25 يناير ... موعد المصريين (13)

[aimen]

سمبا<br>

http://www.facebook.com/topic.php?uid=183855192874&topic=10798#!/25JanBlackList

<br><br>بيقولك الأحسن نحصر الشرفاء لأن المنافقين كثير جدا <br> تم تعديل 6 فبراير 2011 بواسطة aimen

[ابو محمود]

كشفت هاآرتس النقاب عن ان رجل الاعمال المصري احمد عز أمين التنظيم، وعضو لجنة السياسات في الحزب الوطني الحاكم، ينحدر في اصوله الاسرية من اسرائيل، إذ تزوج والده الجنرال المتقاعد في الجيش المصري عبد العزيز عز من فتاة اسرائيلية عام 1956، وقالت الصحيفة: "ان الجنرال المتقاعد في الجيش المصري عبد العزيز عز، كان قد تزوج من فتاة اسرائيلية عام 1956، وانجب منها ابنا اطلق عليه اسم "أحمد".

ما يعني ان رجل الاعمال القيادي المستقيل من الحزب الوطني ينحدر في نسبه من ناحية الأم الى اسرائيل.

وأضافت الصحيفة العبرية ان علاقة احمد عز بابن الرئيس المصري جمال مبارك بدأت خلال انعقاد فعاليات المؤتمر الاقتصادي في العاصمة الاردنية عمّان عام 1995، وعن طريق علاقة الصداقة التي نمت بينهما تمكن عز من الانضمام الى لجنة السياسات التي استقال منها قبل ايام.

وخلال تلك الفترة وتحديداً عام 1997حصل عز على قرض من ملياردير ايطالي يُدعى "دانيئيل"، إذ بلغت قيمته آنذاك 600 مليون دولار بعد حصول رجل الاعمال الايطالي على ضمانات كتابية من الحكومة المصرية، وكان الهدف من القرض تمويل مشروع عز الخاص، وهو اقامة مصنع حديد للتسليح في منطقة خليج السويس.

كما شاركت الحكومة المصرية في المشروع، عندما موّلت بنيته التحتية بـ 3 مليارات دولار، ليصبح عز في غضون اشهر معدودة رجل الحديد الأول في مصر وربما في العالم العربي.

[aimen]

انا بجد اتخنقت من الناس اللي في مصر

يا ريت النت ما رجع ياااااااااااا رب يتقطع تاني

عشان الواحد اعصابه هاتبدأ تفلت و يغلط بجد فيهم

لا حول و لا قوة الا بالله

من الحاجات اللي تحرق الدم قال ايه

ليس منا من لم يوقر كبيرنا

و نسيوا خااااااااااااااااااالص و يرحم صغيرنا

عاملين زي اللي بيقولوا و لا تقربوا الصلاة

و سابو و انتم سكارى

اللى لسه عنده شك خليه يشوف الفيديو ده ومن التليفزيون المصرى مش من الجزيرة الوحشة الحقودة

وان كنت اعتقد انه من الأفضل انك تشترى دماغك لأن هناك اشخاص تركيبتها كده ( اعراض ستوكهولم )

http://www.youtube.com/watch?v=S_CTVk__gEE

كمان المقالة دى ممكن توضح شوية

فى سنوات الخداع - الثائ خائن والظالم اب اخطأ

البديل

“سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب, ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن, ويخون فيها الأمين, وينطق فيها الرويبضة.. قيل وما الرويبضة؟ قال الرجل التافه يتحدث في أمر العامة”.. بكلمات رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم يتلخص موقف الشارع المصري.

فبعد أيام يناير المجيدة, التي وقفت بها أنا وعشرات من الشباب المصري لنحمي إخواننا من الشرطة الذين تركهم أقرانهم وهربوا من وسط البلد يوم 28 يناير, لنقول لهم إنهم مصريون مثلنا, فيردوا علينا لا دول مش مصريين دول عذبونا.. أتى اليوم الذي يشمت فيه البعض من رجال التحرير, ويتهمونهم بالعمالة لقوى خارجية. وبعد أن كان النظام هو سلطة القهر والظلم.. صار هو الأب الحامي الذي يجب أن نعتذر له!!

البديهي, أنه لا توجد عصا فكرية سحرية يمكن أن تقلب القلوب بهذا الشكل السريع, لذا فمن المستحيل أن يكون خطاب الرئيس حسني مبارك قد حول مواقف سواد الشعب الأعظم من رفضه بالإطلاق إلى قبوله بالإطلاق, ولا من الصمت والحياد إلى الدفاع الشرس والمستميت عنه.

إن مثل هذا التحول يحتاج إلى عصا أكثر قوة وأسرع تأثيراً من مجرد خطاب, أتفق أنه كان عبقرياً بعض الشيء, لكنه لم يكن البلسم الشافي من جراح الغضب المشتعلة في نفوس الناس, ولا يمكن أن يكون سهماً نافذا يغير النفوس بهذا القدر من التحول في النفوس من الغضب إلى الرضا, من الهجوم اللاذع إلى الدفاع المستميت.

والحقيقة إن القول بأن السبب يرجع إلى إصابة المصريين بمرض استوكهولم غير كافي في حد ذاته لتبرير الموقف, هو ساهم بعض الشيء على قبول التحول, ولكنه بكل تأكيد لا يمكن أن يكون الدافع.

الدافع, وفق ما أراه وببساطة, هو الخوف.. من الجوع ومن البلطجية والمخربين الذين عاسوا في البلد الفساد بمجرد أن انسحبت الشرطة من مواقعها, وكأنهم كانوا يعلمون بالغيب قبل حدوثه.

سياسة التجويع, بدأت مبكراً منذ اليوم التالي لمظاهرة يوم الشهداء 28 يناير, فقد أغلقت البنوك أبوابها, ونقصت إمدادات البنزين والجاز, وعز القمح على المخابز, وأغلقت كافة المحلات أبوابها.. المبررات كانت الخوف من البلطجية والفوضى المنتشرة في البلاد.

التجويع إذاً كان على سن رمح التخويف, وهو السيناريو الأهم, ففجأة أصبح البلطجية والسارقين نهمين, وبمجرد خروجهم من السجون بعد انسحاب الشرطة منها, سعوا إلى سرقة أي شيء وكل شيء, وهاجموا المنازل, واغتصبوا النساء, كما صورت كافة وسائل الإعلام المصرية..

الخوف إذا كان عاملا حاسما إلى جانب القلق على لقمة العيش خصوصاً مع تأخر الرواتب بسبب غلق البنوك والشركات.

لكنهما لم يكونا كافيين بحد ذاتهما لإحداث التغير بهذه السرعة, كانا يحتاجان إلى عامل تحفيز, وهو ما تصدى له رجال الحزب الوطني الذين اشتروا ذمم البعض بالقليل من الأموال ليس فقط للتظاهر تأييداً لمبارك, ولكن أيضا لتثيط الهمم وبث الخوف والرعب في نفوس المواطنين من مخاطر حالة الفراغ السياسي التي ستعقب مبارك, وتضخيم اشكاليات الجوع وسيطرة البلطجة على الشارع وتصويرها على أنها نتيجة حتمية لتواصل تظاهرات التحرير.

الإعلام لم ينسى نصيبة في تشكيل العصا السحرية لتغيير المواقف الوطنية لدى العامة, فقد بادرمنذ اليوم الأول إلى تجاهل تظاهرات الشباب ثم نشر أخبار كاذبة, سواء عن حجم المشاركة أو أسباب التظاهر, و في حقيقة الأمر فقد قامت وسائل الإعلام الحكومية و شبه الحكومية برسم صور كاذبة عن شباب التغيير و صورتهم على انهم حفنة من العملاء لقوى الغرب قبل أن تخترع سيناريو فاشل عن محاولة مفترضة من قبل حزب الله و حماس كرأسي حربة لإيران لتدمير مصر.

بصرف النظر عن صدق أو كذب هذا السيناريو إلا أن الميديولوجيا الحكومية المنظمة نجحت في استمالة الشعب المصري و حرفه عن دعم الثوار الذين ما باعوا مصر مرة, حتي عندما كانت أرواحهم في الكفة المقابلة.

فزاعة الخوف و الجوع و الميديولوجيا الاعلامية ورجال الشرطة السرية نجحوا في تغيير النظارة الشعبية الرائية لأحداث الواقع, بنظارة أخري انتقائية الرؤية مصابة بتعتيمات مُشكَّلة من الخوف من المجهول والرعب من الفراغ السياسي المصنع والمعاناة من جراء الفراغ الامني الواقع..

كل ما قلته هي تبريرات ناجحة في تفسير تعاطف المصريين مع خطاب الرئيس الأخير, ولكنها غير كافية لتبرير الموقف المتخاذل حيال أبطال التحرير بعد الهجوم الغاشم والجبان عليهم من قبل بلطجية وعناصر من الشرطة, والفارقة العجيبة أن يتمكن طاقم العمل المقرب من الرئيس من كتابة بيان بهذا القدر من الذكاء.. ويسمحون بهجوم بهذا الغباء يضيع كل التعاطف الذي اثاره خطاب الرئيس..

وبصرف النظر عن التعجب الكبير المطروح هنا, يبقى سؤال ملح يطرح نفسه: كيف يستمتع المواطن المصري برؤية الثوار يقتلون و يعذبون في معركة التحرير؟ كيف يهنأ باله وهو يلوم على الثائر ثورته على الجلاد؟

هنا أعتقد أن السادومازوشية التي عايشناها طوال الأعوام الماضية تدخلت لتدفعنا للتوحد مع الجلاد, وهنا تقمصنا دوره وحكمنا على ذواتنا, خصوصا مع تداخلات إحساس الخوف والفزع من الجوع المرتقب والفراغ الأمني والسياسي..

والحقيقة أننا كالعادة لم نكلف أنفسنا عناء التفكر في أسباب حالة التوتر الأمني الذي نجم عن انسحاب الشرطة المنظم والمفاجئ والغير مبرر.. ويبدو أننا سنحتاج وقتاً لنفهم أسباب هذا الانسحاب, وتفاصيل المؤامرة التي تعرضت لها بلدنا .

المهم, أن يعود الشعب لرشده, وإن كانت المخاوف قد تملكته فعلى الأقل لا يستنكر على ثوار التحرير رجولتهم, وليعلم أن الثورة والمظاهرات لم تضره في شيء, ولكن الفراغ الأمني والتعطيل المتعمد للمصالح الحكومية هو ما ضيق الخناق المادي عليهم.

وأذكر الجميع بقول الإمام محمد الغزالي ” إذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها، وقذف كل فريق بآخر ما لديه ليكسبها، فهناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته, والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول، والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين سيبدأ عنده؛ فإذا ثبت تحول كل شئ عندها لمصلحته، وهنا يبدأ الحق طريقه صاعــــــداً, ويبـــدأ الباطل طريقه نازلاً، وتقرر باسم الله النهاية المرتقبة”.

فهل يكون يوم الحسم قريباً؟

[م تيمور المراغي]

بسياسة شالوا الدو وحطوا شاهين ,,

يقوم الثعلب المكير الآن بالامساك بحنكة وببراعه وبتاني بكل الخيوط العديدة والمتشابكة والملتفة حول رقبت العجوز ,,

ولا يعلم انه كلما القى منها فوج اخذها من يرصده ليقول له : هل من مزيد ,,!!

احنا ما طلبناش نشيل مبارك ,,

عشان نلاقي اللي اسوأ من مبارك ,,

***********.

فمن قناعاتنا ومن خبراتنا معهم ,, انه حتى لو تنحى مبارك وكان تنحيه صادقا ,,

سيتم عقد تلك الصفقة ذات الرائحة الكريهه اياها بين سليمان والحرس القديم والجيش ,,

يتم بمقتاضاها تسليم الرئاسة القادمة لسليمان ,,

في مقابل ترك الحراميه واولادهم واولاد اولادهم بدون حساب و بدون رقيب ,,

رأس الافعى هي اول الطريق ,,

طريق الالف افعى وافعى ,,

و الثوار لها ولن يملوا

ان شاء الله ,,

[طبيبة بالخارج]

هما الناس هناك بس بيتكلموا على الناس اللي جوا مصر

يعني واحد على الجزيرة دلوقتي اسمه دكتور عمار بيتكلم عن عدد اللي نزلوا الشارع و معارضين لمبارك و بيقول يقدروا ب 12 مليون تقريبا من 25 يناير

و تلاقي الحلوين المطبلتية يقولولك العدد اللي نزل نسبته ايه من 85 مليون

اللي نزلوا لو قولنا 8 مليون يبقى المؤيدن 77 مليون

ال 77مليون دول فيهم كام طفل و فيهم كام مغترب؟

ليه حاسبين المغتربين من ضمن المؤيدين

و ليه الاخوة في التحرير و اللي بيتكلموا في التليفزيونات مش بيجيبوا سيرة المغتربين

اظن الاغلب الاعم من المغتربين ضد مبارك و نظامه

ليه صوت المغتربين ما يتحسبش مع اللي نزلوا في التحرير

في حاجتين مهمين:

- المغتربين خارج مصر لم تخرج منهم مظاهرة واحدة تؤيد حسني مبارك يا ترى ليه؟

- عدد الناس في المظاهرات يجب ان لا يغفل ان الفرد الواحد منهم لا يمثل فقط نفسه و لكن غالبا يمثل اسرته (زوجته ، أولاده ، ابوه ، امه ، .... ألخ) يعني مش كلهم مقطوعين من شجرة. يبقى العدد مش بس 8 -10 مليون لأ اضرب في 2 ، 3 ، .....