arkan بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 مقال على الرابط http://www.sulta4.com/index.php?page=Articles.php&EditorID=66&ID=1199 أعتقد يشرح كتير من اللى بيحصل دلوقتي وقد يكون له دلالة معينة ممكن نحطها في الاعتبار دون التشكيك في النوايا المقال كالتالي فى كل الثورات المنتصرة .. هناك ما يسمى بالثورة المضادة .. و يقوم و يخطط لها عدد من اتباع الحاكم المستبد المخلوع و المستفيدين منه و أعوانه و أحيانا قد تنتهز الفرصة و تنجح مثلما حدث فى حالة الثورة الفرنسية فى احدى مراحلها .. و مثلما حدث فى الثورة المضادة على ثورة مصدق فى ايران عام 1951 و التى نجحت الى حد اعادة شاه ايران مرة أخرى وقتها بالشكل الذي جعل الشاه وقتها يقول ل" كيرميت روزفلت " ( ممثل المخابرات الامريكية ) :" إنني مدين بعرشي الى الله ثم الى شعبي ثم اليك " و كان صائبا فى الجزء الأخير فقط ! هذه الثورة المضادة كان لها محاولات ايضا فى تاريخ مصر , و كلنا نعرف ما حدث ايام العدوان الثلاثي على مصر ( 1956 ) عندما اجتمع عدد من الباشوات ( من أتباع النظام الملكي البائد ) ليحاولوا الاتصال بالسفارة البريطانية - اثناء الحرب و يعرضوا أنفسهم للحكم كبديل عن عهد عبد الناصر و ووصلت الاتصالات الى حد بدء الباشوات فى تشكيل حكومة من شدة ثقتهم فى انتصار بريطانيا و فرنسا و اسرائيل و سحقهم للقوات المصرية و المقاومة الشعبية فى بورسعيد , لكن ذلك لم يحدث و انقلب السحر على الساحر و حتى فى حالة ثورة تونس .. شاهدنا كلنا اتباع نظام بن على و هم يشيعون الفوضى بعد هروبه فى الايام التى تلت السقوط لمدة شهر قبل ان تتكشف الحقيقة و يتضح ان بعض قيادات الحرس الرئاسي هم المسئولون عن هذا و فى حالة ثورتنا هنا ... من يخطط لهذه الثورة المضادة .. ليس بالضرورة لعودة مبارك .. بل فقط لإستمرار نظام مبارك بشكل آخر اكثر تطورا او عودة بشكل جديد او ومختلف و بالطبع لا حاجة للقول هنا السيناريو القادم ليس من قبيل التخيل المطلق ( و ستجدون بانفسكم ان الأمر اكثر تعقيدا من خيال اي شخص او قدرته على الاختلاق , مهما كان عبقريا ) بل هو اجزاء و شواهد وردت الينا مؤكدة من عدة مصادر حتى تكشفت لدينا الصورة كاملة بعد بحث مضني فى المؤشرات لنتأكد مما ورد الينا و لا استطيع الجزم بوجوده 100 % .. و لكنني شخصيا متيقن انه حقيقي .. و لكن وجدت ان افضل ما نفعله للتأكد هو أن نقوم بعرضه عليكم نعم .. سأعرض السيناريو تفصيليا و بعدها يكون الحكم لكم : اذا كان هذا ممكن ؟ أو هذا صحيح ؟ هل هذا متوقع ؟ * الصورة الكاملة : بعد نجاح الثورة و بدء حصارها لعدد من رموز و قيادات النظام و بقاء جزء منهم ينتظر المحاسبة قرر عدد منهم أن يبادر بالهجوم اتباعا لمبدأ " الهجوم خير وسيلة للدفاع " و اجتمعت الضباع الجريحة على عدة طوائف متفرقة يجمعهم انهم من رجال النظام المطلوب انهاؤه : * ضباط فى جهاز امن دولة تحركهم روح الانتقام و الخوف من المحاسبة على عهود تعذيب * رجال مخابرات يدينون بالولاء لعمر سليمان * رجال اعمال فاسدين معرضون للمطاردة و المحاسبة و المحاكمة * قيادات كبرى و صغرى فى الحزب الوطني وجدوا أنه يصعب عليهم التلون فى ظل النظام الجديد و فى ظل جيل من الثوار لديه انترنت يوثق كل ما جرى و كل كلمة قالوها سابقا * و قيادات اعلامية ( بعضها ما زال موجودا ) ينتظر اقالة بين ليلة و اخرى * بعض المسئولين الحاليين فى الحكومة و فى مواقع حيوية ( منهم وزراء ما زالوا فى مواقعهم فى الحكومة الحالية و ينتظرون اقالتهم ) و بعد اجتماعهم , تقررت الخطة لتحقيق عدة أهداف متفاوتة المدى : - الدفاع عن صورتهم بشكل عام و ازالة اتهاماتهم اعلاميا - شغل الرأي العام و الثوار و الجيش عن محاسبتهم عن جرائمهم طوال سنوات فى حق الشعب المصري - الايقاع بين قيادات القوات المسلحة و بين الثوار و افساد الروح الايجابية بينهم - اشاعة الفوضى بشكل عام بهدف اظهار الحالة - و ربما اذا نجح المخطط الى نهايته قد ينتهى بعودة النظام الحالى و ليس بالضرورة مبارك .. بل قد يكون عمر سليمان أو حتى اي وجه جديد يضمن حماية اتباع النظام من المسائلة مستقبلا و لتحقيق هذه الأهداف بدأوا التحرك على سبعة محاور محددة و بعناية و خبرة تجمع بين خبرات سابقة كبيرة فى مجال الحشد و خبرات أخرى أمنية و استخباراتية فى مجال الحرب النفسية و فى فنون الدعاية السوداء و غيرها هذه المحاور هي : || 1 || المحور الأول : عفا الله عما سلف ! ستجد كثيرا جدا من الدعوات تملأ عدد من الصحف و الفيس بوك تحمل هذا المفهوم بحجة .. عفا الله عما سلف .. لا داعي للمحاسبة .. دعونا نبدأ صفحة جديدة .. فلننس الاحقاد .. لتكن ثورة بيضاء للنهاية .. لنلتفت للمستقبل و لا نشغل انفسنا بالماضي و هذه اول خطوة فى توجيه الرأي العام بعيدا عن فكرة محاسبتهم و فى الأصل : لا تناقض ابدا بين الاعداد للمستقبل و المرحلة الانتقالية و الديمقراطية , و بين محاسبة رؤوس الفساد و الاجرام بشكل عادل و كامل ! .. و هو ما يوضح لك هذه الفكرة من ينشرونها و لمصلحة من ؟ و بالطبع ليس كل من يتحدث عن هذه الفكرة هو يعمل فى اطار هذا المخطط و انما قد يكون مقتنع بها أو تأثر بها اعلاميا بحسن نية و شعبنا شعب طيب و متسامح || 2 || المحور الثاني : زيادة عدد الاعتصامات الفئوية مع شيء من الفوضى و يحدث هذا بالطبع مع توصيل الصورة إلى قيادات القوات المسلحة عن هذه الاعتصامات انها ( كلها ) بتحريك من الثوار ! و ليست احتجاجا على فساد او طلب لازاحتهم مثلا من مواقعهم ! و هو ما سيجعل - طبعا - القوات المسلحة تتصل تلقائيا بالثوار لتطلب منهم تهدئة وتيرة الاعتصامات .. و طبعا لن تصدق اصلا ان الثوار غير مسئولين عنها نهائيا او أنها بأى إيعاز منهم على الاطلاق .. و هو ما يجعل القيادة العسكرية تبدأ فى الضيق و نفاذ الصبر مما يفعله الثوار و نستطيع هنا أن اؤكد بشكل جازم هنا ان اكثر من 60 % من الاعتصامات هي بإيعاز من هذا المخطط و ليس احتجاجات طبيعية و بعضها حتى مستفز جدا و حتى نكون محددين , ستجد لها عدة سمات : * تتسم ببعض الهمجية و الفوضى و بشكل غير سلمى التى تتناقض مع اخلاقيات الثورة فى ميدان التحرير الحضارية التى شهدناها جميعا و العالم كله * ستكون اعتصامات سقف مطالبها مرتفع جدا جدا بشكل تعجيزي فى بعض الاحيان , و فى الاغلب تكون مالية فقط و لا تحوى اي طلبات تغيير فاسدين * تعطل مصالح المواطنين بشكل متعمد و مضر جدا و أناني جدا بما يثير الرأي العام ضدها و ضد الثورة عموما * و احيانا تتسم ببعض العنف بخلاف كونها سلمية من حيث تكسير مكان او رمي بعض الحجارة بشكل غريب و عجيب ! و الهدف هنا بالطبع ان تصبح الصورة فى النهاية ان الثورة دمرت الاقتصاد و دمرت مصر و انها اشاعت الفوضى و ان نظام مبارك كان اكثر استقرار من هذا ! و من يدرى قد تجد فى هذا المجال من يظهر و يترحم بشكل مصطنع على مبارك و ايامه هنا ! || 3 || المحور الثالث : اثارة التعاطف حول مبارك ويظهر ذلك فى عدد من الاخبار الغريبة التى يقوم ببثها فى بعض وسائل الاعلام مصادر "تدعى " قربها من الصورة فى منفى مبارك فى شرم الشيخ , من أخبار متتابعة فتجد .. خبرا يتحدث عن غيبوبة لمبارك .. و خبر يتحدث عن انه رفض مغادرة شرم الشيخ الى غيرها من البلاد " لأن هذه بلده و سيموت فيها " و خبر آخير تجده عن انه سيؤدي العمرة و انه يوصى بدفنه فى قرب حفيده ! و حتى اخبار عن مشاجرات بين جمال و علاء ابني مبارك و ان حالته النفسية سيئة و خبر آخر عن مجموعة تعلن تعاطفها مع مبارك تحت شعار " إحنا اسفين يا ريس " مجموعة اخبار تلو اخبار .. لا تعلم مصدرها و تظهر أخبار اخرى تؤكد كذبها بعدها ! فخبر الغيبوبة ياضح أنه فى اليوم الثاني المصادر الموثوقة اعلاميا تؤكد انه غير صحيح ! و خبر الحالة النفسية السيئة او الصحة المتدهورة جدا تنفيه اخبار وسائل اعلام و صحف عالمية تؤكد انه فى شرم الشيخ و يتناول الكافيار الروسي و الشيكولاتة السويسري بل و يتابع التقارير التى ما زال يرسلها له يوميا عمر سليمان و زكريا عزمي الذين ما زالا فى موقعيهما بروتوكوليا و صلاحيات عمل حتى هذه اللحظة ! و الأهم ما أكدته صحف موثوق فيها من انه يمارس حياته كأنه ( رئيس ) فى بعض الجوانب من حيث اطلاعه على تقارير سياسية عما يدور !!!! || 4 || المحور الرابع : تشويه صورة الثوار و كمثال يظهر ذلك فى حملات التشويه التى ستجدونها تشوه الناشط السياسي وائل غنيم فتارة ستجد فيديو يصفه بالماسونية و العمالة للخارج ! .. و تارة ستجد فيديو يصفه بالعمالة لأمن الدولة ! و المضحك انك ستلاحظ هنا سمات مميزة تشم فيها رائحة الوطني بإمتياز : * السمة الأولى : انهما تهمتان متناقضتان من ذات المصدر .. يعنى الا يذكرك هذا بمن كان يتهم الثوار بتبعيتهم لحماس و ايران و امريكا و اسرائيل ايضا !!! .. تهمتان متناقضتان طبعا لأن الهدف واضح : تشويه فقط و ليس حوار منطقي ! * السمة الثانية : انها غبية بفجاجة ! يعنى عندما تجد واحد يقرر ان هذا ماسوني بناءا على تشابه فى حظاظة ( قد تكون موضة ) او بادج تي شيرت عادي .. فهذا تخلف و غباء يذكرنا ايضا بما رأيناه من التهمة اياها " بأنهم يأكلون وجبات كنتاكي " ايام الثورة , بينما كانت محلات الكنتاكي فى كل مصر مغلقة منذ يوم 26 يناير حفاظا على نفسها من التكسير اصلا !!! الغباء واحد للأسف ايها السادة || 5 || المحور الخامس : ازالة اتهاماتهم اعلاميا يظهر هذا فى ظهور عدد من رموز النظام و العاملين فيه مثل أحمد عز عبر قناة اخبارية ( العربية ) يعلم انها ستكون حنونة عليه فى الاسئلة بدون تعمق و انما بنظام سؤال و جواب و يظهر هذا فى مظاهرات الباشوات للشرطة تطالب بزيادة الرواتب .. و الظهور فى مظهر المطحونين و المظلومين !!!! و الكل يعلم ان الرشاوي كانت عادة لديهم كنزوا من ورائها الكثير ( و المفارقة ان بعضهم كان يتظاهر مرتديا نظارات شمسية فاخرة او يضع سماعة بلوتوث تليفونه المحمول فى أذنه ) !!!! و الأنكى و الاعجب هو اصرارهم على اعتبار " كل من سقطوا منهم " شهداء بقرار رسمي ضغطوا لصدوره !!! و اذا كنت اعتبر كل العزل الذين سقطوا ضربا بالرصاص من الداخلية هم شهداء فكيف اساوى بينهم و بين من قد يكون ربما سقط انتقاما من قتله لعشرات الشهداء او دهسهم مثلا ؟ دون تحقيق يوضح و يبين الحقيقة ؟ لكن هدف التظاهر هو ازالة اتهاماتهم اعلاميا و منع محاسبتهم يضاف الى هذا انك لم تسمع من الوزير الحالى عن اي اخبار عن حل جهاز أمن الدولة ( اذا كانت النوايا حسنة ) او حتى اخبار عن اننا بدانا فى عزل او فرز الضباط ممن لديهم سجل اجرامي واضح و جرائم و شكاوى سابقة فى حقهم فى التعذيب و غيره ؟؟؟ || 6 || المحور السادس : افساد العلاقة بين القوات المسلحة و بين الثوار و ذلك عن طريق خلق استفزازات متبادلة بين القوات المسلحة و بين الثوار , هذا المحور قد تجده فى تشويه صورة القوات المسلحة و خلق استفزاز عن طريق تأخير الافراج عن المعتقلين السياسيين ( بواسطة رجال النظام الذين ما زالوا باقين فى امن الدولة مثلا ) و عن طريق الايقاع من الحكومة و رجالها عندما يقوموا مثلا بإلقاء مسئولية اعباء المعتصمين - بشكل متعمد - منها على اكتاف الجيش المثقلة بالاعباء اصلا هذا المحور قد تجده في نقطة الاعتصامات المتزايدة بشكل زائد عن الحد بشكل واضح جدا و غريب و هذا المحور قد تجده مثلا فى صفحة فيس بوك كتبنا عنها .. صفحة ( الراجل اللي ورا عمر سليمان ) و التى يتضح فى النهاية انها اساءة لرجل مقدم اركان حرب من رجال الجيش المصري ! ( و ربما كانت هذه الصفحة فعلا دعابة بحسن نية فيمن كانوا وراء الصفحة و لكنها مثال على ما قد يمكن عمله مستقبلا فى هذا المحور ) || 7 || المحور السابع : العودة للحكم عبر عباءة جديدة ! و هذا المحور طبعا قد ينجح فعلا و بدأوا يمهدوا له من خلال دعوة د. حسام بدراوي لتشكيل حزب جديد بإسم " حزب 25 يناير " !!! و دعونا نتخيل هنا لو لم يكن قيادي فى الوطني وراء هذا الحزب و انما ينشئه عدد من المجهولين و يكون فى خلف الستار مجموعة اتباع النظام المخلوع يمولونه و يدعمونه بهدف الدفع من هذا الحزب الى سباق الانتخابات بوجه جديد قد يصعد الى الحكم و يحميهم من المحاسبة على الأقل و بصفة عامة لا تثق هنا فى تلك الفترة - مهما كانت النوايا حسنة - فى اي حركة او ايا من يحمل لافتة 25 يناير او الثورة الا ان يكون ينطوي على ثلاث سمات : * السمة الأولى ان يكون به احدى القوى الاساسية التى قدحت شرارة الثورة ( شباب 6 ابريل - أدمين خالد سعيد - شباب حملة البرادعي ) * السمة الثانية ان يكون يأتى اما باختيار شعبي او باختيار اعضاء بناءا على اسس واضحة و ستلاحظ فى هذا الاطار تعليقات موجهة من اشخاص ( مجهولين ) لاتعرفهم يتحدثون عن ان الثورة ليست حكرا على ( من نزلوا الميدان أو من ثاروا او من دعموا الثورة ) و ان النظام القادم ( يجب ) ان يشمل الكفاءات ايضا !!!!! و ستلاحظ ايضا انقلابا ناعما فى تعليقات من كانوا ينشرون شتائم ضد الثوار و الآن يعلنون انهم " ايدوها من اول يوم " ! هذه المحاور و كلها ستجدها بدأ التنفيذ فيها فى الفعل و البعض ينفذ هذه المحاور بحسن نية دون ان يدرى * سواء اعلاميا ( أمس كانت هناك حلقة من برنامج العاشرة مساءا عن الشرطة و اهمية تبرئة ساحتها و عفا الله عما سلف ! والغريب ان الضيوف من الشرطة كانوا ثلاثة ( اثنان من ضباط الشرطة و الثالث نائب مدير امن دولة سابق ! ) فى حين ان الضيف الذي يطالب بالمحاسبة بقوة و المحاكمة كان محامي فقط ) او على الانترنت .. فى فيديوهات لها اسماء على غرار ( الحقيقة وراء فلان ) ( كشف المخطط المستخدم من فلان او صفحة كذا ) او فى عدد من التعليقات لا تعرف مصدرها اذن هذه هي محاور الخطة || 1 || المحور الأول : اسقاط الحساب عفا الله عما سلف ! || 2 || المحور الثاني : زيادة عدد الاعتصامات الفئوية مع شيء من الفوضى || 3 || المحور الثالث : اثارة التعاطف حول مبارك || 4 || المحور الرابع : تشويه صورة الثوار || 5 || المحور الخامس : ازالة اتهاماتهم اعلاميا || 5 || المحور السادس : افساد العلاقة بين القوات المسلحة و بين الثوار || 6 || المحور السابع : العودة للحكم عبر عباءة جديدة ! ضع هذه المحاور فقط فى بالك فى الايام القادمة و تابع التعليقات على الانترنت او الاعلام و قل لي كم محور وجدته منفذا بالفعل ؟ اذا وجدتها السبعة .. فمعنى هذا ان المخطط صحيح بالفعل لأنه تأكد من هذه القاعدة : لا يوجد ما يسمى بالصدفة أبدا فى عالم السياسة كما قلت و أكرر سأعرض عليكم تفصيليا و بعدها يكون الحكم لكم : اذا كان هذا ممكن ؟ أو هذا صحيح ؟ هل هذا متوقع ؟ و الأهم هل سينجح ؟ هناك حديث شريف يؤكد ما معناه انه سيأتى زمان قد يكذب فيه الناس احيانا .. من هو صادق و يصدق فيه الناس .. من هو كاذب و البرت اينشتين قال : الشيء الوحيد الضروري لانتصار الشر فى العالم , هو فقط : ألا يفعل الأخيار اي شيء ! لهذا اذا اقتنعت و تأكدت - مثلى - بصدقية المخطط القذر هذا فتحرك للقيام بدورك , ليس فقط بنشر المقال فقط , بل أيضا الوقوف ضد من تشعر انهم ينفذون هذا المخطط فى كل مكان , بالفكرة و بالحجة و بالنقاش نعم , أتمنى أن تكون أنت من سيحدد هنا عزيزي القاريء .. لأنه انت من سيحمى الثورة .. و لا تنتظر أحدا غيرك يفعل هذا لأنك انت الثورة و انت من قمت بها , و انت من سيحميها و يدعمها تحياتي اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 يحدث بالفعل كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 (معدل) تحليل دقيق للموقف ... يا جماعه كلمة قلب نظام الحكم دي كلمه معبرة فعلا ... تصوّروا مكعب ضخم من الصخر بتحاول تقلبه من جانب لآخر ... اللي عملناه الى الآن اننا رفعناه بزاية 45 درجه ولكن هناك من يحاول دفعه من الجانب الآخر ليعيده لوضعه الأصلي ... لو بطلنا ندفع من ناحيتنا الصخره هتقع علينا تفرمنا تم تعديل 17 فبراير 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wsadani بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 انا عندى سؤال أخر هل كل ما ذكرته يحدث بهذا التخطيط الدقيق ان انه يحدث بعشوائية وكل مجموعة من النظام متبنية نقطة أو أثنان منه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 كنت داخلة أنقل المقال يا أ/ أركان يا ريت ننشره في كل مكان ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arkan بتاريخ: 17 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 تحليل دقيق للموقف ... يا جماعه كلمة قلب نظام الحكم دي كلمه معبرة فعلا ... تصوّروا مكعب ضخم من الصخر بتحاول تقلبه من جانب لآخر ... اللي عملناه الى الآن اننا رفعناه بزاية 45 درجه ولكن هناك من يحاول دفعه من الجانب الآخر ليعيده لوضعه الأصلي ... لو بطلنا ندفع من ناحيتنا الصخره هتقع علينا تفرمنا عجني تشبيه حضرتك يا ستاذ احمد كنا لا نتخيل زحزحة الصخرة قيد انملة ولكن بفضل الله تحركت حركة كبيرة المنتفعين لا يزالوا الحفاظ على مكاسبهم من النظام السابق او على اقل تقدير عدم كشف المستور فيما يخضهم من فساد تم في الفترة الماضية تخيلي المنتفعين من النظام السابق بيحاربوا الثورة بالاساليب المذكورة في المقال ليس حبا في النظام ولكن حبا في مصلحتهم على الجانب الاخر وجود كثيرين من طيبي النوايا قد ينخدعوا وبحسن نية دول مطلوب توعيتهم وعندنا في كل بيت واسرة حد منهم عجبتني مقولة الثورة لم تنته بعد بس مش معناها ان الناس تستمر في الاعتصامات ولكن الوقوف بالمرصاد لاى من يحاول ينقلب عليها بالثورة المضادة اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 يبقى نركز في كلامنا مع اللي حوالينا و على الانترنت على الحساب .. الحساب .. الحساب ليس من باب التشفي و لا مقصلة لالثورة الفرنسية.. و لكنها حقوق و ان التحقيقات و المحاكمات خط وحده لا يعيق التغيير و لا التنمية التوعية السياسية ما نسلمش عقولنا للإعلام أبدا أي أخبار نسمعها لازم نتأكد من المصدر ليه ما يبقاش فيه حوار مع المعتصمين "الفئويين"؟ يعرضضوا مطالبهم و نشوف ايه ممكن يتعمل دلوقت و ايه بيتأجل لو بيطالبوا بتطهير مؤسساتهم من الفساد .. يقدموا الأدلة و على النيابة لو مطالبهم خغريبة يبقوا اتكشفوا و رأيي ان الشباب هما اللي يقوموا بده و ميستنوش الحكومة عشان ينزعوا فتيل الأزمة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 قوائم العار ودم الشهداء http://www.shorouknews.com/Columns/column.aspx?id=391138 بقلم: وائل قنديل 17 فبراير 2011 09:28:18 ص بتوقيت المتحولون المتلونون اللاعبون على كل الحبال يرفعون الآن شعارات تدعو للتسامح وأن يلعب الجميع فى الحديقة وكأن شيئا لم يكن، وكأن أحدا لم يسخر من دم الشهداء، ويقف فوق جثثهم هاتفا للنظام الساقط.إنهم يمارسون الابتزاز والابتذال حين يقولون لا لمحاكم التفتيش، وكأن أحدا يعلق لهم المشانق فى الشوارع وميادين الثورة. إنهم يمارسون اللعبة الوضيعة ذاتها بأكروبات استباقية ويصورون أنفسهم على أنهم ضحايا نزعة انتقامة ومزاج تصفوى أعقب نجاح الثورة، وهذه قمة الشطارة والفهلوة وأفخر أنواع النصب والتدليس الإعلامى، بحيث يفلتون من المحاسبة على جرائمهم فى حق الثوار والشهداء. لا أحد ينصب محاكم التفتيش، أو يعلق المشانق، كل المطلوب أن يكون هناك حساب، على الأقل أدبيا، لكل الذين تطاولوا على ثورة الشعب، وتخرصوا على شبابها، واتهموهم بالعمالة والتكسب من النضال. إننا أمام حالات صارخة وزاعقة لا تقبل الشك، فالذين جلبوا فتاة مجهولة ولقنوها كلاما ساقطا عن السفر إلى أمريكا والقبض والعودة بالأجندة لا يجب أن تمر فعلتهم الشنيعة بلا حساب، فإما أن الفتاة ارتكبت هذه الجريمة بالفعل وسافرت وعادت بالدولارات والخطط فتكون بذلك قد أقدمت على جريمة ترتقى إلى الخيانة والجاسوسية.. وإما أن الحلقة كلها كانت مصنوعة ومفبركة والكلام الذى رددته الفتاة كان تلقينا من القناة التى استضافتها، فنكون أمام جريمة إعلامية كاملة الأركان، لا تقل فى بشاعتها عن جريمة جلب فتيات لتمثيل دور داعرات وفتيات ليل فى مصر، وهى الجريمة التى أطاحت بمذيعة كانت ملء السمع والبصر قبل سنوات. إن عشرات الآلاف من شباب الثورة يشتعلون بالغضب ويئنون من ألم عمليات النهش الإعلامى فى سمعتهم وشرفهم، أحد هؤلاء أرسل لى رسالة تفيض دمعا يستحلفنى بالله والوطن ألا يمر هؤلاء بجرائمهم ويقول فى رسالته «استحلفكم بالله بدم الشهداء التى أريقت غالية زكية أن لا تتركوا هؤلاء المتحولين لأنهم أخطر على ثورتنا من الشيطان نفسه فهم بالفعل حاشية فاسدة تستطيع أن تفسد أى نظام مهما كان.. أنتم أنتم وحدكم ومن خلال كتاباتكم ومن خلال ظهوركم فى وسائل الإعلام تستطيعون تحجيم هؤلاء وإجبارهم على أن يجلسوا فى الأماكن الوحيدة الصالحة لهم وهى (....) استحلفكم بالله أن لا تتركوهم وهى كما قلت لكم ليست تصفية حساب بقدر الخوف من أن تختطف الثورة من هؤلاء...... من أدرانا أنهم لن يتحولوا ويركبوا موجة الثورة كما بدأوا الآن ثم يزين لهم شياطينهم تملق من سيحكم من الجيش لفترة انتقاليه ومن سيأتى من بعدهم ليزين لهم أنهم من أنقذوا البلد من الضياع وأن البلد ستغرق لو تركوها وأساليب حقيرة ملتوية عانينا منها لسنوات وسنوات وكنت أنت لها بالمرصاد..آن الأوان أن نتخلص من كل هؤلاء بأن يجبروا على الجلوس فى بيوتهم ليكتبوا مذكراتهم والتى إن كتبوها بصدق لجنوا منها الملايين لأننا فى تلك الحالة سنعرف فضائحهم جميعا». انتهت رسالة الشاب الثائر، وهى واحدة من مئات الرسائل تتضمن قوائم العار وتطلب نشرها، وأظن أن كل بيت فى مصر الآن يعرف أسماءهم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 17 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 لابد من حل جهاز أمن الدولة حل الحزب الوطني أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arkan بتاريخ: 17 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2011 في نفس السياق مقال يدور حول المحور الأول عفا الله عما سلف عصام تليمة | 17-02-2011 00:31 بدأت تظهر دعوات أستغربها بشدة من بعض الذين نقدرهم، تدعو للشفقة بالرئيس المخلوع مبارك، والإحسان إليه، أفهم ما صدر من دعوة من أذناب الحزب الوطني والمنتفعين به، أن تخرج تدعو للشفقة به، وهي دعوة ظاهرها الشفقة بالرئيس المخلوع، وباطنها حماية أنفسهم من الحساب من بعده، ولكن ما أستغربه هو أن يخرج البعض ممن نقدره، وآخرهم ما كتبته أمس الأستاذه زينب عبد اللاه، حول الشفقة به. وقد نسي هؤلاء عدة مسلّمات دينية وقانونية وإنسانية، لا يمكن تجاوزها بحال من الأحوال، كلها تدعو لعدم الشفقة به، ولا رحمته، لا مبارك ولا نظامه، ولا سدنة معبده، وليس ذلك إمعانا في الانتقام معاذ الله، فليس من أخلاقنا الانتقام والتشفي، ولكنه الحق الذي أمر الله به، وأقام عليه الأديان كلها، والكون كله عليها. الدعوة للشفقة ستكرس مبدأ خطيرا في المجتمع هو: أن كل من يسرق، ويقتل، وينهب ويعذب، ويخرب البيوت، ويدمر الناس، أنه بدموع التماسيح، يستجلب رحمة الناس له، سينسى الناس ما فعل، ويغفرون له ما اقترف، وهي مسألة خطيرة، تفتح باب شر على الناس، وتخلق التناقض في السلوك. أعلم أن البعض سيستشهد بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة: اذهبوا فأنتم الطلقاء. لكن هذا الاستشهاد فيه بتر للحقيقة، فقد أطلق الرسول سراح من صدقت توبتهم، وكانوا مجرد أداة يجبرون على الخروج لقتاله، لكنه أهدر دم أناس بعينهم، كانوا رؤوسا للفساد، والقتل والنهب، والتعذيب، وقال: اقتلوهم ولو تعلقوا بأستار الكعبة. وهؤلاء هم من يسميهم الفقهاء: مجرمي الحرب، فأي إجرام نعفو فيه عن نظام أباد شعبا، وقتل برآء، ونهب أموالا كانت كفيلة بنهضة البلد؟! ألا يوجد في الشرع والقانون: أن حد تاجر المخدرات، الإعدام شنقا، وفي الإسلام هو حد الحرابة، ألا يوجد في الشرع والقانون: أن حد المغتصب الإعدام، بناء على حكم الحرابة، ألم يفعل رؤوس النظام ما يستوجب الحكم عليهم بالإعدام شنقا حد حرابة؟! وكذلك قاطع الطريق، ألم يقطع النظام الفاسد الطريق على كل حرية للشعب، وكل تنمية للأمة، وكل محاولة للكرامة، إن قاطع الطريق يقطع ليسرق جنيهات، وهؤلاء قطعوا الطريق وسرقوا بالمليارات. إن الذين يدعون للشفقة والصفح، ينسون للأسف حقوقا لا تختص بهم، بل تختص بأولياء الدم، أهل الشهداء والقتلى، في كل عهد مبارك، في أقسام الشرطة، وفي السجون والمعتقلات، ودماءهم تنادي الجميع بالقصاص العادل. إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، عندما شكا إليه القبطي أن ابن عمرو بن العاص والي مصر ضربه، قال عمر للقبطي: اضرب من ضربك، فلما ضرب القبطي ابن عمرو، قال عمر: اضرب عمروا على صلعته، فقال القبطي: ضربت من ضربني يا أمير المؤمنين، ولم يضربني عمرو، بل ضربني ابنه، فقال عمر: إنما استذلك بسلطان أبيه. فكم من رأس في النظام الفاسد استذل الشعب، والناس، وأهان، وسرق ونهب، بسلطان مبارك ونظامه. إن العدل الذي أقام الله عليه السماوات والأرض يقتضي أن يحاسب كل مسيء، وأن ترد المظالم للناس، حتى لو تاب مبارك ونظامه، معلوم أن الحقوق تنقسم إلى حقين: حق الله، وحق الناس، فحق الله موكول إلى الله لا نملكه، ولا نحكم فيه، ولكن يبقى حق الناس، حق من سرق، وحق من ظلم، وحق من قتل، هذه الدماء لا تضيع سدى، وسنكون شركاء في إهدارها، وسنحاسب عليها. رغم أن هذا النظام الفاسد، هو من يصدق عليهم قول الله عز وجل: (ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه) أي أنهم لو عادوا للحياة، أو لسلطانهم لعادوا لما كانوا يمارسونه، فالله الحق العادل، لا يظلم، ونحن مأمورون بعدم الظلم، ومن الظلم هنا: ضياع الحقوق، وعدم ردها لأهلها. والقانون ينص على أن قضايا التعذيب لا تسقط بالتقادم، وبارك الله في المستشار طارق البشري، عندما سألته مرة الأستاذة منى الشاذلي: لماذا تحكم في قضايا تعلم أن النظام لن ينفذها، وهي ضد أناس في النظام، فقال: سيأتي يوم يتركون مناصبهم، وتطبق عليهم الأحكام، المهم أن يظل هؤلاء الظلمة على علم بأن هناك حكما ضدهم، وسيأتي اليوم الذي يطبق عليهم. المحاسبة والعقاب، هي الرحمة المناسبة هنا، وإلا لحكمنا والعياذ بالله على الله عز وجل بعدم الرحمة، فهو الذي وضع هذه الحدود والعقوبات، وقال في كثير منها: (ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) النور: 2، وقال عن السارق: (جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم) المائدة:38، ولم يختم أي آية تتكلم عن حدود المجرمين، بالرحمة، بكل كلها ختمت بالعزة والحكمة، أي أن حكمة الله هي العقاب، والعدل والرحمة هنا هي: العقاب العادل الرادع. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأسامة بن زيد وقد أراد أن يشفع لمخزومية سرقت: "أتشفع في حد من حدود الله، والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها" وهنا لم يقل فاطمة بنت رسول الله، لأن الجريمة ترفع عنك عزك وكرامتك، إلى أن ينفذ فيك العقاب الذي أمر به الله، عندئذ تسترد جاهك وعزك بعد توبتك وتنفيذ العدل فيك. كما أن العقاب للمفسد، يكون عبرة وعظة لغيره، وتظل صورة ماثلة أمام عينه دوما، وهي حكمة بينها الله عز وجل، فقال: (كتب عليكم القصاص في القتلى) البقرة: 178، وقال مبينا حكمة القصاص: (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون) البقرة: 179، أي أن حياة المجتمع وأمانه في القصاص، ليعلم كل مجرم أن العقاب ينتظره، فيرتدع كل من يفكر في الإجرام. والنظام مسؤول مع الرئيس المخلوع، لأنه استعان بهم، وأعانوه، (إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين) القصص: 8، وقد قال حارس السجن الذي كان يجلد الإمام أحمد: هل تراني من جنود فرعون؟ قال: إن جند فرعون هو من يطبخ له، أو يغسل له ثوبه، ولكنك أنت فرعون أيضا. وهو ما فهمه عمر بن عبد العزيز عندما قال: لو جاءت كل أمة بخطاياها، وجئنا نحن بني أمية بخطايا الحجاج لسبقنا الأمم جميعا. أي أنه بين مسؤولية بني أمية عن الحجاج وظلمه، لأنهم أطلقوا يده في قتل الناس، والتنكيل بهم. نحن ندعو لمحاكمة مدنية عادلة، تتسم بالنزاهة والحيدة، للرئيس المخلوع، ولنظامه، ولكل من تلوثت يده بدماء الناس، أو بتعذيبهم، أو بسرقة مال الشعب، فهذا حق المجتمع، وحق الدولة الذي يجب أن يصان، أما مسألة المسامحة الشخصية، فهذه مسألة مردودة وراجعة إلى كل صاحب مظلمة بنفسه، وليس العفو العام الذي لا يملكه أحد نيابة عن أحد. ولا يفسرن أحد كلامي بالتشفي والانتقام من أحد، وإلا لوجب إخراج كل المسجلين الخطر من السجون، ونعفو عنهم، وهو ما لا يقوله عاقل أبدا، وإلا لكانت الجريمة مستباحة، ولضاعت الحقوق، وتاه العدل بين الناس. اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shiko بتاريخ: 18 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2011 يبقى نركز في كلامنا مع اللي حوالينا و على الانترنت على الحساب .. الحساب .. الحساب ليس من باب التشفي و لا مقصلة لالثورة الفرنسية.. و لكنها حقوق و ان التحقيقات و المحاكمات خط وحده لا يعيق التغيير و لا التنمية التوعية السياسية ما نسلمش عقولنا للإعلام أبدا أي أخبار نسمعها لازم نتأكد من المصدر ليه ما يبقاش فيه حوار مع المعتصمين "الفئويين"؟ يعرضضوا مطالبهم و نشوف ايه ممكن يتعمل دلوقت و ايه بيتأجل لو بيطالبوا بتطهير مؤسساتهم من الفساد .. يقدموا الأدلة و على النيابة لو مطالبهم خغريبة يبقوا اتكشفوا و رأيي ان الشباب هما اللي يقوموا بده و ميستنوش الحكومة عشان ينزعوا فتيل الأزمة ....الحقيقة الكلام اللى فوق ده هو ...الراى الفاصل .... الحساب الحق ... موش تشفى .... لابد ان تعيها اذن واعية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 (معدل) ده مقال لواحد إسمه د/ إياد حرفوش قرأته بالصدفة على الفيس بوك المقال كاملًا لهذا نقترح بعض التدابير المطروحة للنقاش حتى نصل لصيغة جامعة، لحماية الثورة وضرب الثورة المضادة استباقيا، وتوظيف قانون الطواريء المؤقت في ذلك، فمن خلال تلك الإجراءات سوف تستخدم حالة الطواريء خلال الفترة الانتقالية لأول مرة كسيف في يد الشعب وليس سيفا على رقبتهأولا: حل الحزب الوطني الديمقراطي وجمعية جيل المستقبل وأيلولة كل ما لهما من أصول وممتلكات وأموال للدولة، حيث يمثل فلول الحزب أخطر طابور خامس اليوم لإجهاض الثورة ثانيا: حل حكومة أحمد شفيق وتشكيل وزارة تسيير أعمال، ويرأس مجلس الوزراء السيد رئيس المحكمة الدستورية العليا بصورة مؤقتة حتى نهاية سبتمبر 2011م ثالثا: قرارات العزل السياسي نظرا للدور السلبي لكل من الحزب الوطني وجمعية جيل المستقبل في إفساد الحياة السياسية والعمل العام في مصر، يمنع كل من كان منتميا لأي منهما في 25 يناير 2011م وما قبله من ممارسة العمل السياسي أو العمل العام لمدة خمس سنوات ميلادية تنتهي في 25 يناير 2016م، وذلك كالتالي: منع أعضاء الحزب والجمعية من تشكيل أحزاب أو جمعيات أهلية جديدة أو الانضمام لأحزاب أو جمعيات قائمة خلال فترة العزل حتى 25 يناير 2016م. منع أعضاء الحزب والجمعية من الترشح لعضوية المجالس النيابية والنقابية والمحليات والانتخابات الرئاسية خلال فترة العزل تقييد الحريات النسبي المؤقت للقيادات والرموز الحزبية السابقة، وذلك بتحديد إقامتهم في منازلهم وتقنين اتصالاتهم لمدة 6 أشهر تنتهي في سبتمبر 2011م (لمن لا تثبت بحقه منهم جرائم تؤدي لعقوبات أخرى) وفي مقدمتهم يأتي السادة (1) جمال مبارك، (2) صفوت الشريف، (3) أحمد فتحي سرور، (4) زكريا عزمي، (5) مفيد شهاب، (6) علي الدين هلال، (7) أحمد شفيق، (8) أنس الفقي، (9) أحمد نظيف، (10) يوسف والي، (11) فاروق سيف النصر، (12) حسام بدراوي، فضلا عن كافة الوزراء من أعضاء الحزب، والذين تشكلت منهم وزارتي أحمد نظيف وأحمد شفيق. وذلك مع السماح لهم بالاتصالات الشخصية وتسيير الأعمال الخاصة من منازلهم خلال فترة تقييد الحريات المؤقتة أنا شايفة إن الفقرة دي مهمة جدًا.. لمنع أي من رموز الفساد من دخول الحياة السياسية في الفترة الهامة القادمة و كمان كل المنتمين للحزب الوطني المجهولين بالنسبة لنا .. اللي ممكن يدخلوا الانتخابات مثلًا على أساس إنهم وجوه غير معروفه إعلاميًا رابعا: إعادة هيكلة قوى الأمن (الشرطة) وتصفية أجهزة القمع وذلك بهدف تمكين قوى الأمن (الشرطة) من القيام بدورها فيما يخص الأمن الجنائي والأمن القومي، وإنهاء دورها السابق كجهاز قمعي في يد النظام ضم جهاز أمن الدولة لجهاز المخابرات العامة لدعم مهام الأمن القومي داخليا وخارجيا، مع تقنين الدور الداخلي وفقا للدستور المعدل والحريات المكفولة فيه، وسرعة تقديم عناصر الجهاز المنحرفة للعدالة. ضم قوات ومعدات الأمن المركزي لجهود الأمن الجنائي، تحت مسمى جهاز الأمن العام، بتشكيل هيكل لدوريات المشاه من الأفراد المجندين والضباط العاملين، بهدف إقرار الأمن في الشارع (نموذج معاصر من عسكري الدرك)، وتكثيف الدوريات الراكبة بطاقة الضباط والأفراد العاملين في الجهاز. حركة تنقلات شاملة بهدف تغيير الوجوه المتعاملة مع المواطن في أقسام البوليس وكافة مراكز الشرطة تغيير الزي الرسمي بهدف كسر الحاجز النفسي مع المواطن، ودورات تدريبية مكثفة للتعامل القانوني المشروع مع المواطنين إنشاء جهاز رقابي فعال لأداء قوى الأمن وتقديم العناصر المشكو بحقها في حالات التعذيب والقمع للقضاء والبت في تلك القضايا في غضون 3 أشهر سمعت أحد اللواءات يتحدث عن تقليل الاعتماد على الأفراد في الشوارع المصرية .. و الاستعانة بكاميرات المراقبة في الأماكن العامة و الشوارع الرئيسية و أيضًا لمراقبة السيارات المخالفة طبعًا سوف تكون هذه الخطوة مكلفة و لكن ممكن وضعها في الحسبان خامسا: تطهير قيادات الجهاز الحكومي وقطاع الأعمال والبنوك الحكومية وذلك بإحالة القيادات الحكومية وقيادات قطاع الأعمال والبنوك الحكومية المنتمية للحزب الوطني الديمقراطي من درجة مدير عام فصاعدا لمعاش مبكر بمعاش كامل، وذلك في موعد أقصاه نهاية مارس 2011م سادسا: التقنين المؤقت لحق التظاهر والإضراب والاعتصام وذلك حتى نهاية مايو 2011م، من خلال الضوابط التالية والتي يطبقها الحاكم العسكري بسلطاته المؤقتة تحديد يوم الإجازة الأسبوعية (الجمعة) للتظاهر في الميادين العامة والشوارع لما يترتب عليه من تعطيل مرور نوعي الإضرابات والاعتصامات العمالية لا تزيد عن 50% من الطاقة العاملة في نفس الوقت، وبصفة خاصة في البنوك والمصانع والمنشآت الخدمية والمرافق، وفي حالة مخالفة ذلك يجازى المخالفون بخصم اليوم من الراتب وحجب الحوافز والبدلات الشهرية وفقا لقانون العمل سابعا: حماية مبدأ المواطنة كثابت وطني بقوة الجيش مبدأ المواطنة والمساواة الكاملة بين المواطنين في الحقوق والواجبات والأهلية الكاملة بغض النظر عن الدين والعرق والنوع هو أحد الثوابت الوطنية التي تحميها القوات المسلحة تماما كحماية التراب الوطني واستقلال القرار الوطني، ولها أن تتخذ ما تراه من تدابيرلحمايته ومنع العبث به تحت مظلة الحرية والديمقراطية، إذ يمثل العبث به مدخلا للثورة المضادة وتفتيت الإجماع الوطني الله والوطن د/ إياد حرفوش القاهرة في 19 فبراير 2011م تم تعديل 20 فبراير 2011 بواسطة لونا ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 (معدل) لتكن الجمعة القادمة هي جمعة التطهير ... تطهير البلاد من بقايا النظام البائد والحزب الوثني جمعه التطهير تم تعديل 20 فبراير 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان