اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حتى لا يذهب مبارك ........و ياتى مباااااااريك


مغتربة

Recommended Posts

مغتربة الجميلة

انتي اتكلمتي عننا كلنا ......... فكلنا نشعر بتلك المخاوف ولا نستطيع ان نخفيها في نفوسنا ........ وهي حقاً مخاوف ولكنها ليست بنظرة تشاؤمية للواقع والمستقبل

مش بس خايفيين ييجي مباريك ....... بس خايفين اكتر من تصرفاتهم ....... مش قادرين نثق فيهم ...... ومش عايزين سلاحنا يكون الثورة ...... وكل مرة يكون فيه ضحايا وشهداء وام تبكي لفراق ابنها

عايزين ضمانات اكتر من كدة

عايزين دستور ......... عايزين ناس نثق فيهم لم يفسدهم النظام المخلوع

محتاجين رجال يحبون مصر

مش بس رئيس وحكومة

محتاجين القائد اللي يحافظ علي رعاياه

محتاجين رؤساء يتميزوا بالنزاهة في كل قطاعات الدولة .......... فعلا فيه ناس كتير لسة موجودة النهاردة كانت منتفعة من النظام السابق وتتمني لو انه يعود أو يكون النظام الجديد امتداد له

احنا النهاردة محتاجين ناس نزيهة وطنية شريفة وواعية

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

اتمنى ان اشاركك التيقن استاذ ياسر و لكن من خلال نظره متواضعه لتجارب ثوريه اخرى اجد ان التراهن الوحيد على القوه الشعبيه لا يحمى كثيرا مكتسبات الثورات

لنضرب مثال بالثوره الايرانيه و كلنا نعلم كم من الوقت استغرقت و كم من التضحيات التى قدها الشعب الايرانى حتى استطاع تحقيق النصر ة ازاحه ديكتاتوره و تاسيس دوله تتوافق مع تطلعات الشعب من وجهه نظرهم فى وقتها

و لكن بمرور الوقت حدث ما نتكلم عنه و عادت ثقافه تزوير الاراده الشعبيه للانتخابات الرئاسيه كما حدث فى الانتخابات المنصرمه و عندما حاول الشعب ان يهب مجددا ليدافع عن حريته و ديموقراطيته تم واد احتجاجات بفظاعه ماثلت الفظاعه التى قوبلت بها الثوره فى مهدها و لم تستطيع القوه الشعبيه على كبرها و تصميمها ان تنتصر و اجهضت محاولاتها

الرهان الشعبى لا يصلح دائما خاصه فى حاله ما اذا كان النظام الجديد المتكون اشد قمعا او ان يكون مستند على ارضيه شعبيه عاطفيه لانه استطاع ان يوهم الناس بانه حامى للدين مثلا او متحدثا باسمه و بالتالى فان اى انتقاد له يعتبر انتقاد مباشر للدين ذاته و هو حاجز خوف نفسى لدى البشر ان يخوضوا فيه و يحتاج اناس على قدر عالى من الوعى السياسى ليستطيعوا ان يفرقوا ذهنيا بين الاثنين

الوضع في مصر مختلف شكلا و موضوعا

احنا مش ايران و مش تونس فعلا

احنا ناس تانية

ناس فاقت بعد نومة قصدي موتة طويلة و مش هيرجعنا غير النصر او الاستشهاد

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

أكد الكاتب حلمى النمنم أن المباركية لاتزال قائمة بالرغم من رحيل نظام الرئيس السابق مبارك، مشيراً إلى انتشار أعضاء الحزب الوطنى فى كافة المؤسسات والشركات بالدولة، مضيفاً أن جميع رؤساء الجامعات والشركات والمؤسسات الكبرى فى مصر هم من بقايا النظام القديم.

وقال النمنم خلال الندوة التى عقدتها مكتبة الإسكندرية اليوم ببيت السنارى حول أوضاع مصر بعد 25 يناير، إن الرئيس السابق مبارك ليس أقوى شخص فى النظام، ولكن لاتزال هناك ذيول له أقوى منه ولم يتم الاقتراب منهم أو إحالتهم للقضاء.

وطالب النمنم بضرورة محاكمة رؤوس الفساد الأخرى وعلى رأسها جمال مبارك، مشددا على ضرورة عدم الاكتفاء بمحاكمة كبش فداء مثل: أحمد عز أوحبيب العادلى.

وأشار إلى أن الرئيس مبارك لم يتنح من السلطة أو يتنازل عنها ولكن الرئيس مبارك والمجلس الأعلى للقوات المسلحة قام بخلعه وإزاحته من الحكم، مضيفاً أن أحداث 25 يناير أدت لشعور المصريين بكبريائهم وكرامتهم، لأنهم لم يتخيلوا أن تتم إزاحة نظام مبارك بهذا الشكل.

ومن جانبه قال الدكتور عمار على حسن أن ثورة مصر لم تكتمل بعد، وأن الإطاحة بمبارك ليست نهاية المطاف ولكنها الفصل الأول من الثورة.

وقال إن الشعب المصرى يعيش فى حالة من الفرح الشديد ولكنه يشعر بالقلق من المرحلة القادمة، مضيفاً أن هذه الثورة قد انتقلت من الفيس بوك للناس بوك لتعبر عن كافة أطياف الشعب المصرى.

وأكد أبو العلا ماضى، مؤسس حزب الوسط، أن القلق من وصول الإخوان المسلمين للحكم هو قلق مشروع، ولابد من التعامل معه ومعالجته بشكل صحيح من خلال فتح الفرصة أمام القوى السياسية الأخرى للترشح فى الانتخابات القادمة وكذلك حرية تكوين الأحزاب السياسية.

وطالب بأن تطول مدة الفترة الانتقالية التى تتولى فيها القوات المسلحة للبلاد لمدة عام، وكذا تشكيل مجلس مدنى انتقالى يتولى حكم البلاد بجانب القوات المسلحة، وذلك لإعطاء الفرصة للقوى السياسية الجديدة التى أفرزتها ثورة 25 يناير لكى تبرز على الساحة السياسية وتكون الأحزاب.

وحذر من أن تقام إنتخابات برلمانية سريعة فى الوقت الحالى، لأن ذلك من الممكن أن يحول البرلمان إلى برلمان مختل.

وأعرب عن اطمئنانه لمستقبل مصر، لتأكده أن الشعب المصرى قادر على أن يخوض تجربة الثورة على أى حاكم لا يلبى متطلباته خلال الفترة القادمة.

الدكتور سيف الدين عبد الفتاح ، المحلل السياسى، أكد أن مصر حالياً لابد وأن تمر بمرحلتين أساسيتين هما، مرحلة التطهير ومرحلة التطوير، وتقوم مرحلة التطهير من خلال حل الحزب الوطنى لأنه أفسد الحياة السياسية وإقالة رؤساء تحرير ومجالس إدارة الصحف القومية.

وأكد أن المرحلة القادمة تتطلب مد الفترة الانتقالية لمدة عام على الأقل ولكن بدون التنازل عن الحكم للجيش، وذلك حتى لا يتسلق أحد على عمل أصحاب الثورة الحقيقيين، وكذلك الإعلان عن مجلس رئاسى يؤهل البلاد للانتخابات القادمة.

أما أحمد بهاء الدين شعبان، العضو المؤسس لحركة كفاية، يرى أن الثورة هى حلقة من سلسلة النضالات المستمرة للشعب المصرى، مشدداً على أن استمرار الضغط الشعبى هو الحل الأمثل لضمان نجاح الثورة التى لم تكتمل بعد.

ودعا إلى استمرار المظاهرات المليونية لضمان تحقيق مطالب النظام والتخلص من بقايا النظام القديم

رابط هذا التعليق
شارك

الضمانة الاخرى التي أعتبرها حجر الأساس هنا ...

هي وجود طبقة وسطى مثقفة تعرف حقوقها وواجبتها

والطبقة دي لا هي غنية ولها مصالح مع الدولة وبتخاف عليها

ولا هي طبقة عايشة اليوم بيومه وبتخاف على الرغيف وبتمشي جنب الحيط وليس لها أي إتجاهات سياسية

والطبقة الوسطى دي مش شرط ترتبط بمفهوم إقتصادي ... لأ

انا اقصد هنا إنها تبقىق العمود الفقري للبلد

زي ما حصل من شباب 25 يناير اللي إكشتفنا بين يوم وليلة إنهم مش قليلين ... وإنهم إستطاعوا أن يكونوا الطبقى التي تأخذ بإيد الجميع لتدله على حقه بعد سنين طويلة من المشي جنب الحيط

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

وائل الابراشي حالا علي العاشرة مساء قال للواء القوات المسلحة

ازاي ناس كانت بتعبر عن النظام السابق وكانت البوق الاعلامي بتاعه تبقي هي اللي بتمثل الثورة

دي بتنافق الثورة ومحل شك من الشعب

رد اللواء

انا هاتكلم بصفتي مواطن مش لواء انا بناشد الناس دي تقدم استقالتها وتريحنا وتريح الشعب

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

الفاضلة / مغتربة

الضمانة الوحيدة لأي حكومة في الدنيا هي الشعب

كل حاجة ممكن تتغير إلا الشعب ( فاكرين لوحة مبارك يريد تغيير الشعب )

القوانين بجرة قلم ممكن تتغير

الدستور بجلسة برلمان واحدة ممكن يتغير [ الدستور السابق كان بيحدد فترات الترشح ب 3 فترات ... ومبارك قام بتعديله قبل الفترة الرابعة ومده لفترة رابعة وقبل الفترة الخامسة قام بتعديله وجعله لا نهائي - ده طبعا بمشاركة المجلس الموقر )

قبل حرب العراق - الغزو الأميركي للعراق ... كان في برنامج مستضيف مجموعة معارضين عراقيين بيتكلموا عن الوضع في العراق ...

واحد منهم قال جملة لا أنساها مطلقا ....

( كل شعب يستحق حكومته )

دي هي الحقيقة المجردة ... الشعب إذا كان ثائر دائما على أي فساد أو ظلم ... ثورات سلمية زي ثورة يناير كده عمر الحكومة ما هتقدر تنحرف

وادينا شفنا كلنا في خلال 4 أيام من التظاهر المستمر ابتداء من 25 يناير

تم إسقاط حكومة نظيف اللي كانت كاتمة على نفسنا من حوالي 8 سنين - تم إسقاط حبيب العادلي - تم إسقاط أحمد عز - تم تعيين نائب للرئيس

ده كله في 4 أيام بس.

عشان كده فكرة الثورة لازم تكون صاحية في أفكارنا دائما ... لتتحول من التفكير إلى التنفيذ فورا ووقت الحاجة

دي الضمانة الوحيدة

بعد كده يكون الدستور والقوانين والحاجات دي ضمانات إضافية

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...