اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أمل دنقل...يعود الليلة


Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

طالما أحببت اللون الذي يلون به كلماته

حين تساقط الشهداء

حين تعالت الهتافات بالعودة

حين انقسم الجسد الي شطرين

أعيد قراءة الكلمات و أكاد أجزم أنه لازال بيننا

أدعكم مع كلماته....

التي ستجدونها في كل مشهد من مشاهد تلك الثورة التي تمر بأصعب لحظات المخاض

تم تعديل بواسطة لماضة مصرية جدا
رابط هذا التعليق
شارك

إلي الشهداء

168184_185640678136583_179781938722457_492304_934572_n.jpg

ليت أسماء تعرف أن أباها صعدلم يمت

هل يموت الذي كان يحيا

كأن الحياة أبد

وكأن الشراب نفد

و كأن البنات الجميلات يمشين فوق الزبد

عاش منتصباً، بينما

ينحني القلب يبحث عما فقد.

ليت "أسماء"

تعرف أن أباها الذي

حفظ الحب والأصدقاء تصاويره

وهو يضحك

وهو يفكر

وهو يفتش عما يقيم الأود .

ليت "أسماء" تعرف أن البنات الجميلات

خبأنه بين أوراقهن

وعلمنه أن يسير

ولا يلتقي بأحد .

- قصيدة وجه-

رابط هذا التعليق
شارك

حينما رأينا الدواب....تخرج علي البشر لتدهسهم...تساءلنا جميعا

ضد من!!!

610x8448941.jpg

في غُرَفِ العمليات,

كان نِقابُ الأطباءِ أبيضَ,

لونُ المعاطفِ أبيض,

تاجُ الحكيماتِ أبيضَ, أرديةُ الراهبات,

الملاءاتُ,

لونُ الأسرّةِ, أربطةُ الشاشِ والقُطْن,

قرصُ المنوِّمِ, أُنبوبةُ المَصْلِ,

كوبُ اللَّبن,

كلُّ هذا يُشيعُ بِقَلْبي الوَهَنْ.

كلُّ هذا البياضِ يذكِّرني بالكَفَنْ!

فلماذا إذا متُّ..

يأتي المعزونَ مُتَّشِحينَ..

بشاراتِ لونِ الحِدادْ?

هل لأنَّ السوادْ..

هو لونُ النجاة من الموتِ,

لونُ التميمةِ ضدّ.. الزمنْ,

***

ضِدُّ منْ..?

ومتى القلبُ - في الخَفَقَانِ - اطْمأَنْ?!

***

بين لونين: أستقبِلُ الأَصدِقاء..

الذينَ يرون سريريَ قبرا

وحياتيَ.. دهرا

وأرى في العيونِ العَميقةِ

لونَ الحقيقةِ

لونَ تُرابِ الوطنْ!

- ضد من؟؟!!-

رابط هذا التعليق
شارك

إطلاق الرصاص المطاطي علي المتظاهرين سلميا

20110202-173127575026717.jpg

لا تصالحْ!

..ولو منحوك الذهب

أترى حين أفقأ عينيك

ثم أثبت جوهرتين مكانهما..

هل ترى..؟

هي أشياء لا تشترى..:

- لا تصالح-

رابط هذا التعليق
شارك

نظام قائم علي الفوضي.....الخلاقة....ليبقي متشبسا في كرسيه

تفجير خط انابيب الغاز....اغتيال عمر سليمان....تلك اخبار الصباح....و البقية تأتي

Revolution-anger-in-Egypt-10.jpg

قلت لكم مرارا

إن الطوابير التي تمر..

في استعراض عيد الفطر والجلاء

(فتهتف النساء في النوافذ انبهارا)

لا تصنع انتصارا.

إن المدافع التي تصطف على الحدود، في الصحارى

لا تطلق النيران.. إلا حين تستدير للوراء.

إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء:

لا تقتل الأعداء

لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهارا

تقتلنا، وتقتل الصغارا !

رابط هذا التعليق
شارك

الرد علي ما نسمعه من انقسام حول اعتصام شباب الثورة بميدان التحرير و المطالبة لهم بالرحيل

tahrir-square-million.jpg

عندما تهبطين على ساحة القوم؛ لا تبدئي بالسلام.

فهم الآن يقتسمون صغارك فوق صحاف الطعام

بعد أن أشعلوا النار في العش..

والقش..

والسنبلة!

وغداً يذبحونك..

بحثاً عن الكنز في الحوصلة!

وغدا تغتدي مدن الألف عام.!

مدنا.. للخيام!

مدناً ترتقي درج المقصلة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...