ragab2 بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 يعنى ايه كلمة وطن .. ؟ يعنى كل مصرى يحب مصر من جامع القمامة والساعى أو الفراش الى الحاكم يعنى نراعى الله فى الضمير والعمل بجد واخلاص دون توقف عملنا على مصلحة خاصة وشخصية يعنى نعمر البلد ونحولها الى شعلة صناعية وزراعية دون أن نخطف ونجرى وننهب أموال البنوك ونساعد على انتشار الرشوة والفساد والمحسوبية يعنى نعمل لسيادة الديموقراطية والحرية وتعديل الدستور بما يتلاءم مع الديموقراطيات الحديثة وتطور العصر يعنى أن يتم الفصل بين السلطات , لا أن تكون مؤسسة الرئاسة الرئيس الأعلى لجميع السلطات وهذا هو دور الحاكم أن يتنازل للشعب عن السلطات التى تجمعت فى سلطة الرئاسة وحرم منها الشعب وتحول الى جماعة من المتفرجين والمنتظرين لقرارات الحاكم وحتى يشعر كل مصرى بالإنتماء وأنه مشارك فى صنع القرار فى وطنه فالحكومة زائلة والشعب باقى ليشهد التاريخ عن من أعطاه حقوقه السياسية ورحمه من تقلب مزاج رئيس قادم قد يسبب كوارث للبلد فى ظل سلطة مطلقة تعطيه حق التصرف فى البلد وفى الشعب بحكم دستور مهلهل تم اغتياله فى أول الثمانينات لصالح الحاكم السابق وجاء الحاكم الحالى وظل الدستور كما هو وطن تعنى أن نموت وتحيا مصر لا أن نعيش وتموت مصر كلمة وطن أن نعمل كما عمل المواطن الألمانى الذى سد بجسده فتحة فى مجرى النهر الذى يمر من بلدته فصحى أهل القرية ليجدوه جسدا مجمدا وممددا ليحمى قريته من الغرق الوشيك وضحى بنفسه ليعيش الوطن كلمة وطن تعنى أن نفعل كل شيئ لتنمية مصر وازدهارها وأن نجد وظائف لملايين العاطلين دون واسطة أو محسوبية وأن نشجع المشاريع ونحافظ عليها دون أن نضع التعقيدات والعراقيل أمامها لتطفيشها وهروبها من سوق الأعمال وطن هو أن لا يتحول الوطن لحساب أشخاص فتنقلب الوزارات والهيئات الى عزب خاصة يعين فيها أبناء العاملين ويستبعد غيرهم من أبناء الوطن حتى كادت الهيئات الحكومية أن تسمى باسم عائلات بعينها يتوارثون فيها العمل ويشغلون وظائفها كلمة وطن أن يتساوى أبناء الوطن فى فرص العمل والرزق والحقوق والواجبات وأن لا تجد من يقول لك أنه ابن فلان وعلان وأنه مسنود من هذا وذاك وأن نحاول الإكتفاء الذاتى فى المحاصيل الزراعية ونعمل على زيادتها للتصدير لا أن نستورد أسمدة مسرطنة أوأن نتعمد احداث خلل فى الإكتفاء الذاتى من المحاصيل الزراعية لاستيرادها من الخارج للانتفاع بميزات خاصة جراء عملية الاستيراد وطن تعنى أن تعتز بوطنك وتحب الإقامة فيه بعزة وكرامة وأن يوفر لك فيه كل مقومات الحياة الكريمة فى عزة وكرامة لا أن تكره العيش فيه وتحاول الهروب والهجرة لوطن آخر هذا وغيره هو معنى كلمة وطن ............. رجب مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 وطن تعنى أن نموت وتحيا مصر لا أن نعيش وتموت مصر للأسف يا دكتور رجب.... فالشعب يعمل من أجل لقمة العيش و مدارس الأولاد.. والحاكم يعمل من أجل لقمة الجاتوه و "مستقبل الأولاد ha) " ومن أجل أن تسجل أعماله فى موسوعة "أهم منجزات عصر السيد الحاكم"... أما البيت، فله رب يحميه... وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 الوطن هو المكان الذى تشعر فيه بالامان و تستطيع ان تمارس فيه حقوقك الشرعية بحرية ، انت بتفكرني بالاغنية بتاعت :" متقولش ايه اديتنا مصر ... و قول حتدي ايه لمصر !" مينفعش !! الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 (معدل) شاى بالحليب على قهوه فى الضاهر هناك .. نسمة عصارى السيده و دير الملاك .. يعنى ايه كلمة وطن !! نشع الرطوبه فى الجدار .. ولا شمس مغرقه برد النهار .. ولا امك .. ولا اختك .. ولا عساكر دفعتك .. و الرمله نار يعنى ايه كلمة وطن !! يعنى ريحه .. يعنى صوت ايام بتشبه بعضها .. وسنين تفوت واما نسافر و الحدود .. تفصل ما بينها الف ميل بنسيب سنين الحب و العمر الجميل .. تم تعديل 11 أغسطس 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 الوطن هو المكان الذى تشعر فيه بالامان و تستطيع ان تمارس فيه حقوقك الشرعية بحرية ، انت بتفكرني بالاغنية بتاعت :" متقولش ايه اديتنا مصر ... و قول حتدي ايه لمصر !" قديما قال أحد فلاسفة اليونان (مش فاكرة اسمه) : وطنى هو البلد الذى فيه رزقى وقديما قال جحا : بلدى هى اللى فيها مراتى أعتقد أن احساس المصريين بالمواطنة قد انخفض بدرجة كبيرة بعد ثورة يوليو و محاولة تغيير فطرة المصريين بتغيير طبيعة بلدهم من بلد زراعى إلى صناعى، فلم يستوعب المصريون الصدمة، وفقدوا الإحساس بالهوية بعد أن عاشوا 7000 أو أكثر فلاحين.... مرتبطين بالأرض... وبعد ان كثرت هجرات المصريين لدول الخليج و ليبيا و غيرها بحثا عن الرزق، و غيابهم عن وطنهم و أهلهم بالسنوات، انتقل احساس مشابه للمصريين الذين لم تتاح لهم فرصة السفر.. فإذا كانت الفئة الأولى قد تخلت عن وطنها من أجل الرزق و هاجرت، فلنتخلى نحن أيضا عن فكرة الوطن من أجل الرزق ولو لم نهاجر... فالفئة الأولى هجرتها جغرافية و نفسية، أما الفئة الثانية فقد هاجرت من الوطن نفسيا وإن لم تغادر حدوده الجغرافية وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Katamando بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 هذ صيحة جديدة لأفكار الاستعمار الجديد وهي المناداة بانتهاء الوطنية وعدم الولاء إلا لقمة العيش واصبحت موجة جديدة تطل علينا من خلال منابر عدة وطرق شتى وأعتقد أن إعادة تنمية الاحساس بالوطنية والولاء هي من أهم مهام الحكومة الحالية وفي مقدمتهم وزارة الاعلام فلابد ان يعطى الاحساس بالوطنية حقنة ادرنالين وعلينا ان نعي ما هو محيط بنا من استمرار الزن بأن الوطنية مشروع قديم ولى وأكل عليه الزمن وشرب فالوطنية ليست موضه ولا تقلعية الوطنية عقيدة قال تعالى في كتابه الحكيم :<span style='font-size:14pt;line-height:100%'> (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً</span>) [النساء : 93] .صدق الله العظيم __________________________________________________________________ بيض صنائعنا ... سود وقائعنا ... خضرمرابعنا ... حمر مواضينا _______________________ رأيت هم جميع الناس ماملكو وما ولدو فالحمد لله لا مال ولا ولد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 عمنا الكبير د رجب أولا : تحياتي ومحبتي ثانيا : هو أكيد توارد خواطر لأني كنت على وشك فتح موضوع بالمعنى ده , لأني وجدت أنها مشكلة حقيقية وخطيرة نعاني منها كلنا في الداخل والخارج , فمفهوم الوطن والمواطنة قد تغير وتبدل بلا شك في الفترة الأخيرة من تاريخ بلدنا , سواء على مستوى الحكومات أو على مستوى الشعب نفسه بمختلف مستوياته . والمتأمل لأحوال وأفكار ومفاهيم الشباب هذه الأيام بكل دقة يكتشف عمق المأساه بوضوح , في إنحسار الشعور بالوطن وضعف الإحساس بالإنتماء والولاء والشعور بالغربة الحقيقية حتى لو قاعد على الكورنيش . ويتجلى هذا الشعور مع الإحساس بالإحباط الشديد واليأس في الغد , ولو سألت أي شاب في مصر تتمنى إيه دلوقتي سوف يرد فورا .. عايز أسافر وأسيب البلد دي .... دي مابقتش بلدي خلاص .... مش حاسس إني منها ولا هي مني ... ولنترك موضوع الذكريات والطفولة وما إلى ذلك ولنكن عمليين وواقعيين , فالواقع يقول أن كل شيء ضدك كمواطن سواء كنت داخل أسوارها أم تغرد خارجها , كل شيء ضدك .. حتى في الخارج أحيانا تجد نفسك مضطرا لحمل أوزار بني جلدتك لا لشيء إلا لأنك تحمل نفس الجواز إياه .. تعميق مفهوم المواطنة لن يتأتي بتكثيف حملات توعوية أو دعائية عبر وسائل الإعلام , ولكن بإزالة الأسباب التى أدت للمشكلة , وهذا سوف يأخذ وقتا وجهدا طولا ولا أعتقد شخصيا أنه سيحدث على المدى القريب ولا المتوسط , لأن الألم متشعب ومتغلغل في الصدور والإحباط يسري في دمائنا واليأس ساكن في قلوبنا إلا من رحمة الله سبحانه وتعالى . والله المستعان . ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Gharib fi el zolomat بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 اعتقد ان المصرى لم يعد لديه وطن حتى من ها جر و تجنس يسرى عليه ما لا يسرى على غيره اعتقد ان جيل الستينات اكثر مسؤليه من غيره عن هذه الاوضاع وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 طيب يا جماعه يعنى كيف نحكم على شخص او شخصه انهم بيحبوا مصر او لا يحبوها !! هل ينبغى كى يثبت اى انسان انه يحب وطنه انه يلحنها غنوه و يمشى يرددها على طريقة انا وطنى وطنى يا وطنطن لابد ان نفرق بين حب المصريين لمصر ممثله فى الحكومه وبين مصر كبلد و شعب و مكان .. قد يكون الغضب و عدم الانتماء للحكومات لكنه ليس للبلد نفسها .. هذا رايى الشخصى واعتقد ان المصريين سواء كانوا فى مصر او خارجها يتمتعون بدرجه كبيره من حب وطنهم و الانتماء اليه حتى لو بدا لنا عكس ذلك hpc:!: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ســيد مرزوق بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 لو تأملنا في الأسباب سنجد السبب الاول الحكومة وسلوكياتها المضادة لمصلحة الوطن . والسبب الثاني الشعب نفسه بسلوكياته وإهماله وتسيبه وتغلغل الفساد واللامبالاه بين أفراده ويأسه من التغيير والتطوير , ربما يكون هناك بعض العذر لهم ولكن طرفي المشكلة الحكومة والشعب مسؤلان تماما عما حدث . كلنا مسؤلون ويجب أن نعترف بذلك حتى نبدأ التغيير . ممنوع الرجوع للوراء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
emmyyy بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 في حاجه غريبه اوي بتحصلي انا بسافر كتير قبل كل سفريه ببقي اررفانه م البلد و الفساد و الناس عندها لا مبالاه فوق الوصف ازي مستحملين العيشه دي بس بعد اول ربع ساعه في الطياره ببقي خلاص عايزة اي حاجه تحصل علشان مسافرش خصوصا المره دى من ساعه ما جيت هنا و ناعايزه ارجع مبحبش البلدي خالص لدرجه اني ش شايفه فيهها اي حاجه حلوه لدرجه ان اصحابي بيقولو لي انت محلفينك في مصر ان مفيش حاجه تعجبك المهم نرجع للموضوع الوطن بالنسبه لي هو مصر بكل الي فيها حلوها و مرها بناسها الي فعلا مفيش زيهم في اي حته تانيه ان لم أكن أخلصت في طاعتك****فانني أطمع في رحمتك وانما يشفع لي أنني*******قد عشت لا اشرك في وحدتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حرفوش بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 (معدل) إن نقد الأوضاع الداخلية لا يجب أن ينظر اليه كعلامة لعد وطنية الناقد, فبدون النقد, لن يكون إصلاح. لا أعتقدأنى قابلت شخص مصرى لا يحب بلده, و لكن مظاهر هذا الحب تختلف, فالأب أو الأم يحبون أولادهم, و لكن ذلك لا يمنع من الخلاف معهم فى أمور معيشية. كذلك يجب إدماج الأوضاع السياسية, و الإقتصادية فى المعادلة, و سخط المصرى من هذه الأوضاع ليس مقياسا لحبه أو كرهه لمصر, بل مقياسا لكفاءة الحكومة فى تحقيق سياسة تكافل إجتماعى, و ضمان رفاهية كل أفراد الشعب, و ليس نخبة منها. تم تعديل 11 أغسطس 2004 بواسطة حرفوش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مونتانا بتاريخ: 11 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 أغسطس 2004 انا بصرحة مع الراى اللى بيقول ان احنا مش معنى اننا ننتقد بلدنل يبقى مش بنححبها لا بالعكس النقد معناة البنائ والغيرة على بلدنا الوطنية ما اختفتش ولا حاجة الوطنية ف قلب كل شاب وفتاة بس للا سف مش بتظهر غير ف وقت الشدة بس طب قول للشباب كدة بلدك محتاجاك بلدك مثلا هتستعمر لا قدر اللة هتلاقى ملايين الشباب بيدافعو باخر قطرة ف دمهم عشان مصر الوطن والام لكن للاسف الشديد احنا نفسنا الاحساس دة يكون موجود على طول نفسى نغير من الشعوب اللى سبقتنا واحنا اصل الحضارة يا ريت الشعب يصحى ويفوق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 12 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أغسطس 2004 احنا فلاحين مرتبطين بالارض ، كلنا بنحب مصر و علشان كدة زعلانين عليها ، لا يوجد مجال لاي اغنية و الا ستكون اغنية حزينة جداً عن الوطن كما نلمس من نبرة الجميع ... من يريد ان يعلم كم يحب مصر فليجرب ان يسافر خارجها ، شئ قاتل .. كالاسماك اذا اخرجتها من البركة التي تعيش فيها و وضعتها في حمام سباحة مكيف ممتلئ بالعطور الفرنسية ستموت فوراً ... هذا هو ما نشعر به في الغربة ، بجد نفسنا نرجع ، علشان عرفنا معنى الوطن الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 17 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2004 فعلا زى ما قالت الاخت فيروز ازاى نقدر نحكم على شخص انه وطنى اظن ان كلنا بنزايد على بعض فى الموضوع ده كتير الوطنية شعور فى الوجدان والتعبير عنه بيكون بالفعل مش كلام كبير وشعارات رنانة وكل واحد بيعبر عن الشعور ده بطريقة مختلفة و على فكرة احنا لازم نفرق بين الحكومة وبين مصر اللى هى بلدنا لان احنا اتعودنا انهم حاجة واحدة زمان كان بيكتب الشرطة فى خدمة الشعب دلوقتى بقى بيكتبو الشرطة والشعب فى خدمة الوطن اى الحكومة بمعنى اصح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 17 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2004 (معدل) يجب أن نفرق بين عدة أشياء حين نتكلم عن الوطن .. فهناك حب الوطن ... و هذا شعور لا سلطة لك عليه و يتحكم فيه القلب ... أو بالأصح الجزء من العقل الذي يتحكم في القلب و المشاعر و كل الوظائف و الإنفعالات اللإرادية ... و لذلك ليس له تفسير مقنع ... فقد تكون بلدك أفقر بلاد الله .. و ليس لك فرصة لحياة كريمة فيها .. و قد يكون جوها حتى سئ .. قارص البرد في الشتاء ..شديد الحرارة في الصيف ... ممطر طوال العام ... و مع ذلك تحبها ... و هو ليس له تفسير إلا كحب المرء لأمه بغض النظر عن شكلها أو أي شئ آخر ... أو كالرجل يحب إمرأة رغم أنها دميمة أو غير متعلمة أو حتى سليطة اللسان ... و يقال أن " مرآة الحب عمية " وهناك الإنتماء للوطن ... و هذا يتحكم فيه العقل و أسبابه ... و هو يترجم إلى الشعور بالإفتخار أنك منتمي لهذا الوطن ... و لأن العقل يحكم هذا الإنتماء ...فلا بد أن يكون للإفتخار بالإنتماء للوطن أسبابه ... كأن تكون بلدك دولة عظمى مثلا ... أو أن تكون مميزة عن باقي الدول في الصناعة أو الطبيعة الخلابة و النظافة.. أو أى شئ من هذا القبيل ...أو أن شعبها معروف بصفات مرغوبة يحبها و يقدرها الناس ..كالإجتهاد في العمل أو الذكاء أو دماثة الخلق ... و كونك تحب وطنك لا يعني بالتبعية أن لديك شعور بالإنتماء إليه و الإفتخار بأنك من أبنائه ... كالرجل يحب "راقصة " فيتزوجها و لكنه لا يفتخر بها بين معارفه ...و نادراً ما يكون العكس .. أي أن لا تحب وطنك .. و لكن لديك شعور بالإنتماء إليه .. و هناك الولاء للوطن و هذا يحكمه الضمير .. بوازع ديني ...و هو يتمثل في خدمتك لوطنك و العمل على نهضته .. و تمثيله تمثيلا مشرفا إن كنت تعيش خارجه .. و عدم خيانته أو التجسس ضده أو الإساءة إليه .. و في أقصى الحالات إستعدادك للتضحية من أجله إذا تعرض للخطر ... و هذا الولاء هو واجب عليك ..و لأنه واجب .. لا يقتضي أن تكون محبا لوطنك و لا يتطلب أن يكون لديك شعور بالإنتماء إليه ... إنك فقط تفعله لأنه واجب ... و مهما كانت الظروف ... و للأسف فقد نجح القائمون على حكم البلد أن يقضوا تقريبا على شعور الإنتماء لمصر .. أما الولاء فلأنه واجب علينا يفرضه علينا ضميرنا بوازع من ديننا فهو باق ... و الوطني: هو من يؤدى واجبه و يكون ولاؤه لوطنه بغض النظر عن حبه له أو شعوره بالإنتماء إليه .. أما الوطنجي: فهو من إكتفى بالحب و ضحك على من حوله بإنتماء كاذب لا يتعدى الكلام عن الوطنية.. و الحب و بعض الدموع .. تم تعديل 17 أغسطس 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmous_25 بتاريخ: 17 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2004 حب الوطن مرتبط بالوازع الديني و مرتبط ايضا بالأرتباط بالمكان و حب الخير للجميع من يعيشون حولي سعادتي لا تكتمل الا بسعادة الأخرين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عقل حر بتاريخ: 22 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2004 أعتقد أن بداية إنهيار الشعور الوطني كانت في عصر البترودولار . حين سافر المصريون لجمع المال و تركوا أولادهم في مصر بدون تربية أو حتى عندما أخذوهم معهم إلى بلاد الجاز لتتشكل عقول بأحد تأثيرين: المال أو المذهب الوهابي. و عادوا إلينا يقدمون ،انتماءهم الديني على إنتماءهم الوطني و يرتدون الجلباب يفضلون السواك على معجون الأسنان و أسوأ ما في الأمر هو هذا النمط المتوحش من الإنفاق الترفي لتعويض الأولاد عن غياب الأب أو الأم أو كليهما معا. يقول ابن خلدون أن المغلوب يدين بدين الغالب و ها هم قد غلبونا بالمال لماذا أراك على كل شئ.... كأنك في الأرض كل البشر كأنك درب بغير انتهاء.... و أني خلقت لهذا السفر اذا كنت أهرب منك اليك .... فقل لي بربك أين المفر نامت نواطير مصر عن ثعالبها.... فقد بشمن و ما تفنى العناقيد (بيت شعر للمتنبي قيل منذ ألف عام ولايزال صحيحا الى اليوم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 23 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2004 (معدل) يقول ابن خلدون أن المغلوب يدين بدين الغالب صحيح .. ولذلك أصبح لدينا من يدين بما تدين به أمريكا , فيطلق على صحيح الدين " الوهابية " كما تقول أمريكا .. ويقدِّم الإنتماء للوطن على الإنتماء للدين كما تريد أمريكا , ويسخر من كل ما هو إسلامي كما تفعل أمريكا ... تم تعديل 23 أغسطس 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جـورج بتاريخ: 23 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أغسطس 2004 انتشرت فى السنوات الاخيره دعوه للأنتماء الدينى قبل الانتماء الوطنى فنجد شخص مصرى على استعداد للسفر عشان يحارب فى افغانستان و يرفض اداء الخدمه العسكريه فى مصر ! الكلام الكتير عن الانتماء الينى اضعف الانتماء الوطنى لدى الافراد وجعلهم يتصورون وجود ما يسمى بالدوله الاسلاميه و بالتالى فهو لا ينتمى لمصر و يظل عقله الباطن يبحث عن مواطن الخلل فى مصر حتى يؤكد لنفسه ان وطنه الاصلى لا يستحق حبه و ولاءه و فى نفس الوقت لا ننكر ان هناك اسباب اخرى سواء اقتصاديه او اجتماعيه او سياسيه تدفع المصرى للهروب جسديا و فكريا من مصر و لكن يبقى الفكر الدينى الذى ينكر الوطنيه هو اهم العوامل فى عدم الولاء للوطن اما تعريف الوطن فانا لا اعرف له تعريف غير المكان الذى ولدت فيه و عاش فيه ابائى و اجدادى سواء كان هذا الوطن غنى او فقير لديه مشاكل او لا قد نغضب او نعترض على مظاهر الفقر و الفساد و خلافه و لكن كل ده لا يمنعنا من حب وطننا و الولاء له رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان