اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الديموقراطيه على طريقه الاخوان المسلمين


Recommended Posts

الاخوان أظهرو وعى كبير فى الأشهر السابقة .. ولا أعتقد انهم بهذا الغباء خصوصا انه الفزاعات شغالة منهم

انا مع التعديلات الدستورية ومستغرب بشدة ان يطلب الشعب استمرار الوضع الانتقالى أكثر وهم ليس لديهم بدائل تصلح للتطبيق على الواقع

كما انه لا يعجبنى سعى البعض لاسقاط المادة الثانية من الدستور وان كنت مع تعديلها .. بحيث تحفظ للمسيحيين حقهم فى تشريعات الأحوال الشخصية

وهذا يعتبر موجود اذا ما توافرت النية لدى المشرع أصلا لأنها من الشريعة الاسلامية باختصار .. الأقلية تريد فرض شروطها على الأغلبية .. ولم يدع واحد الى الاحتكام الى الاستفتاء مقابل هذه المادة بالذات .. مع انى أقر بحق الديانات الأخرى ان يحتكمو الى قوانين الأحوال الشخصية فى ديانتهم ..

والذى يحاول البعض ان يروج انها ضد الدولة المدنية

وهذا كذب وافتراء وبهتان .. لأنه المقصود منها الا تحتوى التشريعات على مخالفات للشريعة الاسلامية .. نفترض كما فى تونس هناك تشريع يمنع تعدد الزوجات .. ألا يحتمل صدور مثل هذا التشريع فى مصر يوما ما؟ أو صدور تشريع يمنع الطلاق مثلا؟ أو فى العقود أو المعاملات؟ كيف يمكن نقض القانون والحكم بعدم دستوريته فى غياب مادة كهذه اذا يوما ما تكون مجلس شعب لا يمثل كل اطياف الشعب؟

مسالة التحكم هذه تزيد لا مجال له الأن ويستعدى الأغلبية ويرهبهم فى وقت لم يعد يجدى فيه الارهاب ..

من يطالب بدستور جديد الآن لا يدرك حجم التحديات الحالية ويناقض نفسه .. خصوصا من يطلب الوقت لتكوين كتلته السياسية

اذا كنا نستطيع ان نسقط التعديلات الدستورية الا نستطيع التصويت لمن نريد فى الانتخابات؟

ببساطة انا ضد تعطيل الحياة سنة أخرى ولا سنتين لأنه الوضع لا يحتمل كما انه التعقيدات أصعب مما نتخيل. .. كما انه الوضع لا يمكن ان يقارب أيا من الفترات السابقة

حبيبتى كالشمس لا نظر ولا اقتراب ولا استغناء

فالكل موت محقق

أنا الذى نظر الأعمى إلى أدبى وأسمعت كلماتى من به صمم

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 196
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

الصور المنشورة

طيب زي مانت قلت يا عصام ,,

لو طلعت النتيجة بنعم ,,

وانت قناعاتك انها لأ ,,

هل ده يتناسب معك ؟؟

انت حر طبعا تفعل ماتريد ,,

لكن لو سالتني انا فانا لا اقبل بانصاف الحلول

يا ابيض يا اسود

اللون الرمادي ده انا محبوش ,, يا ابيض يا اسود ( وش نظيم شعراوي في المسرحية ) :happy:

ولاعشان اسمو حزب ( الوسط ) ;)

تانى !!!!! ... نعم يتناسب معى لان دى الديمقراطية

مبدأ يا ابيض يا اسود كان مبدأى فى فترة من حياتى واكتشفت انه مبدأ المتطرفين والدكتاتوريين الذين ينسون ان الماء يجرى فقط بين ضفتين فاذا فاض على احداهما طغى واغرق واضر

أما الوسطية اللى بتغمز عليها فمنهج اسلامى بالاساس

قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ

عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

طيب زي مانت قلت يا عصام ,,

لو طلعت النتيجة بنعم ,,

وانت قناعاتك انها لأ ,,

هل ده يتناسب معك ؟؟

انت حر طبعا تفعل ماتريد ,,

لكن لو سالتني انا فانا لا اقبل بانصاف الحلول

يا ابيض يا اسود

اللون الرمادي ده انا محبوش ,, يا ابيض يا اسود ( وش نظيم شعراوي في المسرحية ) :happy:

ولاعشان اسمو حزب ( الوسط ) ;)

تانى !!!!! ... نعم يتناسب معى لان دى الديمقراطية

مبدأ يا ابيض يا اسود كان مبدأى فى فترة من حياتى واكتشفت انه مبدأ المتطرفين والدكتاتوريين الذين ينسون ان الماء يجرى فقط بين ضفتين فاذا فاض على احداهما طغى واغرق واضر

أما الوسطية اللى بتغمز عليها فمنهج اسلامى بالاساس

قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ

عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً )

يا عصام انت مهندس ,,

وامامك منشأ حتاخد قرار انه يا يكون خرسانة مسلحة او حوائط حامله مثلا ,,

ايه اللي جاب الآية الكريمة التي تحث على الوسطية هنا !

وانت امام صندوق الاقتراع

كيف ستكون وسطيا انا بسالك عن حالة محددة يا نعم يا لأ ,,

حزب اشتراكي بوليتاري مثلا وانت برجوازي مثلا ليه تنضم اليه ( انت حر طبعا )

او انت اهلاوي ,, فتلعب للزمالك ليه ؟؟ وتسجل اهداف في الاهلي ليه !!!

ده تحديدا سؤالي ولو ازعجك نتوقف ,,

انما بالله لا تسق لي الآيات المحكمات في غير مواضعها

وتقبل التحية :give_rose:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

يا حبيبى ما قلتلك رأيى .. لأ مش موافق على التعديلات

ومع ذلك لن يغير ذلك من انتمائى لبرنامج الحزب

ولو طلعت النتيجة 40% من الشعب رافضين التعديلات واقرها الاستفتاء بنسبة 60% فلن يغير ذلك من انتمائهم لهذا الشعب

واسمحلى الموضوع خد وقت اكتر من اللازم ولا يوجد عندى المزيد لاضافته

تحياتى

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت صاحبة الموضوع ياريت لما نتكلم عن شيء ان نصبر قليلآ حتى يتضح صحتة ولا نرمى الناس بالباطل

الديمقراطية تحتاج الى اداب الحوار والاختلاف وللأسف انا لا أشاهدها هنا فى هذا الموضوع الكل يريد نفسة اما الاخر فألى الجحيم نخام من التجربة فكيف نعيشها او نتمتع بميزيتها ونحن نشكك فى بعضنا البعض

يوجد من لا يتقبل الوضع الجديد ويريد ان تكون الوان مصر قاتمة سوداء تبيح الفجور وأخرين يريدون ان يغلقو باب الشمس ونور الفجر الذى يسطع علينا حديثآ وكلهم من الاغبياء وعديمى الفائدة

نحن نحتاج الى ان نتعلم لغة وأداب الأختلاف ومن ثم نحكم على نتائج كلآ منا ولا نعطى لسفية مهما كان ان يقلل من فريق لمجرد ان تم وضع بيان او صورة لة بهتانآ وظلمآ لكن هذة هى ثقافتنا التى تعلمناها من النظام الفاسد الذى نقول انة كذبآ فاسد ولازال بيننا من يستخدم اسلوبة العقيم ان ما يتم الان طبخة يا مثقفين يا أصحاب العقول حرب لكى نخسر بعضنا بعضآ نسب الاخوان وكل من لة لون دينى رغم ان الدين لا يوجد فى الاحزاب القادمة بالصورة التى نعرفها لكن هيهات متسرعين لم نستوعب بعد كلمة او معنى الديمقراطية ونسينا اننا نحارب جميعآ من قوى شديدة القسوة حتى نفشل فى الوصول الى ما يسمى الديمقراطية فهى الدواء الذى سوف يشفى امراضنا التى اراها على وداخل هذا الموضوع لكن على مايبدو ان هناك من يريد الا يشفى ويصر على ان يصل المرض الى زروتة ويصبح وباء

الديمقراطية تاج لا يراة الا كل من حرم من الحرية

و الاخت صاحبه الموضوع تبلغك بانها و مع وافر الاحترام لك

لن ترد على مداخلتك الا عندما تتبع انت فيها ما تنادى به غيرك اولا

لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم

تحياتى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

ليس الاخوان فقط من يفتون بوجوب الموافقة علي هذه التعديلات

كل التيار الاسلامي متفق علي الذهاب والتصويت بنعم والشيوخ يفتون بذلك منذ مده لتفويت الفرصة علي العلمانيين الذين يريدون جر البلد لفوضي

بيان مِن "الدعوة السلفية" بشأن الاستفتاء على التعديلات الدستورية

تَحُثُّ الدعوةُ السلفيةُ جموعَ الشعب المِصريِّ عامَّة- وأبناءَها خاصَّة

على المشاركة والتصويت بالموافقة على التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء

بتاريخ 14 ربيع الثاني 1432 هجرية، الموافق: 19 مارس 2011 ميلادية.

وذلك بناءً على أنَّ في هذه المشاركة الإيجابية

إعمالًا لِمَا تَقَرَّرَ في الشرع الشريف

مِنالسَّعي في تحصيل المصالح وتقليل المفاسد قدر الإمكان.

واللهُ مِن وراء القصد.

وإنَّ الدعوةَ السلفيةَ رغم يقينها بأنَّ الإصلاحَ الحقيقيَّ هو في الالتزام الكامل بشرع الله المتضمِّنِ لكل خير والناهي عن كل شر- تبني موقفَها مِن التعديلات الدستورية المطروحة للاستفتاء (في يَوْمِ السبت: 14 ربيع الثاني 1432هـ، المُوَافِق: 19 مارس 2011م) على النقاط الآتية:

1- تضمنت التعديلاتُ إيجابيةً كبرى في عدم التعرض للمادة الثانية مِن الدُّستور -التي تَنُصُّ على أنَّ دين الدولة هو الإسلام، وعلى مرجعية الشريعة الإسلامية- رغم وجود أصواتٍ عِدَّةٍ منذ بداية الثورة لتعديلها، ولا نشك أنَّ حملةَ الدعوة لعدم المساس بها كان لها كبيرُ الأثر في عدم التعرض لها.

وإنْ كُنَّا نُنبِّه إلى أنَّ إضافةَ المادة (189 مكرر) الخاصَّة بإعداد مشروعِ دُستورٍ جديدٍ مِن خلال جمعية تأسيسية منتخَبة مِن أعضاء مجلسَي الشعب والشورى المنتخَبَيْنِ- قد يُطرَح مِن خلالها تعديلُ هذه المادة، ومِن أجل ذلك كان تحفظُنا عليها؛ فإننا نعلن استمرارَ حملة التوعية بحقيقة التعديلات التي يُطالِب بها البعضُ مِن إلغاء هذه المادة؛ بما يجعل الشريعةَ الإسلاميةَ في المرتبة الأخيرة كمصدرٍ للتشريع، أو تعديلِها؛ حيث يجعلها مساويةً لغيرها مِن مصادرِ تشريعٍ أخرى، وكُلُّ هذا يتعارض مع عقيدة كُلِّ مسلم المأخوذةِ مِن القرآن الكريم: (إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ) (يوسف:40)، (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) (المائدة:50).

2- تضمنت التعديلاتُ إيجابيةً عظيمةً في إلغاء المادة (179) الخاصَّة بمكافحة الإرهاب، والتي كانت سَيفًا مُصْلَتًا على العمل الإسلامي برُمَّته.

3- تضمنت التعديلاتُ تحديدَ مُدَّةِ حكمِ رئيس الجمهورية بمُدَّتَيْنِ رِئاسيَّتَيْنِ؛ كل منهما أربع سنوات، ولا شك أنَّ هذا يُعَدُّ -في ظل الظروف الراهنة وموازينِ القُوَى الداخلية والإقليمية والعالمية- نقطةً إيجابيةً نسبيًّا؛ أي بالنسبة للوضع السابق الذي كان يَسمح باستمرار السُّلطة إلى مُدةٍ غيرِ مُحَدَّدة؛ مما يؤدي إلى تسلُّط الطُّغاة والظَّلَمة وجَمْعِ كُلِّ الصلاحيات والسُّلُطات في أيدي حَفْنَةٍ مِن أتباعهم يتمكنون بها مِن أنواعٍ مِن الفساد لا يحصيها إلا الله، هذا رغم عِلْمنا أنَّ نظامَ الحُكم الإسلامي لا يُحَدِّد مُدَّةً مُعَيَّنةً للخَليفة، لكنَّ هذا النِّظامَ القائمَ ليس نظامًا لخِلافةٍ إسلاميةٍ حتى يُطالِبَنا البعضُ بتطبيق الأحكام الشرعية الخاصَّة بالخِلافة عليه، بل هو نِظامٌ رئاسيٌّ جُمْهوريٌّ؛ هو المُتاح المُمْكِن حاليًا، وإن لم يَكُنْ هو المطلوبَ شَرعًا.

4- تضمنت التعديلاتُ نقاطًا إيجابيةً في مسائل الإشرافِ القضائيِّ على الانتخابات لضمان نَزَاهتها، واختصاصِ المحكمةِ الدُّستوريةِ العُليا بالفصل في صِحَّةِ عُضوية أعضاء مجلس الشعب، وإلزامِ رئيس الدَّولة بتعيين نائبٍ له, ولزومِ عَرْضِ إعلانِ الرئيس حالةَ الطوارئ على مجلس الشعب خلال سبعة أيام، وعدمِ تَجاوُزِ مُدَّةِ حالة الطوارئ سبعةَ أَشهُرٍ إلا باستفتاءٍ شَعبيٍّ, وجُملةٍ مِن إجراءاتٍ تَسمح بالترشُّح لرئاسة الجمهورية للمُستَقِلِّينَ, وهي وإنْ كانت لا تَنُصُّ على الشروط الشرعية المعتبَرةِ في هذه الأمانة العظيمة إلا أنها -نِسبةً إلى الوضع السابق- أفضلُ بكثير مِن استمرارِ الطُّغاة وأعوانِهم في احتكار السُّلطة.

لِكُلِّ ما سبق تَطلُب الدعوةُ السلفيةُ مِن جُموع الشعب المِصريِّ عامَّةً وأبناءِ الدعوة خاصَّةً المشاركةَ في هذا الاستفتاء؛ كخَطوة أُولَى نحوَ مشاركة سياسية فعَّالةٍ وإيجابية.

ونرى أنَّ إيجابياتِ التعديلات أكبرُ مِن سلبياتها؛ فنرى الموافقةَ عليها مع تَحَفُّظِنا على أيِّ احتمالٍ لتغيير المادة الثانية في المستقبَل مِن قِبَل "الجمعية التأسيسية" التي ستُنتَخَب, وأما بالنسبة إلى باقي أَوْجُه المشاركة السياسية؛ فلا تزال مطروحةً للبحث والمُشاوَرة بَيْنَ أهل العِلم والدُّعاة.

نسأل الله أنْ يُوَفِّقَنا لِمَا يُحِب ويَرضى, وأنْ يُهَيِّئَ لأُمَّتنا أمرَ رُشدٍ؛ يُعَزُّ فيه أهلُ طاعته، ويُهْدَى فيه أهلُ معصيته، ويُؤمَرُ فيه بالمعروف، ويُنهَى فيه عن المنكَر, وأنْ يُوَلِّيَ أمورَنا خيارَنا، ولا يُوَلِّيَ أمورَنا شِرارَنا, وأنْ يَجعلَ وِلايتَنا فيمن خافه واتَّقاه.

الدعوة السلفية بالإسكندرية

1 ربيع الثاني 1432هـ، الموافق: 6 مارس 2011م

لا اعتقد ان الممارسات الديموقراطيه تتسق مع الافتاء باتخاذ موقف محدد

و لا اتفق مع حضرتك ان العلمانين فقط من يرفضون التعديلات

هناك طيف كبير و متنوع من المصريين باتوا الان يرفضونها اظن لا ينبغى اختزالهم جميعا تحت مسمى واحد و هو العلمانين

هذا الموضوع ليس لمناقشه التصويت بنعم او لا انا عن نفسى مع التصويت بنعم لكن باحترم من رايه يخالف ذلك و الحكم فى النهايه هو صندوق الاقتراع و اذا اختارت الاغلبيه غير ما اتبناه فلن يسعنى الا الانصياع لان هذه هى الديموقراطيه الحقه

اما حث الناس على التصويت فى اتجاه معين عن طريق استخراج فتاوى بذلك فهو لب الموضوع الذى نناقشه هنا و لا احد يمكن ان يوافق على ترهيب الناس باسم الدين لدفعهم لاختيار محدد

اقنعهم بما شئت من فكر و حجج و قدم لهم ما تشاء من ادله و براهين لكن فى النهايه لهم كل الحق فى اختيار ما يناسبهم بعد ذلك

و على الكل احترام الاختيار ايا كان فى النهايه حتى و ان كان مع الطرف الاخر

هذا هو معنى الديموقراطيه و اى ممارسه خلاف ذلك تكون التفاف حولها و ليس ممارسه لها

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=McZ_4jXZdcI

ليه نزلتوها على موقعكم الرسمي يا دكتور ,,

ولماذا مازالت موجودة حتى الآن على موقعكم الرسمي !!!

الرباط الخاص بي

تم تعديل بواسطة architect

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=McZ_4jXZdcI

ليه نزلتوها على موقعكم الرسمي يا دكتور ,,

ولماذا مازالت موجودة حتى الآن على موقعكم الرسمي !!!

الرباط الخاص بي

بجد يا اخ تيمور

هو فيه ايه بالظبط !!؟؟؟

ماالراجل خارج اهو بيقولك ان الشيخ المحلاوى قال انى مش من الاخوان المسلمين . وبيقول الرأى والرأى الاخر وماعندوش مشكلة

يبقى فى ايه بقى ... يعمل عليه يعنى علشان تصدقو

اما عن الخبر ففتوى من الكثير من الفتاوى اللى ممكن تشوفها على الموقع من شيوخ كتير .

ولا هو الموضوع لازم يلبسهم خلاص .

رابط هذا التعليق
شارك

.........

اما عن الخبر ففتوى من الكثير من الفتاوى اللى ممكن تشوفها على الموقع من شيوخ كتير .

ولا هو الموضوع لازم يلبسهم خلاص .

اللي خلاه يطلع على الهواء ويقول حنبعت ناس للشارع تشيلها من هناك

من باب اولى يشيلها من الموقع الرسمي للاخوان المسلمين

ده خطأ والفتوى دي مش زي اي فتوى

دي عامله مشكلة للاخوان لا ادري ما سر الاصرار على تركها للموقع حتى الآن

العتب عليهم مش عليا يا كابتشو ,,

تحيتي ,, :give_rose:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

رصد | حق الرد : أكد أ.حسين إبراهيم – مسئول المكتب الإداري للإخوان المسلمين بالإسكندرية – أن ما نشر من لافتات تحمل توقيع الجماعة وتعلن الوجوب الشرعي للموافقة علي التعديلات الدستورية لا تمت للجماعة بصلة وأنها مدسوسة علي الإخوان ، والجماعة غير مسئولة عن اي لافتات او ملصقات تؤكد على وجوب التصويت بنعم وأنها تخالف مبدأ الإخوان من حرية الأفراد والكيانات في تبني الخيارات السياسية المختلفة.. وتؤكد الجماعة ان التصويت بنعم او لا هو خيار سياسي يخضع لرؤية كل شخص او جهه وتشدد الجماعة انها تحترم جميع وجهات النظر وتؤكد على ان الجميع يرغب في المصلحة العليا للوطن

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

.........

اما عن الخبر ففتوى من الكثير من الفتاوى اللى ممكن تشوفها على الموقع من شيوخ كتير .

ولا هو الموضوع لازم يلبسهم خلاص .

اللي خلاه يطلع على الهواء ويقول حنبعت ناس للشارع تشيلها من هناك

من باب اولى يشيلها من الموقع الرسمي للاخوان المسلمين

ده خطأ والفتوى دي مش زي اي فتوى

دي عامله مشكلة للاخوان لا ادري ما سر الاصرار على تركها للموقع حتى الآن

العتب عليهم مش عليا يا كابتشو ,,

تحيتي ,, :give_rose:

لا معلش بقى العتي عليك

هما هيشيلو الفتوى من الشارع علشان مكتوب عليها الاخوان المسلمين . مش علشان الشيخ الكحلاوى

انما فين الكلام دع عالموقع . عالموقع هما ناقلين الفتوى كخبر

رابط هذا التعليق
شارك

جماعة الأخوان المسلمين ترفض دائما العمل الجبهوى مع التيارات السياسية الاخرى وهذا منهجم السياسى

من ناحية التكتيك وحتى لو اعلنوا العديد من المرات أنهم سيتحدون مع احزاب المعارضة فى الوقوف ضد

سياسات الانظمة الحاكمة لمصر فى العقود الاخيرة ومرد ذلك المنهج هو شعورهم الدائم بأنهم يفوقون

الآخرين قوة وعددا و تنظيما ، كما ان الأخوان أشتهروا وقرنوا بالمراوغة السياسية ولايجيدون العمل

المنهجى المباشر والمبنى على قناعات ومبادئ وثوابت معينة لايمكن المناورة من خلالها ، وحتى فى

أشد لحظات القمع الموجه ضدهم من النظام السابق تجد انهم يفتحون قنوات غير مباشرة مع النظام

وعقد الصفقات السياسية وكانت اشهرها صفقة ال 88 عضو فى مجلس الشعب قبل الماضى وكان غرض النظام

من تلك الصفقة هو أفزاع الغرب من أتباع الاساليب الديمقراطية فى أنتخابات المجالس النيابية

فى مصر لان المحصلة النهائية هو قدوم التيارات الدينية والتى شبهها بحماس فى فلسطين وطالبان فى

أفغانستان ، وبالرغم من كل هذا العدد الكبير لاعضاء الجماعة فى البرلمان الا ان تأثيرهم على مجرى

الاحداث داخله كان معدوما ولم نرى احدهم يهدد بالاستقالة أو حتى تجميد النشاط

والاغرب انه بعد تلك التجربة التى تمت نجدهم يستميتون للعودة الى البرلمان مرة اخرى بالرغم من

الفشل الذريع الذى حققوه فى المرة السابقة ... أذن لماذا هذا التهافت على المجلس مع علمهم

أنه لاجدوى من العمل تحت مظلة الاعيب النظام السابق ؟ !

الراصد لاوضاع العضوية فى جماعة الأخوان فى العشرون عاما الأخيرة سيجد انه قد طرأ عليها تغير كبير

فالاهتمام قد انصب على جذب أكبر قدر من المهنيين : أطباء ، مهندسين ، محاميين ، محاسبين

رجال اعمال ، تجار ومستثمرين .. ألخ ، كما تم التركيز على السيطرة على مجالس النقابات المهنية

وعن النقابات العمالية فلم يولوها اهتماما كبيرا

وأزداد أتجاه الجماعة للتركيز على النواحى المالية كزيادة حجم الاستثمارات فى كافة مجالات التجارة

والقطاعات الخدمية ( مستشفيات - مدارس - جمعيات اهلية ) ، وبالتالى فلقد قللت من أعداد العضوية

الفقيرة نسبيا - الأ من يتم الأحتياج له لادارة أعمال الجماعة والعمل فى مشروعاتها - وتركت كل القادمون

من المنابع الفقيرة لظهيرها التعبوى والاستراتيجى وهى الجماعات السلفية والتى يطغى على نوعية العضوية

فيها الأصول الريفية و الاحياء الشعبية والمناطق العشوائية فى المدن

لذا نجد ان الجماعة تتلهف لوضع يتم الاعتراف بها وجعلها جماعة شرعية وقانونية ولو اضطروا حتى لتشكيل

حزب رسمى يضعون فيه برنامجا متوائما مع ظروف هذه المرحلة وحتى يتم قبولها ، وبعد تقديم فروض الولاء

لسلطة المجلس العسكرى الحاكم والحلفان على المصحف بان حزبهم القادم لن يكون دينيا ، أذن فلا داعى

لمعارضة الاستفتاء على التعديلات الدستورية والاهم هو الاعتراف الرسمى بالجماعة وليتفرغوا لتكوين

الحزب الجديد .... أن الم تكن تلك الأنتهازية السياسية فماذا تكون أذن ؟

رابط هذا التعليق
شارك

جماعة الأخوان المسلمين ترفض دائما العمل الجبهوى مع التيارات السياسية الاخرى وهذا منهجم السياسى

من ناحية التكتيك وحتى لو اعلنوا العديد من المرات أنهم سيتحدون مع احزاب المعارضة فى الوقوف ضد

سياسات الانظمة الحاكمة لمصر فى العقود الاخيرة ومرد ذلك المنهج هو شعورهم الدائم بأنهم يفوقون

الآخرين قوة وعددا و تنظيما ، كما ان الأخوان أشتهروا وقرنوا بالمراوغة السياسية ولايجيدون العمل

المنهجى المباشر والمبنى على قناعات ومبادئ وثوابت معينة لايمكن المناورة من خلالها ، وحتى فى

أشد لحظات القمع الموجه ضدهم من النظام السابق تجد انهم يفتحون قنوات غير مباشرة مع النظام

وعقد الصفقات السياسية وكانت اشهرها صفقة ال 88 عضو فى مجلس الشعب قبل الماضى وكان غرض النظام

من تلك الصفقة هو أفزاع الغرب من أتباع الاساليب الديمقراطية فى أنتخابات المجالس النيابية

فى مصر لان المحصلة النهائية هو قدوم التيارات الدينية والتى شبهها بحماس فى فلسطين وطالبان فى

أفغانستان ، وبالرغم من كل هذا العدد الكبير لاعضاء الجماعة فى البرلمان الا ان تأثيرهم على مجرى

الاحداث داخله كان معدوما ولم نرى احدهم يهدد بالاستقالة أو حتى تجميد النشاط

والاغرب انه بعد تلك التجربة التى تمت نجدهم يستميتون للعودة الى البرلمان مرة اخرى بالرغم من

الفشل الذريع الذى حققوه فى المرة السابقة ... أذن لماذا هذا التهافت على المجلس مع علمهم

أنه لاجدوى من العمل تحت مظلة الاعيب النظام السابق ؟ !

الراصد لاوضاع العضوية فى جماعة الأخوان فى العشرون عاما الأخيرة سيجد انه قد طرأ عليها تغير كبير

فالاهتمام قد انصب على جذب أكبر قدر من المهنيين : أطباء ، مهندسين ، محاميين ، محاسبين

رجال اعمال ، تجار ومستثمرين .. ألخ ، كما تم التركيز على السيطرة على مجالس النقابات المهنية

وعن النقابات العمالية فلم يولوها اهتماما كبيرا

وأزداد أتجاه الجماعة للتركيز على النواحى المالية كزيادة حجم الاستثمارات فى كافة مجالات التجارة

والقطاعات الخدمية ( مستشفيات - مدارس - جمعيات اهلية ) ، وبالتالى فلقد قللت من أعداد العضوية

الفقيرة نسبيا - الأ من يتم الأحتياج له لادارة أعمال الجماعة والعمل فى مشروعاتها - وتركت كل القادمون

من المنابع الفقيرة لظهيرها التعبوى والاستراتيجى وهى الجماعات السلفية والتى يطغى على نوعية العضوية

فيها الأصول الريفية و الاحياء الشعبية والمناطق العشوائية فى المدن

لذا نجد ان الجماعة تتلهف لوضع يتم الاعتراف بها وجعلها جماعة شرعية وقانونية ولو اضطروا حتى لتشكيل

حزب رسمى يضعون فيه برنامجا متوائما مع ظروف هذه المرحلة وحتى يتم قبولها ، وبعد تقديم فروض الولاء

لسلطة المجلس العسكرى الحاكم والحلفان على المصحف بان حزبهم القادم لن يكون دينيا ، أذن فلا داعى

لمعارضة الاستفتاء على التعديلات الدستورية والاهم هو الاعتراف الرسمى بالجماعة وليتفرغوا لتكوين

الحزب الجديد .... أن الم تكن تلك الأنتهازية السياسية فماذا تكون أذن ؟

كيف عرفت ان الاخوان عقدوا صفقة للحصول علي 88 نائب

اما ان يكون عندك دليل او تعلم الغيب

ثانياً لماذا يجب علي الاخوان ان ينسقوا مع احزاب كرتونية لاوجود لها ؟

احزاب كثيرة الكلام قليلة الفعل تعتبر عبئ علي اي عمل سياسي

رابط هذا التعليق
شارك

اما حث الناس على التصويت فى اتجاه معين عن طريق استخراج فتاوى بذلك فهو لب الموضوع الذى نناقشه هنا و لا احد يمكن ان يوافق على ترهيب الناس باسم الدين لدفعهم لاختيار محدد

اقنعهم بما شئت من فكر و حجج و قدم لهم ما تشاء من ادله و براهين لكن فى النهايه لهم كل الحق فى اختيار ما يناسبهم بعد ذلك

الناس في هذا الامر قسمين

الاول يررى فصل السياسة عن الدين

والثاني يرى اتحاد السياسة مع الدين

وكل سلك هذا المسلك عن اقتناع

فكلام الشيخ المحلاوي موجه للصنف الثاني

وهنا لم يرهب احدباسم الدين

هو وجه كلامه لمن يرى اتحاد السياسة بالدين

والصنف الاول يختار مايراه مناسبا

الشيخ المحلاوي عارض السادات وسجن وشتمه السادات

وهو من العلماء الذين صدعوا بالحق

وما افتى به افتى بعلم سيسأله الله عنه يوم القيامة

من شاء اخذ بها ومن شاء تركها

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

من الاخر وحتي لا اطيل عليكم الاخوان يسعون لحكم البلاد بديموقراطية الملالي وإتخاذ إيران نموذجا وقدوة وهذا ما اعلنواعنه من قبل في برنامجهم الذي طال غيابه فاضطروا لاخراجه وقد اظهر قليلا مما يبطنون وما خفي كان اعظم

لا صوت يعلوا فوق صوت علماء الدين ولو كان هناك مليون مجلس شعب وشوري وخلافه فهذه ديموقراطية العجزة والمعوقين فكريا

الاخوان ظهر صوتهم في الملعب لانه كان يحوي لاعبين كسالي ليس لديهم لياقة بدنية تمكنهم من إكمال المباراة

فهم يريدون الفريق علي حاله حتي يتمكنوا من الظهور وسط الملعب رغم ضعف لياقتهم وتواضع امكانياتهم الفنية امام الفريق

المنافس

لا لترقيع الدستور

لا لسيطرة الملالي

لا للدولة الدينية

نعم لحكم الاغلبية

نعم للعدالة والمساواة

نعم للدولة المدنية

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

الناس الصح بتقول نعم و إحنا معاهم

الناس الصح إن شاء الله هتقول نعم و إحنا معاهم

ارجو النظر أن عدم التصويب بنعم سوف يدخل البلد فى نفق مظلم مع احترامى لأغلب اللى بيقول لا في الإعلام دول نخب المجتمع جيوبهم ملاينة و مش فارق معهم البلد يجب ان يكون مناخ البلد مستقر لجلب استثمارات أجنبية وعربية أعتقد ان إغلاق البورصة لحين الاستفتاء و ظهور نتيجة الاستفاء بنعم سوف يقلل من خسائر البورصة مع الحذر من ثورة جياع حال استمرار الاوضاع غير المستقرة

و الله القصد و يهى لنا امر رشد

وجهة نظر

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الناس الصح بتقول نعم و إحنا معاهم

الناس الصح إن شاء الله هتقول نعم و إحنا معاهم

ارجو النظر أن عدم التصويب بنعم سوف يدخل البلد فى نفق مظلم مع احترامى لأغلب اللى بيقول لا في الإعلام دول نخب المجتمع جيوبهم ملاينة و مش فارق معهم البلد يجب ان يكون مناخ البلد مستقر لجلب استثمارات أجنبية وعربية أعتقد ان إغلاق البورصة لحين الاستفتاء و ظهور نتيجة الاستفاء بنعم سوف يقلل من خسائر البورصة مع الحذر من ثورة جياع حال استمرار الاوضاع غير المستقرة

و الله القصد و يهى لنا امر رشد

وجهة نظر

بالطبع من حق كل وجهه نظر ان تعرض

لكن تحفظى الوحيد على اعتبار ان من يقول لا هم من النخب الى جيوبهم مليانه و مش فارق معاها البلد

بالعكس فى شخصيات مشهوره بنزاهتها و حياديتها و ان قلبها على البلد فعلا و رغم كدا قالت لا

منهم حسب الله الكفراوى و المستشار هشام البسطاويسى و اعضاء نادى القضاه و اشخاص اخرى كثيره

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

اما حث الناس على التصويت فى اتجاه معين عن طريق استخراج فتاوى بذلك فهو لب الموضوع الذى نناقشه هنا و لا احد يمكن ان يوافق على ترهيب الناس باسم الدين لدفعهم لاختيار محدد

اقنعهم بما شئت من فكر و حجج و قدم لهم ما تشاء من ادله و براهين لكن فى النهايه لهم كل الحق فى اختيار ما يناسبهم بعد ذلك

الناس في هذا الامر قسمين

الاول يررى فصل السياسة عن الدين

والثاني يرى اتحاد السياسة مع الدين

وكل سلك هذا المسلك عن اقتناع

فكلام الشيخ المحلاوي موجه للصنف الثاني

وهنا لم يرهب احدباسم الدين

هو وجه كلامه لمن يرى اتحاد السياسة بالدين

والصنف الاول يختار مايراه مناسبا

الشيخ المحلاوي عارض السادات وسجن وشتمه السادات

وهو من العلماء الذين صدعوا بالحق

وما افتى به افتى بعلم سيسأله الله عنه يوم القيامة

من شاء اخذ بها ومن شاء تركها

التصويت اخى الكريم يجب ان يكون نابع من قناعات الشخص الذاتيه و ليس لمجرد انسياقه وراء فتوى و الا انتفت فكره الديموقراطيه ككل

السماح بانتشار فكر التصويت طبقا للفتوى امر مضر جدا لانه بعد قليل لن تجد فكره من شاء اخذ بها و من شاء تركها

و لكن سترى فكره انها ملزمه و مخالفها اثم

تحياتى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الناس الصح بتقول نعم و إحنا معاهم

الناس الصح إن شاء الله هتقول نعم و إحنا معاهم

ارجو النظر أن عدم التصويب بنعم سوف يدخل البلد فى نفق مظلم مع احترامى لأغلب اللى بيقول لا في الإعلام دول نخب المجتمع جيوبهم ملاينة و مش فارق معهم البلد يجب ان يكون مناخ البلد مستقر لجلب استثمارات أجنبية وعربية أعتقد ان إغلاق البورصة لحين الاستفتاء و ظهور نتيجة الاستفاء بنعم سوف يقلل من خسائر البورصة مع الحذر من ثورة جياع حال استمرار الاوضاع غير المستقرة

و الله القصد و يهى لنا امر رشد

وجهة نظر

بالطبع من حق كل وجهه نظر ان تعرض

لكن تحفظى الوحيد على اعتبار ان من يقول لا هم من النخب الى جيوبهم مليانه و مش فارق معاها البلد

بالعكس فى شخصيات مشهوره بنزاهتها و حياديتها و ان قلبها على البلد فعلا و رغم كدا قالت لا

منهم حسب الله الكفراوى و المستشار هشام البسطاويسى و اعضاء نادى القضاه و اشخاص اخرى كثيره

هي وجهة نظر خايفة على البلد أعجبتني ليس إلا

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...