اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الاخوان المسلمون في مصر يعتزمون تأسيس حزب سياسي


Recommended Posts

قاهرة (ا ف ب) - اعلنت جماعة الاخوان المسلمين في مصر عزمها تأسيس حزب سياسي عندما "يتحقق المطلب الشعبي بحرية تكوين الاحزاب" في البلاد، وذلك بعد سقوط نظام حسني مبارك.

وقال محمد مرسي المتحدث الرسمي باسم جماعة الاخوان، في تصريح بثه موقعها على شبكة الانترنت، ان "الاخوان المسلمين يؤمنون بحرية تكوين الاحزاب".

واضاف ان جماعته ستنشىء حزبا سياسيا "عندما يتحقق المطلب الشعبي بحرية تكوين الاحزاب".

واوضح مرسي في بيان ان ما منع الجماعة من تأسيس حزب في المرحلة السابقة كان "قانون الاحزاب الذي يحظر قيام الاحزاب في الواقع الا اذا وافق الحزب الوطني (الحاكم سابقا) على ذلك من خلال لجنة تشكيل الاحزاب" التي كان يترأسها الامين العام السابق لهذا الحزب صفوت الشريف.

وتعد جماعة الاخوان المسلمين كبرى مجموعات المعارضة المصرية.

وأسس هذه الحركة الشيخ حسن البنا في العام 1928 وحظرت رسميا اعتبارا من العام 1954 ولكن نظام حسني مبارك كان يسمح لها بحرية الحركة نسبيا

http://www.masrawy.com/News/MidEast/AFP/2011/February/15/3952483.aspx

انتهي الخبر

هل سيكون من افرازات الثورة هو وجود احزاب دينية تكون شعارها الإسلام هو الحل ثم يرد عليها حزب اخر بان المسيحية هي الحل

وهل يستقيم امر كهذا ام ان من اراد ممارسة السياسة عليه ان يجنب الدين .

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

طيب

آخر الاخبار ,,

- الاخوان المسلمون يعتزمون انشاء حزب سياسي ,,

اوافق على ان يكون في عضوية الهيئة التاسيسه للحزب اعضاء من الاقباط ومن النساء ,,

ليس شرطا ولكن ان يسمح بذلك لمن شاء يعني مايكونش مقتصر فقط على المسلمين ودي بديهه لاي حزب سياسي في اي مكان في العالم انه لا يكون فئوي او ديني ,,

والا فليسمح بقيام حزب الاخوان المسيحيين ايضا ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

لاأعتقد انهم جاديين فعلاً في انشاء حزب

لكن حتي لو حصل

فلن يكون بدعة

من يحكم المانيا الان هو الحزب المسيحي الديمقراطي

والاحزاب المسيحية تملأ اوروبا كلها وبعضها يحكم

والمسيحيين الانجليين كانوا يمسكوا بزمام الحكم في امريكا في عهد بوش

اما هذه فنكتة من نكت النظام السابق الذي استخف قومه فاطاعوه

هل سيكون من افرازات الثورة هو وجود احزاب دينية تكون شعارها الإسلام هو الحل ثم يرد عليها حزب اخر بان المسيحية هي الحل

وهل يستقيم امر كهذا ام ان من اراد ممارسة السياسة عليه ان يجنب الدين .

وسبق للبابا شنودة ان رد عليها وقال ان هذا الحزب المسيحي لن ينشأ في مصر مصر ابداً

لأن اي حزب هدفة الحكم وهذا الحزب لن يحكم ابداً فلافائدة من انشاؤه

رابط هذا التعليق
شارك

طيب

آخر الاخبار ,,

- الاخوان المسلمون يعتزمون انشاء حزب سياسي ,,

اوافق على ان يكون في عضوية الهيئة التاسيسه للحزب اعضاء من الاقباط ومن النساء ,,

ليس شرطا ولكن ان يسمح بذلك لمن شاء يعني مايكونش مقتصر فقط على المسلمين ودي بديهه لاي حزب سياسي في اي مكان في العالم انه لا يكون فئوي او ديني ,,

والا فليسمح بقيام حزب الاخوان المسيحيين ايضا ,,

معاك يا آرش

شروط تأسيس أو استمرار حزب سياسى :

حددت المادة الرابعة(1) من قانون الأحزاب السياسية الشروط الواجب توافرها لتأسيس أو استمرار أى حزب سياسى وذلك على النحو التالى :

أولاً : أن يكون للحزب اسم لا يماثل أو يشابه اسم حزب قائم .

ثانيـاً : عدم تعارض مبادىء الحزب أو أهدافه أو برامجه أو سياساته أو أساليبه فى ممارسة نشاطه مع الدستور أو مع مقتضيات الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى والنظام الديمقراطى.

ثالثـاً : أن تكون للحزب برامج تمثل إضافة للحياة السياسية وفق أهداف وأساليب محددة.

رابعـاً : عدم قيام الحزب فى مبادئه أو برامجه أو فى مباشرة نشاطه أو فى اختيار قياداته أو أعضائه على أساس دينى، أو طبقى، أو طائفى، أو فئوى، أو جغرافى، أو على استغلال المشاعر الدينية، أو التفرقة بسبب الجنس أو الأصل أو العقيدة.

خامساً :عدم انطواء وسائل الحزب على إقامة أى نوع من التشكيلات العسكرية أو شبه العسكرية.

سادساً : عدم قيام الحزب كفرع لحزب أو تنظيم سياسى أجنبى.

سابعـاً : علانية مبادىء الحزب وأهدافه وأساليبه وتنظيماته ووسائل ومصادر تمويله.

بس مش معناه اجبارهم على الاستعانة بأقباط في حزبهم ... النساء ما أعتقدش فيه مشكلة

بس هو يعني فيه قبطي هايرضى انه يكون عضو في حزب اسمه الاخوان المسلمين؟!

همّا مش هايرفضوا عشان طبقا للقانون ما ينفعش يختاروا الأعضاء ولا قياداته على أساس ديني بس مش هاتبقى غريبة شوية ....أقباط في حزب الاخوان المسلمين؟!

مع احترامي للأقباط .... واحترامي للأخوان المسلمين

تم تعديل بواسطة أبوعمار
du3a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

الماده الخامسه من الدستور المعطل تنص على عدم انشاء احزاب على اسس دينيه

فهل ستلغى هذه الماده؟

و فى هذه الحاله هل يسمح للجماعه الاسلاميه و الجهاد و غيرها من حركات الاسلام السياسى بأنشاء احزاب؟

بالمناسبه الجماعه الاسلاميه عقدت اول اجتماع جماهيرى فى اسيوط امبارح

انا مع انضمام الاخوان للحياه السياسيه الشرعيه لكن بشروط

1- تعهدهم بدوله مدنيه و ليست دوله دينيه حتى ان وصلوا للحكم

2- احترامهم لمبادئ تداول السلطه. الكثيرين يشككون فى نوايا الاخوان الديموقراطيه. هل هم يستخدمون الديموقراطيه كوسيله للوصول للحكم ان انهم فعلا يأممنون بها و بالأنتقال السلمى للسلطه؟

3- تأكيدهم انهم حزب سياسى و ليس دينى بالتخلى عن الشعارات الدينيه

فمثلا شعارهم يتضمن "القرآن هو دستورنا" هل معنى هذا انهم غير ملتزمون بالدستور المصرى و سيحكمون المصريين حسب تفسيرهم للقرآن ان وصلوا للحكم؟

و ربنا يستر!

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحوا لي اضع هنا رأي السادات في الاحزاب الدينيه

انا لست مع رأيه لكن الشيئ بالشيئ يذكر ,,

اتوقع ان ايدلوجية الاخوان الان اختلفت كثيرا عن ما قبل ,,

http://www.youtube.com/watch?v=9JA0x8dyVMg&feature=player_embedded

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

اسمحوا لي اضع هنا رأي السادات في الاحزاب الدينيه

انا لست مع رأيه لكن الشيئ بالشيئ يذكر ,,

اتوقع ان ايدلوجية الاخوان الان اختلفت كثيرا عن ما قبل ,,

http://www.youtube.com/watch?v=9JA0x8dyVMg&feature=player_embedded

سبحان الله

السادات تحس انه معجون سياسة

هو صحيح الواحد لما يسمع خطباتة بيلبسني الطاسة فعلاً

لكن بلبس الطاسة وانا مبسوط :cheer:

شغل علي مية بيضا لايهين ذكاء السامع

رابط هذا التعليق
شارك

الماده الخامسه من الدستور المعطل تنص على عدم انشاء احزاب على اسس دينيه

فهل ستلغى هذه الماده؟

و فى هذه الحاله هل يسمح للجماعه الاسلاميه و الجهاد و غيرها من حركات الاسلام السياسى بأنشاء احزاب؟

بالمناسبه الجماعه الاسلاميه عقدت اول اجتماع جماهيرى فى اسيوط امبارح

انا مع انضمام الاخوان للحياه السياسيه الشرعيه لكن بشروط

1- تعهدهم بدوله مدنيه و ليست دوله دينيه حتى ان وصلوا للحكم

2- احترامهم لمبادئ تداول السلطه. الكثيرين يشككون فى نوايا الاخوان الديموقراطيه. هل هم يستخدمون الديموقراطيه كوسيله للوصول للحكم ان انهم فعلا يأممنون بها و بالأنتقال السلمى للسلطه؟

3- تأكيدهم انهم حزب سياسى و ليس دينى بالتخلى عن الشعارات الدينيه

فمثلا شعارهم يتضمن "القرآن هو دستورنا" هل معنى هذا انهم غير ملتزمون بالدستور المصرى و سيحكمون المصريين حسب تفسيرهم للقرآن ان وصلوا للحكم؟

و ربنا يستر!

يا ريمون الكلام ده يتنافى مع الحياة الديمقراطية

الإخوان يتبنوا اللي هما عاوزينه والشعب هو اللي يختار

خليني أنا عملت حزب سياسي أسمه "حزب الشيطان" وعاوز أخلي مصر شيطانية فهل هيسمحلي الدستور وهل هتخترني الناس أصلا،

وهل لو أختروني وحكمت، هحجر على الدستور وهخلي تداول الحكم داخل "الحزب الشيطاني"

أما شعار "القرآن دستورنا" فده موجود في أوروبا كما قال الأخ كمنج سون ، وتطالب إنجيلا مركل "رئيسة الحزب الديمقراطي المسيحي" بإشارات إلى الإنجيل ليس في حزبها ولا في ألمانيا بل في الدستور الأوروبي

الإخوان شريحة من المجتمع (وأنا لست منهم وربي يعلم) لا ينبغي إنكارها لوقت أطول بالرغم أنها تثبت وجودها في المجتمع، وللعلم كان للإخوان سابقة بالحصول على الأغلبية في إنتخابات نقابة المحامين الماضية برجاء نرجع إلى هذه الفترة ونسأل المحامين أنفسهم هل بدل الإخوان في قوانين النقابة وحجروا على بنودها ورفضوا تداول السلطة في النقابة و و و مما نتخوف منه..

الخلاصة أن في دستور بيحكم الإخوان وغيرهم وليسوا هم من يحكمون الدستور..

ehm448.gif

رابط هذا التعليق
شارك

طيب

آخر الاخبار ,,

- الاخوان المسلمون يعتزمون انشاء حزب سياسي ,,

اوافق على ان يكون في عضوية الهيئة التاسيسه للحزب اعضاء من الاقباط ومن النساء ,,

ليس شرطا ولكن ان يسمح بذلك لمن شاء يعني مايكونش مقتصر فقط على المسلمين ودي بديهه لاي حزب سياسي في اي مكان في العالم انه لا يكون فئوي او ديني ,,

والا فليسمح بقيام حزب الاخوان المسيحيين ايضا ,,

بني الحمى والوطن من منكم يحبها مثلي أنا(

ولانني اكثر واحد في هذه الدنيا يحب مصر (من وجهة نظري واحساسي وشعوري ) اقول ان المسيحي الذي سيشترك في حزب يؤمن بان القرأن دستوره وان الرسول محمد صلي الله عليه وسلم

نبيه وان الإسلام هو الحل هو مسيحي منافق لانه لو كان يؤمن بما قلناه فما هو الذي يجعله مازال مسيحي

اما دين واما سياسة )

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

لاأعتقد انهم جاديين فعلاً في انشاء حزب

لكن حتي لو حصل

فلن يكون بدعة

من يحكم المانيا الان هو الحزب المسيحي الديمقراطي

والاحزاب المسيحية تملأ اوروبا كلها وبعضها يحكم

والمسيحيين الانجليين كانوا يمسكوا بزمام الحكم في امريكا في عهد بوش

لا توجد احزاب في اوربا ينص دستورها علي ان المسيحية هي الحل او ان النساء هن الحل او الرجال هم الحل

ولو وجدت لتم وادها في مهدها لان هذا يتنافي مع الدولة المدنية العلمانية القائمة علي الحرية ونبذ العنصرية وكل ما قلناه سابقا يصب في العنصرية

اما هذه فنكتة من نكت النظام السابق الذي استخف قومه فاطاعوه

هل سيكون من افرازات الثورة هو وجود احزاب دينية تكون شعارها الإسلام هو الحل ثم يرد عليها حزب اخر بان المسيحية هي الحل

وهل يستقيم امر كهذا ام ان من اراد ممارسة السياسة عليه ان يجنب الدين .

وسبق للبابا شنودة ان رد عليها وقال ان هذا الحزب المسيحي لن ينشأ في مصر مصر ابداً

لأن اي حزب هدفة الحكم وهذا الحزب لن يحكم ابداً فلافائدة من انشاؤه

لقد قلنا في صدر المقالة ان هناك افرازات جديدة قد تفرزها الثورة وتساءلنا وقد تتغير القناعات بعد الثورة

الاخوان لم يطلبوا في يوم من الايام ان يكون لهم حزب منذ حسن البنا وحتي قبل قيام الثورة لانهم يعلمون بان لا مكان لهم في الدولة المدنية

اما وقد تغيرت المعطيات والظروف فبدأنا نسمع من يطالب بحزب للاخوان فليس هناك ما يمنع ان يطالب المسيحيون بحزب مماثل

فهل تري ان ذلك امرا يستقيم مع الدولة المدنية الحديثة ام لا يستقيم

هذا هو السؤال

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

لا توجد احزاب في اوربا ينص دستورها علي ان المسيحية هي الحل او ان النساء هن الحل او الرجال هم الحل

ولو وجدت لتم وادها في مهدها لان هذا يتنافي مع الدولة المدنية العلمانية القائمة علي الحرية ونبذ العنصرية وكل ما قلناه سابقا يصب في العنصرية

طبعاً لايوجد من يرفع (المسيحية هي الحل) لأنهم ليسوا اخوان مسلمين ولااعرف مبرر ليصيغوا شعارهم علي نفس نسق الاخوان

لكن بعيداً عن الشعارات الاحزاب المسيحية موجودة فعلاً في اوروبا وتحكم

بل يوجد احزاب كاثوليكية وبروتستانتية

والعلمانية لاعلاقة لها بنبذ التعصب فكل الحركات العنصرية والنازية والفاشية تربت وترعرت في حضن العلمانية

كما ان العلمانية في اوروبا تغيرت كثيراً الان واصبحت تقبل مشاركة الدين بشكل كبير واصبحنا نري انجيلا ميركل تتحدث عن القيم المسيحية وكيف يجب لاوروبا ان تعود اليها وهذا في قلب البرلمان الالماني

لقد قلنا في صدر المقالة ان هناك افرازات جديدة قد تفرزها الثورة وتساءلنا وقد تتغير القناعات بعد الثورة

الاخوان لم يطلبوا في يوم من الايام ان يكون لهم حزب منذ حسن البنا وحتي قبل قيام الثورة لانهم يعلمون بان لا مكان لهم في الدولة المدنية

عندما قلت انهم غير جادين في انشاء حزب فليس لأنهم ليس لهم مكان

فالحقيقة هم لهم مكان ويأخذون المساحة الاكبر فهم حركة المعارضة الاكبر سواء اتفقت او اختلفت معهم

هم لايريدون حزب لأنهم يروا جماعتهم افضل من الاحزاب وهي بالفعل كذلك

اما وقد تغيرت المعطيات والظروف فبدأنا نسمع من يطالب بحزب للاخوان فليس هناك ما يمنع ان يطالب المسيحيون بحزب مماثل

فهل تري ان ذلك امرا يستقيم مع الدولة المدنية الحديثة ام لا يستقيم

هذا هو السؤال

نعم من حق المسيحيين اقامة حزب يعبر عن مصالحهم

وهذا يستقيم مع الدولة المدنية الحديثة

فقد يروا هم في المسيحية شئ مميز وفريد لخدمة المجتمع

اذن فليشاركوا مسيحيتهم لهم وخدمتهم للمجتمع كله

ومع ذلك اقول لك المسيحيين ليسوا بحاجة لهذا الحزب ولن يقوموا بانشاؤه لأنه يضعف من تأثيرهم كثيراً وسيظهر ان حجمهم النسبي صغير وهذا مضر بمصالحهم

وهكذا كل الاقليات ففي اوروبا لن تجد حزب يهودي علي الرغم من وجود حزب مسيحي بسبب ان انعزالهم في حزب خاص سيكون مضر لهم وليس وراؤة فائده

رابط هذا التعليق
شارك

و الله ليه لا ؟ خلي الاخوان حزب سياسي و المسيحين لو عايزين يعملوا حزب مفيش مانع بردوه اهو على الاقل يراعي مصالح المسيحين فى مصر بدال رابطة اقباط المهجر الى ديما مشكوك فى ولائها دى و الاخوان المسلمين يمثلوا الحزب المتدين المحافظ فى مصر اما ان الحزب ده او ده يوصل للحكم فأشك محدش دلؤتى عايز احزاب دينية تحكم خاصة بعد مرار الطائفية الى احنا ذقناه سنين طويلة

رابط هذا التعليق
شارك

من حق الاخوان المسلمون ان يكون لهم حزب سياسى يمارسون من خلاله العمل السياسى

اما بالنسبه لموضوع شعار الاخوان ان الاسلام هو الحل

فليس معناه ان الدخول فى الاسلام هو الحل

معناه ان الاسلام الاجتماعى هو الحل

الاسلام الاقتصادى هو الحل

يعنى ممكن واحد مسيحى يدخل فيه مافيش اى مشاكل دون ان يمس ذلك بعقيدته

لانه هيكون فى ذلك الوقت مؤمن بالاسلام الاقتصادى او مؤمن بالاسلام الاجتماعى

ولكنه مؤمن غير مؤمن بالعقيده المسيحيه

يعنى هيختزل الاسلام فى الفكر الاقتصادى والفكر الاجتماعى بس

وفلسفة الدين الاسلامى تختلف تماما عن فلسفة الدين المسيحى

يعنى انا مثلا لما اقرأ نظريه فى الاقتصاد لواحد مسيحى او يهودى واعجب بها هل ذلك يؤثر على عقيدتى الاسلاميه

اطلاقاً وخصوصا لما تبقى النظريه لا تتعارض مع عقيدتى

يعنى الاقتصاد الاسلامى لا يتعارض مع العقيده المسيحيه

الاسلام الاجتماعى لا يتعارض مع العقيده المسيحيه

دى الفكره

شعار الاسلام هو الحل ليس معناه ان الايمان بالاسلام هو الحل

فيه ناس كتير قوى غير مسلمين معجبين بعلاج الاسلام لبعض القضايا الاجتماعيه والاقتصاديه والسياسه

هذه الامور لا دخل لها بالعقيده

تحياتى

عنبو

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى انا مثلا لما اقرأ نظريه فى الاقتصاد لواحد مسيحى او يهودى واعجب بها هل ذلك يؤثر على عقيدتى الاسلاميه

اطلاقاً وخصوصا لما تبقى النظريه لا تتعارض مع عقيدتى

عزيزي عنبو

لا توجد نظريات اقتصادية تنسب للدين المسيحي او للدين اليهودي

لكن علي الجانب الاخر وجدت نظريات تدعي انها اسلامية في الاقتصاد ومن هنا وضح الفرق الكبير بين الفكر الاسلامي والفكر غير الاسلامي

مانود قوله هو ان الفكر القائم علي الطائفية او التعصب لجنس او نوع او دين هو فكر يتنافي مع الفكر الحر

وعلي وزن ما تقول يستطيع اصحاب المطالب الغريبة عن المجتمع ان يطالبوا بحزب لهم يرعي مصالحهم ايضا

يستطيع الشواذ ان ينشؤ حزب لهم ايضا في اطار الحرية التي تتبناها

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

مع احترامى الشديد لكل الاراء لكن انا ايضا ارفض تكوين احزاب على خلفيات دينيه

و انا مقتنعه جدا بمقوله ان الدين يفسد السياسه كما ان السياسه تفسد الدين

حتى و ان كانت تلك الاحزاب ستؤسس و تدار فى البدايه بشكل يتفاعل مع اليموقراطيه فلا احد يستطيع ان يضمن الا تنحرف بعد ذلك عن هذا السبيل

نعرف تماما التجربه المريره التى عايشناها فى الثمانينيات جراء فكره ان احنا مش هنخسر حاجه لو سمحنا لهم و نشوف الى اطلقها السادات و الى للاسف اول من اكتوى بنارها

من يريد ان يفيد الوطن يستطيع ان يقوم بذلك باوجه كثيره ليس من ضمنها اقخام الدين

من يريد ان يخدم مصر فليخدمها على اساس المواطنه و ليس على اساس الدين

فالاولى تجمعنا جميعا و الثانيه شئنا ام ابينا نحن مختلفين فيها

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى انا مثلا لما اقرأ نظريه فى الاقتصاد لواحد مسيحى او يهودى واعجب بها هل ذلك يؤثر على عقيدتى الاسلاميه

اطلاقاً وخصوصا لما تبقى النظريه لا تتعارض مع عقيدتى

عزيزي عنبو

لا توجد نظريات اقتصادية تنسب للدين المسيحي او للدين اليهودي

لكن علي الجانب الاخر وجدت نظريات تدعي انها اسلامية في الاقتصاد ومن هنا وضح الفرق الكبير بين الفكر الاسلامي والفكر غير الاسلامي

مانود قوله هو ان الفكر القائم علي الطائفية او التعصب لجنس او نوع او دين هو فكر يتنافي مع الفكر الحر

وعلي وزن ما تقول يستطيع اصحاب المطالب الغريبة عن المجتمع ان يطالبوا بحزب لهم يرعي مصالحهم ايضا

يستطيع الشواذ ان ينشؤ حزب لهم ايضا في اطار الحرية التي تتبناها

اخي اسلام

بالفعل توجد نظريات اقتصادية تنسب للمسيحية واليهودية

الرأسمالية الحالية تنسب للمذهب البروتستانتي المسيحي

وهذا شئ معروف وثابت عند كل المفكريين الاقتصاديين والسياسيين

وهناك كتب كثيرة تتحدث عن هذا الموضوع بشكل مستفيض او تتطرق له

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9

حتي كتب شهيرة جداً مثل (صراع الحضارات) و (نهاية التاريخ) تتحدث عن هذا الموضوع باستفاضة

رابط هذا التعليق
شارك

الالإسلام لا يعرف التفرقة بين الدين والسياسة أو بين الدين والحياة، كما يروج العلمانيين - وانت يقينا لست منهم - ، والهدف هو إقصاء "الدين" أو "الإسلام" عن حياة المسلمين.. وهو ما سمَّاه سيد قطب- رحمه الله- "الفصام النكد"، يوم ابتدع أهل أوروبا في بداية عصر النهضة هذا الفصل؛ حيث نحَّوا "الدين" أو "الكنيسة" جانبًا.. وصار الدين عندهم وما زال قابعًا في ضمير الفرد.

الإسلام يدعونا ألا نكرر هذا الفصام النكد في حياتنا ولا في قوانيننا ولا في أنظمتنا السياسية,, إذ إنه لا يعرف ذلك ولا يقره، وكل مرجعيات الإسلام من القرآن والسنة وشواهد التاريخ وسوابق الحكم الإسلامي على مختلف العصور والبلاد شاهدةٌ على ذلك.

فما معنى لا دين في السياسة.. هل تعني أن السياسة لا دين لها؟! فلا تلتزم بالقيم والقواعد الدينية، وإنما هي "براجماتية" انتهازية تتبع المنفعة حيث كانت المنفعة المادية والمنفعة الحزبية أو القومية والمنفعة الآنية، وترى أن المصلحة المادية العاجلة فوق الدين ومبادئه، وأن "الله" وأمره ونَهْيَه وحسابه لا مكان له في دنيا السياسة.!!

وما معنى ان نجد اعضاءا في مجلس الشعب مستقلين بينما هم يقينا متوحدين قلبا وقالبا مع الاخوان المسلمين ولا يمكن اختزال تواجد الاخوان في الشارع المصري وحرمانهم من ابسط حقوقهم السياسيه وهو تكوين حزب سياسي لهم يعرضون فيه برنامجهم يقبلها من يقبل ويرفضها من يرفض ,,

قلت في مداخلة سابقة لي لو ضمت الهيئة التاسيسية للحزب او سمحت بانضمام الاقباط والنساء ووصولهم الى اعلى منصب سياسي ( عدا منصب رئيس الجمهورية ) فقد استحقوا مني كل الدعم والتاييد ,,

وخلاصة القول: إن الدين الحق إذا دخل في السياسة دخل دخول الموجِّه للخير والهادي إلى الرشد المبين للحق.. العاصم من الضلال والغي.. فهو لا يرضى عن ظلم، ولا يتقاضى عن زيف، ولا يسكت عن غي.. ولا يقر تسلط الأقوياء على الضعفاء، ولا يقبل أن يعاقب السارق الصغير ويكرم السارق الكبير.

والدين إذا دخل في السياسة هداها إلى الغايات العليا للحياة وللإنسان: توحيد الله.. وتزكية النفس.. وسموِّ الروح.. واستقامة الخلق.

وتحقيق مقاصد الله من خلق الإنسان: عبادة الله وخلافته في الأرض وعمارتها بالحق والعدل، بالإضافة إلى ترابط الأسرة وتكافل المجتمع وتماسك الأمة وعدالة الدولة وتعارف البشرية.

والسياسي حين يعتصم بالدين فإنما يعتصم بالعروة الوثقى، ويحجبه الدين عن مساوئ الأخلاق ورذائل النفاق.. فإذا حدَّث لا يكذب، وإذا وعد لم يخلف، وإذا اؤتمن لم يخن، وإذا عاهد لم يغدر، وإذا خاصم لم يفجر.. إنه مقيَّد بالمُثل والأخلاق والقيم.

تم تعديل بواسطة Folana

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوان المسلمين موجودين بالفعل في الحياه السياسية شئنا أم أبينا ......... هما النهاردة اسمهم جماعة الاخوان المسلمين ............ من حقهم يكونوا حزب سياسي علي اسس دستورية

وطالما احنا وقفنا امام الطاغية ونادينا بحرية الرأي والديموقراطية اللي كنا محرومين منها من سنين ........ يبقي مش اول ماناخد حقوقنا ننسى الديموقراطية واصولها وحقوق غيرنا

أعتقد إن الشعب هو اللي هيحكم وهو اللي بأيده القرار .......... يعني النظام المخلوع حرم الجماعة من انهم يمارسوا حقوقهم الدستورية واطلق عليهم لفظ المحظورة ومع ذلك ماقدرش انه يمحي وجودهم ......... النهاردة بلاش احنا نقع في نفس الخطأ

لا أنتمي لجماعة الإخوان المسلمين .......... ولكني لا أستبعد انضمامي اليهم لو أقنعوني بمبادئهم وفكرهم وسياستهم ....... بالظبط زي اني لاأستبعد انضمامي لأي حزب سياسي حينما اقتنع به

وطالما من حق كل واحد فينا يختار الحزب اللي هينتمي ليه ....... ومن حق كل مجموعة مننا تنشيء حزب في اطر دستورية ......... يبقي نسيب الشعب يقرر

وطالما اتفقنا علي ان ماينفعش يكون عندنا حزب وحيد والباقي محظورين ومركونين وكمان ماينفعش انتماء رئيس الجمهورية ورئاسته لأي حزب ......... يبقي خلينا كلنا نعمل في اطار من الديموقراطية السليمة وبلاش نعيد غلطة النظام السابق

الاخوان المسلمين مش ارهابيين ........ ولا معادين للمسيحية ............ ولا بيرفضوا حقوق الاخوة المسيحيين

ولو اترشح حد منهم للرئاسة ........... أكيد لكل واحد فينا الحق انه يرفضه او يقبله ....... عن طريق صوته ........... يعني كلنا مشاركين في الحياه السياسية اللي عزفنا عنها بالأمس يقينا منا ان صوتنا غير مفيد في جو الفساد والتزوير والفوضى

لكن النهاردةطالما هنتمسك بحقنا في الحياه الديموقراطية النزيهة يبقي لاداعي اننا ننكر الحق دة علي غيرنا

وتقبلوا تحياتي

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

يعنى انا مثلا لما اقرأ نظريه فى الاقتصاد لواحد مسيحى او يهودى واعجب بها هل ذلك يؤثر على عقيدتى الاسلاميه

اطلاقاً وخصوصا لما تبقى النظريه لا تتعارض مع عقيدتى

عزيزي عنبو

لا توجد نظريات اقتصادية تنسب للدين المسيحي او للدين اليهودي

لكن علي الجانب الاخر وجدت نظريات تدعي انها اسلامية في الاقتصاد ومن هنا وضح الفرق الكبير بين الفكر الاسلامي والفكر غير الاسلامي

مانود قوله هو ان الفكر القائم علي الطائفية او التعصب لجنس او نوع او دين هو فكر يتنافي مع الفكر الحر

وعلي وزن ما تقول يستطيع اصحاب المطالب الغريبة عن المجتمع ان يطالبوا بحزب لهم يرعي مصالحهم ايضا

يستطيع الشواذ ان ينشؤ حزب لهم ايضا في اطار الحرية التي تتبناها

اخي اسلام

بالفعل توجد نظريات اقتصادية تنسب للمسيحية واليهودية

الرأسمالية الحالية تنسب للمذهب البروتستانتي المسيحي

وهذا شئ معروف وثابت عند كل المفكريين الاقتصاديين والسياسيين

وهناك كتب كثيرة تتحدث عن هذا الموضوع بشكل مستفيض او تتطرق له

http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%A9_%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AD_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9

حتي كتب شهيرة جداً مثل (صراع الحضارات) و (نهاية التاريخ) تتحدث عن هذا الموضوع باستفاضة

عزيزي ComingSoon

محاولة إلصاق الرأسمالية بالمسيحية هي محاولة مردود عليها لعدة أسباب

حينما تعرض ادم سميث (اللاديني او الربوبي حسب التفسير الحرفي للكلمة )لنظريته الكلاسيكية عن الراسمالية لم ينقل لنا نصوص من الانجيل او استعان بقول السلف في مشاكل اقتصادية معينة

وغيره كثيرون من المجددين امثال كينز لم يشيروا مجرد إشارة الي روح الانجيل او تعاليم السيد المسيح

في الحقيقة هذا كلام حقيقي لان المسيحية لم تأت بنظرية اقتصادية او غيرها من النظريات

هي تعاليم تساعد الانسان علي الوصول للمثل العليا

وعلي الجانب الاخر نجد نصوص يتم تفسيرها في إطار نظرية اقتصادية مع الإستعانة ببعض الموروث حتي نصل لما وصلنا اليه الان

اعتقد ان الفارق واضح

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...