اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مبارك تحت المجهر


شرف الدين

Recommended Posts

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد أن صحت مصر على فجر جديد

وبعد أن هل العيد

وارتسمت الفرحة على أغلب الوجوه

من أقصى الشمال حتى أقاصى الصعيد

بعد أن خرج مبارك من سدة الحكم وهو الذي ظل متحكما في أمور مصر هذا البلد العظيم لمدة 30 عاما كاملة.

هناك كثيرون ولدوا وكبروا وربما تزوجوا وأنجبوا خلال عهد مبارك.

بكل تأكيد خلال هذه الأعوام الثلاثين كلنا يحمل انطباعات وذكريات عن هذه الحقبة الطويلة من تاريخ مصر

أكيد في ناس فاكرة حاجات حلوة

وناس أكتر بكتير فاكرين حاجات وحشة كتير

نحتاج في هذا الموضوع أن نستمع لتعليقات المحاورين وبخاصة المخضرمين منهم عن أرائهم في هذا العهد.

وبكل صراحة.. أنا كنت من معارضي الرجل وبشدة وبدأت معارضتي له منذ عام 98

منذ أقال حكومة الجنزوري وأتى بالمخرب عاطف عبيد ووضعه على كرسي الوزارة

وتزامن جلوس عاطف عبيد على كرسي الوزارة مع بداية ظهور نجم جمال مبارك

منذ هذا التاريخ بالتحديد وبدأت مصر في التهاوي السريع على كافة الأصعدة والنواحي داخليا وخارجيا.

تهاوي يثبت أن الشخص المخرب الغير كفء يمكن أن يدمر كيانا ناجحا ظل رائدا على مدار التاريخ في سنوات بسيطة

المهم نعود لموضوعنا الأساسي

ذكريات عهد مبارك

وسأبدأ بنفسي.

ومع أن الجميع هنا يعلم أنني كنت من المؤيدين وبشدة لثورة يناير... وكنت دائما أصر على ألا تتوقف الثورة حتى يتم إخراج مبارك من سدة الحكم.

إلا أنني سوف استهل ذكرياتي عن هذا العهد بموقف أظنه مشرف لمبارك. ويحسب لصالحه بكل تأكيد.

كان هذا في نهاية التسعينات تقريبا.

وحينها قامت إسرائيل بعدة غارات على لبنان قامت خلالها بتدمير محطات توليد الكهرباء اللبنانية

لا أتذكر تحديدا ذريعة إسرائيل في هذه الغارات ولا سببها آنذاك

ولكن ما أذكره هو أن مبارك ثاني يوم هذه الغارات كان في لبنان .. مع أن زياراته للبنان كانت نادرة

إلا أنه يومها توجه إلى لبنان فورا ... وأعلن عن تضامنه الكامل مع لبنان أمام هذه الغارات

وأعلن أن مصر سوف تقوم بإعادة بناء كامل المحطات الكهربية التي تم تدميرها.

كان هذا أحد المواقف المشرفة لمبارك بكل تأكيد.

والآن دوركم ... فليحدثنا كل منكم عن ذكرياته حول هذا العهد.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

باستثناء حرب اكتوبر لا اجد للرجل اية انجازات

على العكس كان عهده كله حرب على مصر والمصريين

ويوم تفتح ملفاته ستعلمون الكثير

منذ تخرجي وانا اشعر بمرارة البطالة والبحث عن عمل يومها اعلن عن تعاقدات مع وزارة التربية والتعليم فيما سمي بنظام المكافاة او الحصة

وكانت الحصة ب90 قرش وكان هناك عجز رهيب في المدرسين وكانت عندما اسال ليه منتثبتش قالوا اصل مفيش فلوس

والان عرفت اين كانت الفلوس لقد غرفها الرجل في عبه كما يغرف من اناء

رابط هذا التعليق
شارك

لااعرف متي اصبحت معارض لمبارك

لكن الذي اتذكرة انني ولدت في عهده المشئوم ومن اول مابدئت افهم مايدور حولي وانا اكرة هذا النظام وهذا الرجل بشخصة وبكلامة وبافعاله كل ماكان يفعلة بالنسبة لي هو مجرد الاستمرار في سرقة مصر بطريقة منهجية

لااعرف ماذا اقول فهذا النظام اسوء من ان يوصف بكلام

رابط هذا التعليق
شارك

الرسائل العشر التالية تهدف إلى تأمل وتحليل الحدث، كيف حدث؟ ولماذا حدث؟ وأرجو أن تكون إضافة لهذا الموضوع المتميز،

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(1) مقدمة

هذه رسالة من مهندس مصري من مواليد عام 1984م وأبدأ كتابة هذه الرسالة إلى سيادتكم والساعة الآن تشارف على السابعة مساء الجمعة الثامن من ربيع الأول1432هـ الموافق 11فبراير2011م، وقد أعلن نائبكم اللواء عمر سليمان القرارين المعروفين للجميع بما فيهما تكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة أمور البلاد.

أتشرف بأن أرسل إلى سيادتكم هذه الرسائل، فأنتم الرئيس الذي قاد جمهورية مصر العربية لأكثر من ثلاثين عاما بعد سجل عسكري مشرف، وأنتم القائد الذي اختار من قبلُ أفراد المجلس الأعلى للقوات المسلحة ثم عهد إليهم من بعدُ بتسيير دفة الأمور الآن. لقد حَظِيَت مصر بمراسلات بين سيادتكم وبين الأستاذ محمد حسنين هيكل في 1982م في خطابات نشرت لاحقا في صحيفة المصري اليوم، و آمل أن تجد هذه الرسائل (أو التأملات) طريقها إلى سيادتكم، فلا غنى للسياسيِّ عن المفكر الاستراتيجي–بشكل عام-، ولا غنى لوطن مزدهر عن تواصلهما بشكل بنّاء.

لم تنطلق شرارة ما حصل في مصر في الخامس والعشرين من يناير2011م، بل إنّ الشرارة انطلقت فيما أظنّ يا سيادة الرئيس منذ الثالث والعشرين من شهر يوليو في عام1952م. فأنا أعتقد أن تنظيم الضباط الأحرار كان ثورة شبابية بامتياز، صحيح أنها ارتكنت إلى اسم قائد محنك كاللواء محمد نجيب، إلا أنّ باقي التنظيم كانوا في ريعان الشباب، وفي فورة حماسه، وقمة اندفاعه؛ بدء من جمال عبدالناصر وأنور السادات وحسين الشافعي وباقي الضباط. لقد كان هؤلاء الشباب المصريون وإيمانهم بقضيتهم وحماسهم المنقطع النظير دافعا لانطلاق حركتهم وساعدهم على ذلك كونهم ضباطا في الجيش.

إن تاريخ مصر المعاصر يشهد لشبابها بأنّهم دوما صنّاع الحدث، وقد كنتَ يا سيادةَ الرئيس مع هؤلاء الشباب مرتين، مرة حين ترقيت عن اجتهاد إلى قيادة القوات الجوية المصرية أثناء ملحمة مصرية مجيدة، ومرة حين حافظت على شباب وشعب مصر فعهدت إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية برئاسة البلاد بدلا من أن تتنازعها أفراد وقوى منقسمون على أنفسهم وبلا قيادة موحدة. الشباب كانوا صنّاع الحدث حتى في كوارث الوطن، بدء من قاتلي الرئيس الراحل أنور السادات رحمه الـلـه وانتهاء بأحداث العنف الدموي في التسعينيات.

في مظاهرات الخامس والعشرين من يناير2011م، لم يكن شباب مصر ثائرا ضدك شخصيا سيادة الرئيس في رأيي. أولا لأن معظم مشكلات المتظاهرين لستَ سببا مباشرا فيها، ولكنهم رأوا في شخص سيادتك الرمز لكل مشكلاتهم، فكان قدرك سيدي أن تدفع ثمن أخطاء الوزارة، والإعلام، ومعاهد العلم، والداخلية. لقد كان شباب التحرير وجموع شباب مصر يتطلعون لمن يستمع إلى آمالهم و طموحاتهم وينصت إلى مشكلاتهم وآلامهم، ولم تنجح لا الوزارة، ولا أجهزة الإعلام، ولا معاهد العلم، ولا وزارة الداخلية، ولا مراكز الشباب، ولا دور العبادة، ولا حتى مؤسسة الأسرة، لم ينجح أحد في ذلك بامتياز.

وثانيا لأنني كنت قبل شهر في اجتماع بمكتب مستشار لوزير في حكومة د.أحمد نظيف الذي رحب –أي الوزير- بمبادرة فردية من جانبي لمشروع يستهدف تأهيل خريجي الجامعة لسوق العمل، وحكى لي المستشار (ولولا أن الرسالة علنية لأفصحت عن التفاصيل)، حكى لي كيف أنّ سيادتك كنت مهتما بمشروع توشكى باعتبار أن نجاحه سيوظف عددا كبيرا من الشباب، ثم كيف أنّ المشروع حين لم يؤت ثماره سارعتم سيادتكم في أواخر التسعينيات إلى البحث عن بديل وكان هو قطاع الاتصالات ونظم المعلومات كتنفيذ لثمان توصيات من فريق من جهة مرموقةأشرف عليه نجلك جمال بشكل أو بآخر. كانت التوصيات كما ذكر لي السيد المستشار تتضمن تدريب طلاب الجامعات (منحة وزارة الاتصالات) وأثمرت عن عشرات الآلاف من شباب مصر الزاهر يعمل في مراكز الاتصال (الكول سنتر) وغيرها من أنشطة التعهيد في قطاع نظم المعلومات والاتصالات المزدهر، فأنا إذا أدركُ أنّ تشغيل الشباب (المحرك الرئيسي في المظاهرات من وجهة نظري) كان همَّا شخصيا لكم كما هو همّ للشباب وعائلاتهم، ورأيت مصورا سابقا في الرئاسة يحكي كيف أن سيادتك أثناء جولاتك كنت تنظر إلى طلاب المدارس وتستشعر مسؤوليتك إزاء توفير احتياجاتهم الأساسية بما في ذلك تعليمهم ثم توظيفهم.

هذه الرسائل العشر (وهذه أولاها) تهدف إلى تأمل وتحليل الحدث، كيف حدث؟ ولماذا حدث؟

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(2)الشباب

في رسالتي الأولى، أشرتُ إلى دور الشباب في صياغة تاريخ مصر المعاصر الذي تبقون بلا شك جزء هاما منه سيادة الرئيس.

سيادة الرئيس، لقد كان هنالك خطأ وقعت فيه مؤسسة الرئاسة وكافة وزارات وأجهزة الدولة يتمثل في تجاهل الشباب. مشكلة هذا الخطأ (ومقامكم محفوظ سيدي) أنه يوصف بالخطأ الاستراتيجي من وجهة نظري الشخصية، وللأسف، فقد حدث قبل مظاهرات عيد الشرطة2011م وبعدها. هذا الخطأ وقعت أنا شخصيا فيه وأنا أرصد الأحداث المتسارعة وأدى ضمن أسباب أخرى إلى تراجعي عن قرار كنت قد اتخذته في 2009م بالترشح لمنصب الرئيس في انتخابات رئاسة الجمهورية عام 2029م إن كان لي عُمْرٌ أصلاً حينها.

سيادة الرئيس، لقد غابت معلومة أنّ50%من تعداد الشعب المصري هم ما بين خمسة عشر إلى خمسة وأربعين عاما، ولو كانت هذه المعلومة متاحة على طاولة النقاش لكانت كافية لقلب كل الوقائع رأسا على عقب. أفظعُ ما قد يشكو منه أي مدير يا سيادة الرئيس هو عدم إتقان المرؤوسين لعرض التقارير شفهية كانت أم مكتوبة، فحين يدلف الموظف إلى مديره بمشكلة أو خبر ما، فإنه عادة ما يسهب في شرح التفاصيل قبل البدء بتوضيح المعلومات المرتبطة بالموضوع. أستطيع أن أتخيل تقارير تتحدث عن عيال الانترنت وشباب فاضي يدعو لمظاهرات، وقرأنا هذا في صحف "قومية" عدة. الفرق بين التقارير والصحف، هو أن الصحف تشكل رأيا عاما في حين تمهد التقارير لقرارات مصيرية.

معلومة الخمسين في المائة هذه لو كانت واضحة فأنا ممن يتصورون أن سيادتكم قد تتعاملون مع المتظاهرين كما يتعامل مدير إدارة عملاءCustomers يخدم في مؤسسة عريقة بأن ينزل ببساطة لعملاء غاضبين يربت على أكتافهم وينصت إلى شكاواهم مبتسما ومعتذرا في آن معا. وعلى كل حالٍ، فإنني أتفهم أن تحسبكم ربما لسقف مطالب المتظاهرين قد أدى للتباطؤ في حرق كل الخيارات عبر فترة زمنية مطولة تبقي على الجيش كورقة رابحة دوما في نهاية المشهد بالتزامن ربما مع إعادة الثقة لمؤسسات الدولة من الداخل عقب صدمة الأحداث.

إذا تخيلنا أسرة مصرية مكونة من أب وأم وابن وطفلة، فإنّ مشكلة البطالة للابن تتسبب في استخدامه لألعاب جهاز الكمبيوتر بشكل يقلل من الوقت المخصص لشقيقته الصغرى، وبالتالي فإن مشكلة البطالة لهذا الابن قد سببت مشكلة للطفلة وللأبوين اللذين أنفقا مالا (ومن قبلُ أعصابا وصحة) على تعليم وتنشئة هذا الابن، باختصار: بطالة هذا الابن الشاب يا سيادة الرئيس هي في الواقع صداع مزمن للأسرة بكاملها؛ ولعل هذا سيادة الرئيس يفسر خروج بعض الأسر كاملة إلى الاحتجاجات.

الأخطر هو أن التجاهل الحاصل لحقيقة أنّ نصف تعداد الشعب المصري ما بين خمسة عشر إلى خمسة وأربعين عاما، هذا التجاهل بدأ قبل الاحتجاجات بوقت طويل يا سيادة الرئيس، فلا الشباب ممثلون في وزارة (تم تخفيض وزارة الشباب إلى مجلس قومي)، ولا الأحزاب مهتمة بتفعيل الشباب، ولا الجامعات تستقطب طاقات الشباب، فأصبحوا منغلقين كل في حياته اللهم إلا من مباريات كروية وأنشطة رياضية (فيديوهات الألتراس تدعو للعجب من الطاقة والاندفاع والحماس الشديد لبعض شباب الأندية)، رغم أن الكلّ يرصدُ أن سيادتكم بدأتم منذ الألفية الجديدة في تطعيم التشكيل الوزاري بوزراء من جيل الشباب ومن مهندسي الاتصالات تحديدا وفي حقائب وزارية مختلفة.

قد تتساءل يا سيادة الرئيس: ولماذا لم تتفاقم هذه المشكلة منذ زمن طالما أنها فادحة جدا وتتعلق بنصف المجتمع؟

الأسباب كثيرة، لكن هنالك فئة قليلة من الشباب كانت تزار فجرا وتعتقل معصوبة العينين ليوم على الأقل وكل ذنبها أنها تقيم مثلا في محافظة مشهورة بغزارة تواجد جماعة الإخوان المسلمين فيها. هنالك فئة أكثر عددا بادرت بإيجابية مثل أنشطة جمعية مهندسي الكهرباء والالكترونيات(IEEE)بالكليات مثلا. فئة ثالثة أقل عددا انصرفت للكرة والترفيه أو حتى للأنشطة السياسية والأحزاب. وما بين كل هذه الفئات، صنف انزلق لإدمان، أو تطرفٍ، أو انحراف. هل انتهت المشكلة إذاً؟ لا! فهذه الفئات جميعها خرجت لسوق العمل بحثا عن رزق حلال يمهد لبنت الحلال ومن قبلُ لاستقلال في القرار، ومرة أخرى ينقسم الشباب ما بين نافذ يظفر بوظيفة، وما بين طامح يقاوم الزمن، وما بين باحثٍ عجز مؤهله المتوسط أن يوصله لشطآن وظيفة مستقرة، وفي كل هذه الأطياف تتداخل عيون الآباء ودعوات الأمهات وزفرات الألم مع بصيص الأمل.

حتى أمثالي من المشاغبين حينَ وجدت صديقا يوصل مقترحا بإنشاء حركة تسمى السادس من أكتوبر تستوعب طاقات الشباب وتفعلها في أنشطة تنفيذية (مشكلات العشوائيات مثلا ومساعدة كبار السن)، حين أوصلَ هذا الصديقُ المقترحَ لوزارة الداخلية، فإنني استدعيت لمقابلة ضابط مهذب بأمن الدولة فوجئت أثناء مناقشة موضوع الحركة المقترحة ومقارنتها بحركة السادس من إبريل فوجئت بأنه كان يعتقد بإمكانية احتواء حركة السادس من إبريل بالطرق الأمنية الاعتيادية في حين أنني كنت أرى في مثل هذه الحركة مؤشرا على وجود شباب لديه طاقات وملكات تحتاج إلى من يوظفها، وهكذا ضاعَ شبابُنا بين فشلي في العرض والتوضيح، وبين أمننة (نسبة للأمن) التغيرات المجتمعية، وما بين هذا وذاك، غابت جامعاتٌ وغُيّب مجتمع مدنيّ وذابت ثقافات وانحسرت عبادات، ولأكتفيَ بإطلاق اسم مصر الجديدة(NewEgypt)على نشاط استشارات التخطيط الوظيفي الذي كنت بدأته في عام 2009م. المؤلم سيادة الرئيس أنّ التعامل البوليسي مع التغيرات المجتمعية لم يكن ضمن المكوّن الثقافي(Culture)لوزارة الداخلية والدليل في صفحة17إلى30هنا.

باقي الرسائل هنا:

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(3)الإعلام

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(4)الأمن

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(5)الانترنت

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(6)الصراحة

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(7)المجتمع

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(8)المشترك

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(9)الأسرة

إلى السيد الرئيس حسني مبارك(10)الوطن

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

أستاذ عبد المطلب

رغم اختلافي مع حضرتك في الرأي

يعجبني جدا اصرارك و إيمانك بقضيتك و عدم الملل من تكرارها

و كذلك أدبك الشديد في الرد على من يخالفونك

تحية لأخلاق - لن أقول غير موجودة - و لكنها باتت نادرة في هذا العصر

أو بمعنى أدق

نادرا ما يشارك أصحاب هذه الأخلاق في الفوضى الفكرية التي نعاني منها

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

منذ مدة طويلة حاولت تسجيل انطباعاتي عن شخصية حسني مبارك ولمن يريد التعرف عليها وهي غير منشورة .... تجدها على الرابط التالي :

https://docs.google.com/Doc?docid=0AQ1xb4OnLPN1ZGZ6NjJ2bXRfMTFjanJtdHJodA&hl=en

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

يمكننى سرد بعد الأحداث الجيدة التى حدثت فى عهده

خارجيا

1- استعادة سيناء بالكامل

2- استعادة طابا

3- استعادة العلاقات مع الدول العربية

داخليا

1- إنشاء العديد من الكبارى والأنفاق مثل موبرى 6 أكتوبر

2 - استصلاح العديد من الاراضى مثل الصالحية العامرية فى الاسكندرية وشوشة فى المنيا

أعتقد انه يمكنك تقسيم عهده الى قسمين ما قبل كمال الجنزورى وما بعده

3- مهرجان القراءة للجميع

4- مكتبة الاسكدرية

رابط هذا التعليق
شارك

يمكننى سرد بعد الأحداث الجيدة التى حدثت فى عهده

خارجيا

1- استعادة سيناء بالكامل

2- استعادة طابا

3- استعادة العلاقات مع الدول العربية

داخليا

1- إنشاء العديد من الكبارى والأنفاق مثل موبرى 6 أكتوبر

2 - استصلاح العديد من الاراضى مثل الصالحية العامرية فى الاسكندرية وشوشة فى المنيا

أعتقد انه يمكنك تقسيم عهده الى قسمين ما قبل كمال الجنزورى وما بعده

3- مهرجان القراءة للجميع

4- مكتبة الاسكدرية

موش عارفة ....

بس ليه وجهة نظر يمكن موش هاتعجب حضرتك ....

هو موش استعادة سيناء ....نفسه هو استعادة طابا .....؟؟

اما عن استعادة علاقتنا بالدول العربية ...فحدث ولا حرج....

ممكن بسهولة تسأل اى مغترب ....عن وضع علاقات مصر بالخارج

وهو قادر تماما عن اعطائنا صورة واضحة عن علاقة مصر بالدول العربية ....

للاسف يؤسفنى انى اقول لحضرتك ان علاقتنا بتلك الدول شبه مهلهلة علاقة مبنية على مصالح الحكام وليس الشعوب ..

.علاقة كروية بحتة .....تبعد بعد السماء عن العلاقات الاستراتيجية .....

طبعا مع حذف علاقاتنا بـ( قطر ...الجزائر ...السودان ...فلسطين ) ( اشبه بعلاقة العادلى بثورة 25 يناير )

الانجازات اللى فوق بالاحمر دى ...

ممكن تكون انجازات رئيس حى ....موش رئيس جمهورية ....

عار علينا ان يكون هذه هى انجازات رئيسنا السابق

موش عارفة بس دى مجرد وجهة نظر ....

وأخيرا تقبل تحياتى

------------------------------------------------

تم تعديل بواسطة shiko

18344710.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يقيم أي حاكم أو أي نظام حكم حسب هذه المعايير

مدى حرصه على تنمية الإنسان .... الفاعل الأساسي

مدي حرصه على تنمية وترقية التنظيمات السياسية والاجتماعية المختلفة

رؤية هذا الحاكم أو هذا النظام المتعلقة بتاريخ البلد ووضعه ضمن محيطه والعالم وحلمه بالنسبة للمستقبل

لو اقتصرنا على هذه المعايير الأساسية

سنجد أن حسني مبارك ونظامه ياخد صفر بل أقل من الصفر

لأنه هدم الإنسان .... وما تبدى من أداء بديع وحضاري ومعجز في ثورة 25 يناير هو إنجاز مستقل لهذا الشعب

وبالنسبة لتنظيم المجتمع في مؤسسات مختلفة الهدف .... ياخد نفس الدرجة ... لأنه حارب كل التنظيمات وأفسدها

هذا خلافا لانعدام أن يكون له أي رؤية للتاريخ ولا للحاضر ولا للمستقبل

أما بناء الكباري وتنفيذ ما تبقى من اتفاقية السلام مع إسرائيل التي لمصر فيها الوضع الأدنى أو البناء على الأراضي الزراعية والإنفاق على إصلاح أراضي صحراوية ليس لها أية قيمة في ذاتها ناهيك عن موازنتها بسحق الإنسان والمجتمع المصري

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

يمكننى سرد بعد الأحداث الجيدة التى حدثت فى عهده

خارجيا

1- استعادة سيناء بالكامل

2- استعادة طابا

3- استعادة العلاقات مع الدول العربية

داخليا

1- إنشاء العديد من الكبارى والأنفاق مثل موبرى 6 أكتوبر

2 - استصلاح العديد من الاراضى مثل الصالحية العامرية فى الاسكندرية وشوشة فى المنيا

أعتقد انه يمكنك تقسيم عهده الى قسمين ما قبل كمال الجنزورى وما بعده

3- مهرجان القراءة للجميع

4- مكتبة الاسكدرية

موش عارفة ....

بس ليه وجهة نظر يمكن موش هاتعجب حضرتك ....

هو موش استعادة سيناء ....نفسه هو استعادة طابا .....؟؟

اما عن استعادة علاقتنا بالدول العربية ...فحدث ولا حرج....

ممكن بسهولة تسأل اى مغترب ....عن وضع علاقات مصر بالخارج

وهو قادر تماما عن اعطائنا صورة واضحة عن علاقة مصر بالدول العربية ....

للاسف يؤسفنى انى اقول لحضرتك ان علاقتنا بتلك الدول شبه مهلهلة علاقة مبنية على مصالح الحكام وليس الشعوب ..

.علاقة كروية بحتة .....تبعد بعد السماء عن العلاقات الاستراتيجية .....

طبعا مع حذف علاقاتنا بـ( قطر ...الجزائر ...السودان ...فلسطين ) ( اشبه بعلاقة العادلى بثورة 25 يناير )

الانجازات اللى فوق بالاحمر دى ...

ممكن تكون انجازات رئيس حى ....موش رئيس جمهورية ....

عار علينا ان يكون هذه هى انجازات رئيسنا السابق

موش عارفة بس دى مجرد وجهة نظر ....

وأخيرا تقبل تحياتى

------------------------------------------------

كون هذه الاشياء أقول وليست الانجازات على الرغم من ضألتها مقارنة بالفترة الزمنية الكبيرة التى حكم بها مصر موجودة فهى أشياء تحسب له حتى ولو هى منسبة أكثر لرئيس حى أنا فهمت من الموضوع ان نبحث عن أى شىء إيجابى للرئيس السابق فكتبت هذه النقاط من الذاكره ولكنى على يقين ان هناك أشياء إيجابية يمكن أن تكون حدذت فى عهد البائد لا أحبذ إطلاقا وصف العهد بأشياء سلبية و تناسى أى نقطة يمكن أن تكون إيجابية

رابط هذا التعليق
شارك

باستثناء حرب اكتوبر لا اجد للرجل اية انجازات

على العكس كان عهده كله حرب على مصر والمصريين

الأخ الفاضل

الإمام الذهبي له مقولة جميلة في كتابه سير أعلام النبلاء يقول فيها ( الإنصاف عزيز )

فلهذا دائما يجب ان نتصف بعين الإنصاف حتى مع خصومنا

عهد مبارك سلبياته أكثر من إيجابياته بكثير

والسلبيات اغلبها تجمع في السنوات ال 15 الأخيرة من حكمه

وكان معدل السلبيات والبلاوي بيزيد بشكل مخيف

لدرجة إن مصر كلها اصبحت فساد في فساد

وأصبحت البلاوي مغطية على كل حاجة إيجابية

ولكن له إيجابيات لا يمكن للمنصف إنكارها

مثلا مشروع مترو الأنفاق

مفيش في أي دولة عربية شبكة مترو تيجي نص الشبكة اللي في مصر

حاجة تانية

زمان في القرية بتاعتي وأنا في الابتدائي كان معتاد جدا إن الكهربا تفضل قاطعة 3 أو 4 أيام متواصلة... وكانت اللمبة الجاز صديق شخصي لي لدرجة إني كنت بحب المذاكرة عليها جدا

دلوقت الكهربا بقت نادر لما تقطع عندنا...

ولكنها للأسف في السنوات الأخيرة بقت تقطع في الصيف يوميا بسبب ارتفاع الاستهلاك نتيجة استخدام أجهزة التكييف ومشاكل محطات الكهربا نتيجة تصدير الغاز لإسرائيل

فلا أحد يمكنه إنكار إن الشبكة الكهربية تقدمت بكثير عن الأول

عدد كبير من الكباري والجسور أنشيء في عهد مبارك

كوبري أكتوبر مثلا - كوبري السلام

عدد الجامعات العامة في مصر اعتقد إنه تزايد بشكل كبير في عهد مبارك ( لكن معنديش أرقام محددة )

صحيح كانت في أنجازات أكتر من كده بكتير مفروض أنها تحصل لو بلدنا كان نظام الحكم فيها كويس

لكن طالما في إنجازات يبقى مينفعش ننكرها ونقول إن الرجل ليست له أي إنجازات .

وشكرا

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لحرب أكتوبر

حسني مبارك أمم عن طريق الإعلام كل إنجازات هذه الحرب لصالحه

فهو كان واحد من أكثر من ستة قادة أسلحة ... يرؤسهم رئيس العمليات الجمسي ثم رئيس الأركان الشاذلي ثم القائد العام ..... ولكننا لم نسمع عن أي واحد فيهم وإنجازاته .... بل أن سعد الدين الشاذلي تم سجنه ظلما وعدوانا .... ولم يشفع له أنه كان مهندس العبور العظيم أو المايسترو ... وأصبحت ربابة الضربة الجوية هي كل شيء ..... فهو ظالم ومزور للتاريخ .... ونحن صدقنا ....

الشيء الآخر هو أن نفرق بين التطور الطبيعي للأشياء والتي تحدث في كل الدنيا وبين الإنجاز الشخصي الذي يسجل لشخص ما بسبب انفراده دونا عن العالم كله ..... فدخول الكهربا والإنشاءات وتطور خدمات التليفون العادي والمحمول ... إلى آخره من هذه التطورات التكنولوجية نجدها في كل دول العالم وهي الانجاز الطبيعي لمؤسسات الخدمات والبناء والتشييد في كل دولة في هذا الزمان

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

ميزة مبارك الوحيدة التي اذكرها له بجد أنني كنت استمتع جداً بخطبه وأتعلم منها صناعة الكذب وهذا كان في النصف الأول من رئاسته

وفي النصف الثاني كنت انتبه لخطبه بشدة لأتعلم كيف يخدع المرء نفسه ويصدقها

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...