فــيــروز بتاريخ: 17 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أغسطس 2004 (معدل) فى موقع ميدل ايست اون لاين جاء هذا الخبر .. شرودر لم ينجب اطفالا من زيجاته الثلاث السابقة شرودر يتبنى طفلة روسية المستشار الألماني يختار طفلة روسية من أحد دور الايتام في سان بطرسبرج ليتبناها برفقة زوجته الاربعينية. ميدل ايست اونلاين ميونيخ - أكدت مصادر في الحزب الاشتراكي الديموقراطي الذي ينتمي لها المستشار الالماني جيرهارد شرودر أن المستشار وزوجته دوريس شرودر كويبف تبنيا طفلة روسية في الثالثة من عمرها. وأفادت وسائل الاعلام الالمانية بأن الطفلة وتدعى فيكتوريا كانت تعيش في دار للايتام بمدينة سانت بطرسبرج الروسية حتى عدة أسابيع مضت. وانتقلت إلى منزل عائلة شرودر في شارع هادئ تصطف على جانبيه الاشجار في مدينة هانوفر بشمال ألمانيا. وذكر الجيران أنهم شاهدوا الفتاة فيكتوريا بشعرها البني برفقة أمها الجديدة. وقالت إحدى الامهات "لقد شاهدتهما أمس في متنزه عام". وذكرت صحيفة بيلد أن شرودر "60 عاما" وزوجته "41 عاما" سافرا إلى سانت بطرسبرج لاختيار ابنتهما الجديدة. وقال أعضاء الحزب الاشتراكي الديموقراطي في هانوفر الثلاثاء إن أصدقاء شرودر كانوا على علم بمسألة التبني منذ بعض الوقت. وفيكتوريا هي ثاني طفلة في عائلة شرودر. وكانت دوريس قد أنجبت قبل زواجها من شرودر في عام 1997 طفلة تدعى كلارا وتبلغ الان من العمر 13 عاما. وسبق للمستشار الالماني الزواج ثلاث مرات ولكنه لم ينجب أي أطفال. وكان قد تبني في زيجة سابقة طفلتين. ورفضت الحكومة الالمانية التعليق على النبأ وقال متحدث باسم الحكومة في برلين "نحن لن نعلق من حيث المبدأ على المسائل الشخصية التي تتعلق بالمستشار". والذى انتهى بتعليق من الحكومه الالمانيه كما يلى "نحن لن نعلق من حيث المبدأ على المسائل الشخصية التي تتعلق بالمستشار" .. والسؤال هو اين يبدا حق الجماهير فى التدخل فى الحياه الخاصه للمسئولين و اين ينتهى؟ بمعنى ان بعض المسئولين فى الغرب يطالبوا بتقديم استقالاتهم حين يكتشف تورط احدهم فى فضيحه اخلاقيه اليس هذا تدخلا فى حياتهم الشخصيه؟ وحين مرض مبارك كان هناك بعض الآراء التى تنتقد عدم اعلام الشعب بالحاله الصحيه للرئيس اولا باول .. فهل تدخل هذه المعلومات تحت بند المعلومات العامه التى يحق للجميع معرفتها؟ تم تعديل 17 أغسطس 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
DARWEEN بتاريخ: 18 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 الحياة الشخصيه لأي شخصيه عامه هي مصانه ولايحق التدخل فيها طالما أنها في حدود الشرف والأخلاقيات ولايحق لأي من كان التدخل فيها وإن الجميع يتمكن من معرفة خباياها في الكثير من الأحيان في حدود مايستطيع الصحفيين والعامه كشفه موضوع كلينتون لم يتم التركيز على جوانب الشرف فيه بقجر التركيز على أن الرئيس كذب على شعبه وهذه في عرف الدول الديمقراطيه هي خطيئه لا تغتفر أما بخصوص مرض الرئيس مبارك فالموضوع كان عكس موضوع كلينتون تماما حيث اعتدنا أنهم يكذبون علينا دائما لذلك لم يصدق الناس أن الأمر مجرد عملية جراحية بسيطة ... تماما مثل قصة الراعي والذئب التي قرأناها جميعا .. فحين ذكروا الحقيقه لم يصدقهم الناس وسيظل الأمر كذلك حتى يأكل الذئب كل الأغنام ولايبقى سوى البشر الذين يرغبون أن يعيشوا بشرا القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tamsite بتاريخ: 18 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 موضوع كلينتون لم يتم التركيز على جوانب الشرف فيه بقجر التركيز على أن الرئيس كذب على شعبه وهذه في عرف الدول الديمقراطيه هي خطيئه لا تغتفر نعم ، هو من أخطر صفات القائد أن يتعمد الكذب على شعبه ولا أجد لها مبررا حين يتعلق الأمر بالمصلحة المباشرة للشعب من الممكن ان يخفي بعض الحقائق والتقارير لنفسه ، ويكون الدافع لهذا إما تربص أعداء الوطن أو أي سبب آخر يراه القائد وجيها بحكم فطنته ، على أن يعاهد نفسه بكشف ما قام إخفاؤه لزوال سبب الإخفاء وهذا ما لا يحدث الآن مع الأسف الشديد، لأن صاحب المصلحة الوحيد أو المتضرر الأكبر ، وهو الشعب يكون في ذيل قائمة أولوية العالمين بما يجري حولهم لا يهمني ما هي سلوكيات القائد في حياته الشخصية ، ولا تهمني خصوصياته وأسراره الشخصية و أسرار بيته وعائلته ، وأقاربه ومعارفه وهواياته يهمني فقط أداؤه وتفانيه في الوظيفة التي أتى به الشعب ليقوم بها مانحا له أكبر حقيبة صلاحيات تمنح لأي مواطن على الإطلاق والله الموفق قلب الوطن مجروح ........ لا يحتمل أكــتر نهرب وفين هنروح ......... لما الهموم تكتر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 18 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2004 الحق فى احترام حياة الاشخاص يعد احد اهم الحقوق اللصيقة بالشخصية, ولذلك فقد اكد الدستور المصري حماية هذا الحق فنص فى المادة 45 منه على ان " لحياة المواطنين الخاصة حرمة يحسبها القانون " ويقصد بالحياة الخاصة مظاهر حياته الخاصة بدء من تحديد كيفية نمط معيشته دون تدخل الغير , ومرورا بتركه يعيش حياته دون ازعاج من الاخرين سواء حياته الغرامية والعائلية والصحية والمظاهر غير العلنية لحياته الحرفية وعمله واوقات فراغه وانتهاء ً بحقه فى ان يدخل فى طى النسيان (*) وقد اكدت النصوص الجنائية (**) حرمة الحياة الخاصة فنصت على ان الاعتداء على الحياة الخاصة للمواطن بارتكاب افعال معينة يعد جريمة يعاقب عليها القانون ومن ذلك : 1) استرقاق السمع او تسجيل او نقل محادثات جرت فى مكان خاص او عن طريق التليفون 2) اذاعة او تسجيل او استعمال ولو فى غير علانية تسجيلا او مستندا متحصلا باحدى الطرق السابقة . ويثير الحق فى الخصوصية مسالة تعارضه مع عدد من الحريات والحقوق ومدى امكانية التوفيق بينهما . ومن ذلك الحق فى الاعلام والنشر . فبمقتضى حرية النشر وحرية التعبير وحرية الصحافة والنشر والحق فى الاعلام يكون للصحفي او الاديب او المؤرخ الحق فى ان ينشر المعلومات التى يحصل عليها وذلك توصلا الى انجاز عمل ادبي ناجح او وصف مرحلة تاريخية . أما بمقتضى الحق فى الخصوصية , فان للفرد ان يحتمى به فى مواجهة نشر اى معلومات تتعلق بحياته الخاصة . وتوفيقا بين هذه الحقوق المتعارضة فيتعين مراعاة التحديدات الاتية : 1) لا يتحقق الاعتداء على الحياة الخاصة طالما أن النشر قد تم بإذن الفرد ورضائه . والاذن بنشر وقائع الحياة الخاصة قد يكون صريحا وقد يكون ضمنيا . ولكن الاذن لا يفترض فلا يجوز ان يستخلص من مجرد الموقف السلبي . كما ان الاذن فى احد المرات بنشر وقائع الحياة الخاصة لا يرتب النزول عن الحق فى الخصوصية وبالتالى لا يجب السماح بتكرار النشر مرة اخرى دون الحصول على إذن . والاذن بالنشر قد يكون بمقابل او بدون مقابل . 2) نطاق الخصوصية يختلف بالنسبة للفرد العادى عنه بالنسبة للفرد الذى يشغل منصبا عاما او يعمل فى مجال الفن والنجومية او يكون شخصية تاريخية , واعمالا لذلك فان نشر علاقة بين شخصية عسكرية وسيدة اجنبية وان من قبيل الخصوصيات الا انه الحق فى الاعلام يبرر هذا النشر كذلك يعد نشر واقعة لعب القمار بالنسبة لشخصية تؤتمن على اموال الدولة امر مشروع ترجيحا للحق فى الاعلام الذى يبرر الكشف عن سلوكيات هذه الشخصية العامة الحق فى الصورة يقصد بالحق فى الصورة حق الشخص فى ان يعترض على اخذ صورة له او يرسم او ينحت له تمثال دون الحصول على اذن صريح او ضمنى لا يجوز نشر صورة الفرد دون اذن منه . وفى حالة الاذن بالنشر فعلى الناشر ان يتقيد بالهدف من النشر وحدود الاذن . ولكن فى مواجهة الحق فى الصورة يبرز الحق فى الاعلام وتبدو اهمية نشر الصور والمعلومات للصالح العام . وتوفيقا بين الحقين فانه يلزم مراعاة التحديدات والضوابط الاتية : 1) بالنسبة للفرد العادى : ................... 2) بالنسبة للشخصية العامة : تنص المادة السابعة من قانون حماية الملكية الفكرية على انه لا حاجة للذن اذا كانت الصورة تتعلق باشخاص ذوى صفة رسمية او عامة او يتمتعون بشهرة محلية او عالمية او سمحت بهذا النشر السلطات العامة خدمة للصالح العام . فالنص يسمح بنشر صورة الاشخاص ذوى الصفات المذكورة اعلاه , وذلك ان مثل هذه الشخصية يفترض انها تحت رقابة الراى العام ويحرص النص على الا يكون فى نشر هذه الصورة ما يمس شرف الشخص او سمعته او اعتباره . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*) ماضى الذكريات جزء من خصوصياته ولذا فمن حقه الا تنشر الا باذنه الصريح والواضح بل من حقه ان تدخل فى طى النسيان (**) انظر نص المادة 309 مكرر عقوبات منقول من كتاب نظرية الحق مقدمة القانون المدنى ( بتصرف ) للدكتور محمد محمد ابو زيد استاذ القانون المدنى المساعد بكلية الحقوق جامعة عين شمس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان