أسامة الكباريتي بتاريخ: 17 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2011 (معدل) أكدت أن لهم كامل حقوق شهداء فلسطين حكومة هنية تتبنى شهداء مسيرات العودة [ 17/05/2011 - 05:57 م ] غزة- المركز الفلسطيني للإعلام أعلنت الحكومة الفلسطينية برئاسة إسماعيل هنية أنها ستتبنى جميع الشهداء الذين ارتقو في المواجهات مع قوات العدو الصهيوني التي جرت خلال مسيرات إحياء ذكرى النكبة الـ63، في فلسطين والجولان السوري المحتل وقرية مارون الراس اللبنانية. وقالت الحكومة في بيان لها اليوم الثلاثاء (17-5) إنها تعتبر هؤلاء الشهداء من شهداء الشعب الفلسطيني، ولهم كامل حقوق الشهداء المعنوية والمادية. وقد كلفت الحكومة الوزارات ذات الاختصاص للبدء في الإجراءات القانونية لتطبيق القرار. وقد أسفر العدوان الصهيوني على مسيرات العودة في فلسطين ولبنان وسوريا عن ارتقاء نحو 20 شهيدا إضافة إلى إصابة المئات. . تعقيب: مرة اخرى تسجل الحكومة الشرعية المحاصرة في قطاع غزة موقفا جبن عنه رئيس السلطة المنتهية صلاحيته منذ سنين خشية مغبة غضب النتن ياهو عليه وحرمانه من الميراث!!! الشهداء الذين ارتقوا على الأسلاك الشائكة في مارون الراس بجنوب لبنان كلهم من شباب المخيمات الفلسطينية في عين الحلوة قرب صيدا وجل البحر والبص والرشيدية حول صور .. والباقين عند مجدل شمس في الجولان المحتل فجلهم من مخيم اليرموك بجوار دمشق واحدهم من درعا .. كان من الضروري أن تتبناهم منظمة التفريط الفلسطينية التي أنشأها اللاجؤون الفلسطينيون وعلى أكتافهم حملت لعشرات السنين ومن دمائهم ارتوت حتى تمكنت من الحصول على موطئ قدم لها في الأرض المحتلة وأول شئ فعلته هو التخلي عن اللاجئين في الخارج واعتبار دورها محصورا في الضفة والقطاع المحتلين فقط!! تم تعديل 17 مايو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 لأ يا أخت هند .. التشبيه هنا مجحف وليس في محله .. اولا من تشاهدينهم ليسو جميعا من سكان يافا .. بل هم تجمع رمزي تم إعداده مسبقا من مختلف انحاء فلسطين المحتلة .. ولأن الواحد منهم لا يضمن ظروفه .. وقد يطول مشوار نصف ساعة بالسيارة لينتهي بأيام أو أشهر في المعتقل .. وربما يمسون في يافا فيضطرون للنوم في جامع حسن بيك أو غيره من الجوامع .. فقد أعد كل منهم عدته تحسبا للمفاجآت .. وهل تسمح اسرائيل بالسهولة دى بدخول فلسطنيين لتل ابيب لاطبعا من الصورة واضح مستوى المعيشة المرفه فبالتالى دول عرب 48 اصحاب الجنسية الاسرائيلية المقيمين فى تل ابيب عشان كده سبوهم ماشيين براحتهم فى شوارع تل ابيب خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 لأ يا أخت هند .. التشبيه هنا مجحف وليس في محله .. اولا من تشاهدينهم ليسو جميعا من سكان يافا .. بل هم تجمع رمزي تم إعداده مسبقا من مختلف انحاء فلسطين المحتلة .. ولأن الواحد منهم لا يضمن ظروفه .. وقد يطول مشوار نصف ساعة بالسيارة لينتهي بأيام أو أشهر في المعتقل .. وربما يمسون في يافا فيضطرون للنوم في جامع حسن بيك أو غيره من الجوامع .. فقد أعد كل منهم عدته تحسبا للمفاجآت .. وهل تسمح اسرائيل بالسهولة دى بدخول فلسطنيين لتل ابيب لاطبعا من الصورة واضح مستوى المعيشة المرفه فبالتالى دول عرب 48 اصحاب الجنسية الاسرائيلية المقيمين فى تل ابيب عشان كده سبوهم ماشيين براحتهم فى شوارع تل ابيب يافندم الظاهر ان حضرتك مش واخده بالك من أن شعبنا الفلسطيني في الداخل الذين أشرت إليهم لا يعيشون في صالونات باريس ولا نيويورك .. بل يعيش معظمهم في بيوت يمنعون من إجراء أية صيانة أو توسعة لها سواؤا في يافا أو في حيفا او في عكا أو في أو في .. وأنك لا تعلمين بأن العنصرية الصهيونية منذ نشأة مستوطنة تل الربيع واللي ترجموها الى "أبيب" فيما بعد وصارت عاصمة سياسية لهم .. لم يسمحوا لأي فلسطيني غير يهودي أن يقيم فيها أو في أي مستوطنة صهيونية في فلسطين المحتلة كلها.. لهذا ليس هناك فلفسطينيون يقيمون في تل الربيع .. بل وتم جمع من بقي في يافا في حي واحد وأجبروهم على استضافة عائلة صهيونية في بيتهم غصب عن عين أهاليهم .. أهلي هناك يعانون من التكدس في البيت الصغير أصلا .. والعيال كبرت وتجوزت وفضلوا في نفس البيت!!! وأن ما شاهدته هو تجمع من مختلف أرجاء فلسطين المحتلة منذ 15-5-1948 ولا يعني بنطلون جينز وتي شيرت نظيفين أنني مليونير.. ولا أقول بأن شعبي في فلسطين كلهم شحاذين .. ولم يقل أحد أن من شاهدتهم في الصورة قادمين من مخيم اليرموك أو نهر البارد .. بل هم من سكان فلسطين الذين لم يغادروها .. ومستوى المعيشة في دولة الكيان الصهيوني طبعا تقترب من أوروبا .. ولا علاقة لها بالمحيط العربي والذي تقتات دولة الكيان على دماءه كالقرادة على ظهور الخيل .. تجمع أبناء شعبي في مدينة يافا مقرر مسبقا وضمن فعاليات كبيرة مرت بمواقع قرى هدمها اليهود .. ومواقع احداث يذكرها التاريخ جيدا والذاكرة الفلسطينية تنشط في ذكرى النكبة كل عام لتذكير العالم بأن هناك شعب قد نكبه هذا العالم الذي يدعي بأنه الحر .. دائما تراودني نفسي بسؤال مستنبط من ذلك الادعاء الذي تردده الغناجة هيلاري كلينتون (ضرة خالدة الذكر مونيكا لينيسكي) "العالم الحر"؟!!! يعني همه العالم الحرواحنا في عالم العبيد .. اولاد الشغالة باعت حضرتها ... يلعن.......... تيييييييييييت. ولكن لهذا العام خصوصية داخلية في فلسطين المحتلة فهؤلاء الذين خرجوا في تظاهرة يافا إنما كانوا يتحدون قانونا حديثا .. جديد نوفي موديل 2010-2011 أصدره الكنيست -البرلمان- الصهيوني بأغلبية ساحقة ولم يعارضه سوى النواب العرب وقلة من الصهاينة خافوا من تبعاته .. القانون يمنع تسمية 15 أيار/مايو بيوم النكبة لأنه يوم العيد الوطني للدولة الصهيونية .. يعني اللي شايلين شنطهم على ظهورهم ولابسين كل اللي على الحبل كانوا يتوقعون ليلة زي قاع الكيلة في المخافر وتحت جزم الصهاينة .. وسلام......... يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 (معدل) من دروس الانتفاضة الفلسطينية الثالثة يوم الغزوة الكبرى لمجدل شمس فيما تحمل جيوش العرب أسلحة تطلق للخلف ودباباتها تغزو مدنها وبلداتها انطلق شباب فلسطين في عمل رمزي عمده بالدم الزكي الطاهر فاقتحم حقول الألغام والسياج الحدودي البغيض وعبروا زرافات ووحدانا إلى مجدل شمس الجولانية المحتلة يوم يؤرخ بماء الذهب 15 أيار/مايو 2011 يوم لا كسابق الأيام .. يوم كسر فيه الفلسطيني جدار الصمت وانقض على حواز الرعب التي غرست طوال قرن من النضال .. لم ترهبهم صيحات إخوانهم على الجانب الآخر حيث هم مقبلون بعنفوان وإصرار .. قفوا .. هناك ألغام (حقل ألغام مزروع في الوادي قبل الوصول إلى السياج الصهيوني) وما من يستمع لصيحاتهم.. كان المستقبلون يرتعدون فرقا على المقبلين وهم يجتازوا الوادي المزروع بالألغام .. طابور طويل من شباب المخيمات الفلسطينية تجمعوا من شتات روحهم في الشام .. المجد اليوم لمخيم اليرموك الذي كان دوما وقود الثورات الفلسطينية الحي .. فمنهم كانت الأكثرية اليوم .. يتدفق الشباب بتؤدة ميممين شطر الحواجز السلكية الصهيونية .. لا يثنيهم تحذير ينطلق عبر مكبرات الصوت أن احذروا الموت الذي يحف بكم من كل جانب .. وجنود النخبة من الجيش الصهيوني ترقبهم بفزع .. فوجئ يهود بأن لا حد يوقف الزحف المتعاظم قوة كلما اقترب الشباب من حاجز الاحتلال البغيض .. نعم شعب لن يموت هذا هو جيل مابعد خروج الثورة من بيروت.. ثلاثون عاما تفصل هذا الجيل عن آخر مقاتل رحَّلَته البواخر الغربية إلى تونس وصنعاء وعدن والخرطوم وبغداد والجزائر.. فيما حملت الشاحنات الآلاف منهم إلى براري سوريا .. هذا الجيل ليس مدينا لأحد لا أحد يزاود عليه لم يسلحه لا شرقي ولا غربي بل زحف أعزلا كما هي ثورة البوعزيزي وميدان التحرير وميدان التغيير وكل ميادين الحرية العظيمة .. ولا أظن ان الثورات تعاير بعضها بعضا .. بل هي اللُحمة الوطنية التي ثبتت وشائجها يوم أن رفع فتىً يافع في تونس الخضراء علم فلسطين منذ يوم مولد ثورته المظفرة بإذن الله .. اليوم تونس وغدا في القدس .. وانبثق الميثاق الجديد في ميدان التحرير يعانق فيه علم العروبة الفلسطيني يحمله ساعد أسمر قُدَّ من خالص الطين المصري .. غض رضع حليب السباع .. فعانق به علم العروبة المصري الأبي .. لنشاهد سويا شباب مخيم اليرموك .. على مقربة من اليرموك الأصلي يسطرون آيات الفخر .. ويشقون درب التحري الذي تقاربت الخطوات صوبه : http://www.youtube.com/watch?v=ekgkuAaTjPg&feature=player_embedded تم تعديل 18 مايو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 وفي فلسطين المحتلة (48) يحي شعبنا الذكرى بالإصرار على حق العودة إلى قراهم التي هجروا منها وأزالها يهود عن وجه الأرض إلى الدامون والرويس كانت مسيرتهم الرابعة عشرة: صور مسيرة العودة الـ١٤: إلى الدامون والرويس عرب ٤٨ تاريخ النشر: 10/05/2011 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 مايو 2011 (معدل) الجيش الصهيوني يستخدم العنف في قمع متظاهرين في النبي صالح عرب ٤٨ تاريخ النشر: 17/05/2011 بثت القناة الإسرائيلية العاشرة في نشرة الأخبار المركزية، مساء اليوم، تقريراً شمل مشاهد تؤكد استخدام جنود الإحتلال العنف "المبالغ فيه" لقمع مسيرة لفلسطينيين في الضفة الغربية إحياءً لذكرى يوم النكبة. وقال التقرير إن المشاهد هي من مسيرة ضد جدار الفصل العنصري في قرية النبي الصالح في الضفة الغربية يوم الجمعة الماضي، كما بثت القناة الإسرائيلية الثانية تقريراً مشابهاً حول عنف جنود الإحتلال. وأضاف أن أحد الجنود قام باطلاق الغاز المسيل للدموع بتصويب مباشر صوب المتظاهرين، فيما قام الجنود بضرب أحد المتظاهرين بعد أن وقع أرضاً وهو مصاب. وقال التقرير إن قوات الإحتلال اعتقلت ٣ متظاهرين وإن استخدام العنف القاسي كان خلافاً لأوامر الجيش في مواجهة مسيرات يوم النكبة، وزعم أنها تصرفات فردية. http://www.youtube.com/watch?v=-olYxrPOx4o تعقيب: هذا المشهد النضالي يتكرر اسبوعيا في مختلف قرى الصفة الغربية المحتلة في مواجهة جدار الفصل العنصري الذي يبتلع الاف الدونمات من اراضي المواطنين الفلسطينيين .. شعبنا لا يكل ولا يمل من منافحة العدو الغاصب ويدفع يوميا ضريبة الحرية المنشودة تم تعديل 18 مايو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 20 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 مايو 2011 في ذكرى النكسة: إطلاق حملة جديدة للزحف نحو حدود فلسطين عــ48ــرب ووكالات تاريخ النشر: 20/05/2011 - آخر تحديث: 15:45 "ثورة النكسة"، و"ثورة زهرة المدائن"، و"يوم البيعة للقدس"، كلها أسماء لثورة جديدة دعا نشطاء الانتفاضة الثالثة في المواقع الاجتماعية على شبكة الإنترنت، لإطلاقها في ذكرى احتلال مدينة القدس، والضفة الغربية، وقطاع غزة، الذي يوافق الخامس من يونيو/حزيران 1967. وجاءت الدعوة التي حدد السابع من يونيو/حزيران القادم لانطلاقها، بعد إحياء ذكرى النكبة، في الخامس عشر من مايو/أيار الجاري، وتنظيم مسيرات حاشدة، دعا لها النشطاء أنفسهم، ونظمت على مشارف فلسطين، وتمكن بعضهم من اجتيازها، في حين استشهد وأصيب العشرات. ويتوقع متابعون ومختصون، مزيدا من المشاركة في الفعاليات والمناسبات القادمة، مشيرين إلى مجموعة إجراءات اسرائيلية متوقعة ردا على المسيرات، يتصدرها استخدام العنف والقمع ضد المتظاهرين. في يوم "زهرة المدائن": سنجعلها نكسة على الكيان المحتل وأعلنت إدارة موقع الانتفاضة الثالثة، في بيان لها، أن السابع من يونيو/حزيران القادم "يصادف ذكرى اغتصاب الصهاينة للقدس، زهرة المدائن، وعليه سيكون يوم البيعة للقدس في كلّ دول العالم". وأضاف بيان النشطاء: "مثلما أحيينا ذكرى النكبة، وتمكنّا من مسح هذا المصطلح، سنحيي ذكرى النكسة، ونجعلها نكسة على الكيان المحتل"، وأعلنوا أنهم سينشرون لاحقا خطة التحرك والفعاليات المقترحة خلال الأيام القادمة. وخلال أيام فقط، تأسست مجموعة من الصفحات الإلكترونية بأسماء مختلفة، تحمل المضمون نفسه، وهو الدعوة للثورة في الخامس والسابع من يونيو/حزيران المقبل، وقوبلت الدعوة بتفاعل كبير في الأيام الأولى لإطلاقها، وشارك مئات المتصفحين في تعليقات داعمة للخطوة. وتقول الصحفية والناشطة الإلكترونية، لمى خاطر، إن أهمية الدعوة الجديدة "تكمن في كونها تأتي في سياق الدعوة لانتفاضة ثالثة، وليس فقط لإحياء يوم من ذاكرة القضية الفلسطينية"، مضيفة: "المناسبة تعيد تأكيد المعاني الوطنية حول مفهوم الصراع مع الاحتلال في ذهن الأجيال الفلسطينية الشابة". "الأجهزة الأمنية في الدول العربية والضفة الغربية تمنع المتظاهرين من بلوغ أماكن الاحتكاك مع الاحتلال" وقالت إن حجم التفاعل مع الدعوة الجديدة يفوق التفاعل مع فعاليات إحياء النكبة، معللة ذلك بما شهدته الحدود السورية واللبنانية مع فلسطين، على وجه الخصوص، من مشاهد ومواجهة مع الاحتلال، الأمر الذي "حفز الكثير من الهمم التي كانت مترددة في المشاركة". وتوقعت خاطر أن تواجَه المسيرات الشعبية بالقمع، كالذي مارسته بعض الأنظمة العربية، والحواجز التي تقيمها الأجهزة الأمنية في الضفة الغربية، لمنع المتظاهرين من الوصول إلى مناطق الاحتكاك مع الاحتلال. وخلصت إلى أن حجم ما ستحققه هذه الفعالية من إنجازات، يتوقف على حجم التفاعل مع الدعوة والمشاركة فيها، مشددة على أن المشاركة الحاشدة من فلسطين وخارجها، ستحقق إنجازات سياسية وإعلامية وميدانية على المدى البعيد. سياسيا، رأت الناشطة الفلسطينية، أن الفعاليات ستساعد في تثبيت حق العودة وحق المقاومة، وإعلاميا، إعادة القضية الفلسطينية إلى الواجهة، وميدانيا، إحداث حراك مستمر سيفتح المجال أمام إبداع أدوات متنوعة للمقاومة الشعبية، والحراك الجماهيري السلمي، وبمشاركة الكل الفلسطيني في جميع أماكن وجوده. خروج المارد من جهته، يرى مراسل جريدة وموقع القدس، نجيب فراج، أن الباب بات مشرعا باتجاه الشعوب لتقول كلمتها، بعد عجز الجيوش العربية، مضيفا أن "الباب فتح في ذكرى النكبة، وليس غريبا أن تتوالى الدعوات المشابهة". وأضاف أن 15 مايو/أيار، لم يكن بحجم ما خطط له، لكن العشرات والمئات الذين ذهبوا باتجاه السياج "أثبتوا أن حدود إسرائيل هشة وفرضوا معادلة"، وتوقع أن يلبي دعوة 5 يونيو/حزيران عدد أكبر من المشاركين. وشدد على أن الموضوع الأساسي، هو أن الباب فُتح، وأن المناسبات كثيرة، والشعب الفلسطيني في الخارج خرج، وأن المارد سيقول كلمته، وسيكون تأثيره كبيرا بالنظر إلى "المعنويات العالية التي رافقت مسيرات النكبة". وتوقع الصحفي الفلسطيني إجراءات إسرائيلية على الأرض لمواجهة زحف الحدود، واصفا ما يجري بأنه "ضغط على جدران إسرائيل الهشة"، دون أن يستبعد استخدام إسرائيل العنف في مواجهة المتظاهرين سلميا "لتشفي غليل الشعب المتطرف الذي يحب العنف". لكنه خلص إلى القول إن العنف لا يجدي، وإن الدعوة للتظاهر بحد ذاتها هزت إسرائيل، حتى لو لم تحقق شيئا، لأنها "تدفع إسرائيل لأخذ احتياطاتها ورفع حالة الطوارئ والتأهب." تعقيب: اعتقد جازما ان الفترة الزمنية المتبقية حتى 5 حزيران/يونيو لا تكفي لإعداد جيد لحدث قد تكون الملايين حول الكرة الأرضية بانتظاره.. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 21 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2011 (معدل) أشياء سقطت في الذكرى 63 للنكبة [ 17/05/2011 - 09:39 ص ] د. عصام شاور درجت الفضائيات العربية على نقل احتفالات عتابا وميجانا والدبكات الشعبية التي كانت تقام إحياء لذكرى نكبة الشعب الفلسطيني، والتي لم تكن تناسب الحدث مطلقاً، أما الآن فالأحداث مختلفة بعد أن حلت التضحية والفداء محل الرقص والطرب، وتهافتت جموع الفلسطينيين والمتضامنين معهم إلى تخوم الوطن المحتل فلسطين ليبذلوا الدماء رخيصة من أجل وضع القضية الفلسطينية بكافة أبعادها في إطارها الصحيح، فوصلت رسائلهم الممهورة بالدم إلى كل من يهمه الأمر وأذكر أربع رسائل منها: الأولى : التأكيد على أن احتلال فلسطين بدأ من يوم النكبة عام 1948 وليس من يوم النكسة عام 1967 ، وربما يتساءل البعض : وهل هناك من يقول إن احتلال فلسطين بدأ عام 67؟ نعم ، وهم أولئك الذين يريدون إقامة دولة فلسطينية كما نصت عليها أوسلو مع إسقاط حق العودة والمقاومة والاعتراف بحق (إسرائيل) في الوجود على الأرض المحتلة عام 48 دون منازعة فلسطينية. والتأكيد على تاريخ النكبة هو تأكيد على حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم، والذي أسقطته اتفاقيات أوسلو وجنيف والمبادرة العربية للسلام. الثانية : إعلان اللاجئين عن توليهم قضيتهم بأنفسهم بعدما ملوا ويئسوا من المتاجرة بقضيتهم حسب ما عبرت عنه الجماهير الغاضبة بأفعالها وأقوالها، فالأمم المتحدة ومجلس الأمن وباقي المؤسسات الدولية ضيعت حق الشعب الفلسطيني وأوهمته لسنوات طويلة بأنها سترد الحق لأصحابه، ولكن عبثها بحقوق الشعب الفلسطيني وخاصة حق العودة يزداد سنة بعد أخرى في ظل صمت عربي رسمي مخز، فكانت أول " بروفا" للعودة الجماعية إلى الديار. الثالثة: التأكيد على إسقاط المبادرة العربية للسلام لأنها مبادرة أنظمة فاشلة لا صلة لها بشعوبها أو بالقضية الفلسطينية لتحل محلها مبادرة الشعوب العربية لتحرير فلسطين التي ساندت اللاجئين المقتحمين للحدود، والشعوب التي تظاهرت في بلدانها مثل تونس ومصر والأردن وغيرها من البلاد العربية ، وهذه رسالة مهمة يجب أن يعيها قادة الدول العربية القدماء والجدد ولذلك يجب إلغاء المبادرة العربية للسلام في أقرب اجتماع لجامعة الدول العربية أو أن يتم تعديلها بحيث تلغى بنود التطبيع مع الدول العربية، والاعتراف بشرعية الاحتلال وكل ما من شأنه المساس بحقوق الشعب الفلسطيني. الرابعة: التأكيد على رفض اللاجئين لفكرة الوطن البديل أو التوطين، فاللاجئون لا يرضون الأردن وطناً بديلا عن فلسطين، وكذلك فهم يرفضون فكرة التوطين في سوريا ولبنان أو في أي بلد آخر، فالفلسطيني يريد أن يعود إلى البيت الذي شرد منه أجداده وما زال يحتفظ بمفتاحه ، والفكرة أنه لا تنازل عن أي شبر من فلسطين، وحتى الفلسطيني في مخيمات الضفة والقطاع يريد العودة إلى حيفا ويافا ويبنا وحمامة وغيرها من القرى التي ما زالت صامدة أو تلك التي دمرها الاحتلال الصهيوني . تعقيب: ولأننا حديثو عهد في تولي زمام المبادرة .. وتنحية الزعامات جانبا ..فقد سرقت جماهير الشعب الفلسطيني في مبادرته الأولى الكاميرا من دهاليز التباحث العقيمة .. ومثلما هتفت بإصرار على التمسك بالحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني كما هي في حقيقتها وليس كما درجت على شلالم التنازلات المشينة .. فإنه كان من الطبيعي أن تخالط التجربة الأولى للتجمهر قبالة حدود الوطن بعضا من اخطاء ونواقص .. المهم أن ينبري عدد من ابناء الشعب بعيدا عن الاستقطاب الفصائلي والتناحر الحزبي والمظهريات العنترية .. ليقوموا بتقييم انجازات مرحلة 15-5-2011 وما واكبها من سلبيات للعمل على تطوير الإنجازات والبناء عليها في المخاضات الشعبية القادمة .. وتلافي السلبيات ما امكن ذلك .. سوف نعمل ضمن فرق البحث على تطوير مسار الانتفاضة الثالثة بإذن الله .. وأعتقد جازما ان دماء الشهداء على اسوار فلسطين قد عمدت درب التحرير والعودة بالدم .. همسة في آذان من دأبوا على التعالي والاستهزاء بنضالات الشعب الفلسطيني ولو تتبعتهم لوجدت سخريتهم قد طالت مختلف الشعوب في أوضاع عنصرية إقليمية ضيقة .. أقول لهم .. والله لولا نضال هذا الشعب الذي تآمرعليه العالم كله وأولهم حكام العرب .. لما أوقف زحف يهود على العواصم العربية شئ .. الشعوب هي الوقود الحقيقي لمعارك الأمة .. وما الحكام إلا محركين قلما أشاروا في الاتجاه الصحيح .. ودليلي هو عظمة الخروج الجماعي للشعب المصري والتونسي ليسقطا اكبر صنمين ارتفعا في سماء الأمة طوال قرابة النصف قرن .. تم تعديل 21 مايو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان