,يستمر سقوط الفاسدين

[raouf]

التسجيل ده لحبيبى سين سين اللى فيه بينه وبين خالد صلاح معزة خاصة

رؤية ما شاء الله دائما صائبة يا ابو حميد

http://www.youtube.com/watch?v=6QvxYUHfveI&feature=player_embedded#at=179

طبعا المكالمة بين خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع وابن ممدوح اسماعيل الاكبر

[doha]

ياريت تلخيص لمحتوى الفيديو ..

[سكر]

هذه المكالمة مسجلة من عام 2008 في بداية صدور اليوم السابع .. فلماذا تم طرحها الآن ..

واضح ان ابواب جهنم انفتحت على كل الناس

نص المكالمه

خالد صلاح :اخبارك ايه

عمرو :كله تمام الحمد لله

خالد صلاح :استني هاحط السماعة

عمرو:ماشي

خالد صلاح :واحشني

عمرو:وانت كمان يا باشا

ضحك من الطرفين

خالد صلاح :اخبارك ايه

عمرو :كله تمام

عمرو:حلوة قوي المقالة بتاعتك

خالد صلاح :ربنا يخليك ..المقالة !..انت شفت المقالة ؟!

عمرو :خليت وليد-وليد مصطفي رئيس مجلس ادارة اليوم السابع - يقراهالي يا باشا

ضح من الطرفين

عمرو :لا خليته يتصفحلي الجورنال كدة علي السريع عقبال ما توصلي وبعدين المقالة بتاعتك خليته يقراهالي ..حلوة قوي ..يعني بص والله العظيم "الكونتانس "بتاعتها هايلة هايلة

خالد صلاح :وبأدب

عمرو :وبأدب وبكلام وبتاع ..عايز أسألك سؤال بقي يا باشا ..انت ليه قاصد تقطعلي الخلف كل ما تطلع علي التليفزيون ؟

خالد صلاح :بص يا عمرو وركز معايا واحدة واحدة ..دلوقتي إحنا طالعين علي أرضية ان احنا جريدة رجال اعمال ..وسيبك من اشاعة ان ممدوح اسماعيل بيمولنا ..والكلام اللي الناس في السوق بيقولوه وهو غير صحيح ..ماشي سيبك من اننا نطلع نقول كدة ..احنا متهمين اننا جريدة رجال اعمال ..فمشهتبقي مع الناس وهتبقي مع الحزب الوطني ..وخالد صلاح اصل هو معتدل فبالتالي هما بيؤهلوه علشان يطلع يبقي حاجة تانية في المستقبل وممكن يكون الحكومة دعماه ..

يكمل خالد صلاح :لأنا النهاردة مقدرش أروح في صف الاخوان ولا في صف أي حزب معارض تاني ..وانا علي الهواء النهاردة اتكلمت علي حزب الوفد كويس وقولت ده حزب أنا شخصيا بحبه ..اتكلمت علي الناصريين وقلت ان انا كنت حاضر مؤتمرهم ..وكان لازم اختم بطريقة تبين إن انا مش مع الحكومة لان الجورنال لما يتوصف انه مع الحكومة يبقي فيه خطورة شديدة جدا عليه ..أفا بعمل ايه دلوقتي انا كل شوية اضرب وألاقي أضرب وألاقي وقاعد عمال أقول ايه الأستاذ جمال مبارك فيه مشروع في الحزب سواء نزل كذا او نزل كذا .

خالد صلاح :لازم الناس تحس ان فيه شجاعة في شخص رئيس التحرير

عمرو :متفق معاك بس عايز اقولك علي حاجة يعني فيه حتة انت كنت حتي ضبطها ورجعت خالفتها تاني لما قلت انه هو مؤل-يقصد جمال مبارك –ورجعت قلت انه هو في المنصب فاهم أقصد ايه يعني هو مش هاينزل عشان هو مؤهل –يقصد الترشح للرئاسة –علي قد ما هينزل علشان هو في المنصب

خالد صلاح مقاطعا :أنا بقول ان هو في موقع المسؤلية يعني جمال في موقع المسئولية ..

عمرو مقاطعا:يعني دين أم ..يعغني مش لاقي غير أيمن نور ..ما تخترك أي واحد تاني يناظره

خالد صلاح :طب اديني ..لو انا قلت أي حاجة تانية ..انا قبلها بدقيقتين شاتم في الوفد وبقول ان الوفد تراشقوا بالرصاص مع انه حزب كبير لازم شويه كدة خلي بالك ده مش آخر لقاء تليفزيوني لازم نضرب في حته ونلاقي في حتة يا عمرو علشان الناس ....

يقاطعه عمر :اعملك رصيد معاهم ..بص خلي ايه ..يعني بنتناقش مع بعض ..فاهم أقصد ايه ..عشان نقد ايه ..يعني عارف لما تبقي بتدردش في موضوع ..يعني اعمل رصيد واعمل اللي انت عايزة بعد كدة فاهم

خالد صلاح :يعني الرصيد اللي لازوم يتعمل دلوقتي راجل الشارع ..الشارع لازم يحس ان الجورنال ده مش جورنال سهل ..ولا جورنال ممكن يكون بيجامل الحكومة في شيئ

عمرو :يا حبيبي ما الجورنال النهارده ..مأنت النهاردة مش طالع هادي برضه ..فاهم أقصد ايه يعني ما فيش محاذير فيه ..أنا بكلمك ..في حاجات انت بتقولها ..فاهم أقصد ايه

خالد صلاح :انا فاهمك كويس

عمرو :بس خللي بالك ده مخه صغير يعني –يقصد جمال مبارك-.

خالد :أنا بدعوك انك ما تقلقش صدقني ما تقلقش صدقني ما تقلقش انت لو شفت النهاردة هالة مصطفي عاملة ايه في المصري اليوم ..يعني المصري اليوم فيه حوار لهالة مصطفي شاتمة فيه جمال شخصيا

عمرو :مين هالة مصطفي ؟

خالد صلاح:هالة مصطفي دي كانت في امانة السياسات وكانت من المقربين جدا لجمال طالعة النهاردة شاتماه ..انت النهاردة بتقول انا من هنا لحد ست خمس اعداد مراهن علي الشارع ..ان الشارع يحس ان الجورنال ده بتاعه وانه مش جوةرنال رجال اعمال وانه مش جورنال مشبوة ..وانه مش جورنال متمون مش عراف منين .زلازم الناس تاخذد الرسالة

ي بكل الطرق ..بس في نفس الوقت تيجي تبص للعدد تلاق ياعدد فيه انت لما تلاقي صاعدون وهابطون –قسم للشتيمة والمدح في وزراء وشخصيات عامة –عندي وزراء يا راجل محييهم وعندي ناس تانية محييهم

ويكمل خالد :وبعدين خد بالك يا عمرو انا برضه في ناس بيتصلوا من الكبار من الكبار قوي يعني من الي..........

يقاطعه عمرو :أيوة ما انا فاهم انا عايزك تعيشني معاك في الصورة فيه ؟

خالد صلاح :لا عايز اقولك ان فيه بص ان بمنتهي الامانة اهم وأنظف وافضل مؤسسة وأشرف مؤسسة واخلص مؤسسة في مصر مبسوطة من الجورنال ومبسوطة مننا مش ها قولك اكتر من كدة

عمرو كطب ما توضحلي ايه اهم واشرف واخلص لغبطني اكتبلي طب مش لازم تقول –يقصد ان يكتب له الاسم علي غرفة الدردشة المفتوحة بينهما علي الانترنت –حطها علي الشات كدة وبعدين ما ىتقولش اسمي ولا أنا أقول اسمك

يكتب خالد صلاح علي الغرفة الدردشة علي الانترنت حيث يسمع من التسجيل صوت دقات أصابعه علي لوحة المفاتيح الخاصة بالكمبيوتر

عمر :ايه ياعم ده انا مش عارف أقرأ ..طب اكتبها بالانجليزي ..الانجليزي العربي عشان انا مش عارف أقرأ

يكتب خالد صلاح مرة اخري ويسمع صوت لوحة المفاتيح

عمرو :أه خلاص

خالد صلاح :فيه أفضل من دول

عمرو لا مافيش .زبس خلي بالك ان الصغير دماغه صغيره وانت اكيد عارف الكلام ده

يكتب خالد صلاح فيسأله عمرو :بعد الاصدار ولا قبل ؟ها بعد ولا قبل ؟

يكتب خالد مرة اخري ويرد عمرو :طب هايل

خالد صلاح :بص أنا ما بعتقدش ان فيه .؟.طب خليني أقولك ان ..ثانية واحدة

عمرو :انا ما عغنديش شك في ذكائك ..بس انابتلاقيني الفترة دي بسألك ليه

يكتب خالد صلاح مرة أخري علي الشات ويقول :ولا حتي بابا

عمرو :لا خالص

خالد صلاح :بص مش عايز أقولك ان الدواير

عمرو :بس ما هو خللي بالك لازم تفهميني الخيوط ماشيه ازاي فاهم أقصد ايه علشان أبقي فاهم

خالد صلاح :بص فيه ناس محترميين جدا جدا وشايفين احنا سواء من شغلنا علي الانترنت او من اللي طلع في العدد الاول بيقول ان احنا ماشيين في خط وطني محترم وان مصر هيا الاساس ..احنا معندناش أي موقف داخلي ولا يضر سياسات بلادنا .بل علي العكس ان الكلام اللي بيدور في كل الدوائر المحترمة في البلد انةاحنا ما بنزعلش من النقد طالما النقد ده نقد بناء وطالما ليه اساس وطالما بيهم مصلحة البلد

يكمل خالد :أنا لما يجي حد يكلمني من امن الدولة ولا من الحزب ولا من أي حد كبير تاني بقولهم كلمه واحدة ادوني فرصة ..انا مع النظام وانا معغ الدولة دي وانا معي ان النظام ده يبقي وانا شايف ان الحزب الوطني ..والكلام ده أنا مش "هاجخ "-أكدب بالمصري العامي –عليك انت يا عمر أنا شايف ان الحزب أقوي وأفضل من أي حد تاني بس كل الحكاية ايه ..وقولتلهم كدة بوضوح بس ادوني فرصة اضبط وضعي في السوق أنا معايا ناس مساهمين ودافعين دم قلبهم ما ينفعش ان انا اطلع اقوزلهم ما علش ما وزعناش غير 3آلاف نسخة ولا وزعنا زي روزاليوسف ما قدرش احنا عايزن نظبط في السوق ربنا يكمرنا يارب عغلي معدلات كويسه تليق بالسنة الاولي يعني مش عايزين نسمع 8أو 9أو 10ألاف ...

استمع الى نص المكالمة ...

عمرو :هو أول عدد باع كام ؟

خالد صلاح :احنا كنا طابعين 50أف با 35ألف وحتي بتوع التوزيع في الاهرام قالوننا ان ما فيش عدد بيعمل كدة في الاول بس أنا بقي من قلبي ما برضاش ليه لاان انا بقول لا ده تحت تاثير ان فيه سمعة كويسة من الموقع فاحنا مطالب مننا ان احنا نحافظ علي لاأن الاتنين وتلين احتمال ينقصوا العدد اللي جاي ودة طبيعي نفقد مثلا كام 8أو 6لكن ما نفقدش 10و15

عمرو مقاطعا :انا عيز أقولك ان فيه 3أسباب علشان يبقي واضح للحساسية اللي عندنا واحد (جهلنا بالمهنة )اتنين (الموضوع التاني وانتي عارفه)ثالثا (الموضوع اللي جايللي فيه أمين )

خالد صلاح :تمام

عمرو :فاهم أقصد ايه ؟ الموضوع اللي جايللي فيه امين ده ..ده عشان ايه حتي للي بيدعبس ما يعرفشي يلاقي فهمتني انا أقصد ايه –يقصد معرفة أصحاب الجريدة الأصليين والمساهمين من الخارج –بس

خالد صلاح :يومأ بالمعرفة

عمرو :بس هما دول الثلاثة اللي مخليين الواحد ايه بيروش بيسأل ..بيبقي عايز يتكلم معاك يعرف ايه الموضوع فاهم أقصد ايه

خالد صلاح :تمام ..تمام

عمرو :أما النفس فأنا بأطمنك إن النفس طويل ..طول ما جلناش لمبة حمراء –يقصد بالنفس تمويل الجريدة واللمبة الحمراء تحذير من السلطات –فاهم أقصد ايه

خالد صلاح :واحدة من الحاجات اللي هاتشوفها في العدد التاني إن انا لا الراجل الكبير وال اللي تحت منه موجدين اصلا في العدد ولا صفحة والشغل كلة ماشي في سكة تانية خالص لان انا بقول والرسالة بتاعتي ..أنا حتي في الموضوع اللي انا كاتبة عن الحزب مش كاتب اسماء صفوت الشريف ومش كاتب أي حد

عمرو مقاطعا :لا وكتابة رسالة منطقية جدا ..يا جماعة دة حلم جميل بس اعملوة صح

خالد صلاح :بالضبط كدة ..أنا بحط رجل في حتة والرج التانية في حتة تانية هو ده طلبي ومش هاخد في الموضوع دة إلا 5أو 6اعداد صدقني وبعد كدة هاظبط في التراك اللي أنا عايزه النهاردة المصري اليوم ما حدش بيعمل منهم حاجة لانهم واخدين أرضية في السوق وانا محتاج الأرضية دي وبعدين ألعب زي ما أنا عايز

يكطمل خالد صلاح :هاقولك علي حاجة من الحاجات الجميلة ..أنت عاندك احنا مهاجمين رشيد محمد رشيد لكن عرف مهاجمينه علي لسان مين علي لسان محمد نصير اللي هوه واحد من اهم رجال الاعمال في مصر ومقرب من رجال السلطة بيهاجم رشيد ..فانا مش ههاجم لله في لله ..انا هلعب في منطقة أضرب في حتة وألاقي في حتة لحد ما الجورنال ده يبقي ليه مصداقية عند الناس أول ما يبقي ليه مصداقية عند الناس نعمل اللي احنا عايزينه بس

ويستطرد خالد صلاح :قضية أيمن –يقصد أيمن نور –هيا قضية جماهيرية ..أناعارف ان أيمن في جزء نصب كبير أنا عارف ده كويس جدا

عمرو :بالضبط أيمن راجل نصاب أساسا انسي القضية اللي راح فيها مش دي السبب لكن ما يمنعشي اني انا متعاطف معاه إن نفسي يخرج كبني ادم لكن مش دي ..لكن ما عنديش استعداد ان اضرب رأسي في الحيط نظير واحد تاريخه مش نظيف اساسا ولا ...فاهم أقصد إياه يا خالد يعني مش عايز اخش في معراك تخللي حد يصغر دماغه

خالد صلاح :لا انشاء الله مش ها يحصل لأن أنا هاقولك علي حاجة لطيفة جدا

عمرو مقاطعا:خصوصا عن لازم تتوقع حاجة إن هاتلاقي اكترمن واحد بيدعبس في اللي كان قاله حمدي رزق

خالد صلاح يوما بالمعرفة ويقول :معاك معاك

عمرو :دي اللي انا بلمها في الفترة دي مع سي عتريس اللي جايللي ده

خالد صلاح :أه أه ..لا انشاء الله متقلقش وبقولك ان هما باين جدا في العدد التاني ان احنا متوازنين جدا ومعندناش موقف تجاه أي حد بل علي العكس احنا شاتمين الاخوان في صفحة او اتنين ..مهاجمنهم هجوم كاسح وباين جدا ان الجورنال ضد الاخوان وباين جدا ان الجورنال مش معي أي حد وباين جدا إن الجورنال مش قليل الادب لانه مش شاتم أي حد بل علي العكس بيوجه رسالة شيك وعايز اقولك أن أنا بعمل حاجات علي الهواء برجع أصلحها في الظل يعني بكلم واحد في امن الدولة أقوله مثلا كذا وأبعث برسالة للحزب الوطني أبعث ببوكيه ورد لعلي الدين هلال ..أنا عامل في الميزانية عاندي هنا مخصصات للحجات اللي بي الشكل ده ..ببعث مثلا ورد ..كروت معايدة إعلان مثلا .....

عمرو :قولي يا باشا مش المفروض عز عامل معاك حوالر –أحمد عز -؟

خالد صلاح :أه يا باشا ما هو العدد اللي جاي ..هو با عتللي رد كبير

[se_ Elsyed]

سوري .... دي الوساخة اللي هاتظهر مش هايكفيها كل التايد والبيرسيل والارايل اللي في الدنيا

الحمد لله .. لم أرتاح لهذا الخالد صلاح ولا مره

واهو .... إتضح إنه منافق كبير ... وجاسوس أكبر ...

وفاتح الجرنان بفلوس رجال اعمال أوساخ .. ومنهم ممدوح إسماعيل وإبنه اللي كان بيقدم له تقارير أوليه وبيعرفه إنه بيضرب ويلاقي .... وإنه راجل الحزب الوطني اللي مؤمن به تماماً وإنه عمل مخصصات في الجرنان عشان يبعت ورد لعلي الدين هلال وشوكولاته لاحمد عز ....

وبالتالي ماسك الريموت .... الموجه قلبت على الأخوان يقوم شاتم الإخوان ...

الموجه مع أيمن نور يقوم مصالح " دين أم أيمن نور " ده مش أنا اللي بأقول كده .. ده عمرو بيه الهربان إبن ممدوح إسماعيل واللي واخد حكم هو وابوه وهربانين بره البلد في لندن دلوقت

وهكذا أيها السادة يتضح دور المتلونون ..... ومنهم هذا الفسل اللي يومياً يطلع في برنامجين تلاته أربعة على الهواء ليعطينا دروس في الوطنية والملوخية ... وأديها ما ترحمهاش

[Handasah]

يأخى وتشوفو هو وبيتكلم تحس انة هيعدل الكون والاحترام هينقط منه .

[arkan]

يخرب بيت كده

ايه ده

لأ حرام كده كفايه نفاق

صحيح مش محبذة اسلوب التسجيل لحد سرا او اني معرفش ازاي وصلنا فيديو زي ده لكن لو صح تبقى كارثه

مبقاش التليفزيون الرسمي فقط اللى يستحق المحاكمة لتضليل الرأي العام

دى حاجة كده زى السم البطىء

نعمل ايه مع الاشكال دي ياجماعة وبيجبوه لنا كانه مقرر في التليفزيون

لازم الحاجات دي توصل للاعلام وللقضاء لو عرفنا

[ComingSoon]

مش المشكلة في ان كان خالد صلاح بيقبض من تحت الترابيزة طيب ماده الطبيعي في الصحافة المصرية

المهم نعرف كان بيقبض من مين بالضبط لأن جريدتة جريدة مخربة ومدعومة من جهات كثيرة

فاليوم السابع لاتنافق الحكومة ورجال الاعمال فقط بل تمتد يدها لما هو اخطر من ذلك بكثير

تم تعديل 17 فبراير 2011 بواسطة ComingSoon

[Rock]

يا نهار اسود ...انا بجد مش مصدق... الناس دي كانت بتلعب بينا ازاي !!!!!!!!!!!!!

و يا تري مين لسة شغال بيلعب بينا دلوقتي ؟؟؟؟ و مين عامل نفسة شريف دلوقتي و هو بيمص دم الشعب دة ؟؟؟؟

الناس دي برضة لازم تتحاكم لاااااااااااازم

زي ما سيد و هناء مشيوا لازم الافاق ,لاعق الاقفية دة لازم يترمي في الشارع ...يا ناس اللي ماسك تحرير جريدة في مصر زي اللي ماسك قنبلة نووية يعني يقدر يفتن بين دة و دة و يقدر يقوم دول علي دول و دي حاجة عملها السافل دة قلبل كدة بجدارة ,

[abdulmuttaleb]

لفت نظري في المكالمة إن الكلام كتير عن (الشارع)، الكل ينافق ويجاهل هذا الشارع ويتجاهل الوطن، والحقيقة، والمنطق.

-الزميلة أركان وrock:

حضرتك التضليل موجود منذ زمن، وبالمناسبة التضليل ليس بالضرورة مداهنة الحكومة، بل من أشكاله تلميع طبيب مشهور مثلا، أو الدعاية غير المباشرة لشركة أو منتج أو حتى تلميع شخصية عامة أو عبده مشتاق، ده طبعا غير شغل السمسرة والبزنسة (وكلما كان العيار ضد الحكومة مرتفعا حتى بدون منطق كلما كان البيزنس أكثر) ويؤكد كلامي مداخلة الزميل ComingSoon

للمزيد عن دور الإعلام في مظاهرات وأحداث25يناير:

http://3ayezjob.blogspot.com/2011/01/2011.html

تم تعديل 17 فبراير 2011 بواسطة abdulmuttaleb

[مغتربة]

يا ريت تسمعوا المكالمه المسجله دى لخالد صلاح علشان نعرف كلنا الطريقه الى بيتم بيها ادراه الصحف الى بيقولوا عليها معارضه او مستقله

انا متاكده ان فى كتير من رؤساء التحرير بيعتمدوا نفس الفكر الى بيتكلم عنه خالد صلاح فى المكالمه دى

يمكن بس محدش سجلهم او يمكن متسجل لكن لسه لم يزاح النقاب عنها

سياسيه كل او اغلب هذه الصحف علشان نكون محددين تعتمد على سياسه اللعب على الحبال الى بيشرح معناها بالتفصيل خالد صلاح فى التسجيل دا

اشتم فى العلن و راضى فى الخفاء

اكتب حاجات مثيره علشان ترضى الناس لكن برضه وازن كل كلمه بتخرج منك علشان ترضى النظام

و فى الاخر الاهم و المهم عندهم ان الجرنال يوزع و رجال الاعمال المساهمين فيه يرجعوا فوسهم و يحققوا مكاسب خرافيه من غير ما طرف من الاطراف يكون زعلان

http://www.youtube.com/watch?v=6QvxYUHfveI

تم تعديل 18 فبراير 2011 بواسطة مغتربة

[الغريب]

سمعت الفيديو الصبح

وقولت ربنا هو اللي ساعدنا في الثورة بأقداره العجيبة

وهو اللي هيساعدنا بحوله وقوته على تطهير البلاد

[se_ Elsyed]

الموضوع إتناقش إمبارح هنا

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=116839

[مغتربة]

الموضوع إتناقش إمبارح هنا

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=116839

دورت قبل ما احط الفيديو اتناقش بقل كدا و لا لا لكن معرفتش اوصل

مفيش مشكله من ضم الوضوعين على بعض

[لونا]

اليوم السابع

بيان عن المكالمة "التجسسية" حول "اليوم السابع".. المكالمة أجريت منذ أكثر من عامين بين رئيس التحرير ورجل أعمال تراجع عن المساهمة فى الجريدة خوفا من خطها السياسى المعارض

الخميس، 17 فبراير 2011 - 20:15

اليوم السابع

نشر مجهولون تابعون لبقايا النظام الأمنى فى العهد السابق مكالمة على "سكايب" لرئيس تحرير "اليوم السابع" خالد صلاح مع شخص، يتناول فيها رئيس التحرير السياسة التحريرية للجريدة بعد صدور العدد الأول.

ومع تأكيد " اليوم السابع" على نهجها فى مصارحة القارئ، وأن هذا النهج هو الغطاء الذى تحتمى به منذ انطلاقها، وأنها تعى تماما وتثق فى وعى قرائها أن هذا النهج لا يعجب "خفافيش الظلام" من بقايا الأجهزة الأمنية، لتصفية حسابات كثيرة من بينها تبنى " اليوم السابع " لحملة الشهيد خالد سعيد الذى يعد أحد شرارات ثورة 25 يناير .. فإنه من هذا المنطلق وعملا بمبدأ المصارحة، ووضع الحقائق كاملة أمام الشعب المصرى وفى القلب منه جمهور "اليوم السابع"، نؤكد على ما يلى:

* أن هذه المكالمة بين رئيس التحرير وأحد رجال الأعمال، كان ينوى المساهمة فى "اليوم السابع"، لكنه وعملا منه بمبدأ الخوف على مصالحه المالية، سجل اعتراضات على العددين الأول والثانى لـ"اليوم السابع"، وما جاء بهما من سخونة بالغة، ووصلت هذه الاعتراضات إلى حد ذعره من أن يكون ما جاء فى العددين، بمثابة السياسة التحريرية التى ستبقى عليها "اليوم السابع" موقعا وجريدة، وربط ذلك مع الفترة التى سبقت صدور الجريدة، حيث عطلت أجهزة المباحث صدورها لمدة 8 أشهر، وهو ما تناوله رئيس التحرير فى مقال له مازال على الموقع حتى الآن، ويمكنك عزيزى القارئ قراءته من خلال هذا الرابط :"قضية تدخلات أمن الدولة فى العمل الصحفى ودوره الخبيث فى ذلك"، مما أدى إلى تراجعه وانسحابه من المساهمة.

*تؤكد "اليوم السابع" أن رئيس التحرير الذى أدهشه هذا التسجيل المباحثى، حاول إثناء رجل الأعمال عن التراجع عن المساهمة فى الجريدة، وقام _ كما هو واضح فى التسجيل _ بشرح السياسات التحريرية لـ"اليوم السابع" التى تقوم على التوازن بين الأجهزة فى ظل ظرف سياسى قبل عامين من الآن، حينها كان سلطان الدولة يفزع الكثيرين من رجال الأعمال، لذا كان نهج التوازن والموضوعية فى التناول عملا شاقا لكل الصحف التى تحاول التحلى بنهج المعلوماتية والدقة فى معالجة القضايا المختلفة.

*إن "اليوم السابع" تكرر اندهاشها من هذا المنطق المباحثى فى تصفية الحسابات، وتؤكد "اليوم السابع" أنه رغم اندهاشها من هذا العمل التجسسي، إلا أن هذه المكالمة المزعومة نفسها تفض كل ما ورد من شائعات جملة وتفصيلا.

*وتؤكد" اليوم السابع" على أن ما قاله رئيس التحرير فى المكالمة، هو نفس ما يقوله فى العلن منذ أن بدأت فكرة "الموقع والجريدة"، وذلك أمام الشائعات المغرضة التى تم بثها مبكرا، وكان غرضها الخبيث هو وأد المشروع من مهده، حتى لا يكون إضافة إلى الذين يضربون بيد من حديد على الفساد والمفسدين، ومن ثم من يستمع لهذا التسجيل يؤكد كذب هذا الادعاء، وأنه يستخدم الآن للضرب تحت الحزام للقضاء على صوت مستقل ومتوازن ومنحاز للوطن.

*ومع التذكير بأن مشروع " اليوم السابع " هو من أكبر المشروعات الصحفية التى تعرضت للشائعات المغرضة، وألاعيب الضرب تحت الحزام، مدججة بتسريبات من أجهزة الأمن فى العهد السابق، تؤكد "اليوم السابع" أن كل ما تضمنته المكالمة التجسسية من شرح لخطط التوازن بين الحزب الوطنى وأحزاب المعارضة والأجهزة السيادية هى قواعد اتزان مهنى سارت عليها كل المؤسسات الصحفية المستقلة فى الفترة التى سبقت ثورة25 يناير، ولا يوجد ما يطعن فى مصداقية "اليوم السابع" التى عبر عنها رئيس التحرير قائلا :" الرصيد اللى لازم يتعمل دلوقتى .. رصيد فى الشارع .. الشارع لازم يحس أن الجرنال ده مش جرنال سهل .. ومش ممكن يجامل الحكومة فى حاجة"، وأضافت المكالمة :" أن الجرنال لما يتوصم أنه مع الحكومة يبقى فيه خطورة شديدة جدا عليه".

والحقيقة أن هذا النهج هو ما كان يسير عليه الكثير من أطياف المعارضة المصرية، بما فيها أطياف متشددة أملاً منهم فى الإصلاح من الداخل وسعيا لدفع مسير التنمية والديمقراطية دون الانقلاب الذى يؤدى للفوضى، وذلك قبيل ثورة25 يناير التى ردت لكل المصريين حريتهم وكشفت هشاشة النظام وقوة إرادة الرأى العام.

* إن تسريب هذه المكالمة المزعومة الآن بالرغم من مرور أكثر من عامين عليها، يؤكد أن فلول النظام المباحثى لا يزالون عاقدى العزم على الإضرار بمصداقية "اليوم السابع" بعد نجاحها الكبير، وأننا إذ نرد على هذا لا يهمنا أسلوب وفقه المخبرين، ولكن كل ما يعنينا قراؤنا الأعزاء بوضع كافة الحقائق أمامهم كما تعودوا منا.. وأخيرا فإن إدارة الجريدة كلفت الإدارة القانونية وإدارة تكنولوجيا المعلومات لتعقب المسئولية عن هذه الجريمة التجسسية النكراء، وذلك طبقا للمادة 95 من قانون الإجراءات الجنائية.

*وتؤكد " اليوم السابع "على أن البعض يحاول محاربتنا فى استقلال الجريدة والذى ظهر منذ الصدور على شبكه الإنترنت والعدد الأول منها، ويكفى مجموعة مقالات رئيس التحرير، وكذلك باقى مقالات كتاب الجريدة التى هاجمت رموز العهد السابق وانفتاحنا على تعليقات القراء التى كانت تصب غضبها على المسئولين فى النظام السابق.

بالتالى فإنه لا يوجد ما نخجل منه، بل إن ما جاء فى الجريدة والموقع من مقالات وتحقيقات مفخرة على صدر العاملين فيها، وتم ذلك إيمانا منا بأن الديمقراطية فى التناول وإبداء كل وجهات النظر دون تدخل هو الأساس، ومن هذا المنطلق طرحت " اليوم السابع " كل وجهات النظر عبر الكتاب والتحقيقات الصحفية، من جماعة الإخوان المسلمين إلى الناصريين واليساريين والجماعة الإسلامية، والأحزاب السياسية من تجمع ووفد ووطنى والجبهة والغد.

وفتحت " اليوم السابع " أبوابها لكل من طرح نفسه للترشيح لرئاسة الجمهورية، بدءا من أيمن نور بعد خروجه من السجن مباشرة، وحمدين صباحى، ويمكن العودة فى ذلك إلى "الموقع" ليتأكد القارئ أن ما ذكره المعارضان نور وصباحى من آراء جذرية ضد النظام والتوريث تم نشره كما هو، وتم ذلك بإيمان أن ديمقراطية التناول هى من المسارات الرئيسية التى قامت عليها "اليوم السابع"، ليس هذا فحسب، بل إن من يريد أن يتحصن بوجهة نظر شافية حول المستقبل، فليعود إلى ما طرحه كل المعارضين بأقلامهم فى الجريدة.

ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل طرحنا ملفا خاصا حول إمكانية أن يكون الوفد هو الحزب البديل، وكتب فيه أقلام شريفة مثل الدكتور عمرو الشوبكي، كما فتحنا صفحات الجريدة لحوارات هامة مع رموز جماعة الإخوان المسلمين فى مقدمتهم مرشد الجماعة السابق محمد مهدى عاكف، والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، دون تدخل فى طرحهما، وسار ذلك اتساقا مع شعار الجريدة "لبلدنا والناس والحرية".

عمومًا جريدة اليوم السابع شأنها كغيرها من الصحف التي يطلق عليها مستقلة

تبدأ بسقف عالي من الحرية لجذب الجمهور و الحصول على الثقة

ثم ما تلبث أن تبيت في حظيرة النظام و أمن الدولة

هل يجب علينا ألا نثق في أي بوق إعلامي ؟

تم تعديل 18 فبراير 2011 بواسطة لونا

[امير مجروح]

الجمل: تغييرات الصحف القومية خلال يومين

http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=21716:[size="6

تم تعديل 8 مارس 2011 بواسطة امير مجروح

[أبو عمر المصري]

كنت شاكك فيها من ساعة ما بدأت والى الأن ماباخدش أخبارها على انها ثقه .. بس اللى مستغرب له ان الأعلام الخاص عندنا بيستشهد بأخبارها كتير على قناة الحياه ومنى الشاذلي ساعات مش عارف ليه ؟؟ هما مش عارفين حقيقتها كده ولا ايه ؟؟؟ حد يفهمنى يا جماعه