Tafshan بتاريخ: 16 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 الجميع يقول ان الحل هو الديموقراطية , الوجود الحزبي و الانتخابات الفعلية هم الطريق الامثل للحل وهذا كلام سليم جدا و لن، هل فعلا تغير الحزب الحاكم هو الحل ؟؟؟ هل مركزية السلطة هي المشكلة ؟؟؟ ما هو السبب الذي يمنع وجود الديموقراطية ؟؟ اعتقد ان هذه هي البداية السليمة للديموقراطية السليمة , ولكي تصدقني سوف اعرض عليك سيناريو الاحداث اذا حدثت انتخابات رياسة في مصر بطريقة ديموقراطية الان قبل عمل اجراءات منظمة لهذه الديموقراطية المنشودة : طبعا سوف يرشح نفسه من له قدرة مادية اعلي !!! و سوف تتنتعش سوق القنوات الفضائية و ربما الارضية في عمل الدعاية و سوف تكون الحملة في صورة حملة ترويجية و ليست انتخابية من يدفع اكثر سوف يحصل علي اصوات اكثر و صدقني ان الصورة الحالية لانتخابات مجلس الشعب هي نفس الصورة التي سوف تكون عليها اي انتخابات في مصر لاننا باختصار لا يوجد لدينا اي نظام اجمالي في مصر كل النظم النظامية في مصر هي نظم تقوم علي الفرد بعبارة اخري نحن ننظم مصر بنفس طريقة مقاول الانفار الذي يعمل من خلال ردود الافعال ولا يوجد لديه اي رؤية للمستقبل الديموقراطية ليست فوضي بل هي نظام حكم يقوم علي حرية اختيار السلطة التنفيذية فقط اي ليست الديموقراطية هي التي تضع الخطط للمستقبل و من يقوم بذلك مستشارين علي اعلي مستوي من العلم و البحث مع العلم انهم ليس لهم حصانة !! بل هم موظفون علي اعلي مستوي يعملون بنظام جماعي و لذلك الدول الديموقراطية مهما تغيرت حكوماتها لا تتغير سياساتها و المقابل مصر-مثلا- في عهد الرئيس جمال كانت (اقتصاديا) اشتراكية و راسمالية في عهد السادات و الان (.....) لا اعلم !!! هذه هي المشكلة : لا يوجد اي تصور لمستقبل مصر و لم توضع له اي خطة لكي نبحث لها عن نظام لتنفيذها سواء كان ديموقراطي او ديكتاتوري الصين ديكتاتورية , و نجحت ان تكون منافس قوي للوليات المتحدة !!! و الولايات المتحدة ديموقراطية و طبعاً هي القوي العظمى الوحيدة في العالم الان !!! الولايات المتحدة اكبر مثال للديموقراطية تحارب الان من اجل مخطط لديها رغم رفض شعبها لذلك و تستخدم سلاح الاعلام ضد شعبها لاجباره علي الحرب بنشر اكاذيب لتدعم موقفها و لو كان ايا كان رئيس او حزب في المنصب الان لكان الموقف ثابت و لم يتغير .... فاين تلك الديموقراطية ؟؟ اذا ليست الديموقراطية هي العصي السحرية التي سوف تحل جميع المشاكل بل ربما في الظروف الحالية تذيدها. من الخطأ ان تستخدم وسيلة علي انها غاية مع ايماني بها و لكن يجب ان يصنع مناخا مناسبا لها قبل تنفيذها مكون من : 1- خطة قومية و هدف قومي معلن تقوم به هيئة خاصة بذلك مستقلة تماما عن اي حزب او وزارة تقوم بترجمة تقارير مجلس الشعب الي قرارات او قوانين و ليس لها اي سلطة تنفيذية بل لها سلطة رقابية فقط 2- تقاس كفاءة الحكومة عن طريق القياس بين ما هو مخطط و ما تم تنفيذه منه 3- الغاء كل مظاهر التفضيل بين المواطنين مثل الحصانة لاعضاء مجلس الشعب و الذين سيكون لهم دور كبير في وضع الخطط و الرقابة علي حد سواء و لذلك يجب ان تلغي جميع امتيازتهم للوصول للحياد المطلوب 4- اعادة نظر لاللوائح و القوانين المنظمة للهيكل الاداري المصري 5- تفعيل الدستور و الغاء قانون الطوارئ 6- لابد من رفع اجور العاملين بالدولة , لا عقاب لمن يسرق لكي يأكل ، كيف يستتطع اي انسان ان يعيش ب 6 جنيهات في اليوم و اقل ؟؟؟!!!! (اقل من دولار في اليوم) مع العلم ان خط الفقر هو 2 دولار ( اذاً كم منا تحت خط الفقر !!!) – لا ديموقراطية لمن لا قوت له هناك الكثير من الخطوات يجب ان نبدأ بها اولا كي نصل الي الديموقراطية و الا اصبحت فوضي و نحن لسنا حقلا لتجارب احد او لتطلعات احد سواء كان حزب او شخص الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ahmous_25 بتاريخ: 16 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 ومالة لما ابن الجنايني يبقي ظابط يا انجي me0: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 16 أغسطس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 الاخ احمس، ارجو الا تفهمني خطأ من معنى الامضاء ، ما اعنية هو اسلوب الحكومة الدائم في تهيج طرف من المجتمع ضد طرف ، ثورة يوليو قامت علي اكتاف ضباط احرار مش كلهم اولاد جنيني ، و مع ذلك قاموا بذلك للاصلاح و ليس للقضاء علي طرف من اطراف المجتمع ... يجب ان نتوقف عن رمي بعضنا بعضاً بالخيانة و السرقة و غيرة ، يجب ان نفكر في الغد فقط و لن يكون ذلك دون تكاتف جميع الشعب معأً ... دعونا نترفع عن ذلك .. ارجوكم ! الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Gharib fi el zolomat بتاريخ: 16 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 انتخابات حره فى مصر ستؤدى الى وصول الاسلاميين الى الحكم هذا شيئ مرفوض من الحكوه الحاليه و من كبار رجال الجيش ومن الحكومات الاجنبيه التى تمنح المعونات لحكومه ولجيش ولن تقبل به امريكا اعتقد ان الدوله المصريه ستنهار لصالح قوه اخرى اسلاميه او عربيه لم يعد بمصر شعب قادر على معرفه الصواب و الخطا ولذلك لانهيارالمؤسسه الدينيه فى مصر وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 16 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 مفيش اي خوف من وصول الاسلاميين الى الحكم في انتحابات اتحاد الطلبة سنة 77 سيطرت الجماعة الاسلامية على اتحاد الطلبة تماما بدل منظمة الشباب الاشتراكي والتي فقدت شعبيتها تماما من الطلبة وسارت الامور كما هي حتى بدأ الخلاف بينها وبين الحكومة على مبادرة السلام ولو تمهل السادات بعض الشئ قبل قراره بحل اتحاد الطلبة وقتها لكانت الامور مشيت عادي جدا علما بأن اغلب اعضاء الاتحاد واغلبهم هم ايضا اعضاء مجالس ادارات في النقابات واعضاء مجلس شعب ولهم تأثيرهم الكبير في المجتمع المصري وما يشغلهم هو التطرف في الاسلام من ناحية والتسيب الموجود عند الشباب من ناحية اخرى وهجوم افكار تدعو للتطرف وافكار تدعو للأنحلال في نفس الوقت يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Gharib fi el zolomat بتاريخ: 16 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أغسطس 2004 اعتقد ان حالة الجزائر مثال حى على ما اقصد تم الغء الانتخابات بعدما ثبت فوز الحركه الاسلاميه هناك ولحديث بقيه وَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ أَن يُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ لقد کفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 18 أغسطس 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 المناخ السياسي الصحي الذي يدعوا الي حرية الرأي مع احترامة (و ليس "الطناش " و الذي هو سياسة الحكومة ) هو الحل ، يجب ان يكون هناك مجال للنقاش الحر و ان يكون هناك مجال لأنشاء احزاب جديدة غير مبنية علي الوراثة كما هو الحال مع احزابنا جميعاً ، ذلك سيكون الرد على من يخاف من التيار الاسلامي ، انا - بالعكس - لا اخاف من التيار الاسلامي بل اظن و اجزم ان شريعة الله هي المثلي و لكني ضد اي قوة احادية ، يجب ان يكون هناك توازن سياسي في المجتمع ، يجب ان تتاح الفرصة لكل التيارات لكي نصل الي العدل و هو الاساس الايمان بان هناك قوى اجنبية متحكمة في مصر معناها ايماننا باننا لازلنا محتلين ... يجب ان نفكر في المستقبل بغض النظر عن ما نعاني منه الان ، يجب ان يكون لنا هدف قومي ندافع عنه و نسعى اليه ، تلك هي البداية الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 18 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 انا شايف ان الديموقراطية بدايتها بتيجى من البيت ومن التربية من المدرسة ومن الكلية دى حاجة المفروض الواحد بيتربى عليها من صغره قوم لما يكبر محدش يعرف يقوله تلت التلاتة كام ما دام على حق احنا الواحد فينا وهو صغير اما بيجى يقول رايه فى البيت بيستهزا بيه واسكت لما الكبار يتكلمو واشياء من هذا القبيل فى المدرسة متقدرش تتكلم مع المدرس بتاعك ولا تناقشة الكلية بقى دى موال تانى ممكن تشيل المادة الاربع سنين لو اتناقشت مع الدكتور اللى يشوف الفرق بين الاطفال فى امريكا او اى دولة غربية وبين الاطفال فى مصر هيعرف قد ايه الفرق وهيعرف انا اقصد ايه احنا هنا الولد تقوله اسكت يسكت ويعيط اما الولد بره يتناقش معاك ومش بعيد يطلعك غلطان لانه خد على حرية ابداء الراى احنا شعوب اتعودت على انها تفضل مكبوتة من وهى فى بيوتها اظن شعوب زى دى متقدرش تمارس الديموقراطية لاختيار من يحكمها واسف للاطالة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 18 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 الدول الديموقراطية مهما تغيرت حكوماتها لا تتغير سياساتها و المقابل مصر-مثلا- في عهد الرئيس جمال كانت (اقتصاديا) اشتراكية و راسمالية في عهد السادات و الان (.....) لا اعلم !!! [3- الغاء كل مظاهر التفضيل بين المواطنين مثل الحصانة لاعضاء مجلس الشعب و الذين سيكون لهم دور كبير في وضع الخطط و الرقابة علي حد سواء و لذلك يجب ان تلغي جميع امتيازتهم للوصول للحياد المطلوب يا استاذ طفشان المشكلة ان الرؤساء دول كانوا بيحكمو بمزاجهم عشان محدش اختارهم وغير كده ان المستشارين اللى حواليهم كانو مجدر اشكال محطوطة وخلاص النقطة التانية بتاعة الحصانة الحصانة دايما بتتفهم غلط وانا كنت فاهمها غلط لحد اما دخلت الحقوق هو الموضوع ان اللى فى البرلمان ده بيبقى ليه منافسين او حاقدين و واحد فى موقعة مينفعش كل شوية يتجرجر فى الاقسام عشان بلاغات كاذبة مثلا مش معنى كده انه مبيتعاقبش لو ارتكب اى جناية لا بس هو له اجراءات خاصة عشان مش كل من هب ودب يروح يقدم بلاغ وارجو من الاستاذ الافوكاتو يوضح لنا الحته دى لانى لسة رايح تانية حقوق ومش مذاكر الموضوع ده :blink: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان