aimen بتاريخ: 11 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 يا مدام ريمو محدش بينقلب على احد انا تجاهلت هذه الفيديوهات والأخبار لكن لما زادت نشرتها لا يوجد احد فوق المحاسبة لا جيش ولا غيره الناس ما عملتش ثورة وضحت بالدم علشان تستبدل ديكتاتور بديكتاتور اخر مهما كان اسمه كل الأخبار اجمعت على ان هناك شيئا ما حدث وبأسلوب ممهنج داخل المتحف المصرى - عاوزه تقنعينى ان هناك كائنات فضائية استولت على المتحف المصرى وحولته لسلخانه تعذيب فى غفلة عن الجيش انا عاوز افهم ايه اللى حصل وبيحصل ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 11 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 حد من الناس الى اتعذبت بيقولو هما اتعذبو ليه يعنى حتى امن الدوله لما كان بيعذب كان عشان اعتراف مثلا انما الناس اتعذبت و خرجت فى نفس اليوم فى راى عشان عارفين ان الخبر تانى يوم هيكون على النت ده الغرض من تعذيبها الجيش لو عايز يسجنهم كان سجنهم بتهمة الشغب و لو عايز يقتلهم كان قتلهم و قال البلطجيه هما الى عملو كده انما ده تعذيب للتشهير عشان الناس تضرب اخماس فى اسداس و يبقومش عارفين يثقو فى مين I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 11 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 (معدل) محدش يقدر يقول إن الجيش كله ملايكة لأن زي ما احنا عارفين الجيش يعني الشعب .. يعني أخويا و أخوك و ابويا و ابوك، لأ و مش دولا بس في كمان اللي اتجاهتهم تختلف معانا و ممكن يكونوا ضد الثورة، و يجوز مع النظام السابق.. ماشي ماهو داه الطبيعي، و إذا كانت الظروف اليوم غير مستقرة فممكن بعضاً من هؤلاء المخالفين من الجيش و بدعم من جهات أخرى ذات مصلحة في التفريق بين الشعب و الجيش ككل يقوم يعمل حاجات زي دي علشان تنسب للجيش عامة و يتم بذر بذرة الفرقة بين الشعب و الجيش، و لذلك علينا التفريق بين اللذين قاموا بذلك سواءً كانوا بلطجية متنكرين بملابس جيش، أو قلائل من أفراد الجيش المخالفين للثورة و المدعومين برجال أعمال أو جهات ذات مصلحة، أو كليهما يعني ما يمنعش بلطجي متنكر في زي ضابط جيش و جنبه ضابط جيش حقيقي من ذوي الاتجاهات المناوءة للثورة (ما هو زي ما قلنا الجيش فيه كل الطوائف) يكونوا هما دول الذراع الخفية لإنهاء حالة الوئام بين الشعب و الجيش و معها .. أكيد وأد أي فرصة للخروج من الظروف الحالية و إشعال فتنة لا يمكن لأحد أن يوقفها.. بإذن الله إحنا أكبر من أن ننزلق لهذا المنزلق، و فينا عقول تفكر و تحسب، و أكيد رجال الثورة أيضاً عندهم نفس الوعي و ربما أكثر لقربهم من الأحداث أكثر و احتكاكهم برجال الجيش المخلصين، و مش شوية فيديوهات منشورة ممكن تبلور فكر الشارع إلا إذا كان خلاص الشارع لغى عقله و بيمشي ورا أي فيديو ..لو كان كداه .. إذن يستطيع مخرج محترف أو فنان موهوب إنه يوجه الشعب للوجهة التي يريدها...فينك يا أخ ساري و تحليلاتك للفيديوهات دي .. طيب أنا لاحظت (مجرد ملاحظة على الفيديوهات) و هي إن شكل الجروح على الظهر بها تشابه.. شوفوا الصورة لعصام، و للشخص الآخر اللي كان نايم على السرير في الفيديو التاني: كل فئات الشعب ممثلة في الجيش، يعني جواه كل الاتجاهات (بدون استثناء)، و لما تكون الظروف مش مستقرة زي دلوقتي فلو حابين نبقى منصفين و نقول إن بعض ممن ينتمون للجيش ممن لهم توجهات غريبة و لا تتماشى مع التوجه العام الداعم للشعب و الثورة ، يبقى لازم نضع أيضاً أن هناك احتمال إن فيه من الطرف الآخر ناس مش ملايكة هما كمان و همهم مش على مصلحة البلد و ممكن شكلهم كأنهم من الثوار لكن عملهم هو بث الفرقة و جر البلد لحالة الفوضى المستمرة.ما هو دلوقتي مش من السهل تفرق بسهولة لكن نتائج الأعمال هي اللي بتخلي الواحد يقول أه كدا يبقى فيه حاجة غلط .. و إن الطريق داه كدا أخره مش في مصلحة البلد يبقى الناس دي مش بتعمل لمصلحة البلد يبقى ممكن يكونوا مش من الثوار الحقيقين.(طبعاً لا أقصد أحد من أصحاب الفيديوهات فليس لدي أدنى معرفة بحالهم) لكنه كلام عام ممكن ينفذه بعض ممن قد يرتدون ثياب الثوار لتحقيق أهداف مدمرة. تم تعديل 11 مارس 2011 بواسطة عبد الله غريب http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 عجبني تفسير حضرتك يا مدام جاسمين و كمان كلام حضرتك يا أستاذ عبد الله بس برضه هذا لا يعفي الجيش- اللي معانا ايد واحدة- من المسئولية لازم ياخد خطوات أسرع من كده لازم يتخلص من القيادات المناوئة للثورة والمنتسبة إليه ده في نظري هو الضمان اللي لازم يقدمه الجيش لاستمرار ثقتنا فيه و بأسرع وقت ممكن أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 11 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 الفريق سامى عنان يكشف عن محاولة انقلاب خطط لها قائد الحرس الجمهور كتب: وكالات قال الفريق سامى عنان رئيس اركان القوات المسلحة فى لقاء خاص مع مجموعة من شباب التحرير التقى بهم ان الوضع فى مصر خطير يحتاج الى تكاتف ابناء الشعب المصرى كافة وان حماية مصرامانة فى رقبة الجميع ومسئولية فى نفس الوقت وكشف الفريق عنان ان القوات المسلحة احبطت محاولة انقلاب بقيادة قائد الحرس الجمهورى وبعض قيادات الداخلية وجميعهم الان رهن الاعتقال رافضا الكشف عن تفاصيل هذا الانقلاب وواعدا ان المجلس الاعلى للقوات المسلحة سيكشف فى الايام القادمة كافة التفاصيل واكد الفريق عنان ان الرئيس مبارك وابنائة تفرض عليهم الاقامة الجبرية حتى الفصل القضائى بشأنهم.. مؤكدا ان هناك فعلا ثورة مضادة يقودها بعض اذناب الحزب الوطنى لمحاولة تدمير الوطن ولكن القوات المسلحة ستقف لهم بالمرصاد . http://www.al-3araby.com/news/list/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%B3%D8%A7%D9%85%D9%89-%D8%B9%D9%86%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D9%82%D9%84%D8%A7%D8%A8-%D8%AE%D8%B7%D8%B7-%D9%84%D9%87%D8%A7-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%87%D9%88%D8%B1%D9%89 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 11 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 الفريق سامى عنان : احبطنا محاولة انقلاب كان يقودها قائد الحرس الجمهورى الكاتب وطن الخميس, 10 مارس 2011 20:17 اكد الفريق سامى عنان رئيس الأركان الحالي للقوات المسلحة المصرية فى حديث خاص لمجموعة من شباب التحرير التقى بهم ان الوضع فى مصر خطير ان لم تتحد كافة فئات وطوائف الشعب من اجل حماية مصر وقال الفريق عنان ان القوات المسلحة احبطت محاولة انقلاب بقيادة قائد الحرس الجمهورى الموجود الان رهن الاعتقال وبعض قيادات الداخلية والتى ايضا تم اعتقالها ورفض عنان الحديث بشكل مفصل حول الحادث الا انة ولاول مة اكد ان الرئيس مبارك وابنائة تفرض عليهم الاقامة الجبرية حتى ان يقول القضاء كلمتة بحقهم .. مؤكدا ان هناك فعلا ثورة مضادة يقودها بعض اذناب الحزب الوطنى لمحاولة تدمير الوطن ولكن القوات المسلحة ستقف لهم بالمرصاد .واكد الفريق عنان ان المجلس الاعلى للقوات المسلحة سيكشف فى الايام القادمة كافة التفاصيل .الجدير بالذكر ان الحرس الجمهورى المصرى هو أحد الفرق التابعة للقوات المسلحة المصرية، ويعتبر أحد قوات النخبة في الجيش. ولكنّه لا يتلقى تعليماته من قيادة القوات المسلحة (إلا إذا أمر الرئيس قائد الحرس الجمهوري بذلك وحدث هذا بالفعل عام 1973) بل يتلقّى تعليماته من ضباطه فقط وأعلى قائد في هذا السلاح هو قائد قوات الحرس الجمهوري - وهو عادة ضابط برتبة لواء أو فريق وهو لا يتلقى تعليماته سوى من رئيس الجمهورية. وعلى عكس ما يظن البعض مهمّة الحرس الجمهوري لا تنحصر في حماية رئيس الجمهورية (وهذه مهمة حراسة الرئيس المخلوط بينها وبين الحرس الجمهوري) بل في حماية النظام الجمهوري بأكمله، بما في ذلك منشآته ومؤسساته وهي لا تنحصر في قصور الرئاسة وإنما أيضا مراكز القيادة ومطارات الرئاسة بل وتمتد صلاحيتهم لحماية مؤسسات مثل مجلس الشعب والمحكمة الدستورية ومجلس الدولة أثناء الحرب. أمّا الحراس الشخصيين للرئيس فهم عادة (وليس بالضرورة) من رجال القوات الخاصة ووحدات النخبة وقوات الشرطة الخاصة أيضا وهم يتبعون رسميا جهاز "رئاسة الجمهورية" وهو جهاز تخابري وأمني أيضا ويعتبر رابع جهاز مخابرات مصري بعد "المخابرات العامة" و"المخابرات الحربية" و"أمن الدولة" وتمّ إنشاءه عام 1989 وله سلكه الخاص من ضباط المخابرات وضباط الأمن. ويغطي تحركات رئيس الجمهورية في مصر مجموعة عمل تتكون من جنود الأمن المركزي التابعين لوزارة الداخلية لتأمين الطرقات الّتي يمر بها موكب الرئيس ومحيط مكان تواجده، ثم مشاة الحرس الجمهوري لتأمين مكان تواجده، ومركبات الحرس الجمهوري (عادة 4 سيارات جيب) محملة ب 16 جندي من صاعقة الحرس الجمهوري وهم مجموعة منتقاة من جنود الصاعقة يتم إلحاقهم بقوات الحرس الجمهوري ويمكن تمييزهم ببذل الصاعقة الصفراء ذات البقع البنية وبريهات الحرس الجمهوري الزرقاء ورشاشات الـ HK-5 القصيرة، كما يسبق الموكب 8 دراجات نارية من الشرطة ومؤخرا أصبحت من وحدة خاصة بالشرطة العسكرية مخصصة لتأمين الرئيس ومدربة على القتال التلاحمي من على الدرجات النارية، ويلي سيارات الجيب الخاصة بالحرس الجمهوري سيارتان (واحدة أمام موكب الرئيس وواحدة خلفه) جيب سودوان يحتويان كل منهما على 4-5 جنود من الوحدة 777 ثم تأتي 4 سيارات مرسيدس تحيط بشمال ويمين ومؤخرة ومقدمة سيارة الرئيس وتحتوي كلّ منها على 3 ضباط حراسات خاصة من طاقم الرئيس وأخيرا حارس الرئيس الشخصي وهو الضابط الوحيد الّذي يرافقه في سيارته إلى جانب السائق وأمين رئاسة الجمهورية وعادة ما يكون هو و3 آخرين من طاقم حراسته المجموعة المكلفة بحراسة الرئيس خارج حدود الجمهورية. وانضم مؤخرا لطاقم حراسة الرئيس أيضا دورية من المروحيات الـ Mi-8 TPK وهي طائرات تصوير وإستطلاع ميداني لرصد أي تهديد جوي أو صاروخي. وهذا الطاقم المذكور أعلاه لا يتبع بالكامل رئاسة الجمهورية ولا الحرس الجمهوري ولا القوات المسلحة ولا الشرطة وحدها بل تتعاون كلّ الأجهزة في تأمين الرئيس . * شبكة شباب التحرير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 11 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 (معدل) http://www.youtube.com/watch?v=xiRu8bZBXfM عمر ماكان التعذيب له مبرر حتى لو رامي بلطجي وحرامي وقتال قتلة التعذيب لا يوجد في اي شريعة او دين او قانون مهما كان الجرم فما بالنا بشخص بريء تم تعديل 11 مارس 2011 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 11 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 http://dostor.org/culture/news/11/march/11/37893 قام مجموعة من الأدباء والمثقفين بعمل مسيرة احتجاجية انطلقت من ميدان طلعت حرب وحتى ميدان التحرير، اعتراضا على قيام القوات المسلحة باعتقال بعض النشطاء يوم الأربعاء الماضي، والذي وصل عددهم 77 من بينهم 17 فتاة حسب قول المتظاهرين، ومن بينهم أيضا صحفي الدستور الأصلي الزميل محمد طارق، والذي اعتقل مساء الأربعاء أثناء قيامه بتغطية إخلاء الجيش لميدان التحرير من المعتصمين به. وكان مجموعة من المثقفين والأدباء قد عقدوا اجتماعا تشاوريا بمسرح روابط بوسط البلد، للتباحث حول كيفية الإفراج عن المعتقلين من قبل الجيش، والذي يوجد بينهم مثقفين وأدباء وفنانيين وصحفيين، وانتهوا إلى عمل المسيرة والاعتصام داخل الميدان لحين الإفراج عن زملائهم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 11 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 الدستور الأصلي يدعو للإفراج عن الزميل محمد طارق بعد القبض عليه في ميدان التحرير يدعو الدستور الأصلي المجلس الأعلى للقوات المسلحة للإفراج عن الزميل الصحفي بالموقع محمد طارق الذي تحفظت عليه قوات الجيش أثناء فضها لاعتصام ميدان التحرير يوم الأربعاء الماضي. وكان الزميل محمد طارق يؤدي مهمته الصحفية برصد ما يجرى في الميدان من تعاون بين قوات الجيش والشباب لفض اعتصام عدد من الباعة والعاطلين وأطفال الشوارع والبلطجية في الميدان، قبل أن يتم إلقاء القبض عليه والتحفظ عليه في مكان غير معلوم حتى الآن خاصة بعد غلق هاتفه المحمول. ويدعو الدستور الأصلي كل الجهات المعنية للإفراج عن الزميل محمد طارق في أسرع وقت تماشيا مع قواعد احترام الحريات التي رسختها ثورة 25 يناير. وأطلق صحفيون جروب "افرجوا عن محمد طارق" على الفيس بوك وندعو كل المهتمين بذلك للانضمام إلى الجروب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 11 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مارس 2011 حد من الناس الى اتعذبت بيقولو هما اتعذبو ليه يعنى حتى امن الدوله لما كان بيعذب كان عشان اعتراف مثلا انما الناس اتعذبت و خرجت فى نفس اليوم فى راى عشان عارفين ان الخبر تانى يوم هيكون على النت ده الغرض من تعذيبها الجيش لو عايز يسجنهم كان سجنهم بتهمة الشغب و لو عايز يقتلهم كان قتلهم و قال البلطجيه هما الى عملو كده انما ده تعذيب للتشهير عشان الناس تضرب اخماس فى اسداس و يبقومش عارفين يثقو فى مين http://www.youtube.com/watch?v=YevnZwg8dFI هو احنا عملنا ثورة عشان برضه نفضل نحط صور المحبوسين؟ عمرو تم اعتقاله يوم 26 فبراير واتحكم عليه فى محاكمه عسكرية ( العادلى وكل كلاب امن الدولة امام محاكم مدنية والناس دى اتحاكمت امام محاكم عسكرية ) بخمس سنوات سجن شهادة على واقعة القبض على عمرو عبد الله البحيرى فجر السبت26 فبراير 2011 مقدمه د. ليلى مصطفى سويفمدرس بكلية العلوم بجامعة القاهرةرقم قومى25605018800105<br style="font-family: 'lucida grande',tahoma,verdana,arial,sans-serif; line-height: 16px;">فى حوالى الساعة الثانية من صباح السبت 26 فبراير 2011 بشارع القصر العينى، امام مجلس الشعب، عقب فض الاعتصام الذىكنت مشاركة فيه امام مجلس الشعب بالقوة على يد قوات من الجيش والشرطة العسكرية واثناء انصرافنا من مكان الاعتصام قام بعض عناصر من الجيش باختطاف السيد عمرو عبد الله البحيرى(32 سنة من كفر الزيات) واخذوا يوسعوه ضربا واصابوه فى وجهه دون سبب واضح حيث كنا جميعا نهم بالانصراف، وحين احتججت ومن معى على هذا واعلنا رفضنا للانصراف إذا لم نصطحب الشاب معنا، قام ضابط كبير الرتبة بتهدأتنا وامر الضباط الاقل رتبة باحضار الشاب عمرو عبد الله وكان مصابا فى وجهه اصابة بالغة، واصطحبناه معنا وسرنا فى شارع القصر العينى وكان معى د. شادى الغزالى حرب والاستاذ تقادم الخطيب (المدرس المساعد بآداب المنصورةوعضو حركة 9 مارس لاستقلال الجامعات) وابنتى منى أحمد سيف الاسلام عبد الفتاح وابنى علاء أحمد سيف الاسلام عبد الفتاح وزوجته منال بهى الدين حسن والاستاذ احمد عبدالله (قريب الاستاذ عمرو) الذى كان يعاون قريبه المصاب واثناء انصرافنا توقفت بجوارنا سيارة ملاكى بها 2 من الشباب ( للاسف لا أعرف اسم أى منهما حتى الان) عرضوا علينا المساعدة فى توصيلنا الى أى مكان فطلبنا منهم اصطحاب الشاب المصاب وقريبه وتركنا د. شادى والاستاذ تقادم حيث ذهبا معا ليستقلا سيارة د. شادى وينصرفا وانصرفنا انا وعائلتى سيرا على الاقدام داخل شوارع جاردن سيتى. وبعد دقائق اتصل بى استاذ تقادم وابلغنى ان ضباط الجيش قد اوقفوهم مرة اخرى وانزلوهم من السيارة فعدت الى شارع القصر العينى ووجدت كل من شادى حرب وتقادم الخطيب وعمرو واحمد عبدالله والشابين- الذين كان كل ما فعلوه هو تقديم المساعدة لجريح - مقبوضا عليهم جميعا من قبل عدد ضخم من ضباط الجيش.<br style="font-family: 'lucida grande',tahoma,verdana,arial,sans-serif; line-height: 16px;">حوالى الساعة الرابعة والنصف صباحا اتصلت بالاستاذ تقادم وعلمت منه انه قد افرج عنه هو ود. شادى اما الاربعة الاخرين فكانوا لايزالوا محتجزين ويدعى الضباط الذين يحتجزونهم انهم وجدوا سلاحا (قيل انه طبنجة صوت) بحوزة عمروفى الساعة الثانية من ظهر اليوم السبت 26 فبراير 2011 وبعد ان عرفت بالبيان 23 الذى اصدره المجلس الاعلى للقوات المسلحة و اعلن فيه انه سيتم الافراج عن من قبض عليهم هذا الصباح اتصلت بالاستاذ احمد عبد الله كى اطمئن فابلغنى انه قد تم الافراج عنه للتو وان الشابين الذين قدما لنا المساعدة قد افرج عنهما قبل ذلك أما عمرو فلا يعرف عنه شئ واود ان اؤكد هنا ان عمرو عبد الله البحيرى لم يكن يحمل اى شئ يمكن ان يحتوى طبنجة بل أنه كان محتجزا اصلا لدى الجيش فلو كان معه سلاح لما تركوه يصحبنا، والارجح ان استمرار احتجازه ومحاولة تلفيق تهمة له ناتج عن محاولة تبرير اصابته حيث قامت ابنتى منى احمد سيف ود. شادى الغزالى وأستاذ تقادم الخطيب بتصوير اصابته وكان واضحا اننا ننوى الابلاغ عن الامر،هذا ويذكر ان كل من تحدثت معهم من الشباب الذى احتجز قد افاد بانه تعرض للضرب المبرح اثناء احتجازه كما افاد بعضهم بتعرضه للتعذيب عن طريق الصعق بالكهرباء<br style="font-family: 'lucida grande',tahoma,verdana,arial,sans-serif; line-height: 16px;">ليلى مصطفى سويفمدرس بعلوم القاهرةتحريرا فى 26 فبراير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 12 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 انا كنت مستغربة جدا ايه اللي حصل ده والاغرب ما حدش بيجيب سيرة ليه يعني نوارة نجم اللي كانت قالت كل حاجة المرة اللي فاتت لما الجيش ضرب الناس وكهربهم المرة دي ما حدش بيقول حاجة لية لحد ما لقيتها كاتبة في جبهة التهييس بعض الكلام عن الموضوع حانقل اللي يخص الموضوع هنا لأني مش عايزة الجيش يقبض على حد تاني ولا يعذب حد تاني، ويبدو ان اقناعه بأي حاجة من دي صعبهم بالنسبة لهم المليون ده الشعب، حيبوسوه ويحضنوه وينططوه على الدبابة ويشيلوا عياله ويسيبوه يتصور جنبهم اقل من مليون لحد ميت الف، ده العيال بتوع الفيس بوك، وما عرفوش يقنعوا الشعب بكلامهم اقل من ميت الف لحد عشرتلاف، دول المجانين اللي مش عارفين هم عايشين ليه اقل من عشرتلاف دول القلة المندسة والبلطجية واللي عندهم اجندات وبياخدوا 50 يورو او بيشتغلوا لحساب امن الدولة او عملاء للخارج او الداخل او اي حاجة.. المهم ان دول حينضربوا ويتعذبوا ويتاخدوا في محاكم عسكرية ويتعمل فيهم اللي ما اتعملش.. واللي حيتقبض عليه من وسطهم يبقى بلطجي، امال كان نازل في اقل من عشرتلاف ليه؟ فأنا شخصيا مش حانزل غير مع الشعب بعد كده... يعني احكام عسكرية بسرعة بسرعة كده لناس الجيش قبض عليهم وعذبهم في اعتصامات بدعوى انهم بلطجيةطب ممكن افهم اللي عملوا كده متسابين لحد دلوقت ليه؟ http://www.youtube.com/watch?v=q3j32W3K17Y&feature=player_embedded#at=248 اولا احنا حقنا ان الجيش المصري يعتذر عن التعذيب، وانه يقدم المدنيين لمحاكم مدنية، بلطجي بقى مش بلطجي، انشالله يكون بديل، يتقدم لمحكمة مدنية ثانيا.. عايزة اوضح حاجة بس، الصدمة العصبية اللي بتصيب اي مواطن مصري لما بيتعرض لتعذيب على ايد ظابط جيش تختلف تماما عن احساسه لما بيتعذب من شرطة المصريين بيكرهوا الشرطة، وبيحتقروا امن الدولة لكن بيحبوا الجيش، وعندهم قناعة انه بيحميهم، مش متوقع ابدا، تحت اي ظرف وتحت اي بند، ان ظابط جيش ممكن يمد ايده عليه ويعذبه، والالم النفسي اللي بيفضل معاه اكبر واقوى بكتير من اي الم بدني او نفسي ممكن يتعرض له لما يتعرض لتعذيب من ناس هو بيحتقرهم وشايفهم حيوانات، مش جيشه اللي هو بيحترمه وفيه حاجة احنا محتاجين لها تفسير الشدة دي في التعامل بدعوى ان البلطجي بيفزع الناس ولازم الشدة وما يستاهلوش الرحمة امال الشرطة تستاهل الرحمة؟ يعني الجيش ما قبضش على ظباط الشرطة وعذبهم كده ليه؟ اهم دول اولى بقى اذا كان التعذيب بحجم الجريمة الشرطة اللي عملت في انسان زي ده كده وضيعت مستقبله.. تستاهل ايه؟ ايوة فيه ناس، يا مجنونة يا مأجورة، بتظيط على الجيش وبتتطاول عليه وبتحاول تخلق حالة من عدم الثقة في الجيش والناس دي حنجز لسانهم ان شاء الله ما لكوش دعوة بيهم، احنا حنعرف نربيهم كويس بس مافيش حاجة تجز لسان اي حد بيحاول يشكك في الجيش الا ان الجيش المصري يفضل ملتزم بالصورة اللي له في الوجدان المصري وعشان بقى اشرح صورة الجيش في الوجدان المصري حاحكي حدوتة، ياريت حد يوصلها للمجلس العسكري، يمكن يصدر تعليمات مشددة بعدم التعرض للمواطنين بالتعذيب وعدم احالة المدنيين لمحاكم عسكرية دي حدوتة بيحكيها الفلاحين لعيالهم: كان فيه ملك عنده مشكلة ان فيه شباب كتير مش لاقيين شغل وابتدا الشباب يتململوا وعملوا ثورة فقال للوزير بتاعه، اجمع لي كل الشباب اللي عايز يشتغل وخلي كل واحد فيهم يجيب ابوه معاه جمعهم كلهم وقال: انا عندي شغل في البلاط بمناصب كبيرة واجور كبيرة على شرط، اللي عايز الشغل ده يقتل ابوه، واللي مش حيقتل ابوه حنقتله، لانه عمل قلق في البلد وثورة وهو مش جاد في انه عايز الشغل اللي حيقتل ابوه ييجي يمين، واللي مش حيقتله ومستعد يتقتل ييجي شمال فاتقسموا نصين، نص اختار يقتل ابوه، ونص اختار يموت هو فالملك قال للوزير: اللي كان حيقتل ابوه شغله في الشرطة واللي ما رضيش يقتل ابوه ورضي يموت هو شغله في الجيش --------- ده تصور المصريين... وما كانش العشم ابدا رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 12 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 بلال فضل يوجّه نداءً عاجلاً إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة: أنقذوا شعار «الجيش والشعب إيد واحدة» ١٢/ ٣/ ٢٠١١ قلتها من قبل والآن أكتبها وسأظل أكررها قولا وكتابة حتى تملَّها فأواصل قولها وكتابتها لك مجددا: كل التحديات التى تواجهها ثورة الخامس والعشرين من يناير يمكن أن تمر بسلام مهما كان مصدرها وقوة من يقف وراءها سواء فى الخارج أو فى الداخل، إلا تحديين يمكن لهما أن يعصفا بالثورة ويجهضا كل نجاحاتها ويدخلا البلاد فى نفق مجهول لا قدر الله. التحدى الأول يكمن فى إمكانية تخريب العلاقة بين الجيش والثوار، وهى العلاقة التى بنيت على أساس واضح هو تدخل الجيش لتتويج كفاحات الثائرين وحسم صراع كان مبارك ومن معه يريدون له أن يطول أيا كان الثمن، ثم تعهد الجيش بتلبية مطالب الشعب المشروعة فى ظل إطار زمنى حدده لنفسه، وبرغم اختلافنا معه حول ذلك الزمن إلا أننا ندرك أنه ألزم نفسه بألا يتجاوزه حرصا منه على الالتزام بدوره الذى قرره الدستور فى حماية الوطن وسلامة أراضيه. التحدى الثانى يكمن فى تحويل ملايين المواطنين الصامتين والمراقبين من قوة متفرجة وأحيانا متعاطفة وأحيانا ساخطة إلى قوة مواجهة ضد الثورة والثوار بفعل ضغوط الانفلات الأمنى والتردى الاقتصادى ووقف حال البسطاء العاملين فى السياحة والخدمات وغيرهما من الأعمال التى يرتبط الرزق فيها بالعمل اليومى بالإضافة إلى شيوع قلق عام من تداعيات تفجير ملفات ملغومة اجتماعية ظن البعض منا خطأً أن الثورة قد حسمتها، حتى لو كان ذلك التفجير بفعل فاعل كما فى حالة فتنة أطفيح التى توجد شواهد متواترة على وجود أصابع ساهمت فى إعادة إشعال أوضاع كانت قد هدأت قليلا بعد التهابها، وأريد هنا للتدليل على تصاعد خطورة هذا التحدى أن أشير إلى شهادات عدد من الناشطين الذين شهدوا على ما حدث يوم الأربعاء الماضى من مواجهات حدثت فى عز النهار وقبل ساعات من موعد حظر التجول ونجحت فى إخلاء ميدان التحرير من معتصمين لم يتجاوز عددهم ٧٠٠ مواطن فى أقصى تقدير. المقلق أن هذا الإخلاء لم يتم بسبب خطأ كارثى قام به المعتصمون أياً كان رأينا فى اعتصامهم، ولم يسبقه تحذير قاطع يدعو لإخلاء الميدان لأى سبب ولم يبدأ بأيدى الشرطة العسكرية كما حصل من قبل، بل تم على أيدى مدنيين وصفهم البعض بالبلطجية، بينما قالت شهادات أخرى بأن بعض المهاجمين يمكن أن ينطبق عليه هذا الوصف، لكن البعض الآخر كان من المواطنين العاديين الذين توجد شهادات على أنهم تنادوا إلى هذا التحرك بعد دعوة تم توجيهها على «جروب» فى الـ«فيس بوك»، قالت لى الناشطة والكاتبة نوارة نجم إنها شاهدت فتاة بعد فض الاعتصام تكلم شخصا فى الموبايل بسعادة وتقول له «مبروك ياعمرو.. فضينا الاعتصام»، وعندما سألتها «هو إنتو مين؟»، حدثتها بسعادة عن ذلك «الجروب» وقالت لها إنهم اتصلوا بالجيش على الأرقام التى وضعها لتلقى بلاغات الاستغاثة من الناس وطلبوا أن يتدخل لفض الاعتصام وإخلاء التحرير، لكن من رد عليهم قال لهم إنه لا يمكن أن يفعل ذلك إلا إذا ثبت له أن غالبية الناس تريد ذلك، وتواصل الفتاة قائلة إنهم اعتبروا ذلك ضوءا أخضر للتحرك، وبناء على ذلك تنادى أعضاء الجروب وقاموا بتجميع عدد من المواطنين وبدأت الحكاية بمظاهرة وهتافات تطلب إخلاء الميدان، هنا تقول شهادات أخرى إن هذه المظاهرة انضم لها بلطجية تنسبهم الشهادات إلى مصادر متعددة وتردد أسماء محددة (لا يمكن لى نشرها هنا دون وجود أدلة، لكننى أدعو من يرددون تلك الأسماء إلى التقدم ببلاغ ضدها إلى النائب العام بدلا من الاكتفاء باللكّ الالكترونى)، تتهم الشهادات هؤلاء الأشخاص بأنهم بدأوا بالاعتداء على المعتصمين الذين دافعوا عن أنفسهم، وتوسعت دائرة المواجهات ليتدخل الجيش ويقوم بالقبض على أعداد من المشتبكين بينهم صحفيون وناشطون لم يقوموا بالاعتداء على أحد، ويقوم باقتياد الجميع إلى مقر احتجاز فى المتحف المصرى، ثم تبدأ قوات منه بمساعدة بعض المدنيين فى هد خيم الاعتصام، وبرغم أن ما حدث على الأرض كان بهذا الترتيب إلا أن الصورة النهائية التى وصلت للناس هى أن الجيش هو الذى فض الاعتصام بالقوة، وبالطبع لم يُحدث ذلك أثرا سلبيا لدى غالبية من عرفوا الخبر، لأنه لم يكن هناك تعاطف شعبى مع المعتصمين، ليس فقط من المتفرجين على الثورة، بل من كثيرين من الثوار الذين دعت ائتلافاتهم صراحة إلى تعليق أى اعتصامات أو تظاهرات دعما لحكومة الثورة التى يرأسها الدكتور عصام شرف. من المهم أن أؤكد أننى لم أكن من المتعاطفين أبدا مع هذا الاعتصام وأننى من الذين ساندوا قرار تعليق جميع أشكال الاعتصام والتظاهر لمدة أسبوعين، وتركيز الجهود على بلورة موقف واضح تجاه التعديلات الدستورية وطبيعة الفترة الانتقالية، وقد سألت كل من أعرفهم من قيادات الائتلافات المختلفة الذين أشهد لهم أنهم قاموا بعمل تنظيمى تعجز عنه حتى أجهزة الدولة خلال أيام تمركز الثورة فى ميدان التحرير وغيرها من ميادين مصر، ولم تحدث حادثة إخلال واحدة بالأمن طيلة تلك الأيام، وجميعهم أجابونى بأنهم لا علاقة لهم بذلك الاعتصام، وأنه يتكون من مواطنين عاديين وناشطين سياسيين لا ينتمون لأى من الائتلافات المختلفة، وبرغم مبادرتهم لإقناع أولئك الناشطين بضرورة فض الاعتصام إلا أنهم أصروا على مواصلته احتجاجا على التراخى فى تنفيذ مطالب مهمة من بينها عدم حسم ملف جهاز أمن الدولة والإدارة السيئة لملف تعديلات الدستور، واستمر هؤلاء فى اعتصامهم الذى انضم إليه مواطنون عاديون، وساعدت حالة التجمهر المحدودة فى خلق نطاق يتردد فيه باعة جائلون وأطفال شوارع بل ربما حسب بعض الشهادات عناصر مدسوسة إذا أمكن افتراض حسن نواياها فلا يمكن افتراض حسن سلوكياتها. أعلم أن كل هذه التفاصيل قد لا تعنى شيئا لدى الكثيرين، لكنها يجب أن تعنى الكثير لدى كل من يعتقد بحرية التظاهر السلمى والتعبير عن الرأى ويعتبرها أمرا لا يجوز التعامل معه بالقوة طالما أنها لم تشكل خطرا داهما على مؤسسات الدولة أو على حرية المواطنين وأمانهم. نعم، كنت أرفض وبشدة اعتصام التحرير وأراه خطأً سياسياً يقف وراءه حماس شباب تنقصه الخبرة السياسية، لكن من قال إن الشباب لا بد أن يتحلى بالخبرة السياسية، ومن قال إن وجود خطأ يجب أن يدفع لمعالجته بخطيئة أكبر، وماذا سيكون الحال لو كان قد قرر عدد من المواطنين أن يتدخلوا بالقوة لفض اعتصام الإخوة المسيحيين أمام ماسبيرو، أو لو قررت مجموعة أخرى أن تفض الاعتصام المحدود الموجود فى ميدان مصطفى محمود للتعبير عن دعم عدد من المواطنين لمبارك وللدكتور أحمد شفيق، ألم يكن من الأنسب أن يتم التدخل لمنع هذه الاشتباكات قبل وقوعها؟ وهل هناك أحد فعلا أعطى باسم الجيش الضوء الأخضر لمجموعة المواطنين التى تحركت لفض الاعتصام؟ ألم يكن من الأنسب أن يتم تحذير المعتصمين بشكل حاسم وقاطع بأنهم إذا لم يخلوا الميدان قبل حظر التجول فسيتعرضون لتطبيق القانون بحسم؟ ويتم إبلاغ الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء لكى يرسل مندوبا رسميا من المجلس لإبلاغ ذلك والإشراف على تطبيق القرار بشكل رسمى. على الأقل لكى يقع ذنب من رفض التعاون على جنبه، وبالقانون، ودون ممارسة تعذيب كالذى حدث لبعض المعتصمين مثل المطرب رامى عصام الذى تعرض لتعذيب وحشى، وخرج بعد الإفراج عنه لكى يسجله فى فيديو كليب تناقله الملايين على موقع اليوتيوب. أعلم أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة تواجهه تحديات سياسية وأمنية واقتصادية ضخمة هو بإذن الله قدها وقدود، ولا أعتقد أن هناك أحدا لا يقدر كل ذلك ولا يحترمه، بمن فيهم الشباب المعتصمون الذين تألمت عندما علمت من الفنان هشام عبدالله أن بعضهم وجّه نداءات إلى الجيش لكى يحمى خروجه من الميدان برأس مرفوع ودون أن يتعرض للاعتداء من البلطجية، لكن أحدا لم يستجب لهم حتى تطور الموقف وتحول إلى مواجهات مؤسفة. لكن من قال إن تلك التحديات الضخمة التى يواجهها جيشنا العظيم يمكن أن تقل عندما يحدث تعذيب لمدنى واحد، حتى لو كان ذلك بحسن نية. لقد سمعت شهادات تقول إن بعض أفراد الجيش الذين قاموا بإنهاء الموقف كانوا يتهمون المعتصمين بأنهم ينشرون الفتنة الطائفية ويريدون تخريب البلاد وأن هناك اتهامات أخلاقية تطالهم، ربما استنادا إلى ما قاله البعض حول وجود ممارسات لا أخلاقية فى الميدان، وهو ما كان ينبغى التحقق منه بشكل قانونى حرصا على سمعة الناس، بدلا من أن يتم تشويههم ثم ضربهم والاعتداء عليهم بفعل اتهامات أثق أنها رُوّجت بفعل أذناب أمن الدولة وفلول نظام مبارك. لست أشك لحظة فى أن الشدة التى فض بها أفراد الجيش الاعتصام وراءها رغبة مخلصة فى إنهاء ذلك الوضع الغريب الذى لم يعتده جيش تعود على الحسم وإطاعة الأوامر، ولا يمكن أن نطلب منه أن يتفهم فجأة طبيعة العمل السياسى المعقد الذى يوجب علينا أن نصبر على المتشددين فى إبداء الرأى طالما لم يرتكبوا مخالفة صريحة للقانون، ولكن كان يجب أن تكون هناك إدارة مدنية سليمة لعملية الإخلاء تستعين أولاً بكل من يمكن أن يقدم عونا فيها من منظمات المجتمع المدنى، ثم توجه إنذارا صريحا بالإخلاء فى حالة فشل ذلك العون، ثم تطبق القانون بحسم منضبط فى موعد حظر التجول، لا أن يتطور الأمر إلى تعذيب بشع يتطلب تحقيقا عاجلا تعلن نتائجه للناس فورا حتى لو كان قد تم بحق شخص واحد. أرجو أن يتنبه قادة المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى أن هناك حملات ضارية أغلبها سيئ النية يتم شنها فى العديد من المواقع الإلكترونية لتخريب العلاقة بين الجيش والثوار، وقد قلت فى مقالى يوم الثلاثاء الماضى إن البعض يستجيب لتلك الحملات بحسن نية، ويربطها بعدم رضاه عن بعض قرارات المجلس الأعلى كتعديلات الدستور مثلا، وهو ما يتفاقم أثره للأسف داخل الشارع المصرى فى ظل الأداء المخزى للإعلام المصرى المقروء والمرئى الذى قرر المجلس الأعلى أن يترك قيادته لحفنة من عديمى الكفاءة الذين يظنون أن تعبيرهم عن الولاء للجيش كاف لجعلهم يظلون على مناصبهم، وليس خافيا كيف أدت تلك المعالجات الرديئة إلى تعقيد الأزمة فى حالة قرية صول بأطفيح، وهو ما جعل الأقباط المعتصمين أمام ماسبيرو يضيفون إلى مطالبهم طلبا بتغيير القيادات الإعلامية التى وصفوها بالفاشلة، وهو طلب يبشرنا بأن الوحدة الوطنية واقع لايزال معاشا على الأقل فيما يخص هذا المطلب. لا أدّعى أننى أملك معرفة وثيقة بالطريقة التى يفكر بها المجلس الأعلى للقوات المسلحة ولا كيف يدير سياساته، ولكننى أعتقد أن قراءة البيانات والتصريحات التى تصدر عنه تدل على وجود عقول واعية وقلوب مخلصة، وذلك الوعى والإخلاص يجعلان الناس تتقبل بطء بعض القرارات وعدم توفيق بعضها، ولذلك أتمنى أن يدرك أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة خطورة أى شائبة تعكر صفو الثقة التى يمتلكها الثوار فى الجيش، ففى أوقات حرجة كالتى نعيشها تزيد خطورة تلك الشوائب ويستفحل أثرها فى زمن قياسى، وإذا كان الناس قد تناسوا ما حدث من معالجة خاطئة لخطأ الاعتصام أمام مقر مجلس الشعب قبل أسابيع بفعل بيان الجيش العظيم الذى عالج المسألة بحكمة وشجاعة، فلا نريد للتراكمات التى تترتب على أحداث من هذا النوع المؤسف أن تتطور. لذلك ولذلك كله أرى أنه لا مفر من اتخاذ قرارات عاجلة بالتحقيق فى ملابسات ما حدث يوم الأربعاء الماضى، وما حدث قبله أمام مقر أمن الدولة فى لاظوغلى، والذى أكرر أننى كتبت هنا أننى أراه خطأً فادحاً وقع فيه الناشطون السياسيون بفعل مؤامرة نُصبت لهم على شبكة الإنترنت، ومع ذلك فإن ما حدث لبعضهم من تعذيب يستوجب التحقيق فيه وإعلان المسؤولين عنه، فمن قال إن الخطأ السياسى يمكن أن يبرر خطيئة كالتعذيب الذى توجد عليه شهادات موثقة بعضها سمعت عنه من مسؤولى مركز النديم لحقوق الإنسان، وكلها حالات موثقة لديه ولدى مراكز حقوقية أخرى، وبعضها موجود على موقع اليوتيوب بالصوت والصورة، وعلى مواقع أخرى بالكلمة والصورة، وسيكون من الحكمة وبعد النظر أن يشكل الجيش لجنة للتحقيق فيما حدث تُوقّع العقوبة على من تورط فى أى حالة تعذيب أيا كان مبرره، خصوصا أن هناك شهادات بعضها نشره موقع المصريون تقول إن التعذيب وقع على أيدى عناصر أمن دولة ترتدى ملابس الجيش، وهى شهادة خطيرة تتطلب التحقيق السريع لإيقاع العقوبة على كل من خالف القانون عسكريا كان أو مدنيا أو ثائرا وأيا كان مبرره، طالما كانت هناك أدلة قاطعة، لتتم إحالته إن كان ناشطا سياسيا إلى محكمة مدنية لأن من خرج لكى يعبر عن رأيه من أجل تقدم وطنه وحرية شعبه لا يمكن أن يقارن أبدا بمن خرج لكى ينشر الفوضى ويعتدى على الآمنين، ولعلها تكون فرصة سانحة أن نجدد طلبا عاما توجه به الكثيرون إلى سيادة المشير محمد حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى نعلم وطنيته وانحيازه للعدل لكى يفرج عن الناشط السياسى عمرو البحيرى الذى نال حكما عسكريا بالسجن خمس سنوات، مع أنه خرج من أجل حرية المصريين وكرامتهم، وكان يستحق فى أسوأ الأحوال محاكمة مدنية تنظر فى قضيته بدلا من أن يعامل معاملة البلطجية والخارجين على القانون. عشمنا فى الجيش المصرى كبير، وثقتنا فيه لا تنتهى، ونعلم أنه يدرك أن هيبة الجيش لن يقلل منها أبدا الاعتراف بخطأ وقع أثناء ممارسته واجباً مدنياً فرضته الظروف عليه، وأنه سيقطع الطريق على كل محاولات إفراغ شعار (الجيش والشعب إيد واحدة) من معناه النبيل الذى تحتاج مصر إلى أن يظل مرفوعا إلى الأبد. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 12 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 (معدل) RT @wnawara: "@Bad_Way: اللوا عتمان مفروض يروح جولة مفاجأةعند المتحف يشوف حكاية السجن العسكري إللي هناك? #Jan25" وهو يعني مخدش خبر لسه RT @Wa2elMansour: "@ahmad_khalil: RT الاعتصام المسموح بة الان ويمارس نشاطة اعتصام ميدان مصطفى محمود ويرفع صور مبارك واحمد شفيق" #egypt #jan25 #tahrir تم تعديل 12 مارس 2011 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 12 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 (معدل) محمد عادل شارك فى الثورة والجيش اعتقلة وحاكمة عسكريا ب5 سنوات سجن محمد عادل محمد عادل شاب مصرى شارك معانا فى ثورة 25 يناير , عادل خريج المعهد العالى لعلوم الكمبيوتر وتكنولوجيا الادارة بالمعادى وموظف بسيتى بنك بالتجمع الخامس , الجيش قبض علية وحولة لمحكمة عسكرية حمكت علية ب5 سنين سجن , محمد مش بلطجى ولازم يخرج , حتى لو كان بلطجى ودا مش حقيقى المفروض يحاكم امام محاكم مدنية وليست عسكرية , محمد هو واحد من عشرات المصريين اللى الجيش قبض عليهم وحكم عليهم عسكريا بالسجن , تجاوزات الجيش واعتقالة وتعذيبة للمتظاهرين لازم تتوقف , الجيش ما عملش ثورة احنا اللى عملنا الثورة http://egytimes.org/...rytrials-jan25/ تم تعديل 12 مارس 2011 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 12 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 عمر ماكان التعذيب له مبرر حتى لو رامي بلطجي وحرامي وقتال قتلة التعذيب لا يوجد في اي شريعة او دين او قانون مهما كان الجرم فما بالنا بشخص بريء اكيد مافيش مبرر و لكن اكيد فى دايما هدف ايه الهدف من التعذيب ظباط الجيش يعنى امن الدوله بيعذب الى بيشتبه فيه عشان يحمى نظام الجيش بيعذب ليه ساديه مثلا هل الشباب ديه قيادات هيكشو و الناس هتبطل تتظاهر و لا الهدف ان المظاهرات تزيد من انتشار كليبات التعذيب انا مابنفيش المشكله الازليه ان الجيش كل شغله رد فعل لازم يستبقو التحقيقات و مايستناش شكوى يبقى عندهم مجسات على النت و الواقع بدل ما الحدث يبقى ظاهره يحققو فيه بدرى بدرى I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 12 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 نحن لانستطيع ان نشكك فى الجيش ابدا ولكن كما قلت هناك اسئلة مشروعة واخاف من الرد عليها من ضمن الاسئلة لماذا يتم تطبيق المحاكمات العسكرية على هؤلاء المعتمصمين ويمكن معاهم بعض البلطجية ولا يحاكم اى من رجال الشرطة المتورطين فى قتل واصابة الثوار؟ السغاح حبيب العادلى لايحاكم محاكمة عسكرية نواب مجلس الشعب والشورى المحرضين على موقعة الجمل لايحاكموا محاكمة عسكرية وائل الكومى الذى قتل الكثير من شباب اسكندرية لا يحاكم محاكمة عسكرية بل هرب من استدعاء النيابة نحن الان فى موقف صعب الجيش الذى حمانا ووقف بجانبا فى الثورة لا نستطيع ان نشكك فيه ولكن ننتظر اجابة شافية من قياداته او على اللأقل وعد بعدم التكرار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 12 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 ليه المرة دي الجيش حتى ما اعتذرش؟؟؟ و ليه كان التشويه الرهيب في الاعلام؟؟ هل فعلا عشان حسوا ان الناس مش متعاطفة مع اللي اتحبسوا؟؟ و لاّ هما عاجبهم اننا بنضرب أخماس في أسداس؟؟ ربنا يستر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 12 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 مارس 2011 محمد طارق قال مصدر عسكري أنه صدر حكم بالبراءة عن الزميل الصحفي بموقع الدستور الأصلي محمد طارق، إضافة إلى على صبحي ورائف وراجي محمد الكاشف، وذلك بعدما تم إلقاء القبض عليهم من قبل قوات الجيش يوم الأربعاء الماضي أثناء فض اعتصام ميدان التحرير. ومن المنتظر أن يتم الإفراج عن الزميل محمد طارق والباقين خلال ساعات. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 17 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مارس 2011 http://www.youtube.com/watch?v=ajCe1km7UFM رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 17 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مارس 2011 http://www.youtube.com/watch?v=z5McMD6WH7A رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان