Simba بتاريخ: 6 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 (معدل) ] الموضوع بعد استئذان الجميع بدون تعليقات فقط المقالات والاشعار والتعليقات اللي بتعجبنا من الفيس بوك وتويتر تم تعديل 6 فبراير 2011 بواسطة سمبا كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 6 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 (معدل) ميدان ده.. ولا الحرم؟ والحشد مصفوف.. القلب على قلب الألوف يهتفوا.. يركعوا.. يصلّوا.. والضحكة جنب الوجع.. الفرحة جنب الألم والحرية قدام العيون.. كعبة وصرخة الغضب راعبة.. نفوس عاشت على دم الغلابة خلّوا جنة مصر غابة والغُلب فوق جبينا اتوشم.. !! والولاد شداد.. صامدين.. تقول عارفين.. إن الحرية وعد ومكتوب.. وإن كلمة السر في صفو القلوب.. وإن بكرة جاي أكيد.. راسم على جبينه العلم؟ مين يقدر يقول.. شباب مأجور.. مش فاهم اللعبة.. والمهمة أصلها صعبة.. بس واخداه العنجهية.. أو قاتله الغرور.. والشطارة مش في اللّمة.. والحل مش في الزخم.. ؟؟ ومين يجيله قلب يقول.. انفضّوا خلاص.. أصل الجمع ده انهزم؟؟ أي هزيمة في ناس.. خلّونا بعد الذل رفعنا الراس رفعنا الصوت من بعد سكوت ورجعنا تاني من قلب الموت رجعنا تاني .. مصريين.. من قلب العدم للشاعرة / رشا جمال تم تعديل 6 فبراير 2011 بواسطة سمبا كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 6 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 من سيأتي بعد تونس ومصر؟ Gordon Chang - Forbes يراقب الحكام الاستبداديون في منطقة الشرق الأوسط أي مؤشرات على احتمال حدوث اضطراب مماثل في بلدانهم بقلقٍ شديد، ويفترض معظم المراقبين أن هناك دولاً ستحذو حذو مصر، لكن تشير افتتاحية صحيفة «غلوبال تايمز» إلى أن القلق لا ينحصر في صفوف حكام الشرق الأوسط. كتبت صحيفة «غلوبال تايمز» التابعة للحزب الشيوعي الصيني، في افتتاحية صدرت أخيرا: «لقد اخترقت الموجة الجديدة من الثورات الملوّنة تونس لتجتاح مصر هذا العام. يبدو أن الديمقراطية وفق الأسلوب الغربي بدأت تنتشر، لكن لا يمكن مقارنة البلدان التي طالتها هذه الموجة بالمجتمع الغربي، إذ تُعتبر هذه الثورات الجديدة مثيرة للجدل أكثر من تلك التي حصلت في أوروبا الشرقية بعد الحرب الباردة». بعد أن ألهمت «ثورة الياسمين» التونسية المصريين، يراقب الحكام الاستبداديون في المنطقة أي مؤشرات على احتمال حدوث اضطراب مماثل في بلدانهم بقلقٍ شديد. يفترض معظم المراقبين أن اليمن أو الأردن أو المملكة العربية السعودية ستحذو حذو مصر، لكن تشير افتتاحية صحيفة «غلوبال تايمز» إلى أن القلق لا ينحصر في صفوف حكام الشرق الأوسط، ويشعر قادة بكين بالتوتر أيضاً من أن ينتفض شعبهم الغاضب البالغ 1.3 مليار نسمة، وأن يُسقط جمهورية الصين الشعبية. يحق للشيوعيين الصينيين أن يشعروا بالقلق، ففي عالم أصبح على درجة عالية من الارتباط، تتنقل الحماسة الثورية من بلد إلى آخر، بل من قارة إلى أخرى، ولهذا السبب طبعاً، لا يستطيع مستخدمو الإنترنت الصينيون البحث عن أبرز أحداث مصر في بعض المواقع الإلكترونية المحلية، كما أن السلطات تفرض الرقابة على الأنباء الخارجية التي قد تثير أي اضطراب داخلي. يدرك المسؤولون الصينيون أن كل ذرة بغض شعر بها التونسيون والمصريون يشعر بها المواطنون الخاضعون لحكمهم. لا عجب إذن في حرص الصينيين على مراقبة الوضع عن كثب في شوارع القاهرة والإسكندرية، ولا يستطيع مستخدمو الإنترنت الصينيون مثلاً التوقف عن الحديث عن المصري الذي وقف وحده أمام سيارة مدرعة، في الأسبوع الماضي. قال محامي حقوق الإنسان تانغ باو، يوم أمس: «لا يمكن تفويت هذا المشهد!». وأضاف: «الأمر أشبه بحركة تيانانمن في مصر... مقاتل يعيق مركبة عسكرية!» هل من رابط بين الأحداث في شمال إفريقيا وآسيا؟ تماماً مثل التونسيين والمصريين، بدأ خوف الصينيين من حكامهم الدكتاتوريين يتلاشى. علق صاحب المدونة الصيني «تووكيكي»، خلال جلسة نظمتها السفارة الأميركية في بكين: «يرى معظم الناس من زوار المدونات ومواقع الإنترنت أن طريق المستقبل الذي ستسلكه الصين تشبه تونس». كان «تووكيكي» وغيره من مستخدمي الإنترنت الصينيين يوجهون تعليقاتهم على مسمع مسؤولَين أميركيَّين– جيفري بادر وبن رودز- كانا يتحدثان عبر رابط فيديو على الإنترنت في أثناء جلوسهما في البيت الأبيض. «هل هذا رأي الولايات المتحدة أيضاً وهل تملك الحكومة الأميركية أي استراتيجية محددة في حال حصول ذلك؟». لم يُجِبْ بادر أو رودز على أي من أسئلة تووكيكي المباشرة، وتلعثم رودز من جهته في الإجابة عن سياسات واشنطن لحماية حقوق الإنسان، وتحدث بادر عن الحرب الأهلية الأميركية والعبودية في الجنوب. بالتالي، كان جليّاً مدى خوف الاثنين من الإساءة إلى المسؤولين في بكين. غير أن المواطنين الصينيين، أو بعضهم على الأقل، لم يعودوا حريصين جداً على مشاعر نخبة الحزب الشيوعي. إنها مرحلة خطرة بالنسبة إلى الحكام الاستبداديين، حتى لو كانوا على بُعد آلاف الأميال عن بلد الأهرامات، فحين يبدأ الشعب بتجاهل حكامه الاستبداديين، تقع التحولات السياسية. يذكر الكاتب الصحفي في صحيفة «نيويورك تايمز»، نيكولاس كريستوف، أن الصينيين مثلاً لا ينزلون إلى الشوارع حين يشعرون بالغضب، بل عندما يقتنعون بأنهم يستطيعون الإفلات بفعلتهم. وكتب الصحافي نفسه، عام 2003: «لطالما اعتمدت الصين على عامل الخوف، إلى درجة معينة، وقد بدأ ذلك الخوف يتلاشى الآن». منذ عام 2003، أي بعد عام على تولي هيو جينتاو منصب الرئاسة في الصين، بذل كبار القادة الصينيين ما بوسعهم لزيادة حدة القمع في نظامهم السياسي، لكنهم بدؤوا يفقدون قدرتهم على تهويل الشعب. نتيجةً لذلك، بات أصحاب المدونات الصينيون، من أمثال تووكيكي، مستعدين لقول وكتابة أمور تنم عن تمردهم على الوضع. لا يحتاج تووكيكي مثلاً إلى الدعوة إلى إجراء انتخابات بمشاركة أحزاب عدة أو حتى المناداة بحرية التعبير لإضعاف الدولة. يكفي أن يشير إلى الأحداث الحاصلة في شمال إفريقيا وأن يعلن أن تلك التحركات ستصل إلى الصين يوماً. المجتمعات قابلة للتغيير لأن عدداً كافياً من الناس سيتوصلون إلى التفكير بالطريقة نفسها في مرحلة معينة، وفي المرحلة الراهنة، لا يظن الجميع أنهم قادرون على الإطاحة بهيو جينتاو، كما فعل التونسيون ببن علي، فقد ثبت الآن أن الحكومات الاستبدادية تبدو كأنها لا تُقهر ظاهرياً قبل أسبوع فقط من مغادرة القادة مطار بلادهم. غير أن محاولات بكين الفاشلة لقمع أحداث مصر على الإنترنت- وبالتالي الاعتراف بأن «الديمقراطية» بدأت تنتشر- تُظهر المسؤولين الصينيين بصورة القادة الخائفين والعاجزين في آن. كما أنهم يظهرون بصورة الأغبياء واليائسين ويفتحون المجال أمام «التغيير السياسي المتقطع» خلال سنةٍ ستحيي الذكرى المئوية لأول ثورة صينية في التاريخ. اختار الشعب الصيني التغيير السياسي الجذري مرتين في تاريخه، وتحديداً في عامي 1911 و1949. بعد الأحداث غير المتوقعة في تونس ومصر، وبعد أكثر من ستين عاماً على سوء إدارة الحزب الشيوعي محلياً، قد نشهد ثالث ثورة صينية هذه السنة. كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 6 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2011 شعار المرحلة: أخاصمك آه أسيبك لأ يعنى ايه كوك زيرو ... يعنى تبقى واقف فى اللجنه الشعبيه بتحشش و يجى البوكس تقوم تفتشه يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 12 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 فبراير 2011 شعار المرحلة: أخاصمك آه أسيبك لأ يعنى ايه كوك زيرو ... يعنى تبقى واقف فى اللجنه الشعبيه بتحشش و يجى البوكس تقوم تفتشه لا اسكت الله لك صوتا معلش ممكن حد من الاخوة الافاضل من الاشراف يضم الموضوع ده لموضوع شيكو اقلام الثورة كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان