fatfouta بتاريخ: 15 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2011 مدام فتفوته معلش سؤال بس عاوز اساله هو صورة الظباط اللى حضرتك بتحطيهم وماتوا فى المظاهرات هم كانوا بيتظاهروا مع الناس ولا كانوا بيضربوا فيهم وماتوا بالغلط عشان لو كانوا متواجدين بيضربوا فى الناس وماتوا يبقى موضوع انهم شهداء ده الله اعلم بيه معرفش حضرتك لان هما موجودين فى المواقع اللى انا بجيب منه صور الشهداء ولو حضرتك مش شايفهم شهداء ممكن تبلغ الادارة تشيل صورهم وبياناتهم بتقرير لا انتى زعلتى يامدام فتفوتة انا مش قصدى والله انا بسأل من باب الاستفسار مش من باب الاستنكار طبعا انا مقدر مجهودك انك تعملى ارشيف للناس اللى بجد يستاهلوا نعرفهم ونعرف قصصهم واسف مرة تانيه لو فهمتى قصدى غلط تحياتى لا يا أكرم انا مازعلتش منك ومافيش داعى للأسف حصل خير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 15 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2011 الشهيد..محمد نيازي شعبان 19 سنة الكوم الاحمر تاريخ الوفاه: 2011/2/3 تلقى طلقتين رصاص حي في ميدان التحرير فجر يوم الخميس 2011/2/3 قرب عبد المنعم رياض (مكان الاشتباكات مع بلطجيه الشرطه والحزب الوطني) أدت إلي توقف قلبة في الحال رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 15 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2011 الشهيد..محمود عبد اللطيف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 15 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2011 الشهيد..أمير مجدى محافظة المنوفية توفى اثر طلق نارى فى ميدان التحرير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 الشهيد..إسلام محمد محمد يونس 25 سنه محافظة الاسكندرية كان رايح يدافع عن قسم الشرطة من الحريق هو و8 من زمايله واطلق عليهم النار ومعاهم طفل عشر سنوات وللاسف توفى هذا الطفل ايضا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 الشهيد.. محمود حسن رمضان البقلي 31 سنة المهنة: كاشير استشهد يوم 28\1\2011 سبب الوفاة طلق ناري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 الشهيد..محمد عبد العال 18 سنة الشرطة اطلقت عليه الرصاص امام قسم دار السلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 الشهيد..كمال فارس محمد محافظة القليوبية خلي بالك من ملك هي آخر الكلمات التي ودع بها كمال فارس محمد, والده قبل أن يتوفي في مستشفي الدمرداش يوم6 فبراير الحالي. كمال هو أحد الشهداء الذين بذلوا أرواحهم في سبيل الكرامة والحرية والعدالة لمصر. ورغم دموع الأب المكلوم ووجع قلب الزوجة الشابة التي تيتمت طفلتها وعمرها لم يتجاوز العام والنصف, إلا أنهم يؤكدون أن دم الشهيد لم يذهب هدرا. شاب ذو خمسة وعشرين عاما, عاني كثيرا من الظلم وعدم العدالة, وكان شاغله أن يجد فرصة عمل مستقرة ليستطيع أن يضمن قوت يومه لأسرته الصغيرة, ظروف معيشية قاسية ومشاعر قهر دفعت به لمشاركة الباحثين عن العدالة والحرية في ميدان التحرير. ويوم29 يناير لم يذهب كمال إلي الميدان, ولكنه وقف للمشاركة في مظاهرة في منطقته المؤسسة بشبرا الخيمة, ليفاجأ الأب الذي يعمل كوافير رجالي في المنطقة, بصراخ الشباب, الذين يحملون فلذة كبده, بعد أن أطلق عليه أحد رجال الشرطة الرصاص, وهو علي سلم المشاة. تنقل الأب بابنه بين عدة مستشفيات بحثا عن رعاية أفضل للجريح حتي استقر الأمر في مستشفي الدمرداش, لكن الموت كان هناك بعد إجراء نحو ثلاث عمليات, وبعد أن ظل يتعذب عدة أيام. كان ابني يقرأ القرآن كلما اشتدت آلامه يقول الأب وسط دموعه: رحل كمال برصاص غادر اخترق جسده الضعيف, الذي يعاني من السكر, ليؤكد تقرير المستشفي إصابته بطلق ناري بالفخذ الأيمن, مع كسر بعظم الفخذ, مما أدي إلي نزيف حاد وسيولة الدم أدت إلي هبوط حاد بالدورة الدموية, وتوقف لعضلة القلب. رحل الجسد لتبقي الروح تترقب نسائم الحرية, والعدالة في مصر أشعر أن حق ابني مثله مثل الشهداء لن يضيع هكذا يؤكد الأب الفخور بالابن الذي بذله فداء للوطن, لكنه يتمني أن يساعده المسئولون علي تنفيذ وصيته, برعاية صغيرته التي فقدت الأب صمام الأمان, ومورد الرزق الوحيد للأسرة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shiko بتاريخ: 16 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 http://www.youtube.com/watch?v=--uhaQb2BZU&feature=player_embedded#at=17 تحية إلى ارواح الشهداء .... فى جسمى نار ورصاص وحديد علمك فى ايدى واسمى شهيد فى جسمى نار ورصاص وحديد علمك فى ايدى واسمى شهيد بودع الدنيا وشايفك يا مصر حلوه ولبسه جديد لأخر نفس فيا بناااادى باموت وانا بحب بلادى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 السفاح رحل.. السفاح رحل.. السفاح رحل»، بهذه الكلمات أجابت أم الشهيد كريم محمد شارع مجلس الشعب وابتسامة الفرحة لا تفارق وجهها، وهى توجه حديثها للمحتفلين برحيل مبارك، «السفاح رحل.. دم الشهداء مارحش هدر». أم كريم، التى قضت أياماً فى ميدان التحرير، انتقلت بعدها مع المعتصمين لمجلس الشعب، كانت تمر على المحتجين وتقول لهم «السفاح قتل ابنى.. السفاح لازم يرحل»، والأسى والحسرة لا يفارقان وجهها، تبدل حالها أمس الأول مع سماع خبر تنحى مبارك. تقول أم كريم للمحتفلين «شفتوا الشهداء لما طلعوا عند ربنا عملوا إيه جابوا لنا حقنا، أنا فرحانة، أنا فرحانة». مشهد أم كريم لم يكن الوحيد الذى جعل المحتفلين يتوقفون عن الهتاف والغناء دقائق ويقرأون الفاتحة على روح شهداء الثورة. فالمشهد تكرر فى ميدان طلعت حرب، وعلى مقربة من حزب التجمع الذى استخدم السماعات الضخمة، لتشغيل الأغانى الوطنية والاحتفال مع الثوار بالنصر، حيث وقف وسط المحتفلين شاب عشرينى وحيدا يبكى على أنغام أغنية محمد منير «يا سمرا». «عمرو سيد»، هو اسم الشهيد صديق الشاب العشرينى الذى وقف يمسح دموعه مرددا «ضمينى خدينى أنا لاجئ ولأول مرة بكون صادق»، وقال لـ«الشروق»: «كان نفسى عمرو يكون معايا ويشوف لحظة النصر دى». الصديق الوفى رفض نشر اسمه مكتفيا بوصفه «صديق الشهيد». المصريون الذين وحدتهم الثورة ووقفوا محتفلين فى ميدان طلعت حرب احتضنوا صديق الشهيد وهنئوه بالنصر وواسوه. «أبطال مصر خدوا بتارى النهارده، أول مرة أحس بالراحة بعد استشهاد أحمد»، هذا ما قاله شريف محمد محيى الدين، والد الشهيد، الذى سقط بطلق نارى فى الصدر أثناء مشاركته فى التظاهرات السلمية التى انطلقت فى 28 يناير الماضى. حزن والد الشهيد على فراق ابنه امتزج بدموع الفرح عقب الإعلان عن تنحى الرئيس المصرى المخلوع حسنى مبارك عن منصبه، وقال وسط دموعه «فرحان جدا النهارده ابنى مات شهيد علشان الحرية تتولد». فتعالت أصوات مئات الآلاف من المصريين الذين التفوا حوله هاتفين «يا شهيد خدنا بتارك لما طردنا حسنى مبارك»، و«يا شهيد نام واتهنا واستنانا على باب ال جنة»، و«افرح يا شهيد النهارده عيد». حرص والد أحمد على مشاركة آلاف المحتجين المطالبين بإسقاط مبارك اعتصامهم فى ميدان التحرير فى اليوم التالى لاستشهاد ابنه، «بعدما عرفت بخبر موته فى مظاهرات جمعة الشهداء شاركت ثوار مصر الأحرار اعتصامهم السلمى فى الميدان وكنت واثق إنى هآخد بتاره»، يقول والد الشهيد باكيا. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arkan بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 الله يرحمهم يارب عارفة كلهم اثاروا شجون وبالذاب القمر هدير عارفة انا لو اتفتحت في العياط هيبقى بسببها الشهيدة..هدير عادل سليمان المعادى اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 الله يرحمهم يارب عارفة كلهم اثاروا شجون وبالذاب القمر هدير عارفة انا لو اتفتحت في العياط هيبقى بسببها الشهيدة..هدير عادل سليمان المعادى رحمت الله على الطفلة الصغيره الفاتحة على ارواح كل الشهداء ,, fati7a.wav المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 17 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 (معدل) فيه طفلة صغيرة تانى اهى 16 سنة ده غير اميرة 9 سنين اللى كانت بتصور من البلكونة والقناصة قتلوها حسبى الله ونعم الوكيل الشهيدة..مريم مكرم نظير 16 سنة توفت اثر اطلاق النار عليها من قناصة الشرطة تم تعديل 17 فبراير 2011 بواسطة fatfouta رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 17 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 http://www.youtube.com/watch?v=wLKmFthMaXU&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 18 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 (معدل) الطفل عبد الله محمد محمد على - 15 سنة- بالصف الأول الثانوى من مدنية منيا القمح، هو أول شهيد يسقط بالمحافظة اثر اعتداء قوات الشرطة الغاشم على المواطنين بإطلاق أعيرة نارية بشكل عشوائى، سقط خلالها نحو 24 شهيدا ومصابا. فرغم حالة أسرته المادية الصعبة حيث إن والده توفى منذ عدة سنوات وتعول الأم الأسرة المكونة من 6 أبناء، إلا أن عبدالله كان طالبا متفوقا فى الدراسة. كان يحلم بدخول كلية الطب لعلاج شقيقة الأصغر خالد من مرض السرطان وأمه الذى هدها التعب للإنفاق على أبنائها، فأسرة الشهيد ليس لها دخل سوى كشك حلويات عبارة "صاج" بدون باب بجوار محطة القطار وليلة الأربعاء المشئوم ذهب الشهيد عبدالله لإحضار سجائر للكشك من أحد تجار الجملة بجوار مركز الشرطة الذى تصادف وقتها إطلاق الشرطة أعيرة نارية بشكل عشوائى على متظاهرين لتسهيل خروج المساجين فأصيب عبد الله بطلق نارى فى العين اليمنى استشهد على إثره. تضيف الأم هوايد رمضان، 45 سنة: استغل البلطجية ومسجلون خطر حصرتى على ابنى وقاموا بسرقة الكشك الذى أعول به 6 أبناء وأيضا التوك توك الخاص بنجلى أحمد- 20 سنة- ويعمل عليه لعدم وجود وظيفة رغم أنه حاصل على معهد كمبيوتر، تكمل أن ما آلمنى جدا هو أننى عندما ذهبت لمحمد لمعى رئيس مجلس مدنية منيا القمح لكى أطلب منه السماح بمتر فى متر لأعمل حوائط من الطوب للكشك حتى لا يسرق مرة أخرى، فوجئت به يطردنى من مجلس المدنية، لأننى ست فقيرة ومريضة، وعزائى أن تكون منزلتى عند الله كبيرة لأننى أم شهيدة، وسيأتى يوم يحاسب فيه كل ظالم.. ما زاد من مشكلتى إننى أدفع رسوم نظافة وكهرباء للمجلس أو إعانة حيث إننى مدينة بقرض 12 ألف جنيه كنت اقترضتها لعمل صاج للكشك. وأصيب أيضا فى ميدان التحرير فى الأحداث الدامية التى شهدها الميدان أشرف على حسن هيكل 33 سنة، متزوج، أصيب بطلق نارى فى الذراع الأيمن الأربعاء ماضى يقول: كنت مع شباب الحماية فى حائط السد من ناحية المتحف المصرى حيث كنا ليل نهار حول المتحف نحمى آثارنا من البلطجية وفى ذلك اليوم فوجئنا بالبلطجية يعتلون أسطح المبانى المجاورة ويلقون علينا زجاجات بنزين وطوب وأطلقوا أعيرة نارية علينا، وأثناء التصدى لهم قمت أنا وزملائى بالقبض على عشرات منهم الذين عند تفتيشهم عثرنا على بطاقات تحقيق الشخصية تثبت أن جمعهم يعملون بوزارة الداخلية، وأثناء تولى القبض عليهم أصبت بطلق نارى من قبل أحد القناصة بالعمارات. كما أصيب سعيد تهامى مدرس بمدرسة الثانوية بنات بطلق نارى فى الكتف، وطلق نارى بالوجه، ذلك بعد أن تصادف زيارته لأحد أصدقائه الذى يسكن بالدور الرابع بمنزل يبعد عن مركز الشرطة 500 متر، إذ سمع صوت ضجيج ففتح الشباك لكى يستعلم الأمر فأصيب. تم تعديل 18 فبراير 2011 بواسطة fatfouta رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 18 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 الشروق: كنيسة قصر الدوبارة تكرم أسر شهداء الثورة 16/2/2011 http://www.youtube.com/watch?v=3e0U2CmPnAk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 18 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 اللواء البطران رئيس مباحث سجن الفيوم استشهد عند رفضه تنفيذ الاوامر وتهريب السجناء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صافى بتاريخ: 18 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 انا للة وانا الية راجعون البقاء للة للباشمهندس على وفاة ابن خالة والبقاء للة لينا كلنا على وفاة اخواتنا المصريين الاقباط منهم والمسلمين ولا تحسبن الذين قتلو فى سبيل اللة امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون صدق اللة العظيم عفا اللة عما سلف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 18 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 http://www.youtube.com/watch?v=cYRHNPl5zZ4&feature=related الدقيقه ٢.٤٥ I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان