اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

25 يناير ... موعد المصريين (2)


Recommended Posts

نفسي تفضل سلمية

بس الأمن حط نفسه في خندق ضد الناس

ليه مصرين يجرونا لعنف و فوضى؟

لما تقفل قدام الناس الاحتجاج السلمي و الاعتصام .. هيفضلهم ايه؟

بأي ذنب قتلوا

بأي ذنب قتلوا

بأي ذنب قتلوا

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 405
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الأيام الأكثر مشاركة

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

جهات منظمة : مؤكد | الدعوة لمظاهرات "عامة" تشمل كل الجمهوريــة يوم "الجمعة" القادم ، بعد الصلاة في كل الميادين العامة ، ومطالبات بالإعتصام بها إلى حين تحقيق مطالب المتظاهريـن ،،

رابط هذا التعليق
شارك

Thousands protest in Egypt

تقرير الـcnn

تم تعديل بواسطة shiko

18344710.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

http://3ayezjob.blogspot.com/2011/01/2011.html

السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا يتجمهر عشرون ألفا في ميدان التحرير للمطالبة بحل البرلمان وسقوط الرئيس مبارك وحكومة جديدة، وليس المطالبة بمثلا بحظر التدخين أو الحد من حوادث الطرق؟

أكتب هذه التدوينة مع بزوغ شمس الأربعاء اليوم التالي للخامس والعشرين من يناير (25يناير) يوم عيد الشرطة في مصر والذي شهد مظاهرات كثيفة في ميدان التحرير وصفحات الفيسبوك.

لنعتبر المتظاهرين (عشرون ألفا) وجموع المواطنين (ثمانون مليونا) على أنهم زبائن للشركة أو

Clients or Customers

ولنعتبر الدولة المصرية هي المؤسسة

Organization

بينما الموظفون هم رئيس الجمهورية والحكومة بوزاراتها وهيئاتها

كمان أنا سأعتبر الصحافة والإعلام والجمعيات الخيرية ضمن

Stakeholders

إن ما يحصل في ميدان التحرير هو تظاهر عملاء (بمعنى زبائن أو كستمرز وليس بمعنى جواسيس) غير راضين عن أداء موظفي هذه الشركة

Unsatisfied Customers

السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا المطالبات بحل البرلمان وسقوط الرئيس مبارك وحكومة جديدة، وليس المطالبة بمثلا بحظر التدخين أو الحد من حوادث الطرق؟

إذا كنت لا تعلم، فإنه وطبقا للجهاز المركزي للإحصاء في2010م فإن ستة بالمائة من دخل الأسر المصرية يذهب للتدخين وأن خمس الشعب المصري يدخنون ويكلفون الميزانية الصحية والصناعية ثلاثة مليارات جنيه، وهذا المبلغ لا يشمل ثمن السجائر نفسها حيث يدخن المصريون 60مليار سيجارة سنويا (الشرقية للدخان وحدها تبيع بثمانية مليارات جنيه سنويا).

لاحظ أن التدخين يتضرر منه كافة أطراف المجتمع (الزوج(ة)، الجيران، زملاء العمل، المدخن نفسه، حرائق المصانع، إلخ)، ورغم ذلك لم يتظاهر أحد ولم يعتصم أحد، ولا حتى وزير الصحة أو الشباب الجميل الذي رأيناه على شاشات التلفزيون رغم اختلافي على الأقل مع وجهة نظرهم.

إذا كنت لا تعلم أيضا، فإن حوادث الطرق في مصر تسبب أربعة مليارات من الجنيهات خسائر للاقتصاد القومي ونحو سبعة آلاف قتيل سنويا وأكثر من35ألف جريح سنويا، وقبل أن تسارع إلى اتهام وزارة النقل أو هيئة الطرق فإن السبب الرئيس لهذه الحوادث هو الأخطاء البشرية من سائقي المركبات كالسرعة.

لكم أن تتخيلوا أن القيادة الآمنة توفر لخزينة الدولة أربعة مليارات سنويا بينما الامتناع عن التدخين يوفر لخزينة الدولة أحد عشر مليار جنيه سنويا، وتخيلوا فقط ما ينفق على السجائر حين يتم ضخه (ثمانية مليارات سنويا) في عجلة الاقتصاد القومي عبر مشاريع تنموية ومشتريات محلية تساهم في توفير عشرات الآلاف من الفرص الوظيفية التي ستكفي لتوظيف العاملين المسرحين من قطاع توزيع وصناعة السجائر، بل وتكفي كل متظاهري ميدان التحرير وأقاربهم وجيرانهم كمان.

مرة أخرى: السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا المطالبات بحل البرلمان وسقوط الرئيس مبارك وحكومة جديدة، وليس المطالبة بمثلا بحظر التدخين أو الحد من حوادث الطرق؟

الإجابة هي: فتش عن الإعلام.

لقد ساق الإعلام الجماهير في اتجاهين، أحدهما يجري التأسيس له منذ تمويل الإدارة الأمريكية لبعض الحركات الاحتجاجية ومنظمات المجتمع المدني في منطقتنا (ليس طبعا من أجل سواد عيوننا والدليل هنا)، وهو اتجاه يغذي فكرة أنّ حل كل المشكلات هو ببساطة في تغيير الدستور، وتغيير الرئيس، وحل البرلمان وعزل وزير الداخلية. طبعا ليس بالضرورة أن من يتبنى هذا الاتجاه هو ممول أمريكيا وهذا شيء بديهي.

الاتجاه الثاني هو تونس، ففي تغطية أحداث تونس، كانت النغمة السائدة عبر وسائل الإعلام هي أن الشعب أراد الحياة وأن الشعب إيجابي، وأن الشعب التونسيّ غير بيده نظام الحكم، وهو قول في رأيي مضلل -قد أكون مخطئا بطبيعة الحال في هذا التحليل- لأن هذه ليست أول حادثة انتحار أو حرق في تونس، ولو تخيلنا شابا في تونس أحرق نفسه، فالسؤال الذي لا يسأله أحد: كيف يصل خبره إلى جماهير الشعب، ثم إذا وصل خبره فكيف يتسنى لهذه الجماهير أن تتوافق هكذا على النزول للشارع في ظل نظام كان يحظر مواقع التواصل الاجتماعي ويفرض رقابة إعلامية وأمنية صارمة؟!

لقد نتج عن الاتجاهين حالة نفسية كانت واضحة لدى العديد من مستخدمي الفيسبوك ثم أكثر وضوحا على وجوه متظاهري ميدان التحرير وانفعالاتهم أثناء الهتاف أو حتى الحديث إلى وسائل الإعلام. وهو ما يوضح إلى أي مدى يمكن أن يلعب الإعلام دورا في توجيه ما أسميه الحراك الجَمْعي للجماهير إلى اتجاهات ضيقة عبر تصدر شخصيات ما للمشهد مثلا وتصويرها بأنها المعبرة عن لسان حال جموع المتظاهرين.

لا أخفي احترامي لكل من تظاهروا أمس، أو تعاطفي مع مشاعرهم ومشكلاتهم (التي لا ينكر وجودها إلا جاحد)، رغم أنّ أحدا منهم لا أتصور أنه يملك آلية واقعية لما هي الخطوة التالية، لكنني أعتقد أنّهم لو فكروا قليلا فيما كان يمكن حدوثه لولا ستر الـله (بما في ذلك أخبار لبنان) ثم ديناميكية منظومة الأمن في الدولة المصرية، لولا هذا لكنا الآن أمام سيناريو بشع يتمثل في فوضى لا متناهية وخلافات دموية حتى بين المتظاهرين على تسمية "الحكومة الائتلافية" المزعومة.

الطامة الكبرى هي أن تتواجد بين هذه الجماهير جهة أو كيان لديه أجندة خاصة وتصور ما للخطوة التالية (أي بعد تنازل الرئيس مبارك، ... إلخ)، ففي هذه الحالة فلنفترض حدوث انتقال سلمي سلس للسلطة، الأدهى والأمرّ هو أن هذا سيعد تكريسا وتقنينا لسياسة اللجوء للشارع في دولة بحجم مصر، وبالتالي سنجد أنفسنا أمام أبشع واقع سياسي على الإطلاق: أحزاب وجهات متعددة تتصارع على جماهير ميدان التحرير، وعلى كاميرات ميدان التحرير، وعلى التواجد في ميدان التحرير، وبالتالي يصبح أسهل وأخطر حل هو أنه كلما حدث خلاف سياسي، أو حتى كلما جدّ طلب لفصيل مهني (نقابة المحامين مثلا) فيكون ميدان التحرير هو الحل، ولا تخفى على عاقل أخطار مثل هذه السيادة للشارع (الذي يظل شارعا في نهاية المطاف).

لمزيد من الاطلاع عن دور الإعلام، يمكن البحث عن مصطلح

Mediacracy

فضلا عن ملاحظة أنّ أسانج صاحب موقع ويكيليكس حين أراد أن يهدد من يحاولون تسليمه للولايات المتحدة، اختار أن يهدد بالإفراج عن وثائق ليست للبيت الأبيض أو الخارجية الأمريكية مثلا، وإنما بالإفراج عن وثائق للميديا الأمريكية وتحديدا وكالة نيوز كورب ومالكها الشهير روبرت مردوخ، بما يدلل على خطورة وحساسية هذه الوثائق أكثر من غيرها، إذ في بريطانيا أو أمريكا، تصنع أجهزة الإعلام صورة المرشحين و تشكل انطباع الجماهير عنهم.

السؤال الأخطر: لماذا لا ينتقل المتظاهرون إلى مرحلة المبادرة (هل تتذكرون الدور الإعلامي في الترويج لدعاوى المقاطعة بالمقارنة بدعوات محاربة التدخين الضعيفة إجمالا) ، أي إذا كان مواطن يريد حل مشكلة المواصلات، فلماذا لا يبادر كل مالك سيارة بأن يصطحب معه شخصا في طريقه للعمل مثلا؟ لماذا لا يخصص كل شاب من وقته ساعة أو اثنتين أسبوعيا لمساعدة صديق أو قريب أو طالب على البحث عن وظيفة أو تدريب في الصيفي؟ أو لماذا لا يبادر أصحاب الأعمال بوضع حد أدنى ألف جنيه مثلا لرواتب عمالهم وموظفيهم حتى يعينوهم على السكن في مكان لائق صحيا واجتماعيا (بدلا من تكدس أسرتين في غرفة واحدة مثلا بسبب رواتب ما دون الستمائة جنيه شهريا)؟ لماذا فقط تعليق الشماعة على الحكومة أو الدولة؟ وهذا ينقلني لسؤال: لماذا لا يحضر المواطنون اجتماعات أو انتخابات حتى اتحاد الملاك في العقارات السكنية؟ لماذا تظل جداول الممتنعين عن سداد اشتراكات اتحاد الملاك معلقة بعمارات أرقى الأحياء وأكثرها شعبية على السواء؟ وهذه تدوينة أخرى لاحقة بعد سلسلة يوميات المبيعات.

على الهامش:

ربما لم أستطع أن أخفي دموعي فرحا أمس وأنا أتجول في شوارع مدينة نصر وأرى شوارع القاهرة مكتظة مزدحمة بحياة اعتيادية، وأملك من الشجاعة أن أقول أنني كنت أحد من كانت قلوبهم ودعواتهم مع الرئيس مبارك، صحيح أنّ مصر ليست في أفضل أحوالها، ولكنني أعتقد أن الرجل قائد ماهر طبقا لإمكانيات السيارة التي يتولى مسؤوليتها، وأتصور أنه يحاول أن يرفع من كفاءة هذه السيارة كي يصل بالجميع إلى مرحلة أفضل. هذه المدونة بشكل عام هي محاولة في رفع كفاءة هذه السيارة عبر جزء بسيط (لكنه هام من وجهة نظري) يتمثل في التركيز على توعية الشباب بأهمية زيادة الإنتاجية ودورها الإيجابي في رفع مستوى أداء الاقتصاد وتحقيق الرفاهية المجتمعية. أخيرا قد يقول قائل: ألم تكف ثلاثون عاما لأن تصل السيارة بالجميع إلى مرحلة أفضل؟ أرد بمثال واحد: منذ بضع سنوات كان الباحث عن عمل أقرب إلى أن يتسول فرصة العمل، والآن أصبحنا نرى شركات تمنح مكافآت لموظفيها إذا رشحوا لها موظفين أكفاء

أخيرا،

كل عام والشرطة المصرية بخير، وشعب مصر بأمان وسلام، وبنات وشباب مصر منهمكون في أعمال إيجابية منتجة.

وَ: الفاتحة لكل شهيد

و الله بجد انا ما مصدقه الى انا بقراه

هى وصلت لان احنا نقارن بين التظاهر لرفع الظلم والمطالبه بالحريه والحقوق الدستوريه المكفوله لنا و بين التظاهر لمنع التدخين !!!!!!!!!!

اما باقى المقال اللولبى فبجد لا تعليق

للدر جه دى

و الله ما عارفه اقول ايه بلاش اقول احسن علشان معتقدش انى هعرف ازوق حروفى و انا برد

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

يا شباب بسرعة

قناة كاملة على النايل سات لنقل الثورة

قناة الرأى شوفوها بسرعة

القناة تبث مباشر ومقرها لندن

التردد 11316

Vertical

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

القمر طبعا

اظبط الرسيفر على النايل سات

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

عمر عفيفى:ارجوا من الأخوة خارج مصر مساعدتنا في النشر ليعرف الجميع وعلي المتواجدين بالأسكندرية الأتصال لتجميع الشباب أمام مبني المحافظة حاليا علي الفور لتواجد المظاهرات والشباب يحتاج لدعم بالأعداد

رابط هذا التعليق
شارك

قوات الامن تحاصر نقابة الصحفين و يعتقل يحى قلاش

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

الامن عايزين يقتلوا المظهرات قبل ما تطلع

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

الامير تركي الفيصل: من الصعب التكهن بمستقبل مبارك

دافوس (سويسرا) (رويترز) - قال الامير السعودي تركي الفيصل يوم الاربعاء ان مستقبل الرئيس المصري حسني مبارك يتوقف على قدرة زعماء البلاد على فهم الاسباب وراء احتجاجات غير مسبوقة شهدتها البلاد يوم الثلاثاء.

وقال الامير وهو مدير سابق للمخابرات السعودية وسفير سابق في بريطانيا والولايات المتحدة لخدمة تلفزيون رويترز انسايدر "في مصر.. لا يمكن حقا تحديد ما الذي سيؤول اليه الامر."

ومضى يقول "سنرى ما اذا كانوا كقادة سيحققون مطامح الشعب."

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا السويس ؟

أيوه ليه السوايسة محروقين قوي كده وهما اللي سقط فيهم ضحايا ؟

أقول لكم وده إستنتاجي ....

- السويس محافظة صغيرة ومحدودة الموارد . يعني فيها ميناء قناة السويس على على كام شركة بترول وشوية صيادين وبعض المصانع

فلما ييجي محافظ السويس يستجلب عمال نظافة من نجلاديش بدلاً من المصريين

ولما ييجي الراجل الوطني الشريف الطاهر احمد عز يستبدل مئات من عمال مصانعه المصريين في السويس بعمال من تايلند

ولما تطلع وزيرة العمل الست عيوشه الهبله تطلع على التليفزيون تقول أنا ما أعرفش حاجه عن الموضوع ده ولم نصدر لهؤلاء تصاريح عمل ..

عاوزين الوضع يبقى إيه وإزاي هناك ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أنا من تونس،

أقول لكم أنه مثلما فعل بن علي،

سيهددكم مبارك بكل حزم فلا تخافوه ،

ثم سيقطع الأنترنت

فشكلوا مثلنا لجان أحياء ثورية،

ثم سيعتقل الناس فا صبروا،

ثم سيكذبكم فصمموا،

ثم سيقتلكم،

حينها فقط اغضبوا،

و لا تقتلوا أحدا،

و لا تقتلوا أحدا،

و لا تقتلوا أحدا،

و سوف يخضع،

ثم سوف يهرب

ولدي جراندو.....تونس

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...