اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حكم الاسلام


Gharib  fi el zolomat

Recommended Posts

العنوان

بعض الناس يقول: إن من يطالع سيرة النبي صلى الله عليه وسلم يجد فيها حوادث خطف للمشركين تمت في عهده صلى الله عليه وسلم، فلماذا إذن ينكر علماء الأمة على الشباب الذين ينتهجون هذا النهج أيامنا هذه؟ وهل يكون فعل النبي صلى الله عليه وسلم حراما؟

نص السؤال

2004/7/24

التاريخ

الشيخ فيصل مولوي

المفتي

نص الإجابة

بسم الله،والحمد لله،والصلاة والسلام على رسول الله،وبعد:-

فقد حدثت حالة اختطاف واحدة لأحد رؤوس المشركين بأمر النبي صلى الله عليه وسلم نفسه، وهو ثمامة بن أثال الحنفي، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان في حالة حرب قائمة ، فضلا عن تعرض ثمامة هذا لسفراء النبي صلى الله عليه وسلم، ثم لما ظفر به النبي لم يقتله.

وأما بقية حوادث الاختطاف التي جرت في عهده صلى الله عليه وسلم دون أمر منه فتحتاج إلى توجيه يمكن مطالعته من خلال السطور القادمة :-

يقول الشيخ المستشار فيصل مولوي نائب ريس المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث:-

إنّ المتتبّع لسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم يجد عدداً محدوداً من حوادث الخطف والاحتجاز للأعداء، ويمكن أن نقسّمها إلى مجموعتين:

المجموعة الأولى:-

وهي عمليات اختطاف للأعداء جرت بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولم نعثر على مثال لها إلا حادثة اختطاف ثمامة بن أثال الحنفي، وخلاصتها: "أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث العلاء بن الحضرمي إلى ملك البحرين المنذر بن ساوى ليدعوه إلى الإسلام، وبعد أنّ أسلم رجع العلاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال له: مررت بثمامة بن أثال الحنفي، فقال: أنت رسول محمّد؟ فقلت: نعم. فقال: والله لا تصل إلى محمّد أبداً. وأراد قتلي، فمنعه عمّه عامر بن سلمة. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهمّ اهد عامراً، وأمكني من ثمامة". فأسلم عامر، وجعل النبي صلى الله عليه وسلم يأمر كلّ من خرج إلى وجه: "إن ظفرت بثمامة فخذه". فخرج محمّد بن مسلمة في بعث من البعوث، وقد أوصاه النبي صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان ببطن نخل (مكان من نجد)، إذا هم بقوم يصطنعون طعاماً، وفيهم ثمامة بن أثال، فأخذه محمّد بن مسلمة، فأوثقه في جامعة (أي قيد جامع)، وبعث به مع أبي نائلة وأربعة نفر. فلمّا أتي به إلى النبي صلى الله عليه وسلم أمر به فربط إلى سارية من سواري المسجد.

فخرج إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "ماذا عندك يا ثمامة؟" فقال عندي خير يا محمّد. إن تقتل تقتل ذا دم، وإن تنعم تنعم على شاكر، وإن كنت تريد المال فسل منه ما شئت. فترك حتّى كان الغد. ثمّ قال له: "ما عندك يا ثمامة؟" فقال: ما قلت لك. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أطلقوا ثمامة. فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل، ثمّ دخل المسجد فقال: أشهد أن لا إله إلاّ الله، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله. يا محمّد، والله ما كان على وجه الأرض أبغض إليّ من وجهك، فقد أصبح وجهك أحبّ الوجوه إليّ. والله ما كان من دين أبغض إليّ من دينك، فأصبح دينك أحبّ الدين إليّ. والله ما كان من بلد أبغض إليّ من بلدك، فأصبح بلدك أحبّ البلاد إليّ. وإنّ خيلك أخذتني وأنا أريد العمرة، فماذا ترى؟ فبشّره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره أن يعتمر. فلمّا قدم مكّة قال له قائل: صبوت؟ قال: لا. ولكن أسلمت مع رسول الله، والله لا يأتيكم من اليمامة حبّة حنطة حتّى يأذن فيها النبيّ صلى الله عليه وسلم". (هذه القصّة وردت في روايات مختلفة في صحيح البخاري وصحيح مسلم وسيرة ابن هشام وغيرها).

ما يستنتج من هذه القصة :-

1- كانت هناك حالة حرب فعليّة، وقد أراد ثمامة بن أثال أن يقتل العلاء بن الحضرمي رسولَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، مع أنّ الرسل لا تقتل حتّى في حالة الحرب.

2- أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بخطف ثمامة وهو من زعماء الأعداء المقاتلين، وقد أراد قتل أحد المسلمين خارج المعركة؛ فهو مستحقّ للقتل خارج المعركة أيضاً.

3- عندما خطف ثمامة لم يقدم الخاطف على قتله، وإنّما سلّمه إلى وليّ الأمر (رسول الله صلى الله عليه وسلم) ليرى فيه رأيه. ورغم خطورة فعله واستحقاقه القتل فقد أطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم سراحه دون مقابل؛ رغبةً في إسلامه؛ ممّا يؤكّد أحد المقاصد الهامّة للشريعة الإسلاميّة، وهو الحرص على إسلام الناس، وليس على قتلهم.

المجموعة الثانية:

حوادث خطف قام بها المسلمون تلقائياً، نذكر منها:

الحادثة الأولى: حادثة اختطاف أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم ناسًا من أهل الحرم غافلين، عندما خرج إلى مكّة معتمراً، وقد أطلق النبي صلى الله عليه وسلم سراح المختطفين كما روى الطبري في تفسيره (26 / 59) عن مجاهد قال: "أقبل معتمراً نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأخذ أصحابه ناساً من أهل الحرم غافلين، فأرسلهم النبي صلى الله عليه وسلم".

وما يمكن استنتاجه من هذه القصّة، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن في ذلك الحين يعتبر نفسه في حالة حرب مع المشركين، وقد خرج معتمراً، ولذلك فقد أطلق سراح المختطفين باعتبار أنّ الخطف لا يجوز في غير حالة الحرب الفعليّة.

الحادثة الثانية: حادثة اختطاف سلمة بن الأكوع لأربعة من المشركين، وحادثة اختطاف عمّه عامر لرجل من العبلات (وهم أبناء عبلة بن عبيد) بعد صلح الحديبية، وإطلاق رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء المختطفين، وقد وردت هذه القصّة في صحيح مسلم (غزوة ذي قرد) يقول سلمة بن الأكوع: (... لمّا اصطلحنا نحن وأهل مكّة، واختلط بعضنا ببعض، أتيت شجرة فكسحت شوكها (أي كنسته)، واضطجعت في أصلها، فأتاني أربعة من المشركين، فجعلوا يقعون في رسول الله صلى الله عليه وسلم (أي يذمونه)، فأبغضتهم، فتحوّلت إلى شجرة أخرى، وعلّقوا سلاحهم واضطجعوا. فبينما هم كذلك إذ نادى مناد من أسفل الوادي: يا للمهاجرين! قتل ابن زينم. فاخترطت سيفي، ثمّ شددت على هؤلاء الأربعة وهم رقود، فأخذت سلاحهم، وجعلته ضغثاً في يدي (أي حزمة مجموعة)، ثمّ قلت: لا يرفع أحدكم رأسه إلاّ ضربت الذي فيه عيناه، ثمّ جئت بهم أسوقهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وجاء عمّي عامر برجل من العبلات، يقال له مكرز، يقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرس مجفّف في سبعين من المشركين، فنظر إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "دعوهم، يكن لهم بدء الفجور وثناه...".

وما يستنتج من هذه القصّة: أنّ الصلح كان قائماً بين رسول الله والمشركين، ولذلك صبر سلمة على ذمّ المشركين لرسول الله صلى الله عليه وسلم، لكنّه عندما سمع بقتل ابن زينم اعتبر أنّ المشركين نقضوا الصلح فاستباح خطفهم، وهكذا فعل عمّه عامر. لكن يلاحظ أنّ سلمة وعامر رضي الله عنهما لم يقتلا أحداً من المختطفين، وإنّما سلماهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو وليّ الأمر، وأنّ رسول الله عفا عنهم، وقال تلك الكلمة الرائعة: "دعوهم، يكن لهم بدء الفجور وثناه". وهي تبيّن بوضوح أنّ مقتضيات الدعوة تتغلّب على مقتضيات القتال والانتقام، وأنّ بدء الفجور وإعادته ثانية هو من أخلاق المشركين، وليس من أخلاق المسلمين. وإذا أبيح للمسلم الردّ على الفجور بمثله؛ فليس ذلك استجابة للرغبة في الانتقام، وإنما هي محاولة لمنع تكرار الفجور، ولإزالته من ميدان العلاقات الإنسانيّة، ولذلك فإنّ الإسلام يدعو للعفو والصبر؛ لأنّه عادة يكون أبعد أثراً في منع تكرّر الفجور.

الحادثة الثالثة: حادثة أسْر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً من بني عقيل، وقد كانوا حلفاء لثقيف، وأسر ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد جرى حوار بين العقيلي ورسول الله صلى الله عليه وسلم، وسأل العقيلي: بم أخذتني؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أخذتك بجريرة حلفائك ثقيف. قال العقيلي: إني جائع فأطعمني، وظمآن فاسقني. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذه حاجتك (أي أنها تقضى فوراً).

ومما يُستنتج من هذه الحادثة أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرّ أصحابه على خطف العقيلي وأسره؛ باعتباره حليفاً لأعدائه المحاربين، لكنّه قضى له حاجته من الطعام والشراب، أي أنّه لا يجوز إيذاء المخطوفين أو تجويعهم.

والله أعلم .

كافة الفتاوى المنشورة على شبكة "إسلام أون لاين.نت" تعبر عن اجتهادات وآراء أصحابها من السادة العلماء والمفتين، ولا تعبر بالضرورة عن آراء فقهية تتبناها الشبكة. انقر هنا لقراءة اتفاقية استعمال الخدمة و الإعفاء من المسؤولية

وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ

لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه

رابط هذا التعليق
شارك

حكم الاسلام

ياسيد غريب

أنك قد قمت بكتابة هذا الموضوع والمنقول من اسلام أون لاين عدة مرات وتم حذفه فى جميع المرات ومازلت مصمم على نشر هذا الموضوع المنقول وكأن الموقع يخلوا من مواضيع أخرى وقابلة للنقل , ومع ذلك سأجاوب على موضوعك وعلى أنه تم الحذف بواسطة الإدارة ربما للأسباب الآتية : -

أولا :

أن الوقت غير مناسب فى هذه الأيام التى يتم فيها اختطاف الأبرياء ومنهم المصرى الذى مازال رهينة فى أيدى الخاطفين ومطالبة الشركة التى يعمل فيها بوقف العمل فى العراق والا قطعوا رأسه بالرغم من عدم شرعية الطلب لأنه ربما ينقل مواد غذائية للمدنيين كما أن الدين الاسلامى الحنيف يأمرنا بألا نزر وازرة وزر أخرى لأنه عامل بسيط يتلقى الأوامر لاطعام أطفاله

ثانيا :

أن العنوان الذى اخترته وهو .. خطف المشركين .. به تهويل وتعميم وربما تعرف أن البعض يكتفى بالعنوان ولا يتصفح الموضوع حتى يدرك ما يقصده الموضوع وما آل اليه الكاتب

ثالثا :

أن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لم يأمر بخطف مشرك أو ذمى واحد قط وربما لوحدثت حادثة فردية فى وقت حرب ولشخص كان ربما شديد الخطورة على المسلمين ان لم تخنى الذاكرة وقتله أو خطفه كان رحمة وانقاذا للمسلمين من القتل أو التنكيل

وخاصة أننا لا نتوقع من رسولنا الكريم الذى أمن مشركي مكة يوم الفتح العظيم وقال لهم قولته المشهوره .. اذهبوا فأنتم الطلقاء

وذلك بعد أن قاسى منهم الأهوال وأذاقوا المسلمين كل أنواع العذاب قبل الفتح

رسول هذا موقفه من أعدائه يؤمن عدوه ويطلق سراح من تم وقفه بواسطة المسلمين

رسول كريم يقف احتراما لجثة يهودى مر من أمامه لأنه من خلق الله فهل ننتظر منه صلى الله وسلم أن يحرض أو يأمر بالخطف

هؤلاء كانوا أعدائه فما بالك بسائق شاحنة ليس بعدو ان لم يكن حبيب

حاشا الله

أن يحدث هذا من رسول الله

أو أن تكون سنة وشرعا من بعده

رابعا :

رفض سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه الصلاة فى كنيسة بالقدس احتراما لغير المسلمين وحتى لا تصبح عادة من بعده كما نظم حياة غير المسلمين وأمنها لهم قبل عودته للجزيرة العربية ولم يقم بخطفهم

خامسا :

لو الخطف هو سمة المسلمين لما وجدت غير مسلم واحدا فى بلاد الاسلام والذين وجدوا الحماية والاحترام فى ظل الشريعة الاسلامية السمحاء ومع أمة المسلمين

هذا هو

حكم الاسلام

ياسيد غريب

تحياتى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ رجب

كل الموضوع ان تصورت ان الفتوى قد تلقى ضوء على هذا الموضوع

و مش شرط انها تحب هذا العمل او عدمه

زي ما سيادتك شايف الفتوى فى هذه الامور تصبح صعبه على من ياخذ

راتب من اى حكومه

تصورت ان هذه الفتوى توضح الامور قليلا

اسف على ازعاج الاداره

اعتقد انى سابتعد عن الكتابه فى الامور الدينيه حتى لا يكون هناك

سوء فهم

و شكرا

تم تعديل بواسطة Gharib fi el zolomat

وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ

لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 10
      حينما حكم مرسي و رفضنا حكمه ...كانت كل أمالنا لكي نتخلص من هذا الكابوس هو ان يقوم (جيشنا) الجيش المصري بدعم المعارضين ايجابيا و الانقلاب على الحاكم الفاشل الظالم الخائن (كما نراه)....او حتى سلبيا بعدم التدخل لصالح الحاكم الظالم لكن لم يرد بأذهاننا ابدا (كما يفكر انصار الإخوان حاليا) ان نستنجد بقوات خارجيه او جيوش اجنبيه لتحطيم جيشنا الوطني من اجل ان نستولي على الحكم هذا هو الفرق بين الوطني و الخائن بين المصري و العميل بين الشريف و الداعر بين الرجل و المخنث فإذا كان ثمن الحصول على كرسي الحك
    • 1
      كتير بنسمع الاسطوانة المشروخة اللى بيتدور وبتقول ان الاسلام انتشر بالسيف المسلمين حكموا اكثر من 100 دولة الدول دى فيها عدد كبير من غير المسلمين زى مصر فيها حوالى 18 مليون زى الهند اللى حكمها المسلمين 800 سنة الديانة الرسمية والغالبية فى الهند الهندوسية فلو كان الاسلام ينتشر بالسيف لما حدثت هذه الحقائق
    • 0
      موقع الاسلام سؤال وجواب الاف الاسئلة اكثر من 10 لغات ويمكنك ارسال سؤال www.islamqa.com
    • 242
      السؤال واضح و مطروح للنقاش كيف يكون الرد عمليا و حقيقيا و منطقيا و مقنعا ؟ فوجهة النظر الأخرى و منهم البابا الكاثوليكي و كل الأقباط ان الاسلام انتشر بالسيف و الفتح الاسلامي لأسبانيا على سبيل المثال مثل الفتح الأمريكي للعراق فالأول بهدف نشر الاسلام و الثاني بهدف نشر الديموقراطيه بصرف النظر عن النوايا والله وحده العالم بها فلنراعي و نفترض عند النقاش و الاجابه اننا نتكلم مع من لا يدينون بعقيدتنا و لا يقتنعون بمعتقداتنا الدينيه كيف نناقشهم ونقنعهم بهدوء؟
    • 6
      الخلافة هل هي اصل من اصول الاسلام ؟؟ بمعني ان لا يكتمل الاسلام الا بها ولا الخلافة ما هي الا عبارة عن نظام حكم قد يرتضية الناس في وقت من الاوقات وقد لا يرتضونة اذا كانت الاولي فما حكم من عاش ومات ولم يكن في حياتة خليفة ؟؟ واذا كانت الثانية فلماذا لها عند بعض الناس هالة شبة مقدسة ويتمنون ويعملون علي رجوعها موضوع سبق طرحة في احد المنتديات وارغب في الاستزادة من حضراتكم علنا نفيد ونستفيد واتمني ان يحظي هذا الموضوع بالاهتمام
×
×
  • أضف...