ذهبية بتاريخ: 3 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 المتابع الاحداث الاخيرة يتبادر الى راسة سؤال واضح الى اين يا مصر ؟؟؟ انقسم الشعب الى فريقين من منهم يريد التكملة و الحرية الى حين اسقاط النظام بالكامل مميزات هذا الاتجاة التخلص من رمز من رموز الاستبداد و الديكتاتورية قطع راس الحية و ليس ديلها فوجود راس الحية فى الحكم سينمو لها ديل اخر و المستفدين الذين دخلوا جحورهم بدات تكبر شوكتهم مرة اخرى ضخ دماء جديدة الى الشعب الذى طفح بة الكيل العمل الى تعديلات جذرية كان السبب فى وجودها من الاساس هو مبارك بالتالى مبارك هو الفساد هو النظام هو الديكتاورية بالتالى لابد من التخلص منة حتى نبدا صفحة جديدة الاضرار من هذا الاتجاة انهيار تام فى الاقتصاد دخول اتجاهات و احزاب و جهات خارجية فى التطلع الى الوصول للحكم دخول مصر الى عصر من عدم الاستقرار الله وحدة يعلم متى سينتهى الجانب الاخر و هو الاستمرار مبارك فى الحكم لحين و لايتة مميزاتة انة نفذ ما طلب منة مع العلم انة بالفعل وعد بالكثير و خرج من تحت عبائتة القليل ويمكن العكس المتوقع بكثر اتجاة الدولة للاستقرار مع ان هذا المفهوم اعتقد انة انتهى من يوم 25 انة فقد الوحيد القادر على اجراء تعديلات وهذا اساس من اكبر اخطائة ان جعل رمز دولة و كيانها كلة يقف على رجل واجد عندما ينهار هذا الرمز تنهار الدولة بالتبعية وقف نزيف الدم للوطن مع انى شايفة انة بدا و لن ينتهى احترام تاريخ هذا الرجل بالرغم انى شايفة انة هو من هدم تاريخة بيدة و ليس شعبة عيوب هذا الاتجاة اولها هدم ما فعل هذا الشباب لن ببساطة التناولات اللى قدمها لا اعتقد انها تنازلات كافية لان المشكلة لم تكن فية بل حوالية و هى المستفدين و اعضاء الحزب الوطنى الذين هربوا بمجرد ما عرشة اهتز و الذين سوف يرجعون اشرس من الاول بمجرد خروج طاقة نور لروجعة بمعنى مبارك رمز لهم وجودة مجرد وجودة دة دليل بالتعبية على وجودهم هما كمان و الله اعلم طريقة رجوعهم هيكون باى طريقة فهو مثل السرطان لا يصلح معة الا القطع و ترك اى قطعة منة معناها رجوع السرطان للانتشار مرة اخرى الى باقى الجسم و بشراسة هذا راى [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 3 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 تحليل رائع و موزون يا ذهبيه و لاكون صادقه معك فلا احد الان فى مصر او خارجها يعرف على وجهه اليقيين الى اين ذاهبه مصر و بالتالى لا احد يملك اجابه السؤال ليس لتخبط فى الرؤى او عدم وضوح للهدف و لكن لان هرم النظام مازال مصر على ابقاء مصر كلها فى المنطقه الرماديه و لان كل الاطراف المعادله حتى الان لا يوجد طرف منهم قادر على حسم الامور لصالحه و لكن فى ذات الوقت لا تستطيع باقى الاطراف اقصائه من المشهد رغم كل محاولاتها و الاطراف هنا هى الرئيس كطرف فى حد ذاته ثم شله المنتفعين الخائفين من زوال مصالحهم ام الملاحقه القانونيه ثم الجيش ثم المتظاهرون ثم قوى المعارضه و هنا انا اتقصد فصلها عن المتظاهرون لانهم لم يكونوا ابدا محركين لهم و ان انتفعوا منا حققوا ثم الاطراف الخارجيه و على راسهم بالطبع اسرائيل قبل حتى اميركاو يليهم باقى المجتمع الدولى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 3 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 لا أخفي احترامي لكل من تظاهروا الثلاثاء في عيد الشرطة، أو تعاطفي مع مشكلاتهم الخاصة (التي لا ينكر وجودها إلا جاحد)، لكني لا أتصور أن أحدا منهم يملك آلية واقعية لتنفيذ الخطوة التالية، ولو فكروا قليلا فيما كان يمكن حدوثه لولا ستر الـله (شكرا للبنان بالمناسبة) ثم ديناميكية منظومة الأمن في الدولة المصرية، لو فكروا قليلا لأدركوا أن البلاد كان مفتوحة أمام سيناريو بشع يتمثل في فوضى لا متناهية وخلافات دموية حتى بين المتظاهرين على تسمية "الحكومة الائتلافية" المزعومة، لأن ما يوحد متظاهري ميدان التحرير هو مطالبهم المعلنة، فإذا افترضنا أنها تحققت فإنهم سرعان ما يتفرقون كل طبقا لقناعاته وخلفيته خصوصا وأنهم خليط مركب من شباب متنوع الاهتمامات والميول السياسية والفكرية دون قيادة موحدة فعلا. فيما يتعلق بالخطوة التالية، فإنّ الطامة الكبرى هي أن تتواجد بين هذه الجماهير المتظاهرة جهة أو كيان لديه أجندة خاصة و رؤية للخطوة التالية (أي بعد تنازل الرئيس مبارك، ... إلخ)، ففي هذه الحالة سيجد العالم كله نفسه أمام حالة تقنين سياسة اللجوء للشارع في دولة بحجم مصر، وبالتالي سنجد أنفسنا أمام أبشع واقع سياسي على الإطلاق: أحزاب وجهات متعددة تتصارع على جماهير ميدان التحرير، وعلى كاميرات ميدان التحرير، وعلى التواجد في ميدان التحرير، وبالتالي يصبح أسهل وأخطر حل هو أنه كلما حدث خلاف سياسي، أو حتى كلما جدّ طلب لفصيل مهني (نقابة المحامين مثلا تطالب بزيادة معاش المحامي) فيكون ميدان التحرير هو الحل، ولا تخفى على عاقل أخطار مثل هذه السيادة للشارع (الذي يظل شارعا في نهاية المطاف). الأدهى والأمرّ أنه يبدو أن الجماهير المتظاهرة كانت كيانات غير منظمة أو مسيسة أو ذات أجندات، وهذا مكمن الخطر، فالقائد هنا هو الحماس، والتجربة الشخصية، والعاطفة. يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 3 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 فبراير 2011 تحليل رائع و موزون يا ذهبيه و لاكون صادقه معك فلا احد الان فى مصر او خارجها يعرف على وجهه اليقيين الى اين ذاهبه مصر و بالتالى لا احد يملك اجابه السؤال ليس لتخبط فى الرؤى او عدم وضوح للهدف و لكن لان هرم النظام مازال مصر على ابقاء مصر كلها فى المنطقه الرماديه و لان كل الاطراف المعادله حتى الان لا يوجد طرف منهم قادر على حسم الامور لصالحه و لكن فى ذات الوقت لا تستطيع باقى الاطراف اقصائه من المشهد رغم كل محاولاتها و الاطراف هنا هى الرئيس كطرف فى حد ذاته ثم شله المنتفعين الخائفين من زوال مصالحهم ام الملاحقه القانونيه ثم الجيش ثم المتظاهرون ثم قوى المعارضه و هنا انا اتقصد فصلها عن المتظاهرون لانهم لم يكونوا ابدا محركين لهم و ان انتفعوا منا حققوا ثم الاطراف الخارجيه و على راسهم بالطبع اسرائيل قبل حتى اميركاو يليهم باقى المجتمع الدولى اتفق معك يا مغتربة المشكلة فى راس الهرم انة مازال موجود و سوف يطل موجود كمان 6 اشهر هل تعتقدى ان خلال هذة المهل سوف يهدا الشعب لا احد يعلم ما سوف يحدث الطرف الوحيد اللى فية يدة حسم الامور لكنة سلبى جدااا هو الجيش هو الوحيد اللى مناط بية حماية الوطن من الخارج و الداخل الطرف الوحيد اللى يقدر يقف نهر الدم هو الجيش هل سوف يتنطر حتى تتدخل اطراف خارجية للتصرف لكن بكل الاحوال لا اعتقد ان هذا الحال سوف يستمر 6 اشهر [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان