل رجعت العراق ازهى الدول الخليجيه و اكثر الدول الخليجيه ..قد كانت فى هذا الوقت يتمنى الكل السفر و العمل بها فأنا اذكر جيران لنا كانوا يعملوا فى العراق وقتها و كان الكل يحسدهم على الرخاء و الغنى و الجنيهات التى تطير هنا و هناك و العيشه المرفهه ها هى العراق و قد تاهت و تشتتت و غابت من على خريطه الدول التى لها كيان و وجود ...عكس ما كانت عليه دوما. لابد ان نقرأ التاريخ و نتعلم منه...لابد ان نفيق و نعرف ان صلاح الحال فى مصر لن يكون بالخروج الوقتى للرئيس و النيل منه...فأن رأس الفساد ليس شخص الرئيس فأن الرئيس هو الذيل ...فلماذا تمسكون فى الذيل و تتركون الرأس نفسها.. رأس الفساد فى مصر كثيره جدا و ليس فقط الرئيس من اتاح لأمثال احمد عز الى المزيد من السرقه و النهب...نحن ايضا مشتركون فى ذلك...لماذ استمرينا فى شراء الحديد (بالغلا و الكوى)...لماذا لم نرى مثل هذه الثورات و الاعتصامات امام مصانعه لوقف طمعه وسرقته لنا و تجميع ثروته من دمائنا؟؟؟؟!!! قفوا لحظه و فكروا فى احوال العراق؟؟!!!و ستعلموا ماهو مستقبل مصر القادم..قد رسمت الدول المعاديه السيناريو و نفذوه تدريجيا فى العراق و السودان و ها هو الان فى مصر و غدا فى سوريا...(من النيل الى الفرات) اما عن ثوره 23 يوليو...فقد كتب بعض الاعضاء تساؤلات ومقارنات بين ثوره 23 يوليو و ثوره 25 يناير...وتساءلوا لماذا دعم الشعب المصرى كله ثوره الضبط الشباب 52 وقتها..اما الان كثير من الشعب المصرى يطالب شباب 25 بالتراجع و التخلى عن حلم الثوره... من وجهه نظرى المتواضعه ان الاختلاف كبير جدا جدا و لا يمكن المقارنه ابدا بين شباب 52 و شباب 25 يناير لا سباب منها مثلا ان مصر تعودت من 7000 سنه على الحروب و لم يمر عليه اى حكم من دون ان تكون فيه حروب.. لذلك.. فقد كان الشباب يعيش جو السياسه منذ يوم ميلاده و حتى وفاته...لم يخلوا اى بيت من الحوار عن السياسه و الاستعمار و الانجليز و الفرنسيين و علاقه الملك بالانجليز ...الخ ..فقد نشأ الاطفال فى جو سياسى يسمعون و يتعلمون فكانت النتيجه وعى سياسى و ثقافه سياسيه سليمه وواعيه... اما فى عصر مبارك فقد حقن السادات رحمه الله دماء المصريين بالآنتصارفى 73 و عمل معاهده السلام "للعلم اختلف معها فى بعض البنود"لضمان امان مصر و تجنبها مخاطر الحروب و قد جاء بعده مبارك ليدعم هذه السياسه و يضمن استقرار مصر ...فكانت النتيجه سكون سياسى و هدوء سياسى و الانشغال بالاوضاع و الصراعات الداخليه و الاطمئنان الكامل لامن مصر الخارجى و عدم سماع كلمه حرب او استعمار مره اخرى ...وكانت النتيجه اهمال الحياه السياسيه من قبل الشعب نفسه و الانشغال بلقمه العيش و التى بدأ الحصول عليها صعب مع السياسه الفاسده فى نظام الرئيس ...فقد ترتب على هذا غياب الوعى السياسى عند الشباب ...كم من شاب مثلا يعلم ما الفرق بين مجلس الشعب و مجلس الشورى فى مهماته و اختصاصاته...كم من الشباب يعلم كم وزاره يتكون منها كيان مصر و اسماء بعض الوزراء حتى ؟؟!!! الوعى السياسى الذى كان موجود فى شباب الضبط الاحرار فى 52 جعلهم يخططون تخطيط محسوب العواقب ..معلوم الاهداف و محدد الاهداف من اول يوم قرأ فيه بيان الثوره.. ايضا عددهم كان قليل بالمقارنه بين شباب ثوره 25 يناير مما جعل الاتفاق على الاهداف و كيفيه تنفيذها كان اسهل.. ايضا التخطيط لثوره 52 اخذ سنوات فى التخطيط و البحث عن الساعه المناسبه لانطلاق الثوره...بينما ثوره اليوم كانت وليده ايام قبل بدأها اسوة بالتجربه التونسيه.. ارجو ان تهدىء الاوضاع فى مصر ..فرأيي صواب يحتمل الخطأ او خطأ يحتمل الصواب ادعو الله ان ينصر ثوره الشباب اذا كان فيها الخير لمصر و مصر فقط او يحبط هذه الثوره اذا كانت ستهوى بمصر الى الهاويه.. امين يارب العالمين سألني احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 5 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 بعد قيام الثورة في 23 يوليو 1952 اصدر ملك مصر وقتئذ فاروق بيانا يعلن فيه تنازله عن العرش تحت ضغط الثورة الى ولده فؤاد الثاني ( المولود في 16 يناير من نفس العام ) وتشكلت لجنة الوصاية على العرش من الأمير محمد عبد المنعم وبهي الدين باشا بركات والقائمقام رشاد مهنا إلى أن أعلنت الجمهورية في 18 يونيو 1953. اذا هي حقيقة تاريخيه لم اعرفها شخصيا الا من فترة قريبة ان تحول نظام الحكم في مصر من الملكية الى النظام الجمهوري لم يكن احد اهداف الثورة المعلنة في ذلك الوقت وانما كان حدثا تاليا لوقوعها وبعد فترة زمنية طويلة نسبيا .. هل يعني هذا اننا بصدد تحول جذري في الشكل السياسي ( لمصر ) في غضون 16 شهرا من الآن تحديدا في منتصف العام القادم 2012 يماثل في حجمه التحول من مملكه الى جمهورية ؟ هل يفترض ان نتوقع من الآن تحولا في السلطه لايبدوا هدفا معلنا او على الاقل فهو مستبعد في الوقت الحالي ولكنه سيحدث تاليا كنتيجه طبيعية للثورة ؟ الله اعلم ... ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 ثورة يوليو 1952 = انقلاب عسكري ثورة يناير2011= ثورة شعبية أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 5 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 ثورة يوليو 1952 = انقلاب عسكري ثورة يناير2011= ثورة شعبية احتجنا كام سنة عشان نعرف الحقيقة وتقدري تشطبي بثقة كلمه ثورة من جوار 1952 ؟ تفتكري هنحتاج كام سنة تانيين عشان نتأكد ـ يقينا ـ من انك حطيتي جنب 2011 توصيفها الصحيح ؟؟ برضه .. الله اعلم .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2011 ثورة يوليو 1952 = انقلاب عسكري ثورة يناير2011= ثورة شعبية احتجنا كام سنة عشان نعرف الحقيقة وتقدري تشطبي بثقة كلمه ثورة من جوار 1952 ؟ تفتكري هنحتاج كام سنة تانيين عشان نتأكد ـ يقينا ـ من انك حطيتي جنب 2011 توصيفها الصحيح ؟؟ برضه .. الله اعلم .. ما هي دي فوائد استقراء التاريخ زيادة المعرفة و دقتها و سرعة التعرف على التجارب المشابهة أو المخالفة للتجارب السابقة و من أجل التفريق بين الحق والباطل بأسرع وقت ممكن .... استفت قلبك و لو أفتوك أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 6 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 ثورة يوليو 1952 = انقلاب عسكري ثورة يناير2011= ثورة شعبية احتجنا كام سنة عشان نعرف الحقيقة وتقدري تشطبي بثقة كلمه ثورة من جوار 1952 ؟ تفتكري هنحتاج كام سنة تانيين عشان نتأكد ـ يقينا ـ من انك حطيتي جنب 2011 توصيفها الصحيح ؟؟ برضه .. الله اعلم .. لم يحتاج المثقفون المعاصرون للثورة دقيقة واحدة لمعرفة الحقيقة فهم كانوا يعلمون ان ماحدث كان إنقلاب عسكرى حقن دمائه الملك فاروق بعدم لجوئه للقوة ، وانظرى إلى الصورة جيدا سترى ان الجريدة تقول " الحركة المباركة " لم توصف الحركة المباركة بالـ " ثورة " إلا بعد قيامها ربما بسنتين بعد الاستيلاء على الحكم من رئيس الجمهورية " محمد نجيب " واصدار كتاب " فلسفة الثورة " لجمال عبدالناصر. يجب ألا ننسى اننا نتكلم عن عام 1954 ، حيث لاوسائل اتصال اللهم الا تليفون او اثنين فى كل قرية واستخدام الدواب وربما الدراجات كوسائل مواصلات ، مع انتشار الأمية ، بالاضافة إلى ان الغالبية من سكان المدن كانوا لايعرفون الفرق بين الإنقلاب العسكرى والثورة ولم يكن يمثل لهم الفرق بينهما أى قيمة. أما عن تمثيلية التنحى ، فقد كنت واحدا ممن انساقوا بدون عقل لمظاهرات " رفض التنحى " ، ربما لاننا فى ذلك السن لم يكن لنا الدراية الكافية بألاعيب الساسة والسياسة ، ولكن هناك فرق بين ماكان مدبرا وايدناه نحن ولم يكن للكبار رأى فيه لإنهم كانوا يعلمون أن " الحيطان لها ودان " وبين مايحدث هذه الأيام حيث أن الشباب والكبار يتحدثون ويتشاركون الرأى ، ولذلك لم تنطلى عليهم حيلة النظام الأولى بتعيين نائب واقالة الوزارة ، فاضطر النظام لتقديم تنازلة صغيرة ، وخطاب أبوى عاطفى ووعد بعدم الترشح ، تلاه تنازل آخر بإستقالة أحمد عز أمين التنظيم ووضع بعض الشخصيات التى كان النظام يعتبرهم من اعمدته وعلى رأسهم وزير الداخلية والذى لاأعلم إن كان كبش فداء يقوم النظام بالتضحية به كى يستمر ثم اليوم باستقالة صفوت الشريف وجمال مبارك وما اشيع عن استقالة الرئيس من رئاسة الحزب الوطنى ثم نفى ذلك وكأن الحزب هو الرئيس والرئيس هو الحزب. شوفتى بقى الفرق بين تنحى 1967 والمطالبة بالتنحى فى 2011 عموما بما اننا نفكر ونستطيع الكلام بحرية وابداء الرأى بنفس الحرية ، فلا خوف لاننا فى النهاية سنتوصل لقرار صائب ، اعتقد انه سيكون بقاء مبارك كرئيس شرفى حتى إنتهاء مدته يتم خلالها ارايب البيت وتعديل أو إنشاء دستور محترم ليس به عوار ( لاأدعى أننى أعرف شيئا عن موضوع الدستور ) ولكننى واثق أن بمصر من فقهاء الدستور ( مش الترزية ) من يمكنهم عمل دستور محترم يليق بمصر القرن الواحد والعشرون. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 6 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 وبالحديث عن المصادفات وفي محاولة لاستقراء ماقد يحدث في الغد .. وقت سماعي لخطاب الرئيس الذي اعلن فيه تعيينه نائبا له تذكرت امرا كنت قد قرأته منذ عدة سنوات .. باجراء البحث على ( الجوجل ) عثرت على هذا النص المنشور على الانترنت منذ 2004 والحديث فيه عن حسني مبارك .. فالرئيس عاش أسيرا لنبوءة عرافة ملعونة.. منذ أن التقي بها في مطلع الستينات أنبأته بالمرتبة العالية التي يصل إليها، وحذرته في نفس الوقت من الثقة في أحد، ونبهته إلي أن مجده المتوقع يزول إذا ما قرّب أحدا وولاه المنصب الذي يليه في المرتبة، فهذا الذي يزيحه ويحل محله. كانت هذه العرافة سببا في إلغاء منصب نائب الرئيس ، رغم النص الدستوري عليه، وهذا سر التردد في شغله حتي لو كان المرشح هو أحد الأبناء هل ستتحقق النبوءة ؟؟ ايضا .. الله اعلم .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان