اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

شاهد الفيديوهات وأجب عن السؤال ...لماذا يبقي احمد شفيق ؟؟


احمد هادي

Recommended Posts

جميل اوى كل الفيديوهات دى ...بس ليا تعليق واحد على الفيديو ده

الهانم ال بتتكلم الله اعلم كلامها صح و لا غلط ...بس ليه ماكانش عندها الشجاعه انها تبين نفسها؟؟؟؟

لو خوفت ماتقولش و لو قولت ما تخافش

انا شخصيا لا استمع لمثل الجبناء ال زيها...ال بيداروا نفسهم خوف من حد

شكرا يا احمد على الفيديوهات دى ...لحقت امتى تجمعها

تم تعديل بواسطة المهندسه

سألني

احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في

الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ

161656_797420187_6336538_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

هههههههههههههههههه

ال حط الفيديو ده على اليو تيوب اكيد كان غيران منه

سألني

احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في

الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ

161656_797420187_6336538_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

بعد إذن أ/ أحمد هادي أحط المقال ده لعمر طاهر

مع إن التوبيك للفيديوهات

و لكن المقال في نفس الموضوع

فكر المطار القديم

سأعترف لك بأننى كنت واحداً من الناس «اللى ماعندهاش مشكلة ضخمة مع حكومة الفريق شفيق»، طبعا أؤمن بأنه من الأفضل أن تكون هناك حكومة جديدة بأفكار جديدة لكننى لم أكن ملهوفا بشدة لحدوث هذا فأنا أؤمن أيضا بفكرة «المرحلة الانتقالية»، ولا أراها تخص أمور الحكم فقط (إحنا كمان كشعب فى مرحلة نفسية انتقالية سيصعب معها الإجماع على شىء)، كنت أرى أن الحكومة الجديدة سيكون لها طعم ومعنى مع دستور جديد ورئيس جديد سيكون التعامل معه خالياً من التحفظات التى تحكم علاقتنا بالجيش، رئيس نفرض عليه بطريقتنا ما نتحرج من فكرة فرضه على المؤسسة العسكرية التى نحترمها، هذا بخلاف أننى فى عصر مبارك كنت أدعم الأصوات الشريفة التى تنادى بشفيق رئيسا للحكومة.

أعترف لك بأن حماسى لهذه الفكرة بدأ ينحسر بقوة لأسباب كثيرة، أهمها أن شفيق أثبت بالفعل أنه لا يختلف كثيراً عن النظام السابق، والمفاجأة أنه جعلنا نقول (لا والله، مبارك كان أحسن منه فى الحتة دى) ففى اليوم الذى خرج فيه الشعب يطالب برحيل مبارك أطلَّ عليه مبارك ليلا وتحدث إليه (بغض النظر عن الكلام اللى قاله) لكنه لم يتجاهل الأمر تماما مثلما فعل الفريق شفيق الذى أمعن فى تجاهل الناس التى لم تمانع فى الاحتكاك بالجيش، شريكها فى نجاح الثورة لإسقاط شفيق، ولم يكتف بالتجاهل وحسب، لكنه عندما أطل صوتياً على الناس لم يكن بهدف تهدئتهم وتوضيح حقيقة الأمور لكنه أطل مدفوعا بغرور الحكام ليمنع شخصا ما من أن يصبح بطلا على أكتافه.

أنا معك إذا كنت ترى أن محمود سعد فوّت علينا فرصة إعادة استكشاف هذا الرجل فى حوار معه، فبيننا كثيرون - وأنا ضمنهم - يبحثون عن فرصة لتقييم الرجل بطريقة موضوعية لن تتحقق إلا بسماع أقواله، لكن موقف «سعد» جعل «شفيق» يكشر عن أنيابه فبدا رافضا لأن يصبح «سعد» بطلا على حسابه، وجعله يلجأ لمنطق تهييج البسطاء بالإلحاح على نقطة الملايين التى يتقاضاها كأجر (يعنى المفروض نعدم أبوتريكة الذى صلى مع الناس فى التحرير لأنه يتقاضى الملايين نفسها)، وبمحاولته إقناع الناس بأن الأمر «مافيهوش بطولة ولا حاجة» وأن الموضوع كله «فلوس فى فلوس»، بخلاف أنه لم يكن صادقا عندما قال «انه هو اللى اعتذر»، لأننى أعرف جيدا أن ضيفى الحلقة «أسامة الغزالى حرب، وأحد قيادات الإخوان»

كانا محددين سلفا، وأن الفريق شفيق فرض نفسه بالفعل على حلقة هذا اليوم، وأنه لم يعتذر لأسباب طارئة تخصه لكنه اعتذر لأنه ربما كان يرى فى الظهور مع الأستاذ تامر أمين (الذى اعترف تانى يوم انه ماكانش مسافر ولا حاجة) أو الزميل خيرى رمضان فى اليوم المخصص لمحمود سعد إحراجاً له وربما إهانة.

أنا كمواطن عادى اكتشفت أن الفريق شفيق يتعالى على الجميع، وأن التزامه بالشفافية وهمى، وأن الطريقة التى فسر بها الأمر لم تختلف كثيرا عن طريقة المستشار إياه المليئة بالتلقيح والإثارة، وأنه اختار أن يظهر «علشان يريّح نفسه» مش «علشان يريّح الناس»، وأنه فى الوقت الذى تتجمع فيه مصر لتنطلق من المطار الجديد يبدو «شفيق» متمسكاً بسياسة العمل فى المطار القديم.

أنت حر تماماً فى حكمك على موقف محمود سعد، لكن يجب أن نعترف بأن موقفه هذا جعل كثيرين - وأنا منهم - يتعرفون على سيادة الفريق من أول وجديد، الأمر الذى يجعلنا - اتفقنا أو اختلفنا - مدينين لـ«سعد» بالشكر.

تم تعديل بواسطة لونا

ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار

.. يا رب ..

احفظ مصر و المصريين

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=H3ZWH4IFx0k

تم تعديل بواسطة احمد هادي

يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...