اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

معارضين الثورة ماذا يقولون الأن ؟


جويرية

Recommended Posts

المعارضين للثورة سيغيرون جلودهم

وسيعودوا لينافقوا النظام الجديد وسيعود الشعب ليصدقهم

فكما قال نجيب محفوظ ... آفة حارتنا النسان

حاجة تغيظ ، لما احمد شفيق مختار عماد أديب يبقي وزير اعلام

فعلا بيستفز الناس

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

عفى الله عما سلف ,,:redrose:

ونبدأ كلنا نفكر في اللي جاي ,,

صحيح عفا الله عما سلف

ده حتي الشرطة اللي كانوا بيموتوا الناس ، عاملين مظاهرات ، و استفادوا من نتائج الثورة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انا اتفق تماما انه عفا الله عما سلف

يجب التسامح في منطقة وجهات النظر

بل اظن انه يجب التسامح عن ضحايا الاعلام الرسمي الموجه

لانهم لايعلمون

وموقفهم يعتبر نوع من الخطأ الغير مقصود

لكني لا اتمنى التسامح مع الكذابين

كأمثال سيد علي و هناء السمري

وذلك مجرد مثال

فما قاما به من استدعاء محررة صحفية مغمورة في جريدة لايسمع بها أحد ثم اخفاء وجهها

وترك الميكروفون لها لتكذب على شباب التحرير

وتقول بأنهم تلقوا اموال من امريكا وانها سافرت بنفسها هناك ودربوها على حمل السلاح

الى غير ذلك من الكذب البواح الذي لايبرره الا قلب مفعم بالنفاق والبهتان

امثال هؤلاء لا اظن ان التسامح معهم من شيم الكرام

بل هو من شيم المستغفلين في الارض

هؤلاء يجب فضحهم على رؤوس الاشهاد ليحترس منهم المشاهدون

بل يجب محاكمة امثالهم لانهم بذلك يحرضون على قتل الابرياء

اتمني من وزارة الاعلام ان تسمح للقنوات التي تقدم أعلام هادف صادق ، ان تبث ارسالها عبر الأقمار الصناعية المصرية

نحن نضطر ان نسمع أكاذيبهم حتي نكون علي تواصل مع اخبار بلادنا

اذا وجدنا قناة محترمة تنقل لنا الأخبار بصدق ، فاننا سندير المؤشر عن قنوات مثل المحور او دريم او الفضائية

و لا نريد من هناء سمري اعتذار او من سيد علي ، فلينعقوا كما يشائون فلن يستمع اليهم أحد

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا يا جماعه من حق جويريه و اى حد يسئل و يعرف

انا من ضمن الذين كانوا متخوفين من الثورات الغير محسوب عواقبها كما ذكرت ى كل مشاركاتى سابقا

انا لم اكن ضد الثوره ذاتها اطلاقا او مع النظام لانى ذكرت قبل ذلك انى من المتضررين من فساد النظام بدليل سفرى و غربتى انا و زوجى لتوفير عيشه كريمه

ولكنى سأتحدث عن نفسى انا و عن اسباب تخوفى فى فتره الثوره:انا كنت متخوفه من حاله الفوضى التى كانت تعم البلد ...كنت متخوفه من ترك الجيش مواقعه و مهمته الاصليه وبالتالى تكون فرصه من ذهب لاى معتدى الدخول بما ان مصر دائما حلم اى غازى و معتدى والا لم يطلق عليها "مقبره الغزاه"....ولو اى احد قال ان يوجد معاهده سلام بيننا و بين اسرائيل لذلك كان من الصعب استغلال اسرائيل الفرصه و الدخول و استغلال حاله الفوضى التى فيها البلد...اذكركم ان اليهود لا ميثاق لهم و لا عهود لهم كما ذكر القرأن ...

2-اندساس افراد لخراب و لسرقه البلد شىء افزعنى ...الصراخ فى القنوات من الاهالى للاستغاثه من البلطجيه.....

3-كنت لا ارغب ابدا ان ينتهى الحال برئيس مصر كقبله من زعماء و كأنه سيناريو مكتوب و من نصيب دائما زعماء مصر ....كنت اخشى نكون فى نظر العالم قتله زعماءنا

خصوصا ان جاره لى سوريه قالت لى "دى عاده المصريين الغدر"

4-كان دائما مشهد العراق يراودنى فقد كانت دوما العراق من الدول الرائده و ها بعد التمسك ايضا برحيل رئيسها و قتله ...ها قد اختفت من على خريطه الدول الرائده عكس ما كانت دوما عليه...مشهد العراق ظل يراودنى و احسست فى فتره من الفترات ان هذا سيكون مصير مصر..

5-مقارنه دائما ثوره 25 يناير بثوره 52 جعلنى افكر و اقرأ الكثير عن ثوره 52 و التى كانت منظمه جداا محدده الاهداف منظمه و لها قائد يوجه و لذلك نجحت ..اما من وجهه نظرى كنت خائفه من اندلاع ثوره 25 يناير فجأه ...كنت خائفه ان تكون اسوه بتونس فقط....كانت غير محدده الاهداف فى البدايه سوى اسقاط النظام ثم توالت المطالب

كل ذلك احسسنى فى لحظه انها غير محدده الاهداف

6- انعدام سبل الحصول على لقمه العيش ايام الثوره والذى عانى منها الكثير من الشعب جعل يجن جنونى من الجوع الذى يعيش فيه بعض الناس و مازال الشباب فى مصر على موقفه متجنبا العماله التى تحصل على قوت يومها يوما بيوم ...الاطفال الذين يقطعون المسافات يوميا للذهاب الى مستشفيات السرطان و الكلى و غيرها والذى توقف فى هذه الفتره علاجهم

والكثير من الاسباب الذى جعلنى متخوفه جداا ...فبعد رحيل النظام لم يكن عندى ما اخاف منه على اقرب الناس لدى لذا سأقول ما كان يخوفنى اكثر و اكثر و هو ان لى شقيقن ضباط شرطه احدهم مقدم كان المسئول عن الدفاع المدنى فى محافظه 6 اكتوبر و تهجم عليه البلطجيه و فى غضون لحظات حرقوا المطافى و سرقوا سلاح اخى و ضربوه و مات احد العساكر قبل حتى ان يقف من على كرسيه محاولا الهروب...اما اخى الاصغر فكان هذا هو المشكله الكبيره و الذى كتبت له الحياه مره اخرى ...فهو ضابط متخصص مترجما لوزير الداخليه حبيب العادلى و على باب الوزراه اطلق عليه الرصاص مع بعض الضباط و بما انه ضابط متخصص مترجم فلم يكن لديه سلاح فنجا بأعجوبه

كل ذلك جعلنى اتمنى ان تزول الغمه سريعا ...

كنت دائما انادى بالتهدئه لافيق من هذا الكابوس و وكنت اريد ما كانت تنادى به الثوره من اهداف و لكن كنت اريدها بطريقه اخرى غير ثوره اى طريقه.. لا اعرف.. حتى بعد رؤيه صور الشهداء و لكن ما هزنى حقيقى و لن انساه ابدا طيله حياتى عندما سمعت اهالى الشهداء يقصون كيف كانت موته اولادهم و اكتشفت ان اغلبهم مات بقناصه و منهم اطفال و سمعت الكثير من اهالى الشهداء فى القنوات الفضائيه و تسائلت لماذا قناصه فهى ليست رصاصات عشوائيه تصيب من تصيب و لكن قناصه لماذا؟؟؟فهذا اخى المصرى و ليس يهودى ملعون ...حينها قررت ان انتظر فى صمت ارى ما اخر هذا المشهد السياسى الذى سيكتب فى التاريخ...

لا انكر حزنى على كل الخسائر التى مرت بها مصر و لا انكر ايضا ان تخوفى على حال مصر و على حمايتها و امانها الخارجى مازال فى قلبى ...فكل الامور ستتضح بعد فتره ان شاء الله

و اتمنى مستقبل افضل لمصر ...ورحمه الله على الشهداء..

انا فرحانه بالصمود الذى رأيته فى شباب مصر ...فرحانه ان السلاح الذى كانت الدول الغربيه تستخدمه لهد شبابنا من افلام اباحيه مثلا ...من موضه غريبه للشباب ...من الغزو الغربى فى اللبس و الكلام و التصرفات ..كل ذلك لم يؤثر فى شباب مصر و رأيته صامد و رجال بحق

اتمنى مصر جديده ...اتمنى الاصلاح الحقيقى..اتمنى الا تضيع دماء الشهداء هدر ...

اذا تم كل ذلك فعلا و رأينا الاصلاح فسيكون للشباب دين فى رقبتنا كلنا لن نقدر على سداده ابدا

حفظ الله مصر و حفظ شعبها فكما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "فى رباط الى يوم الدين"

و بأذن الله غدا يوم اخر

أنتي و انا و كل الأمهات اللي في المنتدي كنا خايفيين علي الولاد اللي بيموتوا دول و يتصابوا ، و طبعا بنقول حيضربوا فيهم زي ما هما عايزين و في الأخر برضو مبارك قاعد علي قلبنا

و طبعا نلاقي المهندس تيمور بيقول الي الجهاد ، و النصر أو الشهادة ،فنمسك في خناقه و نقله انت السبب في الولاد اللي بيموتوا دول :)

المهندس تيمور جزاه الله خيرا اتحمل كتير لغاية ما نجحت الثورة

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

كنت وما زلت أريد تغيير النظام ..

وكنت وما زلت أظن أن "ثمن" الإصرار على الانتصار بالضربة القاضية أفدح من "ثمن" الانتصار بالنقاط ..

فى نظرى أن المهم هو الانتصار ، وأن للانتصار ثمنا لابد من دفعه ..

ولكنى لن أكون فى غاية السعادة إذا اكتشفت أننى دفعت ثمنا أفدح مما ينبغى للحصول على ما أريد

انا برضو كنت مع رأيي حضرتك ، هل كان ممكن يبقي في خطة بديلة لتنحية الرئيس

و مايكونش فيها كل هذه الخسائر في الأرواح و الخسائر المادية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...