اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تقديم بلاغ

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 4
      أهداء لروح معاذ الكساسبة http://www.youtube.com/watch?v=hJcifykUhz8 علو في الحياة وفي الممات ... لحق أنت إحدى المعجزات كأن الناس حولك حين قاموا ... وفود نداك أيام الصلات كأنك قائمٌ فيهم خطيباً ... وكلهم قيامٌ للصلاة مددت يديك نحوهم احتفاءً ... كمدهما إليهم بالهبات أصاروا الجو قبرك واستنابوا ... عن الأكفان ثوب السافيات لعظمك في النفوس تبيت ترعى ... بحراسٍ وحفاظٍ ثقات وتشعل عندك النيران ليلاً ... كذلك كنت أيام الحياة ركبت مطيةً من قبل زيدٍ ... علاها في السنين الماضيات وتلك قضيةٌ فيها تأسٍ
    • 3036
      الأخوة الأفاضل ... أخوكم طبيب مصري مغترب في كندا حاليا الصراحة ده أول يوم لي في المنتدى انما طلب مني حكاية قصتي كلها في كندا للاستفادة .... أرجو أن يتسع صدركم لي و بسم الله توكلنا على الله
    • 1
      كان يحمل نفس الوجه الذي اعتاد معارفه أن يروه على صفحة رأسه البغيض. نفس الوجه الذي تتجلى فيه آيات القسوة ككتابة حفرتها أسنة حادة على صخور صلبة فبدت وكأنه لا مناص من محوها ولو بذل البشر مجتمعين جل جهودهم من أجل هذا الغرض وحده لا غير. كان جالسا بنفس الوجه في حجرة مكتبه وأمام مكتب أنيق يتصدرها في غطرسة واضحة للعيان، يكتب تقريرا في أحد مرؤوسيه ليرفعه إلى رؤسائه. ولا يستطيع أحد على وجه الأرض أن يتخيل مدى الأذى الذي سوف يلحق بمن تطاله تلك التقارير الحقيرة التي يقوم بكتابتها كلما تحدث معه مرؤوس مسكين
    • 12
      وقفت على ناصية الطريقة انا وصديقي عوف واذ بفوج يجري علينا بمطاوي وسيوف وانهالت علينا الركلات والشوم والكفوف وسال دمي أنهارا تجري به الفلك بالألوف ولم أدري بنفسي الا والناس حولي في صفوف يتسائلون هل مازال حيا ام في الجحيم الان يطوف وجاء الطبيب مسرعا يخترق الصفوف وما ان وضع المحقن في يدي حتى نهضت واقف فانطلقت صفقة من بين الكفوف يهنئون الطبيب بالمهارة ويبشرونه بالصواب والمعروف وما ان سمعت التصفيق الحاد فزعت فوقعت ميتا من الخوف منقول
    • 2
      قصتي مع الإسلام العظيم سارة المسلمة السلام عليكم أخواتي المسلمات .. الإسلام رائع .. وهو الدين الوحيد الذي أحسست بشيء ما يجذبني إليه لإعتنقه بدلا من 12 ديانة درستها لأختار واحدة منها .. أكتب إليكم هذ الرسالة وأنا أبكي حرقة على عشرين عاما من الكفر بالله .. لا أخفيكم أخواتي، أنه قبل إسلامي كنت أشعر أن الدين شيء مهم في حياتنا ، ولكننا لا نريد نحن ( الأميركيين ) أن نعترف بأهميته .. نعم.. بدأت قصتي مع الإسلام عندما قابلت فتاة مسلمة من السعودية ، لم يزد عمرها عن العشرون عاما.. طلبت مني
×
×
  • أضف...