مغتربة بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 ذهب فاروق و اتى فواريق جمله دفعت ثمنها تحيه كاريوكا شهورا من عمرها قضتها فى السجن و الان و بعد ستون عاما من قولها اخشى ان ياتى يوما و نرددها نحن ايضا و لكن و كما تقضى الاحداث فنقول ذهب مبارك و اتى مباااااااااريك لا اخفى سرا ان هذا اصبح من اهم ما اخشاه حاليا و اتمنى الا ياتى علينا هذا اليوم ابدا اعلم ان الثوره مزالت وليده و انها تحتاج الى الكثير من الوقت و العمل ايضا حتى نستطيع ان نقول انها وصلت الى بر الامان و اننا استطعنا حقا تحقيق كل الاهداف التى قامت من اجلها و لكن و فى نفس الوقت فان هذا الوقت مليىء بالتحديات التى ق تجنح بها فى اى لحظه عن الوجهه المنشوده منها بحيث تكون المحصله الاخيره هى تغير الوجوه ليس الا اشياء كثيره طفت على سطح الثوره عنوه فى الايام القليله الماضيه منذ لحظه التنحى الى الان تيارات تريد ان تركب الموجه و منافقون جدد ينسجون شباكهم حولها ضبابيه فى المشهد السياسى الحالى قد نكون مقصوده و قد تكون نتيجه لجسامه الحدث لاعبون جدد اغرتهم الغيمه الشهيه بتجريب حظوظهم فى محاوله الخروج باكبر قدر من الغنائم سواء السياسيه او الاقتصاديه مولد من الحراك الضار و الذى اتفهم انه لابد منه كعرض جانبى لاى حدث مهم مثل الذى تحقق و لكنى لست على قناعه كافيه بان الكل على القدر اللازم من الوعى لتفادى التاثر به او الانخداع به لذلك اسئل و بصدق عن الخطوات الازمه فى الوقت الحالى لتجنب سيطره ايا من العوامل الضاره تلك على دفه الثوره بحيث تجنح بها من سبيل الديموقراطيه و الحريه التى ننشدها الى سبيل تحقيق اهدافها الايدلوجيه او الفئويه ماهى الضمانات المطلوبه للتاكد من ان سبيل الديموقراطيه لن تستطيع قوه ما ان قدر لها احكام سيطرتها على مجريات الامور ان تكبله او ان تعلقه لكل من له رؤيه حول الامر رغم انه قد يقول البعض انه من المبكر الخوض فى حديث كهذا الا ما رايته فى الايام القليله الماضيه من اراء و اخبار و تحركات فى العالم الافتراضى و الواقعى ينبئنى باننا قد نكون فى الوقت المناسب تماما لمثل هذا الطرح لا املك الان الا اذان صاغيه لحضراتكم ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 اري الموضوع ابسط من ذلك بكثير من حق جميع القوي الاشتراك طالما تلتزم المعايير الديمقراطية والفيصل هو صندوق الانتخاب فالديمقراطية هي طريقة لادارة الصراع في المجتمع بطريقة سلمية اما المجتمع الافلاطوني الخالي من الصراعات والمنافقين وراكبي الامواج فهو شئ خيالي ذهب فاروق و اتى فواريق جمله دفعت ثمنها تحيه كاريوكا شهورا من عمرها قضتها فى السجن ممكن تفسير لهذه العبارة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 20 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 اري الموضوع ابسط من ذلك بكثير من حق جميع القوي الاشتراك طالما تلتزم المعايير الديمقراطية والفيصل هو صندوق الانتخاب فالديمقراطية هي طريقة لادارة الصراع في المجتمع بطريقة سلمية اما المجتمع الافلاطوني الخالي من الصراعات والمنافقين وراكبي الامواج فهو شئ خيالي ذهب فاروق و اتى فواريق جمله دفعت ثمنها تحيه كاريوكا شهورا من عمرها قضتها فى السجن ممكن تفسير لهذه العبارة لا اتفق مع حضرتك فى تلك النظره المبسطه للامور بالتاكيد انا اعلم ان خلو هذه الثوره من المنافقين و راكبى الامواج شيىء خيالى و لكنى اسئل عن اليه التعامل الكفيله بتحجيم دورهم بحيث لا نصحى فى يوم من الايام لنجد ان الثوره تم اختطافها من اى جهه او فئه من تلك التى لا تعتقد فى صاديق الاقتراع الا لمره واحده فقط هى المره التى توصلهم الى السلطه بخصوص العباره التى تريد توضيح لها فهى ان جمله ذهب فاروق و اتى فواريق اول من قالها هى تحيه كاريوكا فى سهره فتلقفها احدهم و نقلها الى مجلس قياده الثوره و كانت النتيجه الحكم عليها فى ب 3 اشهر سجن ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 الضمانة ضد القوي التي لاتعتقد بالصندوق الا لمره واحدة - ان وجدت واشك في وجودها في مصر - هو الجيش وهذا هو الترتيب الذي يتم في مصر الان وسيكون الوضع اشبة بالنموذج التركي من حيث ان الجيش هو الضامن للديمقراطية وهذا سيحدث لامحالة لأنه مطلب امريكي اوروبي ولايوجد احد يعارضة في الداخل شكراً علي معلومة تحية كاريوكا فهي فعلاً كانت جديدة بالنسبة لي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 مش هيحصل لاننا لاول مرة في تاريخنا كسرنا صورة الفرعون الاله و بقي اللي قاعد ع الحكم زي كل الناس و لما يغلط ياخد علي دماغه و يمشي لانها بلدنا احنا مش هنمشي ... هو يمشي تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 (معدل) دعوة للتفائل والترقب لقد اتت اللحظة المنتظرة - الفيصل هو الانتخابات النزيهة الانتخابات تعنى اختيار الشعب لرئيس الجمهورية الانتخابات تعنى انه اذ لم يلتزم رئيس الجمهورية بسلطات وظيفته والحفاظ على مصر دولة ديمقراطية لن يتم التهاون او التسامح ابدا معه اذ كان مقصر الشارع المصري عرف الطريق الى الديمقراطية و لن ياتى مبارك جديد - سارق لاموال الشعب وثرواته تفائلى يا مغتربة - وعى الشارع المصري اصبح حقيقة وليس حلم - كل مواطن الان يملك الوعى والمعرفة حتى وان كان مواطن بسيط ولم ينل حظه من التعليم لكنه يملك من الوعى ما يعطيه فرصة حقيقية لاختيار مصيره دعوة للتفائل تم تعديل 20 فبراير 2011 بواسطة اغابي نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 20 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 فبراير 2011 الفاضله : مغتربه اولآ . اود شكرك على اثارة هذا الموضوع او التفكير به اساسا،والشعب الان فى نشوة انتصارا مزيف او مشوب على اقل تقدير،والقاعده العريضه منه حتى الان لا تعى الحاصل الفعلى لما يحدث خلف الكواليس البطانيه التى قد خلفها النظام السابق،واسمحوا لى ان اختلف مع الكثير. النظام كان هش بالدرجه التى خلع بها علما بأننى لا اقلل او اسفه الجهد الذى قام به ابناء الثوره العظام لكن هل تعلمون ان الدوله المصريه بها اثنان وعشرون الف مستشار يتقاضى الواحد منهم اكثر من مليون جنيه شهريا،ويكلفون الخزانه العامه للدوله،اكثر من اثناعشره مليار جنيه سنويا وهؤلاء لهم بطانه من المنتفعين،من وكلاء الوزارات،يخلفهم مديرى ادارات،يتلوهم،رؤساء اقسام وهلم جرا وكلهم جيش من المنتفعين من بقاء الوضع على ماهو عليه،او على الاقل اقرب ما يكون عليه،ولا ننسي رجال الاعمال وفلول اعضاء الحزب الوطنى،كما اعضاء مجلس الشعب السابقين،اذا فالامر ليس بهذه السهوله،بل نحن فى حاجه الى ثورة تصحيح،على غرار محاكم التفتيش،واود ان اقول انه فات السهل وبقى الصعب،ومن يرى غير ذلك فهو مغيب عن الواقع او يعيش ثوره ورديه كمن اعطى دميه ليلهو بها؟،علما بأن الواقع اشد صلابه،ويحتاج ان نكون اشد اصرار ومثابره الشعب الان ومجموعة المنتفعين،يلعبون لعبة الشطرنج،والبقاء ليس للاقوى بل للاذكى والمثابر بل المصر الدؤوب اللحوح. انها سلسله متسلسه متسلسله بعضها بعضا،وشبكه عنكبوتيه متناهية الكبر والصغر،اسسها ثم خلفها النظام السابق والذى لم يرحل حتى الان،بدايةً من تفكيك النقابات،ومن يرى غير ذلك،عفوا فأنه لا يريد ان يرى إلا ما يريد ان يراه،ولسنا بصدد الامانى. وعندما ماء الشعب،القوا له بجناح دجاجه،ثم ينتظرون ان يموء بكل قواه حتى تخور،فيلقون له الجناح الاخر،ويفوزون هم بكامل الدجاجه،لانهم،القطط السُمان،فهل سينطلى هذا على الشعب،ام انه سيعى ما يدور من حوله،ويتصرف بالشكل المناسب فى الوقت المناسب،هذا ما سوف تكشف عنه الايام القادمه. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 الضمانة ضد القوي التي لاتعتقد بالصندوق الا لمره واحدة - ان وجدت واشك في وجودها في مصر - هو الجيش وهذا هو الترتيب الذي يتم في مصر الان وسيكون الوضع اشبة بالنموذج التركي من حيث ان الجيش هو الضامن للديمقراطية وهذا سيحدث لامحالة لأنه مطلب امريكي اوروبي ولايوجد احد يعارضة في الداخل شكراً علي معلومة تحية كاريوكا فهي فعلاً كانت جديدة بالنسبة لي للاسف مصر على مدار تاريخها الحديث لم تعرف الا تلك القوى التى لاتعترف بالديموقراطيه الا بالقدر الذى يحقق لها مصالحها اشترك معك فى ان الجيش قد يكون ضمانه قويه و لكنى لا اراها كافيه بمفردها فلا ننسى ان الجيش حاليا من ضمن القوى اللاعبه الان على المشهد السياسى و حتى الان لم نصل لمرحله تسليمه السلطه الى رئيس مدنى لذلك لا نعرف يقينا توجهه و ان كنا لا نملك فى الوقت الحالى الا بتسليم صحه نيته فى تنفيذ ما وعد كما ان الاراده العسكريه مرهونه بتغير الاشخاص الماسكين بزمامها و على ذكر النموذج التركى الذى ذكرته حضرتك فيجب الا ننسى انه دليل فعلى على فكره امكانيه تغير المزاج العسكرى و الدليل على ذلك مخطط الانقلاب الذى تورط فيه جنرالات كبار فى الدوله التركيه ووصولهم الى حد التنصت على محادثات رئيس الوزراء و الذى ايضا كشف بدوره المخطط و قضى عليه قبل ا يتمكنوا هم م القضاء عليه و هذا و ان دل على شيىء فهو يدل على ان كل جهه متحفزه للاخرى و ليست فى جو من التعاون خلاصه رايى ان الجيش قد يكون ضامن هام و لكن لا اعتقد انه يجب ان يكون الوحيد ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 مش هيحصل لاننا لاول مرة في تاريخنا كسرنا صورة الفرعون الاله و بقي اللي قاعد ع الحكم زي كل الناس و لما يغلط ياخد علي دماغه و يمشي لانها بلدنا احنا مش هنمشي ... هو يمشي اتمنى ان اشاركك التيقن استاذ ياسر و لكن من خلال نظره متواضعه لتجارب ثوريه اخرى اجد ان التراهن الوحيد على القوه الشعبيه لا يحمى كثيرا مكتسبات الثورات لنضرب مثال بالثوره الايرانيه و كلنا نعلم كم من الوقت استغرقت و كم من التضحيات التى قدها الشعب الايرانى حتى استطاع تحقيق النصر ة ازاحه ديكتاتوره و تاسيس دوله تتوافق مع تطلعات الشعب من وجهه نظرهم فى وقتها و لكن بمرور الوقت حدث ما نتكلم عنه و عادت ثقافه تزوير الاراده الشعبيه للانتخابات الرئاسيه كما حدث فى الانتخابات المنصرمه و عندما حاول الشعب ان يهب مجددا ليدافع عن حريته و ديموقراطيته تم واد احتجاجات بفظاعه ماثلت الفظاعه التى قوبلت بها الثوره فى مهدها و لم تستطيع القوه الشعبيه على كبرها و تصميمها ان تنتصر و اجهضت محاولاتها الرهان الشعبى لا يصلح دائما خاصه فى حاله ما اذا كان النظام الجديد المتكون اشد قمعا او ان يكون مستند على ارضيه شعبيه عاطفيه لانه استطاع ان يوهم الناس بانه حامى للدين مثلا او متحدثا باسمه و بالتالى فان اى انتقاد له يعتبر انتقاد مباشر للدين ذاته و هو حاجز خوف نفسى لدى البشر ان يخوضوا فيه و يحتاج اناس على قدر عالى من الوعى السياسى ليستطيعوا ان يفرقوا ذهنيا بين الاثنين ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 دعوة للتفائل والترقب لقد اتت اللحظة المنتظرة - الفيصل هو الانتخابات النزيهة الانتخابات تعنى اختيار الشعب لرئيس الجمهورية الانتخابات تعنى انه اذ لم يلتزم رئيس الجمهورية بسلطات وظيفته والحفاظ على مصر دولة ديمقراطية لن يتم التهاون او التسامح ابدا معه اذ كان مقصر الشارع المصري عرف الطريق الى الديمقراطية و لن ياتى مبارك جديد - سارق لاموال الشعب وثرواته تفائلى يا مغتربة - وعى الشارع المصري اصبح حقيقة وليس حلم - كل مواطن الان يملك الوعى والمعرفة حتى وان كان مواطن بسيط ولم ينل حظه من التعليم لكنه يملك من الوعى ما يعطيه فرصة حقيقية لاختيار مصيره دعوة للتفائل صدقينى يا اغابى انا حقا متفائله و لكن اريد ان يرتكن هذا التفائل الى امور واقعيه اكثر منها امور من رحم التمنى لذلك اتسائل عن الضمانات لنفكر فيها جميعا و نطالب بها فاذا تحققت كان لتفائلنا ما يعضده لا انظر للامور للمستقبل القريب بل اريد تاسيس حياه سياسيه على اسس صحيحه تصلح للمستقبل القريب و البعيد على حد سواء اطمع فى بيئه سياسيه متوازنه و صحيه و قادره على النجاه من كل التحديات انا لا اسئل كيفا نمنع ظهور التحديات انا اسئل كيف يمكن لنا ان نواجهها ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 أحييكي يا مغتربة على الموضوع ده لكن أختلف مع الزملاء اللي بيقولوا إن الجيش هو الضمانة الوحيدة لهذا المطلب أي جيش تقصدون ؟ مثلاً في وقتنا الحالي : هل تقصدون المشير طنطاوي اللي بيشتغل وزير دفاع واللي أختاره الرئيس المحظور الراحل وكان من اقرب الناس إليه ... واللي لو حل الوزارة يبقى هايقعد في بيتهم من دلوقت لإنه وزير من ضمن الوزراء المحللولين .. واللي يعتبر رسمياً ً دلوقت ريبورتيد لواحد إسمه أحمد شفيق ... ورتبته فريق ؟ يعني فريق بيرأس مشير ... تخيلوا ؟ أيها السادة ... الضمان الوحيد لكل هذا هما طرفان لا ثالث لهما : 1- الدستور ..... واللي لازم لا يُسمح لرئيس الجمهورية او كائن ما كان إنه يغير فيه كما يشاء عشان يفصله على مقاسه .... وبالمناسبة ما رضيتش أتكلم لكي لا أزيد نظرة التشاؤم عند الناس ... فالتعديلات الدستورية الجاري العمل فيها حتى الأن .... لا تكفي .. وفعلاً ... سيذهب فاروق ويأتي فواريق في ظلها ... فهي ما زالت تؤله الرئيس - يعني تخليه إله - ولا تحاسبة ولا تحاسب الوزراء ولا تحاب مجلس الشعب ... وبالتالي حتى لو حددنا مدة الرئاسة بمدتين ومعاهم 4 أو 5 مواد تاني في الدستور ... طب ما حلو قوي وفاروق اللي هاييجي هايلزمه مدة إو إتنين عشان يشطب على اللي باقي من البلد وما حدش يقدر يقول له إنت بتعمل إيه .. ويكفي المادة اللي بتقول " ومن حق رئيس الجمهورية تعطيل الدستور إذ أحس بالخطر .. ومن حقه تشريع وسن قوانين تعتبر من ضمن الدستور " يعني بالبلدي الرئيس لو صحي بالليل مفزوع وما كانش متغطي وحس بحركة . فار مثلاً أو بُرص ... ممكن يعطل الدستور ويبهدلنا وماحدش يقدر يقول له تلت التلاته كام .. وده كلام فارغ وما بيحصلش إلا في جزر الموز .. وبالتالي نريد دستور قوي ومحترم لا يستطيع أحد أن يلغوص فيه .... أما مقولة هذا الرجل المضحك المُسمى أحمد شفيق أول أمس إن : إحنا هانعدل الكام مادة دول مؤقتاً .. وإن شاء الله الرئيس الجديد هايكون لجنة تأسيسية للنظر في بقية مواد الدستور كلها " ده عندها هناك يا شفشق ... ده على أساس إن وليد إبن اختك هو اللي هايبقى رئيس جمهورية وبالتالي إنت هاتبقى خاله وتمشي عليه كلمتك .... وبالتالي الرئيس الجديد اللي هو وليد هايعدل الدستور اللي يقلص من صلاحياته ويجعله تحت مقصلة الحساب في أي وقت ؟ أما ضمانة الشعب ... فهي ضمانة قوية .. لكن مش عاوزينها تولع ويسقط ضحايا كل شويه وما يبقاش ورانا غير التضحيات والمظاهرات ... ولكم تحياتي الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alattar بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 (معدل) أحييكي يا مغتربة على الموضوع ده لكن أختلف مع الزملاء اللي بيقولوا إن الجيش هو الضمانة الوحيدة لهذا المطلب أي جيش تقصدون ؟ مثلاً في وقتنا الحالي : هل تقصدون المشير طنطاوي اللي بيشتغل وزير دفاع واللي أختاره الرئيس المحظور الراحل وكان من اقرب الناس إليه ... واللي لو حل الوزارة يبقى هايقعد في بيتهم من دلوقت لإنه وزير من ضمن الوزراء المحللولين .. واللي يعتبر رسمياً ً دلوقت ريبورتيد لواحد إسمه أحمد شفيق ... ورتبته فريق ؟ يعني فريق بيرأس مشير ... تخيلوا ؟ أيها السادة ... الضمان الوحيد لكل هذا هما طرفان لا ثالث لهما : 1- الدستور ..... واللي لازم لا يُسمح لرئيس الجمهورية او كائن ما كان إنه يغير فيه كما يشاء عشان يفصله على مقاسه .... وبالمناسبة ما رضيتش أتكلم لكي لا أزيد نظرة التشاؤم عند الناس ... فالتعديلات الدستورية الجاري العمل فيها حتى الأن .... لا تكفي .. وفعلاً ... سيذهب فاروق ويأتي فواريق في ظلها ... فهي ما زالت تؤله الرئيس - يعني تخليه إله - ولا تحاسبة ولا تحاسب الوزراء ولا تحاب مجلس الشعب ... وبالتالي حتى لو حددنا مدة الرئاسة بمدتين ومعاهم 4 أو 5 مواد تاني في الدستور ... طب ما حلو قوي وفاروق اللي هاييجي هايلزمه مدة إو إتنين عشان يشطب على اللي باقي من البلد وما حدش يقدر يقول له إنت بتعمل إيه .. ويكفي المادة اللي بتقول " ومن حق رئيس الجمهورية تعطيل الدستور إذ أحس بالخطر .. ومن حقه تشريع وسن قوانين تعتبر من ضمن الدستور " يعني بالبلدي الرئيس لو صحي بالليل مفزوع وما كانش متغطي وحس بحركة . فار مثلاً أو بُرص ... ممكن يعطل الدستور ويبهدلنا وماحدش يقدر يقول له تلت التلاته كام .. وده كلام فارغ وما بيحصلش إلا في جزر الموز .. وبالتالي نريد دستور قوي ومحترم لا يستطيع أحد أن يلغوص فيه .... أما مقولة هذا الرجل المضحك المُسمى أحمد شفيق أول أمس إن : إحنا هانعدل الكام مادة دول مؤقتاً .. وإن شاء الله الرئيس الجديد هايكون لجنة تأسيسية للنظر في بقية مواد الدستور كلها " ده عندها هناك يا شفشق ... ده على أساس إن وليد إبن اختك هو اللي هايبقى رئيس جمهورية وبالتالي إنت هاتبقى خاله وتمشي عليه كلمتك .... وبالتالي الرئيس الجديد اللي هو وليد هايعدل الدستور اللي يقلص من صلاحياته ويجعله تحت مقصلة الحساب في أي وقت ؟ أما ضمانة الشعب ... فهي ضمانة قوية .. لكن مش عاوزينها تولع ويسقط ضحايا كل شويه وما يبقاش ورانا غير التضحيات والمظاهرات ... ولكم تحياتي آه صحيح...ايه أحس بالخطر دي..فيه دستور بلد في الدنيا يتكتب فيه كلمة زي دي أما بالنسبة لموضوع وليد..فأعتقد ان الأخ شفيق فعلا ناوي يجيبه.. و كل تصريحاته و أفعاله الفترة اللي فاتت مش كلام و أفعال ناس بتمشي الأمور مؤقتا و خلاص يعني بدل ما يقضوا علي حالة الغليان و الاضرابات اللي عند الناس و يحلوا مشاكل الشركات كانوا عمالين يدوروا علي وزير ثقافة..ووزير اعلام لحد ما لغوها و كل ما حد يرفض وزارة منهم..يدوروا علي غيره..و كأن خلاص كل المشاكل اتحلت و مش فاضل غيرهم تم تعديل 21 فبراير 2011 بواسطة Alattar (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 الفاضله : مغتربه اولآ . اود شكرك على اثارة هذا الموضوع او التفكير به اساسا،والشعب الان فى نشوة انتصارا مزيف او مشوب على اقل تقدير،والقاعده العريضه منه حتى الان لا تعى الحاصل الفعلى لما يحدث خلف الكواليس البطانيه التى قد خلفها النظام السابق،واسمحوا لى ان اختلف مع الكثير. النظام كان هش بالدرجه التى خلع بها علما بأننى لا اقلل او اسفه الجهد الذى قام به ابناء الثوره العظام لكن هل تعلمون ان الدوله المصريه بها اثنان وعشرون الف مستشار يتقاضى الواحد منهم اكثر من مليون جنيه شهريا،ويكلفون الخزانه العامه للدوله،اكثر من اثناعشره مليار جنيه سنويا وهؤلاء لهم بطانه من المنتفعين،من وكلاء الوزارات،يخلفهم مديرى ادارات،يتلوهم،رؤساء اقسام وهلم جرا وكلهم جيش من المنتفعين من بقاء الوضع على ماهو عليه،او على الاقل اقرب ما يكون عليه،ولا ننسي رجال الاعمال وفلول اعضاء الحزب الوطنى،كما اعضاء مجلس الشعب السابقين،اذا فالامر ليس بهذه السهوله،بل نحن فى حاجه الى ثورة تصحيح،على غرار محاكم التفتيش،واود ان اقول انه فات السهل وبقى الصعب،ومن يرى غير ذلك فهو مغيب عن الواقع او يعيش ثوره ورديه كمن اعطى دميه ليلهو بها؟،علما بأن الواقع اشد صلابه،ويحتاج ان نكون اشد اصرار ومثابره الشعب الان ومجموعة المنتفعين،يلعبون لعبة الشطرنج،والبقاء ليس للاقوى بل للاذكى والمثابر بل المصر الدؤوب اللحوح. انها سلسله متسلسه متسلسله بعضها بعضا،وشبكه عنكبوتيه متناهية الكبر والصغر،اسسها ثم خلفها النظام السابق والذى لم يرحل حتى الان،بدايةً من تفكيك النقابات،ومن يرى غير ذلك،عفوا فأنه لا يريد ان يرى إلا ما يريد ان يراه،ولسنا بصدد الامانى. وعندما ماء الشعب،القوا له بجناح دجاجه،ثم ينتظرون ان يموء بكل قواه حتى تخور،فيلقون له الجناح الاخر،ويفوزون هم بكامل الدجاجه،لانهم،القطط السُمان،فهل سينطلى هذا على الشعب،ام انه سيعى ما يدور من حوله،ويتصرف بالشكل المناسب فى الوقت المناسب،هذا ما سوف تكشف عنه الايام القادمه. استاذى الفاضل بل انا التى تحييك على مداخلتك التى بلورت الكثير من الاشياء التى تدور فى رأسى اشاركك التخوف من نفس النقاط و اكثر للاسف عندما تمسك الناس بمطلب رحيل مبارك كان لاعتقادهم التام بان النظام هو مبارك و مبارك هو النظام و هو ربما ما فطن اليه البعض فاستخدمه سلاح للوصول الى اهدافه بحيث يهدا الناس برحيل مبارك مع ابقاء باقى الامور على ما هى عليه ما اريده هو ات تصل رسالتنا فى هذا الشان بشكل واضح لهم باننا لم نتمسك بمطلب رحيل مبارك لشخصه و لكن لما يمثله فيجب الا نسمح لاحد ان يفرغ عذا المعنى من سياقه فنجد فى النهايه اننا لم نجنى شيئا الا مجرد تغير فى الاوجهه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 أحييكي يا مغتربة على الموضوع ده لكن أختلف مع الزملاء اللي بيقولوا إن الجيش هو الضمانة الوحيدة لهذا المطلب أي جيش تقصدون ؟ مثلاً في وقتنا الحالي : هل تقصدون المشير طنطاوي اللي بيشتغل وزير دفاع واللي أختاره الرئيس المحظور الراحل وكان من اقرب الناس إليه ... واللي لو حل الوزارة يبقى هايقعد في بيتهم من دلوقت لإنه وزير من ضمن الوزراء المحللولين .. واللي يعتبر رسمياً ً دلوقت ريبورتيد لواحد إسمه أحمد شفيق ... ورتبته فريق ؟ يعني فريق بيرأس مشير ... تخيلوا ؟ أيها السادة ... الضمان الوحيد لكل هذا هما طرفان لا ثالث لهما : 1- الدستور ..... واللي لازم لا يُسمح لرئيس الجمهورية او كائن ما كان إنه يغير فيه كما يشاء عشان يفصله على مقاسه .... وبالمناسبة ما رضيتش أتكلم لكي لا أزيد نظرة التشاؤم عند الناس ... فالتعديلات الدستورية الجاري العمل فيها حتى الأن .... لا تكفي .. وفعلاً ... سيذهب فاروق ويأتي فواريق في ظلها ... فهي ما زالت تؤله الرئيس - يعني تخليه إله - ولا تحاسبة ولا تحاسب الوزراء ولا تحاب مجلس الشعب ... وبالتالي حتى لو حددنا مدة الرئاسة بمدتين ومعاهم 4 أو 5 مواد تاني في الدستور ... طب ما حلو قوي وفاروق اللي هاييجي هايلزمه مدة إو إتنين عشان يشطب على اللي باقي من البلد وما حدش يقدر يقول له إنت بتعمل إيه .. ويكفي المادة اللي بتقول " ومن حق رئيس الجمهورية تعطيل الدستور إذ أحس بالخطر .. ومن حقه تشريع وسن قوانين تعتبر من ضمن الدستور " يعني بالبلدي الرئيس لو صحي بالليل مفزوع وما كانش متغطي وحس بحركة . فار مثلاً أو بُرص ... ممكن يعطل الدستور ويبهدلنا وماحدش يقدر يقول له تلت التلاته كام .. وده كلام فارغ وما بيحصلش إلا في جزر الموز .. وبالتالي نريد دستور قوي ومحترم لا يستطيع أحد أن يلغوص فيه .... أما مقولة هذا الرجل المضحك المُسمى أحمد شفيق أول أمس إن : إحنا هانعدل الكام مادة دول مؤقتاً .. وإن شاء الله الرئيس الجديد هايكون لجنة تأسيسية للنظر في بقية مواد الدستور كلها " ده عندها هناك يا شفشق ... ده على أساس إن وليد إبن اختك هو اللي هايبقى رئيس جمهورية وبالتالي إنت هاتبقى خاله وتمشي عليه كلمتك .... وبالتالي الرئيس الجديد اللي هو وليد هايعدل الدستور اللي يقلص من صلاحياته ويجعله تحت مقصلة الحساب في أي وقت ؟ أما ضمانة الشعب ... فهي ضمانة قوية .. لكن مش عاوزينها تولع ويسقط ضحايا كل شويه وما يبقاش ورانا غير التضحيات والمظاهرات ... ولكم تحياتي مداخله متميزه استاذ سى السيد احييك عليها و قد اصبت كبد ما اردت عند الحديث عن الضمانات فمن وجهه نظرى اعتقد انه يجب ان يتضمن الدستور تحديد واضح لصلاحيات رئيس الجمهوريه مع النص على مواد تقتضى بانه ليس من صلاحيات رئيس الحمهوريه تعطيل العمل بالدستور او الغاؤه و مواد اخرى تنص على ان المواد الخاصه بصلاحيات رئيس الجمهوريه و تحديد اليات انتخابه و مده حكمه هى مواد غير قابله للتعديل او التغير مره اخرى بعد اقرارها اول مره عن طريق استفتاء شعبى رسمى يحظى بالاشراف القضائى الكامل هل اطمع فى اقتراحات لضمانات اخرى من وجهه نظركم تروها ملزمه و كافيه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 21 فبراير 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 عندما اجد تلك اللافته معلقه فى مؤتمر حاشد حضره اكثر من 5000 شخص على عهده منظموه المنظريين للتيارالسلفى فى المنصوره بعد اربعه ايام فقط من تنحى مبارك من حقى ان اقلق (الصوره فى المرفقات ) لا اريد ان اختزل كل التحديات او العقبات التى تواجهه المسار الديموقراطى للثوره و ديمومه مكاسبها منه فى التيار الاسلامى فقط لان هذا بالتاكيد يجافى الحقيقه و لكن هذا فقط مجرد مثال للتدليل على ان الحديث عن ضروره وجود ضمانات ليس نوع من الرفاهيه الفكريه بل هى ضرورة ملحه لان كل الاطياف السياسيه الان تتصرف بمنطق اذا لم استطيع ان انول جزء من التورته الان فربما لن تسنح لى هذه الفرصه مره اخرى فى المستقبل و الادهى من ذلك ان حتى التيارات التى ظلت سنوات عده بعيده عن السياسه سواء برغبه منها او قصرا او حتى تلك الغير مصنفه سيايه اساسا تريد ان تلحق هى الاخرى متجاهله انعدام خبرتها السياسيه او اختلاف دورها ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alattar بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 أختنا الفاضلة / مغتربة انتي بتتكلمي عن الضمانات اللي تضمن للشعب ان كل ما طالبوا به سيتحقق و طبعا كلام سي السيد عن ان الجيش ما ينفعش .. أغلبنا يتفق معاه في هذا فيه مقالة كان نقلها الأخ شرف الدين هنا في موضوع مبروك الرئيس مبارك تنحي كان اسمها...الشعب يريد و أنا شخصيا شايف ان الضمان الوحيد بإذن الله تعالي لتحقيق جميع المطالب المشروعة للثورة هو إرادة الشعب..الشعب لما أراد الثورة..كانت الثورة..بل و بالإجماع..كانت من أفضل الثورات في التاريخ و كما قال أحد كتاب المقالات..لأول مرة في التاريخ نري ثورة..يعلن الثوار عن ميعاد ثورتهم و يعلنوان أيضا اماكن التجمع..و بعد كل هذا..تنجح الثورة..عارفة نجحت ليه؟؟...عشان الشعب متوكلا علي الله أراد عشان كده أنا شايف ان الضمان الوحيد حاليا..ان الناس تعرف ان الثورة لم تنتهي بعد حتي الآن بعض مطالب الثورة هي التي تحققت..سقط حبيب العادلي..و بعض رموز الفساد و سقط الرئيس نفسه..و بعدين الناس روحت و احتفلت و كأن كل شيء انتهي..و بعدين مستنيين ضمانات من بره بيفكرني الموضوع ده بمنتخب مصر لما بيلعب في التصفيات..و يقعد يعك الدنيا و يتعادل و يتغلب و بعدين يقعد يدعي ان الفريق الفلاني يتعادل مع الفريق العلاني عشان فرصنا تزيد في التأهل..طب و ليه ما يكونش التأهل بأقدامنا نحن مش بأقدام الآخرين؟؟ (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 ما زلت اقول أن تدخّل الجيش المصري في الأحداث كان لحماية النظام وليس لحماية الثورة الثورة انتصرت فعلا مساء 28 يناير وكان الثوار على ابواب مبنى الإذاعة والتلفزيون بعد انسحاب قوات الأمن من الشوارع ... وكان بإمكانهم السيطرة عليه لولا نزول الجيش ولو استطاع الثوار حينها اقتحام المبنى وإذاعة البيان رقم واحد للثورة لانتهى النظام ... لأن الإعلام كان السلاح الوحيد في يد النظام طوال الأيام التالية واستخدمه بفعالية لإثارة البلبلة وتثبيط الناس أنا شخصيا لا أثق في قادة الجيش المصري وخصوصا طنطاوي الذي عمل بمنتهى الإخلاص لمبارك لمدة 20 سنة هي أسوأ فترات حكمه ولكني أثق في الرتب الصغيرة في الجيش من مقدم ونازل لأن هؤلاء لم يتم فرزهم بواسطة النظام واستبعاد النظاف المخلصين منهم كما كان يحدث في عهد مبارك ليصل الى المناصب القيادية أهل الولاء والفاسدين فقط وما زلت أعتقد - وقلتها قبل ذلك مرات عديدة في بداية الثورة - أن ما منع قادة الجيش المصري من استخدام القوة ضد الثورة هو خشيتهم من حدوث عصيان في صفوف الجيش وانضمام أفراده الى الثورة كما يحدث الآن في ليبيا والآن يريدون قتل الثورة بأسلوب ناعم عن طريق التسويف والمماطلة ليبقى الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء لربنا أنا لا أثق سوى في المواطن المصري البسيط الذي دفع ثمنا غاليا من دمه وقوته وجهده وأمنه في هذه الثورة المباركة لنصل الى ما نحن عليه اليوم ... وهو عندي الضمانة الوحيدة لتنفيذ المطالب المشروعة للثورة إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 ما زلت اقول أن تدخّل الجيش المصري في الأحداث كان لحماية النظام وليس لحماية الثورة الثورة انتصرت فعلا مساء 28 يناير وكان الثوار على ابواب مبنى الإذاعة والتلفزيون بعد انسحاب قوات الأمن من الشوارع ... وكان بإمكانهم السيطرة عليه لولا نزول الجيش ولو استطاع الثوار حينها اقتحام المبنى وإذاعة البيان رقم واحد للثورة لانتهى النظام ... لأن الإعلام كان السلاح الوحيد في يد النظام طوال الأيام التالية واستخدمه بفعالية لإثارة البلبلة وتثبيط الناس أنا شخصيا لا أثق في قادة الجيش المصري وخصوصا طنطاوي الذي عمل بمنتهى الإخلاص لمبارك لمدة 20 سنة هي أسوأ فترات حكمه طنطاوي من مصلحته تحقيق مطالب الشعب ، من مصلحته أن لا يقف أمام الطوفان نعم هو ربيب مبارك ونظامه ولكن الكل يفكر في النجاة في نهاية الأمر ، وبخاصة شخص كبير في السن مثل طنطاوي صراحة .. لا تزال يد الجيش طاهرة حتى على أسوء الفروض، وإستمرار التوائم بينه وبين الشعب يصب في مصلحة الجيش والشعب لأن الشعب أصبح الآن قوي تماما مثل الجيش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alattar بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 ما زلت اقول أن تدخّل الجيش المصري في الأحداث كان لحماية النظام وليس لحماية الثورة الثورة انتصرت فعلا مساء 28 يناير وكان الثوار على ابواب مبنى الإذاعة والتلفزيون بعد انسحاب قوات الأمن من الشوارع ... وكان بإمكانهم السيطرة عليه لولا نزول الجيش ولو استطاع الثوار حينها اقتحام المبنى وإذاعة البيان رقم واحد للثورة لانتهى النظام ... لأن الإعلام كان السلاح الوحيد في يد النظام طوال الأيام التالية واستخدمه بفعالية لإثارة البلبلة وتثبيط الناس أنا شخصيا لا أثق في قادة الجيش المصري وخصوصا طنطاوي الذي عمل بمنتهى الإخلاص لمبارك لمدة 20 سنة هي أسوأ فترات حكمه ولكني أثق في الرتب الصغيرة في الجيش من مقدم ونازل لأن هؤلاء لم يتم فرزهم بواسطة النظام واستبعاد النظاف المخلصين منهم كما كان يحدث في عهد مبارك ليصل الى المناصب القيادية أهل الولاء والفاسدين فقط وما زلت أعتقد - وقلتها قبل ذلك مرات عديدة في بداية الثورة - أن ما منع قادة الجيش المصري من استخدام القوة ضد الثورة هو خشيتهم من حدوث عصيان في صفوف الجيش وانضمام أفراده الى الثورة كما يحدث الآن في ليبيا والآن يريدون قتل الثورة بأسلوب ناعم عن طريق التسويف والمماطلة ليبقى الوضع على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء لربنا أنا لا أثق سوى في المواطن المصري البسيط الذي دفع ثمنا غاليا من دمه وقوته وجهده وأمنه في هذه الثورة المباركة لنصل الى ما نحن عليه اليوم ... وهو عندي الضمانة الوحيدة لتنفيذ المطالب المشروعة للثورة أهو الجزء الأخير ده...هو زبدة الكلام كله و تقريبا ده ملخص أغلب الردود علي الموضوع (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alattar بتاريخ: 21 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2011 ما زلت اقول أن تدخّل الجيش المصري في الأحداث كان لحماية النظام وليس لحماية الثورة الثورة انتصرت فعلا مساء 28 يناير وكان الثوار على ابواب مبنى الإذاعة والتلفزيون بعد انسحاب قوات الأمن من الشوارع ... وكان بإمكانهم السيطرة عليه لولا نزول الجيش ولو استطاع الثوار حينها اقتحام المبنى وإذاعة البيان رقم واحد للثورة لانتهى النظام ... لأن الإعلام كان السلاح الوحيد في يد النظام طوال الأيام التالية واستخدمه بفعالية لإثارة البلبلة وتثبيط الناس أنا شخصيا لا أثق في قادة الجيش المصري وخصوصا طنطاوي الذي عمل بمنتهى الإخلاص لمبارك لمدة 20 سنة هي أسوأ فترات حكمه طنطاوي من مصلحته تحقيق مطالب الشعب ، من مصلحته أن لا يقف أمام الطوفان نعم هو ربيب مبارك ونظامه ولكن الكل يفكر في النجاة في نهاية الأمر ، وبخاصة شخص كبير في السن مثل طنطاوي صراحة .. لا تزال يد الجيش طاهرة حتى على أسوء الفروض، وإستمرار التوائم بينه وبين الشعب يصب في مصلحة الجيش والشعب لأن الشعب أصبح الآن قوي تماما مثل الجيش والله يا غريب..هو المنطق بيقول كده زي ما انا قلت في مداخلة سابقة ليا أيام الثورة..لو جت أوامر للجيش بضرب المتظاهرين بالرصاص الحي هيحصل انقلاب عسكري فوري..و اللي يعمل كده هيكون كسب الجيش و الشعب مع بعض لأن الجيش هيحصل فيه حالات عصيان..و الشعب هيوقف تعاطفه مع الجيش أنا معاك اننا مش لازم نفقد الثقة في أي حاجة ليها علاقة بمبارك..طب ما هو النائب العام كان موجود أيام مبارك..و رغم ذلك كل قراراته حتي الآن تدل علي نزاهة و ضمير ولكن حتة ان الجيش يضمن للشعب ان كل مطالبه هتحقق..لسه شوية كده عليها (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان