جسار بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 عند تقييم أى مسئول سياسى لانرتكن كثيرا بالأقوال أو التصريحات الكلامية بل يكون تقييمنا بمجمل أفعال ذلك المسئول ، وعن عمرو موسى فالمحصلة النهائية لاتعطيه حقا فى ان يرشح نفسه لرئاسة مصر وذلك لكونه خدم تحت رئاسة مبارك عدة سنوات كوزير خارجية ولم نرى منه اعتراضا واحدا على قرارات وسياسات النظام الحاكم فى مصر ولا على رئيس دولته ، بل لقد خدم فى سلك الخارجية المصرية مايقرب من اربعون عاما متدرجا فيها وحضر توقيع كامب ديفيد وقتما كان مساعدا صغيرا فى الخارجية ولايكفى لشخص طلاقة اللسان والتلاعب بالألفاظ حتى ننخدع في شخصيته وعندما تمت أزاحته كأمين عام لجامعة الدول العربية وذلك لاسباب شخصية بحتة من مبارك والذى كان لايطيق بوجود شخص لامع تحت رئاسته وكمان شعبولا يغني له دى مصيبة كبيرة فلم يكن المنصب الجديد منفى أو سجن بل وظيفة هامة جدا بمرتب ثابت يصل الى أربعة ملايين دولار سنويا عدا المكافئات والبدلات والسفريات والاجتماعات والهدايا والتى تصل به الى أربعة او خمس مرات المرتب وعن أنجازه فى الجامعة فلم يكن سوى صفرا كبيرا فلقد تقهقر دور الجامعة فى فترة توليه وحتى مشاوير المساعى بين الفلسطينيين والفرقاء اللبنانيين تركها لعمر سليمان وأمير قطر ولم يكن له دورا أو مبادرة سياسية حقيقية حاول فرضها على الزعامات العربية بل على العكس كان المسار كله فى اتجاه تلبية رغبات وطلبات الأمراء والملوك العرب .... يبقى فاضل أيه ... ماهواش بالمنظر ولا الكاريزما المهم هو كلمة حق تقال للسلطان الجائر فى حينها ..معلهش ياجماعة ده ينتمى قلبا وقالبا للنظام القديم الغير مأسوف على رحيله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
spain بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 وماذا عن رأي الدكتور البرادعي بهذا الأمر ... ؟ هل يوجه البعض له هذا السؤال على موقع تويتر ... للعلم أنا أؤيد البرادعي وأراه أصلح من عمرو موسى ولكن أؤيد عمور موسى في عدم محاكمة مبارك ليه ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
spain بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 (معدل) في النهاية ... هذه وجهة نظري .. فليتفق معي فيها من يتفق وليختلف من يختلف... الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية مع حفظ حق الشعب في استعادة حقوقه وحق أهالي الشهداء في القصاص الشرعي فأعتقد أن أفضل عقاب لمبارك هو أن يرى البلد تنهض بدون وجوده ... أو بمعنى أصح بسبب عدم وجوده سيشعر حينها فعلا كم أجرم في حق هذا الوطن انتوا ليه فاكرين ان مبارك ده يهمه البلد تنهض او تهبط او ياثر فيه اي شئ خلاف مصلحته الشخصية هل عقلك واحساسك وضميرك ...زي اي واحد مجرم الشعور بالمسؤلية ....مختلف حب الوطن مفهومه مختف رد الفعل ....كمان مختلف حسني مبارك واي واحد مجرم....مش بيحس بالامور زينا كده زي ما بيقولوا هنا تحياتي تم تعديل 5 مارس 2011 بواسطة spain رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 هل من الممكن الحكم على المقال و التصريحات من خلال المانشيت فقط؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 اعترف انى كنت مخدوووووووووووووعة وثائق تكشف استخدام عمرو موسى لاخماد الثوووووووورة وبانوا بانوا عل اصلكوا بااااااااانوا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
rewsha بتاريخ: 5 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2011 ماليش دعوه يا فتفوته انا كنت داخله احط الوثيقه ...وانت سبقتيني هاكتب انا التفاصيل بقى من مصراوي ___________ كتب - أحمد الشمسي : كشفت وثيقة مُسربة من أحد مقرات أمن الدولة التي تم اقتحامها - السبت - تكليف عمرو موسي، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بإخماد ثورة الشباب التي اندلعت يوم 25 يناير. الوثيقة التي تناقلتها مواقع التواصل الإجتماعي كالـ ''فيس بوك''و''تويتر'' أشارت أن الرائد خالد محمد محسن الشرقاوي (كارنيه رقم 112874 - قوات مسلحة) تردد على مقر جامعة الدول العربية وقام بترك رسالة للسيد عمرو موسى تتضمن الإشارة إل ضرورة قيامه بدور في إنهاء أزمة المتجمعين بميدان التحرير اعتماداً على مكانته الجماهيرية. وأقترحت الوثيقة المُسربة تشكيل لجنة حكماء برئاسة موسى مع بعض الرموز الدينية والرياضية لمناقشة المتظاهرين. وكانت مقار أمن الدولة بعدة محافظات قد تعرضت لاقتحام من قبل متظاهرين بعد تردد أنباء حول قيام ضباط امن الدولة بحرق الوثائق التي تُدين بعض الجهات السيادية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 9 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2011 R.N.N | شبكة رصد عمرو موسى فى هذا اللقاء مع بعض الشباب فى اول لقاء مفتوح ومهاجمة بعض الشباب له كمسئول للجامعة العربية واقصى قرارته هيا الادانة والشجب http://www.youtube.com/watch?v=iYivTcIMiwo&feature=player_embedded رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 9 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2011 عمرو موسى: قلت سأعطى صوتى لمبارك لأنه أفضل من ابنه.. ولم أذهب لميدان التحرير لأطالب بفض الاعتصام.. وسأتخذ موقفاً مضاداً من إسرائيل.. وأرغب فى مناظرة البرادعى وزويل علانية الأربعاء، 9 مارس 2011 - 00:53 موسى خلال المؤتمر كتبت هدى زكريا - تصوير سامى وهيب رحب عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، بإجراء مناظرة علانية تجمع بينه وبين الدكتور محمد البرادعى والدكتور أحمد زويل، على اعتبار أنهما المرشحين الأبرز لرئاسة مصر فى المرحلة القادمة، قائلاً: أوافق تماماً أن نعقد مناظرة تجمع بيننا ويعرض كل منا خططه وأهدافه للمرحلة المقبلة واستراتيجياته للنهوض بالبلاد. وأكد موسى، أثناء لقائه بالشباب بساقية الصاوى مساء أمس، الثلاثاء، أنه لن يكون مبارك آخر، ولن يكرر تجربة الرئيس السابق، موضحاً موقفه الذى أعلن عنه منذ شهور فى أحد البرامج التليفزيونية، عندما قال إنه سينتخب الرئيس مبارك إذا ترشح للرئاسة، حيث فسر موسى الأمر، قائلاً إنه عندما سُئل وقتها هل ينتوى الترشح للرئاسة؟ قال لا، لأنه كان يعلم جيداً أن المادة 76 وقتها لا تسمح بذلك، وعُندما سُئل مرة أخرى إذا ترشح مبارك ونجله فأيهما سيختار، فأجاب موسى أنه يختار الأب "مبارك"، لأنه أفضل كثيراً من ابنه. وعلق الأمين العام على هجوم أحد الحاضرين عليه بسبب موقفه من ثورة يناير، قائلاً: لم أذهب لميدان التحرير لأطلب من الناس التهدئة أو فض الاعتصام، واندهشت كثيراً مما تداولته الصحف بأننى طلبت من الشباب إيقاف الثورة والذهاب إلى منازلهم، بل على العكس أن انضممت إلى الشباب فى الميدان مرتين، ورددت معهم "تحيا مصر"، ورفضت أن نسخر شعاراتنا للهجوم على شخص بعينه، ولا شك أن الثورة حدث تاريخى وعظيم. وتحدث موسى خلال اللقاء، الذى لم يخل من الاعتراض على تصريحاته بين الحين والآخر، عن موقف جامعة الدول العربية من ليبيا وما يرتكب فيها من مذابح تجاه الشعب الليبى، قائلاً إن جامعة الدول العربية قامت بتجميد عضوية ليبيا، مضيفاً أن هذه هى المرة الأولى التى تقوم فيها الجامعة بتجميد عضوية دول عربية بسبب ما ترتكبه من جرائم فى حق شعبها. وأشار موسى إلى أن الجامعة عقدت اجتماعاً طارئاً مع كافة وزراء الخارجية العرب للبحث فى القضية الليبية، وذلك بالتعاون مع مجلس الأمن والاتحاد الأفريقى، مؤكداً على أنه هناك الكثير من الخطوات التى سوف تتخذ ضد الحكومة الليبية فى الفترة المقبلة. وأوضح موسى خلال اللقاء، الذى بدأه بدقيقة حداداً على أرواح الشهداء والتأكيد على أنه لا يقدم دعاية انتخابية، أن السياسة المصرية فى الفترة القادمة ستتخذ موقفاً مضاداً من إسرائيل وسياستها، قائلاً: لا يجوز أن نكتفى بإطلاق شعارات رنانة، لأن ما يمكن فعله فقط هو أن نرفض السياسة الإسرائيلية وما ترتكبه فى حق الشعب الفلسطينى، وسنبذل قصارى جهدنا لإقامة دولة فلسطينية عاصمتها القدس. وفيما يتعلق بالعلاقات المصرية الأمريكية، قال موسى: علاقتنا بأمريكا مستقرة ويجب علينا أن نحافظ على ذلك ولا ندفعها لمزيد من التوتر والاضطراب، لأن هذا لن يكون فى صالحنا. وأبدى موسى رفضه التام لإقامة الجدار العازل بين مصر وفلسطين، قائلاً: هذا الجدار لابد أن يُهدم ونمحوه تماماً، ومن الأولى أن نشيد جداراً يفصل بين إسرائيل والضفة الغربية بدلاً من أن نشيد جداراً يمنعننا عن أشقائنا. وأكد الأمين العام على أنه من حق جماعة الإخوان المسلمين الترشح للرئاسة، رافضاً أن يتم تهمشيهم أو استبعادهم من الحياة السياسة كما كان يحدث فى الفترة الماضية، كما أبدى ترحيبه بإنشاء أحزاب سياسية قبطية وأحزاب ممثلة للمرأة وكافة الشرائح المجتمعية. وأعلن موسى عن رفضه التام لإلغاء جهاز أمن الدولة، قائلاً إنه لا توجد دولة بدون جهاز يحمى أمنها، وبالتالى لا يجوز أن نطالب بإسقاطه وإلغائه، لكن علينا أن نطالب بإعادة بناء منظومته من جديد. وتحدث موسى عن ثورة 25 يناير، قائلاً: إنه قبل اندلاع شرارة الثورة بأسبوع عبر عن رأيه فى أكثر من وسيلة إعلامية بأن نفوس الناس منكسرة ومحبطة وستنفجر بين يوم وليلة، وذلك بسبب المشاكل المتراكمة التى بات يتعامل معها المواطن المصرى بشكل يومى ومعتاد. وأعرب موسى عن تفاؤله بهذا النجاح، قائلاً "إنه على يقين بأن هذه الثورة البيضاء الطاهرة لن تعيد عقارب الساعة مرة أخرى إلى الوراء، وستعيد لمصر هيبتها ومكانتها بين دول العالم، وقادرة على أن تجعلها مرة أخرى شابة فتية بعدما ظهرت فى السنوات الأخيرة عجوزاً ومتعبة". ورسم موسى خريطة الإصلاح الحقيقى فى المرحلة القادمة، قائلاً: لا يجوز أن نطالب بإلغاء الدستور كاملاً الآن وإعداد دستور جديد فى هذه الفترة، لأن هذا فى رأيى من الأفضل أن يتم بعدما يُنتخب الرئيس بطريقة نزيهة وشفافة. وأضاف: كتابة دستور جديد هو الواجب الأول والمسئولية الأولى على المجتمع المصرى، وهو خطوة أولى يجب أن يقوم بها الرئيس الجديد ويقودها، ودعونا نقول إننا بدأنا بعد الثورة بتعديل الدستور وأصبح أمامنا مقترحات من بينها كيف نبدأ التحرك لكتابة دستور جديد. وعن رأيه فى تطبيق النظام البرلمانى أو الرئاسى، قال موسى إننا بحاجة لتطبيق النظام الرئاسى على الأقل فى العشر سنوات القادمة، وذلك لأن الأحزاب المصرية الموجودة بالساحة غير مؤهلة لقيادة نظام برلمانى حقيقى، وبعد انتهاء هذه المدة من الأفضل أن يتم تطبيق النظام البرلمانى. كما أكد موسى على أن كافة فئات الشعب لابد أن تشارك بصياغة الدستور الجديد، مقترحاً أن يتم تشكيل لجنة من ممثلى الشعب وليس فقهاء الدستور وحدهم ويتم بعدها انتخاب لجنة أخرى لمناقشة المواد التى تم وضعها واعتمادها. وأعلن الأمين العام، أنه لا ينوى الترشح للرئاسة أكثر من فترة واحدة "4 سنوات فقط"، مقترحاً أن يتم إدراج مواد من شأنها محاسبة الرئيس وتحديد صلاحياته واختصاصاته فى الدستور الجديد، قائلاً "يجب أن يكون كل رئيس على يقين أنه بعد 4 سنوات سيعود مواطناً عادياً يذهب إلى صندوق الانتخاب ويدلى برأيه، وأنه لن يظل فى السلطة إلى الأبد أو لآخر نبضة فى قلبه". وطالب موسى بأن يتم إلغاء قانون الطوارئ فى الفترة الراهنة ومحاربة كافة أشكال الفساد وإعادة النظر فى مختلف الاتفاقيات التى عقدتها مصر مع الدول الأخرى فى ظل هذا الفساد وعلى رأسهم اتفاقية تصدير الغاز إلى إسرائيل. ودعا موسى إلى تطبيق سياسة الاقتصاد الحر فى الفترة القادمة، قائلاً إن تلك السياسة ستساعد أصحاب الصناعات الصغيرة على الإنتاج والربح من خلال عمليات التصدير. وتحدث الأمين العام عن الفتنة الطائفية التى زادت وتيرتها فى الفترة الأخيرة، قائلاً إن المسلمين والأقباط عاشوا فى سلام دائم منذ ثورة 1919 ولابد من إعادة هذه الروح من جديد، معبراً عن سعادته عندما وجد المسلمين والأقباط يؤدون الصلاة سوياً فى ميدان التحرير وقت الثورة. وأضاف: المجتمع المصرى يجب أن يعود ليكون مجتمع صحى ويقظ ونريد مجتمع لا تفرقة فيه، فالكل أصحاب حق والكل له مسئولية لخدمة المجتمع، مشيراً إلى أن مصر بنجاحها فى الداخل سوف تعود للعب دورها الإقليمى. وأكد موسى أن مصر لديها إمكانيات ضخمة تمكنها من التقدم فى وقت قصير مثل النمور الآسيوية، مشيراً إلى وجود علماء متخصصين مثل د.أحمد زويل، ود.مجدى يعقوب، وأنه طالما هناك عزيمة وإصرار من المؤكد أن مصر ستحقق العديد من الإنجازات. وعن وضع القوى السياسية، قال إن الأحزاب يجب أن تعيد بناءها واستعداداتها للفترة المقبلة، مشيراً إلى أن النظام البرلمانى هو الأسلم لمصر، مؤكداً أن مصر تواجه كثيراً من التحديات أبرزها البطالة والفقر، وسوء الإدارة وعدم التخطيط. وحول اتفاقية تصدير الغاز لإسرائيل، قال موسى إنها ستكون موضع بحث، مشيراً إلى أن الاتفاقية تم إبرامها فى وضع اقتصادى معين، وهناك شكوك حولها ومجاملات وفساد وغير ذلك، مشدداً على أن مصر لن تقبل بأن تكون "ساذجة"، كما أكد أن مصر لن تقبل بأى تطبيع مجانى، وأن ذلك كان موقف الجامعة العربية ولا يزال. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندسه بتاريخ: 9 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2011 لسه ما كملتش كلامي إلا والاقي الخبر الحلو ده النيابة تتسلم مستندات تؤكد حصول «علاء وجمال» على أراضٍ بالأمر المباشر من «سليمان» و«المغربى» فاكرين الالف فدان اللي في 6 أكتوبر اللي علاء كان عاوز ياخدهم من أونكل الكفراوي ؟ واحنا ال كنا فاكرين ان علاء ده كويس و غير ابوه و اخوه و كنا قال ايه بنحبه و كان صعبان علينا لما ابنه مات طبعا لا شماته فى الموت و لوكان علاء ده كلب كان برضه هيصعب علينا ...بس اصله كان عايش دور الشريف و ال مش موافق على النظام ..ههههه طلعنا هبل اوى سألني احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عطر الجنة بتاريخ: 9 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مارس 2011 الاخوة الاعزاء دعونا نتغاضى عن هذا المقال و كأنه لم يكن و لو على محاكمة مبارك فده الرأى يرجع فيه للقضاء و انا مع محاكمته لانه تسبب فى وئد احلام الكثيرين و الكثيرين و اسئلوا خريجى الجامعات عن ذلك اسئلوا من اضطهد و دخل المعتقلات و شوهت صورهم و عقولهم اسئلوا قلب ام شهيد طيلة 30 عام الحكاية مش كام مليار كانت ستساهم فى رفع معيشة الناس فيوجد كم هائل من الناس لايجدون قوت يومهم الا بشق الانفس لكى تبدأ مصر بداية صحيحة فلابد ان تنظف جرحها جيدا لكى يلتئم و لكن بسرعة و ليحاكم كل من اخطأ حتى لو كان نحن لكن من المهم ان نجتمع على قلب رجل واحد و كل منا يفكر كيف ننهض و نضع مشاريع و نناقشها هنا و نتقدم بها فالباب اعتقد مفتوح على مصراعيه و بالنسبة للترشيح للرئاسة فتعالوا بورقة و قلم و نكتب مميزات كل رجل و عيوبه من المرشحين و الارجح نختاره بدون عواطف و لا ننسى اننا نحتاج الى رجل فى عنفوان الصحة لكى يجوب مصر بنفسه ليقف على حقائق الاشياء و لا ينتظر لما يعرض عليه من تقارير قد يشوبها اصحاب المصلحة تحياتى " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان