ComingSoon بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 الامر بسيط الموافقون يستخدمون اراء علماء الدين واغلبهم ان لم يكن كلهم مع نعم الرافضيين يستخدمون الكنيسة وعمرو خالد الطرفين ورائهم جهات دينية تدعمهم لكن التركيز فقط علي الاخوان والسلفيين لا يا سوون لا تخلط الامور ,, فرق ان اقول راي الخاص زي ما عمل عمرو خالد ,, وفرق اني اقول الدين بيقول كده زي ماعمل غير ه ,, انزهك ,, لأن عمرو خالد اصلاً ليس من اهل العلم ليقول رأي الدين وهو يعرف قدر نفسة فهو طويلب علم علي الاكثر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 الامر بسيط الموافقون يستخدمون اراء علماء الدين واغلبهم ان لم يكن كلهم مع نعم الرافضيين يستخدمون الكنيسة وعمرو خالد الطرفين ورائهم جهات دينية تدعمهم لكن التركيز فقط علي الاخوان والسلفيين لا يا سوون لا تخلط الامور ,, فرق ان اقول راي الخاص زي ما عمل عمرو خالد ,, وفرق اني اقول الدين بيقول كده زي ماعمل غير ه ,, انزهك ,, لأن عمرو خالد اصلاً ليس من اهل العلم ليقول رأي الدين وهو يعرف قدر نفسة فهو طويلب علم علي الاكثر سوون يا سوون لقد نفذ رصيدكم :happy: مش انت لسه قايل : الرافضيين يستخدمون الكنيسة وعمرو خالد الطرفين ورائهم جهات دينية تدعمهم منين بس تقول عليه جهة دينية داعمة ومنين انه طويلب علم ! منظرك مش قد كده على فكره ركز :closedeyes: المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 اختلاف المرجعيات الشيخ مرجعيته دينيه وبالتالي درس الامر ووصل لقناعة لقول نعم ووصل لقناعة لدعوة الناس لنعم لانها واجب شرعي عليه وعليهم يتقرب بذلك لله عز وجل المتلقي لهذه الفتوى نوعان نوع جعل الدين من اولوياته يريد التقرب لله عز وجل ويقلد الفتوى وهو جائز في الفقه الاسلامي والنوع الاخر يرى جعل الدين من الامور الثانوية و فصل السياسة عن الدين ولن يلتفت للفتوى فأي خطأ أخطأه الشيخ هو فهم الديموقراطية ولكن بغير ان يكفر بدينه اوجب على الناس شيئا وتكلم عن الله سيحاسبه الله عز وجل المشكلة تكمن عند البعض الذين فصلوا السياسة عن الدين ومازالت فطرتهم سليمة كيف يوفقوا بين فطرتهم السليمة والسياسة و وفتوى الشيخ وهذا ربما لعدم ثقتهم بانفسهم فوجدوا ان الاسهل هو مهاجممة الشيوخ الذين اوجبوانعم لتكميم افواههم حتى لو خالفوا الديموقراطية عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 لانها واجب شرعي عليه وعليهم يتقرب بذلك لله عز وجل اذا كان عصام العريان اعترض على فتاوي وجوب التصويت بنعم معقول حضرتك ملكي اكتر من الملك ,, http://www.youtube.com/watch?v=uDYp9S5-Jas المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adrianocrespo بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 المتلقي لهذه الفتوى نوعاننوع جعل الدين من اولوياته يريد التقرب لله عز وجل ويقلد الفتوى وهو جائز في الفقه الاسلامي والنوع الاخر يرى جعل الدين من الامور الثانوية و فصل السياسة عن الدين ولن يلتفت للفتوى طب مش ممكن حضرتك نوع اخر يبقي الدين من اولوياته و لا يري ان الموضوع يحتاج لفتوي اساسا فلا يلتفت اليها و بعدين حضرتك بتقول ان تقليد الفتوي جائز في الفقه الاسلامي ما علاقه الفقه الاسلامي بالاستفتاء القادم ؟ امور مثل التعجيل بالانتخابات البرلمانيه او الرئاسيه ؟ الفقر في الوطن غربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
امير مجروح بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 تم توزيع منشورات بعد الخروج من المساجد عقب صلاة الجمعة من قبل الاخوان تنشر اكاذيب تدعو للتصويت بنعم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 لانها واجب شرعي عليه وعليهم يتقرب بذلك لله عز وجل اذا كان عصام العريان اعترض على فتاوي وجوب التصويت بنعم معقول حضرتك ملكي اكتر من الملك ,, http://www.youtube.com/watch?v=uDYp9S5-Jas لاملكي ولا اخوان انا بفضل الله انظر في الفتوى وارجح ومش منتظر اقلد حد لا العريان ولا البرادعي وانا ارى الجواز لكن لابد احترم الاكبر مني واعرف قدرهم وخصوصا اذاكان القائل الشيخ المحلاوي مثلا كنت لا افقه شيئا عندما كان خطيبا في القائد ابراهيم اذا كانت مرجعية عصام العريان دينية يذكرها وننظر فيا وربما يكون الحق معه للاسف الفديو مشتغلش نعم كبيرة عشان اريح الجيش عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 المتلقي لهذه الفتوى نوعاننوع جعل الدين من اولوياته يريد التقرب لله عز وجل ويقلد الفتوى وهو جائز في الفقه الاسلامي والنوع الاخر يرى جعل الدين من الامور الثانوية و فصل السياسة عن الدين ولن يلتفت للفتوى طب مش ممكن حضرتك نوع اخر يبقي الدين من اولوياته و لا يري ان الموضوع يحتاج لفتوي اساسا فلا يلتفت اليها و بعدين حضرتك بتقول ان تقليد الفتوي جائز في الفقه الاسلامي ما علاقه الفقه الاسلامي بالاستفتاء القادم ؟ امور مثل التعجيل بالانتخابات البرلمانيه او الرئاسيه ؟ كل شيئ ممكن اما علاقة الفقة بالاستفتاء فهي هذه الاية قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين عائد أنا من حيث أتيت .... عائد أنا لمسجدي ..... عائد إلى الصلاة والركوع والسجود ..... عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول ..... عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 الأخوة اللي حيقولوا نعم ما قولهم حول ان كلمة نعم معناه ، مجلس الشعب اللي فيه 50 % عمال و 50 % فلاحين و كوتة المرأة ، و ان المجلس ده مينفعش نختار بيه رئيس جمهورية الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 لكي اجيب علي تساؤلات اخي محمد كاتب الموضوع الذي تسائل فيه قائلا لماذا تلجأ جماعة الاخوان المسلمين الي حث الناس علي اتجاه معين للتصويت بنعم والتخويف والتحريض لمن سيقول لا واختتم تهليقه بانه يري ان الاخوان يعملون لمصلحتهم بعيدا عن مصلحة الوطن الي.... اخر التعليق ثم ذكر انه لم يدعي انهم كاذبون ولكن الجريدة هي التي ذكرت الخبر عن هذه المنشورات وهي التي ذكرت ان ما جاء فيها اكاذيب وبنفس هذا المنطق سانقل لكم الرأي الاخر الذي يري لماذا بجب التصويت بنعم مفندا في هذا الاسباب التي يراها كاتب هذا الرأي التي يراها اصحاب وجهة النظر في التصويت بلا وهذا ما قاله باختصار علي قدر ما استطعت واراها صائبا في كثير ما ذكر : ---------- لقد قال معظم العالمانيين "لا" للتعديلات الدستورية، وهذه مناقشة لأهم أسباب رفضهم لها السبب الأول: الإحباط مِن عدم مساس هذه التعديلات بالمادة الثانية، والملاحظ أن عددًا كبيرًا جدًا ممن يعترضون على التعديلات الدستورية كانوا يُطالبون بحذف أو تعديل المادة الثانية مِن الدستور التي تنص على أن دين الدولة هو الإسلام، وأن لغتها هي اللغة العربية، وأن مبادئ الشريعة إسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، السبب الثاني إن الرفض هو إجراء تكتيكي؛ لتعطيل ما وراء ذلك مِن إجراءات، وأهمها: انتخابات مجلس الشعب؛ لأن الانتخابات القادمة لن تفرز إلا الإسلاميين، وبقايا النظام السابق، وهذه زلة لو وقع فيها ليبرالي أو ديموقراطي غربي؛ لانسحب على أثرها مِن الحياة السياسية إلى الأبد؛ لأن التخوف هنا ليس مِن تزوير الانتخابات؛ ولكن التخوف مِن أن تأتي الانتخابات النزيهة بأناس ليسوا على مزاج الساسة العالمانيين، وهم رموز النظام السابق، رغم أن معظم الليبراليين المتخوفين مِن هذه الجزئية معدودين من رموز النظام السابق. ألم يكن الدكتور "يحيى الجمل" عضوًا في لجنة تعديل الدستور التي أسسها الرئيس السابق؟! ألم يكن "ساويرس" رجل الأعمال المقرب لدى السلطة الذي لم ترفض له تصريح قناة في الوقت الذي منع غيره؟! حتى الدكتور "البرادعي" الذي ظل طوال الفترة السابقة على أحداث يناير يدافع عن الرئيس السابق، ولكنه فقط يستنكر تأخر قطار التغيير، ثم بعد أحداث 25 يناير - وإن شئت الدقة - في 28 يناير تحول "البرادعي" إلى مطالب بإسقاط النظام بكل رموزه، ومعه الدستور، وتحول النظام السابق إلى نظام مستبد جائر إلى آخره؟! وأما الفريق الآخر الذي يقر العالمانيون بأنه سيحصل على تمثيل كبير في المجلس القادم فهو الإسلاميون، والسؤال مرة أخرى: هل الديمقراطية حكر على المناهج الوافدة أم ماذا؟ فإذا كان هؤلاء يدْعون للديموقراطية؛ فلمَ ينزعجون مِن نتائجها؟ ولماذا يُقصى الإسلاميون طالما أن الأمة سوف تختارهم في انتخابات نزيهة؟! يقولون:لأنه عبر ثلاثين سنة سَمحَ النظام للإخوان بالتواجد العلني بخلاف الأحزاب الليبرالية التي كانت مقيدة، ومِن ثمَّ فهي في حاجة إلى فترة يكسبون فيها أنصارًا! ولا أدري أي سماح سمح به النظام للإخوان بحرية العمل، وهم الذين كانوا يعتقلون، وتصادر أموالهم، وتجرم لافتاتهم؟! في وقت كان الدكتور فلان يستخدم صالة كبار الزوار في مطار القاهرة ذهابًا وإيابًا، والمناضل علان يحصل حزبه على الدعم الحكومي للأحزاب! عمومًا.. يكفينا اعتراف الأحزاب الليبرالية مجتمعة بأنها لا تملك رصيدًا في الشارع المصري في انتخابات نزيهة؛بغض النظر عن مبررات أصحابها. يبقى أنهم سوف يتمحكون في "شباب الثورة" الذين هم أصحاب الثورة الحقيقيين، والذين يجب أن نعطيهم فرصة؛ لكي تعرفهم الناس، وكأن هذه التعديلات انتخابات تشريعية، وليست استفتاء على الدستور، وما زالت هناك فرصة قبل الانتخابات التشريعية؛ ليتواجد شباب الثورة بين الناس. ثم مَن هم شباب الثورة؟ مَن دعا إليها أولاً؟ أم مَن وصل بها إلى بر الأمان؟ فإذا كان شباب "الفيس بوك" - وليس بيننا وبينهم إلا الحب والإعجاب - هم من دعا إلى "مظاهرات 25 يناير"؛ فإن مَن حوَّلها إلى ثورة، وحماها، وصد الهجوم البربري عليها هم شباب التيار الإسلامي مِن إخوان وسلفيين باعتراف ساويرس نفسه. فلماذا ـ إذن ـ اختزال شباب الثورة في المجموعة غير السياسية من الشباب مع أن المسيسين كانوا أكثر؟! نعم، تم الاتفاق على عدم تسييس الثورة، ولكن كانت كل الاتجاهات ممثلة، وعدد غير المسيسين ـ أصلاً ـ كان قليلاً، ثم سرعان ما أعلنوا عن مشروعات أحزاب سياسية. السبب الثالث: اعتراضهم على منع مزدوج الجنسية والمتزوج بأجنبية مِن الترشيح، ونحن نقول: إن الاشتراطات الخاصة برئيس الجمهورية مِن الناحية الشرعية مطلوب أن يزاد عليها شروط تضمن ولاءه لأمته، ولكن وضع هذه الشروط قد يكون غير متيسر الآن؛ فلا أقل من استبعاد من أصبح ولاؤه منقوصًا بحكم العرف الدستوري المصري منذ نشأته. وهذا يختلف حتى مِن وجهة النظر الديمقراطية في بلد مثل مصر تعرض لاحتلال وحروب عن بلد آخر قائم على الهجرة، ومعظم أبنائه مزدوجو الجنسية، ومع هذا يتعرض مَن هناك شبهة نقص في ولائه لهجوم شرس كما تم في حالة "أوباما"، مع أن "أمريكا" دولة مؤسسات بكل ما تحويه الكلمة مِن معانٍ، ومِن ثمَّ فإن استبعاد كل مَن يوجد احتمال في نقص ولائهم أمر مطلوب، وليس هذا طعنًا في كل مزدوج جنسية، ولكنه احتياط اقتضته طبائع الأمور. والعجيب:أن الدكتور "البرادعي" يصرِّح بأنه ليست معه جنسية أخرى، وأن زوجته مصرية؛ فلمَ افتعال المشكلات ـ إذن ـ؟! ثم إن مزدوج الجنسية لا يحصل عليها في الغالب إلا بعد هجرة طويلة أو دائمة إلى البلاد الأخرى؛ فكيف يمكن أن يهبط أمثال هؤلاء بالبراشوت؛ ليتبوءوا رأس الهرم في السلطة التنفيذية؟! ومِن طرائف الأمور:ما أدلى به الدكتور "البرادعي": إنه عندما جاء لتعزية أسرة "خالد سعيد" في الإسكندرية كانت المرة الأولى في حياته التي رأى فيها "الأمن المركزي"! ولا ندري كم مِن الأمور المركزية الأخرى في مصر التي لم يرها الدكتور البرادعى مِن قبل؟! وكم مِن الأمور التي رآها وأحبها وتشبع بها في حياته خارج مصر، ومنها: الليبرالية الأخلاقية؟! ولا مجال للخوض فيما هو أكثر من ذلك الآن! السبب الرابع: يدعى هؤلاء أن الدستور الحالي يجمع الصلاحيات في يد الرئيس مما يهدد بوجود طاغية آخر. وهؤلاء يغفلون أن الرئيس لم يتوحش إلا بعد تزوير مجلس الشعب، وأن السنوات الأولى مِن حكم أي رئيس - مهما أعطاه الدستور مِن صلاحيات - تكون أقرب إلى مراعاة المصلحة، وأن تقييد مدة حكم رئيس الجمهورية كافية في المرحلة الراهنة حتى ننتقل بسرعة إلى الحكم الطبيعي. السبب الخامس: ادعاء أن الدستور سقط بقيام الثورة. وقد تناسى هؤلاء أن القوات المسلحة التي ابتهج الثوار عندما آل الحكم إليها قامت على أساس هذا الدستور، وأنها تولت الحكم بناء على تنحي الرئيس السابق الذي تنحى لصالح المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ففي ادعاء سقوط الدستور ادعاء لسقوط القوات المسلحة مما يعني: سقوط الدولة ككل! ثم إنها مسألة شكلية.. لا ندري وجه اهتمام اللبراليين الذين ما يفتأون يدعوننا إلى تطبيق روح الدين، وترك قشوره - التي تشمل عندهم كل التشريعات العامة، وجزءًا مِن العبادات -، ثم يتمسكون بشكلية سقوط الدستور مثلاً! الحاصل أن:العالمانيين يقولون: لا؛ لأنهم يحتاجون أن يقوموا بحالة إبقاء للوضع على ما هو عليه حتى ينظموا صفوفهم، فهم يعطلون الجدول الزمني للإصلاح ليس إلا؛ بينما يقول الإسلاميون: نعم؛ لأسباب بيناها مِن قبل. --------//////-------------- اظن ان الرأي الذي نقلته اعلاه. قد يكون الرد ووجهة النظر الاخري. التي. يجب ان نقرأها ولكل واحد فينا قناعته. بالتفكر فيما جاء فيها وبالتأكيد عندما نري كل وجهات النظر نستطيع عندها. ان ناخذ القرار الصحيح الذي يري انه الاكثر نفعا ةالذي يبعد بنا عن اي اضرار محتملة بقدر الامكان تحياتي لجميع الاراء ومصر فوق الجميع . مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 اولا السلفيون هم اول من حرم التظاهر والخروج علي الحاكم وكذلك حرموا جميع مظاهر الديموقراطية الغربية وذلك حتي لا نتشبه بالغرب واليوم يمشون في شوارع المدينة بميكرفونات يحثون الناس علي ان تقول نعم للتعديلات الدستورية وهم يعلمون ان هذه التعديلات خارج طموحاتهم وتناقض بالصريح اهدافهم وقناعاتهم ومنهم من يري ان الدولة التي لا تقيم شرع الله هي دولة كافرة فعندما يأتون اليوم ويغيروا قناعاتهم بعد نجاح الثورة ونسمع منهم من يحرف الكلم عن مواضعه ويشارك في مظاهر الديموقراطية التي حرمها من قبل ونري منهم هذا التغيير المفاجيء تثور الشكوك علي نواياهم وما يعملون من اجله ثانيا اقحام الدين في الاستفتاء والانتخابات هو شيء بغيض ويعد اسلوب غير شريف لمن يعترك سياسيا ويستخدم الاساليب الديموقراطية الغربية المحرمة سلفيا من قبل وهم يعلمون قوة هذا السلاح لذلك يضربون عليه بقوة حتي وان احتاج الامر للاستعانة بشيوخ علي وزن المحلاوي وياسر برهامي واحمد فريد ثالثا لم يعد امامنا الان الا ان نسمع من تلك الفئة الضالة سياسيا ان من يقول لا للتعديلات الدستورية يعد مخالف لما هو معلوم من الدين بالضرورة ويتم تاثيم من يقول لا باسم الدين وباسم الاسلام وكأن الاسلام اصبح حكرا عليهم رابعا لا دين في السياسة ولا سياسة في الدين وهذه هي الديموقراطية يا سلفيون اذا كان عاجبكم واذا لم يعجبكم هذا القول فعليكم بالتزام المساجد كما كان عهدنا بكم فبعد عشرات السنين من سلبيتكم جئتم لنا الان تقحمون الدين في السياسة وعليكم ان تتعلموا من اخوانكم المسلمون الذين تبغضونهم ولا تصلون صلاة العيد في تجمعاتهم الذين غيروا طرقهم وتحالفوا مع اعدائهم حتي ينالوا مقاعد في مجلس الشعب واليوم يستخدموا اقذر الاساليب السياسية لمصلحتهم وحتي يكون الملعب مفتوح لهم بمفردهم وينهشوا من الكعكة قدر المستطاع خامسا لا لترقيع الدايب لا لترقيع الدستور (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 سؤال اخر للأخوة الموافقون علي التعديلات ايه رأيهم في قول المعارضين ، ان الدستور الحالي بيدي صلاحيات كبيرة للرئيس و ممكن يجيلنا مبارك اخر الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو العيال بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 نعم للاستقرار نعم لأمن الوطن نعم للمصلحة العامة للبلد بعيدا عن مكاسب ضيقة للبعض نعم لمن تأتي به انتخابات حرة حتى ولو كانوا الاخوان المسلمون نعم للتعديلات الدستورية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adrianocrespo بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 تحياتي للجميع قرأت المقال الذي نقله ابو ريم و هو موجود في موقع انا السلفي و لي تعليق علي نقطه واحده فقط فإذا كان شباب "الفيس بوك" - وليس بيننا وبينهم إلا الحب والإعجاب - هم من دعا إلى "مظاهرات 25 يناير"؛ فإن مَنحوَّلها إلى ثورة، وحماها، وصد الهجوم البربري عليها هم شباب التيار الإسلامي مِن إخوان وسلفيين باعتراف ساويرس نفسه. اختزال كاتب المقال الثوره و حمايتها في شباب التيار الاسلامي امر غير مقبول علي الاطلاق فلم يقل لقد ساهم الاخوان او السلفيين بشكل كبير في الثوره و لكن قصر موضوع تحويل التظاهرات الي ثوره و حمايتها علي الاخوان و السلفيين فقط الحقيقه ان الاخوان و السلفيين كانوا متواجدين في المظاهرات بصفتهم الفرديه بعد ان اصدرت قياداتهم بيانات رسميه بعدم المشاركه في هذا اليوم و نري اليوم بعض هؤلاء الافراد يخالفون قاداتهم الرأي الفقر في الوطن غربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ComingSoon بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 تحياتي للجميع قرأت المقال الذي نقله ابو ريم و هو موجود في موقع انا السلفي و لي تعليق علي نقطه واحده فقط فإذا كان شباب "الفيس بوك" - وليس بيننا وبينهم إلا الحب والإعجاب - هم من دعا إلى "مظاهرات 25 يناير"؛ فإن مَنحوَّلها إلى ثورة، وحماها، وصد الهجوم البربري عليها هم شباب التيار الإسلامي مِن إخوان وسلفيين باعتراف ساويرس نفسه. اختزال كاتب المقال الثوره و حمايتها في شباب التيار الاسلامي امر غير مقبول علي الاطلاق فلم يقل لقد ساهم الاخوان او السلفيين بشكل كبير في الثوره و لكن قصر موضوع تحويل التظاهرات الي ثوره و حمايتها علي الاخوان و السلفيين فقط الحقيقه ان الاخوان و السلفيين كانوا متواجدين في المظاهرات بصفتهم الفرديه بعد ان اصدرت قياداتهم بيانات رسميه بعدم المشاركه في هذا اليوم و نري اليوم بعض هؤلاء الافراد يخالفون قاداتهم الرأي شباب الاخوان هم من حموا الثوار في يوم معركة الجمل وطوال الثورة باعتراف الصديق والعدو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 18 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مارس 2011 تحياتي للجميع قرأت المقال الذي نقله ابو ريم و هو موجود في موقع انا السلفي و لي تعليق علي نقطه واحده فقط فإذا كان شباب "الفيس بوك" - وليس بيننا وبينهم إلا الحب والإعجاب - هم من دعا إلى "مظاهرات 25 يناير"؛ فإن مَنحوَّلها إلى ثورة، وحماها، وصد الهجوم البربري عليها هم شباب التيار الإسلامي مِن إخوان وسلفيين باعتراف ساويرس نفسه. اختزال كاتب المقال الثوره و حمايتها في شباب التيار الاسلامي امر غير مقبول علي الاطلاق فلم يقل لقد ساهم الاخوان او السلفيين بشكل كبير في الثوره و لكن قصر موضوع تحويل التظاهرات الي ثوره و حمايتها علي الاخوان و السلفيين فقط الحقيقه ان الاخوان و السلفيين كانوا متواجدين في المظاهرات بصفتهم الفرديه بعد ان اصدرت قياداتهم بيانات رسميه بعدم المشاركه في هذا اليوم و نري اليوم بعض هؤلاء الافراد يخالفون قاداتهم الرأي اشكرك اخي ادريانو علي تعقيبك علي احدي الجزئيات في الافكار التي نقلتها ردا علي من يريدون لا واحترم فيك موضوعيتك ، وبالنسبة للاعتراض الذي ذكرته فاعتقد انهم لم ينسبوا الفضل لانفسهم فقطولكنهم قد يكونوا عظموا الدور الذي قاموا به وهذا وارد الحدوث نظرا للهجوم الذي يتعرضوا له وللعلم فالجميع يفعل ذلك الان الان ولكن بصورة اكثر فجاجة فانظر الي البرادعي الذي يحاول بطرق شتي الايعاذ بانه هو مشعل فتيل الثوره والذي حرك المياه الراكده والذي اتوقع انه لو تم انتخابه سيعود بنا الحال الي ما كنا عليه من وجود حاكم يعيش في برج عاجي لا يدري عن المواطن البسيطشيئا وايضا سنهود الي حالة الضعف السياسي الدولي وذلك لاننا سنظل تحت التبعية للرأي والتفكير والرغبات الامريكية واري ان معظم من يريدون قول لا. هم من المؤيدين لبرادعي وهذا حقهم ولكن انا نقلت الرأي الاخر الذي يرد علي. اتهامات المعارضين للتعديلات. واري في ما نقلته. رد واقعي ومنطقي الي حد كبير حيث تم الرد علي كل التساؤلات التي تدور في ذهن المعارضين وتجيب علي اتهاماتهم للمؤيدين بما اراه يتفق مع ما اراه من احداث تدور حاليا - واتوقع ان يستمر الاتهام متبادل بين الطرفين المؤيد والمعارض وهذا دائما ما يحدث طالما تعلق الامر بالسياسة ولكن للاسف نري كلام واتهامات والفاظ مثيرة مثل ا( اكاذيب الاخوان - ) وكلام اخر انشلئي مةل ماذكره الاخ اسلام المصري خلط فيه بين السلفيين المتشددين وشيوخ السلطة. وبين الاخوان وبين السلفي المعتدل دون ان يذكر او يناقش ما تم ذكره من رد فيما جاء في الاسباب الخمسة المذكورة علي اي حال كل طرف يستخدم اسلحته لكن في النهاية يجب ان نحترم رأي الغالبية وندعم الرئيس المقبل لمصر حتي لو لم يكن علي هوانا مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان