اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شـــــهـداء ثــــــورة 25 يـــنايــــــــر عـــام 2011...


fatfouta

Recommended Posts

الشهيد..عطيه احمد السقا

عميد متقاعد

استشهد يوم ٢٨ يناير ٢٠١١ برصاص قوات الشرطة المصرية خلال انتفاضة الشعب المصري.

background.jpg?1298049748

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 283
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

صورة بلا تعليق

شهيد لا زال ينتظر اهله فى المشرحة وقد أسموه الشهيد المبتسم

7bc2eda4f3f1bcd321bac0d6b6182ed6.jpeg

الحمد لله اتعرفواعليه...ألف حمد وشكر ليك يارب

main_27_2_2011_59_36.jpg

شكرا شباب مصر .. الشهيد المبتسم .. اسمه أحمد وخرج للبحث عن عمل ليساعد اسرته

نشر في 28/02/2011

كتب : أحمد خيري

واللهي فيكم الخير يا شباب مصر .. هل تتذكرون "الشهيد المبتسم" الذي نشرنا صورته لاكثر من شهر ، والشباب المصري يتداول صورته علي صفحات الفيس بوك فقد تعرف عليه بعض اصدقائه من الشرقية وذهبوا إلى اهله .. وأخيرا لم يعد مجهولا ولكنه مازال مبتسما‏..‏ لقد تعرفنا علي هويته واسمه‏:‏ أحمد يسري عبد البصير مصطفي‏..‏ السن‏: ٢٧‏ عاما‏..‏العنوان‏:‏ فاقوس شرقية، فقد ظل شهرا كاملا أسير ثلاجة مستشفي الهلال .

والدة الشهيد انهارت أمام ابتسامة أبنها الشهيد العظيم .. في منظر جعل كل من يقف جسده يرتعش اجلالا وتقديرا لهذه الابتسامة المرسومة التي يكاد يطمسها طول فترة الانتظار ، وامرت النيابة بنقله الي مشرحة زينهم لتشريح الجثمان واجراء تحاليل الـحامض النووى‏ له واسرته‏.‏

لم تكن والدته تعلم قصة أستشهادة ، حتي وقفت امامه تصرخ قائلة أحمد ابني مات واصيبت بحالة انهيار وبعد ان تمالكت نفسها قالت‏:‏إبني طيب كان بارا بي وبوالده وكان يتمني الشهادة دائما ويطلب مني الدعآء له ان ينالها وكنت أظن أنه يبالغ فيما يقول وأدعو الله بأن يفرج همه لأنه ظل منذ تخرجه في معهد الفني الصناعي يبحث عن عمل محترم يوفر له حياة كريمة خاصة ان ظروفنا صعبة وكان يريد مساعدة والده لتربية أشقائه إلا إنه لم يوفق فكان دائم التنقل من وظيفة لأخري وبأجر بسيط وظل عاطلا عن العمل لفترة طويلة استغلها في قراءة القرآن والتقرب إلي الله والتفقه في الدين ومتابعة أحاديث الشيوخ خاصة محمد حسان الذي كان يتنقل وراءه في المحافظات لمتابعة دروسه وكان دائم التغيب عن المنزل لفترات يعود بعدها‏,‏ لكنه هذه المرة طال غيابه وحاولت البحث عنه دون جدوي وشعرت وقتها ان مكروها أصابه خاصة بعد أحداث الثورة وسقوط عدد من الشهداء واعتقال الشباب حتي آتي إلينا بعض الأقارب واكدوا إنهم شاهدوا صورة شبيهة له ووجوده بمستشفي الهلال فحضرنا وفوجئت بشكل ابني وعرفته من ابتسامته التي لم تكن تفارق وجهه‏,‏ ولا أريد شيئا من أحد وحسبي الله ونعم الوكيل في من قتله وكل ماأتمناه ان اكرمه وأدفنه لأن أكثر ما آلمني هو الحالة التي وصل إليها بعد بقائه في المستشفي مدة طويلة‏.‏

والده موظف بسيط علي المعاش قال‏:‏ أحمد ابني الكبير وكان دائم التقرب من الله والتزم دينيا إلا انه تعرض للعديد من المتاعب الأمنية وتم إعتقاله عدة مرات من أمن الدولة ولا أعرف ماذا كان يتعرض له هناك وكل مرة كان يعود من هناك أكثر إصرارا علي حدوث تغيير بالبلد لأنه زهق وكان يهرب من المنزل بالأيام ويعيش حالة نفسية وعصبية سيئة خوفا من القبض عليه‏,‏ وفي المرة الأخيرة غادر المنزل قبل‏ 25‏ يناير بفترة وحمل حقيبة ملابسه متجها إلي القاهرة واتصل بي بعدها وقال أنه يبحث عن أي عمل هناك لمساعدتي لتربية أشقائه ..

رابط هذا التعليق
شارك

سمير رضوان وزير المالية فى حكومة تيسير الاعمال

حااالا على المصرية يصرح بانه سوف يتم سك عملة تكريما لشهداء الثورة

رابط هذا التعليق
شارك

11-131x200.jpg

الشهيد إسلام سيف النصر

23سنه أخر شهداء ثورة 25 يناير

والذي وافته المنية صباح أمس الاثنين متأثراً بجراحه الناتجة عن طلقتين إحداهما في رقبته والأخرى في صدره والتي استقرت بجوار قلبه وكان السبب الرئيس في وفاته الإهمال الذي صدر من قبل المستشفى الميري الذي ظل فيها حوالي شهراَ وشهدت الجنازة مظاهرة حاشده أمام المسجد وطالب المشاركون في الجنازة بإقالة وزارة أحمد شفيق التي تسببت في معاناة الكثير من أهالي الشهداء

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

والد أحد شهداء الثورة: هاتوا لي حقه زي ما جاب لكم الحرية

عندما عثر على جثته فى مشرحة قصر العينى، وأيقن أنه هو الابن الذى أفنى سنوات عمره فى تربيته، قرر أن يبدأ مرحلة القصاص من قاتليه، فحمل صورته، وجاء إلى «المصرى اليوم» ليروى مأساة ابنه الذى راح هو وآخرون شهداء فى معركة الحرية التى أنجبت ثورة 25 يناير، وبينما هو يروى، إذ فتح الجريدة فرأى صورة الابن بين اثنين آخرين، تحت عنوان «جثث تنتظر من يتعرف عليها».

هنا بكى الأب، وبحرقة حمل الصحيفة منصرفاً، وتاركا وراءه قصة ابنه وصورته، وقبل أن يغادر نظر بعين بائسة: هاتوا له حقه هو واللى زيه.. زى ما جاب لكم حريتكم». قبل 12 يوماً كان حلم عم نصر استورجى السيارات مقتصراً على: أعرف أحمد ابنى راح فين.. فالابن اختفى منذ يوم 28 يناير، بعد خروجه للمشاركة فى مظاهرات جمعة الغضب، ومع انقطاع الاتصالات فى اليوم التالى فقد الأب أى اتصال بالابن، هنا شعر بأن ابنه أصابه مكروه، لذا بدأ فى البحث عنه فى المستشفيات، عله يكون أحد المصابين الذين يسمع قصصهم، لكن طول فترة الغياب دفعه إلى البحث فيما هو أسوأ، وبحث فى كل ثلاجات الموتى، وبالفعل وجده جثة فى مشرحة قصر العينى، مصاباً برصاصة نافذة فى منتصف الجبهة.

لم يصدق الأب أن عمره كله يرقد أمامه، غادر المشرحة وعاد بعدد من أقاربه، ربما ينفون له ما يراه بعينه، لكنهم للأسف أكدوا أنه الابن أحمد. لم يقو عم نصر على استكمال إجراءات الدفن، تركها للأقارب، وجاء إلى «المصرى اليوم» ليكتشف أن صورة جثة الابن فى إحدى صفحاتها الداخلية، فينصرف باكياً تاركاً تركة القصاص الثقيلة فى رقبة «المصرى اليوم»

رابط هذا التعليق
شارك

من قتل الشهيد الشريف اللواء البطران

1.jpg

http://www.youtube.com/watch?v=dKGYvU7UEZc&feature=player_embedded

فيديو رواية ام الشهيد وحسب الله ونعم الوكيل

http://www.youtube.com/watch?v=wi2621ZYRk8&feature=player_embedded

رابط هذا التعليق
شارك

181689_10150137864610110_593045109_8339363_1376383_n.jpg

نور .. خطب الجمعة .. وسبق المصلين إلى الشهادة

ممكن صوتك ميتسمعش.. بس هيوصل.. ويؤثر»، كلمات ألقاها الشهيد نور على نور أثناء خطبة الجمعة بأحد المساجد المجاورة لمنطقة سكنه بحى الورديان بالإسكندرية، كان يحث الناس على الخروج إلى مسجد القائد إبراهيم ومشاركة المتظاهرين فى المطالبة بالحقوق المهدورة، ليخرج بعدها ثم لا يعود لبيته.

«بابا زرع فينا الإيجابية، كان نفسه يلاقى تغيير فى بلده، وفرحانة انه نال الشهادة» تقول ضحى عن أبيها الذى استشهد فى جمعة الغضب 28 يناير بعد أن أنهى خطبة الجمعة بمسجد بالورديان ودعا العشرات من جيرانه وأصدقائه الذين استجابوا لدعوته للخروج للمطالبة بتغيير النظام الحاكم.

تحكى ضحى أن والدها صبيحة يوم الجمعة كانت الفرحة تغمره قبل ذهابه للمظاهرة لشعوره بأن صحوة الشعب سترفع عن مصر عناء ما عاصرته من أزمات وفساد طوال السنوات الماضية فى عصر النظام الحالى.

واستكملت ضحى أنها وأسرتها استمرت رحلة بحثهم عن أبيها بعد جمعة الغضب فى المستشفيات والمشرحة لعدة أيام ولم يجدوه، حتى تعرف عليه أحد زملائه من ملابسه، نظرا لأن طلقة الرصاص التى تلقاها أصابت منطقة ما بين العينين فكانت ملامحه غير واضحة تماما وهو ما جعلهم لا يتعرفون عليه بسهولة.

رابط هذا التعليق
شارك

179822_175375162505461_134088856634092_397360_6841995_n.jpg

إسلام .. حجر فى اليد ووسام على الجبهة

كان الرصاص ينهال كالمطر على المتظاهرين فى جمعة الغضب بالإسكندرية، جرى إسلام محاولا إنقاذ شاب لا يعرفه أصيب برصاصة، لكن رصاصة أخرى عاجلته هو فى رقبته، ليجرى به زملاء المظاهرة إلى المستشفى». يحكى رشاد حسن عن اللحظات الأخيرة قبل استشهاد ابنه ذى الـ22 عاما.

والد إسلام قال إن أصدقاء ابنه الذين كانون معه بالمظاهرة أكدوا أنه لم يفقد الوعى، بل كان معتقدا أنه أصيب بشظية فى جبهته، وكان فخورا بأنه أخذ علامة التظاهر برأسه ثم بدأ يفقد الوعى وقبل أن يغادر الحياة سلم على أصحابه ونطق الشهادة عدة مرات.

«انتهت حياة ابنى بسبب رفضه للظلم والفساد والخوف، قرر أن يدافع عن الحرية فمات من أجلها»، يكمل الأب، ويتابع: دخل كلية السياحة والفنادق وكان متفوقا وتخرج فيها ليصبح مرشدا سياحيا.

«ابنى راح ومازال النظام موجودا واللى قتلوه ماتحاكموش لسه»، يرفع الأب صوته، ويضيف بأن النار المشتعلة بقلبه وقلب والدته التى لن تهدأ إلا بعد رحيل مبارك وإسقاط نظامه.

ويوجه والد إسلام نداء لمؤيدى مبارك: تعالوا شوفوا غدر الحكومة ومبارك فى ابنى وباقى الشهداء، وحيدى راح من حضنى لأنه كان عايز يشارك ويعبر عن رأيه، خرج لأول مرة وقال لى: لازم نكسر شعور الخوف».

رابط هذا التعليق
شارك

amira.jpg

أميرة .. التلميذة التى خطفت الرصاصة روحها من البلكونة

بنتى شهيدة وحية ترزق عند ربها».. بهذه الكلمات بدأت والدة أميرة سمير، 14 سنة، أصغر شهداء ثورة الغضب بالإسكندرية التى لقيت مصرعها برصاص أطلقه ضباط قسم ثان الرمل ليلة جمعة الغضب 28 يناير، بينما كانت الطفلة تطل من شرفة أحد المنازل المجاورة للقسم لترى ما يحدث بالشارع من مقاومة بين ضباط الشرطة والمتظاهرين.

أميرة كانت فى الصف الثانى الثانوى، كانت لحظة استشهادها فى منزل صديقتها هدى محمد السيد، التى تقول: «فوجئنا ونحن نذاكر بصوت مشادات حادة كانت بين مئات المتظاهرين الذين أتوا إلى قسم ثان الرمل لمحاصرة وائل الكومى رئيس مباحث القسم، وبعد فترة تعالت الصيحات لصرخات بعد أن بدأ ضباط القسم الذين كانوا قد تجمعوا على سطح المبنى بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين.

وتستكمل هدى أنها من هول الصرخات وفزع الطلقات بدأت هى وأميرة يصرخان وكانت أميرة تردد كلمات عن شعورها بالخوف والذعر مما يحدث، وفجأة أطلقت أميرة كلمة آه وسقطت فى الحال جثة هامدة.

ووسط دموع غامرة تقول هدى «أصبت بإغماء من هول الصدمة وشعرت أن الطلقة أصابت قلبى أنا».

والدة أميرة ظلت تبكى وتصرخ لعدة أيام: «بنتى لم تشارك فى أى مظاهرات ولا تعرف شيئا عن السياسة».

وعقب والد أميرة بحسرة أن ابنته كانت طموحة وحالمة ومتفوقة دراسيا، «رحلت وقد خلفت من بعدها فى قلوبنا إصرارا على محاسبة النظام المسئول عن موتها»، يكمل الأب.

أما أحمد الأخ الأصغر والوحيد لأميرة فقال «أميرة أختى الوحيدة ماكنش لى غيرها فى الدنيا»، ورفض أحمد استكمال الحديث بعد أن انهار باكيا.

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

لم أر هذا الموضوع إلا الآن

رحم الله شهداء الحرية اللذين دفعوا غالياً لننعم نحن بحريتنا

و الله إن الدموع لا تكفي و الدماء لن تشفي غليلنا من قتل زهرة شبابنا

أدعو الله العلي القدير أن يتغمدهم بواسع رحماته و أن يبث في قلوب ذويهم الصبر و السلوان و أن يرينا في قاتليهم آية من آياته إنه هو السميع البصير مجيب الدعوات

اللهم تقبل

إرحم القلب الذي يصبو إليك

رابط هذا التعليق
شارك

Ncl31912.jpg

قٌتل الشهيد محمد عماد بالرصاص على يد قوات الشرطة خلال الإحتجاجات السلمية التي وقعت يوم الجمعة 28 يناير 2011 في منطقة جسر السويس بالقاهرة، وهناك تم إطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين من كل مكان.

محمد يبلغ من العمر 23 عاما وقتل على يد الشرطة لمجرد إنه إعترض، قٌتل بثلاث طلقات واحدة في كتفه، وواحدة في صدره، وواحدة في رأسه، قٌتل لمجرد إنه حاول التعبير عن رأيه، لم يكن مسلحا ولم ينوي الهجوم على أحد كان يريد أن يٌستمع إليه في بلد يتم فيها قمع الناس والمظاهرات السلمية.

قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة نطق محمد الشهادة.. مات شهيدا وهو يدافع عن بلده..

واخيرا يكتب على الشارع الذى تسكن فيه عائلته إسم الشهيد محمد عماد...الله يرحمك

184364_10150432400415441_683855440_17625390_7525118_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

Tarek2.jpg

احد النشطاء في منتدي المطاريد

مات يوم 28 يناير بطلق ناري في رقبته

مهندس بترول واب لطفلين

لسه عارفين خبر وفاته من يومين بس

بعد اعتقاد اهله انه معتقل

وجدوه في مشرحه زينهم

تم تعديل بواسطة ozoozo

رابط هذا التعليق
شارك

Tarek2.jpg

احد النشطاء في منتدي المطاريد

مات يوم 28 يناير بطلق ناري في رقبته

مهندس بترول واب لطفلين

لسه عارفين خبر وفاته من يومين بس

بعد اعتقاد اهله انه معتقل

وجدوه في مشرحه زينهم

Tarek.jpg

كان مفقود طول الوقت ده

لا حول ولا قوة الا بالله

وإنا لله وإنا إليه راجعون

ربنا يرحمه ويصبر اسرته

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

بعض مشاركات اخونا الشهيدطارق عبداللطيف فى المطاريد

أحب أضيف بياناتي

طارق عبد اللطيف

السن 36

المهنة مهندس

متزوج و لدي طفلتين - مريم 6 سنوات و ساره 6 شهور

ارسلت أوراق الابديت للسفارة في فبراير 2010

في نيتي الاستقرار في تورنتو إن شاء الله

أنا عن نفسي خطتي المبدئية بسيطة و لكنها واضحة.

أنا في نيتي الهجرة إلى كندا لجميع الأسباب الإنسانية اللي حضراتكم عارفينها، و أهمها على وجه الإطلاق إحساسي بالخوف و أنا عايش في بلدي.

إن شاء الله لو ربنا كتب لي الهجرة، أنا في نيتي الاستقرار في كندا نهائيا، و بالنسبة للعمل، طبعا هحاول أشتغل في مجالي، و لكن العمل في مجالي من عدمه بالنسبة لي ليس نهاية العالم - أي عمل شريف يكفي احتياجات أسرتي لا بأس به على الإطلاق.

أيضا في نيتي إنشاء مشروع صغير أو العمل الحر.

أعتقد أكبر تخوف لي من الفشل في الهجرة هو تخوفي من تربية الأبناء (مريم 6 سنوات و ساره 6 شهور) و هي دي الحاجة اللي ممكن تخليني أرحل من كندا نهائيا و ساعتها أعتقد إني هحاول أتجه إلى الإمارات خصوصا أو أي دولة عربية مناسبة عموما و ساعتها بردو هيكون في ذهني الوظيفة أو العمل الحر على حد السواء.

لو أن الله لم يكتب لي التوفيق في هذه الخطوة أيضا، إذا فهي العودة إلى مصر، و الاحتماء نوعا ما بالباسبور الكندي و خيار الوظيفة و العمل الحر المطروحين دائما.

لا أقول أن ما ذكرت صح أو خطأ، و لكن أقول هو اختيار شخصي، و ما ترتاح إليه نفسي - مبدئيا على الأقل.

المهندس طارق رحمة الله عليه كان راجل شغال فى شركة خدمات بتروليه واللى ميعرفش الشركات دى بتدى مرتبات عاليه جداً

وكان متزوج وكان فى نيته الهجره الى كندا حيث الاستقرار يعنى من الاخر لو هو بيفكر فى نفسه

كان قال ياعم بلد ايه انا اساسا كلها سنه بالكتير وهسافر بلا وجع دماغ

تحيه الى هذا البطل الذى ضرب لنا المثل فى ان الايثار والتضحيه

حقا يا بطل الثوره يقوم بها ابطال ويحصد ثمارها الجبناء

تحياتى

عنبو

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

1.jpg

حفل تكريم أسر شهداء 25 يناير بإستاد إسكندرية

الجمعة، 11 مارس 2011 - 14:01

أحيا أمس، الخميس، مجموعة من الفنانين والشعراء حفلا خيريا بالصالة المغطاة بإستاد إسكندرية/ وذلك لتكريم أسر شهداء ثورة 25 يناير من شباب الإسكندرية، وقام بالتجهيز للحفل مجموعة كبيرة من شباب الإسكندرية وهم "شباب الائتلاف المصرى الحر".

smal3201111134826.jpg

3.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

199904_177271618989377_104224996294040_349545_2102838_s.jpg

كلنا خالد سعيد

طارق عبداللطيف .. شاب مصري .. شغال في شركة كبيرة في وظيفة مرموقة يحلم بيها أغلب شباب مصر .. قرر إنه يشارك في الثورة عشان يطالب بمحاربة الفساد وإصلاح البلد ومحاربة اللي نهبوا مصر وكتموا صوت شبابها .. طارق نزل عشان الفقير اللي بياكل من الزبالة وعشان الناس اللي بتموت كل يوم من الأمراض .. طارق ولمدة أكتر من 40 يوم زوجته واخوه كانوا بيدوروا عليه في كل مكان .. إمبارح لقوا جثته في المشرحة .. طارق استشهد برصاصة 4 ملم في رقبته .. اوعوا تضيعوا حق طارق .. اوعوا تفرطوا في حق كل الشهداء .. وادعوا بالرحمة لطارق ولولاده وزوجته وأهله بالصبر .. أخونا اللي مماتش .. للفردوس الأعلى يا طارق

وعلى تويتر

His family was searching for him since 28th of Jan. They just found his dead body in the morgue. He was shot dead by a 4mm bullet in his nick. God bless your soul Tarek Abdelateef.

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...