تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
3و بوسعي أن أرقص حتى تتورم قدماي وما أجمل من ألحانك العذبة يا أعذب لحن طرق أذناي لحن يحملني فوق عنان السماء لتطأ قدماي السحب وما أروع ملمسها المخملي تحت أقدامي أرقص رقصة السعادة بين أحضانك وتعرف كيف تتواءم مع خطواتي دون تدريب مسبق نخطو معا نفس الخطوات فتلك الرقصة خُلقت لنا فقط تعرف متى تمسك بي ومتى تفلتني لأدور دورة و أعود إلى أحضانك أستند عليك لأستمد منك التوازن ثم أدور بعيدا أحلّق وحيدة وأستدير لأعود إليك فلا أجدك و أجد معزفي فأحتضنه بحنان و أكمل الرقصة رقصة ا
بواسطة عبير يونس
كُتب -
7هل الخبر ده صحيح أم فبركة اعلامية من روز اليوسف القاهرة- كشف مصدر بالبيت الأبيض عن وجود 4 مجموعات تتكون كل مجموعة من 6 ضباط مدربين ينتمون لدول أجنبية قاموا باغتيال 26 شاباً مصرياً سقطوا شهداء ضمن من سقطوا فى أحداث شارع محمد محمود وأحداث مجلس الشعب الأخيرة. وأوضح المصدر بحسب ما نقلته صحيفة -روز اليوسف- أن هذه المجموعات لديها تعليمات باغتيال عدد كبير من النشطاء السياسيين المصريين يأتى على رأسهم أسماء محفوظ وبثينة كامل وإسراء عبدالفتاح وزياد العليمى وعلاء الأسوانى وهشام الجخ، ويرجع سبب استهدافهم
بواسطة أبو العز
كُتب -
0فصول من رقصة اللبلاب"..رواية لمحمد رفعت -9- وشعرت "عفاف" بسعادة غامرة، حين اكتشفت ان بعض تلامذة المخرج الكبير الراحل يوسف شاهين يصورون المظاهرات بكاميراتهم، واقتربت منهم، وحرصت على ان تكون صورتها وصوتها موجودين على الشريط الذى صوروه.. واستخدمه شاهين بعدها فى اخراج فيلم فصير بعنوان "القاهرة منورة بأهلها"، عرض وقتها على هامش مهرجان "كان" الفرنسي الشهير.. وتسبب فى ضجة كبيرة، بعد ان هاجمه بعض النقاد في مصر..واتهموه بالاساءة لصورتنا فى الخارج، لكن الفيلم كان اول تجسيد لطموح "عفاف" النضالى بعد
بواسطة المدهش
كُتب -
1مساء الخير يا أصدقائي المحاورين..لقد صدرت روايتي الاولى "رقصة اللبلاب" عن دار هيفن..وهي معروضة الآن في معرض الكتاب في صالة 2..أرجو تشجيعكم..ومتشوق لمعرفة آراءكم..وهذا هو لينك الدار التي أصدرت لي الرواية. http://haveneg.blogspot.com/2008/12/blog-post.html
بواسطة المدهش
كُتب -
0والصدمة كانت كبيرة هذه المرة على عفاف..والضربة كانت قاصمة، أفقدتها توازنها ، بل وأفقدتها الرغبة في الحياة وعادت الى التدخين بشراهة، وتعلمت أن تدفن أحزانها في كأس الخمر..وارتدت الى قواعدها غير سالمة..فلا عمرة ولا صلاة ..فقط خواء روحي ..ورغبة متجددة في الانتقام من الحياة والناس والظروف التي صنعت منها هذه الشخصية شديدة التناقض والتعقيد ..فلا سند ولا ولد..ولا حب حقيقي ينير روحها وينزع السواد من قلبها..كل من عرفتهم غدروا بها..وكل من استغلتهم، استغلوها هم الآخرون..لم ينظر أحد سوى الى جسدها..كانوا يتعا
بواسطة المدهش
كُتب
-