محمد حامد الغنام بتاريخ: 7 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مارس 2011 انتباه > الطوارئ والأكاذيب! تكذيب لمن يدعى ان قانون الطوارئ مدة 30 عام وهذا غير صحيا اطلاقااااا المد ليس له علاقة بالانتخابات ولا التجاوزات 1 ـ ليس صحيحاً بالمرة أن الطوارئ في مصر عمرها 30 سنة والصحيح أنها مطبقة منذ سنة 1939، أي منذ 71 سنة، ولم تُرفع طوال هذه المدة الطويلة سوي 7 سنوات. ـ لماذا يتعمد البعض أن يقول 30 سنة؟.. ليوحي بأن فترة حكم الرئيس مبارك كلها طوارئ، رغم أنها مطبقة قبل الثورة وبعدها، وفي فترات حكم كل زعماء مصر. ـ الأمانة تقتضي أن نقول الحقائق، بغض النظر عن الموقف السياسي من الطوارئ، أما اختزال ذلك في فترة حكم بعينها ففيه أسوأ أنواع التشويه والافتراء. 2 ـ طبقت الأحكام العرفية في مصر في أول سبتمبر سنة 1939، بعد نشوب الحرب العالمية الثانية بمقتضي القانون 135 لسنة 1923، وأنهيت في أكتوبر 1945 . ـ أعلنت مرة ثانية بعد حريق القاهرة في 26 يناير 1952 لمدة أربع سنوات حيث قامت ثورة يوليو، ثم رفعت في يونيو 1956 . ـ عادت من جديد بعد خمسة شهور بعد العدوان الثلاثي علي مصر، وأنهيت في مارس 1964، ثم عادت بعد حرب يونيو 67 وظلت 18 سنة.. بما يعني أن فترة حكم عبدالناصر كانت كلها طوارئ. 3 ـ جاء الرئيس السادات إلي الحكم ومصر فيها طوارئ مفروضة منذ عام 67، وألغاها في مايو 1980، حتي اغتياله في حادث المنصة سنة 1981 . ـ هذا معناه أن اختزال الطوارئ في فترة حكم الرئيس مبارك فيه جهل بأبسط المعلومات التاريخية، فالطوارئ استمرت أيام فاروق وفؤاد ومحمد نجيب وعبدالناصر والسادات حتي الآن. ـ في كل هذه الفترات التاريخية تتعرض مصر لأخطار كبيرة سواء في الداخل أو الخارج.. قد نختلف في تقييم حجم هذه الأخطار، ولكن لايجب الاختلاف في الحقائق. 4 ـ الحقيقة الثانية هي أن الطوارئ لا علاقة لها بالانتخابات، ولا بالأحزاب أو الجماعات السياسية ولا حتي الجماعات الدينية، ولم تشرع من أجل الإخوان أو غيرهم، ولكن من أجل مكافحة الإرهاب. ـ الدعاية الدينية في الانتخابات لايتم التعامل معها بمقتضي الطوارئ، ولكن بقانون الانتخابات رقم 175 لسنة 2005، والمادة (11) تحظر استخدام الشعارات الدينية أو دور العبادة في الدعاية الانتخابية. ـ المادة (5) من الدستور تنص علي أنه لايجوز مباشرة أي نشاط سياسي أو قيام أحزاب سياسية علي مرجعية دينية أو أساس ديني، أو بناءً علي التفرقة بين الجنس أو الأصل. 5 ـ الهواجس السياسية هي سبب الضجة المثارة ضد القانون، أو كما يقول المثل «اللي يتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي».. ويبدو أن «اللسع» في عهود سابقة هو سبب «النفخ» المبالغ فيه. ـ في عهود سابقة لم تكن الحكومات في حاجة إلي إجراءات الطوارئ، وكانت ترمي بالأبرياء في السجون والمعتقلات، ولا ننسي التعبيرات الشهيرة مثل «وراء الشمس» و«زوار الفجر» و«الزبانية». ـ الزمن تغير، والحراك السياسي والانفراجة الديمقراطية وحرية الصحافة، والإصلاحات السياسية وغيرها، تمت جميعاً في ظل قانون الطوارئ، لأنه لايستهدف ذلك بالمرة. 6 ـ شتان بين نصوص قانون الطوارئ وبين التجاوزات التي ترتكبها بعض جهات الإدارة أثناء تطبيق القانون، ويجب أن تتضافر جهود الجميع لتطبيقه بنزاهة وشفافية دون أي تجاوزات. ـ يجب إخبار المعتقلين علي الفور كتابة بأسباب القبض عليهم، وأن يكون من حقهم الاتصال بأي شخص يرونه، وأن يحصلوا علي المشورة القانونية، وأن يطعنوا في الاعتقال خلال ثلاثين يوماً. ـ إذن.. نحن لسنا في جمهورية الخوف ولا الإجراءات الاستثنائية، ويجب الالتزام التام بالضمانات القانونية التي تحصر استخدام القانون في الأغراض المحدد لها. 7 ـ إذا كانت مصر تعيش الآن في استقرار، فلماذا مد العمل بالطوارئ؟.. الإجابة هي أنه ليس معني الاستقرار أن أعطي للخلايا النائمة ضوءاً أخضر ليعودوا من جديد. ـ يجب الاعتراف بأن الفضل الكبير في القضاء علي الإرهاب كان لقانون الطوارئ الذي وضع في يد أجهزة الأمن سلاحاً فعالاً لاجتثاثه من جذوره. ـ الأكاذيب التي تثار بشأن الطوارئ كثيرة.. ولكن مسئولية الجميع هي أن يتكاتفوا لتضييق نطاق استخدامه، إلا في الحدود الدُنيا فقط. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 7 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مارس 2011 بتحليل بسيط للمعلومات التي اوردتها نجد ان: الملك فاروق رفع الطوارئ عبد الناصر رفع الطوارئ السادات رفع الطوارئ المخلوع هو الوحيد الذي لم يرفع الطوارئ ابداً علي الرغم من ان عهده لم يشهد حروب بسبب سياستة الاخوية مع اسرائيل ومع ذلك هو الوحيد الذي خلعة شعبة!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 7 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مارس 2011 انتباه > الطوارئ والأكاذيب! تكذيب لمن يدعى ان قانون الطوارئ مدة 30 عام وهذا غير صحيا اطلاقااااا المد ليس له علاقة بالانتخابات ولا التجاوزات 1 ـ ليس صحيحاً بالمرة أن الطوارئ في مصر عمرها 30 سنة والصحيح أنها مطبقة منذ سنة 1939، أي منذ 71 سنة، ولم تُرفع طوال هذه المدة الطويلة سوي 7 سنوات. ـ لماذا يتعمد البعض أن يقول 30 سنة؟.. ليوحي بأن فترة حكم الرئيس مبارك كلها طوارئ، رغم أنها مطبقة قبل الثورة وبعدها، وفي فترات حكم كل زعماء مصر. ـ الأمانة تقتضي أن نقول الحقائق، بغض النظر عن الموقف السياسي من الطوارئ، أما اختزال ذلك في فترة حكم بعينها ففيه أسوأ أنواع التشويه والافتراء. 2 ـ طبقت الأحكام العرفية في مصر في أول سبتمبر سنة 1939، بعد نشوب الحرب العالمية الثانية بمقتضي القانون 135 لسنة 1923، وأنهيت في أكتوبر 1945 . ـ أعلنت مرة ثانية بعد حريق القاهرة في 26 يناير 1952 لمدة أربع سنوات حيث قامت ثورة يوليو، ثم رفعت في يونيو 1956 . ـ عادت من جديد بعد خمسة شهور بعد العدوان الثلاثي علي مصر، وأنهيت في مارس 1964، ثم عادت بعد حرب يونيو 67 وظلت 18 سنة.. بما يعني أن فترة حكم عبدالناصر كانت كلها طوارئ. 3 ـ جاء الرئيس السادات إلي الحكم ومصر فيها طوارئ مفروضة منذ عام 67، وألغاها في مايو 1980، حتي اغتياله في حادث المنصة سنة 1981 . ـ هذا معناه أن اختزال الطوارئ في فترة حكم الرئيس مبارك فيه جهل بأبسط المعلومات التاريخية، فالطوارئ استمرت أيام فاروق وفؤاد ومحمد نجيب وعبدالناصر والسادات حتي الآن. ـ في كل هذه الفترات التاريخية تتعرض مصر لأخطار كبيرة سواء في الداخل أو الخارج.. قد نختلف في تقييم حجم هذه الأخطار، ولكن لايجب الاختلاف في الحقائق. 4 ـ الحقيقة الثانية هي أن الطوارئ لا علاقة لها بالانتخابات، ولا بالأحزاب أو الجماعات السياسية ولا حتي الجماعات الدينية، ولم تشرع من أجل الإخوان أو غيرهم، ولكن من أجل مكافحة الإرهاب. ـ الدعاية الدينية في الانتخابات لايتم التعامل معها بمقتضي الطوارئ، ولكن بقانون الانتخابات رقم 175 لسنة 2005، والمادة (11) تحظر استخدام الشعارات الدينية أو دور العبادة في الدعاية الانتخابية. ـ المادة (5) من الدستور تنص علي أنه لايجوز مباشرة أي نشاط سياسي أو قيام أحزاب سياسية علي مرجعية دينية أو أساس ديني، أو بناءً علي التفرقة بين الجنس أو الأصل. 5 ـ الهواجس السياسية هي سبب الضجة المثارة ضد القانون، أو كما يقول المثل «اللي يتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي».. ويبدو أن «اللسع» في عهود سابقة هو سبب «النفخ» المبالغ فيه. ـ في عهود سابقة لم تكن الحكومات في حاجة إلي إجراءات الطوارئ، وكانت ترمي بالأبرياء في السجون والمعتقلات، ولا ننسي التعبيرات الشهيرة مثل «وراء الشمس» و«زوار الفجر» و«الزبانية». ـ الزمن تغير، والحراك السياسي والانفراجة الديمقراطية وحرية الصحافة، والإصلاحات السياسية وغيرها، تمت جميعاً في ظل قانون الطوارئ، لأنه لايستهدف ذلك بالمرة. 6 ـ شتان بين نصوص قانون الطوارئ وبين التجاوزات التي ترتكبها بعض جهات الإدارة أثناء تطبيق القانون، ويجب أن تتضافر جهود الجميع لتطبيقه بنزاهة وشفافية دون أي تجاوزات. ـ يجب إخبار المعتقلين علي الفور كتابة بأسباب القبض عليهم، وأن يكون من حقهم الاتصال بأي شخص يرونه، وأن يحصلوا علي المشورة القانونية، وأن يطعنوا في الاعتقال خلال ثلاثين يوماً. ـ إذن.. نحن لسنا في جمهورية الخوف ولا الإجراءات الاستثنائية، ويجب الالتزام التام بالضمانات القانونية التي تحصر استخدام القانون في الأغراض المحدد لها. 7 ـ إذا كانت مصر تعيش الآن في استقرار، فلماذا مد العمل بالطوارئ؟.. الإجابة هي أنه ليس معني الاستقرار أن أعطي للخلايا النائمة ضوءاً أخضر ليعودوا من جديد. ـ يجب الاعتراف بأن الفضل الكبير في القضاء علي الإرهاب كان لقانون الطوارئ الذي وضع في يد أجهزة الأمن سلاحاً فعالاً لاجتثاثه من جذوره. ـ الأكاذيب التي تثار بشأن الطوارئ كثيرة.. ولكن مسئولية الجميع هي أن يتكاتفوا لتضييق نطاق استخدامه، إلا في الحدود الدُنيا فقط. سيادة العضو الفاضل اولا يجب ان تعرف الفرق بين قانون الطوارئ و حالة الطوارئ قانون الطوارئ مثله مثل اى قانون هو قانون موجود بحكم الدستور ، وعند اللجوء اليه تسمى الحالة بـ " رفع حالة الطوارئ " وهى التى استخدمها النظام السابق على مدار 30 عاما متواصلة بنظام التجديد فنرة نلو الفترة بدون فواصل زمنية ولذلك استمرت حالة الطوارئ المعلنة لمدة مايقرب من الـ 30 عاما وبحكم آخر تجديد تصبح 31 عاما. ثانيا ياسيد يافاضل ، ماينفعش اقول ان محمد الغنام نايم طول عمره علشان كان نايم امبارح ولقيته نايم النهاردة ، وبالمثل ماقدرش اقول انه صاحى طول عمره لانه كان صاحى امبارح الظهر ولقيته صاحى النهاردة العصر ، ببساطة لانه يتناوب النوم والصحيان. اما فى حالة الطوارئ بتاعة بلدياتك فكانت لاتتخللها اى فترات راحة من قانون الطوارئ. وياريت قبل وصفك لمن يتكلمون عن حالة الطوارئ بألجهل بأبسط المعلومات التاريخية تروح تقرأ كويس وتسأل على اللى انت مش عارفه وبعدين تتحفنا بالخطب والمواعظ بتاعة النظام البائد. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد حامد الغنام بتاريخ: 8 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 انا ارى انكم لم تقراؤا الموضوع بعنابة برجاء قرائتة مرة اخرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 8 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 (معدل) قرأنا الموضوع بعناية لكن اللي اتولدوا من سنة 82 عايشين في قانون الطوارئ وعايزين يغيروه ويلغوه وده حقهم نقنعهم ونقولهم ده مصلحتكم يردوعليناويقولوا بلاش خيبه من 70 سنة بتتحكموا بالطوارئ وساكتين الشرفاء يشكرون محرريهم والعبيد يبكون جلاديهم تم تعديل 8 مارس 2011 بواسطة مسافر عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 8 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 طيب في معظم الفترات السابقة كان فرض حالة الطواري خلال فترات حروب أو الفترات الاستثنائية كالثورات - خلال الحرب العالمية الثانية - مرحلة ثورة يوليو - العدوان الثلاثي - حربي 67 و73 وتحرير سيناء بالمفاوضات ورفعت بعد اتنهاء هذه الأحداث مع بعض التباطؤ طيب تقدر تقولي ايه كان مبرر فرضها لمدة ثلاثين عاما متصلة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك لا دخلنا حرب ولا قامت عندنا ثورات ... مش ده كان أكبر إنجازاته اللي ذاللنا بيها ... الاستقرار هترجع تقولي الجماعات الإسلامية ... طيب دول كانوا وسيظلوا موجودين لأنهم جزء من الشعب ... وقمعهم هو ما أدى الى ظاهرة الإرهاب وإذا كنا لا نستطيع الحياة سوى ببقاء حالة الطوارئ كما تقول فما مبرر وجود القانون الطبيعي أساسا ... ما نلغيه ونخلي الطوارئ هو القانون الطبيعي الحقيقة منطق حضرتك متهافت ويدل على أنك لم تتعلم شيئا في كلية الحقوق التي تنتسب اليها ... واخد لي بالك من اسمها (الحقوق) وأنا أشفق على من سيقوده حظه العثر للوقوف أمام وكيل نيابة من نوعية حضرتك ... وكيل نيابة بهذه العقلية الاستبدادية المحتقرة لكل حقوق الإنسان وحرياته. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 8 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 الشرفاء يشكرون محرريهم والعبيد يبكون جلاديهم إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد حامد الغنام بتاريخ: 8 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 طيب في معظم الفترات السابقة كان فرض حالة الطواري خلال فترات حروب أو الفترات الاستثنائية كالثورات - خلال الحرب العالمية الثانية - مرحلة ثورة يوليو - العدوان الثلاثي - حربي 67 و73 وتحرير سيناء بالمفاوضات ورفعت بعد اتنهاء هذه الأحداث مع بعض التباطؤ طيب تقدر تقولي ايه كان مبرر فرضها لمدة ثلاثين عاما متصلة في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك لا دخلنا حرب ولا قامت عندنا ثورات ... مش ده كان أكبر إنجازاته اللي ذاللنا بيها ... الاستقرار هترجع تقولي الجماعات الإسلامية ... طيب دول كانوا وسيظلوا موجودين لأنهم جزء من الشعب ... وقمعهم هو ما أدى الى ظاهرة الإرهاب وإذا كنا لا نستطيع الحياة سوى ببقاء حالة الطوارئ كما تقول فما مبرر وجود القانون الطبيعي أساسا ... ما نلغيه ونخلي الطوارئ هو القانون الطبيعي الحقيقة منطق حضرتك متهافت ويدل على أنك لم تتعلم شيئا في كلية الحقوق التي تنتسب اليها ... واخد لي بالك من اسمها (الحقوق) وأنا أشفق على من سيقوده حظه العثر للوقوف أمام وكيل نيابة من نوعية حضرتك ... وكيل نيابة بهذه العقلية الاستبدادية المحتقرة لكل حقوق الإنسان وحرياته. الأستاذ احمد سيف ارى ان سياتك قد أسأت الأدب معى وجاء باحترام الناس حتى لو كنت انت مختلف معهم فى الراى ____________________________ بخصوص قول سيادتك باننى لا اعلم شئ فى كليتى الحقوق الى انا انتمى اليها اولا انت مخطئ ثانيا :- انا هوضحهالك بمثال _____________________ نفترض انك ظابط وجالك بلاغ الساعه 2 باليل بان هناك شحنة مخدرات يتم تسليمها الأن فاانت بدون قانون الطوارئ لا تستطيع ان تقوم حتى بالذهاب الى القبض على هذا المتهم بدون اذن من النيابة العامة وانت تعلم ان النيابة العامة لاتفتح الساعه 2 باليل فاذا انت سوف تنتظر الى ان يتاتى السيد وكيل النائب العام فى الصباح الباكر لكى تاخذ منه اذن بالقبض على المتهم وعندما تذهب الى النيابة وتاخذ الأذن سوف يمضى وقت كتير حتى الحصول على الأذن وبعدها تذهب الى مكان الذى تم ابلاغك حسب البلاغ وسوف تذهب الى هناك لن تجد اى شئ سوف يكون تاجر المخدرات باع ويكون غادر البلاد ____________________ فبحسب قولك سيدى الفاضل انك تريد الغاء قانون الطوارئ كيف سوف تقبض على المتهم بدون اذن نيابة وانته ترى الخطر امامك ولكنك مقيد بحكم اذن النيابة _________________ فقانون الطوارئ يخولك لك ان تقوم بضبط هذا الشخص واحالتة فى اليوم التالى الى النيابة لكى تباشر التحقيق مع المتهم ___________________________________ (هناك مثل يقال الى يتسلع من الشربة ينفخ فى الزبادى ) ويبدوا ان اللسع فى عهود سابقة هيا سبب النفخ المبالغ فية فى هذا القانون _______________________________ ولكن للأمانة الشديدة الى اريد ان اذكرها عندما تم التمديد الأخير لقانون الطوارئ فى مجلس الشعب كان الهدف منه هو قصر قانون الطوارئ على الأرهاب والمخدات فقط كما انا وضحته لك سيادتك فى المثال السابق ____________________________________ ولكن هناك دول اخرى كثير تطبيق قانون اسمة قانون الأرهاب هذا القانون فى امريكا اخى الفاضل على حسب ماقالة احد الدكتاترة الذين يدرسوا لنا ان قانون الأرهاب فى امريكا من ضمن نصوصة ان اذا شك احد الظباط الأمريكين فى احد الأشخاص يقبض علية فورا ويحيلة الى المباحث الفيدرالية ويتم قتلة فوراااا هذا هو القانون الأرهاب اخى الفاضل فى امريكا ___________________- ولكن عندما تقارن ذلك القانون بالقانون عندنا تجد ان القانون يمهد حق التقاضى وليس القتل كما يفعل قانون الأرهاب الأمريكى ____________________________ ولكن يجب ان تعلم ان حريتك تقف عند حرية الأخرين _________________________________ وبخصوص كلام حضرتك أنا أشفق على من سيقوده حظه العثر للوقوف أمام وكيل نيابة من نوعية حضرتك ... وكيل نيابة بهذه العقلية الاستبدادية المحتقرة لكل حقوق الإنسان وحرياته. اخى الفاضل لماذا انت دائم الأستفذاك بكلامك هذا والشتائم الغير المباشرة التى توجهها الى يحذ فى نفسى ماالاقية من بنى وطنى وعلى اى حال سوف ارد على هذا التساؤل بمثال ________________________________________ نفترض مثلا ان جريدة ذكرت عليك خبرا معينا انك ثروتك غير جائت من مصدر غير مشروع وقام اخرون بتقديم البلاغات ضدك للنيابة ____________ من المنطقى اولا اننى افرق بين علاقتى مع الشخص ومنصب وكيل النائب العام فمنصب وكيل النيابة يكون دائما على الحياد فانا اولا ابحث عن صحة او عدم صحة هذة البلاغات المقدمة ضدك وبعد اذا كانت غير صحيحة لا يتم استجوابك لكن مادام انها ثبتت انها صحيحة يتم استجوابك ومعرفة ردك على هذة التهم _______________________________________ وهذا حقك القانون واريد ان اذكرك ان لو كان الرئيس مبارك هو المتهم امامى وانا وكيل النائب العام فانا هنا لااخلط بين حبى وعواطفى تجاه هذا الشخص بل انا افعل مايملية القانون فقط ولا اعرف غيرة هو القانون ____________________________________________ اتمنى اننى اكون قد اوضحت وجهة نظرى امام سيادتكم ذ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
تامر مصطفى بتاريخ: 8 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 مارس 2011 الأستاذ احمد سيف ارى ان سياتك قد أسأت الأدب معى وجاء باحترام الناس حتى لو كنت انت مختلف معهم فى الراى ____________________________ عيب يا محمد تقول كلام زي ده لواحد أد بابا اتكلم معاه واقنعه بفكرك ولو مقدرتش تقنعه يبقى حاول تفكر في كلامه وتسأل ناس مختلفة علشان تكون فكرة حقيقية وواضحة وبعدين طبيعي لما الاقي ناس اكبر مني ومختلفين في افكارهم وكلهم مختلفين معايا يبقى لازم افهم اني غلط انا مش هديك علامة حمرا بس اتمنى تكون فهمت كلامي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان