جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 مذيعة في التلفزيون المصري اسمها هالة ماسكة يافطة و كاتبة فيها ما معناه( اعتذر انا كنت ادافع عن القتل و البلطجة يا تري أخواننا في المنتدي اللي كانوا بيعارضوا الثورة - و أنا منهم - ماذا يقولون أنا حجهز كلامي- مش أعتذاري - بس بعد ما استمع لكلامكم الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 (معدل) الأستاذ خالد المسلم في موضوع سابق كان بيقول لا يجوز الخروج علي الحاكمطالما بنقيم الصلاة الأستاذ ابو عمر مش ظاهر خالص تم تعديل 14 فبراير 2011 بواسطة جويرية الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 هيقولوا لك شباب ديموغرافي :happy: كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 مافيش داعى للموضوع اصلا يا جويرية وياريت ماتذكريش اسماء اشخاص كل المصريين سواء معارضين او مؤيدين اكيد كانوا خايفين على مصر بس بطريقتهم هما وارجووووكى بلاش يا حبيبتى بعد اذنك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تامر مصطفى بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 في ناس كتير بطبيعتها ضد التغيير وبتخاف من القادم باستمرار عملا بمبدأ اللي نعرفه احسن من اللي منعرفوش بالاضافة الى الشائعات التي كان يتعمد اطلاقها مستنفعي النظام والمنتمين الى الحزب الوطني والتي كانت تؤكد دائما وأبدا انه لا يوجد في مصر من يصلح ليكون رئيس ويحكم شعب مصر ويحميه وانا شخصيا لا الوم الناس دي وزي ما اتفضلت الاخت فتفوته التأييد أو المعارضة كانت نابعه من حب عميق للوطن وخوف على مستقبله ومقدراته ولكن لم يكن خفي على احد السرقات المنظمة التي كانت تتعرض لها مصر فلذلك كنت اتوقع في البداية ان ارى تأييد تاااام من جميع المصريين وهناك نوع آخر من الناس التي تبني رأيها على آراء أخرى وتتأثر بشده بالشعارات وتتقلب حسب اخر شخص تحدث معهم في موضوع يحتاج الى تكوين رأي في النهاية سواء كان المعترض من اي الانواع فانه لا يعترض الان - وخصوصا بعد بدء ظهور الفضائح -على ان الثورة كانت هي الطريق الوحيد وان صمود الشباب واستمرارهم هو ما جاء بالنصر وحرر مصر من الاستعمار الحمد لله على ما كان ولننظر سويا الى الامام والى المستقبل متعاهدين على محاربة الفساد والعمل بجد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 هيقولوا لك شباب ديموغرافي :happy: يعني ايه ديموغرافي دي أكلة ولا دوا الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أهااات روح بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 مافيش داعى للموضوع اصلا يا جويرية وياريت ماتذكريش اسماء اشخاص كل المصريين سواء معارضين او مؤيدين اكيد كانوا خايفين على مصر بس بطريقتهم هما وارجووووكى بلاش يا حبيبتى بعد اذنك انا معاكى يافتفوتة فى الراى ده انا كنت مؤيدة الثورة وكان فى ناس كتير حواليا بيعارضوها لان كل واحد فينا شايف الثوة من وجهة نظره الى كان بيايدها يقولك مش مشكلة نتعب اليومين دول بس هنعيش بقيت العمر مرتاحين من الظلم والفساد والى بيعارض يقولك لا كفاية كده انا هاكل عيالى منين انا قوت يومى بيومى وحال البلد واقف ماكنا عايشين دى مثال بسيط جدا واختلافات وجهات النظر كتيرة جدا كل واحد شايف الثورة من مكان غير التانى فرايى مع مدام فتفوتة بلاش الموضوع والاهم من ده كله اننا كلنا فرحانين بنصر شباب الثورة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 (معدل) مافيش داعى للموضوع اصلا يا جويرية وياريت ماتذكريش اسماء اشخاص كل المصريين سواء معارضين او مؤيدين اكيد كانوا خايفين على مصر بس بطريقتهم هما وارجووووكى بلاش يا حبيبتى بعد اذنك مقصدش يا فتفوتة ان المعارضين دول فئة مندسة و معاهم أجندات يعني فيه ناس ماكنتش متوقعة نجاح الثورة أمي مثلا كانت من المعارضين للثورة ،كل ما تشوف مشاهد القتل و المصابين تقولي الولاد دول أمهاتهم اللي غلطانين ليه يسبوهم يخرجوا المظاهرات يعني فيه ناس كانوا معارضين بس بدافع الخوف ، يعني خايفين ناس تموت و ناس تنصاب و منحققش نتيجة تم تعديل 14 فبراير 2011 بواسطة جويرية الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 (معدل) مذيعة في التلفزيون المصري اسمها هالة ماسكة يافطة و كاتبة فيها ما معناه ( اعتذر انا كنت ادافع عن القتل و البلطجة ) يا تري أخواننا في المنتدي اللي كانوا بيعارضوا الثورة - و أنا منهم - ماذا يقولون أنا حجهز كلامي- مش أعتذاري - بس بعد ما استمع لكلامكم أي ثورة لكي تنجح لابد وألا تسلك أي مسلك سيء يتناقض مع نادت به من حرية الرأي والتعبير فأنا لست مع اجتثاث حزب الرئيس السابق ولكن التعامل معه على أنه كان حاكما فأخطأ فأصبح معارضا نتمنى له أن يكون على الحق بعد ذلك والمصيب اليوم قد يكون مخطئا غدا والمخطئ اليوم قد كان مصيبا في مواقف كثيرة وربما الغد يكون على الحق لابد من أن يتسع صدرنا للجميع كما كنا نطلب منهم أن يتسع صدرهم لنا وأنا في أول الأمر قد أظهرت موقفي الرافض والمندد لمواقف شيوخ كثيرين يحسبهم الناس على خير ويتبعون آرائهم وهم قد ضللوا الناس بآرائهم المخطئة ومنهم أصحاب قنوات وتتبعهم مواقع لا حصر لها وقد كانوا أبطال القنوات الفضائية المصرية وقد كنت في منتدى وحدي فيه مع الثورة وبعض الناس كان منطلقه المصلحة وفقا للفتاوى المضللة والفتنة ولزوم البيوت وعدم الخروج عن خليفة المسلمين حسني مبارك وما ينتظرنا بسبب ذلك من الويل والثبور وعظائم الأمور الحمد لله الأفكار الخاطئة ذهبت وستحل معها أفكار جديدة طيبة في نفوس أصحابها ونأمل الخير مهمتنا اليوم أن نتكاتف من أجل مصلحة البلاد وفوضى الاعتصامات وتعريض اقتصاد البلاد للخطر بسبب من انطلقوا لمصالحهم الشخصية من كل اتجاه ليسيئوا للثورة وأنا اليوم حزين لما أراه وهو كثير جدا لابد وأن نتكاتف من أجل توعية الناس وتغليب المصلحة العامة على المصالح الشخصية وأن تختفي لغة المصالح نهائيا فهي من بقايا النظام البائد هذا هو المطلوب الآن وشكرا للمصريين تم تعديل 14 فبراير 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 أنا رأيى إن المشكلة مش فى المؤيد والمعارض, لأن دى وجهات نظر فى النهاية ممكن تحترم. المشكلة كلها فى اللى كان بيشوه الحقائق وبيكذب وبيلفق تهم للناس الشرفاء, دول فعلاً اللى لازم يتحاسبوا ولازم يعتذروا. بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 المعارضين للثورة سيغيرون جلودهم وسيعودوا لينافقوا النظام الجديد وسيعود الشعب ليصدقهم فكما قال نجيب محفوظ ... آفة حارتنا النسان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 عفى الله عما سلف ,, ونبدأ كلنا نفكر في اللي جاي ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 انا اتفق تماما انه عفا الله عما سلف يجب التسامح في منطقة وجهات النظر بل اظن انه يجب التسامح عن ضحايا الاعلام الرسمي الموجه لانهم لايعلمون وموقفهم يعتبر نوع من الخطأ الغير مقصود لكني لا اتمنى التسامح مع الكذابين كأمثال سيد علي و هناء السمري وذلك مجرد مثال فما قاما به من استدعاء محررة صحفية مغمورة في جريدة لايسمع بها أحد ثم اخفاء وجهها وترك الميكروفون لها لتكذب على شباب التحرير وتقول بأنهم تلقوا اموال من امريكا وانها سافرت بنفسها هناك ودربوها على حمل السلاح الى غير ذلك من الكذب البواح الذي لايبرره الا قلب مفعم بالنفاق والبهتان امثال هؤلاء لا اظن ان التسامح معهم من شيم الكرام بل هو من شيم المستغفلين في الارض هؤلاء يجب فضحهم على رؤوس الاشهاد ليحترس منهم المشاهدون بل يجب محاكمة امثالهم لانهم بذلك يحرضون على قتل الابرياء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 في ناس كتير بطبيعتها ضد التغيير وبتخاف من القادم باستمرار عملا بمبدأ اللي نعرفه احسن من اللي منعرفوش بالاضافة الى الشائعات التي كان يتعمد اطلاقها مستنفعي النظام والمنتمين الى الحزب الوطني والتي كانت تؤكد دائما وأبدا انه لا يوجد في مصر من يصلح ليكون رئيس ويحكم شعب مصر ويحميه وانا شخصيا لا الوم الناس دي وزي ما اتفضلت الاخت فتفوته التأييد أو المعارضة كانت نابعه من حب عميق للوطن وخوف على مستقبله ومقدراته ولكن لم يكن خفي على احد السرقات المنظمة التي كانت تتعرض لها مصر فلذلك كنت اتوقع في البداية ان ارى تأييد تاااام من جميع المصريين وهناك نوع آخر من الناس التي تبني رأيها على آراء أخرى وتتأثر بشده بالشعارات وتتقلب حسب اخر شخص تحدث معهم في موضوع يحتاج الى تكوين رأي في النهاية سواء كان المعترض من اي الانواع فانه لا يعترض الان - وخصوصا بعد بدء ظهور الفضائح -على ان الثورة كانت هي الطريق الوحيد وان صمود الشباب واستمرارهم هو ما جاء بالنصر وحرر مصر من الاستعمار الحمد لله على ما كان ولننظر سويا الى الامام والى المستقبل متعاهدين على محاربة الفساد والعمل بجد فيه ناس عارضت الثورة خاصة بعد أنسحاب الشرطة بس الحمد لله الجيش كان متعاون مع الشعب ، و غياب الشرطة لم يستمر اكتر من يومين الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 مافيش داعى للموضوع اصلا يا جويرية وياريت ماتذكريش اسماء اشخاص كل المصريين سواء معارضين او مؤيدين اكيد كانوا خايفين على مصر بس بطريقتهم هما وارجووووكى بلاش يا حبيبتى بعد اذنك انا معاكى يافتفوتة فى الراى ده انا كنت مؤيدة الثورة وكان فى ناس كتير حواليا بيعارضوها لان كل واحد فينا شايف الثوة من وجهة نظره الى كان بيايدها يقولك مش مشكلة نتعب اليومين دول بس هنعيش بقيت العمر مرتاحين من الظلم والفساد والى بيعارض يقولك لا كفاية كده انا هاكل عيالى منين انا قوت يومى بيومى وحال البلد واقف ماكنا عايشين دى مثال بسيط جدا واختلافات وجهات النظر كتيرة جدا كل واحد شايف الثورة من مكان غير التانى فرايى مع مدام فتفوتة بلاش الموضوع والاهم من ده كله اننا كلنا فرحانين بنصر شباب الثورة صحيح الثورة ضربت السياحة خالص بس مش مهم المهم حققنا هدفنا الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 14 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 مذيعة في التلفزيون المصري اسمها هالة ماسكة يافطة و كاتبة فيها ما معناه ( اعتذر انا كنت ادافع عن القتل و البلطجة ) يا تري أخواننا في المنتدي اللي كانوا بيعارضوا الثورة - و أنا منهم - ماذا يقولون أنا حجهز كلامي- مش أعتذاري - بس بعد ما استمع لكلامكم أي ثورة لكي تنجح لابد وألا تسلك أي مسلك سيء يتناقض مع نادت به من حرية الرأي والتعبير فأنا لست مع اجتثاث حزب الرئيس السابق ولكن التعامل معه على أنه كان حاكما فأخطأ فأصبح معارضا نتمنى له أن يكون على الحق بعد ذلك والمصيب اليوم قد يكون مخطئا غدا والمخطئ اليوم قد كان مصيبا في مواقف كثيرة وربما الغد يكون على الحق لابد من أن يتسع صدرنا للجميع كما كنا نطلب منهم أن يتسع صدرهم لنا وأنا في أول الأمر قد أظهرت موقفي الرافض والمندد لمواقف شيوخ كثيرين يحسبهم الناس على خير ويتبعون آرائهم وهم قد ضللوا الناس بآرائهم المخطئة ومنهم أصحاب قنوات وتتبعهم مواقع لا حصر لها وقد كانوا أبطال القنوات الفضائية المصرية وقد كنت في منتدى وحدي فيه مع الثورة وبعض الناس كان منطلقه المصلحة وفقا للفتاوى المضللة والفتنة ولزوم البيوت وعدم الخروج عن خليفة المسلمين حسني مبارك وما ينتظرنا بسبب ذلك من الويل والثبور وعظائم الأمور الحمد لله الأفكار الخاطئة ذهبت وستحل معها أفكار جديدة طيبة في نفوس أصحابها ونأمل الخير مهمتنا اليوم أن نتكاتف من أجل مصلحة البلاد وفوضى الاعتصامات وتعريض اقتصاد البلاد للخطر بسبب من انطلقوا لمصالحهم الشخصية من كل اتجاه ليسيئوا للثورة وأنا اليوم حزين لما أراه وهو كثير جدا لابد وأن نتكاتف من أجل توعية الناس وتغليب المصلحة العامة على المصالح الشخصية وأن تختفي لغة المصالح نهائيا فهي من بقايا النظام البائد هذا هو المطلوب الآن وشكرا للمصريين بالنسبة للأعتصامات فأظن انها مش بتضر بمصلحة البلد ، لأن هما عايزين يخلصوا من مديرنهم اللي كانوا مسنوديين من الوزرا ، و فرصة ان الوزرا مشيوا و يتحقق ليهم مطالبهم و يمشوا المديرين دول ، اما الطلب الأخر للمعتصمين و هوه زيادة الأجور ، فأظن ان ده مش مناسب ، ما هيا الحكومة بتزود الأجور و ترفع الأسعار ، ننتظر لما يكون في تنمية حقيقة الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندسه بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 طبعا يا جماعه من حق جويريه و اى حد يسئل و يعرف انا من ضمن الذين كانوا متخوفين من الثورات الغير محسوب عواقبها كما ذكرت ى كل مشاركاتى سابقا انا لم اكن ضد الثوره ذاتها اطلاقا او مع النظام لانى ذكرت قبل ذلك انى من المتضررين من فساد النظام بدليل سفرى و غربتى انا و زوجى لتوفير عيشه كريمه ولكنى سأتحدث عن نفسى انا و عن اسباب تخوفى فى فتره الثوره:انا كنت متخوفه من حاله الفوضى التى كانت تعم البلد ...كنت متخوفه من ترك الجيش مواقعه و مهمته الاصليه وبالتالى تكون فرصه من ذهب لاى معتدى الدخول بما ان مصر دائما حلم اى غازى و معتدى والا لم يطلق عليها "مقبره الغزاه"....ولو اى احد قال ان يوجد معاهده سلام بيننا و بين اسرائيل لذلك كان من الصعب استغلال اسرائيل الفرصه و الدخول و استغلال حاله الفوضى التى فيها البلد...اذكركم ان اليهود لا ميثاق لهم و لا عهود لهم كما ذكر القرأن ... 2-اندساس افراد لخراب و لسرقه البلد شىء افزعنى ...الصراخ فى القنوات من الاهالى للاستغاثه من البلطجيه..... 3-كنت لا ارغب ابدا ان ينتهى الحال برئيس مصر كقبله من زعماء و كأنه سيناريو مكتوب و من نصيب دائما زعماء مصر ....كنت اخشى نكون فى نظر العالم قتله زعماءنا خصوصا ان جاره لى سوريه قالت لى "دى عاده المصريين الغدر" 4-كان دائما مشهد العراق يراودنى فقد كانت دوما العراق من الدول الرائده و ها بعد التمسك ايضا برحيل رئيسها و قتله ...ها قد اختفت من على خريطه الدول الرائده عكس ما كانت دوما عليه...مشهد العراق ظل يراودنى و احسست فى فتره من الفترات ان هذا سيكون مصير مصر.. 5-مقارنه دائما ثوره 25 يناير بثوره 52 جعلنى افكر و اقرأ الكثير عن ثوره 52 و التى كانت منظمه جداا محدده الاهداف منظمه و لها قائد يوجه و لذلك نجحت ..اما من وجهه نظرى كنت خائفه من اندلاع ثوره 25 يناير فجأه ...كنت خائفه ان تكون اسوه بتونس فقط....كانت غير محدده الاهداف فى البدايه سوى اسقاط النظام ثم توالت المطالب كل ذلك احسسنى فى لحظه انها غير محدده الاهداف 6- انعدام سبل الحصول على لقمه العيش ايام الثوره والذى عانى منها الكثير من الشعب جعل يجن جنونى من الجوع الذى يعيش فيه بعض الناس و مازال الشباب فى مصر على موقفه متجنبا العماله التى تحصل على قوت يومها يوما بيوم ...الاطفال الذين يقطعون المسافات يوميا للذهاب الى مستشفيات السرطان و الكلى و غيرها والذى توقف فى هذه الفتره علاجهم والكثير من الاسباب الذى جعلنى متخوفه جداا ...فبعد رحيل النظام لم يكن عندى ما اخاف منه على اقرب الناس لدى لذا سأقول ما كان يخوفنى اكثر و اكثر و هو ان لى شقيقن ضباط شرطه احدهم مقدم كان المسئول عن الدفاع المدنى فى محافظه 6 اكتوبر و تهجم عليه البلطجيه و فى غضون لحظات حرقوا المطافى و سرقوا سلاح اخى و ضربوه و مات احد العساكر قبل حتى ان يقف من على كرسيه محاولا الهروب...اما اخى الاصغر فكان هذا هو المشكله الكبيره و الذى كتبت له الحياه مره اخرى ...فهو ضابط متخصص مترجما لوزير الداخليه حبيب العادلى و على باب الوزراه اطلق عليه الرصاص مع بعض الضباط و بما انه ضابط متخصص مترجم فلم يكن لديه سلاح فنجا بأعجوبه كل ذلك جعلنى اتمنى ان تزول الغمه سريعا ... كنت دائما انادى بالتهدئه لافيق من هذا الكابوس و وكنت اريد ما كانت تنادى به الثوره من اهداف و لكن كنت اريدها بطريقه اخرى غير ثوره اى طريقه.. لا اعرف.. حتى بعد رؤيه صور الشهداء و لكن ما هزنى حقيقى و لن انساه ابدا طيله حياتى عندما سمعت اهالى الشهداء يقصون كيف كانت موته اولادهم و اكتشفت ان اغلبهم مات بقناصه و منهم اطفال و سمعت الكثير من اهالى الشهداء فى القنوات الفضائيه و تسائلت لماذا قناصه فهى ليست رصاصات عشوائيه تصيب من تصيب و لكن قناصه لماذا؟؟؟فهذا اخى المصرى و ليس يهودى ملعون ...حينها قررت ان انتظر فى صمت ارى ما اخر هذا المشهد السياسى الذى سيكتب فى التاريخ... لا انكر حزنى على كل الخسائر التى مرت بها مصر و لا انكر ايضا ان تخوفى على حال مصر و على حمايتها و امانها الخارجى مازال فى قلبى ...فكل الامور ستتضح بعد فتره ان شاء الله و اتمنى مستقبل افضل لمصر ...ورحمه الله على الشهداء.. انا فرحانه بالصمود الذى رأيته فى شباب مصر ...فرحانه ان السلاح الذى كانت الدول الغربيه تستخدمه لهد شبابنا من افلام اباحيه مثلا ...من موضه غريبه للشباب ...من الغزو الغربى فى اللبس و الكلام و التصرفات ..كل ذلك لم يؤثر فى شباب مصر و رأيته صامد و رجال بحق اتمنى مصر جديده ...اتمنى الاصلاح الحقيقى..اتمنى الا تضيع دماء الشهداء هدر ... اذا تم كل ذلك فعلا و رأينا الاصلاح فسيكون للشباب دين فى رقبتنا كلنا لن نقدر على سداده ابدا حفظ الله مصر و حفظ شعبها فكما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "فى رباط الى يوم الدين" و بأذن الله غدا يوم اخر سألني احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 14 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2011 كنت وما زلت أريد تغيير النظام .. وكنت وما زلت أظن أن "ثمن" الإصرار على الانتصار بالضربة القاضية أفدح من "ثمن" الانتصار بالنقاط .. فى نظرى أن المهم هو الانتصار ، وأن للانتصار ثمنا لابد من دفعه .. ولكنى لن أكون فى غاية السعادة إذا اكتشفت أننى دفعت ثمنا أفدح مما ينبغى للحصول على ما أريد نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندسه بتاريخ: 15 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2011 (معدل) كنت وما زلت أريد تغيير النظام .. وكنت وما زلت أظن أن "ثمن" الإصرار على الانتصار بالضربة القاضية أفدح من "ثمن" الانتصار بالنقاط .. فى نظرى أن المهم هو الانتصار ، وأن للانتصار ثمنا لابد من دفعه .. ولكنى لن أكون فى غاية السعادة إذا اكتشفت أننى دفعت ثمنا أفدح مما ينبغى للحصول على ما أريد ياااااه الجمله دى لخصت كل ال كنت عاوزه اقوله...زى ماتكون الجمله دى معانيها كانت جوايا بس تايه منى التعبير اروع جمله سمعتها منذ بدايه الازمه كل مخافى ال كتبتها فى مشاركتى السابقه كان بين سطورها الاحساس ده الحضرتك نجحت فى التعبير عنه اكثر منى... كنت خايفه اوى اوى على البلد من الخراب و الشهداء و كنت عاوزه تغيير لكن ازاى بأقل الخسائر... مش عارفه؟؟ الله يباركلك يارب تم تعديل 15 فبراير 2011 بواسطة المهندسه سألني احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 16 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2011 أنا رأيى إن المشكلة مش فى المؤيد والمعارض, لأن دى وجهات نظر فى النهاية ممكن تحترم. المشكلة كلها فى اللى كان بيشوه الحقائق وبيكذب وبيلفق تهم للناس الشرفاء, دول فعلاً اللى لازم يتحاسبوا ولازم يعتذروا. كمان اللي بيشوه الحقائق و بيكدب في تلفزيون الدولة ده بيثبت اننا مفروض نلغي وزارة الأعلام الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان