Sharkiah بتاريخ: 30 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2002 الاخ شرقية، برجاء اضافة اللينك الخاص بهذا المقال لنصر حامد ابو زيد الرابط هنا ياأستاذ طفشان http://www.elaph.com:9090/elaph/arabic/fro...828856623141500 بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 30 أكتوبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 أكتوبر 2002 شكرا يا اخ شرقية هذا المقال انا قرأته على موقع اخر لا اذكره، يجوز انه مجلة الزمان، لما كنت ابحث عن تفاصيل موضوع ابو زيد لاني لم اكن بمصر وقتها الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم يلاحظ أن هناك أحكام فقهيه تم نسخها عدة مرات قبل إحكامها ومنها على سبيل المثال قانون تحريم الخمر .. وأيضا هناك أمور حدثت في الإسلام قديما لم تكن مذكورة في القرآن صراحة .. وتم تعديلها أو إضافتها من روح الفهم للقرآن أو السنة .. ومن تلك الأمور تشديد العقوبة على مرتكب الزني بحيث يرجم وفقا للسنة ولا يجلد وفقا للقرآن .. ونفس الشئ على سبيل المثال لموضوع الوصية الواجبة الخاصة بميراث الأحفاد عند موت الأب قبل الجد .. وغيرها من الأمور .. وأمور عديدة أخرى والسؤال هو .. هل لو أستمر نزول القرآن على رسول الله لفترة 500 عام فرضا .. كم من الأحكام الفقهية قد تنسخ ..هل فرضا الأذن بزواج أربع نساء قابل للنسخ مرة أخرى .. وهل للفقهاء الحاللين الذين أحكموا أمور لم تكن مذكورة بالقرآن كرجم الزاني والوصية الواجبة .. هل لديهم القوة التشرعية لإصدار فتوي بتحريم أكثر من زوجة في آن واحد على نفس ما لديهم من قوة تشريعية لفرض لرجم الزاني على سبيل المثال . ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الصاوى بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 وهل للفقهاء الحاللين الذين أحكموا أمور لم تكن مذكورة بالقرآن كرجم الزاني والوصية الواجبة .. هل لديهم القوة التشرعية لإصدار فتوي بتحريم أكثر من زوجة في آن واحد على نفس ما لديهم من قوة تشريعية لفرض لرجم الزاني على سبيل المثال . يا عزيزى: ليس لأحد قوة تشريعية الا الله ورجم الزانى المحصن لم يفرض من الفقهاء وانما هو سنة عن النبى صلى الله عليه وسلم وقال صلى الله عليه وسلم "تركت فيكم ما ان تمسكتم به فلن تضلوا بعدى أبدا ، كتاب الله وسنتى" وقال عليه الصلاة والسلام " من رغب عن سنتى فليس منى" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يمكن أن يحيا المجتمع المسلم إلا بالنصيحة والتواصي، المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، هذه رابطة المؤمنين ، نعمل فيما اتفقنا عليه، ولينصح بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه، ولا نقر بدعة ولكننا ننصح إخواننا في أخطائهم وينصحوننا في أخطائنا حتى نكون مجتمعاً رائداً يحبه الله. انضم الى مجموعة وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متسائل بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 نوفمبر 2002 العزيز إيجيبت5 يجب أن تعنرف بالسنة كمصدر للتشريع. { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اللمبى بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 نوفمبر 2002 عفوا ولكن !!!!! قام الخليفه عمر بن الخطاب بمخالفه امر قرأنى ( من منطلق البعض ) حين لم يقطع يد السارق فى عام المجاعه ؟؟ وهذا وارد ومذكور فى كتب السيره . فهل معنى ذلك انه قد خالف شرع الله وسنه نبيه ؟؟؟ ولا يقول لى احدكم انه عمر .. نعم هو عمر وليس محمد ( صلى الله عليه وسلم) . ولكنه اجتهد .... وحكم قلبه طبقا لما علمه اياه نبيه وما احتواه صدره من تعاليم ربه . ان التشريع ايها الاخوه ليس كتابا ذو احكام محدده وناموس لا يحاد عنه .، ولكن كما امرنا رسولنا الكريم حين اوصى اصحابه .. كيف تحكم ؟ بما فى كتاب الله فان لم تجد ؟ فبسنه نبيه فان لم تجد ؟ اجنهد و لا أغلو . وشكرا الا انى اكلت يوم اكل الثور الابيض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 ما موقف الدين من التعامل مع بورصة الأسهم .. أو التجارة في العملة في سوق العملات الأجنبية الدولي أو من شراء ورق اليانصيب .. هل هذه الأنشطة تندرج تحت مفهوم القمار .. فكل متعامل في تلك المجالات الثلاثة السابقة . يتعامل مع الحظ بشكل كبير .. وعلى الرغم من وجود درسات وظريات علمية لإدارة هذه الانشطة إلا أنها جميعها تنهار تماما عند تفسير أي أزمة .. والجميع يؤمن أن الحظ ودوره هو العنصر الأساسي في هذه التعاملات .. فهل هي قمار من المفهوم الإسلامي . ثانيا .. هناك آيات بالقرآن الكريم تحث المسلمين على أداء الصلاة بل هناك أيضا آيات تحدد العقوبة لتارك الصلاة .. معظم تلك الآيات نزلت في بداية الوحي وقبل رحلة الرسول صلي الله عليه وسلم للسماء في ليلة الإسراء والمعراج . وعليه فالمسلمين الأوائل كانوا يصلون الصلاة الإبراهمية قبل فرض الصلاة الحالية .. وكما نعلم أن سيرة الرسول والصحابة مسجلة بشكل دقيق جدا منذ بداية نزول الوحي .. وهناك العديد من الأحاديث التي تحكي عن كل كبيرة أو صغيرة حدثت في حياة الرسول عليه السلام .. ولكنى حتى هذه اللحظة لم أجد حديث يشرح كيف كان المسلمين الأوائل يصلون ؟؟ كيف كانوا يصلون الصلاة الإبراهيمية .. أرجوا من لديه معلومة عن تلك الصلاة أن يبلغني بها وشكرا ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 ما موقف الدين من التعامل مع بورصة الأسهم .. أو التجارة في العملة في سوق العملات الأجنبية الدولي أو من شراء ورق اليانصيب .. هل هذه الأنشطة تندرج تحت مفهوم القمار .. فكل متعامل في تلك المجالات الثلاثة السابقة . يتعامل مع الحظ بشكل كبير .. وعلى الرغم من وجود درسات وظريات علمية لإدارة هذه الانشطة إلا أنها جميعها تنهار تماما عند تفسير أي أزمة .. والجميع يؤمن أن الحظ ودوره هو العنصر الأساسي في هذه التعاملات .. فهل هي قمار من المفهوم الإسلامي . هناك آيات بالقرآن الكريم تحث المسلمين على أداء الصلاة بل هناك أيضا آيات تحدد العقوبة لتارك الصلاة .. معظم تلك الآيات نزلت في بداية الوحي وقبل رحلة الرسول صلي الله عليه وسلم للسماء في ليلة الإسراء والمعراج . وعليه فالمسلمين الأوائل كانوا يصلون الصلاة الإبراهمية قبل فرض الصلاة الحالية مصطلح الصلاة الابراهيمية يطلق على النصف الثاني من التشهد و ليس الصلاة المفروضة كلها وكما نعلم أن سيرة الرسول والصحابة مسجلة بشكل دقيق جدا منذ بداية نزول الوحي .. وهناك العديد من الأحاديث التي تحكي عن كل كبيرة أو صغيرة حدثت في حياة الرسول عليه السلام .. ولكنى حتى هذه اللحظة لم أجد حديث يشرح كيف كان المسلمين الأوائل يصلون ؟؟ كيف كانوا يصلون الصلاة الإبراهيمية .. أرجوا من لديه معلومة عن تلك الصلاة أن يبلغني بها وشكرا الصلاة فرضت من بدء الاسلام، و ليس في الاسراء، العدد هو الذي فرض في الاسراء، و ليست الكيفية و انظر كتب السيرة هنا عن كيفية علم جبريل النبي الصلاة بمكة http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes1253.htm و هناك ايضا الحديث الذي فيه ان المشركين وضعوا فرث جزور، يعني امعاء و بقايا جمل صغير مذبوح عندما كان يصلي في الحرم و هو ساجد، يعني كان يصلي صلاة فيها سجود في الفترة المكية يلاحظ أن هناك أحكام فقهيه تم نسخها عدة مرات قبل إحكامها ومنها على سبيل المثال قانون تحريم الخمر .. وأيضا هناك أمور حدثت في الإسلام قديما لم تكن مذكورة في القرآن صراحة .. وتم تعديلها أو إضافتها من روح الفهم للقرآن أو السنة .. ومن تلك الأمور تشديد العقوبة على مرتكب الزني بحيث يرجم وفقا للسنة ولا يجلد وفقا للقرآن في الحالتين التشريع جاء عن طريق الرسول، و السنة تشريع زيها زي القران بالضبط، و الصحابة هم الذين طبقوا سنة الرجم حسب ما رأوا الرسول فعل في رجم الغامدي و الغامدية ونفس الشئ على سبيل المثال لموضوع الوصية الواجبة الخاصة بميراث الأحفاد عند موت الأب قبل الجد .. وغيرها من الأمور .. وأمور عديدة أخرى الوصية الواجبة اجتهاد في حدود التشريع، فالشرع قال يجوز الوصية، فاستخدم فقهاء بعض البلاد هذا في اعطاء ابناؤ المتوفي ميراثا كما لو كان المتوفي حيا فهم لم ينسخوا حكما من عندهم، و انما طورا حكم جديد في حدود الشرع، بلاد قليلة تأخذ بهذا و ليس كل المسلمين والسؤال هو .. هل لو أستمر نزول القرآن على رسول الله لفترة 500 عام فرضا .. كم من الأحكام الفقهية قد تنسخ ..هل فرضا الأذن بزواج أربع نساء قابل للنسخ مرة أخرى سؤال نظري لانه لم يحدث و لا يمكن ان يحدث و هل للفقهاء الحاللين الذين أحكموا أمور لم تكن مذكورة بالقرآن كرجم الزاني والوصية الواجبة .. هل لديهم القوة التشرعية لإصدار فتوي بتحريم أكثر من زوجة في آن واحد على نفس ما لديهم من قوة تشريعية لفرض لرجم الزاني على سبيل المثال انت خلطت امرين مرة اخرى، رجم الزاني من فعل الرسول، كما هو في صحيح البخاري و غيره، و ليس اجتهاد مخالف للقران، و الوصية الواجبة اجتهاد في حدود الشرع الفقهاء ليس لهم سلطة التشريع بالغاء احكام، سواء في القران او السنة، و لكن لهم الاجتهاد في المستجدات باستخدام النصوص الموجودة و الاصول المعروفة للاستنباط اذا كنت لا تؤمن بحجية الاحاديث، فهذه قضية اخرى الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 ما موقف الدين من التعامل مع بورصة الأسهم .. أو التجارة في العملة في سوق العملات الأجنبية الدولي أو من شراء ورق اليانصيب .. هل هذه الأنشطة تندرج تحت مفهوم القمار .. فكل متعامل في تلك المجالات الثلاثة السابقة . يتعامل مع الحظ بشكل كبير .. وعلى الرغم من وجود درسات وظريات علمية لإدارة هذه الانشطة إلا أنها جميعها تنهار تماما عند تفسير أي أزمة .. والجميع يؤمن أن الحظ ودوره هو العنصر الأساسي في هذه التعاملات .. فهل هي قمار من المفهوم الإسلامي الياناصيب او اللوتاري و سباق الخيل قمار بحت لانه طرفين او اكثر يضعون مالا و يأخذه احدهم دون الاخرين نتيجة لصدفة محضة اما عن العملات و الاسهم فهي راجعة الى اسلوب التعامل و النية لدى المشتري، فهناك من يضارب اعتمادا على الصدفة فقط و اسمهم هنا day traders يبدأون اليوم بولارات و يبيعون و يشترون اثناء النهار و في اخر اليوم يصفون اسهمهم و يحولونها لدولارات، فهذا و لا شك اشبه بالقمار لانه يعتمد على التخمين و هناك من يشتري الاسهم في شركات بعد دراسة و يحتفظ بها كجزء من الشركة المذكورة لسنوات، و ليس في نيته المضاربة و التكهن، فهذا مسموح و هذا الكلام قرأته لبعض العلماء و لا اذكر مين الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز أخراج الزكاه لغير المسلم المحتاج? جزاكم الله كل خير Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 شكرا يا أخ طفشان على هذا المجهود المخلص .. بالنسبة لموضوع التجار اليومين في البورصة وإعتباره نوعا من القمار لأنهم يسيلوا أسهمهم أخر النهار .. فهم لا يفرقوا شئ عن المستثمر بالبورصة على أساس الأمد البعيد ..حيث يبحث كل مستثمر عن سر معين مرتبط بالشركة صاحبة الأسهم ..إما لشراء مزيد من الأسهم الرخيصة قبل الإعلان عن هذا السر ويصبح معلوم للجميع أو لبيع ما لديه من أسهم قبل الإعلان عن السر التجاري والذي قد يتسبب في إنخفاض سعر أسهم الشركة .. وبذلك يستغل المستمر بعيد المدي تلك الأسرار للإفادة هو وحده في بيع الأسهم قبل حدوث مصيبة تؤثر على قيمة أسهم الشركة .. على سبيل المثال مثلما حدث مع شركة الخطوط الجوية الأمريكية قبل أحداث 911 ..فأي مستثمر طويل الآمد أدرك أحداث 911 قبل حدوثها بيوم واحد باع كل ما لديه من أسهم دون إبلاغ الأخرين لليستفاد هو وحده منها .. فليس هناكفرق جوهري بين التاجر اليومي في البورصة وبين المستثمر الثقيل طويل الآمد .. فجميعهم يسعي لمزيد من المكسب على حساب الآخرين إذا آمكن .. ولا يهم حينئذ من هو هذا المستمر ..سواء كان أمريكي أم صاحب شركة إستثمار إسلامية .. أما حكاية أن الفقهاء لم ينسخوا حكما بل إجتهدوا في حدود التشريع .. فهذا أيضا ممكن حدوثه اليوم فيما يخص تعداد الزوجات .. فعلى سبيل المثال وليس الحصر .. الإسلام لم يمنع الفرد من أن يتملك عبدا .. ليس هناك حكم محكم في هذا .. ولكنك اليوم لو إشتريت عبدا وعلم عنك ذلك فأنت متهم أمام القانون الوضعي المدني والقانون الشرعي .. حتى على الرغم من عدم وجود نص محكم يحرم إمتلاك العبد .. ولكن وبشكل عام .. فالتجريم اليوم في إمتلاك عبدا أصبح واجبا وكأنه نص محكم .. لأن هذا يخالف قيم المجتمع والعصر .. نفس الأمر بخصوص زواج أكثر من واحدة في آن واحد .. فعلى الرغم من عدم وجود نص محكم في هذا الأمر إلا أنه يجب أن ينظر إليه كموضوع تملك عبد في القرن الواحد والعشرين .. إنما تركه بلا قيد لمشيئة الرجل .. مستغلا ما أباحه الله لظروف عصر أو تاريخ قديم ليطبقه اليوم .. فأعتقد أن هذا يحتاج وقفة من جميع فقهاء المسلمين .. والإجتهاد بشكل يمنع إستغلال ما حلاله الله في أن يستغل في تدمير الأسرة أو المجتمع .. حتى وأن كان هذا الإجتهاد ليس في حدود السنة أو القرآن .. تماما مثل موضوع تملك العبد . ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 مصطلح الصلاة الابراهيمية يطلق على النصف الثاني من التشهد و ليس الصلاة المفروضة كلها أعتقد الصلاة الإبراهيمية ليس المقصود بها النصف الثاني من التشهد .. فكما هو معلوم أن التشهدجاء بها الرسول من السماء ليلة الإسراء والمعراج .. والصلاة الإبراهمية كانت تمارس قبل تلك الليلة بأكثر من تسع سنوات .. ثانيا الصلاة الإبراهمية هي التي كان يصلي بها سيدنا إبراهيم والرسل الذين جاءوا من بعده .. وأيضا الرسول محمد عليه الصلاة والسلام أثناء تعبده في غار حراء قبل الرسالة .. فكيف لسيدنا إبراهيم أو سيدنا محمد نفسه أن يقول .. اللهم صلي على محمد وعلى ألـ محمد .. وسيدنا محمد أصلا لم يكن قد ولد أيام سيدنا إبراهيم .. أو لم يكن يعلم أنه رسول عندما كان يصلي الصلاة الإبراهمية في غار حراء ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
KWA بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2002 بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز أخراج الزكاه لغير المسلم المحتاج? جزاكم الله كل خير I would like someone answering my question.....please? Egypt is my home , USA is my life. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 الاخ كوا يمكن ان تسأل هذا السؤال في احد مواقع الفتوى، و اذكر انه يوجد موضوع سابق من اسبوع او اتنين فيه كل مواقع الفتوى المشهورة بالنسبة لموضوع التجار اليومين في البورصة وإعتباره نوعا من القمار لأنهم يسيلوا أسهمهم أخر النهار .. فهم لا يفرقوا شئ عن المستثمر بالبورصة على أساس الأمد البعيد ..حيث يبحث كل مستثمر عن سر معين مرتبط بالشركة صاحبة الأسهم ..إما لشراء مزيد من الأسهم الرخيصة قبل الإعلان عن هذا السر ويصبح معلوم للجميع أو لبيع ما لديه من أسهم قبل الإعلان عن السر التجاري والذي قد يتسبب في إنخفاض سعر أسهم الشركة .. وبذلك يستغل المستمر بعيد المدي تلك الأسرار للإفادة هو وحده في بيع الأسهم قبل حدوث مصيبة تؤثر على قيمة أسهم الشركة .. على سبيل المثال مثلما حدث مع شركة الخطوط الجوية الأمريكية قبل أحداث 911 ..فأي مستثمر طويل الآمد أدرك أحداث 911 قبل حدوثها بيوم واحد باع كل ما لديه من أسهم دون إبلاغ الأخرين لليستفاد هو وحده منها .. فليس هناكفرق جوهري بين التاجر اليومي في البورصة وبين المستثمر الثقيل طويل الآمد .. فجميعهم يسعي لمزيد من المكسب على حساب الآخرين إذا آمكن .. ولا يهم حينئذ من هو هذا المستمر ..سواء كان أمريكي أم صاحب شركة إستثمار إسلامية .. لا هناك فرق كبير المستثمر ينوي تملك جزء من الشركة لمدة طويلة، و لذلك يشتري اسهمها، و يعلم انه يمكن ان يكسب او يخسر، و لكن يهمه صالح الشركة و ان تكسب، و قد يكون لها ارباح او عوائد غير ارتفاع سعر السهم، و قد يصوت في اجتماعات مجلس الادارة (و هنا بنعمله بالانترنت او البريد) المضارب لا يهمه ملكية جزء من الشركة، و لا يهمه ان تكسب او تخسر، و لا يهمه ارباح او عوائد، كل ما يهمه هو الاشاعات و الاخبار و تذبذب البورصة، فالموضوع عنده لا يختلف عن قمار على حصان فالموضوع موضوع نية اولا، مع ان العمل مشابه او متطابق في اخر الامر الإسلام لم يمنع الفرد من أن يتملك عبدا .. ليس هناك حكم محكم في هذا .. ولكنك اليوم لو إشتريت عبدا وعلم عنك ذلك فأنت متهم أمام القانون الوضعي المدني والقانون الشرعي .. حتى على الرغم من عدم وجود نص محكم يحرم إمتلاك العبد .. ولكن وبشكل عام .. فالتجريم اليوم في إمتلاك عبدا أصبح واجبا وكأنه نص محكم .. لأن هذا يخالف قيم المجتمع والعصر .. انت خلطت امرين، الشرع و القانون الوضعي، و قد يتفقا و قد يختلفا الشرع ما زال و لا يزال يحل امتلاك عبد و زواج اكثر من واحدة القانون الوضعي يحرم امتلاك عبد و في تونس و تركيا يحرم الزواج باكثر من واحدة و يبيح الربا نفس الأمر بخصوص زواج أكثر من واحدة في آن واحد .. فعلى الرغم من عدم وجود نص محكم في هذا الأمر إلا أنه يجب أن ينظر إليه كموضوع تملك عبد في القرن الواحد والعشرين .. إنما تركه بلا قيد لمشيئة الرجل .. مستغلا ما أباحه الله لظروف عصر أو تاريخ قديم ليطبقه اليوم .. فأعتقد أن هذا يحتاج وقفة من جميع فقهاء المسلمين .. والإجتهاد بشكل يمنع إستغلال ما حلاله الله في أن يستغل في تدمير الأسرة أو المجتمع .. حتى وأن كان هذا الإجتهاد ليس في حدود السنة أو القرآن .. تماما مثل موضوع تملك العبد . الشرع ما زال يحل تملك العبد، و لا ادري لماذا جعلت تحريم القانون الوضعي لهذا شئ ملزم للشرع؟ قد نتفق ان الغاء العبودية اقرب الى مبادئ الاسلام، و لكن هذا لا يجعل الحكم ملغي، او ان القانون الوضعي ينسخ الشرع الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 مصطلح الصلاة الابراهيمية يطلق على النصف الثاني من التشهد و ليس الصلاة المفروضة كلها أعتقد الصلاة الإبراهيمية ليس المقصود بها النصف الثاني من التشهد .. فكما هو معلوم أن التشهدجاء بها الرسول من السماء ليلة الإسراء والمعراج .. لم اقرا اي شئ عن هذا و لو عندك حديث رجاء ذكره حتى لو جدلا قلنا ان دة صح، فليس معنى ان التشهد فرض متأخرا ان الصلاة كلها فرضت متاخرة، بل ما فرض في المعراج هو عدد الصلوات، و موضوع خمسين و تخفيضها لخمس معروف والصلاة الإبراهمية كانت تمارس قبل تلك الليلة بأكثر من تسع سنوات فين السيرة او الاحاديث اللي بتقول كدة؟ انا نقلت لك لينك و حديث بيقول ان الصلاة فرضت من العهد المكي و جبريل علم الصلاة للنبي قبل الاسراء بكثير، و حسب التأريخ و كتب السيرة، كان قبل سنة 3 للبعثة، يعني قبل الاسراء و الهجرة بمدة ثانيا الصلاة الإبراهمية هي التي كان يصلي بها سيدنا إبراهيم والرسل الذين جاءوا من بعده فين الحديث اللي بيقول كدة؟ المصطلح المتعارف عليه في الفقه ان كلمة "الصلاة الابراهيمية" هي النصف الخير من التشهد، ان اطلقت الاسم على كيفية تانية للصلاة لم تكن موجودة، فهذا خلط في التعريفات وأيضا الرسول محمد عليه الصلاة والسلام أثناء تعبده في غار حراء قبل الرسالة .. فكيف لسيدنا إبراهيم أو سيدنا محمد نفسه أن يقول .. اللهم صلي على محمد وعلى ألـ محمد .. وسيدنا محمد أصلا لم يكن قد ولد أيام سيدنا إبراهيم .. أو لم يكن يعلم أنه رسول عندما كان يصلي الصلاة الإبراهمية في غار حراء كما قلت اعلاه يجوز ان التشهد اضيف متاخرا في العهد المدني، كما اضيف العدد في الاسراء مثلا الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 شكرا يا أخ طفشان علىالرد .. ولكن عندي بعض التعقيبات بخصوص التشهد والصلاة الإبراهيمية . والصلاة الإبراهمية كانت تمارس قبل تلك الليلة بأكثر من تسع سنوات فين السيرة او الاحاديث اللي بتقول كدة؟ انا نقلت لك لينك و حديث بيقول ان الصلاة فرضت من العهد المكي و جبريل علم الصلاة للنبي قبل الاسراء بكثير، و حسب التأريخ و كتب السيرة، كان قبل سنة 3 للبعثة، يعني قبل الاسراء و الهجرة بمدة ماذا تعني أن جبريل علم رسول الله الصلاة قبل سنة 3 للبعثة .. ما المقصود بالبعثة هنا .. قبل اللقاء في غار حراء .. أم قبل أستمرار النزول .. فمن المعروف من كتب السيرة أن اللقاء الأول بين سيدنا رسول الله وسيدنا جبريل تم بشكل مفاجئ في غار حراء حيث نزلت أولخمس آيات من سورة العلق ..ثم لم يحدث بينهم أي لقاء أخر وإلي حين نزول باقية سورة العلق بعد ثلاثة سنوات .. فمتي علم جبريل الصلاة للرسول الله . ثانيا.. بخصوص وجود صلاة قبل بعثة رسول الله .. والتي أعتقد أنها هي الصلاة الإبراهمية .. فيمكن التعرف عليها من الآيات الأتية . سورة العلق .. أول عشر آيات منها أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى(9)عَبْدًا إِذَا صَلَّى(10) جاء ذكر الصلاة في أول عشر آيات أنزلت من القرآن بسورة العلق .. فعن أي صلاة يتحدث الله هنا ..مع ملاحظة أن سورة العلق وهي أول سور القرآن نزل منها أول خمس سور في غار حراء .. ثم توقف الوحي لمدة ثلاثة سنوات .. لم يعتبر رسول الله نفسه رسول بعد .. أو يعلم بأنه صاحب رسالة .. ثم بدا الإتصال بالوحي مرة أخرى بداية من الآية 6 من سورة العلق .. لتذكر الصلاة في الآية العاشرة .. فإذالم يكن هناك صلاة يدركها ويعلمها رسول الله .. لتسأل الرسول عن معناها .. ثم من هذا الرجل ينهي عبدا إذا صلي .. بينما في توقيت نزول هذه الآية لم يكن رسول الله يعتبر نفسه رسول بعدا . . سورة القلم .. ثاني سورة من حيث النزول يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ(42)خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ(43) عن أي سجود .. يتحدث هنا الله .. ومن هم الذين دعوا من قبل للسجود عندما كانوا سالمون . سورة المزمل .. ثالث سورة في النزول يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ(1)قُمْ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا(2)نِصْفَهُ أَوْ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا(3)أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلْ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا(4) ما معني قم الليل هنا .. اليس المقصود أداء الصلاة عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(20) وأقيموا الصلاة وأتوا الزكاة .. عن أي إقامة صلاة يتحدث الله هنا .. سورة المدثر رابع سورة في نزول القرآن .. إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ(39)فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءَلُونَ(40)عَنْ الْمُجْرِمِينَ(41)مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ(42)قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ(43) قالوا لم نك من المصلين .. من هم الذين قالوا لم نك من المصلين وكان عدد المسلمين في هذا الوقت لا يزيدون عن ثلاثة من الرجال فقط هم .. سيدنا محمد وأبو بكر وسعد بن أبي الوقاص .. أعتقد أن الله يتحدث هنا عن صلاة مفروضة منذ عهد سيدنا إبراهيم و يؤديها معظم العرب من نسل إسماعيل وإسحاق . وهناك العديد من الآيات التي يبدوا من مظهرها الأولي أنه كان هناك صلاة حتى قبل أن يرسل الرسول .. وطالما أنها وصية إبراهيم لنسله .. فمن المنطقي أن يكون رسول الله قد أداها أثناء وجوده في غار حراء .. أو أنها المقصودة عندما طلب منه الله تعالي أن يقم الليل .. في سورة المزمل . أما حكاية التشهد وأنها كانت تحيات الملائكة للرسول أثناء زيارته للسماء ليلة الإسراء والمعراج .. حيثحيونه .. بالتحيات للله والصلوات والطيبات .. فهذا الكلام كثير ما سمعته على بخطب الجمعة .. ولقد بحثت في كتاب فقه السنة للمؤلف السيد سابق .. وفي الجزء الأول منه صفحة 145 .. يقول السيد سابق أن التشهد سنة وخاصة الجزء الأول منها .. أما الجزء الثاني والذي تقول عنه أنه الصلاة الإبراهيمية .. فالسيد سابق لا يذكر أي علاقة لهذا النص بالصلاة الإبراهيمية بل يسرد أحاديث كلها تتعارض مع بعض . ويترك لك الإختيار .. كما ذكر أيضا في كتاب فقه السنة الصفحة 128 عن قراءة سورة بعد الفاتحة .. أنه قال "يسن للمصلي أن يقرأ سورة أو شياء من القرآن بعد الفاتحة " وسؤالي هنا .. هل قراءة بعض الآيات من القرآن بعد الفاتحة هو فرض علمه سيدنا جبرائيل للرسول صلي الله عليه وسلم أم سنة كما يقول السيد سابق . وشكرا ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2002 بخصوص أن التشهد الأول كان عبارة عن حوار بين رسول الله والله والملائكة في رحلة الإسراء والمعراج ..هذا الأمر وجدته الآن في تفسير القرطبي .. في تفسيره للآية 285 من سورة البقرة ..ونص التفسير الآتيوهو يتشابهمعما يردده الخطباء في خطبة يوم الجمعة.. فقال له جبريل: إني لم أجاوز هذا الموضع ولم يؤمر بالمجاوزة أحد هذا الموضع غيرك فجاوز النبي صلى الله عليه وسلم حتى بلغ الموضع الذي شاء الله, فأشار إليه جبريل بأن سلم على ربك, فقال النبي صلى الله عليه وسلم: التحيات لله والصلوات والطيبات. قال الله تعالى: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته, فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون لأمته حظ في السلام فقال: السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين, فقال جبريل وأهل السموات كلهم: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 ماذا تعني أن جبريل علم رسول الله الصلاة قبل سنة 3 للبعثة .. ما المقصود بالبعثة هنا .. قبل اللقاء في غار حراء .. أم قبل أستمرار النزول .. فمن المعروف من كتب السيرة أن اللقاء الأول بين سيدنا رسول الله وسيدنا جبريل تم بشكل مفاجئ في غار حراء حيث نزلت أولخمس آيات من سورة العلق ..ثم لم يحدث بينهم أي لقاء أخر وإلي حين نزول باقية سورة العلق بعد ثلاثة سنوات .. فمتي علم جبريل الصلاة للرسول الله . يبدو انني اتلخبطت في هذا الموضوع، و السبب ان سيرة ابن اسحق ذكرت تعليم جبريل الصلاة للنبي بعد فترة الحي مباشرة، و لكن السهيلي في شرحه لسيرة ابن اسحق صحح هذا و قال انه بعد الاسراء http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd1148.htm http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd1149.htm ثانيا..بخصوص وجود صلاة قبل بعثة رسول الله .. والتي أعتقد أنها هي الصلاة الإبراهمية .. فيمكن التعرف عليها من الآيات الأتية .سورة العلق .. أول عشر آيات منها أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى(9)عَبْدًا إِذَا صَلَّى(10) وجود صلاة قبل بعثة الرسول شئ ثابت، حتى المشركين كانوا يصلون، و الدليل قول الله تعالى : "و ما كانت صلاتهم عند المسجد الحرام الا مكاءا و تصدية"، يعني كان المشركون يصلون، و بعض صلاتهم فيها تصفير و تصفيق، و بكتهم الله على ذلك كما انه كان هناك حج قبل الاسلام، و اقر معظمه من الرسول، و هناك الاية عن اتيان البيوت من ابوابها، و الخروج من حدود الحرم الى عرفة، بخلاف فعل قريش قبل الاسلام اما كيفية هذه الصلاة، ففيها سجود كما في حديث فرث الجذور الذي ذكرته، يعني جاء ذكر الصلاة في أول عشر آيات أنزلت من القرآن بسورة العلق .. فعن أي صلاة يتحدث الله هنا ..مع ملاحظة أن سورة العلق وهي أول سور القرآن نزل منها أول خمس سور في غار حراء .. ثم توقف الوحي لمدة ثلاثة سنوات .. لم يعتبر رسول الله نفسه رسول بعد .. أو يعلم بأنه صاحب رسالة .. ثم بدا الإتصال بالوحي مرة أخرى بداية من الآية 6 من سورة العلق .. لتذكر الصلاة في الآية العاشرة .. فإذالم يكن هناك صلاة يدركها ويعلمها رسول الله .. لتسأل الرسول عن معناها .. ثم من هذا الرجل ينهي عبدا إذا صلي .. بينما في توقيت نزول هذه الآية لم يكن رسول الله يعتبر نفسه رسول بعدا . . كما كنت اعلاة، كان هناك صلاة قبل الاسلام اما الاية المذكورة فهذا سبب نزولها، يعني كان النبي يصلي في الحرم http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...HEER&tashkeel=0 نَزَلَتْ فِي أَبِي جَهْل لَعَنَهُ اللَّه تَوَعَّدَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الصَّلَاة عِنْد الْبَيْت فَوَعَظَهُ تَعَالَى بِاَلَّتِي هِيَ أَحْسَن أَوَّلًا. و الطبري قال http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...nSora=96&nAya=9 الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { أَرَأَيْت الَّذِي يَنْهَى } ذُكِرَ أَنَّ هَذِهِ الْآيَة وَمَا بَعْدهَا نَزَلَتْ فِي أَبِي جَهْل بْن هِشَام , وَذَلِكَ أَنَّهُ قَالَ فِيمَا بَلَغَنَا : لَئِنْ رَأَيْت مُحَمَّدًا يُصَلِّي , لَأَطَأَنَّ رَقَبَته ; وَكَانَ فِيمَا ذُكِرَ قَدْ نَهَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُصَلِّيَ , و نهاية الاية "كلا لا تطعه و اسجد و اقترب" يدل على ان هذه الصلاة كان فيها سجود و يتفق مع حديث فرق الجزور الذي ذكرته سورة القلم .. ثاني سورة من حيث النزول يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ(42)خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ(43) عن أي سجود .. يتحدث هنا الله .. ومن هم الذين دعوا من قبل للسجود عندما كانوا سالمون . الكلام عن ما سيحدث يوم القيامة سورة المزمل .. ثالث سورة في النزول يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ(1)قُمْ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا(2)نِصْفَهُ أَوْ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا(3)أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلْ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا(4) ما معني قم الليل هنا .. اليس المقصود أداء الصلاة ما اختلفناش أعتقد أن الله يتحدث هنا عن صلاة مفروضة منذ عهد سيدنا إبراهيم و يؤديها معظم العرب من نسل إسماعيل وإسحاق . ماشي اتفقنا وهناك العديد من الآيات التي يبدوا من مظهرها الأولي أنه كان هناك صلاة حتى قبل أن يرسل الرسول .. وطالما أنها وصية إبراهيم لنسله .. فمن المنطقي أن يكون رسول الله قد أداها أثناء وجوده في غار حراء .. أو أنها المقصودة عندما طلب منه الله تعالي أن يقم الليل .. في سورة المزمل . اتفقنا برضه كان في صلاة و كان فيها سجود اما ان اسمها الصلاة الابراهيمية، فقد رأيت في كتب فقه وصف النصف الثاني من التشهد بانه الصلاة الابراهيمية، يعني الصلاة على ابراهيم النبي، و لذلك استغربت لما سميت انت الصلاة قبل الاسلام بهذا الاسسم الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الطفشان بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2002 في هذه الوصلة، في منتصف الصفحة ستجد ان الصلاة الابراهيمية مصطلح يطلق على النصف الثاني من التشهد http://feqh.al-islam.com/Display.asp?Mode=...%23%23%23%23%23 الشعب اراد الحياة و القيد انكسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 13 نوفمبر 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2002 شكرا يا أخ طفشان على الرد .. موضوع تسمية صلاة العرب وأيضا رسول الله قبل الإسلام بالصلاة الإبراهيمية أتذكر أنني قراءته عدة مرات بعدد كبير من كتب السيرة .. ولكن للأسف لا أتذكر أين قراءت بالضبط .. أما بخصوص النصف الثاني من التشهد .. فوفقا لكتاب فقه السنة للأستاذ سيد سابق .ز فإن النصف الثاني من التشهد عبارة عن حديث عن رسول الله .. وتستطيع قراءته بصفحة 146 بالجزء الأول لفقه السنة .. حيث يقول " عن أبي مسعود البدري قال .. قال بشير بن سعد يا رسول الله أمرنا الله أن نصلي عليك فكيف نصلي عليك ؟ فسكت ثم قال .. قولوا اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آلإبراهيم .. وبارك على محمد وعلى آل محمد .. كما باركت عن إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد .. رواه مسلم وأحمد ونفس الحديث مكرر بنفس الصيغة عن متحدث أخر أسمه كعب بن عجره .. ومن يتبين أن النصف الثاني من التشهد ووفقا لحديث مسلم أن الرسول لفظه ردا على سؤال أحد الصحابة في كيف نصلي عليك يا رسول الله .. .أي أنه حديث خاص للصلاة على سيدنا محمد خاصة وليس سيدنا إبراهيم . على أي حال .. أعتقد أنناأتفقنا أن كان هناك صلاة قبل الإسلام يلتزم بها معظم نسل سيدنا إسماعيل .. وبغض النظر عن أسمها..وفيها ركوع وسجود .. للأسف لا يوجد أي معلمة تدل عن النص المستخدم بتلك الصلاة .. هل الفاتحة أم نص سماوي أخر .. فنحن نعلم أن سيدنا إبراهيم عليه السلام كان صاحب كتاب أسمه الصحائف أو صحف إبراهيم ..وأسم هذا الكتاب كما تري يتكون من نفس حروف كلمة المصحف .. أعتقدي الذاتي .. أن هناك علاقة بين الكتابين .. مع ملاحظة أن كتاب سيدنا إبراهيم لا أثر له اليوم .. وأن صلاتنا الحالية هي أشبه بصلاة سيدنا إبراهيم عليه السلام وصلاة معظم أحفاد سيدنا إسماعيل . وشكرا ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان