اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

25 يناير ... موعد المصريين (15)


Recommended Posts

شوفت على الجزيرة دلوقتي تقرير من اسكندرية

جايبين قسم باب شرق

حقيقي مش مصدقة المنظر القسم بقى خرابة لا و الله الخرابة انضف منه

و الناس فرحانين جدا و اتجولت الكاميرا في القسم و جابوا غرفة احتجاز السيدات اوضة بجد شكلها مرعب تحت الارض و ضيقة و كتمة جدا و طبعا ما فيش تواليت انتوا طبعا فاهمين اللي بيحصل

بجد مرعب مرعب

انا دخلته قبل كده عشان اعمل الفيش و التشبية وقت الشغل

طلعت منه و عندي اكتئاب شديد و بقيت اخاف حتى اعدي جنبه

سبحان الله اللي بيعز من يشاء و بيذل من يشاء

مين يصدق ان اكبر مكان للتعذيب في اسكندرية يبقى بالشكل دا

دولة الظلم ساعة

و دولة الحق إلى قيام الساعة

سبحان من يغيّر و لا يتغيّر

الدعاء الدعاء

يا مؤمنين

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

شوفت على الجزيرة دلوقتي تقرير من اسكندرية

جايبين قسم باب شرق

حقيقي مش مصدقة المنظر القسم بقى خرابة لا و الله الخرابة انضف منه

و الناس فرحانين جدا و اتجولت الكاميرا في القسم و جابوا غرفة احتجاز السيدات اوضة بجد شكلها مرعب تحت الارض و ضيقة و كتمة جدا و طبعا ما فيش تواليت انتوا طبعا فاهمين اللي بيحصل

بجد مرعب مرعب

انا دخلته قبل كده عشان اعمل الفيش و التشبية وقت الشغل

طلعت منه و عندي اكتئاب شديد و بقيت اخاف حتى اعدي جنبه

سبحان الله اللي بيعز من يشاء و بيذل من يشاء

مين يصدق ان اكبر مكان للتعذيب في اسكندرية يبقى بالشكل دا

ايوه لسه شايفاها دلوقتى

بصراحة منظر مرعب وشوفتى الراجل لما فتح الحز بتاع السيدات يا ربى عالمنظر

والله دول مش بيتعاملوا مع بنى ادمين ابدااا.....منهم لله

رابط هذا التعليق
شارك

كلمة وائل غنيم فى التحرير النهاردة

بيقول تنحى الرئيس بقى مطلبنا كلنا دلوقتى والناس كلها بتقول معاه ارحل ارحل

اسمعوا

http://www.youtube.com/watch?v=jqESVmC1YI4&feature=player_embedded

رابط هذا التعليق
شارك

طفل من اطفال الشوارع بيقول لواحد من المتظاهرين: نفسى مبارك مايمشيش عشان تفضلوا قاعديين معايا

دي وجعت قلبي اوي اوي اوي

أمانةعليكم كلكم.. ما تسيبوش اولاد مصر يفضلوا أولاد شوارع

عايزين ناخدهم في حضننا

هتقابل ربنا ازاي

ربنا يبعد عنا الغفلة

رابط هذا التعليق
شارك

قوات امن خاصة ( صاعقة ) بجوار سيتى ستارز فى المهندسين

166849_10150139527521323_703816322_8349879_4357520_n.jpg

166849_10150139527526323_703816322_8349880_8225957_n.jpg

166849_10150139527536323_703816322_8349882_8040361_n.jpg

مدونة زنوبيا - وقائع مصرية

They can scare any child in this counter strike outfits , I can stop thinking if a little baby girl sees them !!

There are two points I must clear :

1// City Stars is located besides army buildings and even an army compound for army and intelligence officers.In fact I have always wondered that one of the buildings in front of the City stars had restricted area no photos where as City Stars got two hotels any foreign would see from his balcony what is behind this wall

2// These are the notorious 777 , what are they doing in the street ?? in fact why are they in the street at !!? It will be insulting to them to protect City starts or even the army compounds and buildings.

God bless the 777 , God bless the army , God bless Egypt and long live City Stars !!

سيتى ستارز فى مدينة نصر

رابط هذا التعليق
شارك

أه يا دزمه

نبيل لوقا باباوي على الجزيرة دلوقت لابس بدلة رقص وبيرقص ويغني للثورة وبيقول " دي اعظم ثورة في القرن العشرين "

الععععععععععععععععععععب

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

ضياء الدين: توفير أكثر من 6 آلاف فرصة عمل بالمنيا)

الوظائف دي كانت مستخبية فين وظهرت مره واحده ونزلت ترف علي العاطلين

وكمان زيادة في الرواتب وفي المعاشات

ناس تخاف وما تختشيش

وشعهم مكشوف اوي بعد ما كانت النغمة وهانجيبلكم وظايف منين دلوقتي بيتحايلوا علي الناس عشان تجي تشتغل

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

أه يا دزمه

نبيل لوقا باباوي على الجزيرة دلوقت لابس بدلة رقص وبيرقص ويغني للثورة وبيقول " دي اعظم ثورة في القرن العشرين "

الععععععععععععععععععععب

الراجل ده مدرسة من مدارس الرقص الشرقي يا س لازم نحافظ عليها زي البولشوي في روسيا كده ,,

بجد لازم لما نروق نقعد نفهم الكائنات دي بتفكر ازاي ودمها لونه ايه

من اول العجل في بطن امه بيحبك يا سونسون لحد اعظم ثوره في القرن العشرين رغم اننا في الواحد وعشرين بس عديها ماجاتش على الجنيه ندفعهوله احنا :happy:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

طفل من اطفال الشوارع بيقول لواحد من المتظاهرين: نفسى مبارك مايمشيش عشان تفضلوا قاعديين معايا

دي وجعت قلبي اوي اوي اوي

أمانةعليكم كلكم.. ما تسيبوش اولاد مصر يفضلوا أولاد شوارع

عايزين ناخدهم في حضننا

هتقابل ربنا ازاي

ربنا يبعد عنا الغفلة

والله عنده حق يا عينى مش بدل ماهم بياكلوا من الزبالة وقاعدين مع الكلاب والقطط فىالشارع علطول

منكم لله يا مبارك انت واعوانك

168767_187197334646463_148505568515640_485632_4135246_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف خلص لكن هيتذاع كامل تانى غدا الساعه 10 و نص مساءا بتوقيت السعوديه

حاوا تتابعوه

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

من تويتر- امام مجلس الشعب-

جالنا بطاطين والقعده حلوه النهارده السهره صباحي عند مجلس الشعب

167518_199885350021498_199691716707528_809903_900631_n.jpg

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

كلنا خالد سعيد بجد فرق كبير بين إنك تلمس حب الناس على الإنترنت وحب الناس على الواقع .. ربنا يباركلكم كلكم .. دلوقتي بجد أهم حاجة هي إن اللي ضحى بدمه عشان حلمه ميتقالوش إن فيه مليون مصري فرطوا فيه

رابط هذا التعليق
شارك

RT @DoaaAbdelaal: عمرو أديب يختصر مظاهرات التحرير في مجرد مطالب اقتصادية - مقدرة غريبة على الكذب وهما دول اللي في التحرير، هوا مش بيتعلم ابدا #Jan25 #Egypt

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

01ff1f3e61.jpg

ام خالد سعيد( ربنا يرحمه ) مع وائل غنيم ( صاحب صفحة كلنا خالد سعيد )

الله الله عليك يا ايمن

شوفوا الام رجعت لها الروح ازاي كأن خالد الله يرحمه ماثل امامها ,,

وشوفوا ابتسامة غنيم لانه وصلته الرساله من الام انه وقف واخد تار ابنها من النظام المجرم وطير وزير الداخليه واتقبض عليه كمان ,,

تسلم ايديك ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

قصص منسية من ميدان التحرير..أحمد طبيب شاب.. خرج لعلاج المتظاهرين فعاد بشلل نصفى.. رسا

والدة أحمد: "لو الريس شاف اللى حصل ده لعيل من عياله كان حس بوجع الناس".

والده: "فخور بابنى ودم الشهداء فى رقبة كل مصرى.. لا تنسوهم".

من بين عشرات القصص المنسية لشهداء وجرحى سقطوا فى أيام الغضب لثورة 25 يناير تبرز قصة طبيب شاب يدعى "أحمد عبد المطلب زيد" (26 سنة) العاجز عن الحركة بعد إصابته بشلل نصفى نتيجة رشقه بحجارة البلطجية الذين هاجموا المتظاهرين بميدان التحرير.

تكشف قصة أحمد المولود لأسرة ميسورة الحال قضت معظم حياتها بالكويت أن ثورة 25 يناير تجاوزت أهداف الخبز والبطالة إلى معان أكثر عمقا أبرزها الحرية والكرامة.

يروى أحمد كيف نزل إلى ميدان التحرير بعد سماعه نداء استغاثة حول الحاجة لمزيد من الأطباء لعلاج الجرحى فلبى النداء ليفاجأ بسيل من الحجارة والعصى تنهال على رأسه وتؤدى به فى النهاية إلى البقاء ساكنا على الفراش.

بدأت الأحداث ساخنة، بحسب تعبير أحمد، الذى يرقد حالياً فى غرفته داخل القصر العينى الفرنساوى بعد إصابته بكسر مضاعف بالجمجمة ونزيف حاد أدى إلى التأثير على مراكز الحركة بالمخ وإجرائه جراحة استغرقت ثلاث ساعات كاملة ومن حوله التف الأهل، الأم والأب والجدة والأقارب، حيث امتزجت مشاعرهم ما بين الألم والحسرة والافتخار والدموع والتفاؤل بغد أفضل لا يخلو من محاسبة المجرمين.

قال أحمد بصوت عليل، "أعمل طبيب عظام بمستشفى الطلبة بالجيزة، ويوم الإصابة رأيت على قناة الـ"بى بى سى" العربية نداء استغاثة بالحاجة إلى مزيد من الأطباء لعلاج الجرحى بميدان التحرير بعد هجوم بلطجية ومسلحين على المتظاهرين بالميدان فى اليوم التالى للخطاب الثانى للرئيس مبارك، فانتقلت على الفور إلى هناك ورأيت العشرات من الجرحى، كما رأيت جثثا هامدة لا يبدو عليها أى إصابات، منها من مات بسبب الاختناق أو الإجهاد ولم يجد معها أى إسعافات".

وقاطعته والدته التى تعمل موجهة لغة عربية قائلة: "حاولت منعه كثيراً وقلت له يا ابنى الضرب جامد دى حرب ما كنتش مصدقة اللى بيحصل وفقدت ثقتى فى كل شىء خلاص" وأضافت بعد أن غلبتها الدموع: "لو الريس شاف اللى حصل ده لعيل من عياله كان حس بوجع الناس".

واستطردت: "اتصلت به وطمنى أنه بخير ولكن بعد عشر دقائق حسيت بنغز فى قلبى وحاولت الاتصال به دون جدوى وأوصتنى شقيقته بعدم تعطيله عن أداء واجبه، إلا أننى لم أكن مرتاحة، قلبى كان حاسس أن فيه حاجة وفعلا رد صديقه وأخفى عنى إصابته، إلا أنه أخبر والد أحمد بالحقيقة وأنه مصاب فى رأسه وفاقد الوعى فى المستشفى". وبعدها انفجرت الأم فى بكاء شديد ولم تستطع إكمال الحديث.

يلتقط والد أحمد الأستاذ الجامعى بدار العلوم جامعة القاهرة طرف الحديث بهدوء ملحوظ قائلا: "حاولت التماسك بعد سماع خبر إصابة أحمد بكسر مضاعف بالجمجمة وتأثر مراكز الحركة بالمخ وما ترتب عليه من شلل كامل بالنصف الأيمن والحمد لله أنه بيننا الآن، وأثق تماماً فى إرادته وقدرته على اجتياز هذه الكبوة".

واستطرد أحمد روايته عن يوم الحادث قائلا: "كنت أعمل عند المستشفى الميدانى بجوار مسجد عمر مكرم وجاءنا نداء بأن أعداد الجرحى تتزايد عند "الجبهة" وهو الاسم الذى أطلقناه على المنطقة التى هاجم منها بعض أنصار النظام المتظاهرين بالميدان من ناحية المتحف المصرى، وبالفعل كانت الإصابات كثيرة ولم تكن لدينا مستلزمات أو أدوات طبية كافية، وحاولنا إسعاف الجرحى بكل ما فى وسعنا ورأيت مشهداً جعلنى أهتز بشدة عندما جاء رجل كبير فى السن ينزف من كل مكان وحاولت تهدئته وقلت له: "اهدأ.. ما تزعلش" فرد عليا: "أزعل من أيه يا ابنى.. دا شرف".

وأضاف: "مع تزايد أعداد الجرحى والحديث عن نقص أعداد المتظاهرين على "الجبهة" وجدت أنه من واجبى أن أساندهم وأن أمارس دورا أكبر، كان مشهداً فظيعاً أن أرى أبناء بلدى يقذفوننى بالطوب والحجارة، حسيت بقسوة شديدة فى عيونهم كانوا يهاجموننا كأننا أعداءهم رغم أننى لم أرفض علاج أى مصاب منهم".

"وفجأة شعرت بجسمى يتكهرب وسقطت على الأرض وكأنى فى حلم مرعب مش قادر أتحكم فى أى شىء من حولى، سمعت الناس يتحدثون لبعضهم "دا مات" وآخر يرد "لأ ما ماتش" لازم نعمله إسعافات.. دا نزيف جامد ومش هيلحق.. طب نشيله لحد الجامع.. حطوا حاجة على رأسه.. وعندما وصلت لسيارة الإسعاف أتذكر ما قاله لى المسعف "النزيف حاد.. اتشاهد يا ابنى" ونطقت الشهادة وبعدها لم أدر بنفسى إلا بعد خروجى من غرفة العمليات".

وقالت منى قطب، إحدى أقاربه وتعمل بشركة متعددة الجنسيات: "دم هؤلاء الشهداء فى رقبة كل المصريين، واللى يتفاوض على بقاء أو رحيل الرئيس يذهب ليتفاوض مع كل أب وأم وأخ وأخت مات لهم أو أصيب لديهم عزيز أو قريب".

وأضافت: "الشعب اللى نزل الميدان والشرارة اللى انطلقت من السويس أظهرت لأى درجة كنا عايشين فى وهم الاستقرار ولازم نحكم عقلنا واللى غلط يتحاسب لأن الظلم صعب على الجميع، وكلنا متفائلين بمصر أفضل لأننا بنحب بلدنا أوى وطول ما إحنا إيد واحدة ماحدش هيقدر يسرق حلمنا فى مصر حرة لكل المصريين".

أما شقيقه "مصطفى" (22 سنة) خريج كلية الإعلام، فأكد استغرابه فى البداية من نزول شقيقه الطبيب اللى عنده سيارة ومبسوط ومش محتاج إنه يبهدل نفسه إلا أنه فهم الرسالة واقتنع بأهمية المشاركة والإيجابية اللى غيرت وجه مصر بعد 30 سنة من سيطرة الحزب والحاكم الواحد.

وقالت جدته التى تحافظ دائماً على البقاء على مقربة من حفيدها: "كنت بقول رجالة الحرب ماتت إنما دلوقتى الشباب أثبتوا إن مصر بخير ولازم يكملوا ويتفاءلوا والجاى أحسن بإذن الله". وأضافت: "الحمد لله مصر هتبقى أحلى من غير جماعة صفوت وعز وجمال وأبوه وربنا يحفظ لنا بلدنا وشبابنا".

وقال أحمد بلهجة هادئة: "أرجو من الناس أن تعلم أننا فعلنا ذلك من أجلهم ومن أجل مصر وكل واحد يتخيل أن عزيزا له مات فى هذه المظاهرات ويقدر دم الشهداء ولازم يأخذوا حقهم بالقانون بعد أن أزهقوا أرواحهم لتعود لمصر الحياة".

وأضاف: "عملنا نفسنا دروعا لحماية المتحف والشوارع عندما تركنا الأمن فريسة للفوضى وأثبتنا معدن الشباب المصرى الأصيل".

وتوجه أحمد برسالة إلى المتظاهرين بميدان التحرير قائلا: "اصمدوا.. ما ترجعوش إلا لما مصر ترجع".

وقال أحمد: "إن مصر لن تعود كما نريدها بدون رحيل الرئيس مبارك الذى رغم كل شىء أعتبره أبويا الكبير ولكننا نريد نظاماً يحفظ كرامتنا بعيداً عن الحزب الوطنى الذى يحوى شلة منتفعين. مضيفا: "لا نريد للرئيس خروجا مهينا، وأقول له أنت لا تصلح وشكرا على كده".

ومن المواقف المثيرة التى رصدها أحمد أثناء المظاهرات مشهد فتيات يشاركن فى المظاهرات بقلوب الرجال، وتعامل الشباب معهن بكل حب واحترام، ومشهد آخر لأب يحمل على كتفه ابنه الذى لم يتجاوز عمره 4 سنوات ليعلمه معنى الحرية ويقول له "دى حاجة عمره ما هيشوفها تانى".

وعن إصابته بعجز عن الحركة قال: "الحمد لله أنا فخور بما حدث ومش محتاج حاجة غير أنى أحس بالحرية والاحترام للجميع وأتوقع مستقبلاً أفضل لبلدى".

168616_111047602305691_103622369714881_62043_4882138_a.jpg

181731_111047665639018_103622369714881_62046_6625980_a.jpg

180363_111047708972347_103622369714881_62047_4808353_a.jpg

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...