capitshino بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 يعنى ايه رصيدنا لديكم يسمح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مش فاهمة للاسف لقد اوشك رصيدكم على النفاذ . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الجيش المصري محترم الشرطة العسكرية مش محترمة ,, واليد التي تمتد بعد اليوم على اي مصري لازم تتقطع ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 هو فين يحى الجمل ومنير فخرى وباقى فريق الشطار اللى دخلوا الوزارة ماسمعنا منهم اى حاجه بخصوص ما حدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 لا مجال للتلكؤ الآن في تنفيذ مطالب الثورة نطالب المجلس الاعلى للقوات المسلحة بالتحرك الفوري وتنفيذ مطالبنا ,, قبل ان يتم اي تصعيد من قبل شباب الثورة ,, اثبات حسن النوايا لا يكفيه الاعتذار ,, بل لابد ان يعقبه التحرك الفوري قبل ان يتفاقم الوضع ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 هو فين يحى الجمل ومنير فخرى وباقى فريق الشطار اللى دخلوا الوزارة ماسمعنا منهم اى حاجه بخصوص ما حدث اعتذار الجيش المصري الى شباب الثورة يقبل وهو يعلو ولا يعلى عليه المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 هو فين يحى الجمل ومنير فخرى وباقى فريق الشطار اللى دخلوا الوزارة ماسمعنا منهم اى حاجه بخصوص ما حدث اعتذار الجيش المصري الى شباب الثورة يقبل وهو يعلو ولا يعلى عليه يا تيمور بس الحكاية مش كلام واعتذار من غير افعال ...عاوزين افعال ....انا اقصد اللى عاملين لى فيها وطنين والحكاية ناقحة عليهم ..ماسمعنا منهم رد فعل انا معجب برد فعل سفراء ووزراء ليبيا ...ناس عندها دم عمرو خالد : رأيت آثار رحمة الله فى التحرير” #jan25 #egypt RT طب و امبارح شوفت إيه و إذا كنت اصلاً شوفت ما قلتش ليه؟RassdNews: رصد || رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 هو فين يحى الجمل ومنير فخرى وباقى فريق الشطار اللى دخلوا الوزارة ماسمعنا منهم اى حاجه بخصوص ما حدث اعتذار الجيش المصري الى شباب الثورة يقبل وهو يعلو ولا يعلى عليه يا تيمور بس الحكاية مش كلام واعتذار من غير افعال ...عاوزين افعال ....انا اقصد اللى عاملين لى فيها وطنين والحكاية ناقحة عليهم ..ماسمعنا منهم رد فعل انا معجب برد فعل سفراء ووزراء ليبيا ...ناس عندها دم عمرو خالد : رأيت آثار رحمة الله فى التحرير” #jan25 #egypt RT طب و امبارح شوفت إيه و إذا كنت اصلاً شوفت ما قلتش ليه؟RassdNews: رصد || الاعتذار مقبول ,, لكن مطالب الثوره لن تتوقف نطالبكم أن تقيلوا حكومة أحمد شفيق و أن تقدموا رموز و رؤوس الفساد للمحاكمة الغاء العمل بحالة الطوارئ الافراج عن كافة المعتقلين السياسيين و ان تحاسبوا و تحاكموا القتلة والمجرمين من ظباط الشرطه و أن تحلوا جهاز أمن الدولة , الذي لم يراعي يوما أمنا ولا دولة ولابد من تحديد جدول زمني لتنفيذ هذه المطالب اللجنة الاعلامية / حركة شباب 6 ابريل المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 بيان من حركة شباب 6 ابريل إعتصام مفتوح بالميادين الرئيسية في جمهورية مصر العربية إبتداءاً من السبت 26 فبراير شكراً للقوات المسلحة الباسلة.. الشعب والجيش إيد واحدة.. أهدافنا وطنية مش هانتراجع عنها, والجيش معانا أقر إن المطالب بتاعتنا مشروعة.. هاننزل نطالب بحقوقنا بشكل سِلمي ومتحضر.. يا ريت أى دعوة للعنف مانسمعلهاش, يا ريت في أى مظاهرة أو إعتصام أى واحد فينا يخونه حماسه, ويحتك بالقوة الامنية, نمنعه ونحافظ على نقاء الثورة وسِلميتها الثورة في مهب الريح وأنت من تقرر إذا كنت ستفرط في دماء الشهداء, أم تحمي الثورة وتعود للشارع من جديد | في ذكرى مرور الشهر الأول على بداية الثورة المصرية العظيمة, خرج الملايين من أبناء مصر في شتى المدن المصرية.. لكن هالنا إعتداء قوات الأمن المركزي على المتظاهرين في المنصورة, وإعتداء قوات الجيش على المعتصمين في ميدان التحرير, تزامن ذلك مع إستمرار حكومة الحزب الوطني برئاسة شفيق, وسب مدير أمن البحيرة للشعب وتهديده بقطع أياديه إذا ما إمتدت على رجال الشرطة الذين وظفهم بالأسياد, مع إختفاء عمر سليمان, وصفوت الشريف, وزكريا عزمي عن المشهد تماماً, فيما ينعم حسني مبارك بحياة رئاسية كاملة في شرم الشيخ اللجنة الاعلامية / حركة شباب 6 ابريل المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 ما زال المشهد السياسي في مر غير منضبط وما زالت الغيوم تخفي وراءها الكثير ولكن ما حدث وما يحدث يؤكد أن الشعب لم يستطع بعد إسقاط النطام ما سقط هو رأس النظام فقط ( هذا لو أنه سقط بالفعل حقيقة وليس ظاهرا فقط ) أما باقي الجسد فلا زال النبض باقيا فيه ... ولا زال يعمل بكل جهده لإنبات رأس جديد... هناك عدة أمور ينبغي فهمها .... أو إعادة ترتيبها بأقصى سرعة ... وأول هذه الأمور هي دور الشرطة في المجتمع لا يمكن لأي مجتمع أن يحتمل البقاء طويلا بدون شرطة والجيش غير مؤهل على التعامل المدني ... بل إن وجود ضباط الجيش في الشوارع طوال هذه المدة هو أمر اعتقد لم يتكرر من قبل في تاريخ مصر منذ أيام الثورة ضباط الجيش اعتادوا على العمل داخل الثكنات سواء في وحداتهم القتالية ... أو في وظائفهم الإدارية . وحتى عندما نزل الجيش إلى الشوارع مسبقا في أحداث الأمن المركزي عام 86 كانت مهمته قتالية بشكل كبير وكان هدفها سيطرة على تمرد أفراد الأمن المركزي .. ولم يستمر وجودهم في الشارع طويلا. أما أن ينزل الجيش للشوارع من أجل تنظيم المرور والقيام بدور الشرطة وحفظ الأمن ... فهو أمر غير معتاد بالنسبة لرجال الجيش. ومن هنا ينبغي العودة للشرطة ودورها في المجتمع الخوف كل الخوف أن يكون رجال الشرطة دخلوا في حالة عداء مع المجتمع من ناحية ومع رجال الجيش من ناحية أخرى ( على أساس أن الجيش كان مناصرا للشعب أبان أحداث الثورة ) حالة العداء هذه التي أتخوف منها ... سوف تجعل رجال الشرطة يحاولون الانتقام من الطرفين ... من المجتمع وذلك عن طريق ترك المجتمع فريسة للخارجين عن القانون ( سواء الذين أطلقتهم قيادات الشرطة السابقة من السجون أثناء الثورة ... أو غيرهم من البلطجية الذين كانوا يعملون تحت سمع وبصر ورعاية فرع البلطجية في وزارة الداخلية السابقة ... أو غير هؤلاء وهؤلاء من المنحرفين الموجودين طبيعيا في كل مجتمع ). يعني باختصار سيكون شعار الشرطة ( مش احنا مش عاجبينكم ... اشربوا بقى ).. وخلي شعار ( الشرطة في خدمة الشعب ) على جنب فترة من الزمان. ولابد أن نعرف أن كل الأجيال الحالية من رجال الشرطة كبارا أو صغارا تخرجوا وتعلموا العمل الشرطي في ظل قانون الطواريء الذي يعطيهم صلاحيات لا محدودة .. ويجعل سلطاتهم لا حدود لها.. وبالطبع هؤلاء لا يتصورون كيفية العمل في ظل القانون الطبيعي الذي يمنعهم من تعذيب المتهمين من أجل نزع اعترافاتهم .. فهي الوسيلة الأسهل بالنسبة لهم من البحث والتحري وجمع المعلومات ... ( وهذا مع يقيننا بوجود الشرفاء من رجال الشرطة الذين كانوا يرفضون هذه الأساليب ).. أما الانتقام من الجيش فسيكون عن طريق التلكؤ في العودة لممارسة العمل الشرطي ... وبالتالي يضطر الجيش للبقاء في الشارع فترة أطول لسد الفراغ الناتج عن غياب الشرطة .. وهذا يؤدي إلى الضغط على رجال الجيش الذين اعتادوا دائما أن مجال عملهم هو الثكنات العسكرية وليس الشوارع العامة ... [ وبعدين عايز أقولكم حاجة ... وبكل صراحة .. شغل ضباط الجيش في الظروف الطبيعية من غير وجود حرب أو حالة غير طبيعية زي اللي احنا فيها دلوقت ... بيكون أسهل بكتير من شغل الشرطة .. فالعمل داخل الثكنات مع رجال الجيش فقط ... أسهل بكثير من التعامل في الشارع مع المواطنين ... ] باختصار رجل الجيش مسؤوليته الأساسية هي التدريب والتدريب من أجل الاستعداد لعمل معين في ظروف استثنائية .. وهو الحرب أما رجل الشرطة فهو يعمل أغلب الوقت في ظروف طبيعية وهي مطاردة المجرمين والخارجين عن القانون. علاج المشكلة هذه معقد ... باختصار عايزين رجل الشرطة ينسى الفوقية التي يتعامل بها مع المواطن .. وفي نفس الوقت عايزينه يفتكر إن واجبه هو حماية المواطن ده .. وإن كل الامتيازات اللي بياخدها رجل الشرطة ( وهو حقيق بها ). إنما يأخذها لا لكي يحمي نظام الحكم في الدولة .. وإنما لكي يحمى الدولة ذاتها من الأخطار الداخلية. باختصار الموضوع محتاج صحوة ضمير عند رجل الشرطة. ( وهذا مع تأكيدنا الكامل أن كثيرا من رجال الشرطة هم من الشرفاء الذين يراعون ضمائرهم في أعمالهم ) أما بالنسبة للمجتمع ... فنحن نحتاج لإعادة زرع ثقة المجتمع في رجل الشرطة .. وهذا للأسف يحتاج لوقت طويل من العمل من قيادات الشرطة - عمل فعلي على الأرض وليس مجرد شعارات أو أزياء ... لأن ميراث الكراهية من المجتمع تجاه الشرطة تزايد عن مر السنين وتضاف ألاف المرات خلال ولاية العادلي للداخلية .. هذه الولاية التي استمرت 14 عاما ( أي أطول من فترة حكم السادات نفسه - وقريب من فترة حكم عبد الناصر - وتقريبا نصف فترة حكم مبارك ). وأولى خطورات هذا العمل من تجاه الشرطة تتمثل بالفعل في حل جهاز أمن الدولة - حلا فعليا وليس مجرد تغيير الاسم .. جهاز أمن الدولة اعتقد أن مهمته الأساسية هي تأمين البلاد داخليا ضد الاختراقات الأجنبية ومكافحة الإرهاب ... ولكن الجهاز تحول بالكامل إلى هدف واحد .. وهو تأمين نظام الحكم فقط .. حتى إن عهد العادلي شهد عددا كبيرا من الحوادث الإرهابية .. ومع ذلك لم تكن كافية لزحزحة العادلي عن منصبه .. على عكس سابقه حسن الألفي الذي أقيل من منصبه بعد حادثة الأقصر بيوم واحد.. جهاز أمن الدولة يجب إعادة دمجه في أجهزة الداخلية .. لكي يستعيد مهمته الحقيقية في حفظ استقرار البلاد وليس في حفظ استقرار نظام الحكم والقبض على المعارضين. الخطوة الثانية التي يجب على الداخلية القيام بها ... هي الحد من الأعداد المهولة للأمن المركزي .. هناك إحصائية تقول أن عدد أفراد الأمن المركزي وصل إلى 450 ألف جندي .. فما هي فائدة هذا العدد المهول من رجال الأمن المركزي .. جنود الأمن المركزي لم نكن نراهم إلا في مباريات كرة القدم وفي المظاهرات .. وفي المظاهرات كانت وظيفتهم الأساسية هي قمع المظاهرات وليس حمايتها فأغلب المظاهرات كانت سلمية ومع ذلك كنا نجد أعدادا مهولة من جنود الأمن المركزي .. ودي للأسف كانت مهمة الأمن المركزي الحقيقية .. قمع المعارضة .. أما مباريات كرة القدم فلا اعتقد ولا أحد يعتقد أنها تستحق هذه الأعداد المهولة من جنود الأمن المركزي... الخطوتين دول هما أول خطوتين تقدر تقوم بيهم الداخلية وبسرعة من أجل إعادة ثقة المجتمع في جهاز الشرطة ... في خطوات تانية كتير بعد كده .. لكني دي تكون على المدى الطويل .. لكن بسرعة احنا محتاجين الخطوتين دول... الأمر الثاني الذي يجب علينا أن نفهمه وبسرعة .. حتى تستقر الأمور .. ما الذي حدث يوم 10/2/2011 هل أجبر الجيش مبارك بالفعل عن ترك السلطة استجابة لرغبة الشعب .. أم أنه كانت هناك صفقة بين الطرفين. بكل تأكيد قيادات الجيش كانت تدين بالولاء لمبارك ( وده مش عيب لأنه كان قائدها الأعلى ) وبكل تأكيد قيادات الجيش لا ترغب في إهانة مبارك وقد كان هو القائد الأعلى لها .. وقد يكون الجيش قد منح مبارك ما يشبه التقاعد المريح له في شرم الشيخ مع ضمان عدم التعرض له ولأسرته وحمايته أيضا ( وده برضه مش مشكلة .. ممكن نتقبله ). لكن الخوف كل الخوف ... إن اللي حصل يكون نوع من أنواع الصفقات .. مبارك يخرج من القاهرة مع إذاعة بيان بتخليه عن الحكم من أجل امتصاص غضب الثوار ... وإنهاء الثورة.. وفي نفس الوقت يستمر مبارك في إدارة البلاد من خلف الكواليس حتى نهاية فترة حكمه وهي كان باقي عليها 6 شهور ( نفس الفترة الانتقالية اللي حددها الجيش ). واللي بيساعد على السيناريو ده هو تمسك الجيش بوجود الفريق أحمد شفيق على رأس الوزارة .. وهو الرجل الذي قام مبارك بتعيينه .. والفريق شفيق كان وزيرا ناجحا للطيران المدني .. وأزعم أنني لست وحدي الذي يشهد على تطور هذا المجال في عهده .. فلماذا لا تتم إعادة الفريق شفيق للمجال الذي نجح فيه وهو الطيران المدني .. وإسناد الوزارة لرجل آخر يكون مقبولا جماهيريا. تعالوا كده نفتكر ايه اللي حصل أيام الثورة ... كلف مبارك السيد عمر سليمان بعمل حوار مع المعارضة من أجل مناقشة التعديلات الدستورية ( وحاليا فعلا بيتم مناقشة التعديلات الدستورية ).. كلف مبارك الفريق شفيق بتشكيل وزارة جديدة ( وهو ما يحدث حتى الآن .. حيث أن الفريق شفيق هو الذي شكل الوزارة ) .. أهم نقطة أن وزارات السيادة ( الخارجية والداخلية ) ودول اللي بيعينهم مبارك بنفسه .. فضلوا زي ما هما .. بل إنهم محلفوش اليمين أدام المشير .. فده معناه أيه ؟ نفس اللي مبارك قال عليه هو اللي بيحصل لحد دلوقت. لماذا يصر الجيش على الفريق شفيق كرئيس للوزارة .. على الرغم من أن الجيش قد نزل على رغبة الشعب وأجبر رئيس البلاد نفسه على التخلي عن منصبه ؟ في نقطة أخيرة لازم نعرفها كلنا .. ولازم تطرح أمام الرأي العام حتى يستقر الوضع السياسي .. الجيش قال إنه أمين على السلطة لحد ما ينقلها لسلطة مدنية منتخبة .. كلام جميل ... لكن يا ترى هيكون ايه شكل العلاقة بين قيادة الجيش وبين السلطة المدنية المنتخبة ؟ هل يا ترى الرئيس المدني للبلاد هيكون هو القائد الأعلى للقوات المسلحة ؟ وهل هتكون من سطلته إقالة وزير الدفاع مثلا .. وتعيين غيره .. أو إقالة رئيس الأركان .. أو قيادات الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة ؟ أم سيصبح الجيش له وضع خاص.. وكل المهام دي تكون من مهام المجلس العسكري الأعلى ولا علاقة للسلطة المدنية بها ؟ هل يا ترى المجلس العسكري الأعلى .. اللي مفروض انه هيسلم السلطة لرئيس مدني .. هل هيقبل إن الرئيس المدني تكون له سلطة عليه ؟ دي برضه مسألة لازم تتفهم .. عشان الوضع السياسي في البلد يستقر. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الجيش ارسل لنا رسالة انه بيتبرأ من ردود افعال الشرطة العسكرية ,, الرسالة وصلت ,, نراقب ,, ونترقب ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 أرفع القبعة تقديرا واحتراما لرجال المجلس العسكري الأعلى ... بعد هذا الاعتذار الراقي الذي ينم عن أخلاق نبيلة وسامية ........ ويد هي بالفعل أمينة على مصلحة هذا الوطن ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه قارنوا كده بين موقف الجيش اللي اعتذر عن احتكاكات حصلت .. وهي فعلا حصلت لكنها عمرها ما تيجي واحد على الألف من اللي الشرطة عملته مع ثورة يناير... وبين موقف وزير الداخلية محمود وجدي اللي رفض حتى يعترف بحدوث تجاوزات وتجاوزات شنيعة من رجال الشرطة في تعاملهم مع المتظاهرين ( فضلا عن الاعتذار عنها ) .. ويقولك إن الثوار هما اللي هجموا على رجال الشرطة المسالمين المساكين اللي اضطروا يدافعوا عن نفسهم .. وكأن كل الفيديوهات اللي شفناها دي كانت خيال في خيال. بجد أرفع القبعة احتراما لرجال الجيش على هذا الموقف الراقي .. وأقول لقد زاد رصيدكم ( وهو كان زائدا بالأصل ) إلا أنه زاد أكثر بعد هذا الاعتذار. بس برضه احنا عايزين نفهم .. ايه سر الإبقاء على الفريق شفيق في مقعد رئاسة الوزارة ؟ اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الطرف الاعلى الشعب المصري العظيم ,, قد قبل اعتذار - مشروطا - ممن اساءوا اليه ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 (معدل) نوارة الانتصار احمد فؤاد نجم ده بيان الجيش المصري عن احداث امبارح مسامحينك من قبل ما تعتذر... الخناقة مش معاك.. احنا عارفين طريقنا كويس، وعارفين عدونا كويس، وعشان كده كنا بنطلب منك تسمع كلامنا... كله خير ان شاء الله --------- مبارك بيتناصح علينا؟ ما عاش ولا كان اللي يفتكر نفسه بيضحك علينا... ده احنا المصريين، نودي اتخن تخين البحر ونرجعة عطشان، احنا طيبين اه، عبط لا، ومش عشان كل اللي حواليه اغبيا افتكر نفسه نبيه ها؟ اخر حلقات الثورة المضادة ان تحصل مواجهة بين الجيش والشعب؟ ها؟ ده اخر ما جادت عليك بيه المنوفية يا مبارك؟ طب احنا عندنا منايفة انبه منك كتير، ده انت عريت المنايفة احنا شايلين اكفانا وحافرين قبورنا وآدي رسالة للجيش المصري باسم الشعب المصري، وايوة باتكلم باسم الشعب لاول مرة في حياتي، وانا ضامنة برقبتي، باسم الخمسة وتمانين مليون بني ادم: مش حنرفع ايدنا على الجيش المصري، ولا حيطلع من بقنا له غير كل خير، وكل بر، وكل طيبة... واذا احنا هُنّا عليه وقرر يموتنا، احنا بنوعده اننا رافعين ايدينا لفوق، ايادي عزل، وحننام له كمان تحت الدبابة عشان ما نتعبوش في الجري لئن بسطت يدك إلي لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك... ولا أزقك، ولا حتى أمنعك إنك تقتلني مش احنا... مش احنا ابدا، ومافيش حد، مهما يعمل، حيعرف يلتف على ثورتنا، واللي احنا عايزينه هو اللي حيحصل، احنا اصحاب الثورة، واحنا اصحاب التضحية، واحنا اصحاب الفلاح... واللي عايزينه هو اللي حيحصل إن شاء الله يا ريتك بقى يا مبارك تلم تعابينك عشان ما تتعبش قلبك.. سنك ما يستحملش احنا قلبنا ما بيتعبش، ما عادش خلاص، قلبنا تعب لحد ما نحس، وبعد ما شفنا الجيش بيضربنا مش باقيين على الدنيا دي اللي عايز يموتنا يموتنا... ويبقى كسب فينا جميلة، واحنا مش حنمنعه يقتلنا، ولا حنمد ايدنا بالسوء، ولا حنلطخ صوابعنا بالشر مبارك كان دايما يقول للامريكان: انتوا اصلكم ما تعرفوش الشعب المصري وانت يا مبارك ما تعرفش الشعب المصري مصر ام الخير... واحنا الخير والخير له الكلمة الاخيرة تم تعديل 26 فبراير 2011 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الجيش ارسل لنا رسالة انه بيتبرأ من ردود افعال الشرطة العسكرية ,, الرسالة وصلت ,, نراقب ,, ونترقب ,, كلام غير مقبول ... لإن الشرطة العسكرية مش ميليشا مستقلة تتصرف كيفما تشاء ... وبالتالي إذا كان هناك تجاوز .. يبقى لازم المتجاوزون يتحاسبوا وعلانيةً الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 يعني مفيش فايدة الظاهر في الاستخفاف بعقول الناس والانحياز دائما لمن يملك القوة والسلاح والسلطة اللي عنده الضغط لا يقرأ هذا التقرير او الخبر المنشور مش عارف رئيس تحرير الاهرام ده جبلة ولا بيستعبط ولا معندوش دم ولا ايه والله افتكرت ان اول واحد هيستقيل ويروح يستخبى في جزر الواق واق بعد سقوط النظام هوه وعبد الله كمال ومفيدفوزي المهم شوفوا المقال اللي في اهرام اليوم اللي كتبته احد المحررات وطبعا لا ينشر اي شيء الا بعد موافة رئيس التحرير شوفوا تفسير الحادث الخاص بضابط الشرطة الذي قام باطلاق النار على سائق الميكروباس وكيفية الدخول في تفكير سائق الميكروباس وكانها تعلم ما كان يفكر فيه خاصة عندما ذكرت ببجاحة ان عندما رأى السائق كاب الشرطة في من مراة سيارته ثار ونزل يعتدي على الضابط القصة الكاملة لحادث المعادي تحقيق: جيهــان الغرباوي كانت الساعة الواحدة والنصف ظهرا حين تذكر الملازم أول شرطة صلاح أشرف السجيني(26 عاما) أنه نسي بعض صور الأشعة اللازمة وهو في الطريق من بيته في المعادي لمستشفي الشرطة في العجوزة. الضابط الشاب كان مصابا بخلع في كتفه بدأ بفض مشاجرة بين البلطجية وقت الانتخابات, حيث كانت خدمته في دائرة حلوان, حيث الصراع علي أشده بين مصطفي بكري المعارض الشهير وسيد مشعل مرشح الحزب الوطني القوي وبعد علاجه, تجدد خلع الكتف بصورة مضاعفة في يومي30 و31 يناير حين كانت خدمته في سجن طره, وثار المساجين في الزنازين وخلعوا القضبان الحديدية واستخدموها كسيوف وآلات حادة في وجه الضابط بالسجن, حين شعروا أن الوقت موات للتمرد والهرب بسبب الخلل الأمني وأحداث ميدان التحرير وقتها ـ لدرجة أن بعض مساجين طره المتمرسين علي الاجرام قاموا بغلي زيت الطعام في المطبخ وألقوه تباعا في وجه كل من وقف لحفظ الأمن ومنع المساجين من الهرب من البوابات. كان الوضع خطيرا ومذريا ومخيفا يومها في سجن طره, وحين علمت والدة الضابط صلاح السجيني بالأمر, اتصلت به علي تليفونه المحمول وقالت له اثبت ياصلاح.. اثبت مكانك يابني.. دافع عنا وعن البلد ولو مت نلت الشهادة بإذن الله. والدة صلاح السجيني هي الدكتورة نادرة ابنة الدكتور محمد الحسيني حنفي الأستاذ الجامعي المعروف والحاصل علي جائزة الدولة التقديرية في الشريعة الإسلامية, وأحد الأساتذة الأجلاء المؤسسين لجامعة عين شمس. ومن هذه القاعدة الأسرية الدينية المحافظة شجعت الأم ابنها الضابط علي التماسك والدفاع عن العرض والمال وأمن العباد والنساء الخائفات في بيوتهن وأكمل صلاح مهمته علي خير وجه, لكنه خرج منها في إجازة مرضية وصار دائم التردد علي مستشفي الشرطة من يومها. في يوم الحادث خرج الضابط من بيته في ميدان الجزائر بالمعادي, في اتجاه المستشفي بعد أن أخذ صور الأشعة التي كان قد نساها وتذكرها في اللحظات الأخيرة, لكن القدر كان يخبئ له مفاجأة, سدت عليه طريقه نحو المستشفي هذه المرة, وهي سيارة ميكروباص وقفت فجأة أمام سيارته الملاكي لتحميل الركاب وطال انتظاره خلفها مباشرة, لمح سائق الميكروباص( كاب) الشرطة يحمل النسر المذهب في مرآته, فأطال الانتظار وعندما استعجله الضابط بمنبه صوت سيارته, تمادي في الوقوف وأخرج من جيبه مطواة ملوحا بها من الشباك للضابط الراكب السيارة خلفه وبجواره أخوه الصغير البالغ من العمر12 عاما. لم يفكر الضابط في أي سلوك عنيف فهو أدري الناس بخلع كتفه وحالته الصحية المتدهورة بخلاف أن معه أخاه طالب المرحلة الاعدادية وهو طفل قد يملي وجوده ضبط النفس أكثر من أي تعليمات أمنية رسمية. لكن الدقائق مضت طويلة والميكروباص لا يبرح مكانه, فخرج الضابط يتحدث بصوت عال لينبه السائق أنه صار يسد الطريق, وعندما تعالت الأصوات قيل إن السائق هو الذي سبق بالسباب بالأب والأم, مرسلا اللعنات علي جهاز الشرطة وكل من يعمل فيه بتحد سافر, تطور للتشابك بالأيدي ومحاولة جذب سلاح الضابط الميري من جيب سرواله الخلفي وحكي البعض أن الضابط أطلق عيارا في الهواء للدفاع عن نفسه, وابعاد السائق والسائقين الذين بدأوا في التجمهر حوله, لكن السائق هجم علي السلاح وتمسك به في محاولة قوية لأخذه من يد الضابط فانطلق عيار ثان بالخطأ وأصاب السائق أعلي كتفه كان السائق يصرخ قبلها في وجه الضابط هاتقتلني ياكافر يابن الـ... وما إن خرج العيار, حتي شعر الضابط أن الأمر قد يتطور لدرجة موت نفس بريئة لم يقصد إلا إبعادها بطلق في الهواء. وفكر صلاح السجيني أن يأخذ السائق المصاب في سيارته معه نحو المستشفي التي كان يقصدها لإنقاذه بأسرع وسيلة, لكن الناس كانت قد أحالت المشهد لثورة جديدة, بها الآلاف من الغاضبين والناقمين علي جهاز الشرطة منذ يناير25, أو من قبلها بزمن طال أو قصر, فأنهال الآلاف علي الضابط ضربا مبرحا بعد ان جردوه من ملابسه حتي لم يعد في جسمه جزء بغير كسر أو نزيف. حتي الأخ الأصغر للضابط نابه من الضرب جانب وكاد يفقد وعيه لكنه جري واتصل بوالدته الطبيبة في مركز رعاية طبي قريب من البيت ومكان الحادث واستغاث بها ولولا ان الام وصلت قبل ان يلفظ الضابط أنفاسه الأخيرة ورمت نفسها فوقه وهي تصرخ في الناس: كفاية ابني مات.. ابني مات لما كان لهذه القصة فصل آخر تابعناه من غرفة الضابط في المستشفي ومن غرفة سائق الميكروباص( عاطف المنياوي) الذي يرقد في حالة مستقرة بمستشفي المعادي العسكري تحت رعاية طبية مكثفة واجراءات أمنية مشددة. والفصل الثاني من القصة تكمله الأم الدكتورة نادرة التي تقول: كنت اعتقد يقينا حين رأيت ابني ملقي عاريا علي الأرض والآلاف حوله يركلونه ويضربونه انه بالتأكيد توفي لكن كنت أخشي ان يكملوا ما بدأوه ويحملوا جثته بنفس الوحشية التي جعلتهم لايرحموا أخاه الأصغر الصغير ويوسعونه ضربا بكل قسوة وهو بالطبع لا شأن له بالشرطة ولم يذنب في أي شيء وتكمل نادرة: ما هذه الهمجية والفوضي كل ذلك لأن ابني ضابط شرطة؟! ألا يتصور أحد ان بين ضباط الشرطة شرفاء أو يقدمون للبلد خدمة أو حماية أو يقومون بواجبهم علي أكمل وجه. أنا لست بعيدة عن الشارع ولا عن الناس والفقراء لمجرد انني من سكان المعادي بالعكس أنا أعمل في مركز طبي حكومي وأري يوميا فقراء يعانون وأحمد الله ان منا نحن الأطباء من عنده شيء من الرحمة النفسية أو المادية التي تعينه علي استيعاب هؤلاء الغلابة ومساعدتهم فهل هذا جزائي أنا وزوجي الذي انفق شبابنا معا في الخدمة حتي انه دخل حجرة الإنعاش منذ ان كان عمره28 عاما وبدأت صداقة زوجي للمستشفيات وعمليات القلب منذ بداية شبابه بسبب ضغوط العمل وهو شئ معروف عند كثير من قادة العمل الشرطي في مصر. سنوات زواجنا وشبابنا الأولي لم نستمتع بها بسبب العمل الشاق أو ما يسمونه في جهاز الشرطة( بساعات الخدمة) الطويلة المتعاقبة دون يوم اجازة وكنت أحسب ذلك في ميزان حسناته وحسناتي وأقول لنفسي لعل الخير يقف لأولادي فهل هذا مصير أولادي؟!! هل هذه هي إنسانية الثورة وأخلاق المصريين في العهد الجديد؟!. حتي الإعلام لم يكن كله دقيقا أو يتحري الصدق بقدر ما يتحري الانحياز لصوت الشارع أيا كانت درجة عقلانيته أو نصيبه من الحق. تامر أمين الذي يعرف جميعنا من هو ومن كان أبوه وكيف خدم ودعا للنظام السابق سنوات طويلة بكل انحياز وولاء الآن يشهر بالضباط وعنف الشرطة ورغم انه حتي لم يقل اسم ابني صحيحا ــ وهذا دليل علي فقر معلوماته فقرا مخزيا ـ إلا انه تمادي يحرض الناس علي عقاب ضباط الشرطة الذين يسيئون للجهاز كله وليس لأنفسهم فقط ويدلل بحماس علي سوء أخلاقهم وتعاملهم العنيف مع الناس. سوف نقاضي تامر أمين ومصر النهاردة ليس فقط انصافا ودفاعا عن ابني الذي لم يعد راغبا في استكمال عمله بجهاز الشرطة عموما والذي يرقد للآن في حالة صحية ونفسية غاية في التدهور لكن سنقاضيه ايضا لأنه كان محرضا علي مزيد من أعمال العنف في الشوارع ضد ضباط الشرطة وكل أفراد ومجندي الشرطة الشرفاء وشجع علي اعمال همجية غير انسانية بوصفه لايستاهل تعليقا علي ضرب ضابط شرطة من سائق ميكروباص! المشهد الثالث في غرفة عاطف المنياوي بمستشفي المعادي العسكري حيث تحدث لـالأهرام قائلا: الحمد لله أنا الآن بخير بفضل أولئك الناس الملازمين لي في المستشفي وقد تابعت عبر التليفزيون وكل وسائل الإعلام تقريبا ما قالوه عن الحادث وأريد ان أقول للجميع ان من شباب الثورة وأنا لست بلطجيا وسأخرج قريبا ينتظرني أولادي ومئات من أقاربي وأصدقائي في الفيوم مسقط رأسي. ملاحظة أخيرة الأهرام تركت الضابط في مستشفي لايريد أحد الإفصاح عن اسمه خشية تجدد العنف بينما رحب سائق الميكروباص بالتصوير مع طاقمه الطبي ورحب بالزيارة بمجرد ان يسمح له الأطباء علي اعتبار انه فخور بدعم وحب الناس له!. مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الجيش ارسل لنا رسالة انه بيتبرأ من ردود افعال الشرطة العسكرية ,, الرسالة وصلت ,, نراقب ,, ونترقب ,, كلام غير مقبول ... لإن الشرطة العسكرية مش ميليشا مستقلة تتصرف كيفما تشاء ... وبالتالي إذا كان هناك تجاوز .. يبقى لازم المتجاوزون يتحاسبوا وعلانيةً المشكلة مش ما بيننا وبين الجيش المشكلة ما بيننا وبين الشرطة العسكرية التي تدين بالولاء الاعمى للنظام السابق وللقادة الفاسدين المنتظر محاكمتهم ,, الوضع شبيه بعلاقة الحرس الجمهوري مع الرئيس السابق ,, الرسالة فهمتنا المواجهة الحالية حتكون مع مين ,, الشرطة العسكرية دي هيا اللي قبضت على نور حمدي ليلة 30 يناير والى الان ماحدش عارف عملوا فيه ايه ,, امن الدولة \ الشرطة العسكرية ,, نفس الوجوه الشائهة القبيحة ,, نراقب ونترقب ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arkan بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 بس برضه احنا عايزين نفهم .. ايه سر الإبقاء على الفريق شفيق في مقعد رئاسة الوزارة ؟ والناس نفسها تفهم ايه سر بقاء الرئيس السابق قاعد مكرم واولاده في شرم بدون محاكمة اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 يعني مفيش فايدة الظاهر في الاستخفاف بعقول الناس والانحياز دائما لمن يملك القوة والسلاح والسلطة اللي عنده الضغط لا يقرأ هذا التقرير او الخبر المنشور مش عارف رئيس تحرير الاهرام ده جبلة ولا بيستعبط ولا معندوش دم ولا ايه والله افتكرت ان اول واحد هيستقيل ويروح يستخبى في جزر الواق واق بعد سقوط النظام هوه وعبد الله كمال ومفيدفوزي المهم شوفوا المقال اللي في اهرام اليوم اللي كتبته احد المحررات وطبعا لا ينشر اي شيء الا بعد موافة رئيس التحرير شوفوا تفسير الحادث الخاص بضابط الشرطة الذي قام باطلاق النار على سائق الميكروباس وكيفية الدخول في تفكير سائق الميكروباس وكانها تعلم ما كان يفكر فيه خاصة عندما ذكرت ببجاحة ان عندما رأى السائق كاب الشرطة في من مراة سيارته ثار ونزل يعتدي على الضابط القصة الكاملة لحادث المعادي تحقيق: جيهــان الغرباوي كانت الساعة الواحدة والنصف ظهرا حين تذكر الملازم أول شرطة صلاح أشرف السجيني(26 عاما) أنه نسي بعض صور الأشعة اللازمة وهو في الطريق من بيته في المعادي لمستشفي الشرطة في العجوزة. الضابط الشاب كان مصابا بخلع في كتفه بدأ بفض مشاجرة بين البلطجية وقت الانتخابات, حيث كانت خدمته في دائرة حلوان, حيث الصراع علي أشده بين مصطفي بكري المعارض الشهير وسيد مشعل مرشح الحزب الوطني القوي وبعد علاجه, تجدد خلع الكتف بصورة مضاعفة في يومي30 و31 يناير حين كانت خدمته في سجن طره, وثار المساجين في الزنازين وخلعوا القضبان الحديدية واستخدموها كسيوف وآلات حادة في وجه الضابط بالسجن, حين شعروا أن الوقت موات للتمرد والهرب بسبب الخلل الأمني وأحداث ميدان التحرير وقتها ـ لدرجة أن بعض مساجين طره المتمرسين علي الاجرام قاموا بغلي زيت الطعام في المطبخ وألقوه تباعا في وجه كل من وقف لحفظ الأمن ومنع المساجين من الهرب من البوابات. كان الوضع خطيرا ومذريا ومخيفا يومها في سجن طره, وحين علمت والدة الضابط صلاح السجيني بالأمر, اتصلت به علي تليفونه المحمول وقالت له اثبت ياصلاح.. اثبت مكانك يابني.. دافع عنا وعن البلد ولو مت نلت الشهادة بإذن الله. والدة صلاح السجيني هي الدكتورة نادرة ابنة الدكتور محمد الحسيني حنفي الأستاذ الجامعي المعروف والحاصل علي جائزة الدولة التقديرية في الشريعة الإسلامية, وأحد الأساتذة الأجلاء المؤسسين لجامعة عين شمس. ومن هذه القاعدة الأسرية الدينية المحافظة شجعت الأم ابنها الضابط علي التماسك والدفاع عن العرض والمال وأمن العباد والنساء الخائفات في بيوتهن وأكمل صلاح مهمته علي خير وجه, لكنه خرج منها في إجازة مرضية وصار دائم التردد علي مستشفي الشرطة من يومها. في يوم الحادث خرج الضابط من بيته في ميدان الجزائر بالمعادي, في اتجاه المستشفي بعد أن أخذ صور الأشعة التي كان قد نساها وتذكرها في اللحظات الأخيرة, لكن القدر كان يخبئ له مفاجأة, سدت عليه طريقه نحو المستشفي هذه المرة, وهي سيارة ميكروباص وقفت فجأة أمام سيارته الملاكي لتحميل الركاب وطال انتظاره خلفها مباشرة, لمح سائق الميكروباص( كاب) الشرطة يحمل النسر المذهب في مرآته, فأطال الانتظار وعندما استعجله الضابط بمنبه صوت سيارته, تمادي في الوقوف وأخرج من جيبه مطواة ملوحا بها من الشباك للضابط الراكب السيارة خلفه وبجواره أخوه الصغير البالغ من العمر12 عاما. لم يفكر الضابط في أي سلوك عنيف فهو أدري الناس بخلع كتفه وحالته الصحية المتدهورة بخلاف أن معه أخاه طالب المرحلة الاعدادية وهو طفل قد يملي وجوده ضبط النفس أكثر من أي تعليمات أمنية رسمية. لكن الدقائق مضت طويلة والميكروباص لا يبرح مكانه, فخرج الضابط يتحدث بصوت عال لينبه السائق أنه صار يسد الطريق, وعندما تعالت الأصوات قيل إن السائق هو الذي سبق بالسباب بالأب والأم, مرسلا اللعنات علي جهاز الشرطة وكل من يعمل فيه بتحد سافر, تطور للتشابك بالأيدي ومحاولة جذب سلاح الضابط الميري من جيب سرواله الخلفي وحكي البعض أن الضابط أطلق عيارا في الهواء للدفاع عن نفسه, وابعاد السائق والسائقين الذين بدأوا في التجمهر حوله, لكن السائق هجم علي السلاح وتمسك به في محاولة قوية لأخذه من يد الضابط فانطلق عيار ثان بالخطأ وأصاب السائق أعلي كتفه كان السائق يصرخ قبلها في وجه الضابط هاتقتلني ياكافر يابن الـ... وما إن خرج العيار, حتي شعر الضابط أن الأمر قد يتطور لدرجة موت نفس بريئة لم يقصد إلا إبعادها بطلق في الهواء. وفكر صلاح السجيني أن يأخذ السائق المصاب في سيارته معه نحو المستشفي التي كان يقصدها لإنقاذه بأسرع وسيلة, لكن الناس كانت قد أحالت المشهد لثورة جديدة, بها الآلاف من الغاضبين والناقمين علي جهاز الشرطة منذ يناير25, أو من قبلها بزمن طال أو قصر, فأنهال الآلاف علي الضابط ضربا مبرحا بعد ان جردوه من ملابسه حتي لم يعد في جسمه جزء بغير كسر أو نزيف. حتي الأخ الأصغر للضابط نابه من الضرب جانب وكاد يفقد وعيه لكنه جري واتصل بوالدته الطبيبة في مركز رعاية طبي قريب من البيت ومكان الحادث واستغاث بها ولولا ان الام وصلت قبل ان يلفظ الضابط أنفاسه الأخيرة ورمت نفسها فوقه وهي تصرخ في الناس: كفاية ابني مات.. ابني مات لما كان لهذه القصة فصل آخر تابعناه من غرفة الضابط في المستشفي ومن غرفة سائق الميكروباص( عاطف المنياوي) الذي يرقد في حالة مستقرة بمستشفي المعادي العسكري تحت رعاية طبية مكثفة واجراءات أمنية مشددة. والفصل الثاني من القصة تكمله الأم الدكتورة نادرة التي تقول: كنت اعتقد يقينا حين رأيت ابني ملقي عاريا علي الأرض والآلاف حوله يركلونه ويضربونه انه بالتأكيد توفي لكن كنت أخشي ان يكملوا ما بدأوه ويحملوا جثته بنفس الوحشية التي جعلتهم لايرحموا أخاه الأصغر الصغير ويوسعونه ضربا بكل قسوة وهو بالطبع لا شأن له بالشرطة ولم يذنب في أي شيء وتكمل نادرة: ما هذه الهمجية والفوضي كل ذلك لأن ابني ضابط شرطة؟! ألا يتصور أحد ان بين ضباط الشرطة شرفاء أو يقدمون للبلد خدمة أو حماية أو يقومون بواجبهم علي أكمل وجه. أنا لست بعيدة عن الشارع ولا عن الناس والفقراء لمجرد انني من سكان المعادي بالعكس أنا أعمل في مركز طبي حكومي وأري يوميا فقراء يعانون وأحمد الله ان منا نحن الأطباء من عنده شيء من الرحمة النفسية أو المادية التي تعينه علي استيعاب هؤلاء الغلابة ومساعدتهم فهل هذا جزائي أنا وزوجي الذي انفق شبابنا معا في الخدمة حتي انه دخل حجرة الإنعاش منذ ان كان عمره28 عاما وبدأت صداقة زوجي للمستشفيات وعمليات القلب منذ بداية شبابه بسبب ضغوط العمل وهو شئ معروف عند كثير من قادة العمل الشرطي في مصر. سنوات زواجنا وشبابنا الأولي لم نستمتع بها بسبب العمل الشاق أو ما يسمونه في جهاز الشرطة( بساعات الخدمة) الطويلة المتعاقبة دون يوم اجازة وكنت أحسب ذلك في ميزان حسناته وحسناتي وأقول لنفسي لعل الخير يقف لأولادي فهل هذا مصير أولادي؟!! هل هذه هي إنسانية الثورة وأخلاق المصريين في العهد الجديد؟!. حتي الإعلام لم يكن كله دقيقا أو يتحري الصدق بقدر ما يتحري الانحياز لصوت الشارع أيا كانت درجة عقلانيته أو نصيبه من الحق. تامر أمين الذي يعرف جميعنا من هو ومن كان أبوه وكيف خدم ودعا للنظام السابق سنوات طويلة بكل انحياز وولاء الآن يشهر بالضباط وعنف الشرطة ورغم انه حتي لم يقل اسم ابني صحيحا ــ وهذا دليل علي فقر معلوماته فقرا مخزيا ـ إلا انه تمادي يحرض الناس علي عقاب ضباط الشرطة الذين يسيئون للجهاز كله وليس لأنفسهم فقط ويدلل بحماس علي سوء أخلاقهم وتعاملهم العنيف مع الناس. سوف نقاضي تامر أمين ومصر النهاردة ليس فقط انصافا ودفاعا عن ابني الذي لم يعد راغبا في استكمال عمله بجهاز الشرطة عموما والذي يرقد للآن في حالة صحية ونفسية غاية في التدهور لكن سنقاضيه ايضا لأنه كان محرضا علي مزيد من أعمال العنف في الشوارع ضد ضباط الشرطة وكل أفراد ومجندي الشرطة الشرفاء وشجع علي اعمال همجية غير انسانية بوصفه لايستاهل تعليقا علي ضرب ضابط شرطة من سائق ميكروباص! المشهد الثالث في غرفة عاطف المنياوي بمستشفي المعادي العسكري حيث تحدث لـالأهرام قائلا: الحمد لله أنا الآن بخير بفضل أولئك الناس الملازمين لي في المستشفي وقد تابعت عبر التليفزيون وكل وسائل الإعلام تقريبا ما قالوه عن الحادث وأريد ان أقول للجميع ان من شباب الثورة وأنا لست بلطجيا وسأخرج قريبا ينتظرني أولادي ومئات من أقاربي وأصدقائي في الفيوم مسقط رأسي. ملاحظة أخيرة الأهرام تركت الضابط في مستشفي لايريد أحد الإفصاح عن اسمه خشية تجدد العنف بينما رحب سائق الميكروباص بالتصوير مع طاقمه الطبي ورحب بالزيارة بمجرد ان يسمح له الأطباء علي اعتبار انه فخور بدعم وحب الناس له!. فين يحيي الجمل مش هو مسؤول دلوقت عن المجلس الأعلى للصحافه بصفته نائب رئيس الوزراء سايب الأشكال دي في مواقعها ليه ولا هو باع القضية وقبض المعلوم وكان الله يحب المحسنين إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 الجيش ارسل لنا رسالة انه بيتبرأ من ردود افعال الشرطة العسكرية ,, الرسالة وصلت ,, نراقب ,, ونترقب ,, كلام غير مقبول ... لإن الشرطة العسكرية مش ميليشا مستقلة تتصرف كيفما تشاء ... وبالتالي إذا كان هناك تجاوز .. يبقى لازم المتجاوزون يتحاسبوا وعلانيةً لا وأفقك يا سين سين .. صحيح إن اللي حصل امبارح ده وراه حاجة مش طبيعية .. لكن احنا مش عايزين نعمل بينا وبين رجال الجيش مواجهة .. ونقول لازم محاكمات علنية وعقوبات دلوقت .. احنا مسامحين .. ومش هننسى إن الجيش كان له موقف إيجابي أثناء الثورة .. وبعدين شوف ذكاء المجلس العسكري ( اعتذار ورصيدنا لديكم يسمح ) .. يعني الراجل بيقولك ... حصلت غلطة معلش المرة دي ... سامحنا على الغلطة دي وافتكر إننا لينا معاك جمايل قبل كده .... أقوم أقوله ... لأ إنت لازم تتحاسب ؟ زي ما قالت نوارة نجم ... الجيش عمره ما هيكون عدو لينا .. ولا عمرنا هندخل معاه في مواجهات ... احنا اللي لينا عند الجيش طلبات عايزين الجيش بما إنه أمين على الثورة إنه ينفذها ... فقط لا غير ... ولكن عمرنا ما هندخل معاه في مواجهات ( حتى من تكنيك المعارك يا سيدي السيد - سيدي وتاج راسي كمان - إنك ما تفتحش على نفسك أكتر من جبهة في وقت واحد ). واحنا معركتنا مع فلول النظام السابق ... وسلاحنا في المعركة دي هو الإيمان بعدالة ومشروعية مطالبنا. ودرعنا في المعركة دي هو جيشنا العظيم .. اللي بيحمينا .. وبيحمي بلدنا .. اللي حصل امبارح ده هننساه وكأنه لم يكن .. وبعدين الجمعة الجاية مش بعيدة ... نشوف هيحصل فيها ايه ؟ اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
امير مجروح بتاريخ: 26 فبراير 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 فبراير 2011 (معدل) لا بقا المشير فعلا هو الى اعطى اوامر بضرب المتظاهرين مستغل توجه الفضائيات نحو ليبيا وباذن الله ستستمر الثورة حتى النهايه وهى تطهير البلد من الفساد وانا من هنا بقول فعلا مبارك نجح فى خلال فترة 30 عاما لتغير الجيش المصرى الاصيل الى حارب فى اكتوبر 73 الى الى جيش كما راناه امس تم تعديل 26 فبراير 2011 بواسطة امير مجروح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان