اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شبورة


Scorpion

Recommended Posts

مالقيتش وصف احسن من الشبورة علشان اصف اللي جوايا دلوقتي ... شبورة علي اللي حصل .. و بيحصل .. و حيحصل في مصر ..

اللي حصل كان مفاجأة .. للكل .. حتي للي كانوا جوا الحدث .... الجميل انهم اتعاملوا معاه بكل الروعة ... و ادوا دورهم اللي حيتكتب من سطور من دهب علي صفحات تاريخ العالم المعاصر ...

المشكلة بالنسبة ليا دلوقتي و اللي مكونة حواليا الشبورة ان لغاية دلوقتي لسه معالم المرحلة الجاية مبهمة ... مخلية المشاعر تتضارب جوايا في تضاد غريب .. فرح .. خوف .. تفاؤل .. قلق ...

الشباب ممكن يتأقلم مع التغييرات بسرعة .. لكن اللي مرت عليه تجارب سنين كتيرة .. حتي و لو ما كانش كهل .. التغييرات الكاملة ما بيرتحلهاش بسهولة .. ما بيثقش فيها ببساطة .. محتاج وقت علشان يتفاعل معاها بكل جوانبها .... التجارب علمته كده ...

التجارب علمتني مثلآ ان الحكم في ايدين الجيش مش شيء رائع ...

التجارب علمتني مثلآ ان الأخوان مش ممكن حيغيروا منهجهم ...

التجارب علمتني اني اشك ... لأن طول عمرنا بيتمص دمنا حتي من اللي فاكرينهم مخلصين لينا ...

التجربة اللي قصادنا فريدة من كل النواحي .. و ما أعتقدش ان فيه حد مننا عاشها قبل كده ... و تفردها ده هو اللي عامل شبورة حول مستقبلها ...

قدامنا ثورة بكل معني الكلمة .. نسميها بيضاء .. نسميها ضاحكة .. نسميها لوتس ... هي ثورة هزت منظورنا للحياة .. حركة تغيير عظيمة شارك فيها مصريين ... و باركهم بقية الشعب ... اشخاص تختلف افكارهم .. رؤاهم ... انتماءاتهم الأجتماعية و السياسية ... شاركوا كلهم بعد ان فضلوا في حلة بريستو عمالة تغلي و تغلي لحد ما انفجرت ... و بعدين ... المنطقي انه جه وقت البحث علي اللي حيقوم بدور القيادة .. و هنا مربط الفرس ...

دي مقالة قريتها و عجبتني جدآ لأنها عبرت عن مخاوف المرحلة اللي جاية و ازاي لازم نفتح عينينا كويس قبل ما ييجي يوم الأمتحان في سبتمبر و نختار ..

تمر الحركات التغييرية الشعبية - والتي قد تبدو في حركات الرغبة في تغيير سياسية الإدارة في مصنع أو مؤسسة صغيرة أو بواحدة من الإتحادات النقابية وحتى التغييرات على مستوى سياسة الدول مثلما حدث في ثورة 25 يناير أو ما شابهها - بمراحل مختلفة ربما ليس مجال الحديث عنها الأن، إلا أن أحد أهم هذه المراحل وأكثرها خطورة هو إختيار قيادة لهذه الحركة أو رفع شخص أو جهة ليعبر عنها.

وحينما نأتي للحديث عن القيادة فإن الأمر يطول شرحه ، خاصةً أننا حين نختار قائد فنحن نختار منهج حياة، للأسف قد تأتي حتى على علاقة الشخص أو المجموعة أو الشعب الذي يتم قيادته (بالله) ، فتجد مثلاً أن الدين الإسلامي تعاليمه واحدة ، إلا أن كل قائد لكل فريق أو جماعة أو شعب يحدد لمن يقودهم طريقتهم في العبادة في معظم الأحوال!!

فتجد دولة إسلامية تُبيح بعض الأمور ويجد لها الدعاة ورجال الدين في هذه البلد ما يجعل هذه الأمور حلالاً ، وفي دول أخرى تراه (كل) الحرام ، وأيضاً تجد الدعاة فيها ورجال الدين يُخرجون لك كل ما يوضح أنها الحرام بعينه وهكذا!!

وحينما يصل الأمر إلى العلاقة بالله ، فالأمر إذن خطير ويحتاج إلى وقفة، فحينما تأتيني زوجة في حالة ضيق من سلوكيات زوجها وتحكماته التي تعتبرها مبالغ فيها أسألها هل تثق فيه وفي خلقه ودينه؟؟ فإن هي أجابت بنعم تناقشنا لأننا سنجد في معاييره الأخلاقية والدينية ما يوضح لنا منهجه في التعامل مع الأمور، وإن قالت لا ، فإنتهى الأمر ، فمهما تحدثنا لن تجد له مبرر إنساني ومقبول سوى أشياء جميعها تدينه مثل رغبته في التحكم ، شكه الزائد عن الداعي، ديكتاتوريته، عدم ثقته بنفسه، وغيرها من الأمور..

بمعنى أخر إنها لم تختاره لمنهج ، وبالتالي حين الإختلاف لا نجد ما نرجع له، فإن كان الدين والعرف يقول بطاعة الزوج أو يأمر بها بالأحرى مادامت لا تخالف ما فرضه الله، فلابد أن نختار جيداً من سنطيعه، من سيتدخل في علاقتنا بالله، خاصةً في الأمور الخلافية مثلاً والتي تنتشر في كل الأديان رحمةً بالبشر، فهي ستتبع زوجها فيما يختار (من الحلال) وبالتالي عليها أن تختاره جيداً ..

فإذا كان ذلك الأمر في الأسرة التي لن يزيد عدد المتضررين فيها عن أشخاص يمكن عدهم على أصابع اليد الواحدة، فما بالكم بجماعة كبيرة أو شعب أو دولة أو منطقة دولية أو ...

إذن نحن بصدد أمر يحتاج للتفكير ، حاولت أن أُدخلك معي لأبعاده الأساسية لنتحدث حول القضية الأساسية التي تعنيني الأن وهي (رفع أشخاص لفئة القيادة) في أعمال شعبية كبرى مثل تلك التي مرت بنا خلال الأيام الماضية والتي يتم تصنيفها بأنها مرحلة ضبابية حيث لم يلملم الجموع شتات أنفسهم ، ولم يحددوا الأمور التي يحكموا بها على مدى تحقيق أهدافهم، ولم يحددوا بدقة متطلباتهم لفترة لاحقة ، ولم يحددوا حتى الدور الذي كانوا يطلبونه من قيادتهم في الأيام الماضية.

الأجواء الضبابية والقيادة الضبابية

بعد الخروج من حملة تغيير كبرى ، شارك فيها أشخاص مختلفين من حيث رؤاهم، ومن حيث توجهاتهم ، ومن حيث إنتماءاتهم السياسية والإجتماعية، فإن الجميع يبدأ في البحث عن من يقوم بدور (القيادة) بعد أن يكون شعر الجميع بأنه قد أدى دوره، ونظراً لحالة ما يسمى بالضمير الجمعي الذي حرك الناس جميعاً وأدى بهم إلى أن يقوم كل شخص بدوره ، ويزهد في أي شئ أخر ، فإن الجميع لا يرغب أن يكون قيادة ، وهو يعتبر أن أكبر شرف له أنه شارك ولو بالقليل، وهنا تكون الحالة ممهدة تماماً لإيجاد قيادة بعينها ، وقد ساعدت الظروف على وجوده، ومن هذه الظروف التي ساهدت في إيجاده بسهولة في هذه المرحلة:

1- الرغبة الطبيعية لدى الناس في إيجاد قيادة يتوجونها على رأس هذا العمل الذي تعبوا لاجله.

2- زهد الكثير بل معظم من شاركوا في القيادة.

3- وجود حالة تعاطفية كبيرة تسمح لمن يعمل عليها أو (يستغلها) بأن يصل بسهولة لهذا المكان.

4- عدم وجود طاقة نفسية أو ذهنية للبحث في أصول الأشخاص أو تواريخهم الماضية، وهو ما يجعلك تجدهم يختاروا أشخاص لا يعرفون عنهم سوى إسم (وربما ينطقونه خطأ).

5- رغبة الجموع في الراحة بعد تعب وهو ما يجعلهم متعجلون من أمرهم في إختيار شخص يرأس هذه الحركات.

6- إرتفاع الحساسية نحو معاني مثل الظلم أو القهر ، وهو ما يجعلهم يميلون لإختيار أشخاص تعرضوا لظلم (من وجهة نظرهم) ليتوحدوا بهم – تبعاً لمفهوم التحليل النفسي- فيجدوا في رفعته وجعله قيادة رفعة لأنفسهم ورد للمظالم الخاصة بهم فيحولونه إلى ما يعرف تاريخياً بـ (فتوة الناس الغلابة)!!

7- تخبط معايير الحكم على الناس أو على المواقف، فمن لم نتوقع منهم موقف نجدهم ، ومن توقعنا منهم لم نجدهم، فلا نستطيع الحكم بوضوح لا على الأشخاص ولا على المواقف.

وبهذا يكون المجتمع جاهز لشخص بعينه بمواصفات معينة فيظهر كل من له هذه المواصفات إلا أن ذكاء أحدهم، وتخطيطه، وربما الظروف المحيطة ، ودرجة ثقافة الجموع، وطبيعتهم ، إنما تلعب دوراً كبيراً في إختيار شخص دون غيره ، فيتم تتويجه قيادة على هذه الحركة.

مواصفات قائد المرحلة الضبابية

يتصف القائد الذي يظهر في المرحلة الضبايبة بعدة خصائص تسمح له دون غيره بأن يضطلع بهذا المنصب الشرفي، وله بعض العوامل التي يجب أن يتبعها بدقة والتي تشمل :

1- ألا يكون إسمه إرتبط بالقيادة في مرحلة سابقة ، ليشعر معه كل شخص بأنه هو وليس قيادة غريبة عنه.

2- أن يكون تعرض لظلم أو تبنى قضية ظلم تؤثر في الناس، لكي يتم العمل معه بإعتباره بطل أيضاً يرى كل شخص فيه نفسه.

3- أن يرفض هو القيادة ويتحدث عن بطولة الجموع ، ويتوسل له الجميع ليرفعونه على هذا المنصب الشرفي.

4- أن يتعامل مع عواطف الجموع لا مع عقلهم أو أفكارهم.

5- أن يتحدث قليلاً حتى لا تفيق الجموع على وجود إختلافات بينهم وبينه، وهذا ما ننصح به القادة حين تدريبهم.

6- أن تقل حركته بعد فترة معينة ويصبح هناك من يتناول افكاره دون ظهور حقيقي له، فيصبح أحد النجوم التي تتعطش الناس إليها فيزداد التعلق بأخباره والحديث عنه حتى يصبح جزء من الإهتمام اليومي للأشخاص وهنا يصبح إسم يتردد ويصبح مألوفاً.

7- ألا يرد على معارضيه أو المشككين فيه بنفسه، وبالتالي ستجد أن الشعب كله يعلن (كلنا فلان) وإياك أن تحاول أن تختلف معه أو حتى تسأل عن أي علامة تعجب تظهر في ذهنك وإلا ستكون عدو الجموع ، وعدو العمل العظيم ، ويبدو هو في هذه الحالة في مكان أفضل من تابعيه ، فيقف يتحدث إلى المشككين فيه ويعطيهم مبررهم ويحترم رأيهم فإذا بجزء منهم ينتقل إلى صفه نظراً للإحترام مع المختلف معنا الذي لم نتعود عليه.

وبالطبع هذه الأمور قد يتم التدريب عليها – وهو ما يحدث في حالة زراعة قيادة ما وسط مجموعات من قِبَلْ مجلس الإدارة مثلاً ليكون قيادة غير رسمية بين العمال تحقق ما تتطلبه الإدارة العليا لكن بأن يأتي من العمال فيقبلونه بدرجة افضل – أو يأتي بصورة طبيعية غير مخطط لها تتم بشكل عشوائي إنساني قائم على نية طيبة فيوفق الله .

فيــــــــــن الخــــــــــطر

من المؤكد أنني لم أتي لأشرح هذه الخطوات ، وإلا أكون كمن وضع كتاب كيف تصنع نصاب، ليحتال به الناس على الناس ، ولكني أتيت أحذر، وأرفع درجة من درجات الريبة في مثل هذه الظروف ، وبالطبع أقصد هنا الريبة من أجل البناء أي تلك التي تحتفظ للناس بحسن نواياهم قبل أي شئ، وليس الريبة من أجل الهدم التي تقوم على أن الكل جاني إلى أن يثبت العكس، ولكنكم تتفقون معي أن الجميع قد تعب، وربما لم يعد لدينا الكثير لنخاطر به في حياتنا، وأن العلم إنما وضعه الله لكي يساعدنا ويخدمنا ..

لكل هذا أتحدث عن خطورة إنتقاء قيادة ضبابية في المرحلة الضبابية ، أو بالأحرى ، (التسرع) في إختيار هذه القيادة في ظل الظروف التي تحدثت هنا، خاصةً أنها قيادة شعبية أي ستحمل شرف أنها حققت للجموع أو حركت الجموع أو ...

وتكمن خطورة ذلك في .. أننا نتوقف كثيرااااااااااااا حين إكتشاف عدم إستحقاق هذا الشخص لما وضعناه فيه عن أن نعترف بذلك حتى بيننا وبين أنفسنا!!!!!!!

وهذه هي كارثة الزيجات التي تطول لسنوات وتكاد تكون نتيجتها واضحة منذ الشهر الأول من الزواج ، إلا أن (صعوبة) إعتراف الزوج أو الزوجة بأنهم أساءوا الإختيار تجعلهم قد يبقوا في العلاقة إلى أن تموت أشياء فيهم ، ويكون الشعار البقاء للأقوى أو أصحاب النفس الطويل أو من لم يُخطط للخروج الآمن ..

سنوات تضيع، أحلام تموت ، أمنيات تنهار، ثقة بالنفس تهتز، خسائر مادية، كل ذلك لأن الإنسان ، (كل) إنسان ، يصعُب عليه أن يقول أنا أخطأت الإختيار، خاصةً إن كان تحدى الكثيرين حوله ليختار هذا الشخص ، أو إذا لم يكن قادر على التغيير مرة أخرى.

وفي الظروف التي أتحدث عنها ، يخشى الناس أن يشوهوا ما تعبوا لأجله ، يخشوا أن يُقال أن هذا العمل كان مُخطط له أو أن أحداً إستغل رغبتهم، فتدفعهم هذه الحالة إلى الإستمرار في الأمر إلى الدرجة التي (يخفي) فيها البعض ما يصله من بعض (المعلومات) حول هذا الشخص ويحوله إلى شخصية غير قابلة للنقاش ، (فوق كل الشبهات).

والأخطر أن يبدأ في مهاجمة كل شخص يتحدث عن هذه القيادة ويصنفه بتصنيفات يقبلها البشر من أنه مأجور ، مش فاهم ، مريض نفسيا، له إنتماء أخر ، وهكذا..

طــــــــــــب والحــــــــــــل

1- عدم التسرع في رفع أشخاص معينين ، فلا مانع من أعمال تكون قيادتها جموع.

2- عزل المشاعر قدر الإمكان وإعمال العقل على بعض ما يتم عرضه، ويكون ذلك بمشاهدة الأمور مرة أخرى ، وفحص الحركات والتصرفات وطريقة التعامل فحصاً عقلياً.

3- كسر قاعدة أن هناك من (لا) يخضع للفحص بإعتباره ملاك ومُصدق عليه ، فهناك فرق بين شخص صادق في تجربته وتعرض لظلم مثلاً وبين كونه يتحول على رأس أعمال كبرى.

4- لابد من تبادل المعلومات التي يعرفها الجميع وفحصها دون أن نخشى في ذلك أننا نهدم نموذج شريطة أن .. شريطة أن .. شريطة أن (ثلاث مرات) ألا تكون هذه المعلومات شائعات تعمل على بلبلة الجموع ، لكن أي تركيبة خاطئة تقرأها لا يمنع من أن تناقشها على نطاق ضيق ثم حينما تتبلور وتسعى للإجابة عنها ولم تجد إرفعها لغيرك وهكذا.

5- لا نبالغ في توصيف أشخاص بحيث لا يؤخذ منا ما يدعم هذا الشخص في ذهن مريدينا فيسألوا الله لنا ضعف العذاب لأنهم جروا وراءنا، وبالتالي عليك أن تتحرى مبالغاتك في تتويج هؤلاء الأشخاص وخذ وقتك.

6- لا تُسلم كل عقلك لأي شخص ، فالتجارب وحدها هي الكفيلة بأن تجعلنا نتنازل شيئاً فشيئا للأشخاص عن حكم أنفسنا ، ولا نصل لأن نجعلهم يحكمون ونوقع لهم دون نظر على ما كتبته أيديهم إلا بعد أن يتحولوا – بالخبرة معهم – إلى أشخاص بالفعل نسلمهم أنفسنا، فما لا يعرفه الكثيرون أن الخطبة ومعرفة الناس لبعضهم قبل الزواج هي إختبارات لتولية الزوجين أمورهما لبعضهما البعض، وليس لتحقيق القبول الشكلي أو الروحي فقط الذي عادةً ما يحدث من الوهلة الأولى والذي لا يحتاج لشروط كثيرة بل إنه يغيب خلف الإعجاب بالروح والعقل وغيرها .

وهنا نكون في حاجة لهذه المرحلة أو الظروف بشكل أكبر مما نحتاجه في الزواج نتيجة لما يتربت على هذا التسليم لأحلام وافكار ورغبات الجموع.

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انا مش شايفها شبورة ولا اي حاجة

شايف ان المسألة ابسط بكتير من كده يعني واحد اتنين تلاتة اربعة

الناس عايزة ايه

متفقين عليه

بينادوا بايه

الناس مش عايزة اي حد من خلقة الحزب الوطني

وحكومة من نخبة مصر وعلمائها ومثقفينها

الناس بتنادي باسامي كتير واضح انها كانت سبب في خراب مصر

الناس بدأت تغلي لحد دلوقتي ما شافتش اي حد من الداخلية بيتحاسب علي قتل الشباب ووزير الداخلية متهم بتهمة تبيض اموال

رابط هذا التعليق
شارك

سمبا العزيز ...

السياسة لعبة قذرة و حبالها طويلة ... و ما اراه الآن هو بداية لعبة نط الحبل من جهات عديدة .. جهات تستغل تعاطف الناس معها .. و هي تلعب جيدآ علي نقاط دغدغة تلك العواطف ...

المسألة ليست بالبساطة التي تتخيلها .. فعقود و عقود من الفساد لن تختفي فجأة ... نعم ستسقط رؤوس كثيرة .. و لكن أخري تستعد للظهور و أخذ مكانها .. و واجبنا لفت الأنظار لها ..

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

اطمن

زود ثقتك ف الناس

و اطمن

الرجالة اللي عملت ده و كانت كلها شايلة روحها علي كفوف ايديها و بتقابل الموت بابتسامة

عندها استعداد لخوض اي مخاطر ممكن نتخيلها او تتخطي حاجز التخيل

موضوع الريس .. ده مش قضية

احنا هنبني دولة .. دولة بمعني الكلمة

دولة حرة ... ليها برلمان محترم

فيها انسان بدأ يحس بقيمته الانسانية

بدأ يعرف ان دي بلده ... مش بلدهم هما

صدقني لما ترجع مصر الزيارة الجاية

هتحس احساس مختلف

مختلف بكل ما تحمله الكلمة من معاني

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

انا فى حالة ترقب شديد يا استاذ اسكوربيون لكن ما اقدرش اخفى ان جوايا فى تفائل كبير

واى مستقبل جاى متفائله انه هيكون افضل من اللى كنا عايشين فيه فى الماضي وواللى بسببه انا متغربة ليا سنين

التفائل والترقب - الاتنين بقوا ملازمينى - بصرف النظر عن خبايا السياسة وخارطتها

لان باختصار الشعب المصري بقى عنده حاسة قوية ناحية اى فساد ممكن يحصل او خروج عن المسار السليم اللى اترسم بقوة الهية

اعطت للشعب هذا الترابط والايمان بنجاحهم

استاذى

ترقب وانتظر

تفائل وثق

ان الشبورة فى زوال انشالله قريبا جدا

:give_rose:

نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط

نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم

فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض

رابط هذا التعليق
شارك

مافيش شبورة ان شاء الله غير اللي احنا بنحطها قلوبنا وعيونا ولو كل مجموعة اهتمت بنفسها وبطلت انتهازية ربنا هيكرمنا

ومصر الحمد لله بدأت تسير نحو الافضل

لكن لي تعليق علي اهم ماطرحت

التجارب علمتني مثلآ ان الحكم في ايدين الجيش مش شيء رائع ...

ربنا قادر ان شاء ان يخيب كل هذه الظنون

فهم خير اجناد الارض ونحن نثق بجيشنا انه سيسلم السلطة كما قال للقيادة المنتخبة

التجارب علمتني مثلآ ان الأخوان مش ممكن حيغيروا منهجهم ...

والله كلامك صحيح

فهم لايخلون بوعودهم ومبادئهم ابداً لذلك نذهب لننتخبهم في كل مرة bv:-

رابط هذا التعليق
شارك

اغابي استاذ كامل ممكن كمان عشان نزيل الشبوره نفتح قلوبنا لبعض بصراحه انا شايف اصدقاء مسيحيين خايفين من بعض الحاجات ممكن تكتبوا مخاوفكم ونحاول نطمن بعض ونوصل لحلول بدون فتنه 1-الماده التانيه من الدستور انا اقترح تركها مع عمل استفتاءات علي الاحكام الشخصيه في المسيحيه وتطبق علي المسيحيينمن زواج وطلاق وميراث وخلافه وتطرح للاستفتاء علي ان يصوت عليها المسيحيين فقط 2-الاعتراض علي طارق البشري احب اطمنكم ان عهد الرجل الواحد انتهي والراجل مش لوحده انما معاه لجنه 3-ايه تاني ؟ الاخوان خايفين منهم طيب ليه ؟ ونحاول نفند المخاوف4-اهم حاجه رجل الشارع المسلم العادي انا حاسس ان المسيحيين مازالوا متقوقعيين وخايفيين من المسلمين احسن يموتوهم او يطردوهم انا بقولهم ان المسلمين دول مش لونهم اخضر ولا ليهم 3 عيون دول الناس العاديه اللي بتتعاملوا معاهم كل يوم ابتدوا ازرعوا الثقه في انفسكم وفي اولادكم تاني تجاه كل المصريين ممكن نفتح المناقشه؟

تم تعديل بواسطة ozoozo

رابط هذا التعليق
شارك

استاذي كبير المقام سكوربيون

اشاركك التفاؤل

اشاركك الفرحة

اشاركك الأمل

ومثلما قال الدكتور اسامة الباز

المهم الامل

ولكني اشاركك القليل من القلق

لكني لا انكر وجوده

هذا القلق نابع من حبي وحبك لهذا الوطن الذي طالما رأيناه يمرض ويمرض

ولكن ما يخفف القلق

هو ان الشعب تعلم الطريقة جيدا واذا كانت طريقته اطاحت بامبراطورية مبارك في 18 يوم

فهي كفيلة بإطاحة أي نظام آخر يحيد عن الخط في اقل من 3 ايام

خصوصا واننا قد ضمنا تعامل الجيش تماما

وكذلك علمنا درسا قاسيا للشرطة وكبيرها

فسوف تكون الوقفة القادمة - مجرد تظاهرة صغيرة لا تراق فيها الدماء

انا شخصيا لا اتمنى ذلك واتمنى ان تسير الامور على افضل ما يكون

سيدي

اهم سبب للقلق بالنسبة لي

هو ضبابية الرئيس القادم

فكلنا نعرف اسماء بعينها

ولكننا نكاد نكون لا نعرف عنهم اي شيء

هل يمتلك مقومات رئاسة دولة ذات زعامة؟

هل لديه القدرة على التعامل داخل البلاد والتنمية والنهضة بالبلاد في ظل وجود ثقافة فساد تعلمها الكثير من ابناء الشعب على مدار عقود من الزمن فأصبح الحلال حراما والحرام حلال؟

والكثير من التساؤلات التي قد يراها بعضنا ولا يراها الاخر

لنتفق على التفاؤل الحذر

مع دعائنا لمصرنا الحبيبة بالخير كله

تقبل تحياتي

860754425.png

رابط هذا التعليق
شارك

اطمن كامل بك

زي ماوقفتوا تحمونا باجسادكم

واحنا بنصلي في الميدان

حنحميكم باجسادنا والله

لو مين قرب عليكم ياذيكم

نموت ندافع عنكم ,,

ولو كان من كان

ودي هديتي لحضرتك ولكل قبطي مصري وطني وشريف

http://www.youtube.com/watch?v=nKjBmMqHMW0&feature=player_embedded

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

مش طالبين غير صندوق انتخابات نظيف

و كرسي حكم تيفال ( لا يلتصق به الطعام )

غير كده هنخاف و نترعب كمااان

نعمل لهم 25 يناير تانيه ,,

بسيطه ايه المشكله

اللي حيمشي فيهم عوج ,,

قومناه بسيوفنا ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

للاسف اشاركك الخوف يا كامل لان السياسه لا لون لها تستطيع ان تحدده هناك نبرات كثيره واسقاطات كثيره بين السطور والكثير من بالونات الاختبار التى تطلق بين السطور بين الفينه والاخرى ولكن الرهان على الوعى السياسى و عدم التنازل عن الطلبات الاساسيه المستقبليه وليس الفئويه الطلبات التى تحدد ملامح الحياه الساسيه وحدود كل سلطه وعدم التفريط فى مكاسب الثوره سواء على المستوى الاجتماعى من حاله التلاحم بين اطيلف الشعب والرغبه فى البناء .

لذلك اشاركك الخوف ولكن اراهن على الشباب والناضجين الذين يفكرون فى مصر...مصر... وليس اى شىء اخر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

كامل ..

أنا مافهمتش خالص إن قلقك نابع من كونك مسيحى .. إنما نابع من عمرك واللى مريت بيه من تجارب .. وهو نفس مصدر قلقى ..

ممكن أكون غلطان؟

ممكن قوى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

كامل ..

أنا مافهمتش خالص إن قلقك نابع من كونك مسيحى .. إنما نابع من عمرك واللى مريت بيه من تجارب .. وهو نفس مصدر قلقى ..

ممكن أكون غلطان؟

ممكن قوى

بتفق معك سيدي الفاضل وعلى هذا استغربت تماما مداخلة الفاضل ( اوزوزو ) على سبيل المثال لاني مش شايفه لها اي علاقه بالي فهمته من كلام الفاضل سكوربيون ..

المقالة بتتكلم اجمالا عن احد طرق ( توجيه الرأي العام ) ومنها ( صناعة القائد ) والجزئية الأهم فيها وهي اني اقنع الجموع بل والملايين انكم انتم من اختاره لا هو من فرض عليكم ..

عموما وكوجهة نظر شخصية جدا فالقائد الذي اظنه مقصود في المقالة مظنش ابدا ان هيكون له دور اكثر من شغل الناس في المرحلة الحالية ولكن تبقى طريقة تقديمه للرأي العام وطريقة جعله ( حديث الساعة ) امر يستحق التوقف عنده ودراسته فكثير من الامور ـ خاصة في الفترة الاخيرة ـ تقدم لنا بنفس الطريقة وتقحم في عمومياتنا لتصبح من اولى الاولويات لا صدفة ولكن لان هنالك من اراد لها ان تكون ..

الي اظننا بنمر بيه حاليا هو مرحلة انتقالية بما تعنية الكلمه من معنى وكل الي شايفينه حاليا على الساحة سواء من رموز نظام قديم او شخوص صنعتهم الاحداث فجاة ودفعتهم الى المقدمه كل ده هيختفي بمجرد انتهاء المرحلة .. لتبدأ مرحلة جديده ملهاش علاقه بالي كنا عليه ولا بمنا نحن فيه الآن ..

برضه ارجع واقول .. ربنا يستر ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

يعلم الله اني منذ بدأت تلك الثورة الرائعة لم يخطر علي ذهني اي فكر طائفي .. لم أفكر أبدآ كمصري مسيحي ... كنت أفكر كمصري فقط ...

حتي هذا الموضوع لم يخطر في بالي لحظة اي مخاوف طائفية ... حتي و ان ذكرت الأخوان المسلمين .. فلم اذكرهم كحركة دينية .. لقد ذكرتهم كحركة لدي كثير الشكوك حول أهدافها الحقيقية و تلك الشكوك يشاركني فيها مسلمين ايضآ ...

لا أريد ان أرجع الي المربع رقم واحد مرة ثانية .. لا أريد ان يتم حصري في خانة الديانة مرة أخري ... لا أريد ان اتكلم عن ديانتي ... او اي تفكير في المواطنة يحتوي علي جانب منها .... لقد قطعنا شوطآ لا بأس به ... و مع ما حدث منذ يوم 25 يناير قطعنا معآ مسافة أطول و أعمق .. اذن من العبث الآن ان نرجع في خطواتنا ...

مخاوفي ... قلقي ... سعادتي و تفاؤلي أعبر عنه كمواطن مصري .... فقط ...

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

كل الي شايفينه حاليا على الساحة سواء من رموز نظام قديم او شخوص صنعتهم الاحداث فجاة ودفعتهم الى المقدمه كل ده هيختفي بمجرد انتهاء المرحلة .. لتبدأ مرحلة جديده ملهاش علاقه بالي كنا عليه ولا بمنا نحن فيه الآن ..

برضه ارجع واقول .. ربنا يستر ..

فعلا .. ربنا يستر

كنت أتكلم مع صديق - منذ قليل - فذكرنى بأن من ضمن من قاموا بالثورة الفرنسية - التى نجحت واستمرت - من انتهت حياتهم على منصات المقصلة فى مرحلة الانتقال

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

سمبا العزيز ...

السياسة لعبة قذرة و حبالها طويلة ... و ما اراه الآن هو بداية لعبة نط الحبل من جهات عديدة .. جهات تستغل تعاطف الناس معها .. و هي تلعب جيدآ علي نقاط دغدغة تلك العواطف ...

المسألة ليست بالبساطة التي تتخيلها .. فعقود و عقود من الفساد لن تختفي فجأة ... نعم ستسقط رؤوس كثيرة .. و لكن أخري تستعد للظهور و أخذ مكانها .. و واجبنا لفت الأنظار لها ..

هذا هو مربط الفرس

فالمتفائلون بشدة يرون أنه لابد من القضاء على الفساد نهائيا و إلا فالثورة فاشلة

و المتشائمون بشدة يرون أن الصورة سوداء قاتمة و أن الفساد متغلغل و جذوره ضاربة في سابع أرض و لا يمكن اقتلاعه مهما حصل و يوظفون خيالهم في تصور أبشع السيناريوهات المتوقعة

و بين هؤلاء و هؤلاء درجات متبايتة من الفريقين

عبارة حضرتك توضح الأمر ببساطة

الفساد موجود و سيظل موجود

و من العبث و السذاجة أن نتصور أن تطهير البلاد يجب أن يكون بنسبة 100 %

حادثة الإفك الشهيرة التي سبت سيدتي و حبيبتي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها و أرضاها

حدثت في عهد الرسول صلوات الله و سلامه عليه و قام بها نفر من الصحابة

مما لا يدع مجال للشك

أنه مهما كانت البيئة طاهرة فالشر موجود

و الحل ليس في انتظار قيادة حكيمة تقتلع الفساد من جذوره

و الا فلم نتغير إذن!!!

ننتظر؟؟؟ّ!!!

الفساد كأي شيئ في الدنيا يبدأ صغيرا و يكبر

أين نحن كمواطنون من الفساد الذي يحدث أمامنا و نوافق عليه و لا نحاول تغييره بل نشارك فيه و نعتبر أننا مقهورون!!!

مثال بسيط

الدرج المفتوح

كام واحد فينا وضع نقود في الدرج المفتوح حتى وإن كان صاحب حق؟؟؟!!!

ليس اتهاما يتطلب دفاعا عن النفس

بقدر ما هو مثال بسيط بأيدينا أن نتعامل معه دون انتظار قيادة حكيمة تتصرف معه

الخلاصة

الخير والشر موجودان حتى يرث الأرض ومن عليها

و الساكت عن الحق شيطان أخرس

و من لم ينكر المنكر بأضعف الإيمان مشارك فيه فما بالنا بمن يأتيه مبررا لنفسه أنه لاحيلة له!

كنا زمان بنخاف

و أظن حاجز الخوف انكسر و عمره ما حيرجع بشكل جماعي

أما اللي الخوف طبيعة فيهم

فدول مينفعش معاهم أي تغيير

إلا لو همة عزموا على تغيير انفسهم بأنفسهم

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

مسلمين واقباط نريد حكومة تكنوقراط

مسلمين واقباط نريد حكومة تكنوقراط

مسلمين واقباط نريد حكومة تكنوقراط

هو ايه نظام النظام مش عايز يفهم الناس ولا ايه النظام

ولا تلاقيه فاهم وبيستهبل :Head:

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 1 سنة...

لم أقابل في حياتي "شبورة" تستمر لمدة ٢١ شهرآ .. و ما زالت الصورة ضبابية يغلب عليها السواد ..

ما زلت لاأدري ماذا سيحدث في الفترة القادمة بل ماهي ملامحها ..

كل ما أعرفه اني تعبت و زهقت من لعبة القط و الفار التي نعيشها بصورة مستمرة و لا يوجد اي بادرة في انها ستنتهي او سيتم تبادل الأدوار مرة أخري فيها ..

ابتدأت بشبورة و ستظل إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

لم أقابل في حياتي "شبورة" تستمر لمدة ٢١ شهرآ .. و ما زالت الصورة ضبابية يغلب عليها السواد ..

ما زلت لاأدري ماذا سيحدث في الفترة القادمة بل ماهي ملامحها ..

كل ما أعرفه اني تعبت و زهقت من لعبة القط و الفار التي نعيشها بصورة مستمرة و لا يوجد اي بادرة في انها ستنتهي او سيتم تبادل الأدوار مرة أخري فيها ..

ابتدأت بشبورة و ستظل إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.

من عام ونصف كانت شبورة يمكن التغلب عليها بمصابيح الشبورة

اما الآن فهي تشبه دخان اسود كثيف لاترى منه شيئا ويصيب بالاختناق والاحباط ويصيب الوطن بسرطان الرئة

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...