اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

** انتخابات مبكرة أم فترة إنتقالية طويلة **


  

4 اصوات

  1. 1. هل تؤيد إنتخابات مبكرة أم مرحلة إنتقالية طويلة

    • إنتخابات مبكرة
    • مرحلة إنتقالية طويلة


Recommended Posts

في كذا موضوع قولت إن هدفي الشخصي الأساسي من الثورة

صندوق انتخابات نظيف

و كرسي حكم تيفال !!!

و شخصيا كنت مقتنع إن دي أهم خطوة و كل ما كانت اسرع ،، كان افضل

دلوقتي فيه رأيين ،،، أحدهم رأي الدكتور البرادعي ( الراجل اللي باثق في خبرته )

و راي المجلس العسكري و رأيي الشخصي ،،، التعجيل بتسليم الحكم لسلطة مدنية

أنقل الأول رأي د / البرادعي ،،

البرادعي:إجراء انتخابات مبكرة يقضي على مكتسبات الثورة ويعيد نظام مبارك بقناع جديد

قال المعارض محمد البرادعي ان تنظيم انتخابات مبكرة في مصر سيقضي على مكتسبات "الثورة" وسيعيد الحكم إلى انصار الرئيس السابق حسني مبارك.

وحذر البرادعي في مقابلة مع صحيفة ملييت التركية قائلا "ان تسرعنا ونظمنا انتخابات في غضون أربعة او خمسة اشهر فان الثورة ستصبح بحكم المنتهية والنظام السابق سيستمر تحت قناع جديد".

وأضاف البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام أن حزب مبارك الذي تنحى تحت ضغط الشارع "يعتزم العمل على عودته تحت شعار جديد، هؤلاء الناس يملكون اصلا كل شيء المال ووسائل الاعلام والذهاب سريعا الى الانتخابات يعني السماح للنظام السابق بالعودة مجددا الى الساحة بوجه جديد".

ودعا البرادعي إلى تشكيل "مجلس رئاسي" مؤلف من مدنيين اثنين وعسكري لادارة مرحلة انتقالية تتضمن تشكيل مجلس تأسيسي واستفتاء على دستور جديد وتقوية الاحزاب السياسية قبل اجراء انتخابات في غضون سنة باقل تقدير.

و تفصيل آخر للحل الأنسب اللي بيقترحه ،،

البرادعي يقترح تشكيل مجلس ثلاثي للرئاسة ضمن 4 خطوات لـ«مصر ما بعد الثورة»

اقترح الدكتور محمد البرادعي، المدير العام السابق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية ومؤسس الجمعية الوطنية للتغيير، أربع خطوات في مرحلة «ما بعد الثورة»، قائلاً إننا شهدنا «معجزة» بإسقاط الديكتاتور، وأكد أن «الصحوة المصرية» أيقظت الآمال في العالم العربي.

وقال البرادعي، في مقال له، الأربعاء، بصحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية، إن الخطوة الأولى هي وجود دستور مؤقت يضمن المساواة في الحقوق والحريات الأساسية، وتحديد أهداف والسلطات المحدودة للحكومة الانتقالية، وثانياً تشكيل مجلس رئاسي من ثلاثة أشخاص لقيادة المرحلة الانتقالية، على أن يكون اثنين من أعضائها من المدنيين والثالث من «القوات المسلحة»، وألا يكون من بينهم شخص من «النظام القديم».

والخطوة الثالثة هي وجود حكومة انتقالية تحل محل «عناصر النظام القديم الذي فقد مصداقيته»، وتتكون من أشخاص مؤهلين يتمتعون بالنزاهة لتشكيل مؤسسات قوية تشكل العمود الفقري للمجتمع المدني، وتضع هياكل لتمهيد الطريق لإجراء انتخابات حرة ونزيهة.

ورأى البرادعي أن تلك الحكومة عليها الاستمرار لمدة عام كامل وليس ستة أشهر كما هو مقترح حالياً، وذلك لتوفير الوقت اللازم للأحزاب لتنظيم أنفسهم والمشاركة مع المجتمع، محذراً من أن الانتقال السريع سيصب في مصلحة الأحزاب القائمة وترك الأغلبية الصامتة التي لا تزال غائبة عن الساحة السياسية.

أما الخطوة الرابعة والأخيرة هي إلغاء جميع الصكوك المتبقية للديكتاتورية المنتهية ولايتها، على حد وصفه، داعياً إلى إلغاء قانون الطوارئ، الذي خنق البلاد لمدة 30 عاما، وإلغاء ومنع الحق في التجمع، أو تقييد حرية الصحافة، فضلاً عن إطلاق سراح المعتقلين السياسيين من السجون.

وأكد البرادعي أن تلك الاقتراحات «ليست رؤيته الشخصية»، لكنها «رؤية مشتركة بأغلبية قوية من المصريين»، مضيفاً أن رؤيتنا لـ«الجمهورية الثانية» لمصر، هي أن تكون «حديثة ومعتدلة»، بجانب تجهيز مؤسساتها الديمقراطية مع هياكل القيادة والتي سوف تمكننا من اللحاق بركب بقية دول العالم في مجال العلم والتكنولوجيا.

رأي الشخصي بالبلدي كده ،،

عندك مع كل إختيار لوزير جديد ،،، خلاف شديد حوله

سواء من ناحية الشعب و سواء من ناحية الأحزاب و القوي السياسية

فلما تجيب حكومة تعيين ،،، هل هترضي كل الناس ؟؟؟

طب بدل مندي الناس حق مظاهرات للتعبير عن رايهم و يوم الثلاثاء مظاهرة لرحيل شفيق

و يوم الأربعاء مظاهرة لرحيل عائشة

و ده حقهم طبعا لأن مفيش بديل تاني يوصلوا بيه رأيهم

يبقي نديهم صندوق انتخابات ،،، أحسن يغيروا بيه

أنا ممكن أقترح ،،، حل وسط إن الدورة الانتخابية الأولي دي تكون سنتين فقط

لحين تهيئة أكثر لجو ديمقراطي ،،،

توقعي الشخصي علي الأقل

لو حصل انتخابات نزيهة هتكون النتيجة مثلا

30 % أخوان

10 % أحزاب مختلفة

10 % مستقلين محترمين و وجوه جديدة

(( يعني كلها نسب تخيلية تتفاوت ))

ده علي الأقل و هيكون برده أغلبية بعيدة عن فلول الحزب الوطني

و بكده هيكون الكل رقيب علي الكل و الكل مشارك في عملية إعادة البناء

بدلا من عملية تعيين بناء علي الثقة ،،، و إحنا في مرحلة معندناش ثقة في حد

نتيجة خبرات سايقة ،،،

و في نفس الوقت تدريب للقوي السياسية ،،، و اكتشاف لطبيعة أدائها و نواياها

إحنا هنعرف القوي السياسية إزاي ؟؟؟ من برامج التوك شو و بيانات الاجتماعات ؟؟

و رفع الحرج و تخفيف الحمل عن الجيش اللي دي مش مسئوليته أساسا

تم تعديل بواسطة Ahmed Anwer

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا سيدي الفاضل

أنا متفق مع جزء كبير مما يطرحه الدكتور البرادعي وأفهم مبرراته.

الوضع القائم حاليا هو عبارة عن سلطة أمر واقع مكونة من المجلس العسكري وحركة شعبية غير منظمة وغير مسيسة بمجملها ... وعلى الجانب الآخر نظام استبدادي سقط رأسه ولكنه لازال متغلغلا في جميع مواقع السلطة والتأثير في الدولة ... من محافظين ورؤساء مدن ومجالس محلية وقيادات أمن ورؤساء جامعات ووكلاء وزارات ورؤساء وسائل إعلام ... يردفهم رأسمال سياسي هائل متمثل في رجال الأعمال الفاسدين من أعضاء الحزب الوطني والمنتفعين من الأوضاع السابقة ... ولا ننسى طبعا الحكومة التي تضم كثيرا من وزراء العهد السابق ويرأسها السيد أحمد شفيق تلميذ حسني مبارك

في وضع كهذا فإن الوصول الى إجراء انتخابات نزيهة ومعبرة عن الإرادة الشعبية تفضي في النهاية الى إصلاح حقيقي ونظام ديموقراطي مستقر وراسخ يتطلب تهيئة الأجواء لذلك بعد 30 سنه من الفساد والاستبداد والقمع المنظم لأي عمل سياسي حقيقي. وهناك عدة مهام ينبغي إنهاءها قبل أن نصل لمرحلة الانتخابات تلك:

1- تعديل الدستور والقوانين المنظمة للعملية السياسية

2- القضاء على جزء كبير من شبكة الفساد ومحاصرة رأس المال السياسي الفاسد بطرق قانونية لمنعه من التأثير السلبي على الانتخابات القادمة.

3- تفكيك هياكل الحزب الوطني الاستبدادي وتطويق محاولات عودته بمسمى جديد خادع للجماهير للدفاع عن مصالح الطبقة الفاسدة التي تنتمي اليه.

4- إعادة هيكلة وزارة الداخلية وخصوصا جهاز أمن الدولة لمنعه من ممارسة دوره السلبي في التلاعب بالعملية السياسية لمصلحة أسياده.

5- إزاحة رموز النظام السابق من مواقعها في مراكز التأثير التي أشرت اليها أعلاه وغيرها لئلا يستغلونها للتأثير على مسار العملية السياسية.

6- السماح بـ - بل وتشجيع - إنشاء المزيد من الأحزاب السياسية الحقيقية ذات الفكر الأيديولوجي الواضح والبرامج الواقعية التي يمكن أن تكون بديلا مقبولا عن هياكل الحكم في المرحلة السابقة.

7- منح فرصة كافية للأحزاب والشخصيات العامة للقيام بحملات توعية ودعاية تستهدف تسييس الشارع ودفع أكبر عدد من المواطنين للانضمام لأحزاب أو على الأقل الاطالع على برامجها ومعرفة أوجه الاتفاق والاختلاف بينها.

8- أنا شخصيا أفضا أن نبدأ بانتخابات للمجالس المحلية لتعويد الناس على المشاركة ولتعريفهم بالوجوه السياسية والبرامج ولتكوين طبقة سياسية في الشارع تردف العمل الحزبي، ولتتكون أيضا اختبارا لمدى قدرة السلطة الحالية على إدارة انتخابات نزيهة.

9- وهناك طبعا المسائل الإجرائية الخاصة بالانتخابات من إعداد قوائم بيانات حديثة بالناخبين وإتاحة إمكانية التصويت الالكتروني وغيرها من المقترحات الكفيلة بتحجيم فرص التزوير وتسهيل عملية الاقتراع والفرز.

هذه الأمور يمكن إجراءها في شهور قليلة لو صدقت النوايا والهمم ... ولكن ما أراه حاليا أن الإصلاح مازال يتم بخطوات بطيئة ومترددة وجزئية وترقيعية والنظام القديم يستعيد جزءا من عافيته يوما بعد يوم ويقاتل باستماته للدفاع عن مواقعه ومصالحه في وجه التغيير ... وأرى أن السبب الرئيسي لما يحدث هو أن قيادة المجلس العسكري مازالت توازن بين ولاءها للنظام القديم ومصالحها التي ترتبط ببقاءه وبين تعهدها أمام الشعب بتنفيذ مطالبه ورغبتها في استعادة الاستقرار الى البلد. والحل كما طرحه الدكتور البرادعي هو بتشكيل مجلس رئاسي بديلا للمجلس العسكري وليعود الجيش الى ثكناته ليؤدي دوره المنوط به ... تكون مسؤولية هذا المجلس تحقيق المهام السالفة الذكر بوتيرة سريعة وكأولوية مطلقة ليكون بإمكاننا إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية تفضي الى استقرار وديموقراطية وحرية في أقرب فرصة وتقضي على فرص عودة الاستبداد بشكل مختلف.

هذا رأيي والله أعلم.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...